الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
الحزب الشيوعي العمالي اليساري العراقي : ندد بقتل فتاتين في ذي قار تحت قانون العشائر الحقير المسمى غسل العار
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_العمالي_اليساري_العراقي حصلت جريمة فظيعة اليوم الأحد حيث تم قتل فتاتين مراهقتين في محافظة ذي قار من قبل ذويهم وبدفع من العشائر وبشكل وحشي ظالم تحت اسم غسل العار. هذه الجريمة المزدوجة حدثت تحت انظار السلطة والشرطة وسلمن الى ذويهن من القوى العشائرية في الوقت الذي كانوا فيه على اتم المعرفة بانهن سوف يغدر بهن ويقتلن.ان قتل النساء في العراق و كردستان العراق ظاهرة اجرامية في منتهى الوحشية وانها جزء من حرب غير معلنة على النساء. تحدث هذه الجرائم بشكل يومي ضد النساء ويتم قتلهن او حرقهن بابشع الطرق في حين ان الأحصاءات تهمل وتهمش هذه الجرائم الشنيعة بحق اكثرية المجتمع ولا تشير لها بشكل دقيق انها جرائم القوى القومية- الدينية – العشائرية ضد النساء وهناك الاف النساء تقتلن سنويا ولا يوجد اي طرف يحميهن من هذه الجرائم الفظيعة. ان قانون العقوبات العراقي ينهل من المنهل العشائري والاسلامي في سن القوانين وبالتالي يبرر ويتواطئ مع قتلة النساء ويصطف مع رؤساء العشائر والملالي في ترسيخ وفرض دونية المرأة وان جميع القوى التشريعية والقضائية والتنفيذية مساهمة بشكل مباشر في تنفيذ هذه الجرائم البشعة ضد المرأة. ان الشابات العراقيات اسيرات لهذه القيم والقوانين والتشريعات والاعراف الحقيرة غير المتمدن ولا الانسانية ويرسفن تحت قيود اهانة وتحقير وجعل المرأة عنوانا لشرف العشيرة وهي قيم رجعية ومتخلفة تقوم بها قوى اجرامية وارهابية. ان النساء محرومات من ابسط حقوقهم من التمتع بحياتها بحرية وخاصة الشابات حيث تجعل حياتهن جحيم لا يطاق ويمنعن من حرية الخروج من المنزل او من حق التعليم او الاختلاط او ارتداء الازياء الحديثة او اختيار الشريك بحرية او اقامة علاقات الصداقية او علاقات عاطفية حرة. ان المرأة لا يتم النظر لها كانسان كامل بل مجرد ملحق للعشيرة او الدين. ان هذه النظرة الدونية للمرأة هي جريمة بحد ذاتها من قبل القوى الميليشياتية الدينية والعشائرية الحاكمة. ان القوى الاسلامية الطائفية البربرية في جنوب ووسط العراق ومعهم القوى القومية – العشائرية الكردية تتلطخ اياديهم كلهم بدم النساء اللواتي يذبحن وتنتهك حقوقهن. انهم يمارسون كل الجرائم واعمال القمع والاغتيالات والتنكيل بكرامة المرأة وحريتها وكرامتها وتهدر انسانيتها في كل لحظة في العراق. من واجب ثورة اكتوبر ان تخط على راياتها وترسم على لائحتها مطلب المساواة الكاملة بين المرأة والرجل والغاء جميع القوانين الأسلامية والعشائرية واقرار المساواة الكاملة بين المرأة والرجل، اذا تبغي ان تتعمق اجتماعيا.حزبنا يدعو القوى الثورية والأشتراكية والعلمانية والمساواتية وكل النسوية التحررية الى شن النضال الثوري غير المهادن من اجل تحقيق المساواة الكاملة للمرأة بالرجل والمواجهة الثورية والجماهرية لارجاع كرامة المرأة وشخصيتها والغاء دونيتها في كل الميادين السياسية والأجتماعية والثقافية.نطالب باعتقال قتلة الشابتين المغدورتين ومحاكمتهم بتهمة القتل العمد. وندعو الثوار في ساحة الحبوبي والتحرير وكل ساحات الحرية والانسانية الى رفع شعار المساواة الكاملة للمراة بالرجل وأدانة هذه الجريمة البشعة وتوجيه النقد اللاذع للقيم العشارية والى كل السنن العشائرية والدينية الذكورية المتخلفة.عاشت المساواة الكاملة بين المرأة و الرجل!عاشت الأشتراكية!17-5-2020 ......
#بقتل
#فتاتين
#قانون
#العشائر
#الحقير
#المسمى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677924
ياسين المصري : الديكتاتور الحقير
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري قد يثير عنوان المقال تساؤلا عمَّا إذا كان هناك ديكتاتور عظيم وآخر حقير؟ وأن هناك ديكتاتورًا عادلًا كما يزعم ويتمنى المتأسلمون على نمط مفبرك لعمر بن الخطاب، أم أن الديكتاتور ظالم بطبعه وحقيرٌ ومنحطٌّ في سلوكه على طول الخط؟الإنسان هو الكائن الوحيد الذي يصاب بداء الديكتاتورية، لذلك من الممكن أن نلتقي بأشخاص ديكتاتوريين في البيت والمدرسة والجامعة وأماكن العمل والأماكن العامة. ولكن أخطر الديكتاتوريين على وجه الأرض ذلك الذي يتاح له أنَّ يحكم أو يتحكم في مجموعة من الناس العاملين في مجال ما، أو في دولة يعمل على إخضاعها بكل مؤسساتها ومواردها لسيطرته.قد تترجم كلمة ديكتاتور (Dictator) إلى مستبد أو طاغية في لغة العربان، ولكن أرسطو الذي طور مصطلح الاستبداد وربط بينه وبين الطغيان، قال إنهما وسيلتان لحكم الرعايا كما لو كانوا من العبيد، فالمستبد لا يعني بشيء سوى خضوع رعاياه له، لأنهم في نظره قطيع من العبيد، بينما الطاغية هو من يغتصب السلطة مستعينًا بمجموعة من المرتزقة والجلاوزة (رجال البلاط أو الحاشية)، فيطغى بهم على رعاياه وينغمس معهم في إشباع شهوة القهر وسفك الدماء والقبض على المعارضين وتلفيق التهم لهم، وسجنهم أو قتلهم دونما اكتراث بقانون أو عرف.الديكتاتور مستبد وطاغية في نفس الوقت، فهو الحاكم الذي يتعامل مع المواطنين جميعًا وبلا استثناء كعبيد، ويتحتم عليهم الخضوع التام لإرادته، ولذلك يسيء أستخدام السلطة، ويعمد إلى شل عمل الدستور والقوانين وتجريدهما من الفعالية. والسعي إلى تعليق الانتخابات أو تزويرها، وتعليق الحريات المدنية، والتمادي في أعلان حالة الطوارىء، والحكم بمراسيم أو قرارات تصدر منه شخصيًا، وقمع المعارضين السياسيين دون الإلتزام بسطوة الدستور أو سيادة القانون، إضافة إلى عدم الاعتراف بالتعددية الحزبية، أو المعارضة السلمية، وإيمانه العميق بعبادتة الشخصية والتملق المفرط له عبر مبدأ الرعاية الإلهية.الديكتاتور شخصية غنية بالمتناقضات التي تستهوي الكثيرين بالحديث عنها، وتحبذ العقل وتدعو إلى المعرفة والعلم، فتثري العلوم النفسية والفلسفية والاجتماعية والأدبية بفيض من الدراسات والفنون، إنها شخصية مسليَّة بحق. وعندما ألف ومثَّل الكوميدي شارل شابلن فيلمًا بعنوان: ”الديكتوار العظيم The Great Dictator“ عام 1940 ساخرًا وهاجيًا فيه لأدولف هتلر والنازية في ألمانيا لم يكن يقصد أنه ديكتاتور عظيم بالفعل، بل أخذ العنوان مما كان سائدًا عنه آنذاك في ألمانيا وخارجها، خاصة وأن كل ديكتاتور ينحدر عادة من السفلة والرعاع، يعتبر نفسه عظيمًا (مصابًا بجنون العظمة ”ميغالومانيا“) منذ ولادته ولم تأتِ به ولَّادة من قبل، وأنه هبة من السماء. بل ويعتقد بوجه عام في أعماق نفسه أنه لم يأت من السماء فحسب، بل هو السماء والأرض وما بينهما، هو الإله الواحد الأحد القادر على كل شخص، ولذلك يجب أن يسبح بحمده كل من في السماء والأرض وما بينهما! في مقالٍ بعنوان: ”هل يمكن أن تصبح دكتاتورا“ منشور على العنوان التالي: https://www.livescience.com/12843-dictator.html نجد تحليلًا نفسيًّا لشخصية «الديكتاتور»، يصف فيه علماء النفس الشخصيات الديكتاتورية المشهورة، أمثال: «جوزيف ستالين»، بأنهم يتسمون بشخصيةٍ نرجسية تعاني من جنون العظمة. ويشيرون إلى أن السلطة تصنع حاجزًا نفسيًا بين شخصيتة المستبدة والبيئة الاجتماعية المحيطه به، فيصعب عليه قراءة الواقع والمشاعر الإنسانية للآخرين. كما أن القوة التي يمتل ......
#الديكتاتور
#الحقير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=680459
الحزب الشيوعي اليوناني : فليسحب الآن مشروع القانون الحقير المتعلق بالمظاهرات
#الحوار_المتمدن
#الحزب_الشيوعي_اليوناني بيان المكتب السياسي للجنة المركزية للحزب الشيوعي اليونانيفليسحب الآن مشروع القانون الحقير المتعلق بالمظاهراتيدعو الحزب الشيوعي اليوناني إلى هبَّة شعبية جماهيرية لكي يُسحب الآن مشروع قانون حكومة حزب الجمهورية الجديدة، التي تحاول وضع حق التحرك الشعبي العمالي "في الجبس"، و هو الحق الذي أريقت من أجله أنهار من الدماء.و ليس ادعاء الحكومة أن مشروع القانون "يرتب أمور" معاناة الشعب الناجمة عن مظاهرات "مجموعات صغيرة قليلة العدد"، سوى "ستار دخان" بائس. ففي الواقع، يُستهدف كل احتجاج شعبي عبر لوائح مشروع القانون. إن المسؤول عن مشاكل النقل، والتأخير والنقص في وسائل النقل، و تراجع عمل المحلات التجارية ليس التجمعات و التظاهرات بل السياسة المناهضة للشعب نفسها، و هي التي تزيد من مشاكل الشعب و تخرجه نحو الشارع للمطالبة بحقوقه.إن مشروع القانون هو حلقة مهمة إضافية في سلسلة إجراءات تكثيف إرهاب الدولة والاستبداد والقمع، التي تروج لها جميع الحكومات السابقة – و التي تمضي بها الحالية بنحو أبعد - لدعم هجمة رأس المال على حساب الحاجات العمالية الشعبية.و يوضح مشروع القانون المسخ أنه يستهدف كل أيديولوجيا وممارسة جذرية وتقدمية، حيث ينص على إنشاء "مديرية وقاية من العنف" في وزارة حماية المواطن، بهدف معالجة "أيديولوجيا العنف" ، و "الوقاية من أشكال و مظاهر العنف المختلفة، لا سيما التجذير والتطرف العنيف والعنف العائلي والعنف القائم على نوع الجنس، و غيرها" وبعبارة أخرى، يجري الخلط عن وعي بين التجذير و المناهضة السياسية لديكتاتورية رأس المال، مع أشكال قائمة للعنف (كالعنف العائلي، و العنف داخل المدرسة، وما إلى ذلك).ومع ذلك، لسنا بصدد “إبداع" لحكومة حزب الجمهورية الجديدة. فقبل ستة أشهر فقط، أدرج الاتحاد الأوروبي في تقريره صراحة "الاحتجاجات الشعبية" باعتبارها خطراً أمنياً. إن تجريم التطرف - وبالتالي الأيديولوجيا والممارسة الشيوعية - هو سياسة رسمية للاتحاد الأوروبي، وقد قام الاتحاد الأوروبي، على مر السنين، باسم ما يُزعم أنه مكافحة "الإرهاب"، بتوسيع محتواه بشكل مطرد ضد كل أيديولوجيا جذرية انقلابية معتبراً "التجذير" و "التطرف" كمصادر رئيسية لـ "الإرهاب". و ذلك في تزامن أيضا، مع محاولة مساواة النازية بالشيوعية، تحت اسم "الشمولية"، حيث يثبت استهدافهم للأيديولوجيا و الممارسة الشيوعية التي تهدف إلى إسقاط نظام متعفن وبربري.يسعى مشروع القانون إلى ممارسة التشهير و القذف بحق النضالات الشعبية وحظر وتقييد أي تحرك، من خلال لوائح مطاطية، ستقوم بتفسيرها سلطات الشرطة وآليات القمع الأخرى. و يهدف إلى التلاعب بالوعي، وخاصة وعي الشباب، من خلال إظهار المشاركة في التحركات كشيء محتمل "إجرامي" و "خطير". إنه يفرض قيود رجعية استفزازية، حتى أنه يتجاوز تلك التي يضعها الدستور البرجوازي نفسه! و يحدد مشروع القانون حظر التجمعات منذ البداية في نقاط (كالمرافق العامة والوزارات، وما إلى ذلك)، في حين يُمكن حظرها في حالات أخرى، كإقامتها دون إشعار السلطات أو إذا لم يلتزم المتظاهرون بالقيود. و هو يمضي قدماً ليس فحسب في حظر وتقييد المظاهرات، بل و أيضاً في حظر التجمعات بشكل عام. و في الواقع، فهو يعترف بإمكانية قيام التجمعات العامة العفوية فقط من أجل أحداث ذات "أهمية اجتماعية"، وهي مُقدِّمة يمكن تفسيرها تعسفاً و مزاجياً. و يَعهد للشرطة بسلطات و صلاحيات فائقة ويوسع الدور القمعي لجسم هيئات الموانئ و يشرعن استخدامه ......
#فليسحب
#الآن
#مشروع
#القانون
#الحقير
#المتعلق
#بالمظاهرات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683425