الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سعيد العليمى : قراءة نقدية لأطياف ماركس فى طبعته التفكيكية
#الحوار_المتمدن
#سعيد_العليمى الماركسية والتفكيكية : الغرب ضد الآخربعض الأفكار حول كتاب جاك دريدا أطياف ماركسبـقلـم : كـيـت سـوبـرتــرجمــة : سـعيـد العـليمـى" يمثل هذا المقال الفصل الحادي عشر من كتاب ما بعد الماركسية والشرق الأوسط ، مجموعة من المؤلفين ، تحرير فالح عبد الجبار ، والصادر عن دار الساقي – لندن الطبعة الأولى 1997 " .الماركسية والتفكيكية : الغرب ضد الآخربعض الأفكار حول كتاب جاك دريدا أطياف ماركسبـقلـم : كـيـت سـوبـريـعرض الفصل الحالي كما يوحي بذلك عنواني بعض الأفكار حول المواجهة بين الماركسية والتفكيكية كما تتمثل في كتاب جاك دريدا أطياف ماركس (1). وحتى أقدم بعض الخلفية لسياق المناقشة ، سوف أبدأ ببعض الملاحظات الأكثر عمومية حول وضـع الماركسية اليوم ، وأثر نظريـة وسياسـات ما يمكن أن يدعى بشكل فضفاض ما بعد الحداثة عليه .قلة من الناس سوف تجادل في حقيقة أن الإضطراب الثقافي والسياسي المزدوج الذي تشهده الأعوام الحالية - وأهمها هيمنة أنماط التفكير ما بعد الحداثيه في الغرب التي إقترنت بإنهيار " الإشتراكية الفعلية القائمة " في أوروبا الوسطى والشرقية والتلاشي اللاحق لهياكل قوى الحرب الباردة – قد غير بشكل درامي السياق الذي يوجه فيه أي شكل من أشكال الخطاب الاشتراكي. وبالفعل ، فقد بلغ الأمر ببعض ممن ينتمون إلى اليسار أن يجادلوا بأنه لا ينبغي لنا بعد ذلك أن نحاول إنقاذ فلسفة فقدت الثقة بشكل مضاعف . يحاول مثل هؤلاء الناس أن يثبتوا على ضوء أحداث أوروبا الشرقية ، أنه يتعين علينا أن نقبل حقيقة التحليل ما بعد الحداثى للماركسية بوصفها عقيدة " حكاية كبرى " قدر لها أن تتفق عن ممارسة شمولية ، تكذب من الآن فصاعداً عظمة المخططات المطروحة للترقي الإجتماعي . فيما تبنى البعض الآخر خطاً مناقضاً من الاستجابة ، محاولاً إثبات أن لا شئ يتعلق بهذا السياق المتغير ينبغي أن يسمح له بأن يخل بإتزان التفكير الماركسي . لقد طرحوا رأياً مفاده أن البراهين والبرامج الجوهرية للإشتراكية لم تتأثر بأى معنى بإنهيار نظام شديد البعد عن " الإشتراكية الحقيقية " أو بالأنماط النظرية ما بعد الحداثية التى تمثل ببساطة إنعكاسا للمنطق التسليعي للرأسمالية، وأكثر أشكال التعبير الليبرالية البورجـوازية معاصرة . وفقاً لوجهة النظر هذه عن الأحـداث الراهنـة لا شئ هنا يستدعي أي نوع من إعادة بناء التفكير الاشتراكي أو الماركسي . على النقيض من ذلك ، فإن الواجب هو إعادة تأكيد معتقداته الأساسية بكل ما يمكن من قـوة كثقل مضاد في مواجهة ليبرالية اليسار الزاحفة .سأحاول أن أبرهن على وجوب رفض ردى الفعل معاً . فكليهما يفتقر إلى فهم تعقيدات الوضع الذي نجد أنفسنا فيه الآن ، وكلاهما - رغم أنهما يستنتجان نتـائج مختلفـة من هـذا الوضع - يعتمدان على وضع تعـارض شديد التبسيط بين المنظورات " الإشتراكية " و " ما بعد الحداثية " . يتجاهل النمط الأول من رد الفعل السمة الرجعية المباشرة لكثير مما أعقب الأيام العنيفة للثورة في 1989 . فربما تكون الإشتراكية الفعلية القائمة قد شُيعت ، ولكن الفراغ الذى تركته نادراً ما ملأته تلك اليوتوبيا التعددية لتوليد الإختلاف التى دعانا إليها ما بعد الحداثيين عند إنقضاضهم على الماركسية وعلى منطقها " الشمولى " . على النقيض مـــن ذلك، يمكننا أن نجادل بأن ما أقصى وأنكر عليه أي تمثيل سياسي جاد في أوروبا الوسطى والشرقية هي تلك الأشكال من الثقافة النقيضة المعارضة ( النسوية ، البيئوية ، النـزعة المناهضة للعسكرية ، الإشتراكية الديمقراطية ) التي تطلعت لتأسيس " طريق ثالث ما " لتجاوز التعارض ال ......
#قراءة
#نقدية
#لأطياف
#ماركس
#طبعته
#التفكيكية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677023
عبير خالد يحيي : رد الذرائعية على التفكيكية الداريدية
#الحوار_المتمدن
#عبير_خالد_يحيي حركة التصحيح والتجديد والابتكار في الأدب العربيلجنة الذرائعية للنشر ردّ الذّرائعيّة على التّفكيكيّة الدّاريديّةإنّ داريدا وضع التّفكيك بين الأحاديّة والثّنائيّة, رفض الثّنائيّات, واعتبر الجانب الثّاني أقلّ أهميّة من الأوّل, أقرّ الوعي ولكن قلّل من شأن اللّاوعي, واعتبر أنّ اللّاوعي أرضًا غير آمنة للدّلالة, بذلك وقعت فلسفته (الحضور والغياب) بين الأحاديّة والثّنائيّة, ولم تبلغ أيًّا منهما, لذلك صار التّفكيك رفضًا للترانسندنتالية وثيولوجيّة سوسير, وكان الهدف من ذلك هو سحق البنيويّة, وبدء مرحلة سمّاها ما بعد البنيويّة . لذلك صارت الكتابة – وهي الجانب الثّاني من اللّغة(صوت- كتابة)- وبما أنّه يقلّل قيمة الجانب الثّاني كما قلنا سابقًا, فقد أصبحت الكتابة بالنّظرة الدّاريديّة هي (اختلاف) لاختفاء الصّوت فيها حسب تمركزه اللّاغوسي, فسمّى جانب الكتابة بالمفهوم المتدنّي, والدّلالة فيها دلالة ثانويّة لغياب المدلول المقترن بالصّوت الغائب, فكان (الإرجاء والأثر) بديلًا ل (المدلول), لذلك صار المدلول بعيدًا عن متناول اليّد تفكيكيًّا, وظهوره يعني موتًا للإله والكاتب, ويعني بموت الكاتب تفكيكيًّا (الإله), والله أوّل من كتب النّص المقدّس, فموت الكاتب تفكيكيًّا يعني موت الإله و مادامت كلّ علامة تؤدّي وظيفة مزدوجة في حركة المعنى من الاختلاف والتّأجيل، فصار الاختلاف عند الذّرائعيّة حضورًا بمعانٍ مؤجّلة, تنطلق من مرحلة الإرجاء الذي وقف عنده(داريدا), لكون داريدا يعتبر الاختلاف غيابًا، لأنّ الدّلالة فيه كاذبة, لكونها مكتوبة ومرئيّة, وتشهد موت الإله، أمّا الذّرائعيّة فقد نظرت لمنظور (داريدا) بشكل معاكس ينطلق من كينونة الدّلالة لغويًّا, والتي تعني شيئًا مرئيًّا وصورة شاخصة تشير لمدلولات أخرى، ودلالة داريدا هي شيء ملفوظ غير مرئيء، يضمحل بعد لحظة التّكلّم مباشرة, بذلك يكون مفهوم داريدا عند الذّرائعيّة معكوسًا, ويبرهن ذلك عمليًّا عند حدود النّصّ، فلا نصّ محكي في التّراث الأدبي, بل جميع النّصوص وخصوصًا المقدّسة جاءت مكتوبة, وأُثبتت حضورها وحضور كتّابها بالرّغم من موتهم، فغياب الكاتب عنها لا يمسّها بشيء. نشاهدها جليًا في النص العربي المكتوب الذي لا يبرهن موت كاتبه، بل بالعكس، فهو يعطيه خلودًا دائميًّا ميتافيزيقيًّا ثابتًا لسلوكه الأدبي، يتجاوز فلسفة الحضور والغياب التفكيكية، وها هو امرؤ القيس يعيش بيننا ولا نعرف حتى متى ولد بل نعرف (قفا) حرفًا حرفًا، لكون النّصّ كيان من دلالات حيّة لا تمسّها يد في التّغيير وإن مات كاتبها، فالنّص الجيد خالد لا يموت, طبقًا لمبدأ أينشتاين في التّضاد النّسبي في الوجود والغياب، تظل مدلولاته ومفاهيمه مخزونة في عقول الأحياء، تنتقل من جيل الى آخر وهذا ما يشهده ويبرهنه الواقع والتّراث الأدبي والمعرفي الإنساني المكتوب والمطبوع والعكس تمامًا في حصّة الملفوظ, فقد تبعثر وانتسى... موت الإله جدليّة معتمة وطريق مغلق لا شأن لعلم النّقد فيها، فقد أراد داريدا إثبات فكرة وجوديّة، بفحوى قوله : من أنّ الكتب المقدّسة السّماويّة أقرّت موت كاتبها، لكونها حين تخضع للتّفكيك تظهر شروخًا ونواقصًا وتناقضات في مضامينها( )، وهذا الرّأي بعيد عن آليّة تعقب المنقوص بالنّظرة الأحاديّة في نقد النّصوص، والحقيقة اللّغويّة تثبت بأنّ تسمية النّص تُبَرْهن بنعته عند كتابته وليس بلفظه, لأنّه في لفظه إعلانًا لغيابه واضمحلاله بعد لحظة التّكلّم مباشرة، وهذا الرّأي أو الاعتقاد بحدّ ذاته يعدّ خروجًا جدليًّا معقولًا ومحايدًا من المأزق الوجوديًّ في الفلسفة الأ ......
#الذرائعية
#التفكيكية
#الداريدية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=682023
السيد إبراهيم أحمد : التفكيكية: في ضوء القراءة التعريفية.. لا النقدية..
#الحوار_المتمدن
#السيد_إبراهيم_أحمد عرف العالم المدرسة التفكيكية عند ارتباطها بالفيلسوف الفرنسي جاك دريدا في عام 1960م باعتبارها تمردًا منه على المدرسة البنيوية، غير أن من يدرسونها ينقسمون حولها بين الإعجاب الشديد بأهم ما أنتجه دريدا الذي ترك خلفه أكثر من أربعين كتابا غير ما تركه من مقالات ودراسات ومقولاتٍ وجدلا بدأ في حياته ولم يزل دائرًا حتى بعد رحيله، وهو ما يستوجب تسليط الضوء على هذه المدرسة من حيث التعريف بها، وعلاقتها بغيرها من المدارس سواء الفلسفية أو النقدية، والتعرف على أهم أفكارها، والمبادئ السارية بعدها، وأبرز أعلامها وروادها أو الشخصيات البارزة فيها سواء أولئك الذين اشتهروا في الغرب ومن تابعوها كذلك في الشرق، والمقصود بالشرق كمصطلح اتساعه للمشرق الإسلامي ومغربه معا.والدافع لهذه المقالة: الكثير من الأسئلة التي توجه لي دوما عن التفكيكية التي يرفعها البعض إلى عنان السماء النقدي والفلسفي، ويحطُ بها البعض أسفل أنواع النقد وأخطره؛ لأنه لا علمية في المنهج التفكيكي في النقد الادبي، وأن شأنها شأن كل نص فلسفي لا تخلو من بعض التناقضات والمآزق. ورأيتُ أنه من الأوفق أن تأتي قراءتي للتفكيكية كمنهج ومدرسة ومبادئ قراءة تعريفية مجاوزة لنقدها أو الدفاع عمّن انتقدها، وأترك للقارئ حرية الاختيار في قبولها كلها، أو جلها، أو بعضها، أو رفضها على الإجمال، أو قبولها إلا قليلا.. والدافع الأكبر لي: أن الأمر يستحق الدراسة، والقراءة، والتعرف على "التفكيكية"؛ لأنها نتاج عقل فكر، ونحن أحوج للتفكير من غيرنا.التفكيكية مدرسة فلسفية نقدية، وفي شقها النقدي بدأت كحركة متمردة على المدرسة البنيوية التي كانت تعطي للغة هيمنة كبيرة وتمركزا للعقل، غير أنها تمثل أهم مدارس النقد الأدبي في فترة ما بعد البنيوية أو ما بعد الحداثة، وكانت مسبوقة قبل تعلقها بجاك دريدا بالشاعر الفرنسي "ستيفان مالارميه"، والفيلسوف والمؤرخ الألماني "مارتن هايدجر"، وقد جمعت حولها عدد من المفكرين في الغرب.وعلى هذا فالتفكيكية مدرسة وفلسفة ومنهجية تناولت بالتحليل كتابات عديدة فلسفية وأدبية وصحفية، غير أن هناك من يراها على العكس من ذلك؛ فهي تطبيق وممارسة فعلية عملية، ولا يعتبرها جاك دريدا نفسه أنها منهجا، والدليل على ذلك ما تتسم به من صعوبة واختلاف عن المنهجيات الأخرى المعروفة، ولو كانت منهجية لخضعت للتنظير، ولكان لها لغتها الخاصة.لقد رأى جاك دريدا في التفكيكية أنها حركة بنائية وغير بنائية في ذات الوقت؛ فقد قامت في الأساس لتنقض فكرة الحضور التي أسست لها الحضارة الغربية، ولتبدأ فكرة الاختلاف والتعدد معها، كما قامت على التشتت والتثوير والنقض، لذا فهذه المدرسة ضد السذاجة والبساطة وضد المعتاد والمألوف والقبول بما هو كائن، لأنها قائمة على حتمية النص وتفكيكه، وعلى الرغم من خروج هذه المدرسة من قلب البنيوية إلا أنها انقلبت عليها وكان هذا ميلادها، ويرجع الفضل في وجودها في القرن العشرين للفيلسوف وناقد الأدب فرنسي "جاك دريد" المولود في مدينة الأبيار بالجزائر، الذي أسس مقارنة للنصوص ونقدها في نفس الوقت، والتأسيس للاختلاف والبحث عن المعاني المتناقضة.لقد نشأت المدرسة أو خرجت من قلب البنيوية لتتمرد عليها، ولهذا فغايتها تفكيك الخطابات والنظم الفكرية، لكونها ضد الأفكار السائدة على المستوى السياسي، باعتبارها أيديولوجية غير ليبرالية بل راديكالية لا تعرف المهادنة، وتمثل ثورة على كافة المدارس والمناهج التي سبقتها وهضمتها واحتوتها وخبرتها، ولذا فقد ثارت على النزعة الوصفية للمنهج البنيوي فلا تعترف بالقراءة ال ......
#التفكيكية:
#القراءة
#التعريفية..
#النقدية..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737365