الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مديحه الأعرج : حكومة الاحتلال تواصل التطهير العرقي في القدس وتخطط لتبييض عشرات البؤر الاستيطانية
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 21/11/2020-27/11/2020إعداد:مديحه الأعرج /المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانفي قرار جديد يصدر عن المحاكم الإسرائيلية لصالح جمعيات المستوطنين التي تسعى إلى تهويد البلدة القديمة ومحيطها في القدس ردّت المحكمة المركزية في القدس الاسبوع الماضي استئناف عائلات فلسطينية تسكن منذ العام 1963 في مبنى في حي بطن الهوى في سلوان في القدس المحتلة ، وقررت بناء على استئناف تقدمت به جمعية "عطيرت كوهانيم" الاستيطانية طرد سكانها البالغ عددهم 87 شخصا ، بينهم أطفال ، في غضون أسبوعين . وجاء الاستئناف ردا على دعاوى قدمها المستوطنون ، وطالبوا فيها بإخلاء المبنى المذكور وطرد سكانه الفلسطينيين ، بزعم أن المكان كان بملكية يهودية قبل النكبة في العام 1948. علما أن قسما من العائلات الفلسطينية التي تسكن المبنى في بطن الهوى تملك عقارات في إسرائيل ، قبل العام 1948 ، لكن دولة الاحتلال صادرتها بموجب " قانون أملاك الغائبين "، بادعاء أن أصحابها لم يتواجدوا في إسرائيل في العام 1948 ، ويمنعون من استعادة أملاكهم. ويعني رفض المحكمة المركزية في القدس الاستئناف طرد سكان المبنى الذي تسكنه 30 عائلة فلسطينية وفيها 12 طفلا دون سن 18 عاما فضلا عن غرامة مالية يتوجب على عائلة دويك دفعها بقيمة 600 ألف شيكل . ويسعى المستوطنون إلى الاستيلاء على عقارات في أماكن أخرى في القدس المحتلة بالطريقة نفسها. فقبل شهر ونصف أصدرت قاضية محكمة الصلح في القدس ، دوريت فاينشطاين ، قرارا يقضي بطرد أربع عائلات فلسطينية تضم 25 شخصا ، في حي الشيخ جراح ، في أعقاب دعوى قدمتها شركة " ناحلات شمعون " الاستيطانية ، بزعم أن العقارات كانت بملكية يهود قبل العام 1948. وقررت القاضية أن تعمل الشرطة على طرد العائلات الفلسطينية. ويتخوف المواطنون أن يحاول المستوطنون تنفيذ أمر طرد العائلات الفلسطينية قبل بدء ولاية الرئيس الأميركي المنتخب ، جو بايدن، في 20 كانون الثاني/يناير المقبل. وفي خطوة اضافية من شأنها تعزيز سيطرة اسرائيل على الضفة الغربية تعتزم حكومة الاحتلال تشريع عشرات البؤر الاستيطانية المنتشرة في ارجاء الضفة الغربية واستغلال الفترة المتبقية في ادارة ترمب لتنفيذ مخططاتها الاستيطانية الرامية الى ضم مساحات واسعة من الضفة الغربية بحكم سياسة فرض الوقائع على الارض ، حيث تعهد وزير الاستيطان الإسرائيلي تساحي هنغبي خلال كلمة له في الكنيست الاسبوع الماضي بعد الاتفاق مع رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو على تسوية أوضاع 70 بؤرة استيطانية في الضفة الغربية المحتلة وتحويلها الى مستوطنات قبل رحيل الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب ، وهي الخطوة التي باركها مجلس مستوطنات الضفة الغربية وطالب بتطبيقها على الأرض وبالسرعة الممكنة عبر تشكيل طاقم لتسوية أوضاع عشرات البؤر الاستيطانية . فقد أبلغ الوزير هانغبي الكنيست الاسرائيلي موافقة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على تصويت الحكومة على قانون لتشريع البؤر الاستيطانية العشوائية بالضفة الغربية.وأكد ان وزارته ستقوم بصياغة نص قرار حكومي بهدف تعزيز جميع الإجراءات القانونية التي من شأنها أن تؤدي إلى تنظيم المستوطنات الشابة على حد تعبيره . وتأتي الخطوة الجديدة استجابة لرأي المستشارين القانونيين الذين حذروا من أن هناك حاجة لإعلان حكومي لتصحيح أوضاع البؤر الاستيطانية وإضفاء الشرعية عليها وتحويلها الى مستوطنات قبل رحيل الرئيس الأمريكي الحالي دونالد ترامب، وهي الخطوة التي باركها مجلس مستوطنات الضفة الغربية وطالب بتطبيقها على الأرض وبالسرعة ا ......
#حكومة
#الاحتلال
#تواصل
#التطهير
#العرقي
#القدس
#وتخطط
#لتبييض
#عشرات
#البؤر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700477
مديحه الأعرج : الكنيست يبدأ بتسوية اوضاع البؤر الاستيطانية والحكومة تمنحها مكانة قانونية سلفا
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج صادقت الكنيست الاسبوع الماضي بالقراءة التمهيدية على مشروع قانون تسوية البؤر الاستيطانية في الضفة الغربية ولم تكن تلك المصادقة بالحدث المفاجئ للفلسطينيين ، فمثل هذا التوجه كان معروفا وهو جزء من خطة التسوية المعروفة بصفقة القرن ، التي أعدتها حكومة الليكود وتبنتها الادارة الاميركية الراحلة . مشروع القانون هذا قدمه عضو الكنيست ، بتسلئيل سموتريتش، من كتلة "يمينا"، وصوت إلى جانبه 60 من أعضاء الكنيست وعارضه 40 ، في وقت جرى فيه إلزام مختلف الوزارات الحكومية ذات الصلة بتزويد جميع البؤر الاستيطانية بخدمات البنى التحتية ، والكهرباء ، والطرقات ، والمياه والاتصالات والمواصلات . ومعروف ان حكومات اسرائيل المتعاقبة قامت بتمويل إقامة هذه البؤر الاستيطانية ، بطرق مباشرة وغير مباشرة وبالعمل المشترك مع الجمعيات الاستيطانية على اختلافها ، مثل بؤرة "التلة 387"، التي أقامتها جمعية "هروعيه هعيفري"، التي تهدف وفق السجلات الرسمية الإسرائيلية إلى تأهيل "شبيبة التلال" ، حيث تحصل الجمعية على تمويل ثابت من وزارة التربية والتعليم بقيمة مئات آلاف الشواقل سنويا هذا الى جانب وزارات الاسكان والزراعة وشئون الاستيطان وغيرها . وتشير التقارير الحقوقية ، التي تصدرها منظمات مجتمع مدني اسرائيلية مناهضة للاستيطان أن الحكومة الإسرائيلية ساهمت في بناء 14 بؤرة استيطانية على الأقل معروفة للإدارة المدنية دون إعلان رسمي منذ العام 2011 ، في حين يدور الحديث في الوقت الراهن عن شرعنة 130 بؤرة استيطانية في مختلف محاقظات الضفة الغربية بما فيها الاغوار يقطنها قرابة 10 آلاف مستوطن ، غالبيتهم العظمى مما يسمونهم "شبيبة التلال" الذين ينشطون في ترويع الفلسطينيين وتنفيذ جرائم "تدفيع الثمن"، والاعتداء على الفلسطينيين وتدمير محاصيلهم الزراعية ومنعهم من الوصول إلى أراضيهم . وينص مقترح القانون بإن الحكومة ستمنح مكانة قانونية وتعمل على شرعنة البؤر الاستيطانية بموجب قرار صادر عن المجلس الوزاري الإسرائيلي المصغر للشؤون الأمنية والسياسية "كابينيت" من العام 2017 ، وحتى ذلك الحين يتعين على الوزارات الحكومية تقديم الخدمات الأساسية للمستوطنين ، الذين يسكنون تلك البؤر الاستيطانية.وقد سبق المصادقة على مقترح القانون إعلان وزير شؤون الاستيطان ، تساحي هنغبي ، أن الحكومة الإسرائيلية تعمل على بلورة خطة لشرعنة جميع البؤر الاستيطانية العشوائية . وجاء في تفسير القانون أن "الحكومة قررت تنظيم وتسوية جميع البؤر الاستيطانية والمباني الاستيطانية العشوائية التي أقيمت في السنوات العشرين الماضية . ولمنع المساس بالمستوطنين ولتفادي عمليات الهدم والإخلاء، ستعترف جميع الوزارات الحكومية بالبؤر الاستيطانية وستتعامل معها على أنها قانونية، وذلك بغية تحويل الميزانيات إليها بشكل منتظم". وتم اختيار 46 بؤرة من أجل تطبيق المرحلة الأولى، حيث سيتم تشكيل فريق من "الإدارة المدنية" للاحتلال لإجراء مسح جديد لتلك الأراضي التي تم إنشاء البؤر عليها بتكلفة 20 مليون شيكل ، فيما سيتم تخصيص 15 مليونًا أخرى لوزارة الاستيطان، لإجراء التخطيط في تلك التجمعات،وليست الحكومة فقط من تعهد بتمويل إقامة البؤر الاستيطانية ، إذ تجدر الاشارة هنا بان مجالس المستوطنات شكلت هي الاخرى مصادر تمويل لإقامة مثل هذه البؤر واداة من أدوات حكومة الاحتلال لفرض وقائع على الارض وطالبت بشرعنتها ، وهو ما كان لها . وابرز مثال على ذلك أن المجلس الاستيطاني "غوش عتصيون" سلم مبلغ 1.6 مليون شيكل في العاميين 2018 و2019 من أجل تطوير مواقع استيطانية عشوائية غير قانونية حيث تم تخصي ......
#الكنيست
#يبدأ
#بتسوية
#اوضاع
#البؤر
#الاستيطانية
#والحكومة
#تمنحها
#مكانة
#قانونية
#سلفا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=702802
مديحه الأعرج : البؤر الاستيطانية تعمل كذراع تنفيذي لسياسة السطو على الاراضي الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تنظر دولة اسرائيل الى المستوطنين باعتبارهم إحدى ادواتها التنفيذية في فرض السياسة التي تنتهجها ضد الفلسطينيين . ليس هذا فحسب بل تجد حكوماتها في هؤلاء المستوطنين وبصرف النظر عن أية ادعاءات جيشا فعليا للدولة وخط دفاع متقدم في الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة . يبدو ذلك واضحا من التناغم المتعاظم بين قطعان المستوطنين وقوات الاحتلال منذ دعا ارئيل شارون يوم كان وزيرا للزراعة في حكومة بنيامين نتنياهو زعران المستوطنين لاحتلال رؤؤس الجبال والتلال في الضفة الغربية . فاعتداءات المستوطنين المتكرّرة على الفلسطينيين وعلى ممتلكاتهم ومزروعاتهم التي ازدادت وبشكل كبير تجري تحت حماية جيش الاحتلال ويمشاركة منه ، فهم مخزون هذه الدولة وأداتها الإستراتيجية في الاستيلاء على أراضي الفلسطينيين ، فالأراضي التي لا يتم الاستيلاء عليها بقوانينها العسكرية كخطوة اولى وشرعنته من قبل نظامها القضائي ومحاكمها الصورية كخطوة تالية يتم الاستيلاء عليها بواسطة عنف المستوطنين وعربدتهم واعتداءاتهم على أراضي الفلسطينيين وممتلكاتهم هذا ما يوضحه التقرير الأخير الذي أصدرته منظمة" بتسيلم "، الذي جاء بعنوان "سيطرة الدولة على أراضٍ في الضفة الغربية بواسطة عنف المستوطنين ، حيث كشفت المنظمة بالاعتماد على عينة من خمس بؤر استيطانية أنّ المستوطنين فيها نجحوا عبر اعتداءاتهم المنهجية بالاستيلاء على 38 ألف دونم ومنع أصحابها الفلسطينيين من الدخول إليها. والمناطق التي يشير إليها التقرير هي : منطقة يطا في جنوب شرق جبل الخليل ، ومنطقة جنوب غرب جبل الخليل ، ومنطقة الأغوار والمنطقة الواقعة غربي رام الله، والمنطقة الواقعة غربي نابلس ، في حين أوردت صحيفة "هآرتس" على لسان سكرتير عام الجمعية الاستيطانية ، "أمنه"، أنّ الـ150 بؤرة ومزرعة استيطانية التي تنتشر في أنحاء الضفة تسيطر على 200 ألف دونم ، أي ضعف مساحة الأرض المبنية للمستوطنات.ومن بين تلك البؤر الاستيطانية “ مزرعة أوري ” شمال الأغوار التي أقيمت عام 2016، وتمنع الفلسطينيين من الوصول إلى أراضيهم هناك والتي تصل إلى أكثر من 14 ألف دونم ، ويليها بؤرة تسفي بار يوسف قرب مستوطنة حلميش وأقيمت قبل 3 سنوات، ويحرم المزارعون الفلسطينيون من الوصول إلى أراضيهم التي تقدر بنحو 2500 دونم، وبؤرة ثالثة أقيمت هذا العام قرب قرية زنوتا جنوب بلدة الظاهرية في الخليل والتي تم الاستيلاء على 1850 دونمًا من أراضيها، إلى جانب بؤرة رابعة شرقي يطا أقيمت عام 2020 وتم الاستيلاء على 1537 دونم من قرى المنطقة. وقد تم ذلك من خلال اللجوء إلى العنف والترهيب الممنهج وبمساعدة الجيش الإسرائيلي ضد الفلسطينيين أصحاب تلك الأراضي . ويستخدم المستوطنون العنف ضد الفلسطينيين من أجل تحقيق أهدافهم بالسيطرة على أراضيهم ، هذا الى جانب منطقتين أخريين في الضفة لا يشملهما التقرير الحالي تم الاستيلاء على 36500 دونم أخرى على الأقل، منها 26500 دونم لمستوطنتي "شيلو وعليه "شمال شرق رام الله على اراضي قرى قريوت والساوية واللبن الشرقية وترمسعيا ، و10000 في "تقوع ونوكديم" جنوب غرب بيت لحم.ومعروف أنّ دولة الاحتلال استولت على أكثر من مليوني دونم من أراضي الضفة الغربية لغرض الاستيطان ، وأقامت أكثر من 280 مستوطنة وبؤرة استيطانية في الضفة الغربية دون القدس يسكنها ما يقارب نصف مليون مستوطن ، بينها 158 مستوطنة تعترف بها إسرائيل بشكل رسمي وحوالي 130 بؤرة ومزرعة استيطانية لا تعترف بها بشكل رسمي ولكنها تقر بوجودها الفعلي وحاجتها الى تسوية اوضاعها ، وقد أقيم ثلثها في العقد الأخير، وتُصنّف على أنّها مزا ......
#البؤر
#الاستيطانية
#تعمل
#كذراع
#تنفيذي
#لسياسة
#السطو
#الاراضي
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738320
مديحه الأعرج : الاحتلال يبحث ربط البؤر الاستيطانية بشبكة الكهرباء ويواصل مشاريع التهويد في القدس
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 13/2/2022-25/2/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانفي إطار السياسة الرسمية ، التي عبرت عنها الاتفاقيات الائتلافية بين اطراف رئيسية في الحكومة الاسرائيلية برئاسة نفتالي بينيت والقائمة على تشجيع وتعميق الاستيطان في الضفة الغربية من المتوقع ان يصادق وزير الجيش بيني غانتس على صيغة “أمر عام” يسمح بتوصيل 30 بؤرة استيطانية بالبنية التحتية للكهرباء . يتضح ذلك من الاخبار التي تم تسريبها بعد الاجتماع الذي عقد في وزارة القضاء الإسرائيلي بمشاركة جهات قانونية من الإدعاء العام ، ووزارات أخرى ، لبحث تزويد البؤر الاستيطانية التي توصف حتى في قاموس الاحتلال بأنها “ غير قانونية ”، أو تلك المعترف بها حديثًا ، بالكهرباء والمياه وغيرها من أشغال البنية التحتية. وقد تم الاتفاق على صيغة “ الأمر العام ” هذا ، الذي يسمح لغانتس بالموافقة على تزويد هذه البؤر استيطانية بالكهرباء بمصادقة قائد الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية. وكانت وزيرة الداخلية الإسرائيلية إيليت شاكيد قد زارت مستوطنة أبيجيل في جبل الخليل بوجود أعضاء كنيست من اليمين واستبقت هذا الاتفاق بتعهد امام المستوطنين على تزويد جميع البؤر الاستيطانية ، التي اقامتها اسرائيل في طول الضفة الغربية وعرضه والتي يتجاوز عدد اكثر من 200 بؤرة بالكهرباء وتنظيم أوضاعها بشكل كامل لمنع استيلاء الفلسطينيين على مناطق (ج)، وفق تعبيرها .في حين تعتزم وزارة المالية الإسرائيلية وبالتعاون مع ما تسمى " سلطة أراضي إسرائيل " جباية مئات ملايين الشواقل من مشاريع البناء الاستيطانية في الضفة الغربية خلال الفترة القادمة انطلاقا من ارتفاع أسعار الوحدات الاستيطانية في الضفة الغربية بشكل كبير في الفترة الأخيرة على شكل ضرائب على أسعار الأراضي من شأنها أن تعزز سيطرة المستوطنون على الأرض عبر تسجيلها بدوائر الطابو .ووفقاً للمقترح الذي يتم دراسته بين المالية الاسرائيلية ولواء الاستيطان ورؤساء مجالس المستوطنات فعقود التعامل مع المقاولين المتورطين في بناء الوحدات الاستيطانية ستمر من الآن فصاعداً عبر ما يسمى بـ سلطة "أراضي إسرائيل" وجنبا الى جنب مع تعميق الاستيطان وشرعنة البؤر الاستيطانية وتزويدها بالكهرباء ومدها بالبنى التحتية الضرورية لتطورها المستقبلي كمستوطنات جديدة او احياء جديدة لمستوطنات قائمة في مختلف المحافظات في الضفة الغربية يجري التركيز على مدينة القدس المحتلة باعتبارها في بؤرة تركيز مشاريع التهويد الاسرائيلية . فقد أقرت الحكومة الإسرائيلية مؤخرا موازنة بقيمة 250 مليون شيكل لتعزيز مخططات ومشاريع التهويد الجارية في المدينة المحتلة وخاصة في المجالين الاجتماعي والاقتصادي، حيث تمت الموافقة على أطر عمل موازنة هيئة تنمية القدس لعام 2022. وتشكل خطة الموازنة التي أقرتها وزارة القدس والتراث الجزء الأخير لخطة “اليوبيل”، وهي خطة الحكومة الإسرائيلية الخماسية للتنمية الاجتماعية والاقتصادية في القدس .وفي نفس الاطار تعمل الحكومة الإسرائيلية حاليًا على خطة أخرى لتنفيذها وتطلق عليها اسم “ لافي ”، بعد عرضها على الحكومة للمصادقة عليها في مستقبل قريب ، حيث تروج ما تسمى بـ (سلطة تطوير القدس) لعدد كبير من المشاريع الاستيطانية التي وصفتها بالمهمة للمدينة خلال عام 2022 ، وذلك باستمرار وتكثيف الاستثمار في تطوير مكانة المدينة كمركز تكنولوجي وطني، مع التركيز على صناعة التكنولوجيا الحيوية ، بعد ان وضعت منطقة وادي الجوز في القدس الشرقية المحتلة ضمن -وادي السيلكون- وتشمل أجزاء من حي ا ......
#الاحتلال
#يبحث
#البؤر
#الاستيطانية
#بشبكة
#الكهرباء
#ويواصل
#مشاريع
#التهويد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748241
مديحه الأعرج : سلطات الاحتلال تجيز - الخدمة الوطنية - لمواطنيها اليهود في البؤر الاستيطانية
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الإستيطان الأسبوعي من 12/3/2022-18/3/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانسلطات الاحتلال لا تكتفي بإصدار التشريعات والقوانين الهادفة الى إضفاء شرعية على بؤر استيطانية اقيمت حسب أقوال الحكومة خلافا لقانون الاحتلال ، وذلك في سياق تطبيقها لقانون التسويات ، الذي صادقت عليه الكنيست الاسرائيلي في أيار من العام الماضي ، بل تذهب ابعد من ذلك في تشجيع منظمات الارهاب اليهودي التي تتخذ من هذه البؤر ملاذات آمنة في حماية قوات الاحتلال وخاصة ما تسمى كتيبة " نيتساح يهودا " التي يشرف عليها حاخامات متطرفون وتتبع ما يسمى تعاليم التوراة وتعتبر ميلشيا ارهابية داخل الجيش الاسرائيلي . ففي تطور جديد وخطير سمحت سلطات الاحتلال للمواطنين الاسرائيليين من اليهود بأداء ما يسمى " الخدمة الوطنية " في البؤر الاستيطانية في الضفة الغربية المحتلة ، بما في ذلك المزارع والبؤر الاستيطانية التي صدرت بحقها أوامر هدم وإخلاء، حيث تم السماح حاليا لثمانية من هؤلاء بأداء "الخدمة الوطنية" بالبؤر الاستيطانية بالضفة، وذلك بالتعاون ما بين سلطات جيش الاحتلال ومنظمة " هشومير- يشاع" التي تحصل على تمويل من الحكومة الإسرائيلية ، إذا يقدر أن 40% من ميزانياتها حصلت عليها من الأموال العامة. وذلك في 8 بؤر ومزارع استيطانية مختلفة بالضفة، ومن المتوقع أن يتم توسيع دائرة البؤر والمزارع الاستيطانية التي يسمح بأداء " الخدمة الوطنية " بها. ومن بين المزارع الاستيطانية التي يمكن أداء "ا لخدمة الوطنية " فيها مزرعة " ناحال شيلو " و" جبل بني كيدم " ومزرعة "هار كانوف" و"تسان كيدار"، و"كشوالا"، و"أهافات عولام"، وهي جميعها صدر بحقها أوامر إخلاء وهدم، إضافة إلى مزرعة "نوف آفي" و"حيفات هآرتس".علما أن المزارع هي أكثر أنواع البؤر الاستيطانية شيوعا وانتشار في الضفة، ووفقا لتقديرات حركة "السلام الآن"، يوجد حاليا حوالي 50 مزرعة استيطانية في الضفة التي تتوسع على حساب الأراضي المتواجدة بملكية خاصة للسكان الفلسطينيين.والمستوطنون الذين يستوطنون في المزارع والبؤر الاستيطانية عادة ما يكونون أفرادا من عائلة واحدة، ويعتمدون رعاية الأغنام في الأراضي الفلسطينية الخاصة، وذلك كإجراء ووسيلة لوضع اليد على الأراضي الفلسطينية وتعزيز الاستيطان الرعوي بذريعة ""حماية أراضي الدولة".وبحسب إحصاءات منظمات إسرائيلية، ومنها "بتسيلم" و"كيرم نفوت"، فإنه خلال السنوات الخمس الماضية قامت 4 مزارع في الضفة بالسيطرة على أراضي فلسطينية بالضفة بمساحة حوالي 20866 دونم، وتحويلها لبؤر استيطانية، وذلك بدعم من الحكومات الإسرائيلية المتعاقبة.شرعت آليات الاحتلال الإسرائيلي بتجريف أراضٍ في بلدة بيت صفافا ، جنوب شرق القدس المحتلة، لإقامة حي استيطاني جديد، مكون من 2500 وحدة استيطانية في مستوطنة "جفعات همتوس"، المعروفة بـ "تلة الطيار" المقامة على أراضي القرية . وخلال عمليات التجريف تم الكشف عن منطقة أثرية في قمة البلدة، التي ستحولها بلدية الاحتلال إلى حي استيطاني ، بعدما تم الاستيلاء على أراضيها بحجة أنها "أملاك غائبين"، في محاولة لمحاصرتها وتطويقها بالمستوطنات. هذا المشروع الاستيطاني الذي بدأ تنفيذه الآن ، يأتي ضمن 5 مخططات جديدة لبناء 3557 وحدة استيطانية ، أقرت منذ مطلع العام الجاري ، حيث ستقام إحدى هذه الوحدات الاستيطانية بين مستوطنتي "هارحوما" جبل أبو غنيم جنوبا و"جفعات همتوس" بهدف إحكام إغلاق المنطقة الجنوبية بشكل كامل، وقطع التواصل بين مدينة بيت لحم وجنوب العاصمة الفلسطينية المحتلة .كما تحرك ......
#سلطات
#الاحتلال
#تجيز
#الخدمة
#الوطنية
#لمواطنيها
#اليهود
#البؤر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750373
مديحه الأعرج : مجالس المستوطنات تشجع على التوسع في إقامة البؤر الاستيطانية بتواطؤ مع جيش الاحتلال
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 26/3/2022-1/4/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانظاهرة جديدة تغزو مختلف مناطق الضفة الغربية وكأنها جزء من مخطط استيطاني مدروس تقوم بتنفيذه جهات في مجالس المستوطنات بتواطؤ وتشجيع من الباطن مع جيش الاحتلال ، الذي يوفر الحماية لعربدة امستوطنين المتطرفين ، الذين ينتمون لمنظمات ارهابية كشبيبة التلال ومجموعات تدفيع الثمن وغيرها . فقد بدأ مستوطنون يهود مسلحون ومن ضمنهم "شبيبة التلال" الإرهابية بالحضور إلى حيّ الشيخ جرّاح بالقدس المحتلة خلال أيام شهر رمضان بحجة أنهم " سيدافعون " عن اليهود المستوطنين الذين يسكنون في الحيّ ، حيث بدأت تستعد في الأيام الأخيرة للبدء بنشاطها وأن المستوطنين ينوون ممارسة نفس العمليات الارهابية التي نفذوها في مدينة اللد خلال فترة العدوان على غزة في معركة "سيف القدس".يُذكر أن المستوطنين خلال فترة شهر أيار/ مايو 2021 تنظّموا بالمئات واقتحموا مدينة اللد واعتدوا على منازل المواطنين العرب في المدينة.وتخللت تلك الاعتداءات إطلاق رصاص على المنازل العربية وعلى مسجد وتحطيم ممتلكات في ظل توفير حماية الشرطة الإسرائيلية لهم.في الوقت نفسه يقوم المستوطنون بمباركة وحماية جيش الاحتلال ببناء المزيد من البؤر الاستيطانية في مخطط استيطاني يتجاوز ما يسمونه تباطؤ حكومة الاحتلال في إقرار المزيد من المشاريع والخطط الاستيطانية .مسلسل إقامة البؤر الاستيطانية يتنقل من محافظة لأخرى في الضفة الغربية ، بدءا بجبل صبيح مرورا بالمعرجات وانتهاء بالأغوار . فقد أقام مستوطنون بؤرة استيطانية جديدة قرب تجمع عرب المليحات في منطقة المعرجات ، الواقعة بين محافظتي رام الله والبيرة وأريحا والأغوار.حيث أحضروا معدات بناء وخزان مياه، وأقاموا مسكنا، قرب تجمع عرب المليحات على طريق المعرجات . كما وضع مستوطنون مقاعد استراحة في منطقة سهل موفية، بالأغوار الشمالية وثبتوها بالاسمنت ، في سهل موفية إلى الشمال الشرقي من خربة الحديدية مقدمة لإقامة بؤرة استيطانية جديدة في المنطقة، علما أن أراضي سهل موفية مملوكة بالطابو للمواطنين ، لكن المستوطنين وسلطات الاحتلال يستولون على أجزاء منها. كما نصب مستوطنون من مستوطنة" مجدوليم " الى الجنوب من مدية نابلس على الطريق في اتجاه الاغوار من مفترق زعترة ، أربعة بيوت متنقلة "كرفانات" على أراضي بلدة قصرة بهدف توسيع المستوطنة على حساب أراضي المواطنين، ونصبوا كارافانين في اراضي قريوت جنوب نابلس في منطقة البطاين الواقعة بين مستوطنتي " شيلو" و"عيليه" و هذه الخطوة تأتي في إطار ربط المستوطنات بين بعضها، والاستيلاء على المزيد من اراضي المواطنين. وبإقامة بؤرة استيطانية شرق مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. وذكرت وسائل إعلام عبرية أن البؤرة أقيمت قرب مستوطنة "معاليه مخماس" شرق رام الله، وتضم 5 عائلات في المرحلة الأولى، وسميت " نوفي يسرئيل ". كما أعاد مستوطنون بناء منازل في بؤرتين استيطانيتين قرب رام الله بعد أن تم هدم 20 مبنىً كانت بداخلهما منذ أيام قليلة لتنفيذ قرار قضائي بذلك كونها غير قانونية و تم إخلاء تلك البؤر يوم الإثنين الماضي ، وفي اليوم التالي عاد مستوطنون لتشييد مبانٍ جديدة، وتم إطلاق حملة تبرعات جديدة لإعادة إنشائها وتم جمع مبلغ 320 ألف شيكل ،ومن بين الأشخاص الذين جندوا في الحملة عضو الكنيست بتسلئيل سموتريتش، الذي شجع الإسرائيليين على التبرع عبر مقطع فيديو.وكان المستوطنون قد كثفوا من هجماتهم الاستيطانية خلال عام 2021 ومن اعتداءاتهم على الأرض والمواطني ......
#مجالس
#المستوطنات
#تشجع
#التوسع
#إقامة
#البؤر
#الاستيطانية
#بتواطؤ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751841
مديحه الأعرج : شرعنة البؤر الرعوية وسيلة جديدة للسطو على اوسع المساحات بأقل عدد من السكان
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الإستيطان الأسبوعي من 3/9/2022-9/9/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطانتم الكشف مؤخرا عن بدء الإدارة المدنية الإسرائيلية بإعداد أنظمة ستمكن من شرعنة عشرات البؤر الاستيطانية الرعوية في الضفة الغربية وبما يشمل نحو 35 بؤرة استيطانية رعوية غير قانونية من المتوقع أن تفي بالمعيار الأساسي في ذلك وهو وجودها على أراضٍ مصنفة على أنها أراضي دولة ، الإجراء الذي يتطلب موافقة وزارتي الدفاع والعدل الإسرائيليتين عليه. ويتولى الأمين العام لحركة "أمانا " الاستيطانية زئيف هيفار زامبيش أمر متابعة هذه الإجراءات مع طواقم الإدارة المدنية، التي حددت عددا يتراوح بين 30 ولغاية 40 بؤرة استيطانية رعوية ستحصل على الشرعنة في الضفة الغربية. ويلفت الانتباه ان مزارع الرعاة المستوطنين أصبحت أكثر البؤر الاستيطانية شيوعاً في الضفة الغربية، وكانت حركة "أمانا" الاستيطانية بمثابة القوة الدافعة وراء إنشائها، حيث توجد على الأقل 50 بؤرة استيطانية من هذا النوع في الضفة. ويسيطر المستوطنون الرعاة من خلال المراعي على حوالى 240 ألف دونم في الضفة الغربية تبلغ مساحتها نحو 7% من المناطق المصنفة "ج" وفق اتفاقيات أوسلو. ويتم إنشاء مزارع الرعاة هذه في الغالب على أراض تصنف أنها أملاك دولة وأحياناً في مناطق قريبة من مناطق تدريب عسكري حدودية إقليمية أو محميات طبيعية أو أراض فلسطينية خاصة، وتأثيرها أكبر بكثير من مساحتها لأن القطعان التي تنمو هناك تحتاج إلى أراضي رعي واسعة، وهكذا تم تطوير نظام تسيطر فيه البؤر الاستيطانية على مساحة قصوى بأقل عدد ممكن من السكان، فيما تعمل معظم مزارع الرعاة المستوطنين في الضفة بدون عقد رعي من وزارة الزراعة الإسرائيلية وقليل منها تسلمت هذه العقود من قسم التسوية. وتخطط الإدارة المدنية لإنشاء قسم زراعي يناقش ويوافق على تأهيل مناطق الرعي للإسرائيليين من المستوطنين، ومن المتوقع أن تجعل هذه الإجراءات والنظم من الصعب على الرعاة الفلسطينيين استمرار رعي قطعانهم، وسيضطرون للحصول على تصاريح لم تكن مطلوبة منهم في الماضي للرعي بكل ما ينطوي عليه ذلك من مخاطر من هذه الإجراءات والنظم التي ستكون لها تبعات خطيرة جدا على الفلسطينيين، وستكون بمثابة كارثة على أصحاب الأراضي الفلسطينيين الذين يمتلكون أراضي بالقرب من هذه البؤر، وكذلك كارثة على القطاع الزراعي والحيواني في الضفة الغربية.يجري هذا في الوقت ، الذي أطلقت فيه جمعية "إلعاد" الاستيطانية ، مشروعاً تهويدياً جديداً بعنوان "مزرعة في الوادي" لجذب آلاف اليهود من العالم إلى مدينة القدس المحتلة بدعوى المشاركة في "فعاليات ونشاطات" ما يسمى "الحديقة الوطنية" التي أقيمت على أرض فلسطينية في بلدة سلوان. ويعدّ المشروع جزءًا من الانتهاكات التي بذلتها الجمعية الاستيطانية لتوسيع نطاق وصولها في بلدة سلوان جنوبي المسجد الأقصى.ويتضمن المشروع التهويدي جولات للمستوطنين وجنود الاحتلال وطلاب المدارس الدينية اليهودية، في أحياء القدس وورش عمل حول عصر العنب وجني الزيتون ونقش الحجارة.وتُشرف الجمعية الاستيطانية على نحو 70 بؤرة استيطانية في بلدة سلوان، وتسعى للاستيلاء على أراضي المقدسيين ومنازلهم؛ إما بالمال أو التحايل القانوني؛ لمصلحة الاستيطان والمستوطنين.ووضعت "إلعاد" يدها على أرض خاصة بالفلسطينيين في سلوان، وحولتها إلى مزرعة استيطانية ، وهي تستخدم " النشاطات " الزراعية، خاصة زراعة الأشجار، لإنشاء تاريخ جديد منسجم مع "الرواية الصهيونية التلمودية" حول مدينة القدس.لم يختلف الوضع الذي يعاني ......
#شرعنة
#البؤر
#الرعوية
#وسيلة
#جديدة
#للسطو
#اوسع
#المساحات
#بأقل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768062