الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مؤمن سمير : ملاحظتان نقديتان حول ديوان -سلة إيروتيكا تحت نافذتك - للشاعر المصري مؤمن سمير
#الحوار_المتمدن
#مؤمن_سمير (1)هناك أسباب متعددة للاستغراق في وصف العلاقة الإيروتيكية بين الرجل والمرأة، منها الاستغراق في اللهو والملذات الحسية، أو أن تكون مجرد صناعة شعبوية بغرض جذب جمهور مقموع جنسياً.. لكن هناك منطقة أخري: أن تكون الإيروتيكا وليدة محنة حقيقة مثل الموت، المرض، السجن، النبذ، تجعل الشاعر يحتشد بالحسي ويحتفل بالعري و يستغرق في وصف الجسد لكي يخفي الألم والتعاسة .. هذا الديوان" سلة إيروتيكا تحت نافذتك" للشاعر المصري مؤمن سمير والصادر عن دار "أروقة " 2020يخرج من هذه المنطقة، منطقة الوحدة والخيالات والرغبات الموارة المقموعة، لهذا فالأنثى هنا ليست أنثي واقعية ولكنها أنثي متخيلة، أنثي يصنعها بين يديه، إنه نحات عفي يعيد تشكيل الجسد و يستنطقه والحوار الذي يدار على لسان المرأة يخرج من لحمه ومن دمه هو،من ذاكرته المتقدة بالخيال المتوحش.. في هذا الديوان حروب تدور ورغبة في الانتقام ورغبة في الاستحواذ، الاستملاك حد البشاعة، هناك سلة إيروتيكا عند نافذة الحبيبة وهناك (بيتٌ عالٍ) تسكنه الذات الشاعرة و تدور فيه الأحقاد والرغبات العنيفة حد القتل ،وهذا الاستغراق الحسي في تعيين الأفخاذ والثدي والسُرَّة والشَعر والجِلْد المشدود شاهق البياض والوجه الخ لهو نوع من الخديعة التي ترسم دراما ظاهرية لكي تخفي ما يعتمل في الطابق الثاني المَخفي من الوعي. مؤمن سمير يكتب بلغة شفافة وناعمة بشكل مدهش حتى ينسينا الفقد والوحدة والعالم التحتي المرعب.. تعالَ معي لنلتقط بعض ألفاظ وجمل الديوان: السكاكين الطائرة/ التي بقيت من المذبحة/القاتلين/ خذ البندقية من بين أسناني/لأشق فيك/الفؤوس البرية.. هذه الاستشهادات من قصيدة واحدة هي القصيدة الأولي (بيتٌ عالٍ ) والبيت قد يكون رحماً وقد يكون نبذاً وسجناً وهنا البيت خالٍ من الحياة، يحيط الشاعر بحوائط مصمته عالية ..في هذا الديوان عنفٌ كثير مغلف بشعرية غاية في اللطف لكن بالرغم من هذا هناك عدة رسائل تحتية تحتاج لمبضع نقدي لفك شفراتها ..بقلم/عبدالنبي فرج.روائي وناقد .مصر(2)في ديوانه الجديد «سلة إيروتيكا تحت نافذتك» الصادر عن دار أروقة، يخوض الشاعر مؤمن سمير مغامرة جديدة يمزج فيها بين الحب بمفهومه الحسى و المادي وبين الحب بمفهومه الوجداني، إلا أن الطابع المادي للحب هو الغالب على الديوان في أكثر من نص، وإن كان الديوان كله يعتبر نصا واحدا متصلا، لكن تظل هناك فواصل ومقاطع تعتبر مستقلة الدلالة ومكتملة الفكرة، ويعبر الشاعر من خلال مفردات حداثية مبتكرة عن فكرة الحب وما يحتويه من طاقة كبيرة تلهب الجسد وتستحث الأعضاء على الحضور بطريقة أقرب للواقعية السحرية في فن الرواية، كما يستخدم تقنية التداعي الحر لأعضاء الجسد فيبدو كل عضو وكأنه يمارس طقوسه الخاصة المميزة المرتبطة بحضوره في المشهد الإيروتيكي ووظيفته فيه، سواء كانت هذه الوظيفة حسية بحتة أم معنوية ومجازية، ليفتح الشاعر أبوابا جديدة للمشاعر وللأفكار التي تتوارد إلى الذهن، متنقلا بين مفردات شائعة معروفة تتعلق بالتجربة والممارسة الحسية، وبين مفردات أخرى تحتمل معاني ودلالات حميمية مغايرة ترتبط بالمفهوم الروحي للحب.التجربة تكاد تلامس الواقع بسحرها و بهائها وسعيها للكشف عن الغرائبي والمسكوت عنه، ولا يعدم الشاعر أن يستفيد بشكل غير مباشر من مفردات التراث الإيروتيكي وما يمثله من شغف وحميمية في التاريخ الأدبي و الشعبي على السواء، ليقدم كتابة جديدة مفعمة بالحرارة الوجدانية وبالشبق الحسى الذى يقتحم القارئ ويجبره على إعمال خياله مع الصور والتراكيب الطازجة التي يتقن الكاتب توظيفها بحرفية بالغة الإتقان، ليصبح الشعر ......
#ملاحظتان
#نقديتان
#ديوان
#-سلة
#إيروتيكا
#نافذتك
#للشاعر
#المصري

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699285
مؤمن سمير : ديوان -سلة إيروتيكا تحت نافذتك- لمؤمن سمير.. رقصة حسية بتجليات روحانية بقلم مهند الحميدي
#الحوار_المتمدن
#مؤمن_سمير يعزز ديوان ”سلة إيروتيكا تحت نافذتك“ الصادر حديثا للشاعر المصري مؤمن سمير، النظرة القدسية للأنثى كتجل كوني جامع للأساطير والحكايات والميثولوجيا والخيال والموت والحياة، كل ذلك في أتون واحد بأسلوب فني رفيع.وتصور قصائد الديوان الأنثى ككيان جميل ومقدس على الدوام، بحثا عن أسمى صور الإنسانية، وصياغتها برقة تكشف الطريق الأسلم لصعود جبل اللاهوت البعيد القريب.ويحاور الديوان، بقصائده النثرية، الأنثى في أصدق تجلياتها وأكثرها وعورة وغموضا وبهاء، في رقصة حسية غامرة، تمهد لتماهي الأرواح بتجاوز عتبة الجسد المكتنزة بالعطر والشظايا والعسل والدم.ويتخلى سمير عن كل محظور صنعته الثقافة العربية، في سعي حثيث للوصول إلى يقين يجيب عن تساؤلات سحرية مراوغة.وامتاز أسلوب سمير في ديوانه بالشفافية وتحري البساطة، ليلامس المحكي، ويعزز الدهشة بربط متقن بين متناقضات شتى، يجمعها الحلم والتجلي، فنرى القسوة إلى جانب الرقة والمباضع لصيقة بالشفاه المتخمة بالأنوثة، في مزج غرائبي بين الحسي بجلافته والوجداني بعذوبته.رؤية فنية راقية:يقول الشاعر في قصيدة ”بيت عالٍ“: ”يلعب النبيذ في النبض/ في السهر لحد الموت/ أَزق بإصبعي اللهاث والأضواء والموسيقى وأسحبكِ للمواجهة/ أحوشك عن القاتلين/ السكاكين الطائرة/ الأيادي والأقدام التي بقيت من المذبحة/ الأوهام الجميلة عن الوحش الذي أَسكرته شفتكِ الواطئة والعالية على النبض/ تلك التي قالت قبل غيابها يامسكين/ افتح قميصك المبلول وخذ البندقةَ من بين أسناني“.وفي قصيدة ”خمر وتعزية“؛ يقول: ”مُعَلَّقٌ على ركبتَيْكِ/ أخافُ من السفحِ/ أتوقُ للرحَّالةِ ورُماة النِبالِ/ والمجانين الأوائلِ/ رائحةُ الشواءِ/ والدببة الهاربة/ آثار خطواتِ حربك/ ودودةُ الملحِ“.وسعى سمير من خلال قصائده إلى تقديم رؤية فنية راقية للعلاقة الجسدية بين الرجل والمرأة، بعيدا عن امتهان كينونة الأنثى والبحث عن جذب الباحثين عن الملذات الآنية الزائلة.ونشهد في الديوان اشتعال الأخيلة ومعارك الجسد للعودة بالإنسان إلى فطرته البدائية. في القصائد أهواء ورغبات، انتصارات وانكسارات، عشق وتملك، يلقيها الشاعر أمام نافذة الأنثى المطلقة؛ الأم الأولى بما تمثله من إغواء وخصب وتجسد مقدس.وفي حديث خاص لـ“إرم نيوز“؛ قال سمير، إن ”الديوان يمثل محاولة جريئة للجنوح واصطياد فكرة الأنوثة التي راوغتني في قصائد الدواوين السابقة، وأخذت أنماطا وتجليات متعددة من أشكال العلاقة مع هذا الكيان المغوي وهو الأنثى،حتى تربى داخلي الحافز الذي نما على مدى أعوام من تعاطي الشعر“.وأضاف أنه ”مع هذا الرائع وعنه وفيه، باعتباره آخر حافز وغاية الاستعاضة الكاملة عن العالم بوجوده هو، ووضعه تحت سماء البصر والبصيرة، بتكريس عمل متكامل عنه في لحظة خلع أردية المجتمع والخوف، لتتجلى الروح وتصدح النفس وتبوح“.وعن أسلوبه في تأليف قصائد المجموعة؛ أوضح سمير، أنه ”ربما كانت طريقتي في كتابة هذه النصوص تشبه جلسات اليوجا، فلم أكن أجلس للكتابة إلا إذا غامت عيوني عن كل مفردات وأصوات وروائح الدنيا، لتصل الأنثى وتهل ويملأ رحيقها الكون وتحتل الهواء والسماء والأرض وغرفتي وملابسي وماضي وحاضري، حينها فقط كنت أرى حواسي تنضغم مع الكلمات التي تبزغ على الشاشة وكأنها تلمسها وتحكي معها وتصير نقرات أصابعي على الكيبورد وكأنها نبضات جسدين في جسد“.ولم يختر الشاعر عنوان ديوانه كجملة شعرية من أحد القصائد، ولا كان عنوانا لنص معين داخل الديوان، ولكنه عنوان عام يضمن النظر للكتاب كتجربة واحدة ممتدة ويشي بوحدة موضوعة، ويعبر عن غايته في إيص ......
#ديوان
#-سلة
#إيروتيكا
#نافذتك-
#لمؤمن
#سمير..
#رقصة
#حسية
#بتجليات
#روحانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705672
مؤمن سمير : -سَلَّةُ إيروتيكا تحت نافذتِك..-شعرية السباحة في اللغة وغابات الجسد بقلم د.محمد سليم شوشة
#الحوار_المتمدن
#مؤمن_سمير المجموعة الشعرية الأحدث للشاعر المصري مؤمن سمير الصادرة مؤخرا 2020 عن مؤسسة "أروقة" للنشر بالقاهرة هي في تقديرنا واحدة من المجموعات الشعرية التي تعكس صوتا شعريا خاصا وتجسد في تقديرنا حالا مختلفة في الشعر المعاصر من حيث القدرة على إنتاج الشعرية من الاشتغال على المقاربة الرمزية للذة الحسية للجسد. الحقيقة أن هذه الحال الشعرية لها جذورها وروافدها الثرية في الشعر العربي القديم، فالحسية قديمة ولكننا في عصور الضعف وغياب الثقة وغلبة التطرف وبالتالي تراجعت الشعرية العربية عن ارتياد هذه المنافذ والمسالك الشعرية. النزعة الحسية حاضرة لدى الشاعر المَكي القديم عمر بن أبي ربيعة ولدى أبي نواس الشاعر العباسي الأكثر ذيوعا ولدى ابن الرومي وأبي حكيمة الكاتب الذي أنتج الشعر وفكاهته ولماحيته وظُرفه وما ينتج من حال البهجة عبر تحويل العلاقة الجنسية إلى لغة الحرب والمعارك العسكرية، وغيرها الكثير من النماذج القديمة التي كانت ابنة عصور القوة والثقة في الذات والعمل على مقاربة اللذة الحسية بمزج شعري ولغوي يمثل متعة ذهنية وروحية أكثر من فكرة الإثارة الجنسية والانحلال التي اختزلنا فيها هذه الصورة من الفن في العصور الحالية. مؤمن سمير يستشعر تلك الطاقة الشعرية الكبيرة الكامنة في مقاربة الجسد ولذته الحسية وينفذ إلى ما تتوهج به العلاقة الجسدية من القلق والشد والجذب والقرب والالتحام وغيرها من المشاعر التي تراها الذهنية الشاعرة وفق نسق رمزي تحويلي يجعل الحركات والتفاصيل من الغوص والارتحال والإقبال والإحجام وغيرها أفعالا مقدسة أو أسطورية أو يعود بها إلى لحظات الخلق الأولى، لحظات الارتداد إلى البدائية الكامنة في أصل الإنسان، والحقيقة أنها أحيانا تصبح حالا وحشية وليست بدائية فقط، حيث يرتد إلى لحظات العطش والحنين المتجذر في الذات الإنسانية الراغبة في العودة إلى الرحم، وترى دراسات نفسية عديدة أن العلاقة الجنسية هي شكل من أشكال الرغبة في العودة إلى الرحم والاختباء في الكهف أو الطبيعة والغابة التي خرج الإنسان منها بالولادة. وبحسب ميرسيا إلياد و كاميلي باليا وغيرهما من دارسي الأساطير نجد أن هناك اتفاقا في تحليل العلاقة الجنسية على أنها ارتداد إلى الرحم أو الأم أو الطبيعة والتحصن بهم مرة أخرى، ومن اندفاع تلك الحال تأتي الوحشية وما في العلاقة من التحام قد يبدو قاتلا. في هذه العلاقة الغامضة شبه الحلمية الكاسرة والمحطمة لقوانين الإدراك يتجول مؤمن سمير في مجاهلها للبحث عن رحابات الشعرية المتوارية من جنون الإدراك الحسي وجموحه ويستشعر أنها مازالت بيئة خصبة للقول والبحث عن الجديد من المشاعر ونقاط التقاء الوجداني بالمادي الخالص في توالدات شبه انفجارية تتفجر معها اللغة الشعرية ذاتها بشكل مفاجئ، كما تتفجر الصور الشعرية بما قد يبدو مذهلا ويشكل مفاجأة ليس فقط للمتلقي ولكن للذات الشاعرة نفسها التي تمضي مع الحال الشعرية في نوع من الاندفاع غير المحسوب أو غير المعروف نهايته أو خاتمته بشكل واضح. فلا تدرك الذات الشاعرة نفسها ما ستصل إليه بشكل كامل بل تبدو في رحلة من الاستكشاف والتقدم في مجاهل النفس وخفاياها عبر العلاقة الجسدية بالغريب منها أو المعتاد، بالمألوف والشاذ أو غير ذلك مما لا حدود له من الأفعال، بالرحمة والقسوة والسادية والعطف والانسحاق وغيرها الكثير والكثير مما يرصد الشاعر ويذكر ويطرز وينسج قصيدته منه بما يشبه اللاوعي فكأن القصيدة تغزل نفسها بنفسها عبر أحداث تبدو متلاحمة بشكل حتمي، فكل فعل أو لمسة أو حدث يستتبع حركة أو جنونا أو نظرة أو لمسة مغايرة أو اقتحاما، وهكذا إلخ، في حال من الاندفاع ال ......
#-سَلَّةُ
#إيروتيكا
#نافذتِك..-شعرية
#السباحة
#اللغة
#وغابات
#الجسد
#بقلم
.محمد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=719357