الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
ياسين المصري : إنسداد الأفق السياسي في بلاد العربان
#الحوار_المتمدن
#ياسين_المصري إستعملوا عقولهم فتفتقت عن آراء عظيمة وأفكار نهضوية مفيدة. فارق الكثيرون منهم الحياة، والقليلون منهم مازالوا على قيدها، ولا أحد يسأل عما تركوه من أثر في مجتمعاتهم!، أكانوا كمن يؤذِّن في مالطا، كما يقول المثل الشعبي؟ والمعنى هو لو أن أحدًا ذهب الي مالطا وهي بلد صغير على شكل أرخبيل مؤلف من ثلاث جزر معزولة في البحر الأبيض المتوسط، واذَّن هناك للصلاة (خمس مرات في اليوم)، فلن يستجيب احد لان ساكنيها غير متأسلمين، ولا يعنيهم ما ينادي به.. وقد تقبض عليه السلطات وتحاكمه بتهمة الإزعاج العام، وهكذا الأمر مع الذين فكروا وكتبوا وقالوا كلمتهم في حال هذه الأمـة التعيسة، لأنهم عزلوا أنفسهم عن القطيع، وأذَّنوا في مالطا، فلم يستجب أحد لهم، وانهالت عليهم سيوف التكفير وقنابل التجديف!. ما هو السبب في هذه الظاهرة؟بإيجاز شديد، نجد أن الدول التي أصابت من التقدم قدرًا كبيرًا وقطعت في طريق الرقي الإنساني شوطا ملموسًا، تمسكت، وما زالت تتمسك، بأفكار مفكريها، وتضعهم في مصاف العظماء، فإذا سألت عن الفكر الجمعي لديهم، فسوف تجده مدموغًا بأفكار الذين أعادوا تشكيله من الفلاسفة السياسيين مثل نيكولو مكيافيلي (1469 - 1527) وتوماس مور (1535 - 1478) وغيرهما ممن إعادوا إحياء الفكر اليونان والروماني، واستفادوا منه في نقد الحكومات آنذاك. وسوف تجد رجع الصدى أو العائد الانطباعي Feedback واضحا لفيلسوف عصر النهضة الإيطالي بيكو ديلا ميراندولا (1463 - 1494) فيما يعتبر حتى الآن على أنه ”بيان عصر النهضة“، وهو الاستمرار والإصرار في الدفاع عن حرية التفكير، وحفظ كرامة الإنسان. وسوف نرى آثار قوية وفاعلة لأصحاب المذهب الإنساني الذين نادوا بضرورة أن ينتقل المرء إلى ما بعد الحياة الدنيا بعقله وجسده سالمين تماما، من خلال التربية والتعليم والرعاية، وذلك لصناعة الرجل الكوني الذي يجمع بداخله التميز الفكري والبدني، ويكون قادرا على العمل بنزاهة وفعالية في أي سياق، فأضافوا بذلك توجيهات أخلاقية جديدة من شأنها فهم أعمق للطبيعة البشرية.سوف نلتقي في فكرهم الجمعي المتحضِّر بفكر الفيلسوف الفرنسي ديكارت (1596-1650) الذي ارتكز على المذهب العقلاني ومبدأ الشك المنهجي أو الشك العقلي الذي يرمي إلى تحرير العقل من الثوابت والأحكام المسبقة وسائر السلطات المرجعية سواء كانت سياسية أو دينية، ونلتقي أيضًا بفكر توماس هوبز (1588-1679) الذي رفض في مذهبه عن القانون والدولة نظريات الأصل الإلهي للمجتمع، وخلص إلى أن كل سلطة مدنية يجب أن تكون انعكاساً لأصل مجتمعي دنيوي، إذ أن الوجود الممكن الوحيد للمجتمع، هو المجتمع المدني المنظم في دولة. أمَّا فكر جون لوك (1632-1704) فقد كان مباشرًا وصريحًا في رفضه لمفاهيم مجتمع العبودية الإقطاعي، وأن الحالة الطبيعية للبشر تتأكد عندما تسود وتسيطر الحرية والمساواة، كمفاهيم أساسية تحكم المجتمع، فالعقد الاجتماعي عنده لا ينسجم بأي حال من الأحوال مع العبودية والخضوع، لأن الغرض الأساسي من هذا العقد هو المحافظة على الأرواح والملكية الخاصة وإلغاء النظم الملكية أو الفردية الاتوقراطية المطلقة التي تتعارض مع طبيعة المجتمع المدني، فالمجتمع المدني ينطلق في الأساس من مبدأ الإرادة الحرة. وفي نفس السياق واصل شارل مونتسكيو (1689-1755)، أحد أعمدة التنوير الفرنسي، العمل على تطوير مفهوم المجتمع المدني في كتابه »روح القوانين« متفقًا مع مضمون المبادئ التي صاغها سلفه الإنجليزي جون لوك، لكنه تميز عنه بتأكيده على أن الضمان الأساسي للحرية يكمن في وجود المؤسسات الدستورية الكفيلة بالحد من التعسُّف والقهر وكبح الاضطهاد ......
#إنسداد
#الأفق
#السياسي
#بلاد
#العربان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710193
كوسلا ابشن : إجبارية التصويت دلالة على إنسداد آفاق النظام الكولونيالي
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن نظام "الانتخابات" في المورك المعاصر, شكل معاصر لطقوس البيعة التي مارسها النظام العلوي الكولونيالي في عملية ضمان ولاء الأعيان و شيوخ الزوايا الصوفية, العملية التي سادت في القرون الماضية واستمرت حتى الستينات من القرن الماضي. بنصيحة المستشارين الفرنسيين, إضطر النظام العلوي الأخذ بقشور النظام "الدمقراطي" الغربي لتبييض الاستبداد وإظهار للعالم نموذج الدمقراطية الحسنية, التي روجت لها الزوايا السياسية بصيغات الجزر والمد بين الدمقراطية الحقة والمسلسل الدمقراطي والبصيص الدمقراطي وهلم جرا. اللعبة الكولونيالية التي بدأت بالتزكية لعملاء النظام من خلال تحكم السلطة المباشر في العملية "الإنتخابية" الى ما بعد التصويت وإعلان نتائج صنادق الاقتراع, بإكتساحها من طرف زوايا (الكوكوت- مينوت),مثل "جبهة الدفاع عن المؤسسات الدستورية" الذي أسسه أحمد رضا أجديرة وزير الداخلية في مارس 1963 قبل "الانتخابات" بشهرين, ومن بعده, تم تأسيس "حزب التجمع الوطني للأحرار" بعد الانتخابات التشريعية 1977 من أغلبية النواب, من طرف الوزير الأول وصهر الحسن الثاني, أحمد عصمان. وقبل إنتخابات 1984, سيقوم الوزير الاول المعطي بوعبيد بتأسيس الاتحاد الدستوري ليكتسح الانتخابات. زوايا (الكوكوت- مينوت) تكتسح صنادق الاقتراع على مقاس النظام العلوي الاستبدادي, الذي يقوم بدوره في عملية البيعة المعاصرة "الانتخابات", نيابة عن الاموات والأحياء الذين يتركهم أحرار في مزاولة أشغالهم اليومية بحثا عن قوتهم اليومي و تجنيبهم معانات التنقلات الى مراكز الاقتراع وتدويخهم بكثرة ألوان الأوراق و التسميات. وتنتهي اللعبة "الإنتخابية بالمشاركة المطلقة من المسجلين في اللوائح "الانتخابية" الاحياء منهم والأموات, وتكون النتائج لصالح أعوان القصر. إدراك النظام الكولونيالي في فشله الطبيعي في إخضاع الشعب تحت طاعته من خلال نهجه الاستبدادي, أجبرته على بعض الترقيعات في "الدستور" الكولونيالي الممنوح, بإجراءاته و إعداده وتنفيذه, محاولة منه في إيجاد مخرجا لفشله هذا وذلك بنهج سياسة الانصهار و الإحتواء التي بدأها اليوسفي بما عرف بتجربة "التناوب التوافقي" بهدف أولا التصالح مع كل أطراف الكتلة الكولونيالية, وثانيا البحث عن الشرعية الشعبية بالتشجيع عن إقحام الشعب في المشاركة "الانتخابية" بالتصويت المباشر على الأعوان النظام, لخلق على الأقل كتلة شعبية إنتخابية. مشروع خلق الكتلة الشعبية الانتخابية و من خلالها تهيئة الشرعنة الكولونيالية, باء المشروع بالفشل الذريع, بالمقاطعة الشعبية ل "الانتخابات" الصورية, والتي لم تصل نسبة المشاركة فيها 20%, ولم تتغير نسبة المشاركة عن سابقاتها, والذي أدل بكل وضوح بإتساع الهوة بين النظام السياسي الإصطناعي والجماهير الشعبية المدركة جيدا لطبيعة "البرلمان" ومهامه الصورية, وإدراك الجماهير الشعبية الواعية أن "البرلمان" العلوي, لا يمكن أن يقدم أي بديل لواقعهم المر و معاناتهم اليومية, والجديد في هذه العملية الإستثمارية هي تضخيم الأرقام في الحسابات البنكية ل"النواب" و موظفي القصر (الحكومة) وكلا الطرفين لا حول ولا قوة لهما, لأن الحاكم الحقيقي والمطلق و الوحيد هو المستبد العلوي. المقاطعة كانت و ما زالت الرسالة الواضحة للنظام الكولونيالي, بأنه غير مرغوب فيه رغم سياسة التلميع و الشعارات الهزلية "ملك الفقراء" وهو من أكبر أغنياء العالم وأكبر ناهب لأملاك الفقراء, "دولة الحق والقانون" وهو من ينتهك حقوق الشعب الإقتصادية والإجتماعية والثقافية والسياسية. القصر ما زال يتعامل مع الشعب بسياسة "الراعي والرعية", ......
#إجبارية
#التصويت
#دلالة
#إنسداد
#آفاق
#النظام
#الكولونيالي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727927
احسان جواد كاظم : إنسداد سياسي… تسليك ملتبس
#الحوار_المتمدن
#احسان_جواد_كاظم فن إيجاد الحلول للمشاكل والمصاعب التي تواجه البلدان والدول تحتاج إلى عقول تتعامل مع الواقع كما هو ولا تُشرك الاحلام والاماني في العملية, كما ذهبت وسائل إعلام غربية في محضر بحثها عن مخارج للحرب الأوكرانية, بالحديث تارة عن إصابة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين بالسرطان وتوسل موته العاجل لا الآجل او تعرضه للاغتيال في إحدى قاعات الكرملين على يد أحد مُخلصيه وتارة أخرى عن انتحاره. يبقى كل ما يُطرح في إطار التمني ليس الا, وبالخصوص لجوئه للانتحار , فإضافة إلى عدم وجود أسباب لذلك كأن تكون, على سبيل المثال - انكسار عسكري, فإن السمات الشخصية لبوتين, وحتى بمعايير المحللين الغربيين لها, لا تشير إلى شخصية ضعيفة او مهزوزة مترددة بل على العكس, فهو يمتلك كاريزما قيادية وثقة عالية بالنفس ووضوح أهداف إضافة إلى جبروته السياسي والعسكري واستناده إلى تأييد شعبي واسع. وعلى غرار أولئك, جاءت المقترحات والحلول الملتبسة المطروحة لتسليك الانسداد السياسي الحاصل عندنا بعد حالة الدوخان والتوهان واختلال التوازن السياسي التي تعانيه القوى المتحكمة بزمام الأمور في البلاد, بعد الصفعة التي تلقتها من شباب انتفاضة تشرين الباسلة 2019 التي أطاحت بالنزعات الطائفية و التقسيمات التجزيئية من الوعي العراقي, لتقود بعدها إلى واقع مادي موضوعي جديد تمثل في تفكك وانهيار ما كانت تسمى البيوت الطائفية والعرقية من شيعية وسنية وكردية.. المدعية تمثيلها لمكونات العراقيين رياءً, حيث انعكس وتجلى ذلك في نسبة المشاركة البائسة ال 19% من 27 مليون من الذين لهم حق التصويت في انتخابات 10/ 10 البرلمانية العام الماضي, وتحول هذا الانحسار إلى انقسامات وصراعات داخلية في صفوفها.هُزال وهزلية عمليتنا السياسية يتمثل في تحكم " الثلث البرلماني المعطل " الذي يشكل بحجمه الهزيل - ثلث نسبة الـ 19% المذكورة, ممن شاركوا في الانتخابات الفائتة , الا انه يشل حياة البلاد بكل مناحيها !!!ولأننا نعرفهم عن ظهر قلب بعجزهم عن اجتراح شيء جديد, تابعنا بغير اقتناع, المقترح الأول للقوى السياسية لتسليك مجاري العملية المسدودة واختناقاتها, بعد الفشل بتشكيل كتلة برلمانية اكبر للتصويت على رئيس جديد للبلاد - يكمن في العودة إلى المحكمة الدستورية العليا, مرة أخرى, التي أفتت, قبل أشهر ب " الثلث المعطل ", سبب فوضى الانسداد الحالية, لتفصّل لهم أو تستنبط مخرجاً قانونياً آخر, ينقذ العملية السياسية من حالة الاختناق. وهذا المقترح الخيالي نابع من أمنية غير عملية, لا تستطيعه المحكمة العليا ولا قضاتها, لأن التراجع يسيء لها ويقلل من هيبتها.هاجس الوصول إلى مخرج من الأزمة السياسية جاء بالخيار او المقترح التالي - بإجراء استفتاء شعبي مباشر لاختيار رئيس الجمهورية. وهذا الاقتراح رغم كل ما يحويه من جاذبية ديمقراطية مطلقة, سقط سقوطاً مدوياً لأنه لا يستند إلى أساس دستوري, حيث لا توجد اشارة في الدستور العراقي إلى استفتاء لاختيار رئيس للدولة.غير أن آخر ما طُرح بعد إخفاق " التحالف الثلاثي الوطني " الفائز الأكبر في الانتخابات عن انتخاب رئيس للجمهورية بسبب تعنت " الإطار التنسيقي الشيعي " الذي اصطلح على تسميته بالثلث البرلماني المعطل, هو إعطاء النواب المستقلين, والكثير منهم شباب انتفاضة تشرين, مسؤولية تشكيل الحكومة ! ( المقترح بالعموم خارج موضوع الإشكال السياسي وأسباب الأزمة الراهن, لأن المشكلة المطروحة حالياً هي في اختيار رئيس جمهورية لا ايجاد رئيس الوزراء, التي هي مهمة رئيس الجمهورية المصوت عليه برلمانياً ). لذا يبدو ا ......
#إنسداد
#سياسي
#تسليك
#ملتبس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756198
نجاح محمد علي : إنسداد أم اتفاق ؟
#الحوار_المتمدن
#نجاح_محمد_علي بدا واضحاً أن الانسداد السياسي السائد، يسهل إنهاؤه بتفاهمات تضع مصلحة الوطن فوق كل شيء من خلال تشكيل حكومة اتفاق بالذهاب إلى حكومة أغلبية موسعة، يشارك فيها من يرغب بالمشاركة، لكن بعد تحديد الكتلة النيابية الأكثر عدداً. إن إصرار التحالف الثلاثي على المضي بسياسة الاقصاء وكسر الارادات المرتبطة بشكل أو بآخر بأجندة خارجية ، يعني أن الانسداد السياسي سيكون هو سيد الموقف وما ينتج عنه من هزات اجتماعية وامنية تعرض سيادة البلاد واستقلالها لأخطار جدية. خطورة الأمر تكمن في إخفاق أطراف التحالف الثلاثي في الاستئثار بكل شيء تحت واجهة حكومة أغلبية وطنية، وفشل الأكراد بالتوصل إلى حلول توافقية حول المناصب في كردستان والرئيس المقبل للبلاد ، إذ أن إصرار الديمقراطي على التنافس على منصب رئاسة الجمهورية جاء كردة فعل على إصرار الاتحاد الوطني على الحصول على منصب محافظ كركوك ومناصب أخرى في الاقليم مقابل التنازل عن ترشيح برهم صالح تحديدا دون غيرهانعكست الخلافات بين الحزبين الكرديين الرئيسيين حول المناصب المخصصة للأكراد داخل منظومة المحاصصة، توترا على سياسة المحاور والاستقطاب التي باتت تهيمن على الساحة السياسية في عموم العراق مع بروز أزمة بين الطرفين حول الانتخابات البرلمانية وتوزيع المال والسلطة في الاقليم .إن ما يجري من صراع بين الحزبين الكرديين الرئيسيين داخل إقليم كردستان، ارتد على موقف كتلة الجبل الجديد وتحالفاتها داخل البرلمان، حيث إن إصرار الحزب الديمقراطي الكردستاني على الامساك بكل السلطات بيده، ونقضه لاتفاق ضمني مع الاتحاد الوطني الكردستاني بشأن رئاسة الجمهورية، أنتجت استقطابات داخل باقي المكون الكردي، وبروز قوى جديدة ترفع هذه الأيام من وتيرة معارضتها لممارسات حزب السيد مسعود بارزاني.وبالنسبة للضلع الثاني من التحالف ، التيار الصدري، يأتي الاصرار على اقصاء الاطار التنسيقي والرهان على تفتيته رغم مرور أكثر من خمسة شهور على إجراء الانتخابات البرلمانية المبكرة التي كان يفترض أن تؤدي الى تغيير حقيقي، ليزيد من احتمالات انخراط العملية السياسية الى النفق المظلم ، فالمصالح الذاتية ، والـ أنا المتضخمة غرائزياً ، وبروز اشارات عن نشوء ممالك شبه مستقلة تلقي بظلالها الثقيلة على عموم المشهد العام في العراق. أما الضلع الثالث في هذا المثلث الاقصائي وما يسمى تحالف السيادة والخلافات الحادة التي تعصف بمكوناته، والترويج لمملكة محمد الحلبوسي في الانبار ومشروعه المعلن بشأن التطبيع مع اسرائيل، يرفع من منسوب الصراع داخل المكون السني عموماً ، وبينه وبين الكتلة الصدرية التي ترفع على الدوام شعار كلا كلا إسرائيل بحيث باتت الحديث عن انفراج قريب ، والتوصل الى حل بشأن تشكيل الحكومة المقبلة ، أمراً في غاية الصعوبة. وبينما كان مأمولا ومتوقعا أن تفضي الانتخابات الأخيرة إلى ايجاد تغيير ملموس في العملية السياسية وشخوصها استجابة للجزء السلمي المطلبي في مظاهرات تشرين ، زاد حجم الإشكاليات التي تواجه العملية السياسية أكثر بكثير مما شهدته خلال المراحل السابقة، ما يجعل تجنب المسارات الخاطئة التي أوصلت إلى محطات حرجة ومنعطفات خطيرة، أمرًا بعيد المنال، ليضع ذلك الجميع أمام تحد كبير واختبار عسير، يتطلب اتخاذ قرارات حاسمة وحازمة، تنطوي على تقديم تنازلات ، ومغادرة حالة الإصرار على التشبث بالسقف الأعلى للمطالب والاستحقاقات والطموحات والاشتراطات والأنانيات التي تصب في النهاية في مصلحة أصحاب الأجندة الخارجية.إن خطورة الأمور تكمن في إخفاق الأطراف الفائزة في العملية ا ......
#إنسداد
#اتفاق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758516