السيد إبراهيم أحمد : “الإسلاموفوبيا” في نُسخَتِها الفرنسية…
#الحوار_المتمدن
#السيد_إبراهيم_أحمد استثمر الإعلام الغربي بدعم من الصهيونية العالمية وبعض المراكز اليهودية في أوروبا الترويج للخوف من الإسلام، وذلك عبر ضخ مجموعة من المفكرين الذين لهم كلمتهم المسموعة في البرامج التلفازية الموجهة والكتب والدراسات التي تقوم بتمويلها تلك المراكز وبعض المنظمات المسيحية الأوروبية الحاقدة على الإسلام، والغرض الظاهر من تلك الحملة الممنهجة “حماية العلمانية الغربية والديمقراطية” كمنظومة تتشارك فيها أمريكا وأوروبا على حدٍ سواء.على أن العالم ببواطن الأمور يدرك أن السبب الخفي من وراء هذا التوجه هو وقف تدفق إسلام الغربيين والغربيات طواعية ودون إكراه من أحد، ويستخدم المخوِفونَ من الإسلام كل ما يؤيد وجهة نظرهم من خلال الاستشهاد بالاعتداء الذي تم في الحادي عشر من سبتمبر على أمريكا الذي روع الغرب كله، مع أن هناك من الآراء التي خرجت من الغرب نفسه التي تؤكد أن ما حدث صناعة أمريكية، كما يستشهدون في تبشيع “داعش” وما تصنعه في المسيحيين والمسلمين من فظائع على السواء، والكل يعلم أنها صناعة غربية أمريكية مشتركة أيضا.غالبًا ما يلح هذا السؤال على من يدرسون الإسلاموفوبيا: لماذا فرنسا هي التي لها حالة خاصة معها؟ وتأتي الإجابات عاكسة للعنصرية التي يمارسها المتطرفون الفرنسيون بمؤازرة يهودية صرفة حيث يروجون لسمومهم عن إرهابية الإسلام ودمويته ونزوعه للقتل، وأن الإسلام دين يحمل قيمًا مخالفة عن باقي الديانات السماوية والأرضية على السواء، كما أنهم لا يكتفون بهذا فينظرون إليه نظرة دونية موسومة بصفات لا يمكن أن تنطبق عليه من كونه: دين غير منطقي، وضد التقدم، وهمجي وبربري، وغيرها من الأوصاف، وقد تصاعدت النغمات العدائية الهادرة مع وصول “ساركوزي” على رأس السلطة الفرنسية وهو ما يتزامن مع صعود المد اليميني المتطرف، وطرح شعار “تدعيم الوحدة الوطنية الفرنسية” ولن يقوم هذا التدعيم إلا بنبذ العنصر الإسلامي المتوغل في البنية المجتمعية الفرنسية لأن الإسلام هو الدين الثاني بعد المسيحية ترتيبا.تبرز الإسلاموفوبيا في نسختها الفرنسية من تدعيم الرُهاب من الإسلام ونشر المخاوف منه بين الأجيال الفرنسية الناشئة، وتعزيز مشاعر الرفض عندهم ضد كل المسلمين وضد كل ما هو إسلامي بالتبعية، ولذا فقد زادت الشعارات والعبارات التحريضية التي تحملها صفحات التواصل الاجتماعي، ووسائل الإعلام الرسمية ـ في بعض الأحيان ـ التي تنقل ما يقال على ألسنة بعض السياسيين الفرنسيين المتطرفين، وهو ما خلق حالة من القلق والتوتر في المجتمعات الفرنسية.لقد اتخذت فرنسا العلمانية مظاهر للإسلاموفوبيا متناقضة مع دفاعها وحمايتها للحريات، ومنها منع النقاب مع أن هناك (2000) سيدة في فرنسا ملتزمات بالنقاب تقريبا، بل منهن من ترتدينه منذ أعوام طوال ولم تفعل واحدة منهن ما يدعو لأن تستوقفها الشرطة الفرنسية للمساءلة، وكان من نتيجة ذلك إثارة الكثير من الجدل الديني والفقهي في البلاد الإسلامية، بل شهد انقساما في رأي رجال الدين أنفسهم بين مشروعيته، وفرضيته، وبدعيته، مثلما شهد أيضا انقسامًا في الرأي بين التيارات الليبرالية ما بين مؤيدٍ ومعارض للقرار الفرنسي بالمنع، وبين كونه يتعارض مع الليبرالية ومع الحرية الفردية للمرأة، كما رآه البعض انتصارًا عظيما للقيم الأوروبية العلمانية!إن الخوف الكامن في نفوس المسئولين الفرنسيين مصدره التمدد الديموغرافي الإسلامي، على الرغم من أنه لا توجد إحصائيات رسمية تحدد عدد المسلمين في فرنسا؛ لأن القانون الفرنسي يحول دون قيام الإحصاء على أساس ديني، غير أن المشكلة باتت تدور حول: الهوية، والاندماج، ......
#“الإسلاموفوبيا”
#نُسخَتِها
#الفرنسية…
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700933
#الحوار_المتمدن
#السيد_إبراهيم_أحمد استثمر الإعلام الغربي بدعم من الصهيونية العالمية وبعض المراكز اليهودية في أوروبا الترويج للخوف من الإسلام، وذلك عبر ضخ مجموعة من المفكرين الذين لهم كلمتهم المسموعة في البرامج التلفازية الموجهة والكتب والدراسات التي تقوم بتمويلها تلك المراكز وبعض المنظمات المسيحية الأوروبية الحاقدة على الإسلام، والغرض الظاهر من تلك الحملة الممنهجة “حماية العلمانية الغربية والديمقراطية” كمنظومة تتشارك فيها أمريكا وأوروبا على حدٍ سواء.على أن العالم ببواطن الأمور يدرك أن السبب الخفي من وراء هذا التوجه هو وقف تدفق إسلام الغربيين والغربيات طواعية ودون إكراه من أحد، ويستخدم المخوِفونَ من الإسلام كل ما يؤيد وجهة نظرهم من خلال الاستشهاد بالاعتداء الذي تم في الحادي عشر من سبتمبر على أمريكا الذي روع الغرب كله، مع أن هناك من الآراء التي خرجت من الغرب نفسه التي تؤكد أن ما حدث صناعة أمريكية، كما يستشهدون في تبشيع “داعش” وما تصنعه في المسيحيين والمسلمين من فظائع على السواء، والكل يعلم أنها صناعة غربية أمريكية مشتركة أيضا.غالبًا ما يلح هذا السؤال على من يدرسون الإسلاموفوبيا: لماذا فرنسا هي التي لها حالة خاصة معها؟ وتأتي الإجابات عاكسة للعنصرية التي يمارسها المتطرفون الفرنسيون بمؤازرة يهودية صرفة حيث يروجون لسمومهم عن إرهابية الإسلام ودمويته ونزوعه للقتل، وأن الإسلام دين يحمل قيمًا مخالفة عن باقي الديانات السماوية والأرضية على السواء، كما أنهم لا يكتفون بهذا فينظرون إليه نظرة دونية موسومة بصفات لا يمكن أن تنطبق عليه من كونه: دين غير منطقي، وضد التقدم، وهمجي وبربري، وغيرها من الأوصاف، وقد تصاعدت النغمات العدائية الهادرة مع وصول “ساركوزي” على رأس السلطة الفرنسية وهو ما يتزامن مع صعود المد اليميني المتطرف، وطرح شعار “تدعيم الوحدة الوطنية الفرنسية” ولن يقوم هذا التدعيم إلا بنبذ العنصر الإسلامي المتوغل في البنية المجتمعية الفرنسية لأن الإسلام هو الدين الثاني بعد المسيحية ترتيبا.تبرز الإسلاموفوبيا في نسختها الفرنسية من تدعيم الرُهاب من الإسلام ونشر المخاوف منه بين الأجيال الفرنسية الناشئة، وتعزيز مشاعر الرفض عندهم ضد كل المسلمين وضد كل ما هو إسلامي بالتبعية، ولذا فقد زادت الشعارات والعبارات التحريضية التي تحملها صفحات التواصل الاجتماعي، ووسائل الإعلام الرسمية ـ في بعض الأحيان ـ التي تنقل ما يقال على ألسنة بعض السياسيين الفرنسيين المتطرفين، وهو ما خلق حالة من القلق والتوتر في المجتمعات الفرنسية.لقد اتخذت فرنسا العلمانية مظاهر للإسلاموفوبيا متناقضة مع دفاعها وحمايتها للحريات، ومنها منع النقاب مع أن هناك (2000) سيدة في فرنسا ملتزمات بالنقاب تقريبا، بل منهن من ترتدينه منذ أعوام طوال ولم تفعل واحدة منهن ما يدعو لأن تستوقفها الشرطة الفرنسية للمساءلة، وكان من نتيجة ذلك إثارة الكثير من الجدل الديني والفقهي في البلاد الإسلامية، بل شهد انقساما في رأي رجال الدين أنفسهم بين مشروعيته، وفرضيته، وبدعيته، مثلما شهد أيضا انقسامًا في الرأي بين التيارات الليبرالية ما بين مؤيدٍ ومعارض للقرار الفرنسي بالمنع، وبين كونه يتعارض مع الليبرالية ومع الحرية الفردية للمرأة، كما رآه البعض انتصارًا عظيما للقيم الأوروبية العلمانية!إن الخوف الكامن في نفوس المسئولين الفرنسيين مصدره التمدد الديموغرافي الإسلامي، على الرغم من أنه لا توجد إحصائيات رسمية تحدد عدد المسلمين في فرنسا؛ لأن القانون الفرنسي يحول دون قيام الإحصاء على أساس ديني، غير أن المشكلة باتت تدور حول: الهوية، والاندماج، ......
#“الإسلاموفوبيا”
#نُسخَتِها
#الفرنسية…
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700933
الحوار المتمدن
السيد إبراهيم أحمد - “الإسلاموفوبيا” في نُسخَتِها الفرنسية…
عبد السلام انويكًة : حول ندوة تازة التربوية في نسختها الربيعية الوطنية الأولى..
#الحوار_المتمدن
#عبد_السلام_انويكًة نسق تعليمي تكويني في اطار شمولي مع ما هناك من تعدد مسارات من التعليم الأولي حتى الجامعي هي المدرسة المغربية، ولعل هذه الأخيرة بقدر ما هي تركيب بواقع ومن واقع اخترقته ولا تزال تحولات وتقلبات ورهانات وتطلعات ظلت تتفاعل منذ استقلال البلاد، بقدر ما تعد مشروعا شكلت منعطفات عدة أسسه المرجعية ودينامية تجديده على امتداد عقود من الزمن. الى جانب كون هذه المدرسة هي ايضا نتاجا تراكميا لتفاعلات متداخلة، من المفيد مساءلته وتناول مكوناته وحاجياته في أفق ما ينبغي من اعادة ترتيب وتركيب أوراق وتوجيه أفق مقاربات واستشراف في علاقة بما هناك من تحديات مجتمعية. فضلا عما ينبغي صوب هذه المؤسسة ايضا من رؤى جديدة واسعة أكثر استثمارا لِما هناك من وعاء علوم انسانية واجتماعية ومناهج بحث وايقاع تراكمات، تخص علوم اقتصاد وسياسة ومجتمع وقانون وفن وسسيولوجيا وتاريخ وانتروبولوجيا وغيرها، ومن ثمة ما ينبغي من محاور اصلاح وتجويد عدة منها يخص سؤال هوية ووظيفية وموقع وأفق في المجتمع. بناء على كل هذا وذاك من اشارات ارتأينا أنها ذات علاقة بالمدرسة المغربية العمومية، يحق السؤال حول: أية حاجة لتفكير متعدد الرؤى والتخصصات صوب هذه المؤسسة وأدوات اشتغالها، وأية نظرة اصلاح شمولية لقضاياها انما بنوع من النسقية والتكامل، وأية حلقات مفقودة بين ما طرح ولا يزال من مقترحات على مستوى محطات اصلاح وبين ما أنجز على مستوى المنظومة التعليمية كما بالنسبة لِما جاء به الميثاق الوطني للتربية والتكوين. وماذا عن سؤال الطلب الاجتماعي على خدمة المدرسة ودرجة تجاوب أثاثها من أجل ما هو منشود، وأي انسجام بين زمن تربوي تعليمي وزمن اقتصادي في البلاد، بل أية جودة تخص هذه المدرسة أولا في علاقتها بمنظومة تعليمية كبنية بعناصر داخلية منسجمة ومتماسكة معرفيا بيداغوجيا وماديا، وثانيا في علاقتها بنظام تربية وتكوين مفروض فيه أن يكون حاملا ومترجما لمشروع مجتمع، وهل تجويد الفعل التعليمي لا يزال بحاجة لإعادة تحديد تساؤلاته الكبرى، لإعطاء دور المدرسة الاستراتيجي ما يستحق كآلية لانتاج موارد بشرية حية. وغير خاف عن مهتمين وباحثين وفاعلين تربويين هنا وهناك بحسب الأدوار المنوطة، ما شهده المغرب من محطات اصلاح منذ الاستقلال، منها خاصة ما ارتبط بنهاية تسعينات القرن الماضي وقد انتهى بميثاق وطني كنص مرجعي تعاقدي اخلاقي ورمزي وكإطار سياسي تربوي اديولوجي، مع أهمية الاشارة لِما طبع مغرب العشرين سنة الأخيرة خاصة من تفاعلات ذات صلة الى غاية ما هناك من مشاورات حالية. اشارات ومتغيرات ونقاشات وطروحات واضافات وقضايا مدرسة مغربية ومن خلالها التربية والتكوين بما في ذاك رهان تجويد الفعل التعليمي، هو ما وضعته ندوة تازة العلمية التربوية الربيعية في نسختها الأولى تحت المجهر وما ارتأت مناقشته يوم 10 يونيو 2022، من خلال قراءات واسهامات عدد من الباحثين التربويين المتميزين ضمن موعد علمي وطني، من تنظيم وتأطير المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين جهة فاس مكناس بتعاون مع مختبر المعارف التربوية والعلمية ومعالم الحضارة الانسانية. هذا في أفق قراءات فكرية بحثية وخلاصات داعمة لتطلعات ورش اصلاح تربوي، من شأنه تجاوز ما توجد عليه المدرسة المغربية في بعدها الشمولي من خلل وخجل، وفي أفق أيضا ما ينبغي من تتبع ومواكبة ونقاش علمي منفتح على راهن قضايا واشكالات التربية والتكوين، فضلا عن تكريس تقليد تربوي علمي وعمل فريق وإشاعة قيم تواصل معرفي وثقافي ومهني، كذا روح تقاسم بين باحثين ومدبرين ومدرسين وجمعويين تربويين مهتمين وغيرهم. وكان محمد عابد الجابري رحمه الله قد تحد ......
#ندوة
#تازة
#التربوية
#نسختها
#الربيعية
#الوطنية
#الأولى..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759427
#الحوار_المتمدن
#عبد_السلام_انويكًة نسق تعليمي تكويني في اطار شمولي مع ما هناك من تعدد مسارات من التعليم الأولي حتى الجامعي هي المدرسة المغربية، ولعل هذه الأخيرة بقدر ما هي تركيب بواقع ومن واقع اخترقته ولا تزال تحولات وتقلبات ورهانات وتطلعات ظلت تتفاعل منذ استقلال البلاد، بقدر ما تعد مشروعا شكلت منعطفات عدة أسسه المرجعية ودينامية تجديده على امتداد عقود من الزمن. الى جانب كون هذه المدرسة هي ايضا نتاجا تراكميا لتفاعلات متداخلة، من المفيد مساءلته وتناول مكوناته وحاجياته في أفق ما ينبغي من اعادة ترتيب وتركيب أوراق وتوجيه أفق مقاربات واستشراف في علاقة بما هناك من تحديات مجتمعية. فضلا عما ينبغي صوب هذه المؤسسة ايضا من رؤى جديدة واسعة أكثر استثمارا لِما هناك من وعاء علوم انسانية واجتماعية ومناهج بحث وايقاع تراكمات، تخص علوم اقتصاد وسياسة ومجتمع وقانون وفن وسسيولوجيا وتاريخ وانتروبولوجيا وغيرها، ومن ثمة ما ينبغي من محاور اصلاح وتجويد عدة منها يخص سؤال هوية ووظيفية وموقع وأفق في المجتمع. بناء على كل هذا وذاك من اشارات ارتأينا أنها ذات علاقة بالمدرسة المغربية العمومية، يحق السؤال حول: أية حاجة لتفكير متعدد الرؤى والتخصصات صوب هذه المؤسسة وأدوات اشتغالها، وأية نظرة اصلاح شمولية لقضاياها انما بنوع من النسقية والتكامل، وأية حلقات مفقودة بين ما طرح ولا يزال من مقترحات على مستوى محطات اصلاح وبين ما أنجز على مستوى المنظومة التعليمية كما بالنسبة لِما جاء به الميثاق الوطني للتربية والتكوين. وماذا عن سؤال الطلب الاجتماعي على خدمة المدرسة ودرجة تجاوب أثاثها من أجل ما هو منشود، وأي انسجام بين زمن تربوي تعليمي وزمن اقتصادي في البلاد، بل أية جودة تخص هذه المدرسة أولا في علاقتها بمنظومة تعليمية كبنية بعناصر داخلية منسجمة ومتماسكة معرفيا بيداغوجيا وماديا، وثانيا في علاقتها بنظام تربية وتكوين مفروض فيه أن يكون حاملا ومترجما لمشروع مجتمع، وهل تجويد الفعل التعليمي لا يزال بحاجة لإعادة تحديد تساؤلاته الكبرى، لإعطاء دور المدرسة الاستراتيجي ما يستحق كآلية لانتاج موارد بشرية حية. وغير خاف عن مهتمين وباحثين وفاعلين تربويين هنا وهناك بحسب الأدوار المنوطة، ما شهده المغرب من محطات اصلاح منذ الاستقلال، منها خاصة ما ارتبط بنهاية تسعينات القرن الماضي وقد انتهى بميثاق وطني كنص مرجعي تعاقدي اخلاقي ورمزي وكإطار سياسي تربوي اديولوجي، مع أهمية الاشارة لِما طبع مغرب العشرين سنة الأخيرة خاصة من تفاعلات ذات صلة الى غاية ما هناك من مشاورات حالية. اشارات ومتغيرات ونقاشات وطروحات واضافات وقضايا مدرسة مغربية ومن خلالها التربية والتكوين بما في ذاك رهان تجويد الفعل التعليمي، هو ما وضعته ندوة تازة العلمية التربوية الربيعية في نسختها الأولى تحت المجهر وما ارتأت مناقشته يوم 10 يونيو 2022، من خلال قراءات واسهامات عدد من الباحثين التربويين المتميزين ضمن موعد علمي وطني، من تنظيم وتأطير المركز الجهوي لمهن التربية والتكوين جهة فاس مكناس بتعاون مع مختبر المعارف التربوية والعلمية ومعالم الحضارة الانسانية. هذا في أفق قراءات فكرية بحثية وخلاصات داعمة لتطلعات ورش اصلاح تربوي، من شأنه تجاوز ما توجد عليه المدرسة المغربية في بعدها الشمولي من خلل وخجل، وفي أفق أيضا ما ينبغي من تتبع ومواكبة ونقاش علمي منفتح على راهن قضايا واشكالات التربية والتكوين، فضلا عن تكريس تقليد تربوي علمي وعمل فريق وإشاعة قيم تواصل معرفي وثقافي ومهني، كذا روح تقاسم بين باحثين ومدبرين ومدرسين وجمعويين تربويين مهتمين وغيرهم. وكان محمد عابد الجابري رحمه الله قد تحد ......
#ندوة
#تازة
#التربوية
#نسختها
#الربيعية
#الوطنية
#الأولى..
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759427
الحوار المتمدن
عبد السلام انويكًة - حول ندوة تازة التربوية في نسختها الربيعية الوطنية الأولى..