Mohamed Kochkar : سؤال -امْحَيِّرْنِي-: لماذا كلما قلتُ لزميلٍ غير مختصٍّ في الفلسفةِ -أنا وأنتَ لا نفهمُ في الفلسفةِ-، شَاطَ بِهِ الغَضَبُ؟
#الحوار_المتمدن
#Mohamed_Kochkar عندي بعض الجواب؟الغريبُ في المسألةِ أنني إذا قلتُ نفس الكلام على البيولوجيا، اختصاصي، يقبلها المتلقِّي دون حرجٍ! ما السرُّ إذن؟يبدو لي أن الفلسفةَ تبدو لمَن لا يعرفُها أنها معرفةٌ سهلةٌ وفي متناولِ كل مَن دَرَسَها عامًا واحدًا في الباكلوريا، ويبدو لي أيضًا أنها معرفةٌ غير محدّدةِ المجالِ كالعلومِ (فيزيا، بيولوجيا، طب، إلخ). مجالاتُها متعدّدةٌ ومختلفةٌ: العِلم، الدين، الأخلاق، الجماليّة، الكينونة، الفن، السياسة، الحياة، الموت، الميتافيزيقا، الحب، الوعي، اللاوعي، إلخ. الفلسفةُ ليست عِلمًا، وماهيتُها هي البحثُ الدائمُ عن ماهيةٍ، وبحول الله لن تجدَ ماهيتَها وذلك لِـتَجَدُّدِ الأنظمةِ الفلسفيةِ. للفلسفة ميزةٌ خاصةٌ: أنظِمتُها النظرية لا تموت أبدًا مثلما تموت النظريات العلمية الخاطئة، واسم سقراط معروفٌ اليوم أكثر من أي اسم رئيس دولة معاصر. جميلةٌ أعشقها واسمها الفلسفة وهي أرقَى أنواع المعرفة! مَن يصحّ إذن أن نقولَ عنه اليوم أنه يعرفُ مبدئيًّا الفلسفةَ؟هو الشخصُ الذي دَرَسَ الفلسفةَ واختصّ فيها في الجامعة، والذي هَضَمَها وتنفّسَها يوميًّا كالأكسِجِينْ. أما الذي لم يدرُسْها فهو هاوٍ مثل حالاتي لا أكثر ولا أقل.ككل المتعلّمين، درستُها في الباكلوريا عامًا واحدًا، و درستُها عامًا ثانيًا بالمراسلة في جامعة رينس بفرنسا عام (Philosophie ancienne، لا أذكر من العامِ إلا اسم أفلاطون)، ودرستُها ضمنيًّا في الديداكتيك (اختصاصي الذي أصنّفه فرعًا من الفلسفة) في جامعة كلود برنار بفرنسا سبعة أعوام مرحلة ثالثة (É-;-pistémologie de la biologie de 2000 à 2007). قرأتُ عشرات الكتب الفلسفية (لم أفهم أغلبها) واستمعتُ لعشرات المحاضرات الفلسفية على اليوتوب (فهمتُ أغلبها). ومع ذلك لا أستطيعُ أن أدّعي أنني أعرفُها خاصة في حضور فيلسوف حمام الشط حبيب بن حميدة.وللمزح كنتُ أقول في المقهى: لو قرأتُ كتابَ فلسفةٍ بالفرنسية وفهمتُه فالأكيدُ أن مؤلفَه "فيلسوفْ مْذَرَّحْ" (أكيد الإعاقة فلسفية وليست لغوية). وكنتُ أقِرُّ علنًا ودونَ حَرَجٍ أنني قرأتُ (Le néant) لِـسارتر ولم أفهمه، وقرأتُ (Les mots et les choses) لِـفوكو ولم أفهمه، وقرأتُ (L’esprit scientifique) لِـباشلار ولم أفهمه، وقرأتُ ( Le Capital) لِـماركس ولم أفهم منه إلا القليل، وقرأتُ (La société du spectacle) لِـﭬ-;-ـِي دِيبُورْ ولم أفهمه، لكنني قرأتُ (Commentaire sur la société du spectacle) لِـنفس الفيلسوف وفهمته جيدًا والحمد لله.إمضائي"إذا كانت كلماتي لا تبلغُ فهمَك فدعْها إلى فجرٍ آخَرَ" جبران ......
#سؤال
#-امْحَيِّرْنِي-:
#لماذا
#كلما
#قلتُ
#لزميلٍ
#مختصٍّ
#الفلسفةِ
#-أنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689625
#الحوار_المتمدن
#Mohamed_Kochkar عندي بعض الجواب؟الغريبُ في المسألةِ أنني إذا قلتُ نفس الكلام على البيولوجيا، اختصاصي، يقبلها المتلقِّي دون حرجٍ! ما السرُّ إذن؟يبدو لي أن الفلسفةَ تبدو لمَن لا يعرفُها أنها معرفةٌ سهلةٌ وفي متناولِ كل مَن دَرَسَها عامًا واحدًا في الباكلوريا، ويبدو لي أيضًا أنها معرفةٌ غير محدّدةِ المجالِ كالعلومِ (فيزيا، بيولوجيا، طب، إلخ). مجالاتُها متعدّدةٌ ومختلفةٌ: العِلم، الدين، الأخلاق، الجماليّة، الكينونة، الفن، السياسة، الحياة، الموت، الميتافيزيقا، الحب، الوعي، اللاوعي، إلخ. الفلسفةُ ليست عِلمًا، وماهيتُها هي البحثُ الدائمُ عن ماهيةٍ، وبحول الله لن تجدَ ماهيتَها وذلك لِـتَجَدُّدِ الأنظمةِ الفلسفيةِ. للفلسفة ميزةٌ خاصةٌ: أنظِمتُها النظرية لا تموت أبدًا مثلما تموت النظريات العلمية الخاطئة، واسم سقراط معروفٌ اليوم أكثر من أي اسم رئيس دولة معاصر. جميلةٌ أعشقها واسمها الفلسفة وهي أرقَى أنواع المعرفة! مَن يصحّ إذن أن نقولَ عنه اليوم أنه يعرفُ مبدئيًّا الفلسفةَ؟هو الشخصُ الذي دَرَسَ الفلسفةَ واختصّ فيها في الجامعة، والذي هَضَمَها وتنفّسَها يوميًّا كالأكسِجِينْ. أما الذي لم يدرُسْها فهو هاوٍ مثل حالاتي لا أكثر ولا أقل.ككل المتعلّمين، درستُها في الباكلوريا عامًا واحدًا، و درستُها عامًا ثانيًا بالمراسلة في جامعة رينس بفرنسا عام (Philosophie ancienne، لا أذكر من العامِ إلا اسم أفلاطون)، ودرستُها ضمنيًّا في الديداكتيك (اختصاصي الذي أصنّفه فرعًا من الفلسفة) في جامعة كلود برنار بفرنسا سبعة أعوام مرحلة ثالثة (É-;-pistémologie de la biologie de 2000 à 2007). قرأتُ عشرات الكتب الفلسفية (لم أفهم أغلبها) واستمعتُ لعشرات المحاضرات الفلسفية على اليوتوب (فهمتُ أغلبها). ومع ذلك لا أستطيعُ أن أدّعي أنني أعرفُها خاصة في حضور فيلسوف حمام الشط حبيب بن حميدة.وللمزح كنتُ أقول في المقهى: لو قرأتُ كتابَ فلسفةٍ بالفرنسية وفهمتُه فالأكيدُ أن مؤلفَه "فيلسوفْ مْذَرَّحْ" (أكيد الإعاقة فلسفية وليست لغوية). وكنتُ أقِرُّ علنًا ودونَ حَرَجٍ أنني قرأتُ (Le néant) لِـسارتر ولم أفهمه، وقرأتُ (Les mots et les choses) لِـفوكو ولم أفهمه، وقرأتُ (L’esprit scientifique) لِـباشلار ولم أفهمه، وقرأتُ ( Le Capital) لِـماركس ولم أفهم منه إلا القليل، وقرأتُ (La société du spectacle) لِـﭬ-;-ـِي دِيبُورْ ولم أفهمه، لكنني قرأتُ (Commentaire sur la société du spectacle) لِـنفس الفيلسوف وفهمته جيدًا والحمد لله.إمضائي"إذا كانت كلماتي لا تبلغُ فهمَك فدعْها إلى فجرٍ آخَرَ" جبران ......
#سؤال
#-امْحَيِّرْنِي-:
#لماذا
#كلما
#قلتُ
#لزميلٍ
#مختصٍّ
#الفلسفةِ
#-أنا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=689625
الحوار المتمدن
Mohamed Kochkar - سؤال -امْحَيِّرْنِي-: لماذا كلما قلتُ لزميلٍ غير مختصٍّ في الفلسفةِ -أنا وأنتَ لا نفهمُ في الفلسفةِ-، شَاطَ بِهِ…
محمد كشكار : مواطن غير مختص في الدين يطرحُ سؤالاً دينيًّا على الملإِ على الباحثَيْنِ في الإسلامياتْ، سامي براهم ومحسن البيولي ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار 1. الخبر:- نص محسن البيولي في كتابه "نقد الموروث الديني"، 2019، ص. 165، هامشة 2: "يستند سامي براهم على فقه التشوّف ليقرّر توافق المنهج الإسلامي مع إبطال عقوبة الإعدام.". (...) ص 198: وكما يقول المنهج المقاصدي: أينما وُجدت مصلحة الناس، فثمّة شرع الله.".- تعريف مقتضب لمفهوم "فقه التشوّف" في تعليق فيسبوكي على صفحتي (سامي براهم، في 15 نوفمبر 2020): "التّشوّف قائم على التّمييز بين ما جاء به الإسلام وما جاء من أجله والعبارة للطّاهر الحدّاد: الإسلام لم يُلْغِ العبوديّة ولكنه يتشوّف لتحرير العبيد ورتّب من أجل ذلك آليّات لم يسبق إليها مثل الكفّارات وعقد المكاتبة... كما جاء بالقصاص والحدود لكنّه يتشوّف لدرئها بالشّبهات وعدم إيقاعها... شنّع على مرتكبي المعاصي لكنّه يتشوّف للسّتر على أهلها... أفضلُ مَن ترجم منهجيّا نظريّة التشوّف هو الدّكتور محمّد الطّالبي من خلال ما أسماه المقاربة السّهميّة في تفسيره المتفرّد لآية ضرب النّساء.".2. السؤال الديني:بالاعتماد على "فقه التشوّف" عند سامي براهم (أظنه هو نفسه المنهج المقاصدي عند محسن البيولي)، هل نستطيع أن نقول أن:Les concepts islamiques suivants sont des concepts périmés donc caduques - العقوبات البدنية بجميع أنواعها بما فيها الإعدام.- الجزية.- العبيد.- الجواري.- زواج المسلمة بغير المسلم.- تعدد الزوجات.- للذكر مثل حظ الأنثيين.- الجهاد الأصغر.- أهل الذمّة.- دار الكفر / دار الإسلام.إمضائي "المثقّفُ هو هدّامُ القناعاتِ والبداهاتِ العموميةِ" فوكو ......
#مواطن
#مختص
#الدين
#يطرحُ
#سؤالاً
#دينيًّا
#الملإِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699176
#الحوار_المتمدن
#محمد_كشكار 1. الخبر:- نص محسن البيولي في كتابه "نقد الموروث الديني"، 2019، ص. 165، هامشة 2: "يستند سامي براهم على فقه التشوّف ليقرّر توافق المنهج الإسلامي مع إبطال عقوبة الإعدام.". (...) ص 198: وكما يقول المنهج المقاصدي: أينما وُجدت مصلحة الناس، فثمّة شرع الله.".- تعريف مقتضب لمفهوم "فقه التشوّف" في تعليق فيسبوكي على صفحتي (سامي براهم، في 15 نوفمبر 2020): "التّشوّف قائم على التّمييز بين ما جاء به الإسلام وما جاء من أجله والعبارة للطّاهر الحدّاد: الإسلام لم يُلْغِ العبوديّة ولكنه يتشوّف لتحرير العبيد ورتّب من أجل ذلك آليّات لم يسبق إليها مثل الكفّارات وعقد المكاتبة... كما جاء بالقصاص والحدود لكنّه يتشوّف لدرئها بالشّبهات وعدم إيقاعها... شنّع على مرتكبي المعاصي لكنّه يتشوّف للسّتر على أهلها... أفضلُ مَن ترجم منهجيّا نظريّة التشوّف هو الدّكتور محمّد الطّالبي من خلال ما أسماه المقاربة السّهميّة في تفسيره المتفرّد لآية ضرب النّساء.".2. السؤال الديني:بالاعتماد على "فقه التشوّف" عند سامي براهم (أظنه هو نفسه المنهج المقاصدي عند محسن البيولي)، هل نستطيع أن نقول أن:Les concepts islamiques suivants sont des concepts périmés donc caduques - العقوبات البدنية بجميع أنواعها بما فيها الإعدام.- الجزية.- العبيد.- الجواري.- زواج المسلمة بغير المسلم.- تعدد الزوجات.- للذكر مثل حظ الأنثيين.- الجهاد الأصغر.- أهل الذمّة.- دار الكفر / دار الإسلام.إمضائي "المثقّفُ هو هدّامُ القناعاتِ والبداهاتِ العموميةِ" فوكو ......
#مواطن
#مختص
#الدين
#يطرحُ
#سؤالاً
#دينيًّا
#الملإِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=699176
الحوار المتمدن
محمد كشكار - مواطن غير مختص في الدين يطرحُ سؤالاً دينيًّا على الملإِ على الباحثَيْنِ في الإسلامياتْ، سامي براهم ومحسن البيولي ؟