صادق محمد عبدالكريم الدبش : فأدرك شعبنا وقال كفاكم ظلما أيه الظالمون .
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش فأدرك شعبنا الوعد الموعود وقال كفاكم ظلماأيه الظالمون ؟...مضى عام على الحراك الجماهيري السلمي ، الذي انطلقت شرارته المظفرة في الأول من تشرين الأول 2019 م .قدمت هذه الملايين المنتفضة ، المطالبة بوطن أمن مستقر رخي سعيد ، ومن أجل حاضر ومستقبل أفضل ، يعيش الجميع فيه بكرامة وأمن وسلام وحرية ومساواة وعدالة ، دون تمييز وإكراه ومصادرة وقمع وإلغاء للأخر ، وتحت خيمة دولة يحكمها القانون والدستور ، ولا تتحكم بمقدرات هذا الشعب الميليشيات العنصرية الطائفية خلافا للدستور والقانون . قدم هؤلاء الباسلون الشجعان ، من الصبايا والشباب أرواحهم قرابين على مذبح الحرية والانعتاق والخلاص ، أكثر من ثمانمائة من الضحايا من كلا الجنسين ، وأكثر من سبعة وعشرون ألف مصاب ومصابة ومغيب ومعتقل ومخطوف ، نتيجة القمع والإرهاب اللذان مارستهما ( قوات مكافحة الشعب !.. وعصابات وميليشيات تابعة لقوى وأحزاب الإسلام السياسي الشيعي ، وبدعم وموافقة وإشراف الحكومة المستقيلة , حكومة عادل عبد المهدي التي استقالت نتيجة الغضب الجماهيري الذي أجبرها على الاستقالة . في أيار من هذا العام تم تكليف مدير المخابرات العامة السيد مصطفى الكاظمي ، كمرشح توافقي لقوى الإسلام السياسي الشيعي ومن يسير ورائهم ويدعم نهجهم ، من المكونات الأخرى ووفق مبدأ المحاصصة الطائفية والعرقية سيء الصيت والسمعة ، كما كان معمول به منذ حكومة السيد المالكي عام 2006 م ، وقامت العملية السياسية على هذا النهج المتقاطع والمخالف لإرادة شعبنا وتطلعاته لقيام دولة المواطنة والعدل والمساواة .وبالرغم من الضغط الشعبي على الطبقة السياسية ومحاولات إرغامها على خلق قاعدة عريضة للمشاركة في صنع القرار والتغيير المطلوب ، ومغادرة المحاصصة الطائفية والفساد السياسي ، وتحقيق مكاسب حقيقية تصب في مصلحة الملايين الغفيرة الجائعة البائسة ، ولخلق ظروف سياسية صحية بتحقيق الأمن والتعايش وتحريك عجلة الاقتصاد والخدمات ، و لرفح الحيف الذي أصاب هذه الملايين نتيجة السياسات الفاشلة التي قادتها هذه القوى وأنتجت كل هذا الفساد السياسي والمالي والإداري ، هذه القوى المتخلفة الجاهلة الظالمة .بالرغم من هذه الصورة الحزينة والكارثية ، ومنذ سبع عشرة سنة مضت ، فمازالت هذه القوى تدور في حلقة مفرغة ، وتدفع بالعراق إلى المجهول وتسير من سيء إلى أسوء ، والجميع يعلم ما وصل إليه العراق من خراب ودمار وموت وشقاق وتمزيق لنسيج العراق وللدور المشين والتمييز في توزيع الثروة وعدم العدالة وغياب الأمن والقانون والمساواة .وما يعانيه العراق والعراقيين كبير وكثير وفي نواحي حياتية مختلفة ، فما زال الإرهاب يفتك بأرواح العراقيين والعراقيات ويهدد أمن الناس واستقرارهم ويتمدد في مناطق كثيرة ، بالرغم من إعلان السلطات الحاكمة على القضاء على داعش قبل أكثر من عامين !.. لكن الحقيقة تقول عكس ذلك ، والسبب الأساس في عدم القدرة على تحقيق الأمن والقضاء على الأنشطة الإرهابية المجرمة ، يعود لغياب منظومة أمنية وعسكرية واحدة موحدة ومهنية ويقودها أناس أكفاء ومستقلة وغير خاضعة لإرادة القوى السياسية ولتعدد مراكز القرار ، وتدخل الميليشيات الطائفية الشيعية والحشد الشعبي وفي صنع القرار في هذه المؤسسة التي من المفروض أن تكون وطنية جامعة وتمثل العراق بكل مكوناته وأطيافه ولا تمثل مكون أو طائفة أو حزب أو منطقة ، والعراق لم ولن يستمر إذا لم يتم حل كافة هذه المجاميع المسلحة والحشد الشعبي والمكاتب الاقتصادية التابعة لهذه المجاميع والأحزاب الإسلامية الشيعية تحديدا ، وسيبقى الصراع قائما والقرار يتح ......
#فأدرك
#شعبنا
#وقال
#كفاكم
#ظلما
#الظالمون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701780
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش فأدرك شعبنا الوعد الموعود وقال كفاكم ظلماأيه الظالمون ؟...مضى عام على الحراك الجماهيري السلمي ، الذي انطلقت شرارته المظفرة في الأول من تشرين الأول 2019 م .قدمت هذه الملايين المنتفضة ، المطالبة بوطن أمن مستقر رخي سعيد ، ومن أجل حاضر ومستقبل أفضل ، يعيش الجميع فيه بكرامة وأمن وسلام وحرية ومساواة وعدالة ، دون تمييز وإكراه ومصادرة وقمع وإلغاء للأخر ، وتحت خيمة دولة يحكمها القانون والدستور ، ولا تتحكم بمقدرات هذا الشعب الميليشيات العنصرية الطائفية خلافا للدستور والقانون . قدم هؤلاء الباسلون الشجعان ، من الصبايا والشباب أرواحهم قرابين على مذبح الحرية والانعتاق والخلاص ، أكثر من ثمانمائة من الضحايا من كلا الجنسين ، وأكثر من سبعة وعشرون ألف مصاب ومصابة ومغيب ومعتقل ومخطوف ، نتيجة القمع والإرهاب اللذان مارستهما ( قوات مكافحة الشعب !.. وعصابات وميليشيات تابعة لقوى وأحزاب الإسلام السياسي الشيعي ، وبدعم وموافقة وإشراف الحكومة المستقيلة , حكومة عادل عبد المهدي التي استقالت نتيجة الغضب الجماهيري الذي أجبرها على الاستقالة . في أيار من هذا العام تم تكليف مدير المخابرات العامة السيد مصطفى الكاظمي ، كمرشح توافقي لقوى الإسلام السياسي الشيعي ومن يسير ورائهم ويدعم نهجهم ، من المكونات الأخرى ووفق مبدأ المحاصصة الطائفية والعرقية سيء الصيت والسمعة ، كما كان معمول به منذ حكومة السيد المالكي عام 2006 م ، وقامت العملية السياسية على هذا النهج المتقاطع والمخالف لإرادة شعبنا وتطلعاته لقيام دولة المواطنة والعدل والمساواة .وبالرغم من الضغط الشعبي على الطبقة السياسية ومحاولات إرغامها على خلق قاعدة عريضة للمشاركة في صنع القرار والتغيير المطلوب ، ومغادرة المحاصصة الطائفية والفساد السياسي ، وتحقيق مكاسب حقيقية تصب في مصلحة الملايين الغفيرة الجائعة البائسة ، ولخلق ظروف سياسية صحية بتحقيق الأمن والتعايش وتحريك عجلة الاقتصاد والخدمات ، و لرفح الحيف الذي أصاب هذه الملايين نتيجة السياسات الفاشلة التي قادتها هذه القوى وأنتجت كل هذا الفساد السياسي والمالي والإداري ، هذه القوى المتخلفة الجاهلة الظالمة .بالرغم من هذه الصورة الحزينة والكارثية ، ومنذ سبع عشرة سنة مضت ، فمازالت هذه القوى تدور في حلقة مفرغة ، وتدفع بالعراق إلى المجهول وتسير من سيء إلى أسوء ، والجميع يعلم ما وصل إليه العراق من خراب ودمار وموت وشقاق وتمزيق لنسيج العراق وللدور المشين والتمييز في توزيع الثروة وعدم العدالة وغياب الأمن والقانون والمساواة .وما يعانيه العراق والعراقيين كبير وكثير وفي نواحي حياتية مختلفة ، فما زال الإرهاب يفتك بأرواح العراقيين والعراقيات ويهدد أمن الناس واستقرارهم ويتمدد في مناطق كثيرة ، بالرغم من إعلان السلطات الحاكمة على القضاء على داعش قبل أكثر من عامين !.. لكن الحقيقة تقول عكس ذلك ، والسبب الأساس في عدم القدرة على تحقيق الأمن والقضاء على الأنشطة الإرهابية المجرمة ، يعود لغياب منظومة أمنية وعسكرية واحدة موحدة ومهنية ويقودها أناس أكفاء ومستقلة وغير خاضعة لإرادة القوى السياسية ولتعدد مراكز القرار ، وتدخل الميليشيات الطائفية الشيعية والحشد الشعبي وفي صنع القرار في هذه المؤسسة التي من المفروض أن تكون وطنية جامعة وتمثل العراق بكل مكوناته وأطيافه ولا تمثل مكون أو طائفة أو حزب أو منطقة ، والعراق لم ولن يستمر إذا لم يتم حل كافة هذه المجاميع المسلحة والحشد الشعبي والمكاتب الاقتصادية التابعة لهذه المجاميع والأحزاب الإسلامية الشيعية تحديدا ، وسيبقى الصراع قائما والقرار يتح ......
#فأدرك
#شعبنا
#وقال
#كفاكم
#ظلما
#الظالمون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701780
الحوار المتمدن
صادق محمد عبدالكريم الدبش - فأدرك شعبنا وقال كفاكم ظلما أيه الظالمون .
صادق محمد عبدالكريم الدبش : أدرك شعبنا وقال كفاكم ظلما أيه الظالمون .
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش فأدرك شعبنا الوعد الموعود وقال كفاكم ظلماأيه الظالمون ؟...مضى عام على الحراك الجماهيري السلمي ، الذي انطلقت شرارته المظفرة في الأول من تشرين الأول 2019 م .قدمت هذه الملايين المنتفضة ، المطالبة بوطن أمن مستقر رخي سعيد ، ومن أجل حاضر ومستقبل أفضل ، يعيش الجميع فيه بكرامة وأمن وسلام وحرية ومساواة وعدالة ، دون تمييز وإكراه ومصادرة وقمع وإلغاء للأخر ، وتحت خيمة دولة يحكمها القانون والدستور ، ولا تتحكم بمقدرات هذا الشعب الميليشيات العنصرية الطائفية خلافا للدستور والقانون . قدم هؤلاء الباسلون الشجعان ، من الصبايا والشباب أرواحهم قرابين على مذبح الحرية والانعتاق والخلاص ، أكثر من ثمانمائة من الضحايا من كلا الجنسين ، وأكثر من سبعة وعشرون ألف مصاب ومصابة ومغيب ومعتقل ومخطوف ، نتيجة القمع والإرهاب اللذان مارستهما ( قوات مكافحة الشعب !.. وعصابات وميليشيات تابعة لقوى وأحزاب الإسلام السياسي الشيعي ، وبدعم وموافقة وإشراف الحكومة المستقيلة , حكومة عادل عبد المهدي التي استقالت نتيجة الغضب الجماهيري والذي أجبرها على الاستقالة . في أيار من هذا العام تم تكليف مدير المخابرات العامة السيد مصطفى الكاظمي ، كمرشح توافقي لقوى الإسلام السياسي الشيعي ومن يسير ورائهم ويدعم نهجهم ، من المكونات الأخرى ووفق مبدأ المحاصصة الطائفية والعرقية سيئة الصيت والسمعة ، وكما كان معمول به منذ حكومة السيد المالكي عام 2006 م .قامت العملية السياسية على هذا النهج المتقاطع والمخالف لإرادة شعبنا وتطلعاته في قيام دولة المواطنة والعدل والمساواة .بالرغم من الضغط الشعبي المتواصل على الطبقة السياسية ، ومحاولات إرغام المتنفذين لخلق قاعدة وطنية عريضة للمشاركة في صنع القرار والتغيير المطلوب ، ومغادرة المحاصصة الطائفية والفساد السياسي ، وتحقيق مكاسب حقيقية تصب في مصلحة الملايين الغفيرة الجائعة البائسة ، وخلق ظروف سياسية صحية لتحقيق الأمن والتعايش ، وتحريك عجلة الاقتصاد والخدمات المتوقفة منذ سنوات ، و لرفح الحيف الذي أصاب هذه الملايين نتيجة السياسات الفاشلة ، التي قادتها هذه القوى التي أنتجت كل هذا الفساد السياسي والمالي والإداري ، القوى المتخلفة الجاهلة الظالمة .بالرغم من هذه الصورة الحزينة والكارثية ، ومنذ سبع عشرة سنة مضت ، فمازالت هذه القوى تدور في حلقة مفرغة ، وتدفع بالعراق إلى المجهول وتسير من سيء إلى أسوء .الجميع يعلم ما وصل إليه العراق من خراب ودمار وموت وشقاق وتمزيق للنسيج العراقي والدور المشين الذي لعبته هذه القوى ، وما مارسته من تمييز في توزيع الثروة وتغييب العدالة وغياب الأمن والقانون والمساواة .ما يعانيه العراق والعراقيين كبير وكثير ، وفي نواحي حياتية مختلفة ، فما زال الإرهاب يفتك بأرواح العراقيين والعراقيات ويهدد أمن الناس واستقرارهم ويتمدد في مناطق كثيرة ، بالرغم من إعلان السلطات الحاكمة القضاء على داعش قبل أكثر من عامين !.. لكن الحقيقة تقول عكس ذلك ، والسبب الأساس في عدم القدرة على تحقيق الأمن والقضاء على الأنشطة الإرهابية المجرمة ، يعود لغياب منظومة أمنية وعسكرية واحدة موحدة ، مهنية يقودها أناس أكفاء ومستقلين ، مؤسسة غير خاضعة لإرادة القوى السياسية ، وتعدد مراكز القرار أفقدها القدرة على القيام بمهماتها على أكمل وجه ، وتدخل الميليشيات الطائفية الشيعية والحشد الشعبي في صنع القرار في هذه المؤسسة ، التي من المفروض أن تكون وطنية جامعة تمثل العراق بكل مكوناته وأطيافه ، ولا تمثل مكون أو طائفة أو حزب أو منطقة .العراق لم ولن يستقر إذا لم يتم حل ......
#أدرك
#شعبنا
#وقال
#كفاكم
#ظلما
#الظالمون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701803
#الحوار_المتمدن
#صادق_محمد_عبدالكريم_الدبش فأدرك شعبنا الوعد الموعود وقال كفاكم ظلماأيه الظالمون ؟...مضى عام على الحراك الجماهيري السلمي ، الذي انطلقت شرارته المظفرة في الأول من تشرين الأول 2019 م .قدمت هذه الملايين المنتفضة ، المطالبة بوطن أمن مستقر رخي سعيد ، ومن أجل حاضر ومستقبل أفضل ، يعيش الجميع فيه بكرامة وأمن وسلام وحرية ومساواة وعدالة ، دون تمييز وإكراه ومصادرة وقمع وإلغاء للأخر ، وتحت خيمة دولة يحكمها القانون والدستور ، ولا تتحكم بمقدرات هذا الشعب الميليشيات العنصرية الطائفية خلافا للدستور والقانون . قدم هؤلاء الباسلون الشجعان ، من الصبايا والشباب أرواحهم قرابين على مذبح الحرية والانعتاق والخلاص ، أكثر من ثمانمائة من الضحايا من كلا الجنسين ، وأكثر من سبعة وعشرون ألف مصاب ومصابة ومغيب ومعتقل ومخطوف ، نتيجة القمع والإرهاب اللذان مارستهما ( قوات مكافحة الشعب !.. وعصابات وميليشيات تابعة لقوى وأحزاب الإسلام السياسي الشيعي ، وبدعم وموافقة وإشراف الحكومة المستقيلة , حكومة عادل عبد المهدي التي استقالت نتيجة الغضب الجماهيري والذي أجبرها على الاستقالة . في أيار من هذا العام تم تكليف مدير المخابرات العامة السيد مصطفى الكاظمي ، كمرشح توافقي لقوى الإسلام السياسي الشيعي ومن يسير ورائهم ويدعم نهجهم ، من المكونات الأخرى ووفق مبدأ المحاصصة الطائفية والعرقية سيئة الصيت والسمعة ، وكما كان معمول به منذ حكومة السيد المالكي عام 2006 م .قامت العملية السياسية على هذا النهج المتقاطع والمخالف لإرادة شعبنا وتطلعاته في قيام دولة المواطنة والعدل والمساواة .بالرغم من الضغط الشعبي المتواصل على الطبقة السياسية ، ومحاولات إرغام المتنفذين لخلق قاعدة وطنية عريضة للمشاركة في صنع القرار والتغيير المطلوب ، ومغادرة المحاصصة الطائفية والفساد السياسي ، وتحقيق مكاسب حقيقية تصب في مصلحة الملايين الغفيرة الجائعة البائسة ، وخلق ظروف سياسية صحية لتحقيق الأمن والتعايش ، وتحريك عجلة الاقتصاد والخدمات المتوقفة منذ سنوات ، و لرفح الحيف الذي أصاب هذه الملايين نتيجة السياسات الفاشلة ، التي قادتها هذه القوى التي أنتجت كل هذا الفساد السياسي والمالي والإداري ، القوى المتخلفة الجاهلة الظالمة .بالرغم من هذه الصورة الحزينة والكارثية ، ومنذ سبع عشرة سنة مضت ، فمازالت هذه القوى تدور في حلقة مفرغة ، وتدفع بالعراق إلى المجهول وتسير من سيء إلى أسوء .الجميع يعلم ما وصل إليه العراق من خراب ودمار وموت وشقاق وتمزيق للنسيج العراقي والدور المشين الذي لعبته هذه القوى ، وما مارسته من تمييز في توزيع الثروة وتغييب العدالة وغياب الأمن والقانون والمساواة .ما يعانيه العراق والعراقيين كبير وكثير ، وفي نواحي حياتية مختلفة ، فما زال الإرهاب يفتك بأرواح العراقيين والعراقيات ويهدد أمن الناس واستقرارهم ويتمدد في مناطق كثيرة ، بالرغم من إعلان السلطات الحاكمة القضاء على داعش قبل أكثر من عامين !.. لكن الحقيقة تقول عكس ذلك ، والسبب الأساس في عدم القدرة على تحقيق الأمن والقضاء على الأنشطة الإرهابية المجرمة ، يعود لغياب منظومة أمنية وعسكرية واحدة موحدة ، مهنية يقودها أناس أكفاء ومستقلين ، مؤسسة غير خاضعة لإرادة القوى السياسية ، وتعدد مراكز القرار أفقدها القدرة على القيام بمهماتها على أكمل وجه ، وتدخل الميليشيات الطائفية الشيعية والحشد الشعبي في صنع القرار في هذه المؤسسة ، التي من المفروض أن تكون وطنية جامعة تمثل العراق بكل مكوناته وأطيافه ، ولا تمثل مكون أو طائفة أو حزب أو منطقة .العراق لم ولن يستقر إذا لم يتم حل ......
#أدرك
#شعبنا
#وقال
#كفاكم
#ظلما
#الظالمون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701803
الحوار المتمدن
صادق محمد عبدالكريم الدبش - أدرك شعبنا وقال كفاكم ظلما أيه الظالمون .
داليا بدوي : عناق وطن جريح لمواطنه المقهور ظلمًا- سلسلة دراسات نقدية عن الكاتب السيد حافظ- 7
#الحوار_المتمدن
#داليا_بدوي سلسلة دراسات نقدية عن الكاتب السيد حافظ- إعداد وتقديم: أحمد محمد الشريفأثارت رواية "حتى يطمئن قلبي" للكاتب / السيد حافظ, فكر العديد من الكتاب والباحثين مما دفعهم لإصدار عدد من الدراسات النقدية والرسائل الجامعية والأبحاث عنها.وإذ نعرض لعدد منها خدمة للقارئ, نستعرض اليوم هنا دراسة بقلم د. داليا بدويعناق وطن جريح لمواطنه المقهور ظلمًاحتى يطمئن قلبي للأديب / السيد حافظ رواية تنطلق من الذات الخاصة للروائي لتمتد إلى ذات الواقع العربي المتهالك من الخليج إلى المحيط، لتتحدث من قلب المجتمع المعاصر لتبرز الوجه الحقيقي لمصر التي أطفأت بريقها الأحداث والانهزامات، يرسم فيها الأديب لوحته بحرفية من خلال متضادات تحملك إلى منعطفات شديدة تجرفك من الحقيقة إلى الخيال، ومن الواقع إلى التاريخ بمجموعة أبطال يديرهم في حوارات وإطلالات ومشاعر تتأرجح ما بين الانتماء وضياع الهوية تارة، وجنون الحب والرغبة تارة أخرى، ليجذبك بها إلى عالمه بوعي لا يليق إلا بأديب كبير ومسرحي متفرد. يتفرد الكاتب بتعدد المقدمات المؤثرة " لماذا أكتب كل هذا الكم والكيف؟ لأني كما قال المتنبي ومحمود درويش على قلق كأن الريح تحتي لقد تحررت من شهوة البحث عن الشهرة والجوائز الأدبية وحفلات التكريم.. ما أجمل أن تكتب وتقرأ وتتأمل بحرية متخلصًا من عبودية الشهرة والجوائز " تجذبك الأحداث بسحرية إلى أعماق الماضي لتستمد أبهار أركانها، وتوثق التاريخ بمعلوماتية وثقافة يشهد لها القارئ الواعي كما يترك مساحة الحرية للحكم علي الأحداث دون أي لبس أو تردد، ودون أن تنفصل عن الأحداث بحرفية الأديب المعهودة في الربط والدمج بسرد مسرحي يربط الصورة بالحدث وبمفردات لغوية ساحرة، وأسلوب يتمتع بشاعرية عالية و اقتباسات أدبية ناتجة عن روائي متمكن من أدواته، عاشقاً لتراب الوطن. التزم الأديب بعهده على نفسه في مسراويته بتوحد الجسد والوطن، الغربة وثقافتها وأوجاعها، زلزلة المشاعر والحب المحرم والأمل الضائع ما بين الرغبة والشهوة، الثقافة وعادات المجتمع المنافق، الطمع والظلم من خلال إسقاطات تاريخية يبرع فيها الأديب، إلى جانب النزعة الدينية والتناص مع آيات القرآن والرقائق والسيرة. تمتلىء الرواية بحقائق رائعة موثقة بإحتراف لتصحح الكثير من المفاهيم الخاطئة وبشكل لا يدع أي مجال للشك وكأن الأديب يرسخ في عقل القاريء لاسيما الشباب منهم لإعادة أكتشاف وترميم التاريخ دون تحريف أو تزوير. استخدم الروائي العتبات لفصوله و التي شكلت نصوص موازية غير سردية ، لكنها موظفة بشكل قوي كأسلوب للنقد أو السخرية أو كشهادة للتأريخ، وهي مقصودة من قبل الأديب لإبراز بعض المواقف لتتناص مع التاريخ أو تكسر وتيرة السرد وفي بعض الأحيان لإستحضار بعض القضايا السياسية أو الاجتماعية أو الفكرية ،وفي أحيان لإبراز المعاناة و الإنكسار و الضياع لأبطاله من زاوية يريد من القارىء أن يراها بذكاء الأديب ووعي القارىء، أو ليربط الواقع بالماضي ويعري الحقائق بدهاء ووعي أديب متعمق في عشق الوطن حتي النخاع. من أول سطور الرواية يحرص الأديب من خلال أبطاله دائمًا على ذلك الإنسان العربي المسكوت على حقه والمسلوب حقه، الذي يعيش في واقع و يدرس التاريخ كالقرآن في مصداقيته رغم تحريفه، و يحيا رغباته ونزواته في سرية تحت قناع يواري سوئته عن ذلك المجتمع مدعي الثالية في الظاهر و ممارس الفواحش في عزلته، مدعي التدين في ظاهره وممارس الإرهاب في باطنه، ذلك القاتل والمقتول، الظالم والمظلوم. لا يخفي علي مريدي أديبنا الكبير أننا بصدد مسراوية تقع أح ......
#عناق
#جريح
#لمواطنه
#المقهور
#ظلمًا-
#سلسلة
#دراسات
#نقدية
#الكاتب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762991
#الحوار_المتمدن
#داليا_بدوي سلسلة دراسات نقدية عن الكاتب السيد حافظ- إعداد وتقديم: أحمد محمد الشريفأثارت رواية "حتى يطمئن قلبي" للكاتب / السيد حافظ, فكر العديد من الكتاب والباحثين مما دفعهم لإصدار عدد من الدراسات النقدية والرسائل الجامعية والأبحاث عنها.وإذ نعرض لعدد منها خدمة للقارئ, نستعرض اليوم هنا دراسة بقلم د. داليا بدويعناق وطن جريح لمواطنه المقهور ظلمًاحتى يطمئن قلبي للأديب / السيد حافظ رواية تنطلق من الذات الخاصة للروائي لتمتد إلى ذات الواقع العربي المتهالك من الخليج إلى المحيط، لتتحدث من قلب المجتمع المعاصر لتبرز الوجه الحقيقي لمصر التي أطفأت بريقها الأحداث والانهزامات، يرسم فيها الأديب لوحته بحرفية من خلال متضادات تحملك إلى منعطفات شديدة تجرفك من الحقيقة إلى الخيال، ومن الواقع إلى التاريخ بمجموعة أبطال يديرهم في حوارات وإطلالات ومشاعر تتأرجح ما بين الانتماء وضياع الهوية تارة، وجنون الحب والرغبة تارة أخرى، ليجذبك بها إلى عالمه بوعي لا يليق إلا بأديب كبير ومسرحي متفرد. يتفرد الكاتب بتعدد المقدمات المؤثرة " لماذا أكتب كل هذا الكم والكيف؟ لأني كما قال المتنبي ومحمود درويش على قلق كأن الريح تحتي لقد تحررت من شهوة البحث عن الشهرة والجوائز الأدبية وحفلات التكريم.. ما أجمل أن تكتب وتقرأ وتتأمل بحرية متخلصًا من عبودية الشهرة والجوائز " تجذبك الأحداث بسحرية إلى أعماق الماضي لتستمد أبهار أركانها، وتوثق التاريخ بمعلوماتية وثقافة يشهد لها القارئ الواعي كما يترك مساحة الحرية للحكم علي الأحداث دون أي لبس أو تردد، ودون أن تنفصل عن الأحداث بحرفية الأديب المعهودة في الربط والدمج بسرد مسرحي يربط الصورة بالحدث وبمفردات لغوية ساحرة، وأسلوب يتمتع بشاعرية عالية و اقتباسات أدبية ناتجة عن روائي متمكن من أدواته، عاشقاً لتراب الوطن. التزم الأديب بعهده على نفسه في مسراويته بتوحد الجسد والوطن، الغربة وثقافتها وأوجاعها، زلزلة المشاعر والحب المحرم والأمل الضائع ما بين الرغبة والشهوة، الثقافة وعادات المجتمع المنافق، الطمع والظلم من خلال إسقاطات تاريخية يبرع فيها الأديب، إلى جانب النزعة الدينية والتناص مع آيات القرآن والرقائق والسيرة. تمتلىء الرواية بحقائق رائعة موثقة بإحتراف لتصحح الكثير من المفاهيم الخاطئة وبشكل لا يدع أي مجال للشك وكأن الأديب يرسخ في عقل القاريء لاسيما الشباب منهم لإعادة أكتشاف وترميم التاريخ دون تحريف أو تزوير. استخدم الروائي العتبات لفصوله و التي شكلت نصوص موازية غير سردية ، لكنها موظفة بشكل قوي كأسلوب للنقد أو السخرية أو كشهادة للتأريخ، وهي مقصودة من قبل الأديب لإبراز بعض المواقف لتتناص مع التاريخ أو تكسر وتيرة السرد وفي بعض الأحيان لإستحضار بعض القضايا السياسية أو الاجتماعية أو الفكرية ،وفي أحيان لإبراز المعاناة و الإنكسار و الضياع لأبطاله من زاوية يريد من القارىء أن يراها بذكاء الأديب ووعي القارىء، أو ليربط الواقع بالماضي ويعري الحقائق بدهاء ووعي أديب متعمق في عشق الوطن حتي النخاع. من أول سطور الرواية يحرص الأديب من خلال أبطاله دائمًا على ذلك الإنسان العربي المسكوت على حقه والمسلوب حقه، الذي يعيش في واقع و يدرس التاريخ كالقرآن في مصداقيته رغم تحريفه، و يحيا رغباته ونزواته في سرية تحت قناع يواري سوئته عن ذلك المجتمع مدعي الثالية في الظاهر و ممارس الفواحش في عزلته، مدعي التدين في ظاهره وممارس الإرهاب في باطنه، ذلك القاتل والمقتول، الظالم والمظلوم. لا يخفي علي مريدي أديبنا الكبير أننا بصدد مسراوية تقع أح ......
#عناق
#جريح
#لمواطنه
#المقهور
#ظلمًا-
#سلسلة
#دراسات
#نقدية
#الكاتب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762991
الحوار المتمدن
داليا بدوي - عناق وطن جريح لمواطنه المقهور ظلمًا- سلسلة دراسات نقدية عن الكاتب السيد حافظ- (7)
عبدالقادربشيربيرداود : وا حسيناه... هذا دمنا يراق ظلماً وطغياناً
#الحوار_المتمدن
#عبدالقادربشيربيرداود تمثلت التطورات الأخيرة على الساحة العراقية في الاعتصام المفتوح داخل مبنى البرلمان من قبل عراقيين سئموا تبعات الفساد الذي نخر جسد العراق، وجعل أعزة قومه اذلة متجاوزين - لكبر الجرح - خطورة التصعيد والمواجهة وتبعاتها غير المحمودة؛ بسبب تفاقم الاوضاع، وكثرة التدخلات الخارجية في الشأن العراقي؛ مقلدين جدهم (علي بن أبي طالب) عليه الصلاة والسلام في مقارعة الظلم والطغيان.تعود جذور هذه الأزمة السياسية بحسب متابعتي للوضع العراقي إلى الخلاف الذي نشب بسبب فشل الكتلة الأكبر من تشكيل حكومة كاستحقاق انتخابي ؛ كما هو معمول به عالمياً، بل تم السعي لوأدها بطريقة التسقيط السياسي الذي كان له الدور المؤثر في تأزم الأوضاع وإيصال البلد إلى طريق مسدود وفراغ سياسي، حيث ترتب عليه هذا الوضع المشلول سياسياً واقتصادياً.على إثر ذلك توقف الانفاق على مشروعات البنى الأساسية، تعطلت الاصلاحات الاقتصادية، وتراجعت الخدمات، وقلت الوظائف، بالرغم من العائدات النفطية القياسية بسبب ارتفاع أسعار الخام في السوق العالمية؛ لذلك لم يعد من بد لجعل لغة التصعيد هي اللغة الوحيدة في مواجهة أولئك الذين طفروا على الاستحقاقات الانتخابية، وهي حق شرعي للكتلة الفائزة، وفرطوا بحرمة وسيادة العراق الذي يحتضن أرض كربلاء التي اريقت على جنباتها دم سيد الشهداء (أبي عبد الله الحسين بن علي) عليه اتم الصلاة والسلام، من دون ان يرف لهم جفن.حمل هذا السيناريو الكثير من المخاطر منها لا سمح الله مواجهة دموية بين طلائع المتظاهرين وإخوتهم من قوات الأمن. ثم كان سيتحول بفعل من ركبوا المد الجماهيري إلى اقتتال داخلي ليختلط الحابل بالنابل من خلال انفلات حدود الصراع بين الأطراف التي تمتلك فصائل مسلحة.يبقى السؤال المؤرق يطرح نفسه : هل يتمكن السياسيون العراقيون - من باب الانصاف - أن يطوقوا تداعيات اقتحام البرلمان، وتمريرها على أنها فورة شعبية عفوية تصحيحية لمسار الحكومة، ويعترفوا بأحقية الكتلة الأكبر من طرح مطالبها والتي تلخصت في حل مجلس النواب الحالي وإعلان حكومة طوارئ بصلاحيات مفتوحة، لحين إجراء انتخابات مبكرة لا تتعدى العاشر من تشرين الأول (اكتوبر) المقبل، وحل مجلس القضاء الأعلى، والمحكمة الاتحادية، وتعيين مجلس قضاء جديد مكون من قضاة مستقلين غير تابعين للأحزاب ولا يتحكم فيهم (الخارج).من هذا المنطلق آرجو ان لا يكون وضعنا الحالي وما نحن عليه اليوم من تغييرات هو انعكاسات للنموذج التونسي في إدارة الدولة؛ لأن لكل بلد خصوصيته ولكل مجتمع تقاليده وإرثه العقائدي والثقافي؛ ما يحول دون نسخ أية تجربة وتفعيلها على آرض أخرى مهما كانت التقاربات الأخوية قوية.من هنا نناشد الغيارى أصحاب الهمة والنخوة دون استثناء وكلنا عراقيون؛ التزام التهدئة وتغليب لغة العقل والمنطق وتجنب أي تصعيد آخر يمس السلم والأمن المجتمعيين؛ والوقوف بحكمة أمام كل فوضى مختلقة، وأمام الممارسات غير القانونية، لتفويت الفرصة على الذين يتصيدون في الماء العكر؛ حقناً للدم العراقي الذي أفدى (الحسين بن علي) عليهما السلام بروحه الطيبة من أجله. ولكن للأسف؛ من حيث ندري او لا ندري، صرنا نفرط بهذه التضحية العظيمة والإيثار الأسطوري من أجل الإنسان العراقي؛ غير مكترثين بصيحة أبي عبدالله الحسين: "هل من ناصر ينصرني؟"، وهذا نداء يبقى مخاطباً المجتمع العراقي والإنساني إلى أبد الدهر، وستبقى صيحة إمام المتقين (أبي عبد الله الحسين) تعلو وتعلو ولا تقف؛ حتى إحقاق الحق. وسلوتنا في بلوانا هي (وا حسيناه... وا شهيداه .. وللحديث بقية … ......
#حسيناه...
#دمنا
#يراق
#ظلماً
#وطغياناً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764639
#الحوار_المتمدن
#عبدالقادربشيربيرداود تمثلت التطورات الأخيرة على الساحة العراقية في الاعتصام المفتوح داخل مبنى البرلمان من قبل عراقيين سئموا تبعات الفساد الذي نخر جسد العراق، وجعل أعزة قومه اذلة متجاوزين - لكبر الجرح - خطورة التصعيد والمواجهة وتبعاتها غير المحمودة؛ بسبب تفاقم الاوضاع، وكثرة التدخلات الخارجية في الشأن العراقي؛ مقلدين جدهم (علي بن أبي طالب) عليه الصلاة والسلام في مقارعة الظلم والطغيان.تعود جذور هذه الأزمة السياسية بحسب متابعتي للوضع العراقي إلى الخلاف الذي نشب بسبب فشل الكتلة الأكبر من تشكيل حكومة كاستحقاق انتخابي ؛ كما هو معمول به عالمياً، بل تم السعي لوأدها بطريقة التسقيط السياسي الذي كان له الدور المؤثر في تأزم الأوضاع وإيصال البلد إلى طريق مسدود وفراغ سياسي، حيث ترتب عليه هذا الوضع المشلول سياسياً واقتصادياً.على إثر ذلك توقف الانفاق على مشروعات البنى الأساسية، تعطلت الاصلاحات الاقتصادية، وتراجعت الخدمات، وقلت الوظائف، بالرغم من العائدات النفطية القياسية بسبب ارتفاع أسعار الخام في السوق العالمية؛ لذلك لم يعد من بد لجعل لغة التصعيد هي اللغة الوحيدة في مواجهة أولئك الذين طفروا على الاستحقاقات الانتخابية، وهي حق شرعي للكتلة الفائزة، وفرطوا بحرمة وسيادة العراق الذي يحتضن أرض كربلاء التي اريقت على جنباتها دم سيد الشهداء (أبي عبد الله الحسين بن علي) عليه اتم الصلاة والسلام، من دون ان يرف لهم جفن.حمل هذا السيناريو الكثير من المخاطر منها لا سمح الله مواجهة دموية بين طلائع المتظاهرين وإخوتهم من قوات الأمن. ثم كان سيتحول بفعل من ركبوا المد الجماهيري إلى اقتتال داخلي ليختلط الحابل بالنابل من خلال انفلات حدود الصراع بين الأطراف التي تمتلك فصائل مسلحة.يبقى السؤال المؤرق يطرح نفسه : هل يتمكن السياسيون العراقيون - من باب الانصاف - أن يطوقوا تداعيات اقتحام البرلمان، وتمريرها على أنها فورة شعبية عفوية تصحيحية لمسار الحكومة، ويعترفوا بأحقية الكتلة الأكبر من طرح مطالبها والتي تلخصت في حل مجلس النواب الحالي وإعلان حكومة طوارئ بصلاحيات مفتوحة، لحين إجراء انتخابات مبكرة لا تتعدى العاشر من تشرين الأول (اكتوبر) المقبل، وحل مجلس القضاء الأعلى، والمحكمة الاتحادية، وتعيين مجلس قضاء جديد مكون من قضاة مستقلين غير تابعين للأحزاب ولا يتحكم فيهم (الخارج).من هذا المنطلق آرجو ان لا يكون وضعنا الحالي وما نحن عليه اليوم من تغييرات هو انعكاسات للنموذج التونسي في إدارة الدولة؛ لأن لكل بلد خصوصيته ولكل مجتمع تقاليده وإرثه العقائدي والثقافي؛ ما يحول دون نسخ أية تجربة وتفعيلها على آرض أخرى مهما كانت التقاربات الأخوية قوية.من هنا نناشد الغيارى أصحاب الهمة والنخوة دون استثناء وكلنا عراقيون؛ التزام التهدئة وتغليب لغة العقل والمنطق وتجنب أي تصعيد آخر يمس السلم والأمن المجتمعيين؛ والوقوف بحكمة أمام كل فوضى مختلقة، وأمام الممارسات غير القانونية، لتفويت الفرصة على الذين يتصيدون في الماء العكر؛ حقناً للدم العراقي الذي أفدى (الحسين بن علي) عليهما السلام بروحه الطيبة من أجله. ولكن للأسف؛ من حيث ندري او لا ندري، صرنا نفرط بهذه التضحية العظيمة والإيثار الأسطوري من أجل الإنسان العراقي؛ غير مكترثين بصيحة أبي عبدالله الحسين: "هل من ناصر ينصرني؟"، وهذا نداء يبقى مخاطباً المجتمع العراقي والإنساني إلى أبد الدهر، وستبقى صيحة إمام المتقين (أبي عبد الله الحسين) تعلو وتعلو ولا تقف؛ حتى إحقاق الحق. وسلوتنا في بلوانا هي (وا حسيناه... وا شهيداه .. وللحديث بقية … ......
#حسيناه...
#دمنا
#يراق
#ظلماً
#وطغياناً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764639
الحوار المتمدن
عبدالقادربشيربيرداود - وا حسيناه... هذا دمنا يراق ظلماً وطغياناً
داليا بدوي : عناق وطن جريح لمواطنه المقهور ظلمًا حتى يطمئن قلبي- سلسلة دراسات نقدية عن اعمال الكاتب السيد حافظ 38
#الحوار_المتمدن
#داليا_بدوي سلسلة دراسات نقدية عن أعمال الكاتب السيد حافظ- يعدها ويقدمها : أحمد محمد الشريفأثارت رواية حتي يطمئن قلبي للكاتب / السيد حافظ, فكر العديد من الكتاب والباحثين مما دفعهم لإصدار عدد من الدراسات النقدية والرسائل الجامعية والأبحاث عنها.وإذ نعرض هنا عددا منها خدمة للقارئ, نستعرض اليوم هنا دراسة بقلم: د. داليا بدويعناق وطن جريح لمواطنه المقهور ظلمًاحتى يطمئن قلبيللأديب / السيد حافظرواية تنطلق من الذات الخاصة للروائي لتمتد إلى ذات الواقع العربي المتهالك من الخليج إلى المحيط، لتتحدث من قلب المجتمع المعاصر لتبرز الوجه الحقيقي لمصر التي أطفأت بريقها الأحداث والانهزامات، يرسم فيها الأديب لوحته بحرفية من خلال متضادات تحملك إلى منعطفات شديدة تجرفك من الحقيقة إلى الخيال، ومن الواقع إلى التاريخ بمجموعة أبطال يديرهم في حوارات وإطلالات ومشاعر تتأرجح ما بين الانتماء وضياع الهوية تارة، وجنون الحب والرغبة تارة أخرى، ليجذبك بها إلى عالمه بوعي لا يليق إلا بأديب كبير ومسرحي متفرد.يتفرد الكاتب بتعدد المقدمات المؤثرة" لماذا أكتب كل هذا الكم والكيف؟لأني كما قال المتنبي ومحمود درويشعلى قلق كأن الريح تحتي لقد تحررت من شهوة البحث عن الشهرة والجوائز الأدبية وحفلات التكريم.. ما أجمل أن تكتب وتقرأ وتتأمل بحرية متخلصًا من عبودية الشهرة والجوائز "تجذبك الأحداث بسحرية إلى أعماق الماضي لتستمد أبهار أركانها، وتوثق التاريخ بمعلوماتية وثقافة يشهد لها القارئ الواعي كما يترك مساحة الحرية للحكم علي الأحداث دون أي لبس أو تردد، ودون أن تنفصل عن الأحداث بحرفية الأديب المعهودة في الربط والدمج بسرد مسرحي يربط الصورة بالحدث وبمفردات لغوية ساحرة، وأسلوب يتمتع بشاعرية عالية و اقتباسات أدبية ناتجة عن روائي متمكن من أدواته، عاشقاً لتراب الوطن.التزم الأديب بعهده على نفسه في مسراويته بتوحد الجسد والوطن، الغربة وثقافتها وأوجاعها، زلزلة المشاعر والحب المحرم والأمل الضائع ما بين الرغبة والشهوة، الثقافة وعادات المجتمع المنافق، الطمع والظلم من خلال إسقاطات تاريخية يبرع فيها الأديب، إلى جانب النزعة الدينية والتناص مع آيات القرآن والرقائق والسيرة.تمتلىء الرواية بحقائق رائعة موثقة بإحتراف لتصحح الكثير من المفاهيم الخاطئة وبشكل لا يدع أي مجال للشك وكأن الأديب يرسخ في عقل القاريء لاسيما الشباب منهم لإعادة أكتشاف وترميم التاريخ دون تحريف أو تزوير.استخدم الروائي العتبات لفصوله و التي شكلت نصوص موازية غير سردية ، لكنها موظفة بشكل قوي كأسلوب للنقد أو السخرية أو كشهادة للتأريخ، وهي مقصودة من قبل الأديب لإبراز بعض المواقف لتتناص مع التاريخ أو تكسر وتيرة السرد وفي بعض الأحيان لإستحضار بعض القضايا السياسية أو الاجتماعية أو الفكرية ،وفي أحيان لإبراز المعاناة و الإنكسار و الضياع لأبطاله من زاوية يريد من القارىء أن يراها بذكاء الأديب ووعي القارىء، أو ليربط الواقع بالماضي ويعري الحقائق بدهاء ووعي أديب متعمق في عشق الوطن حتي النخاع.من أول سطور الرواية يحرص الأديب من خلال أبطاله دائمًا على ذلك الإنسان العربي المسكوت على حقه والمسلوب حقه، الذي يعيش في واقع و يدرس التاريخ كالقرآن في مصداقيته رغم تحريفه، و يحيا رغباته ونزواته في سرية تحت قناع يواري سوئته عن ذلك المجتمع مدعي الثالية في الظاهر و ممارس الفواحش في عزلته، مدعي التدين في ظاهره وممارس الإرهاب في باطنه، ذلك القاتل والمقتول، الظالم والمظلوم.لا ......
#عناق
#جريح
#لمواطنه
#المقهور
#ظلمًا
#يطمئن
#قلبي-
#سلسلة
#دراسات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768018
#الحوار_المتمدن
#داليا_بدوي سلسلة دراسات نقدية عن أعمال الكاتب السيد حافظ- يعدها ويقدمها : أحمد محمد الشريفأثارت رواية حتي يطمئن قلبي للكاتب / السيد حافظ, فكر العديد من الكتاب والباحثين مما دفعهم لإصدار عدد من الدراسات النقدية والرسائل الجامعية والأبحاث عنها.وإذ نعرض هنا عددا منها خدمة للقارئ, نستعرض اليوم هنا دراسة بقلم: د. داليا بدويعناق وطن جريح لمواطنه المقهور ظلمًاحتى يطمئن قلبيللأديب / السيد حافظرواية تنطلق من الذات الخاصة للروائي لتمتد إلى ذات الواقع العربي المتهالك من الخليج إلى المحيط، لتتحدث من قلب المجتمع المعاصر لتبرز الوجه الحقيقي لمصر التي أطفأت بريقها الأحداث والانهزامات، يرسم فيها الأديب لوحته بحرفية من خلال متضادات تحملك إلى منعطفات شديدة تجرفك من الحقيقة إلى الخيال، ومن الواقع إلى التاريخ بمجموعة أبطال يديرهم في حوارات وإطلالات ومشاعر تتأرجح ما بين الانتماء وضياع الهوية تارة، وجنون الحب والرغبة تارة أخرى، ليجذبك بها إلى عالمه بوعي لا يليق إلا بأديب كبير ومسرحي متفرد.يتفرد الكاتب بتعدد المقدمات المؤثرة" لماذا أكتب كل هذا الكم والكيف؟لأني كما قال المتنبي ومحمود درويشعلى قلق كأن الريح تحتي لقد تحررت من شهوة البحث عن الشهرة والجوائز الأدبية وحفلات التكريم.. ما أجمل أن تكتب وتقرأ وتتأمل بحرية متخلصًا من عبودية الشهرة والجوائز "تجذبك الأحداث بسحرية إلى أعماق الماضي لتستمد أبهار أركانها، وتوثق التاريخ بمعلوماتية وثقافة يشهد لها القارئ الواعي كما يترك مساحة الحرية للحكم علي الأحداث دون أي لبس أو تردد، ودون أن تنفصل عن الأحداث بحرفية الأديب المعهودة في الربط والدمج بسرد مسرحي يربط الصورة بالحدث وبمفردات لغوية ساحرة، وأسلوب يتمتع بشاعرية عالية و اقتباسات أدبية ناتجة عن روائي متمكن من أدواته، عاشقاً لتراب الوطن.التزم الأديب بعهده على نفسه في مسراويته بتوحد الجسد والوطن، الغربة وثقافتها وأوجاعها، زلزلة المشاعر والحب المحرم والأمل الضائع ما بين الرغبة والشهوة، الثقافة وعادات المجتمع المنافق، الطمع والظلم من خلال إسقاطات تاريخية يبرع فيها الأديب، إلى جانب النزعة الدينية والتناص مع آيات القرآن والرقائق والسيرة.تمتلىء الرواية بحقائق رائعة موثقة بإحتراف لتصحح الكثير من المفاهيم الخاطئة وبشكل لا يدع أي مجال للشك وكأن الأديب يرسخ في عقل القاريء لاسيما الشباب منهم لإعادة أكتشاف وترميم التاريخ دون تحريف أو تزوير.استخدم الروائي العتبات لفصوله و التي شكلت نصوص موازية غير سردية ، لكنها موظفة بشكل قوي كأسلوب للنقد أو السخرية أو كشهادة للتأريخ، وهي مقصودة من قبل الأديب لإبراز بعض المواقف لتتناص مع التاريخ أو تكسر وتيرة السرد وفي بعض الأحيان لإستحضار بعض القضايا السياسية أو الاجتماعية أو الفكرية ،وفي أحيان لإبراز المعاناة و الإنكسار و الضياع لأبطاله من زاوية يريد من القارىء أن يراها بذكاء الأديب ووعي القارىء، أو ليربط الواقع بالماضي ويعري الحقائق بدهاء ووعي أديب متعمق في عشق الوطن حتي النخاع.من أول سطور الرواية يحرص الأديب من خلال أبطاله دائمًا على ذلك الإنسان العربي المسكوت على حقه والمسلوب حقه، الذي يعيش في واقع و يدرس التاريخ كالقرآن في مصداقيته رغم تحريفه، و يحيا رغباته ونزواته في سرية تحت قناع يواري سوئته عن ذلك المجتمع مدعي الثالية في الظاهر و ممارس الفواحش في عزلته، مدعي التدين في ظاهره وممارس الإرهاب في باطنه، ذلك القاتل والمقتول، الظالم والمظلوم.لا ......
#عناق
#جريح
#لمواطنه
#المقهور
#ظلمًا
#يطمئن
#قلبي-
#سلسلة
#دراسات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768018
الحوار المتمدن
داليا بدوي - عناق وطن جريح لمواطنه المقهور ظلمًا حتى يطمئن قلبي- سلسلة دراسات نقدية عن اعمال الكاتب السيد حافظ (38)