عامر هشام الصفّار : متحور فايروس الكورونا الجديد.. المشكلة والحل
#الحوار_المتمدن
#عامر_هشام_الصفّار كان العالم يستعد لبدء موسم السياحة الى جنوب أفريقيا حيث يقصدها الآلاف من الناس من أوروبا مثلا في نهاية كل عام..ولكن جاء يوم الرابع والعشرين من شهر نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي ليعلن فيه المستشار الطبي الجنوب أفريقي عن ظهور متحور جديد من فايروس الكوفيد 19 هو متحور أوميكرون كما أصطلح عليه عالميا.. فتوقف السفر الى الجنوب الأفريقي الجميل والى بلدان مجاورة عديدة. وقد ذكرت المصادر العلمية في جنوب أفريقيا أن هذا الأوميكرون فيه من متحورات البروتينات في تركيبه ما يقرب من 50 متحورا مما جعله سريع الأنتشار بين البشر، بل راح البعض يقول أنه من الممكن أن يصاب به الملقحون أيضا، ولو أن هذا الأمر قيد الدراسة حاليا وأن اللقاحات تحافظ على نظام مناعي جيد ضد الكوفيد19 كما أثبتت ذلك بحوث العلماء المنشورة في المجلات الطبية العالمية. ومن المعروف علميا أن الفايروسات بطبيعتها أنما تتحور يوميا وتكون طفراتها الوراثية في كثير من الأحيان غير ذات شأن، الا أذا نتج عنها أصابات حقيقية أو أعراض وعلامات مرضية أخرى أكثر شدة من متحوراتها السابقات.. فكما نعرف فأن المتحور دلتا مثلا قد أصبح ومنذ منتصف عام 2021 هو المتحور السائد في أصابات الناس في العالم اليوم وهي أصابات بلغت لحد الآن 265 مليون أصابة.وقد أثبتت اللقاحات فائدتها في حماية جسم الأنسان من متحور دلتا.. وهي حماية ومناعة تكفي الأنسان غائلة الأصابة بمضاعفات المرض وبالتالي تحول دون دخوله للمستشفى ودون حصول الوفيات.. واليوم ترصد دول العالم بدقة عدد الأصابات بالمتحور الجديد أوميكرون وترصد أعراضه وعلاماته على المرضى، فتخرج علينا السلطات الصحية البريطانية مثلا لتؤكد أن عدد الأصابات بالمتحور الجديد ما زال قليلا فيها.. وهي أول دولة حدّت من السفر الى جنوب أفريقيا..كما خرجت علينا منظمة الصحة العالمية لتقول أننا نرصد الحال ولا ضرورة للمبالغة، وأن من المهم الأنتباه الى أن لا حماية للبشر في قارات العالم الغنية ما لم يتم تلقيح قارات العالم الفقيرة.. وأن عالمنا قرية صغيرة ينتقل فيها الناس بين مكان وآخر فينتقل معهم الفايروس بمتحوراته المختلفة.. وهكذا راحت السلطات الصحية البريطانية مثلا تفرض أجراء الفحوصات المختبرية على المسافرين قبل وبعد السفر.. هذا أضافة الى شهادة التلقيح وضرورة أبرازها عند السفر. ثم راحت هذه السلطات تشدد أجراءات الألتزام بأرتداء الكمامات في الأماكن العامة والمزدحمة المغلقة وفي وسائل المواصلات أضافة الى التشجيع وحث الناس على أخذ الجرعات التعزيزية من اللقاحات لتقوية مناعة الجسم ضد الفايروس بمتحوراته المختلفة.. ويبقى السؤال قائما: متى سيستطيع الأنسان من التعايش طبيعيا مع فايروسات الكورونا بحيث يعود لمزاولة نشاطه المعتاد دون قلق من أصابته بمرض قد يؤدي به الى دخول ردهات الأنعاش في المستشفيات...؟.. سأجيب على ذلك في مقالتي المقبلة. ......
#متحور
#فايروس
#الكورونا
#الجديد..
#المشكلة
#والحل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739893
#الحوار_المتمدن
#عامر_هشام_الصفّار كان العالم يستعد لبدء موسم السياحة الى جنوب أفريقيا حيث يقصدها الآلاف من الناس من أوروبا مثلا في نهاية كل عام..ولكن جاء يوم الرابع والعشرين من شهر نوفمبر/ تشرين الثاني الماضي ليعلن فيه المستشار الطبي الجنوب أفريقي عن ظهور متحور جديد من فايروس الكوفيد 19 هو متحور أوميكرون كما أصطلح عليه عالميا.. فتوقف السفر الى الجنوب الأفريقي الجميل والى بلدان مجاورة عديدة. وقد ذكرت المصادر العلمية في جنوب أفريقيا أن هذا الأوميكرون فيه من متحورات البروتينات في تركيبه ما يقرب من 50 متحورا مما جعله سريع الأنتشار بين البشر، بل راح البعض يقول أنه من الممكن أن يصاب به الملقحون أيضا، ولو أن هذا الأمر قيد الدراسة حاليا وأن اللقاحات تحافظ على نظام مناعي جيد ضد الكوفيد19 كما أثبتت ذلك بحوث العلماء المنشورة في المجلات الطبية العالمية. ومن المعروف علميا أن الفايروسات بطبيعتها أنما تتحور يوميا وتكون طفراتها الوراثية في كثير من الأحيان غير ذات شأن، الا أذا نتج عنها أصابات حقيقية أو أعراض وعلامات مرضية أخرى أكثر شدة من متحوراتها السابقات.. فكما نعرف فأن المتحور دلتا مثلا قد أصبح ومنذ منتصف عام 2021 هو المتحور السائد في أصابات الناس في العالم اليوم وهي أصابات بلغت لحد الآن 265 مليون أصابة.وقد أثبتت اللقاحات فائدتها في حماية جسم الأنسان من متحور دلتا.. وهي حماية ومناعة تكفي الأنسان غائلة الأصابة بمضاعفات المرض وبالتالي تحول دون دخوله للمستشفى ودون حصول الوفيات.. واليوم ترصد دول العالم بدقة عدد الأصابات بالمتحور الجديد أوميكرون وترصد أعراضه وعلاماته على المرضى، فتخرج علينا السلطات الصحية البريطانية مثلا لتؤكد أن عدد الأصابات بالمتحور الجديد ما زال قليلا فيها.. وهي أول دولة حدّت من السفر الى جنوب أفريقيا..كما خرجت علينا منظمة الصحة العالمية لتقول أننا نرصد الحال ولا ضرورة للمبالغة، وأن من المهم الأنتباه الى أن لا حماية للبشر في قارات العالم الغنية ما لم يتم تلقيح قارات العالم الفقيرة.. وأن عالمنا قرية صغيرة ينتقل فيها الناس بين مكان وآخر فينتقل معهم الفايروس بمتحوراته المختلفة.. وهكذا راحت السلطات الصحية البريطانية مثلا تفرض أجراء الفحوصات المختبرية على المسافرين قبل وبعد السفر.. هذا أضافة الى شهادة التلقيح وضرورة أبرازها عند السفر. ثم راحت هذه السلطات تشدد أجراءات الألتزام بأرتداء الكمامات في الأماكن العامة والمزدحمة المغلقة وفي وسائل المواصلات أضافة الى التشجيع وحث الناس على أخذ الجرعات التعزيزية من اللقاحات لتقوية مناعة الجسم ضد الفايروس بمتحوراته المختلفة.. ويبقى السؤال قائما: متى سيستطيع الأنسان من التعايش طبيعيا مع فايروسات الكورونا بحيث يعود لمزاولة نشاطه المعتاد دون قلق من أصابته بمرض قد يؤدي به الى دخول ردهات الأنعاش في المستشفيات...؟.. سأجيب على ذلك في مقالتي المقبلة. ......
#متحور
#فايروس
#الكورونا
#الجديد..
#المشكلة
#والحل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739893
الحوار المتمدن
عامر هشام الصفّار - متحور فايروس الكورونا الجديد.. المشكلة والحل
حسين عجيب : المشكلة اللغوية
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب المشكلة اللغوية _ النظرية الجديدة صيغة 3مصدر وسبب التشويش الشعوري العام ، الموروث والمشترك ، الحركة الثلاثية _ المركبة والمعقدة بطبيعتها _ للواقع .1 _ الماضي يبتعد عن الحاضر ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة ، حيث أن اتجاه حركة الزمن ، تبدأ من المستقبل إلى الحاضر ، ثم الماضي .2 _ حركة المستقبل بالعكس ، يقترب من الحاضر ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة ، ولكن ، بعكس الاتجاه . حيث أن اتجاه الحركة الموضوعية للحياة ( من الأسلاف إلى الأبناء والأحفاد ) ، أو من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر .3 _ حركة الحاضر ، أو الواقع المباشر ، وهي غامضة وغير مفهومة إلى اليوم .والسبب الحركة الذاتية الخاصة بالحياة ، العشوائية بطبيعتها . بالإضافة إلى الحركة الموضوعية الثابتة ، والمنتظمة ، والتي تتمثل بالجدلية العكسية بين الحياة والزمن . بعبارة ثانية ، حركة الحياة مزدوجة ، أو ثنائية :1 _ الحركة الموضوعية ، من الماضي إلى المستقبل ، وتتمثل بالحركة بين الأجداد والأحفاد ، في اتجاه واحد ( بعكس الحركة التعاقبية للزمن ) .2 _ الحركة الذاتية للفرد ، الإنسان خاصة .لنتخيل حركة رواد الفضاء على القمر ، وخاصة الخطوة الأولى .....الحركات الثلاثة ، ظاهرة ولكن تحتاج إلى الانتباه ثم الفهم .( يشبه الأمر ، الانتقال من تصور الأرض الثابتة والمسطحة وحولها تدور الشمس والقمر والنجوم ، إلى الحقيقة الجديدة " الموضوعية " التي نعرفها اليوم بفضل التكنولوجيا الحديثة ) .بعبارة ثانية ، يمكن ملاحظة الحركة الثلاثية للواقع ، لكن بعد تغيير الموقف العقلي _ التقليدي _ من الحياة والزمن .بعض الأمثلة :1 _ سرعة حركة الماضي ، واتجاهها أيضا ، يمكن أن تتحدد بدلالة أي فترة زمنية سابقة ._ عيد ميلادك الشخصي ، يبتعد كل لحظة عن الحاضر ، في اتجاه الماضي طبعا ._ عيد ميلاد المسيح ، يبتعد بنفس السرعة والاتجاه ._ القرن 11 أو غيره ، يبتعد بنفس السرعة أيضا ، عن الحاضر إلى الماضي .ولكن ، يبرز سؤال جديد : ما طبيعة الماضي ؟هل هو مجرد اثر وذكرى !2 _ نفس المثال بدلالة المستقبل .أي فترة أو يوم أو قرن أو لحظة ، من المستقبل ، تقترب من الحاضر بنفس السرعة التي تقيسها الساعة ( نفس سرعة ابتعاد الماضي عن الحاضر ، بشكل معاكس ) .المشكلة الأساسية الحاضر : طبيعته ، وحدوده وماهيته .......بعدما نفهم أن الحاضر ثلاثي البعد ، زمن وحياة ومكان ، تتكشف الحركة الثلاثية _ بدلالة الحركة المزدوجة بين حركتي الماضي والمستقبل ، وهي نفسها الجدلية العكسية بين الحياة والزمن _ للحاضر . أو حركة الواقع المباشر ، الحاضر والحضور والمحضر بالتزامن .ناقشت الفكرة سابقا ، لكن بأسلوب مختلف ، وربما بتعبير أقل وضوحا .للبحث تتمة.... ......
#المشكلة
#اللغوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741964
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب المشكلة اللغوية _ النظرية الجديدة صيغة 3مصدر وسبب التشويش الشعوري العام ، الموروث والمشترك ، الحركة الثلاثية _ المركبة والمعقدة بطبيعتها _ للواقع .1 _ الماضي يبتعد عن الحاضر ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة ، حيث أن اتجاه حركة الزمن ، تبدأ من المستقبل إلى الحاضر ، ثم الماضي .2 _ حركة المستقبل بالعكس ، يقترب من الحاضر ، بنفس السرعة التي تقيسها الساعة ، ولكن ، بعكس الاتجاه . حيث أن اتجاه الحركة الموضوعية للحياة ( من الأسلاف إلى الأبناء والأحفاد ) ، أو من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر .3 _ حركة الحاضر ، أو الواقع المباشر ، وهي غامضة وغير مفهومة إلى اليوم .والسبب الحركة الذاتية الخاصة بالحياة ، العشوائية بطبيعتها . بالإضافة إلى الحركة الموضوعية الثابتة ، والمنتظمة ، والتي تتمثل بالجدلية العكسية بين الحياة والزمن . بعبارة ثانية ، حركة الحياة مزدوجة ، أو ثنائية :1 _ الحركة الموضوعية ، من الماضي إلى المستقبل ، وتتمثل بالحركة بين الأجداد والأحفاد ، في اتجاه واحد ( بعكس الحركة التعاقبية للزمن ) .2 _ الحركة الذاتية للفرد ، الإنسان خاصة .لنتخيل حركة رواد الفضاء على القمر ، وخاصة الخطوة الأولى .....الحركات الثلاثة ، ظاهرة ولكن تحتاج إلى الانتباه ثم الفهم .( يشبه الأمر ، الانتقال من تصور الأرض الثابتة والمسطحة وحولها تدور الشمس والقمر والنجوم ، إلى الحقيقة الجديدة " الموضوعية " التي نعرفها اليوم بفضل التكنولوجيا الحديثة ) .بعبارة ثانية ، يمكن ملاحظة الحركة الثلاثية للواقع ، لكن بعد تغيير الموقف العقلي _ التقليدي _ من الحياة والزمن .بعض الأمثلة :1 _ سرعة حركة الماضي ، واتجاهها أيضا ، يمكن أن تتحدد بدلالة أي فترة زمنية سابقة ._ عيد ميلادك الشخصي ، يبتعد كل لحظة عن الحاضر ، في اتجاه الماضي طبعا ._ عيد ميلاد المسيح ، يبتعد بنفس السرعة والاتجاه ._ القرن 11 أو غيره ، يبتعد بنفس السرعة أيضا ، عن الحاضر إلى الماضي .ولكن ، يبرز سؤال جديد : ما طبيعة الماضي ؟هل هو مجرد اثر وذكرى !2 _ نفس المثال بدلالة المستقبل .أي فترة أو يوم أو قرن أو لحظة ، من المستقبل ، تقترب من الحاضر بنفس السرعة التي تقيسها الساعة ( نفس سرعة ابتعاد الماضي عن الحاضر ، بشكل معاكس ) .المشكلة الأساسية الحاضر : طبيعته ، وحدوده وماهيته .......بعدما نفهم أن الحاضر ثلاثي البعد ، زمن وحياة ومكان ، تتكشف الحركة الثلاثية _ بدلالة الحركة المزدوجة بين حركتي الماضي والمستقبل ، وهي نفسها الجدلية العكسية بين الحياة والزمن _ للحاضر . أو حركة الواقع المباشر ، الحاضر والحضور والمحضر بالتزامن .ناقشت الفكرة سابقا ، لكن بأسلوب مختلف ، وربما بتعبير أقل وضوحا .للبحث تتمة.... ......
#المشكلة
#اللغوية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=741964
الحوار المتمدن
حسين عجيب - المشكلة اللغوية
فلاح أمين الرهيمي : ظاهرة البطالة جزء من المشكلة العراقية
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي إن البطالة تعني التوقف الإجباري للقوى العاملة برغم قدرتها ورغبتها في العمل والإنتاج وتعتبر البطالة صفة من الاغتراب للإنسان لأنها تجعله غريب عن عمل وجد لكي ينجزه ويقوم به لقاء أجور عن الجهد الذي يبذله في إنجازه ولذلك تجعل الإنسان غريب وبعيد عن النواحي الاقتصادية والاجتماعية في الواقع الذي يعيشه كما تجعل الإنسان مستهلك وغير منتج يقضي ليله ونهاره متسكعاً خاملاً في المقاهي متذمراً من الضجر والفراغ ليس مرتبط بعمل بنجزه وتجعل منه إنسان يقدر دوره في الحياة. وظاهرة البطالة ظهرت وبرزت في الاقتصاد العراقي بعد عام/ 2003 عندما ساد نظام الاقتصاد الريعي وتعطلت ماكنة الإنتاج وأصبح الاقتصاد العراقي يعتمد على توفير غذاءه وصناعته على ما يستورد من دول الجوار وأصبح يعتمد على مورد واحد وهو النفط وبسبب تفشي هذه الظاهرة تعطلت الزراعة بسبب قطع رقاب الأنهار من دول الجوار مما أدى إلى هجرة أبناء الريف إلى المدن للعمل وتوفير لقمة العيش لهم ولعوائلهم والذي أدى إلى مضاعفة أعداد البطالة أيضاً تعطل المصانع والورش الإنتاجية عن العمل أيضاً وأصبح العراق بدون صناعة وزراعة مما أدى إلى أن تصبح الكليات والجامعات تخرج الوجبات تلو الوجبات من الأكاديميين والخريجين وترميهم في مستنقع البطالة وأدت هذه الظاهرة إلى هجرة واسعة بأصحاب الشهادات والأكفاء وأهل العلم والمعرفة إلى الهجرة في أرض الله الواسعة من أجل العمل وتوفير لقمة العيش وأدت هذه الظاهرة إلى ابتلاع البحار العشرات من المهاجرين وأصبحوا طعماً للحيتان. إن تحويل الاقتصاد العراقي إلى طابع ريعي جرى بمفهوم سياسي وليس على أساس علمي واقعي لأن تاريخ العراق كان زاخراً بخيرات العراق الزراعية والصناعية وكان العراق في العهود الماضية يكتفي منها صناعياً وزراعياً ومحافظاً على أمنه الغذائي وقد ظهرت تحويل الاقتصاد العراقي من منتج إلى ريعي استهلاكي لأهداف سياسية بعد عام/ 2003 .. كما أن ظاهرة البطالة سوف تشمل أبناء الريف وتؤدي إلى هجرة كبيرة من الريف إلى المدن بسبب قطع المياه من دول الجوار وتصحر الأرض وانعدام الزراعة فيها مما يؤدي إلى تضخم ظاهرة البطالة في العراق. إن العراق الآن مقبل على مرحلة جديدة تقوم على إصلاح الماضي وبناء عراق جديد يقوم على تقدم وتطور الصناعة والزراعة وبناء الاكتفاء الذاتي والمحافظة على أمنه الغذائي وأول عمل سوق يقوم به إلغاء الاقتصاد الريعي وتحويله إلى اقتصاد إنتاجي .. إن العراق الآن لا يحتاج فقط إلى خطوات اقتصادية فقط وإنما إلى تصحيح في بنية النظام السياسي العراقي التي أتاحت من خلال نهج المحاصصة والتوافقية نمواً هائلاً لاقتصاد الفساد الإداري وفسحت المجال أمام حيتانه الضخمة لتبتلع الدولة بكامل مؤسساتها إضافة إلى المجتمع الذي بقي أسير ما تفرضه من السياسات الاقتصادية الظالمة التي أدت إلى رفع مستوى الفقر والبطالة إلى أعلى مستوياتها وزادت الهوة بين الطبقات المالكة والفقيرة وكل خطوة إصلاحية لا تراعي هذه الخارطة ولا تنطلق من خلال خلل ومساوئ النظام السابق ستبقى في إطار التضليل والخداع في تلك المشكلة دون التدخل فيها وحلحلتها وبناء العراق الجديد وفق النظام الإصلاحي. ......
#ظاهرة
#البطالة
#المشكلة
#العراقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744580
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي إن البطالة تعني التوقف الإجباري للقوى العاملة برغم قدرتها ورغبتها في العمل والإنتاج وتعتبر البطالة صفة من الاغتراب للإنسان لأنها تجعله غريب عن عمل وجد لكي ينجزه ويقوم به لقاء أجور عن الجهد الذي يبذله في إنجازه ولذلك تجعل الإنسان غريب وبعيد عن النواحي الاقتصادية والاجتماعية في الواقع الذي يعيشه كما تجعل الإنسان مستهلك وغير منتج يقضي ليله ونهاره متسكعاً خاملاً في المقاهي متذمراً من الضجر والفراغ ليس مرتبط بعمل بنجزه وتجعل منه إنسان يقدر دوره في الحياة. وظاهرة البطالة ظهرت وبرزت في الاقتصاد العراقي بعد عام/ 2003 عندما ساد نظام الاقتصاد الريعي وتعطلت ماكنة الإنتاج وأصبح الاقتصاد العراقي يعتمد على توفير غذاءه وصناعته على ما يستورد من دول الجوار وأصبح يعتمد على مورد واحد وهو النفط وبسبب تفشي هذه الظاهرة تعطلت الزراعة بسبب قطع رقاب الأنهار من دول الجوار مما أدى إلى هجرة أبناء الريف إلى المدن للعمل وتوفير لقمة العيش لهم ولعوائلهم والذي أدى إلى مضاعفة أعداد البطالة أيضاً تعطل المصانع والورش الإنتاجية عن العمل أيضاً وأصبح العراق بدون صناعة وزراعة مما أدى إلى أن تصبح الكليات والجامعات تخرج الوجبات تلو الوجبات من الأكاديميين والخريجين وترميهم في مستنقع البطالة وأدت هذه الظاهرة إلى هجرة واسعة بأصحاب الشهادات والأكفاء وأهل العلم والمعرفة إلى الهجرة في أرض الله الواسعة من أجل العمل وتوفير لقمة العيش وأدت هذه الظاهرة إلى ابتلاع البحار العشرات من المهاجرين وأصبحوا طعماً للحيتان. إن تحويل الاقتصاد العراقي إلى طابع ريعي جرى بمفهوم سياسي وليس على أساس علمي واقعي لأن تاريخ العراق كان زاخراً بخيرات العراق الزراعية والصناعية وكان العراق في العهود الماضية يكتفي منها صناعياً وزراعياً ومحافظاً على أمنه الغذائي وقد ظهرت تحويل الاقتصاد العراقي من منتج إلى ريعي استهلاكي لأهداف سياسية بعد عام/ 2003 .. كما أن ظاهرة البطالة سوف تشمل أبناء الريف وتؤدي إلى هجرة كبيرة من الريف إلى المدن بسبب قطع المياه من دول الجوار وتصحر الأرض وانعدام الزراعة فيها مما يؤدي إلى تضخم ظاهرة البطالة في العراق. إن العراق الآن مقبل على مرحلة جديدة تقوم على إصلاح الماضي وبناء عراق جديد يقوم على تقدم وتطور الصناعة والزراعة وبناء الاكتفاء الذاتي والمحافظة على أمنه الغذائي وأول عمل سوق يقوم به إلغاء الاقتصاد الريعي وتحويله إلى اقتصاد إنتاجي .. إن العراق الآن لا يحتاج فقط إلى خطوات اقتصادية فقط وإنما إلى تصحيح في بنية النظام السياسي العراقي التي أتاحت من خلال نهج المحاصصة والتوافقية نمواً هائلاً لاقتصاد الفساد الإداري وفسحت المجال أمام حيتانه الضخمة لتبتلع الدولة بكامل مؤسساتها إضافة إلى المجتمع الذي بقي أسير ما تفرضه من السياسات الاقتصادية الظالمة التي أدت إلى رفع مستوى الفقر والبطالة إلى أعلى مستوياتها وزادت الهوة بين الطبقات المالكة والفقيرة وكل خطوة إصلاحية لا تراعي هذه الخارطة ولا تنطلق من خلال خلل ومساوئ النظام السابق ستبقى في إطار التضليل والخداع في تلك المشكلة دون التدخل فيها وحلحلتها وبناء العراق الجديد وفق النظام الإصلاحي. ......
#ظاهرة
#البطالة
#المشكلة
#العراقية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744580
الحوار المتمدن
فلاح أمين الرهيمي - ظاهرة البطالة جزء من المشكلة العراقية
علي صغير : نقد «الكوجيتو» الطائفي: المشكلة ليست في أن نكون… بل في من نكون وكيف؟
#الحوار_المتمدن
#علي_صغير من بين الإشكاليات الكبرى والمزمنة التي يواجهها الكيان اللبناني، تتبوأ مسألة إصلاح نظام الحكم الطائفي وتغييره موقع الصدارة، نظراً لما لها من تأثير حاسم على وحدة اللبنانيين المجتمعية ووجودهم وتطوّرهم. ولعل ما يكمن في أساس راهنية هذا الإشكال هو الآفاق المسدودة والنهايات البائسة التي أوصلنا إليها النظام الطائفي على غير مستوى وصعيد، والتي يترجمها حماته رسوباً مدوّياً ومتكرراً في جميع الامتحانات، لا سيما الإلهية منها والأخلاقية، وحرباً باردة حينا وساخنة حينا آخر يخيّم شبحها على العلاقة بين اللبنانيين، وعجزاً مبدئياً عن التوصل الى حلول مرنة وخلاقة تؤمن للبنانيين قدراً معقولاً من التوازن بين التنوع والوحدة، بين الانتماء الطائفي والولاء الوطني، بين الطوائف والدولة، بين الموروث الثقافي والحداثة، واستلاباً اجتماعياً يعبّر عن نفسه بفقدان الأمل في التغيير، والإحساس المأساوي بالحياة بما ينطوي عليه من خوف من المستقبل وقلق حاد على المصير. وعلى الرغم من أن لا شيء ينبئ بقدرة النظام الطائفي على تجاوز أزماته المتفاقمة يوما بعد آخر، ما يجعل البحث في جدواه ومشروعيته أولى وأوجب، إلا أن الطبقة السياسية المسيطرة ما برحت تتشبث بصيغ ومفاهيم مستهلكة هي أعجز من أن تفي بقراءة التحولات الجارية والتحديات التي تعصف بنا وبالعالم، وتلجأ، كعادتها، في التعامل مع القضايا المصيرية الى المخاتلة والتأجيل كما جرى مؤخراً في رفضها القاطع تكليف نفسها مشقة التفكير في تأليف هيئة وطنية للبحث في جدوى إلغاء الطائفية السياسية. وبالفعل، فقد تواطأت هذه الطبقة على الارتداد عمّا دعت إليه وبشرت به منذ اتفاق الطائف متذرعة بحجج رائجة قديمة ـ جديدة أبرزها: أولا، إن النظام الطائفي هو الحل الأمثل لمسألة العيش المشترك الذي يحفظ للطوائف حقوقها ويراعي خصوصيتها ويمنع طغيان إحداها على الاخرى، بما يكفل تعزيز الوجود المسيحي ـ الإسلامي الرائع في لبنان والنظام المستقر في تعايش الطوائف اللبنانية على ما عبّر شيخ «الطريقة الطائفية» شارل مالك. ثانيا، إن المواطن في لبنان لا ينفصل عن صفته الدينية ولا يخرج عن صفته المذهبية الطائفية، ما يعني ضمنا وجود علاقة ضرورية بين أن يكون المرء لبنانياً وأن يكون طائفياً من جهة، وان العلمانية تمثل بالنسبة له صفة غريبة أو تجربة مستوردة نمت وترعرعت في أحضان الغرب «المادي والملحد» كعلاج موضعي لمشكلة أوروبية ولا تصلح البتة للتطبيق في ظروف الشرق «الروحاني» من جهة اخرى. ثالثا، إن إلغاء الطائفية السياسية، في حال وجوبه، لا بد من أن يتدرج بالتتابع بدءاً من النفوس مروراً بالنصوص وصولا الى الواقع الملموس. لا شك في أن حججاً كهذه إنما تنم عن ميل واضح لدى أصحابها الى تجذير الظاهرة الطائفية في البنية النفسية للذات اللبنانية والتماسها، على وجه التحديد، في ثنايا وعيها وطيّاته. وبموجب هذه النظرة تصبح المسألة الطائفية ليست أكثر من مشكلة نفسية وثقافية خالصة (معتقدات وأفكار وقيم) راسخة تنتج العلاقات والأنظمة الطائفية، وبالتالي، يتحول النظام الطائفي الى نتيجة عملية للوعي الطائفي وظل من ظلاله، ويكون، في الوقت نفسه، النظام الأكثر استجابة وتلاؤما مع الطبيعة النفسية اللبنانية. أما الصيغة الدستورية والميثاقية التي ينهض عليها نظام الحكم الطائفي فهي، بدورها، ثمرة الوعي والإرادة الحرة العامة باعتبارها تعاقداً ينجم عن اتفاق طوعي بين الطوائف، تتنازل فيه كل واحدة منها عن قسط مما تطمح إليه مقابل تخلي الذوات الطائفية الاخرى عن جزء من مطامحها من أجل إحلال الوئام والوفاق. غير أن العقد الطائفي لا يستقيم إلا باصطناع مؤسسة تس ......
#«الكوجيتو»
#الطائفي:
#المشكلة
#ليست
#نكون…
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753197
#الحوار_المتمدن
#علي_صغير من بين الإشكاليات الكبرى والمزمنة التي يواجهها الكيان اللبناني، تتبوأ مسألة إصلاح نظام الحكم الطائفي وتغييره موقع الصدارة، نظراً لما لها من تأثير حاسم على وحدة اللبنانيين المجتمعية ووجودهم وتطوّرهم. ولعل ما يكمن في أساس راهنية هذا الإشكال هو الآفاق المسدودة والنهايات البائسة التي أوصلنا إليها النظام الطائفي على غير مستوى وصعيد، والتي يترجمها حماته رسوباً مدوّياً ومتكرراً في جميع الامتحانات، لا سيما الإلهية منها والأخلاقية، وحرباً باردة حينا وساخنة حينا آخر يخيّم شبحها على العلاقة بين اللبنانيين، وعجزاً مبدئياً عن التوصل الى حلول مرنة وخلاقة تؤمن للبنانيين قدراً معقولاً من التوازن بين التنوع والوحدة، بين الانتماء الطائفي والولاء الوطني، بين الطوائف والدولة، بين الموروث الثقافي والحداثة، واستلاباً اجتماعياً يعبّر عن نفسه بفقدان الأمل في التغيير، والإحساس المأساوي بالحياة بما ينطوي عليه من خوف من المستقبل وقلق حاد على المصير. وعلى الرغم من أن لا شيء ينبئ بقدرة النظام الطائفي على تجاوز أزماته المتفاقمة يوما بعد آخر، ما يجعل البحث في جدواه ومشروعيته أولى وأوجب، إلا أن الطبقة السياسية المسيطرة ما برحت تتشبث بصيغ ومفاهيم مستهلكة هي أعجز من أن تفي بقراءة التحولات الجارية والتحديات التي تعصف بنا وبالعالم، وتلجأ، كعادتها، في التعامل مع القضايا المصيرية الى المخاتلة والتأجيل كما جرى مؤخراً في رفضها القاطع تكليف نفسها مشقة التفكير في تأليف هيئة وطنية للبحث في جدوى إلغاء الطائفية السياسية. وبالفعل، فقد تواطأت هذه الطبقة على الارتداد عمّا دعت إليه وبشرت به منذ اتفاق الطائف متذرعة بحجج رائجة قديمة ـ جديدة أبرزها: أولا، إن النظام الطائفي هو الحل الأمثل لمسألة العيش المشترك الذي يحفظ للطوائف حقوقها ويراعي خصوصيتها ويمنع طغيان إحداها على الاخرى، بما يكفل تعزيز الوجود المسيحي ـ الإسلامي الرائع في لبنان والنظام المستقر في تعايش الطوائف اللبنانية على ما عبّر شيخ «الطريقة الطائفية» شارل مالك. ثانيا، إن المواطن في لبنان لا ينفصل عن صفته الدينية ولا يخرج عن صفته المذهبية الطائفية، ما يعني ضمنا وجود علاقة ضرورية بين أن يكون المرء لبنانياً وأن يكون طائفياً من جهة، وان العلمانية تمثل بالنسبة له صفة غريبة أو تجربة مستوردة نمت وترعرعت في أحضان الغرب «المادي والملحد» كعلاج موضعي لمشكلة أوروبية ولا تصلح البتة للتطبيق في ظروف الشرق «الروحاني» من جهة اخرى. ثالثا، إن إلغاء الطائفية السياسية، في حال وجوبه، لا بد من أن يتدرج بالتتابع بدءاً من النفوس مروراً بالنصوص وصولا الى الواقع الملموس. لا شك في أن حججاً كهذه إنما تنم عن ميل واضح لدى أصحابها الى تجذير الظاهرة الطائفية في البنية النفسية للذات اللبنانية والتماسها، على وجه التحديد، في ثنايا وعيها وطيّاته. وبموجب هذه النظرة تصبح المسألة الطائفية ليست أكثر من مشكلة نفسية وثقافية خالصة (معتقدات وأفكار وقيم) راسخة تنتج العلاقات والأنظمة الطائفية، وبالتالي، يتحول النظام الطائفي الى نتيجة عملية للوعي الطائفي وظل من ظلاله، ويكون، في الوقت نفسه، النظام الأكثر استجابة وتلاؤما مع الطبيعة النفسية اللبنانية. أما الصيغة الدستورية والميثاقية التي ينهض عليها نظام الحكم الطائفي فهي، بدورها، ثمرة الوعي والإرادة الحرة العامة باعتبارها تعاقداً ينجم عن اتفاق طوعي بين الطوائف، تتنازل فيه كل واحدة منها عن قسط مما تطمح إليه مقابل تخلي الذوات الطائفية الاخرى عن جزء من مطامحها من أجل إحلال الوئام والوفاق. غير أن العقد الطائفي لا يستقيم إلا باصطناع مؤسسة تس ......
#«الكوجيتو»
#الطائفي:
#المشكلة
#ليست
#نكون…
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753197
الحوار المتمدن
علي صغير - نقد «الكوجيتو» الطائفي: المشكلة ليست في أن نكون… بل في من نكون وكيف؟
حسين عجيب : المشكلة اللغوية مثال جديد ، بدلالة العلاقة بين القيمة والسعر
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الزمن والوقت بدلالة القيمة والسعر _ مثال جديد على المشكلة اللغويةيتحدد السعر والثمن ، بالقيمة بشكل مسبق ، ثم بالعرض والطلب من جانب آخر مباشر .لكن السؤال المزعج ، والمزمن ، ما هي القيمة ؟!1السعر والقيمة :السعر يشبه الوقت ، وهو أقرب إلى اسم الفرد أو اللقب الشخصي ، منه إلى المصطلح .السعر مرادف للقب الشخصي .لكل فرد ، أو موضوع ، أو فكرة اسم واحد _ نظريا _ على الأقل .الاسم نفسه اللقب ، في حال عدم وجود ألقاب للشيء المفرد والفكرة .السعر آني ، ومباشر ، ومحاولة تعريفه تتصل بالحذلقة اللغوية .تحديد القيمة أمر آخر ، هي مشكلة فكرية وثقافية ، مشتركة بين اللغة والفلسفة والمنطق والعلم ، والدين بطبيعة الحال .....القيمة بين سعر المبيع وسعر الشراء .هذا هو التعريف والتحديد الأولي ، المشترك والموروث ، للقيمة .لكنه لا يكفي ، في حالة الابداع والجديد والمستقبل خاصة .القيمة تشبه البديل الثالث ، وتجسده في العلاقة بين العرض والطلب .....الثالث المرفوع ...في الثقافة العربية لا أحد يجهل العبارة .ولكن المفارقة والمغالطة ، لا أحد يعرف معنى العبارة بالفعل .الثالث المرفوع ، حيلة لغوية على مشكلة التناقضات الثقافية المتنوعة .الثالث المرفوع هو أكثر من تسوية وحل وسط ، في الثقافة الكلاسيكية .تعزى له صفات غيبية ، وسحرية ، عبر استخداماته المختلفة في الثقافة العربية .....المشكلة بين القيمة والسعر ، تتصل مباشرة بمشكلة الواقع والزمن .السعر محدد سلفا ، عبر الاستخدام لمرة واحدة ، ولو تكررت فهي صدفة وغير ملزمة لأحد .لكن المشتري يأخذ القيمة أيضا عند دفع السعر .لحظة التبادل ، تتطابق القيمة والسعر بعبارة ثانية . عدا ذلك ، يوجد فرق حقيقي بين القيمة والسعر .البائع خاسر والمشتري رابح ، العبارة المأثورة ، لا تنطبق في سووريا على الأراضي والملكيات الثابتة فقط .2خلال العمر الفردي يتطابق الوقت والزمن ، مثل الزمن والزمان .....بسهولة يمكن التأكد من حركة الوقت ، واتجاهه ، وسرعته .ولهذا السبب ، اعود باستمرار لنفس المشكلة عبر أمثلة جديدة .....القيمة تتضمن السعر بطبيعتها ، بينما السعر حالة خاصة للقيمة .نفس الشيء ، بالنسبة للعلاقة بين الزمن والوقت .الوقت جزء محدد من الزمن ، وربما يكون هو الزمن نفسه ولا شيء آخر .3 مستقبل الوقت الشخصي يتحدد بسهولة :من هذه اللحظة ، وحتى نهاية العمر للكاتب أو القارئ _ ة .ماضي الوقت بالعكس :من هذه اللحظة إلى لحظة الولادة ، بشكل تراجعي طبعا .تتكشف عبقرية نيوتن ، من خلال سهم الزمن ، أيضا فرضية الحاضر قيمة لامتناهية في الصغر _ تقارب الصفر _ ويمكن اهمالها بدون أن تتأثر النتيجة والحلول . إذ أننا ما نزال ، في الثقافة العالمية كلها ، نستخدم فرضياته ونعتبرها حقائق علمية وموضوعية .الوقت المشترك = الوقت الشخصي + الوقت الإنساني .ما ينطبق على الوقت الشخصي ، هو نفسه يتكرر بالنسبة للوقت الإنساني .....بعد تصحيح أخطاء نيوتن الزمنية ، الثلاثة خاصة :1 _ سهم الوقت ، ينطلق من الماضي إلى المستقبل .يجب عكسها فقط : من المستقبل إلى الماضي .يمكنك الآن ، اختبار الفكرة ، وتعميمها بلا استثناء :المستقبل يقترب إلى الحاضر ، من المجهول الأبعد والأبد ....بينما ، بالتزامن : الماضي يبتعد عن الحاضر ، إلى المجهول الأبعد والأزل ...يمكن فهم الفكرة بسهولة ، بعد فصل الحياة عن الزمن .الحركة الموضوعية لل ......
#المشكلة
#اللغوية
#مثال
#جديد
#بدلالة
#العلاقة
#القيمة
#والسعر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753507
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب الزمن والوقت بدلالة القيمة والسعر _ مثال جديد على المشكلة اللغويةيتحدد السعر والثمن ، بالقيمة بشكل مسبق ، ثم بالعرض والطلب من جانب آخر مباشر .لكن السؤال المزعج ، والمزمن ، ما هي القيمة ؟!1السعر والقيمة :السعر يشبه الوقت ، وهو أقرب إلى اسم الفرد أو اللقب الشخصي ، منه إلى المصطلح .السعر مرادف للقب الشخصي .لكل فرد ، أو موضوع ، أو فكرة اسم واحد _ نظريا _ على الأقل .الاسم نفسه اللقب ، في حال عدم وجود ألقاب للشيء المفرد والفكرة .السعر آني ، ومباشر ، ومحاولة تعريفه تتصل بالحذلقة اللغوية .تحديد القيمة أمر آخر ، هي مشكلة فكرية وثقافية ، مشتركة بين اللغة والفلسفة والمنطق والعلم ، والدين بطبيعة الحال .....القيمة بين سعر المبيع وسعر الشراء .هذا هو التعريف والتحديد الأولي ، المشترك والموروث ، للقيمة .لكنه لا يكفي ، في حالة الابداع والجديد والمستقبل خاصة .القيمة تشبه البديل الثالث ، وتجسده في العلاقة بين العرض والطلب .....الثالث المرفوع ...في الثقافة العربية لا أحد يجهل العبارة .ولكن المفارقة والمغالطة ، لا أحد يعرف معنى العبارة بالفعل .الثالث المرفوع ، حيلة لغوية على مشكلة التناقضات الثقافية المتنوعة .الثالث المرفوع هو أكثر من تسوية وحل وسط ، في الثقافة الكلاسيكية .تعزى له صفات غيبية ، وسحرية ، عبر استخداماته المختلفة في الثقافة العربية .....المشكلة بين القيمة والسعر ، تتصل مباشرة بمشكلة الواقع والزمن .السعر محدد سلفا ، عبر الاستخدام لمرة واحدة ، ولو تكررت فهي صدفة وغير ملزمة لأحد .لكن المشتري يأخذ القيمة أيضا عند دفع السعر .لحظة التبادل ، تتطابق القيمة والسعر بعبارة ثانية . عدا ذلك ، يوجد فرق حقيقي بين القيمة والسعر .البائع خاسر والمشتري رابح ، العبارة المأثورة ، لا تنطبق في سووريا على الأراضي والملكيات الثابتة فقط .2خلال العمر الفردي يتطابق الوقت والزمن ، مثل الزمن والزمان .....بسهولة يمكن التأكد من حركة الوقت ، واتجاهه ، وسرعته .ولهذا السبب ، اعود باستمرار لنفس المشكلة عبر أمثلة جديدة .....القيمة تتضمن السعر بطبيعتها ، بينما السعر حالة خاصة للقيمة .نفس الشيء ، بالنسبة للعلاقة بين الزمن والوقت .الوقت جزء محدد من الزمن ، وربما يكون هو الزمن نفسه ولا شيء آخر .3 مستقبل الوقت الشخصي يتحدد بسهولة :من هذه اللحظة ، وحتى نهاية العمر للكاتب أو القارئ _ ة .ماضي الوقت بالعكس :من هذه اللحظة إلى لحظة الولادة ، بشكل تراجعي طبعا .تتكشف عبقرية نيوتن ، من خلال سهم الزمن ، أيضا فرضية الحاضر قيمة لامتناهية في الصغر _ تقارب الصفر _ ويمكن اهمالها بدون أن تتأثر النتيجة والحلول . إذ أننا ما نزال ، في الثقافة العالمية كلها ، نستخدم فرضياته ونعتبرها حقائق علمية وموضوعية .الوقت المشترك = الوقت الشخصي + الوقت الإنساني .ما ينطبق على الوقت الشخصي ، هو نفسه يتكرر بالنسبة للوقت الإنساني .....بعد تصحيح أخطاء نيوتن الزمنية ، الثلاثة خاصة :1 _ سهم الوقت ، ينطلق من الماضي إلى المستقبل .يجب عكسها فقط : من المستقبل إلى الماضي .يمكنك الآن ، اختبار الفكرة ، وتعميمها بلا استثناء :المستقبل يقترب إلى الحاضر ، من المجهول الأبعد والأبد ....بينما ، بالتزامن : الماضي يبتعد عن الحاضر ، إلى المجهول الأبعد والأزل ...يمكن فهم الفكرة بسهولة ، بعد فصل الحياة عن الزمن .الحركة الموضوعية لل ......
#المشكلة
#اللغوية
#مثال
#جديد
#بدلالة
#العلاقة
#القيمة
#والسعر
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753507
الحوار المتمدن
حسين عجيب - المشكلة اللغوية مثال جديد ، بدلالة العلاقة بين القيمة والسعر
عباس علي العلي : في الديمقراطية التوافقية ماهية الإشكالية وجوهر المشكلة
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي الديمقراطية حينما تكون خيار أساسي في بناء منظومة الدولة وشكل لإدارة المجتمع يجب أن نعود فيها إلى القاعدة الأساسية التي أنتجت كل مفاهيم الديمقراطيات وهي الرأي والرأي الاخر المبني على البحث عن أفضل الحلول التي لا تستثني الاحتمال الأخر المضاد أو المعارض، ببساطة الديمقراطية الحقيقية هي تعدد الأفكار والروى في صراع تنافسي لتقديم الأجدر المدعوم برأي عام ينحاز لما يراه قادرا على تجسيد إرادته بشكل صريح ومعبر عنه، وإلا فإن خيار التوافق على كل شيء كقاعدة هو خيار البحث عن تنازلات وخسارات متبادلة تنتهي بمشروع الديمقراطية إلى الهزالة والضبابية دون حسم كافي أو دون فيما يعرف بمشروع الأغلبية الديمقراطية.الديمقراطية التوافقية هي نوع من أنواع الديكتاتوريات النفعية التي تقوم على قاعدة تبادل المنافع بين أطرافها من خلال مصطلح التوافقية ذاته، بمعنى أن مفهوم الاغلبية والمعارضة لا يمكن أن يكون فاعلا ولا موجود في تطبيقات هذا النوع مما يسمى جزافا ديمقراطية، القيمة الحقيقية لكل عمل ديمقراطي هو أن تكون هناك تعددية في الأفكار والوسائل والمناهج والممارسات، وبالتالي التوحد دوما خلف التوافق واعتباره محور لاسترضاء الجميع سيقتل بالتأكيد كل مسعى لتكوين رقابة ومحاسبة ونقد بأعتبار أن كل المشتركين بالأمر المتوافق عليه هو صناع والمستفيدين من ما ينتج من عمل أو طروحات سياسية، وبالتالي الكل يكون حريص على الابتعاد عن الحساب والمحاسبة والنقد والتصحيح والتغيير، وبذلك تخسر الديمقراطية جوهرها الفاعل في رسم رؤية المجتمع والتصرف بموجب ما سيكون.قد تكون حالات من التوافقية ضرورية في وقت ما او لحالة معينة نتيجة ظرف او مجموعة أسباب تتعلق بقضية محددة قد تكون مصيرية أو تمثل غالبية الرأي العام وتوجها اجتماعيا وسياسيا غالبا، هذا لا يمكن أن يعمم أو يتخذ كقاعدة لنمطية الديمقراطية أو عنوانا لها، القاعدة الشرعية والفقهية التي تقول و (أحيانا) ((الضرورات تبيح المحظورات))، هي قاعدة استثنائية تقدر بقدرها ولا يمكن تجاوز القدر فيها، كذلك التوافق الديمقراطي الحقيقي هو حالة استثنائية تقدر بقدر الضرورة، وإلا ليس هناك عملية سياسية وطنية أو إشكالية تجمع الجميع بمختلف مشاربهم وتوجهاتهم السياسية على التوافق على كل شيء، إلا إذا كان العنوان والجوهر الذي خاضت فيه الأحزاب والكتل مشروعها التنافسي قائم على مشتركات من نوع واحد، بمعنى أنها عملية سياسية أحادية الجانب ليس لها معارض أو مضاد أو هي وليدة رحم سياسي واحد، وهنا تكمن المشكلة وتتبلور الإشكالية بأن الديمقراطية التوافقية هي شكل من أشكال الديكتاتورية الفردية.التجربة الديمقراطية العراقية لما بعد 2005 بنيت على قاعدة التوافق من خلال النص في الدستور على مبدأ التوازن والتوافيق في بناء العملية السياسية، وإن كان ذلك لا يعني أن البناء الديمقراطي المنشود في العراق من الصورة التي رسمها المشرع الدستوري أن تكون الديمقراطية النيابية ملزمة دستوريا بهذه الحالة، حينما ينص الدستور على كون نظام الحكم في العراق ديمقراطي تعددي وفي نفس الوقت يحظر على الجميع الانفراد في صياغة هذا الشكل أو إقصاء أحد أو التعامل بموازين مختلفة، فإنه يؤكد حقيقة على جذرية الفهم الديمقراطي الذي يستهدف بالنتيجة التوازن والتوافق بين مكونات الشعب، وليس بناء ديمقراطية عاجزة ومتعكزة على التوافق مما يجعلها أشبه بالعقيمة أو العرجاء في ساحة السباق.الإشكالية التي يدير بها الكثيرون دفة الديمقراطية في العراق هو فهمهم المتشظي لمعنى أن تكون ديمقراطيا في ذات الوقت أن تكون في حياد بين مصالح الفرقاء والمصلحة الوطنية ا ......
#الديمقراطية
#التوافقية
#ماهية
#الإشكالية
#وجوهر
#المشكلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753581
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي الديمقراطية حينما تكون خيار أساسي في بناء منظومة الدولة وشكل لإدارة المجتمع يجب أن نعود فيها إلى القاعدة الأساسية التي أنتجت كل مفاهيم الديمقراطيات وهي الرأي والرأي الاخر المبني على البحث عن أفضل الحلول التي لا تستثني الاحتمال الأخر المضاد أو المعارض، ببساطة الديمقراطية الحقيقية هي تعدد الأفكار والروى في صراع تنافسي لتقديم الأجدر المدعوم برأي عام ينحاز لما يراه قادرا على تجسيد إرادته بشكل صريح ومعبر عنه، وإلا فإن خيار التوافق على كل شيء كقاعدة هو خيار البحث عن تنازلات وخسارات متبادلة تنتهي بمشروع الديمقراطية إلى الهزالة والضبابية دون حسم كافي أو دون فيما يعرف بمشروع الأغلبية الديمقراطية.الديمقراطية التوافقية هي نوع من أنواع الديكتاتوريات النفعية التي تقوم على قاعدة تبادل المنافع بين أطرافها من خلال مصطلح التوافقية ذاته، بمعنى أن مفهوم الاغلبية والمعارضة لا يمكن أن يكون فاعلا ولا موجود في تطبيقات هذا النوع مما يسمى جزافا ديمقراطية، القيمة الحقيقية لكل عمل ديمقراطي هو أن تكون هناك تعددية في الأفكار والوسائل والمناهج والممارسات، وبالتالي التوحد دوما خلف التوافق واعتباره محور لاسترضاء الجميع سيقتل بالتأكيد كل مسعى لتكوين رقابة ومحاسبة ونقد بأعتبار أن كل المشتركين بالأمر المتوافق عليه هو صناع والمستفيدين من ما ينتج من عمل أو طروحات سياسية، وبالتالي الكل يكون حريص على الابتعاد عن الحساب والمحاسبة والنقد والتصحيح والتغيير، وبذلك تخسر الديمقراطية جوهرها الفاعل في رسم رؤية المجتمع والتصرف بموجب ما سيكون.قد تكون حالات من التوافقية ضرورية في وقت ما او لحالة معينة نتيجة ظرف او مجموعة أسباب تتعلق بقضية محددة قد تكون مصيرية أو تمثل غالبية الرأي العام وتوجها اجتماعيا وسياسيا غالبا، هذا لا يمكن أن يعمم أو يتخذ كقاعدة لنمطية الديمقراطية أو عنوانا لها، القاعدة الشرعية والفقهية التي تقول و (أحيانا) ((الضرورات تبيح المحظورات))، هي قاعدة استثنائية تقدر بقدرها ولا يمكن تجاوز القدر فيها، كذلك التوافق الديمقراطي الحقيقي هو حالة استثنائية تقدر بقدر الضرورة، وإلا ليس هناك عملية سياسية وطنية أو إشكالية تجمع الجميع بمختلف مشاربهم وتوجهاتهم السياسية على التوافق على كل شيء، إلا إذا كان العنوان والجوهر الذي خاضت فيه الأحزاب والكتل مشروعها التنافسي قائم على مشتركات من نوع واحد، بمعنى أنها عملية سياسية أحادية الجانب ليس لها معارض أو مضاد أو هي وليدة رحم سياسي واحد، وهنا تكمن المشكلة وتتبلور الإشكالية بأن الديمقراطية التوافقية هي شكل من أشكال الديكتاتورية الفردية.التجربة الديمقراطية العراقية لما بعد 2005 بنيت على قاعدة التوافق من خلال النص في الدستور على مبدأ التوازن والتوافيق في بناء العملية السياسية، وإن كان ذلك لا يعني أن البناء الديمقراطي المنشود في العراق من الصورة التي رسمها المشرع الدستوري أن تكون الديمقراطية النيابية ملزمة دستوريا بهذه الحالة، حينما ينص الدستور على كون نظام الحكم في العراق ديمقراطي تعددي وفي نفس الوقت يحظر على الجميع الانفراد في صياغة هذا الشكل أو إقصاء أحد أو التعامل بموازين مختلفة، فإنه يؤكد حقيقة على جذرية الفهم الديمقراطي الذي يستهدف بالنتيجة التوازن والتوافق بين مكونات الشعب، وليس بناء ديمقراطية عاجزة ومتعكزة على التوافق مما يجعلها أشبه بالعقيمة أو العرجاء في ساحة السباق.الإشكالية التي يدير بها الكثيرون دفة الديمقراطية في العراق هو فهمهم المتشظي لمعنى أن تكون ديمقراطيا في ذات الوقت أن تكون في حياد بين مصالح الفرقاء والمصلحة الوطنية ا ......
#الديمقراطية
#التوافقية
#ماهية
#الإشكالية
#وجوهر
#المشكلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753581
الحوار المتمدن
عباس علي العلي - في الديمقراطية التوافقية ماهية الإشكالية وجوهر المشكلة
شيرزاد همزاني : العراق وأسّ المشكلة
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني العراق وأس المشكلةكثيرون يكتبون عن العراق ومشاكله التي لا تنتهي ,بل أصبحنا نقرأ ونقرأ خطابات وتحليلات متكررة في كثير من الأحيان. وهنا أريدُ أن أدلو بدلوي. هناك مشكلة لا يذكرها الكثيرون إمّا لعدم المعرفة أو التغافل عن عمد عن ذكرها, ألا وهي لماذا يحدث في العراق وما الحل. هناك مشكلة في العراق وهي مشكلة هوية المواطن وهي الدولة. كلنا قرأنا عن العقد الاجتماعي وتنظيره وفيه بعض الصحة لو إنَّ العراق كانت دولة ولدت ولادة طبيعية وليس نتيجة أتفاقية سايكس بيكو وتراضي حول تقسيم إرث الدولة العثمانية بمهزومة بين الدول المنتصرة في الحرب العالمية الأولى.فبعد تأسيس العراق وجلب ملك من الحجاز وهو الملك فيصل الأول أحد أبناء شريف مكة (وكأنه كان العراق يفتقد الى رجال يصلحون لهذا المنصب) وتنصيبه ملكاً على العراق والتصويت عليه ونتيجة التصويت كانت نعم, أقول بعد ذلك كان أول خطاب للملك لمجلس الأعيان العراقي بعد انتخابه هو بما معناه " إن العراق يحتوي على مجموعات بشرية وليس شعب واحد وأريد من حكومتي أن توحد بينها وأن يظهر الشعب العراقي المتجانس" . مبدئياً هذا كلام جميل، ولكنه يحتوي بين طياته العمل الجاد لتكوين المواطن العراقي الذي يحب وطنه وينتمي إليه ويحمي مصالح بلده. لكن وما حصل هو أنه تفرد جزءٌ من الشعب العراقي بالسلطة وكانت الطبقة الحاكمة التي تتألف من سياسيين وإقطاعيين وشيوخ دين ورؤساء قبائل تحوز على كل الثمار والشعب يعيش في بؤس وفقر ولا خدمات ولا تعليم إلاّ لأبناء الذوات. هذا أدى الى الأحساس بالظلم لدى عامة الناس وكانت الثورات الكردية وثورة الفرات الأوسط الشيعية في سنة 1935-1936 رد على هذه السياسة الداخلية العرجاء التي حُرِمَ اكثر المواطنين من جني ثمار اكتشاف النفظ وزيادة مدخولات الحكومة.كل هذا أدى الى تأخر مشروع الملك فيصل وأدى بالمواطن العراقي، القابع تحت وطء ظلم السايسين والأقطاعين والتجار ورجال الدين , أدى به الى الأحساس بالغربة في وطنٍ لا يجني من ثماره شيئاً إلاّ النزر اليسير والى تأخر أو انعدام الشعور بالمواطنة الحقة. وهنا أسّ المشكلة ألا وهي المواطنة. إن مشروع الدولة لا يُبنى من غير مواطنة وينبغي أن يكون هدف الدولة هو إنتاج مواطنين يشرون بالانتماء اليها. ليس الانتماء العاطفي والوجداني فحسب، بل الانتماء العملي وهو أن يُفَضِل مصلحة الدولة على مصلحته برضاه وأن يشارك في تطور الدولة وهو ما لم نشهده في الفترة الملكية. إذ كان المواطن إمّا طائفي، أو عشائري أو قومي وهذه كانت ولا تزال انتماءاته الأولى.بعد الملكية وبزوغ فجر الجمهورية أستبشر الناس خيراً بقانون الأصلاح الزراعي وخروج العراق من حلف بغداد وإلغاء الاتفاقية العراقية البريطانية والاعتراف بالكرد كشركاء في الوطن وهلم جراً من التغيرات المتسارعة في فترة قاسم.لكن سرعان ما هبت العاصفة. فبدأت الحروب مع الكرد وحدث النزاع بين القوميين واليساريين وانتهاءً بثورة الشواف ومقتله وأنتهاءً باستيلاء البعثيين على السلطة بانقلاب 1963 , ولا زال المواطن هو البعيد عن التأثير في القرار السياسي وليس إلاّ أداةً بيد الأحزاب والتيارات السياسية والدينية. بعد انقلاب البعثيين أستمر الحرب مع الكورد وأستمر قمع الباقي من الحركات السياسية فأصبحَ جلادو الأمس ضحايا وقرابين اليوم. ورغم نهضة العراق الاقتصادية والعمرانية إلاّ أن إبعاد المواطن من التأثير في السياسة إلاّ المواطن الموالي للحكومة الذي كان يستأثر هو ومن ثم جماعته بأكثر الخيرات. ورغم انحسار الأميّة إلاّ أنّ الجو العام للساحة كان لا يزال طائفي، عشائري وقومي.بعد ال ......
#العراق
#وأسّ
#المشكلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754554
#الحوار_المتمدن
#شيرزاد_همزاني العراق وأس المشكلةكثيرون يكتبون عن العراق ومشاكله التي لا تنتهي ,بل أصبحنا نقرأ ونقرأ خطابات وتحليلات متكررة في كثير من الأحيان. وهنا أريدُ أن أدلو بدلوي. هناك مشكلة لا يذكرها الكثيرون إمّا لعدم المعرفة أو التغافل عن عمد عن ذكرها, ألا وهي لماذا يحدث في العراق وما الحل. هناك مشكلة في العراق وهي مشكلة هوية المواطن وهي الدولة. كلنا قرأنا عن العقد الاجتماعي وتنظيره وفيه بعض الصحة لو إنَّ العراق كانت دولة ولدت ولادة طبيعية وليس نتيجة أتفاقية سايكس بيكو وتراضي حول تقسيم إرث الدولة العثمانية بمهزومة بين الدول المنتصرة في الحرب العالمية الأولى.فبعد تأسيس العراق وجلب ملك من الحجاز وهو الملك فيصل الأول أحد أبناء شريف مكة (وكأنه كان العراق يفتقد الى رجال يصلحون لهذا المنصب) وتنصيبه ملكاً على العراق والتصويت عليه ونتيجة التصويت كانت نعم, أقول بعد ذلك كان أول خطاب للملك لمجلس الأعيان العراقي بعد انتخابه هو بما معناه " إن العراق يحتوي على مجموعات بشرية وليس شعب واحد وأريد من حكومتي أن توحد بينها وأن يظهر الشعب العراقي المتجانس" . مبدئياً هذا كلام جميل، ولكنه يحتوي بين طياته العمل الجاد لتكوين المواطن العراقي الذي يحب وطنه وينتمي إليه ويحمي مصالح بلده. لكن وما حصل هو أنه تفرد جزءٌ من الشعب العراقي بالسلطة وكانت الطبقة الحاكمة التي تتألف من سياسيين وإقطاعيين وشيوخ دين ورؤساء قبائل تحوز على كل الثمار والشعب يعيش في بؤس وفقر ولا خدمات ولا تعليم إلاّ لأبناء الذوات. هذا أدى الى الأحساس بالظلم لدى عامة الناس وكانت الثورات الكردية وثورة الفرات الأوسط الشيعية في سنة 1935-1936 رد على هذه السياسة الداخلية العرجاء التي حُرِمَ اكثر المواطنين من جني ثمار اكتشاف النفظ وزيادة مدخولات الحكومة.كل هذا أدى الى تأخر مشروع الملك فيصل وأدى بالمواطن العراقي، القابع تحت وطء ظلم السايسين والأقطاعين والتجار ورجال الدين , أدى به الى الأحساس بالغربة في وطنٍ لا يجني من ثماره شيئاً إلاّ النزر اليسير والى تأخر أو انعدام الشعور بالمواطنة الحقة. وهنا أسّ المشكلة ألا وهي المواطنة. إن مشروع الدولة لا يُبنى من غير مواطنة وينبغي أن يكون هدف الدولة هو إنتاج مواطنين يشرون بالانتماء اليها. ليس الانتماء العاطفي والوجداني فحسب، بل الانتماء العملي وهو أن يُفَضِل مصلحة الدولة على مصلحته برضاه وأن يشارك في تطور الدولة وهو ما لم نشهده في الفترة الملكية. إذ كان المواطن إمّا طائفي، أو عشائري أو قومي وهذه كانت ولا تزال انتماءاته الأولى.بعد الملكية وبزوغ فجر الجمهورية أستبشر الناس خيراً بقانون الأصلاح الزراعي وخروج العراق من حلف بغداد وإلغاء الاتفاقية العراقية البريطانية والاعتراف بالكرد كشركاء في الوطن وهلم جراً من التغيرات المتسارعة في فترة قاسم.لكن سرعان ما هبت العاصفة. فبدأت الحروب مع الكرد وحدث النزاع بين القوميين واليساريين وانتهاءً بثورة الشواف ومقتله وأنتهاءً باستيلاء البعثيين على السلطة بانقلاب 1963 , ولا زال المواطن هو البعيد عن التأثير في القرار السياسي وليس إلاّ أداةً بيد الأحزاب والتيارات السياسية والدينية. بعد انقلاب البعثيين أستمر الحرب مع الكورد وأستمر قمع الباقي من الحركات السياسية فأصبحَ جلادو الأمس ضحايا وقرابين اليوم. ورغم نهضة العراق الاقتصادية والعمرانية إلاّ أن إبعاد المواطن من التأثير في السياسة إلاّ المواطن الموالي للحكومة الذي كان يستأثر هو ومن ثم جماعته بأكثر الخيرات. ورغم انحسار الأميّة إلاّ أنّ الجو العام للساحة كان لا يزال طائفي، عشائري وقومي.بعد ال ......
#العراق
#وأسّ
#المشكلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754554
الحوار المتمدن
شيرزاد همزاني - العراق وأسّ المشكلة
محمود الصباغ : حوار مع فوكوياما: الدولة القومية هي المشكلة والحل في مواجهة تحديات الكوكب
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ ترجمة: محمود الصباغجيلمان: تواجه الحكومات حول العالم ، وخاصة الحكومات الديمقراطية منها، أزمتين مزدوجتين على مستوى الفعالية والشرعية، ويبدو أن هذه الحكومات غير قادرة، بدرجة كبيرة ومتزايدة، على حل مشاكل الكوكب الرئيسية مثل تغير المناخ ووباء كورونا COVID-19، ومن هذه الإخفاقات، تتبعها أزمة شرعية. هل وصلنا إلى نقطة تحتاج فيها الدول إلى تفويض قدر من السلطة إلى نوع من المؤسسات السياسية فوق القومية التي يمكنها معالجة تحديات الكوكب بشكل فعال؟فوكوياما: هذا سؤال مهم. أنا، على الأرجح، من أشد المعجبين بالدولة القومية أكثر منك، وهناك، ثمة، سببان لذلك. ليس الأمر أنني لا أدرك أن هناك هذه التحديات عامي تشمل كوكبنا. لم تكن لدينا حاجة قط إلى تعاون دولي أكبر مما نحن عليه الآن. لكنني كنت دائما أؤيد التعاون بين الدول. تخلق الوحدات فوق القومية التي تتمتع بقوة وسلطة حقيقيتين قضايا صعبة لم يحلها أحد بشكل كامل. وهناك سببان يحددان أهمية بقاء الدولة القومية. يتعلق الأول بالعنف، حيث تحتكر الدولة الاستخدام المشروع للعنف من أجل إنفاذ القوانين والحفاظ على النظام الداخلي والدفاع عن الأمة من الأعداء الخارجيين. تأمل معي ماذا حصل، في الاتحاد الأوروبي، خلال أزمتي اليورو واللاجئين. فمن الناحية النظرية، يعتبر الاتحاد الأوروبي مجتمعاً يمكنه أن يملي قواعد عمل مشتركة. ولكن في اللحظة التي شهدت فيها أي دولة من الدول الأعضاء القوية -أو حتى بعض الدول الأقل قوة، مثل المجر- تحدياً لمصالحها الأساسية من قبل الاتحاد الأوروبي، قالت تلك الدول، "تبا لكم جماعة الاتحاد Fuck you ، سوف لن نلعب معكم بهذه الطريقة". ووقف الاتحاد عاجزاً أمام ذلك لا يملك حولاً وقوة حيال ذلك ليرد على تلك السياسات المنفردة لبعض أعضائه. ولذلك ، أعتقد أن القوة والسلطة سوف يبقيان على مستوى الدولة القومية. أنا لا أرى طريقة يمكن من خلالها تفويض إدارة استخدام العنف إلى هيئة فوق قومية في أي وقت في المستقبل. لن يطور الاتحاد الأوروبي قوة شرطة خاصة به وقدراته التنفيذية. وإذا لم يستطع الاتحاد الأوروبي القيام بذلك، فأنا لا أرى كيف يمكن أن يعمل في أي مكان آخر عند مواجهة مشكلة أخرى. السبب الثاني لأهمية الدولة القومية هو الشرعية الثقافية. تظل الدولة القومية أكبر وحدة سياسية يمكن أن تكون أيضاً وحدة ثقافية، مما يعني أن الناس يعتقدون أن لديهم مجموعة مشتركة من القيم أو التقاليد أو السرديات التاريخية. ولا يمكننا التقليل من أهمية هذه الروايات المشتركة؛ وإذا كان هناك ما يمكن قوله بهذا الصدد، فهو أن هذه الروايات أصبحت قوية جداً، مع صعود النزعة القومية مرة أخرى. ولا أعتقد أنه يمكن أن توجد دولة إذا لم يكن هناك إحساس بالهوية الأساسية التي تجعل مواطنيها يعتقدون أنهم، جميعاً، جزء من نفس الوحدة السياسية. باختصار، لا تزال الحاجة السياسية لوجود مؤسسة متطورة يمكنها السيطرة على العنف والحاجة الثقافية للمجتمع للإيمان بمؤسسات السيطرة، وتلك المؤسسة، لاشك، موجودة في مستوى الدولة القومية. لذا ، إذا كنا سنعالج مشكلات عالمية تخص الكوكب الذي نعيش فيه، فنحن بحاجة بادئ ذي بدء جعل تلك الوحدات [القومية] أن تكون متعاونة، بدلاً من تفويض سلطة قسرية جادة إلى هيئة من مستوى أعلى.جيلمان: غالباً ما يتم إقران مقالتك "نهاية التاريخ" الصادرة في العام 1989 مع كتاب صموئيل هنتنغتون "صراع الحضارات"، كنصوص كلاسيكية حاولت توقع أنواع التحديات التي من المحتمل أن تواجهها العلاقات الدولية في فترة ما بعد الحرب الباردة. لكنني لطالما شعرت بضرورة قراءة هذين الأمرين جنباً إلى جنب ......
#حوار
#فوكوياما:
#الدولة
#القومية
#المشكلة
#والحل
#مواجهة
#تحديات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754895
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ ترجمة: محمود الصباغجيلمان: تواجه الحكومات حول العالم ، وخاصة الحكومات الديمقراطية منها، أزمتين مزدوجتين على مستوى الفعالية والشرعية، ويبدو أن هذه الحكومات غير قادرة، بدرجة كبيرة ومتزايدة، على حل مشاكل الكوكب الرئيسية مثل تغير المناخ ووباء كورونا COVID-19، ومن هذه الإخفاقات، تتبعها أزمة شرعية. هل وصلنا إلى نقطة تحتاج فيها الدول إلى تفويض قدر من السلطة إلى نوع من المؤسسات السياسية فوق القومية التي يمكنها معالجة تحديات الكوكب بشكل فعال؟فوكوياما: هذا سؤال مهم. أنا، على الأرجح، من أشد المعجبين بالدولة القومية أكثر منك، وهناك، ثمة، سببان لذلك. ليس الأمر أنني لا أدرك أن هناك هذه التحديات عامي تشمل كوكبنا. لم تكن لدينا حاجة قط إلى تعاون دولي أكبر مما نحن عليه الآن. لكنني كنت دائما أؤيد التعاون بين الدول. تخلق الوحدات فوق القومية التي تتمتع بقوة وسلطة حقيقيتين قضايا صعبة لم يحلها أحد بشكل كامل. وهناك سببان يحددان أهمية بقاء الدولة القومية. يتعلق الأول بالعنف، حيث تحتكر الدولة الاستخدام المشروع للعنف من أجل إنفاذ القوانين والحفاظ على النظام الداخلي والدفاع عن الأمة من الأعداء الخارجيين. تأمل معي ماذا حصل، في الاتحاد الأوروبي، خلال أزمتي اليورو واللاجئين. فمن الناحية النظرية، يعتبر الاتحاد الأوروبي مجتمعاً يمكنه أن يملي قواعد عمل مشتركة. ولكن في اللحظة التي شهدت فيها أي دولة من الدول الأعضاء القوية -أو حتى بعض الدول الأقل قوة، مثل المجر- تحدياً لمصالحها الأساسية من قبل الاتحاد الأوروبي، قالت تلك الدول، "تبا لكم جماعة الاتحاد Fuck you ، سوف لن نلعب معكم بهذه الطريقة". ووقف الاتحاد عاجزاً أمام ذلك لا يملك حولاً وقوة حيال ذلك ليرد على تلك السياسات المنفردة لبعض أعضائه. ولذلك ، أعتقد أن القوة والسلطة سوف يبقيان على مستوى الدولة القومية. أنا لا أرى طريقة يمكن من خلالها تفويض إدارة استخدام العنف إلى هيئة فوق قومية في أي وقت في المستقبل. لن يطور الاتحاد الأوروبي قوة شرطة خاصة به وقدراته التنفيذية. وإذا لم يستطع الاتحاد الأوروبي القيام بذلك، فأنا لا أرى كيف يمكن أن يعمل في أي مكان آخر عند مواجهة مشكلة أخرى. السبب الثاني لأهمية الدولة القومية هو الشرعية الثقافية. تظل الدولة القومية أكبر وحدة سياسية يمكن أن تكون أيضاً وحدة ثقافية، مما يعني أن الناس يعتقدون أن لديهم مجموعة مشتركة من القيم أو التقاليد أو السرديات التاريخية. ولا يمكننا التقليل من أهمية هذه الروايات المشتركة؛ وإذا كان هناك ما يمكن قوله بهذا الصدد، فهو أن هذه الروايات أصبحت قوية جداً، مع صعود النزعة القومية مرة أخرى. ولا أعتقد أنه يمكن أن توجد دولة إذا لم يكن هناك إحساس بالهوية الأساسية التي تجعل مواطنيها يعتقدون أنهم، جميعاً، جزء من نفس الوحدة السياسية. باختصار، لا تزال الحاجة السياسية لوجود مؤسسة متطورة يمكنها السيطرة على العنف والحاجة الثقافية للمجتمع للإيمان بمؤسسات السيطرة، وتلك المؤسسة، لاشك، موجودة في مستوى الدولة القومية. لذا ، إذا كنا سنعالج مشكلات عالمية تخص الكوكب الذي نعيش فيه، فنحن بحاجة بادئ ذي بدء جعل تلك الوحدات [القومية] أن تكون متعاونة، بدلاً من تفويض سلطة قسرية جادة إلى هيئة من مستوى أعلى.جيلمان: غالباً ما يتم إقران مقالتك "نهاية التاريخ" الصادرة في العام 1989 مع كتاب صموئيل هنتنغتون "صراع الحضارات"، كنصوص كلاسيكية حاولت توقع أنواع التحديات التي من المحتمل أن تواجهها العلاقات الدولية في فترة ما بعد الحرب الباردة. لكنني لطالما شعرت بضرورة قراءة هذين الأمرين جنباً إلى جنب ......
#حوار
#فوكوياما:
#الدولة
#القومية
#المشكلة
#والحل
#مواجهة
#تحديات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754895
الحوار المتمدن
محمود الصباغ - حوار مع فوكوياما: الدولة القومية هي المشكلة والحل في مواجهة تحديات الكوكب
مرزوق الحلالي : الاحتباس الحراري: الحكومات جزء من المشكلة البيئية وليست جزءًا من الحل
#الحوار_المتمدن
#مرزوق_الحلالي إن الطبقات الحاكمة مذنبة بتقاعسها بفعل عدم تحركها اتجاه المناخ، بل انها أسوأ من ذلك. إنها مذنبة ومسؤولة عن السياسات التطويعية الشرسة التي تفاقم الأزمة - لاعتقادها أنها ستطيع أن تطوع الواقع بإرادتها. وبالتالي، لا داعي لمناشدة هؤلاء لبذل إي مجهود، بدلاً من ذلك، يجب أن يكون الشروع، من قاعدة المجتمع، بإعادة تحديد طرق حياتنا و وطبيعة احتياجاتنا. كتوحيد المقاومة ضد حوسبة العمل والحياة اليومية على سبيل المثال.منذ نهاية عام 2018، أصبحت فكرة أن الحكومات في جميع أنحاء العالم لا تفعل ما يكفي لمكافحة الاحتباس الحراري ظل موضوعًا للنقاش العام. هذه الفكرة هي أساس إطلاق الإجراء القانوني من طرف منظمات بيئية غير حكومية والتي أدرجت تحت الشعار المذهل "قضية القرن".إنها مضمون صرخة الشابة السويدية ، "غريتا ثونبرج" – (1) Greta Thunberg - التي حظيت بتغطية إعلامية كبيرة. وهذا بدوره شكل السبب الرئيسي للمظاهرات المتكررة لمئات الآلاف من الناس، وخاصة طلاب المدارس الثانوية والجامعات ، الذين كانوا يسيرون في مسيرات غفيرة من أجل المناخ في المدن الغربية منذ ديسمبر الماضي._________ (1) من مواليد 3 يناير 2003 ، في ستوكهولم بالسويد ، ناشطة بيئية سويدية تناضل من أجل معالجة مشكلة تغير المناخ ، وأسست في 2018 حركة تُعرف باسم "أيام الجمعة من أجل المستقبل" و تسمى أيضًا "إضراب المدرس_____________ يجب أن مساءلة المجتمع والمؤسسات الكبرى التي تهيمن عليه.إن الوضع غريب حقا: المزيد والمزيد من الناس يقولون إنهم يناضلون "من أجل المناخ"، ويطالبون الدول بالمشاركة بنشاط أكبر وجدي في هذه "المعركة". هذا المطلب، أول ما يعنيه أنه يعني طبعا أنهم يريدون سلطة عامة تحميهم من استبداد المصالح الخاصة، الذي يقودنا إلى كارثة. هذا مطلب مشروع لا محالة، لكنه يعكس نوعا من العمى عن أداء المجتمع الحالي والدور الذي تلعبه الدولة فيه. وعليه وجبت إعادة التأكيد على أنه لا يمكن لعمل النشطاء أن يكون له التأثير الفعلي من أجل الحد من التدهور المناخي والإيكولوجي المؤلم دون التشكيك بعمق في المجتمع والمؤسسات الرئيسية التي تهيمن عليه.إن مصدر الاحتباس الحراري ، مثل الانقراض الهائل للأنواع الحية ، يكمن في الأداء العادي للمجتمع الصناعي: مجتمع ظهر قبل قرنين من الزمان ، إذ لا يمكن لمنطق نموه والحاجة إلى المكننة والتوق إلى المزيد من النفود إلا أن يؤدي إلى تفاقم التدمير «المستدام" بالفعل وإلى تعميق الأضرار بالبيئة الطبيعية. تلعب الحكومات دورًا مركزيًا في تفاقم أزمة المناخ.على الرغم من الإنذارات التي أثارتها العقول النيرة في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي ، فإن نهب البيئة الحيوية ظل ف جنونيا على امتداد عدة عقود، كما ظلت الحكومات تلعب دورًا مركزيًا في قلب هذا السباق المحموم - سيما عندما تنكر خطورة الموقف عندما تشعر بالقلق وتعلن عن ذلك بصوت عالٍ وفي واضحة النهار. كما أن الفضيحة البيئية للطاقات المتجددة هي بلا شك أنجح توضيح لحقيقة أن الدول تفعل ما يكفي بالفعل باسم الاحتباس الحراري: إنها تتصرف في الاتجاه الخاطئ ، بالتمام والكمال، أي تتمسك بالسعي لتحقيق النمو بوسائل متنوعة، وهذا في الوقت الذي كان عليها أن النمط التنموي المعتمد. فالمشكل الجوهري يكمن في طبيعة هذا النمط في حد ذاته ولن يكون كافيا استبدال آليات ووسائل وأدوات لإبقاء طبيعته الجوهرية كما هي. هذا هو لب المشكل.فهل سبق أن سمعنا رئيس دولة يقول إنه يجب كبح تطور النقل الجوي؟ولكن بدلاً من الخوض في هذا الموضوع الموث ......
#الاحتباس
#الحراري:
#الحكومات
#المشكلة
#البيئية
#وليست
#جزءًا
#الحل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757039
#الحوار_المتمدن
#مرزوق_الحلالي إن الطبقات الحاكمة مذنبة بتقاعسها بفعل عدم تحركها اتجاه المناخ، بل انها أسوأ من ذلك. إنها مذنبة ومسؤولة عن السياسات التطويعية الشرسة التي تفاقم الأزمة - لاعتقادها أنها ستطيع أن تطوع الواقع بإرادتها. وبالتالي، لا داعي لمناشدة هؤلاء لبذل إي مجهود، بدلاً من ذلك، يجب أن يكون الشروع، من قاعدة المجتمع، بإعادة تحديد طرق حياتنا و وطبيعة احتياجاتنا. كتوحيد المقاومة ضد حوسبة العمل والحياة اليومية على سبيل المثال.منذ نهاية عام 2018، أصبحت فكرة أن الحكومات في جميع أنحاء العالم لا تفعل ما يكفي لمكافحة الاحتباس الحراري ظل موضوعًا للنقاش العام. هذه الفكرة هي أساس إطلاق الإجراء القانوني من طرف منظمات بيئية غير حكومية والتي أدرجت تحت الشعار المذهل "قضية القرن".إنها مضمون صرخة الشابة السويدية ، "غريتا ثونبرج" – (1) Greta Thunberg - التي حظيت بتغطية إعلامية كبيرة. وهذا بدوره شكل السبب الرئيسي للمظاهرات المتكررة لمئات الآلاف من الناس، وخاصة طلاب المدارس الثانوية والجامعات ، الذين كانوا يسيرون في مسيرات غفيرة من أجل المناخ في المدن الغربية منذ ديسمبر الماضي._________ (1) من مواليد 3 يناير 2003 ، في ستوكهولم بالسويد ، ناشطة بيئية سويدية تناضل من أجل معالجة مشكلة تغير المناخ ، وأسست في 2018 حركة تُعرف باسم "أيام الجمعة من أجل المستقبل" و تسمى أيضًا "إضراب المدرس_____________ يجب أن مساءلة المجتمع والمؤسسات الكبرى التي تهيمن عليه.إن الوضع غريب حقا: المزيد والمزيد من الناس يقولون إنهم يناضلون "من أجل المناخ"، ويطالبون الدول بالمشاركة بنشاط أكبر وجدي في هذه "المعركة". هذا المطلب، أول ما يعنيه أنه يعني طبعا أنهم يريدون سلطة عامة تحميهم من استبداد المصالح الخاصة، الذي يقودنا إلى كارثة. هذا مطلب مشروع لا محالة، لكنه يعكس نوعا من العمى عن أداء المجتمع الحالي والدور الذي تلعبه الدولة فيه. وعليه وجبت إعادة التأكيد على أنه لا يمكن لعمل النشطاء أن يكون له التأثير الفعلي من أجل الحد من التدهور المناخي والإيكولوجي المؤلم دون التشكيك بعمق في المجتمع والمؤسسات الرئيسية التي تهيمن عليه.إن مصدر الاحتباس الحراري ، مثل الانقراض الهائل للأنواع الحية ، يكمن في الأداء العادي للمجتمع الصناعي: مجتمع ظهر قبل قرنين من الزمان ، إذ لا يمكن لمنطق نموه والحاجة إلى المكننة والتوق إلى المزيد من النفود إلا أن يؤدي إلى تفاقم التدمير «المستدام" بالفعل وإلى تعميق الأضرار بالبيئة الطبيعية. تلعب الحكومات دورًا مركزيًا في تفاقم أزمة المناخ.على الرغم من الإنذارات التي أثارتها العقول النيرة في الستينيات والسبعينيات من القرن الماضي ، فإن نهب البيئة الحيوية ظل ف جنونيا على امتداد عدة عقود، كما ظلت الحكومات تلعب دورًا مركزيًا في قلب هذا السباق المحموم - سيما عندما تنكر خطورة الموقف عندما تشعر بالقلق وتعلن عن ذلك بصوت عالٍ وفي واضحة النهار. كما أن الفضيحة البيئية للطاقات المتجددة هي بلا شك أنجح توضيح لحقيقة أن الدول تفعل ما يكفي بالفعل باسم الاحتباس الحراري: إنها تتصرف في الاتجاه الخاطئ ، بالتمام والكمال، أي تتمسك بالسعي لتحقيق النمو بوسائل متنوعة، وهذا في الوقت الذي كان عليها أن النمط التنموي المعتمد. فالمشكل الجوهري يكمن في طبيعة هذا النمط في حد ذاته ولن يكون كافيا استبدال آليات ووسائل وأدوات لإبقاء طبيعته الجوهرية كما هي. هذا هو لب المشكل.فهل سبق أن سمعنا رئيس دولة يقول إنه يجب كبح تطور النقل الجوي؟ولكن بدلاً من الخوض في هذا الموضوع الموث ......
#الاحتباس
#الحراري:
#الحكومات
#المشكلة
#البيئية
#وليست
#جزءًا
#الحل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757039
الحوار المتمدن
مرزوق الحلالي - الاحتباس الحراري: الحكومات جزء من المشكلة البيئية وليست جزءًا من الحل
فهد المضحكي : لماذا ثقافة التقدم هي المشكلة والحل؟
#الحوار_المتمدن
#فهد_المضحكي التقدم كما تحدث عنه د. محمد كمال مصطفى في كتابه «ثقافة التقدم - المشكلة والحل» هو تحقيق السبق والتفوق، وهو يحتاج إلى رؤية، والرؤية هي القدرة على التميز بين النجاح والفشل، والتخلف هو الفشل، والنجاح هو التقدم الذي يحتاج إلى إدارة فاعلة تحققه لأن الإدارة هي المسؤولية عن تحقيق الأهداف بأعلى قدر من الإشباع، وهي أعلى درجات الابتكار الاجتماعي الذي يتحقق التقدم من خلاله. والثقافة باعتبارها رؤية الإنسان للعالم، وهي نوع من الطرق والأساليب التى يتبعها لكي يكسب حياته وآماله وتطلعاته معنى، وأيضا باعتبارها تمثل إنسانية الإنسان وصراعه من اجل تجاوز الواقع الإنساني إلى واقع أفضل، هذا الواقع الأفضل السبيل إليه هو التقدم.. ومن هنا تكمن اهمية الثقافة وعلاقتها بالتقدم.. في أنها تعني صراع الإنسان من أجل تجاوز الواقع نحو واقع أفضل. ثقافة التقدم، في رأيه، هي حالة من النضج المعرفي يستبعد فيها العقل اللامعقول، ويعيد صياغة هذا الواقع في صورة يقبلها العقل ولا يبتعد في نفس الوقت عن معطيات المتاح والممكن، بل ربما يخضع المستحيل لقدرات وطاقات العقل والإبداع والابتكار والبحث، لأن التقدم يحتاج إلى إرادة التغيير او بالمعنى الأدق يحتاج إلى قوة دافعة، فإن الثقافة التي تلازمه والتي تحيط به، هي ثقافة التقدم التي تقوم على إرادة الانتصار على معوقات الحياة باستخدام العقل كملكة للتاويل والتفسير القائم على العلم.. كسبيل لتجاوز الواقع بإحداث الواقع الأفضل الذي نسعى إليه وهو ما يعني التقدم.. الذي لا يمكن أن نحققه ونصل إليه، إلا إذا تمثلناه كصورة عقلية تستند إلى كل ما أنجزه العقل الإنساني الجمعي متمثلاً في التقدم العلمي والتكنولوجي. إرادة الانتصار على معوقات الحياة باستخدام العقل ثقافة.. يقابلها الاستسلام للأمر الواقع وقبوله ثقافة، الأولى هي جزء من ثقافة التقدم، والثانية هي ثقافة أيضا تعوق التقدم.. ثقافة التقدم هي القوة الدافعة للتقدم.. هي الحل لتجاوز الواقع الحالي المعاش بكل مشاكله وسلبياته، وثقافة الاستسلام والاستسهال والتوكل التي تعوق التقدم تبحث عن حلول المشاكل في الماضي.. فلا أعمال للعقل بالتفكير في تحليل وتفكيك المشاكل، ولكن بحث في الماضي عن حلول في مشاكل مشابهة سابقة.. لكن في ثقافة التقدم لا تستمد المعايير والمقاييس من الماضي.. ولكن تستمد من افضل ما تحقق في الحاضر الذي خضع للتحليل التشخيص والتوصيف الدقيق.. ففي ثقافة التقدم يكون هناك إيمان عميق بأنه لاثبات لحركة الأشياء والكائنات فهي في حركة دائمة وفي تغيير دائم، وما كان في الماضي هو خلاف ما هو في الواقع.فثقافة التقدم تؤمن أن التغيير لا يتوقف لكنه قد يتراجع للخلف مقارنة بمعايير الزمن الحالي، وأن التراجع هو التخلف أو التأخر عمن يسايرون متغيرات الحاضر.. في ثقافة التقدم لا يمكن أن يحدث التراجع لأن من ينظرون إلى القادم لابد وأن تكون نظرتهم إليه على أنه سيكون أعلى درجة بل درجات من الماضي، وأن تكون مقاييس هذا العلو مستمدة من أفضل المعاصرين.. لأن المعاصرة تعني التزامن مع متغيرات العصر أو الزمن الحالي.. ففي ثقافة التقدم أنت تعيش في إطار آخر ما أنجزته البشرية تتفاعل معها وتضيف إليها.. هذا هو جوهر ثقافة التقدم.. وإما وإن تعيش في معطيات ازمان مضت فهذه هي ثقافة التخلف، وهذه هي مشكلة التقدم.. فثقافة التقدم هي الحل لإحداث التقدم لأنها القوة الدافعة له.. وثقافة التخلف هي عكس ثقافة التقدم لأنها تحجب وتمنع القوة الدافعة لحدوث التقدم. لذلك، كما يقول المؤلف، كان عنوان هذا الكتاب، هو ثقافة التقدم هي المشكلة والحل.. هي المشكلة عندما يوجد نقيضها وعكس ......
#لماذا
#ثقافة
#التقدم
#المشكلة
#والحل؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758182
#الحوار_المتمدن
#فهد_المضحكي التقدم كما تحدث عنه د. محمد كمال مصطفى في كتابه «ثقافة التقدم - المشكلة والحل» هو تحقيق السبق والتفوق، وهو يحتاج إلى رؤية، والرؤية هي القدرة على التميز بين النجاح والفشل، والتخلف هو الفشل، والنجاح هو التقدم الذي يحتاج إلى إدارة فاعلة تحققه لأن الإدارة هي المسؤولية عن تحقيق الأهداف بأعلى قدر من الإشباع، وهي أعلى درجات الابتكار الاجتماعي الذي يتحقق التقدم من خلاله. والثقافة باعتبارها رؤية الإنسان للعالم، وهي نوع من الطرق والأساليب التى يتبعها لكي يكسب حياته وآماله وتطلعاته معنى، وأيضا باعتبارها تمثل إنسانية الإنسان وصراعه من اجل تجاوز الواقع الإنساني إلى واقع أفضل، هذا الواقع الأفضل السبيل إليه هو التقدم.. ومن هنا تكمن اهمية الثقافة وعلاقتها بالتقدم.. في أنها تعني صراع الإنسان من أجل تجاوز الواقع نحو واقع أفضل. ثقافة التقدم، في رأيه، هي حالة من النضج المعرفي يستبعد فيها العقل اللامعقول، ويعيد صياغة هذا الواقع في صورة يقبلها العقل ولا يبتعد في نفس الوقت عن معطيات المتاح والممكن، بل ربما يخضع المستحيل لقدرات وطاقات العقل والإبداع والابتكار والبحث، لأن التقدم يحتاج إلى إرادة التغيير او بالمعنى الأدق يحتاج إلى قوة دافعة، فإن الثقافة التي تلازمه والتي تحيط به، هي ثقافة التقدم التي تقوم على إرادة الانتصار على معوقات الحياة باستخدام العقل كملكة للتاويل والتفسير القائم على العلم.. كسبيل لتجاوز الواقع بإحداث الواقع الأفضل الذي نسعى إليه وهو ما يعني التقدم.. الذي لا يمكن أن نحققه ونصل إليه، إلا إذا تمثلناه كصورة عقلية تستند إلى كل ما أنجزه العقل الإنساني الجمعي متمثلاً في التقدم العلمي والتكنولوجي. إرادة الانتصار على معوقات الحياة باستخدام العقل ثقافة.. يقابلها الاستسلام للأمر الواقع وقبوله ثقافة، الأولى هي جزء من ثقافة التقدم، والثانية هي ثقافة أيضا تعوق التقدم.. ثقافة التقدم هي القوة الدافعة للتقدم.. هي الحل لتجاوز الواقع الحالي المعاش بكل مشاكله وسلبياته، وثقافة الاستسلام والاستسهال والتوكل التي تعوق التقدم تبحث عن حلول المشاكل في الماضي.. فلا أعمال للعقل بالتفكير في تحليل وتفكيك المشاكل، ولكن بحث في الماضي عن حلول في مشاكل مشابهة سابقة.. لكن في ثقافة التقدم لا تستمد المعايير والمقاييس من الماضي.. ولكن تستمد من افضل ما تحقق في الحاضر الذي خضع للتحليل التشخيص والتوصيف الدقيق.. ففي ثقافة التقدم يكون هناك إيمان عميق بأنه لاثبات لحركة الأشياء والكائنات فهي في حركة دائمة وفي تغيير دائم، وما كان في الماضي هو خلاف ما هو في الواقع.فثقافة التقدم تؤمن أن التغيير لا يتوقف لكنه قد يتراجع للخلف مقارنة بمعايير الزمن الحالي، وأن التراجع هو التخلف أو التأخر عمن يسايرون متغيرات الحاضر.. في ثقافة التقدم لا يمكن أن يحدث التراجع لأن من ينظرون إلى القادم لابد وأن تكون نظرتهم إليه على أنه سيكون أعلى درجة بل درجات من الماضي، وأن تكون مقاييس هذا العلو مستمدة من أفضل المعاصرين.. لأن المعاصرة تعني التزامن مع متغيرات العصر أو الزمن الحالي.. ففي ثقافة التقدم أنت تعيش في إطار آخر ما أنجزته البشرية تتفاعل معها وتضيف إليها.. هذا هو جوهر ثقافة التقدم.. وإما وإن تعيش في معطيات ازمان مضت فهذه هي ثقافة التخلف، وهذه هي مشكلة التقدم.. فثقافة التقدم هي الحل لإحداث التقدم لأنها القوة الدافعة له.. وثقافة التخلف هي عكس ثقافة التقدم لأنها تحجب وتمنع القوة الدافعة لحدوث التقدم. لذلك، كما يقول المؤلف، كان عنوان هذا الكتاب، هو ثقافة التقدم هي المشكلة والحل.. هي المشكلة عندما يوجد نقيضها وعكس ......
#لماذا
#ثقافة
#التقدم
#المشكلة
#والحل؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758182
الحوار المتمدن
فهد المضحكي - لماذا ثقافة التقدم هي المشكلة والحل؟
اريان علي احمد : كيفية فهم المشكلة التروتسكية؟ الجزء الاول
#الحوار_المتمدن
#اريان_علي_احمد بصفته ناقدًا لبيروقراطية ستالين ، كان تروتسكي جزءًا من الحركة الثورية البلشفية التي كانت غير راضية عن ظاهرة البيروقراطية داخل الحزب والدولة وأرادت تغيير الواقع البيروقراطي الذي ظهر بعد الثورة. لكن تروتسكي وافق على جميع مبادئ اشتراكية الدولة باستثناء بيروقراطية ستالين ،. إن مشكلة تروتسكي ليست مع ديكتاتورية الحزب ، ورأسمالية الدولة ، وسياسة NIP ، ولكن ، على حد تعبيره ، مع "دعم الدولة لكولاك (1923-1928) الذي كان تهديدًا قاتلاً لمستقبل الاشتراكية ، ولكن البيروقراطية ، التي يدعمها إن فهم البرجوازية الصغيرة تروتسكي هو أن سياسة ستالين الاقتصادية لما بعد اللينينية كانت تتجاهل تصنيع البلاد ودعم الفلاحين الأغنياء ، وبالتالي إحياء البرجوازية الصغيرة وتصبح دعمًا طبقيًا لبيروقراطية ستالين وهذا هزم البروليتاريا الصناعية ، وبالتالي المعارضة البلشفية ، التي تعتمد على هذه البروليتاريا الصناعية ، هزمها ستالين والبيروقراطية! على الرغم من أن هذا يظهر تفسيرا طبقيًا لتطور السياسة الاقتصادية الجديدة، مما يدل على إحياء البرجوازية الريفية وضعف البروليتاريا الصناعية، منذ عام 1928، عندما بدأت سياسة الخطة الخمسية للتصنيع الروسية في الظهور. السبب الرئيسي هو أن تروتسكي والمعارضة اليسارية للستالينية لم يعتمدوا على بديل سياسي واقتصادي آخر من شأنه أن يقود العمال الروس منذ ثورة أكتوبر إلى ترسيخ سلطة العمال وخلق اشتراكية تحت لجان المصانع وجعل السوفييتات، النقابات العمالية وجميع فئات الطبقة العاملة أصحاب القوة السياسية والاقتصادية الحقيقية في الاتحاد السوفيتي. في المؤتمر العاشر، عارض تروتسكي كلاً من الفصائل غير الرسمية لـ "المعارضة العمالية" و "الوسط الديمقراطي" ودعم سياسة لينين لتطهير الحزب من تلك الفصائل وأعضاء العمال الذين لم ينفذوا أوامر ضد الحزب " المعارضة العمالية خرجت بشعارات خطيرة. لقد خلقت صنمًا للمبادئ الديمقراطية ووضعت حقوق العمال في انتخاب الممثلين فوق الحزب، مما أضعف العلاقة بين تروتسكي والمعارضة اليسارية التي يمثلها مع النقابات والمجالس التجارية، والتي كانت الأساس الطبقي للحزب. النضال ضد البيروقراطية صوتت غالبية البلاشفة لصالح قرار ضد الدور المباشر للنقابات العمالية والسوفييتات في الإنتاج. والفرق بين البرنامجين واضح للغاية: الأول يتبع مراقبة العمل والثاني يتبع السيطرة الرأسمالية على الدولة. الثورة العمالية لتصبح المؤسسة القديمة للدولة البرجوازية بدون ذلك، لا يمكن أن يبدأ أي تطور للاشتراكية، فالدعامات البيروقراطية التي تحافظ على العلاقة بين النظام الملكي والديمقراطيات البرجوازية مع مصالح ملاك الأراضي والرأسماليين. إنه مكسور في روسيا. من المؤكد أن النضال ضد البيروقراطية لم ينته بعد. تنظيم جميع العمال في النقابات العمالية: يجب أن تصبح النقابة بشكل منهجي جهاز الإدارة الاقتصادية بينما رفض المؤتمر العاشر للحزب ادعاء فصيل "المعارضة العمالية" بأن الحزب قد انحرف عن برنامج عام 1919، أقر لينين في قراره "حول دور وواجبات النقابات العمالية" وبالتالي في حالة النقابات العمالية. تظل الكثير من وسائل الإنتاج في أيدي الدولة البروليتارية. "لكن التغييرات هي تراجع، حيث يسمح ويتطور التجارة والرأسمالية. وهذا يؤدي حتما إلى حقيقة أن مجالس إدارة هذه المؤسسات تعارض العمال العاملين في هذه المؤسسات ". هذه السياسة الاقتصادية الجديدة تجعل الدولة رأسمالية والمصنع مديرًا رأسماليًا فرديًا ضد العمال. تم انتزاعها من أيدي النقابات العمالية كأجهزة اقتصادية وتم تسليمها إلى مدير رأسمالي حكومي فردي جاء ......
#كيفية
#المشكلة
#التروتسكية؟
#الجزء
#الاول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763461
#الحوار_المتمدن
#اريان_علي_احمد بصفته ناقدًا لبيروقراطية ستالين ، كان تروتسكي جزءًا من الحركة الثورية البلشفية التي كانت غير راضية عن ظاهرة البيروقراطية داخل الحزب والدولة وأرادت تغيير الواقع البيروقراطي الذي ظهر بعد الثورة. لكن تروتسكي وافق على جميع مبادئ اشتراكية الدولة باستثناء بيروقراطية ستالين ،. إن مشكلة تروتسكي ليست مع ديكتاتورية الحزب ، ورأسمالية الدولة ، وسياسة NIP ، ولكن ، على حد تعبيره ، مع "دعم الدولة لكولاك (1923-1928) الذي كان تهديدًا قاتلاً لمستقبل الاشتراكية ، ولكن البيروقراطية ، التي يدعمها إن فهم البرجوازية الصغيرة تروتسكي هو أن سياسة ستالين الاقتصادية لما بعد اللينينية كانت تتجاهل تصنيع البلاد ودعم الفلاحين الأغنياء ، وبالتالي إحياء البرجوازية الصغيرة وتصبح دعمًا طبقيًا لبيروقراطية ستالين وهذا هزم البروليتاريا الصناعية ، وبالتالي المعارضة البلشفية ، التي تعتمد على هذه البروليتاريا الصناعية ، هزمها ستالين والبيروقراطية! على الرغم من أن هذا يظهر تفسيرا طبقيًا لتطور السياسة الاقتصادية الجديدة، مما يدل على إحياء البرجوازية الريفية وضعف البروليتاريا الصناعية، منذ عام 1928، عندما بدأت سياسة الخطة الخمسية للتصنيع الروسية في الظهور. السبب الرئيسي هو أن تروتسكي والمعارضة اليسارية للستالينية لم يعتمدوا على بديل سياسي واقتصادي آخر من شأنه أن يقود العمال الروس منذ ثورة أكتوبر إلى ترسيخ سلطة العمال وخلق اشتراكية تحت لجان المصانع وجعل السوفييتات، النقابات العمالية وجميع فئات الطبقة العاملة أصحاب القوة السياسية والاقتصادية الحقيقية في الاتحاد السوفيتي. في المؤتمر العاشر، عارض تروتسكي كلاً من الفصائل غير الرسمية لـ "المعارضة العمالية" و "الوسط الديمقراطي" ودعم سياسة لينين لتطهير الحزب من تلك الفصائل وأعضاء العمال الذين لم ينفذوا أوامر ضد الحزب " المعارضة العمالية خرجت بشعارات خطيرة. لقد خلقت صنمًا للمبادئ الديمقراطية ووضعت حقوق العمال في انتخاب الممثلين فوق الحزب، مما أضعف العلاقة بين تروتسكي والمعارضة اليسارية التي يمثلها مع النقابات والمجالس التجارية، والتي كانت الأساس الطبقي للحزب. النضال ضد البيروقراطية صوتت غالبية البلاشفة لصالح قرار ضد الدور المباشر للنقابات العمالية والسوفييتات في الإنتاج. والفرق بين البرنامجين واضح للغاية: الأول يتبع مراقبة العمل والثاني يتبع السيطرة الرأسمالية على الدولة. الثورة العمالية لتصبح المؤسسة القديمة للدولة البرجوازية بدون ذلك، لا يمكن أن يبدأ أي تطور للاشتراكية، فالدعامات البيروقراطية التي تحافظ على العلاقة بين النظام الملكي والديمقراطيات البرجوازية مع مصالح ملاك الأراضي والرأسماليين. إنه مكسور في روسيا. من المؤكد أن النضال ضد البيروقراطية لم ينته بعد. تنظيم جميع العمال في النقابات العمالية: يجب أن تصبح النقابة بشكل منهجي جهاز الإدارة الاقتصادية بينما رفض المؤتمر العاشر للحزب ادعاء فصيل "المعارضة العمالية" بأن الحزب قد انحرف عن برنامج عام 1919، أقر لينين في قراره "حول دور وواجبات النقابات العمالية" وبالتالي في حالة النقابات العمالية. تظل الكثير من وسائل الإنتاج في أيدي الدولة البروليتارية. "لكن التغييرات هي تراجع، حيث يسمح ويتطور التجارة والرأسمالية. وهذا يؤدي حتما إلى حقيقة أن مجالس إدارة هذه المؤسسات تعارض العمال العاملين في هذه المؤسسات ". هذه السياسة الاقتصادية الجديدة تجعل الدولة رأسمالية والمصنع مديرًا رأسماليًا فرديًا ضد العمال. تم انتزاعها من أيدي النقابات العمالية كأجهزة اقتصادية وتم تسليمها إلى مدير رأسمالي حكومي فردي جاء ......
#كيفية
#المشكلة
#التروتسكية؟
#الجزء
#الاول
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763461
الحوار المتمدن
اريان علي احمد - كيفية فهم المشكلة التروتسكية؟ ( الجزء الاول )
اريان علي احمد : كيفية فهم المشكلة التروتسكية ؟ الجزء الثاني
#الحوار_المتمدن
#اريان_علي_احمد أثار تروتسكي مشكلة ديكتاتورية الحزب الداخلية ، لكنه لم يجد سبب هذه الديكتاتورية في نموذج اشتراكية الدولة وديكتاتورية الحزب. قال في منفاه: "إذا نظرنا إلى دولة عمالية حيث لا يُسمح لأعضاء الحزب الحاكم بجمع رأس المال ، فإننا نرى أن الاختلافات تعود أولاً إلى العمل ثم إلى الاختلافات الاجتماعية". الاختلافات الطبقية ولكن الاجتماعية ". في تفسيره لظهور هذا الاختلاف الاجتماعي في الدولة السوفيتية ، يستنتج تروتسكي أن "الاستيلاء على السلطة لا يغير فقط موقف البروليتاريا تجاه الطبقات الأخرى ، بل يغير أيضًا البنية الداخلية لمشكلة البروليتاريا يكمن في هذا الفكر والسياسة. التقييد الذي رآه في البلشفية في شكل اشتراكية الدولة ، على الرغم من مشاكل وتناقضات نظام الدولة الاشتراكية هذا مع الاشتراكية الحقيقية. لكنه لا يزال يرى المشكلة ليس في النموذج بل في مظاهرها الضارة. حتى عندما يقول إن برنامج الحزب ، الذي فسر ظهور البيروقراطية على أنه جهل إداري للجماهير والصعوبات التي سببتها الحرب ، اقترح توصيات سياسية عارية للتغلب على "الاضطرابات البيروقراطية" ، مثل انتخاب وإقالة جميع المسؤولين في أي مكان. ساد الاعتقاد أن هذا النهج من شأنه أن يجعل المسؤولين عمالاً مهنيين بسيطين ، وبعد أن أصبح رئيساً ، ستختفي الدولة تدريجياً دون ضوضاء على الرغم من حقيقة أن ما يسود في روسيا هو ديكتاتورية حزبية تحافظ على نظام رأسمالية الدولة ، فإن تروتسكي ، بسبب فهمه لاشتراكية الدولة ، يعتبر الدولة السوفيتية مزيجًا من الاشتراكية والرأسمالية ، لذلك يقترح ثورة سياسية من قبل المعارضة. لتصحيح هذه الأخطاء البيروقراطية التي ارتكبتها الستالينية. سبب آخر لهيمنة هذه البيروقراطية هو نظرية "تطبيق الاشتراكية في بلد واحد. هذا يبرر فشل اشتراكية الدولة في روسيا. أي البقاء في نفس النموذج ولكن عالميًا ، وليس محليًا ، هو الحل. باختصار ، على الرغم من أهمية ظهور تروتسكي كناقد لبيروقراطية ستالين ، فإن هذه الحركة الشيوعية لم تستطع تغيير الحركة الشيوعية والعمالية لأنها بقيت في نفس نموذج اشتراكية الدولة البلشفية. المشكلة هي عدم وجود بديل ثوري آخر للرأسمالي. النظام. على مستوى الأممية ، كانت هناك مرة أخرى حركة طائفية في الحركة الشيوعية في بداية إنشاء الأممية الثالثة ، وكانت الشيوعية ، التي انفصلت عن الأممية الثانية منذ الحرب العالمية الأولى ، هي أساس قبول الأحزاب. هنا يتم رسم هوية الأممية الثالثة على عكس الأممية الثانية والأجنحة اليمنى والوسطى لتلك الأممية يتنافسان من الدرجة الأولى وهذا مخالف لمبادئ الأممية العمالية الأولى التي كانت مبادئ نضال الطبقة بأسرها ومنظماتها ضد الرأسمالية ، بغض النظر عن آرائهم وتكتيكاتهم السياسية. هذه الطائفية الأحادية التفكير ، التي تقبل السلطة البلشفية ، أصبحت فيما بعد محور ما تبقى من الأممية الثالثة باستثناء حماية المصالح الروسية. في استمرار هذا الاتجاه ، أصبحت الأممية الرابعة لتروتسكي معارضة للستالينية ، واعتمدت الأممية والحركة الشيوعية هذا الشكل الطائفي الذي لا يزال يميز التروتسكيين والماركسيين واللينينيين والحكميين والماويين وجميع أشكال الشيوعية المعاصرة. يهدف هذا النموذج إلى وضع الحدود النظرية والسياسية والتكتيكية للمجموعات والأحزاب الشيوعية ببرامج وأطر تنظيمية تحت مسمى تمثيل الطبقة العاملة ، وبقية الطبقة تقع خارج هذه المجموعات والأحزاب وفق هذه المعايير. التروتسكية جزء من تاريخ الصين وحركتنا ، التي تواجه نفس المشاكل التاريخية مثل الشيوعية. كان لهذه الحركة مكانها كجزء من الحركة النقدية للرأس ......
#كيفية
#المشكلة
#التروتسكية
#الجزء
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763784
#الحوار_المتمدن
#اريان_علي_احمد أثار تروتسكي مشكلة ديكتاتورية الحزب الداخلية ، لكنه لم يجد سبب هذه الديكتاتورية في نموذج اشتراكية الدولة وديكتاتورية الحزب. قال في منفاه: "إذا نظرنا إلى دولة عمالية حيث لا يُسمح لأعضاء الحزب الحاكم بجمع رأس المال ، فإننا نرى أن الاختلافات تعود أولاً إلى العمل ثم إلى الاختلافات الاجتماعية". الاختلافات الطبقية ولكن الاجتماعية ". في تفسيره لظهور هذا الاختلاف الاجتماعي في الدولة السوفيتية ، يستنتج تروتسكي أن "الاستيلاء على السلطة لا يغير فقط موقف البروليتاريا تجاه الطبقات الأخرى ، بل يغير أيضًا البنية الداخلية لمشكلة البروليتاريا يكمن في هذا الفكر والسياسة. التقييد الذي رآه في البلشفية في شكل اشتراكية الدولة ، على الرغم من مشاكل وتناقضات نظام الدولة الاشتراكية هذا مع الاشتراكية الحقيقية. لكنه لا يزال يرى المشكلة ليس في النموذج بل في مظاهرها الضارة. حتى عندما يقول إن برنامج الحزب ، الذي فسر ظهور البيروقراطية على أنه جهل إداري للجماهير والصعوبات التي سببتها الحرب ، اقترح توصيات سياسية عارية للتغلب على "الاضطرابات البيروقراطية" ، مثل انتخاب وإقالة جميع المسؤولين في أي مكان. ساد الاعتقاد أن هذا النهج من شأنه أن يجعل المسؤولين عمالاً مهنيين بسيطين ، وبعد أن أصبح رئيساً ، ستختفي الدولة تدريجياً دون ضوضاء على الرغم من حقيقة أن ما يسود في روسيا هو ديكتاتورية حزبية تحافظ على نظام رأسمالية الدولة ، فإن تروتسكي ، بسبب فهمه لاشتراكية الدولة ، يعتبر الدولة السوفيتية مزيجًا من الاشتراكية والرأسمالية ، لذلك يقترح ثورة سياسية من قبل المعارضة. لتصحيح هذه الأخطاء البيروقراطية التي ارتكبتها الستالينية. سبب آخر لهيمنة هذه البيروقراطية هو نظرية "تطبيق الاشتراكية في بلد واحد. هذا يبرر فشل اشتراكية الدولة في روسيا. أي البقاء في نفس النموذج ولكن عالميًا ، وليس محليًا ، هو الحل. باختصار ، على الرغم من أهمية ظهور تروتسكي كناقد لبيروقراطية ستالين ، فإن هذه الحركة الشيوعية لم تستطع تغيير الحركة الشيوعية والعمالية لأنها بقيت في نفس نموذج اشتراكية الدولة البلشفية. المشكلة هي عدم وجود بديل ثوري آخر للرأسمالي. النظام. على مستوى الأممية ، كانت هناك مرة أخرى حركة طائفية في الحركة الشيوعية في بداية إنشاء الأممية الثالثة ، وكانت الشيوعية ، التي انفصلت عن الأممية الثانية منذ الحرب العالمية الأولى ، هي أساس قبول الأحزاب. هنا يتم رسم هوية الأممية الثالثة على عكس الأممية الثانية والأجنحة اليمنى والوسطى لتلك الأممية يتنافسان من الدرجة الأولى وهذا مخالف لمبادئ الأممية العمالية الأولى التي كانت مبادئ نضال الطبقة بأسرها ومنظماتها ضد الرأسمالية ، بغض النظر عن آرائهم وتكتيكاتهم السياسية. هذه الطائفية الأحادية التفكير ، التي تقبل السلطة البلشفية ، أصبحت فيما بعد محور ما تبقى من الأممية الثالثة باستثناء حماية المصالح الروسية. في استمرار هذا الاتجاه ، أصبحت الأممية الرابعة لتروتسكي معارضة للستالينية ، واعتمدت الأممية والحركة الشيوعية هذا الشكل الطائفي الذي لا يزال يميز التروتسكيين والماركسيين واللينينيين والحكميين والماويين وجميع أشكال الشيوعية المعاصرة. يهدف هذا النموذج إلى وضع الحدود النظرية والسياسية والتكتيكية للمجموعات والأحزاب الشيوعية ببرامج وأطر تنظيمية تحت مسمى تمثيل الطبقة العاملة ، وبقية الطبقة تقع خارج هذه المجموعات والأحزاب وفق هذه المعايير. التروتسكية جزء من تاريخ الصين وحركتنا ، التي تواجه نفس المشاكل التاريخية مثل الشيوعية. كان لهذه الحركة مكانها كجزء من الحركة النقدية للرأس ......
#كيفية
#المشكلة
#التروتسكية
#الجزء
#الثاني
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763784
الحوار المتمدن
اريان علي احمد - كيفية فهم المشكلة التروتسكية ؟ ( الجزء الثاني)
احمد الخالصي : النظام الرئاسي... الحل المشكلة
#الحوار_المتمدن
#احمد_الخالصي أحمد الخالصيباتت جملة (النظام الرئاسي هو الحل) ومنذ مدة، تحتل جميع الأحاديث التي يتناولها المواطن، حينما يتم التطرق لوضع البلد، وهو طرح مفروض على الرؤية الشعبية، والفرض يتأتى من جملة من الأسباب، بعضها لها بعد تاريخي ممتد، وبعض الأخر متعلق بالمرحلة الزمنية الراهنة.وهذا الحل نراه مشكلة مضاعفة إذا تسنى تطبيقه بالأصل، وحاليًا مستبعد ذلك، وحتى لو تم الأمر بمثل ما يتم طرحه حاليًا، فسيكون حالة مشوهة وهجينة عن ذاتية النظام كشكل قائم، فالواقع السياسي وما يرتبط به من نسيج اجتماعي ملحق، لا يساعد بالمرة على تطبيق مثل هكذا طروحات حاليًا، فلا الساسة الكرد ومثلهم السنة يوافقون على مثل ذلك، ومن المعروف إن النظام السياسي الحالي، قد بني على توافقات الأمزجة السياسية الثلاث، ومن ثم فأن الكيفية التي تجري بها الطروحات، ضمن الجو العام، ستتشكل ضمن التوافقية لما ذُكر، والذي بدوره يقودنا إلى الحقيقة الواقعية التي يجب إن يتم التذكير بها، ألا وهي (الفيتو) كسلاح سياسي تملكه جميع الأطراف الرئيسية، أي إن أي صيغة يجب إن تمر في إطار هذا المعادلة، وبالنسبة للعامل الاجتماعي الملحق، فطبقًا لهذا المفترض الحاصل، فإنه مقسم بيئيًا على هذه المعادلة، مما يعني إن أي تحرك جماهيري، سيكون محكومًا بإنه حراك فئوي، لا يتصل بالبيئات الأُخرى، والمصاديق على ذلك واضحة، ولعل آخرها الاحتجاجات التي حصلت في 2019، ورفض الطرفين المذكورين للمطالب التي تمخضت عنها الاحتجاجات في وقتها، باعتبار البيئة التي جرت ضمنها، كانت محدودة، ضمن نسق جغرافي معين، مما يعني استبعاد الامتداد والاتصال سوى على مستوى التحرك، أو المطالبات, ومهما أُدعي بغير ذلك، فأن التقسيم السياسي يفرض عليها الفئوية مسبقًا وكما أسلفنا، وهذا هي أهم الأسباب المرحلية التي إذا لم تحول دون تحقيق هذا الطرح، فحتما أنها ستحوله إلى شكل نظمي هجين لا يمتلك من ذاتيته سوى الاسم، فلا يمكن لنا تخيل رئيس بصلاحيات مقتصرة، وممنوعة من الامتداد، بحاكمية النسق السياسي والاجتماعي الفئوي.لكن لو افترضنا تجاوز كل ذلك، وهو غير مستحيل، فما الخطورة في ذلك؟،أن الخطورة الكامنة، هي منطلقة من ذهنية المجتمع ككل، والتي ولدت نتيجة حقب زمنية متعاقبة، جعلته في دائرة من العنف، وفوضوى متأزمة بشكل متكرر، حضرت بكل التحولات التي جرت على شكل الحكم، وتمظهراته المرتبطة به، مما يعني رسوخ ضرورة القوى، كضابط أوحد للخروج من هذه الحالة، وهذا يعني توليدات مستمرة للدكتاتورية، وخير دليل على ما نقول، الحالة المتواجدة، من الرغبة في العودة إلى النظام المقبور، وقد تجد هذه الحالة حاضرة حتى في ضحايا ذلك الحكم، وما يعزز من هذا الاتجاه، تحزب بعض الجماهير وانتمائها إلى شخصيات حالية، من واعز القوى، دون إنكار الأسباب الأخرى، وقد كتبنا بشكل أوسع عن هذا الموضوع في مقالنا السابق (توماس هوبز في العراق).في الختام فأن ما نعانيه ليست مسألة تقع ضمن منطقة التنظير فقط, لكي يتم التشبث في خياراته, بل هي أعمق تتجذر في نواحي عدة, كما أن التركيز على هذا الأمر دون غيره, يقع ضمن ما يمكن أن نطلق عليه القفز بالزانة على الأسفلت. ......
#النظام
#الرئاسي...
#الحل
#المشكلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765482
#الحوار_المتمدن
#احمد_الخالصي أحمد الخالصيباتت جملة (النظام الرئاسي هو الحل) ومنذ مدة، تحتل جميع الأحاديث التي يتناولها المواطن، حينما يتم التطرق لوضع البلد، وهو طرح مفروض على الرؤية الشعبية، والفرض يتأتى من جملة من الأسباب، بعضها لها بعد تاريخي ممتد، وبعض الأخر متعلق بالمرحلة الزمنية الراهنة.وهذا الحل نراه مشكلة مضاعفة إذا تسنى تطبيقه بالأصل، وحاليًا مستبعد ذلك، وحتى لو تم الأمر بمثل ما يتم طرحه حاليًا، فسيكون حالة مشوهة وهجينة عن ذاتية النظام كشكل قائم، فالواقع السياسي وما يرتبط به من نسيج اجتماعي ملحق، لا يساعد بالمرة على تطبيق مثل هكذا طروحات حاليًا، فلا الساسة الكرد ومثلهم السنة يوافقون على مثل ذلك، ومن المعروف إن النظام السياسي الحالي، قد بني على توافقات الأمزجة السياسية الثلاث، ومن ثم فأن الكيفية التي تجري بها الطروحات، ضمن الجو العام، ستتشكل ضمن التوافقية لما ذُكر، والذي بدوره يقودنا إلى الحقيقة الواقعية التي يجب إن يتم التذكير بها، ألا وهي (الفيتو) كسلاح سياسي تملكه جميع الأطراف الرئيسية، أي إن أي صيغة يجب إن تمر في إطار هذا المعادلة، وبالنسبة للعامل الاجتماعي الملحق، فطبقًا لهذا المفترض الحاصل، فإنه مقسم بيئيًا على هذه المعادلة، مما يعني إن أي تحرك جماهيري، سيكون محكومًا بإنه حراك فئوي، لا يتصل بالبيئات الأُخرى، والمصاديق على ذلك واضحة، ولعل آخرها الاحتجاجات التي حصلت في 2019، ورفض الطرفين المذكورين للمطالب التي تمخضت عنها الاحتجاجات في وقتها، باعتبار البيئة التي جرت ضمنها، كانت محدودة، ضمن نسق جغرافي معين، مما يعني استبعاد الامتداد والاتصال سوى على مستوى التحرك، أو المطالبات, ومهما أُدعي بغير ذلك، فأن التقسيم السياسي يفرض عليها الفئوية مسبقًا وكما أسلفنا، وهذا هي أهم الأسباب المرحلية التي إذا لم تحول دون تحقيق هذا الطرح، فحتما أنها ستحوله إلى شكل نظمي هجين لا يمتلك من ذاتيته سوى الاسم، فلا يمكن لنا تخيل رئيس بصلاحيات مقتصرة، وممنوعة من الامتداد، بحاكمية النسق السياسي والاجتماعي الفئوي.لكن لو افترضنا تجاوز كل ذلك، وهو غير مستحيل، فما الخطورة في ذلك؟،أن الخطورة الكامنة، هي منطلقة من ذهنية المجتمع ككل، والتي ولدت نتيجة حقب زمنية متعاقبة، جعلته في دائرة من العنف، وفوضوى متأزمة بشكل متكرر، حضرت بكل التحولات التي جرت على شكل الحكم، وتمظهراته المرتبطة به، مما يعني رسوخ ضرورة القوى، كضابط أوحد للخروج من هذه الحالة، وهذا يعني توليدات مستمرة للدكتاتورية، وخير دليل على ما نقول، الحالة المتواجدة، من الرغبة في العودة إلى النظام المقبور، وقد تجد هذه الحالة حاضرة حتى في ضحايا ذلك الحكم، وما يعزز من هذا الاتجاه، تحزب بعض الجماهير وانتمائها إلى شخصيات حالية، من واعز القوى، دون إنكار الأسباب الأخرى، وقد كتبنا بشكل أوسع عن هذا الموضوع في مقالنا السابق (توماس هوبز في العراق).في الختام فأن ما نعانيه ليست مسألة تقع ضمن منطقة التنظير فقط, لكي يتم التشبث في خياراته, بل هي أعمق تتجذر في نواحي عدة, كما أن التركيز على هذا الأمر دون غيره, يقع ضمن ما يمكن أن نطلق عليه القفز بالزانة على الأسفلت. ......
#النظام
#الرئاسي...
#الحل
#المشكلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765482
الحوار المتمدن
احمد الخالصي - النظام الرئاسي... الحل المشكلة
فلاح أمين الرهيمي : حلّ المشكلة العراقية من خلال حلّ البرلمان
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي إن المشكلة العراقية تتمحور في ثلاثة محاور : 1) الإطار التنسيقي : بعد رفع التيار الصدري راية الإصلاح والتغيير بعد فشل ثورة الجوع والغضب التشرينية التي حققت إقالة رئيس الوزراء والانتخابات المبكرة التي أدت نتائجها إلى فوز التيار الصدري بأغلبية أصوات النواب وأصبح من حقه تأليف الحكومة العراقية الجديدة إلا أن الإطار التنسيقي بذل جهود غير اعتيادية عن طريق الترهيب والترغيب واستطاع تكوين الثلث المعطل الذي أدى إلى إفشال كتلة (إنقاذ الوطن) المكونة من التيار الصدري والحزب الديمقراطي الكردستاني ونواب رئيس مجلس النواب والمتحالفين معه والإفشال الثاني عندما استخدم الإطار التنسيقي السلاح والفصائل في إفشال المظاهرات والعصيانات السلمية التي قام بها التيار والجماهير المتحالفة معه في احتلال البرلمان وإقامة خيم العصيان به.لقد أصبح للإطار التنسيقي مكسبين الأول : الأكثرية النيابية في مجلس النواب والثاني : ترشيح رئيس الوزراء (السوداني مرشح المالكي) لمنصب رئيس الوزراء. أصبح الآن الباب مفتوح أمام الإطار عقد البرلمان والموافقة على ترشيح السوداني لمنصب رئيس الوزراء وهو ما يعني فرض الأمر الواقع مرفوض. 2) التيار الصدري : بعد فشله في تحقيق الفوز بمنصب رئيس الوزراء بعد أن خذله ناكري الجميل في تحقيق تجاوز الثلثين .. لجأ التيار الصدري إلى جماهير الشعب الواسعة عن طريق التظاهر السلمي في تحقيق مشروعه الإصلاحي عن طريق حل البرلمان وإجراء انتخابات جديدة تحقق الفوز الأكبر للتيار والقوى المتجحفلة معها وهو ما يحقق طموح ورغبات التيار الصدري والشارع العراقي إلا أن الإطار التنسيقي لجأ إلى الفصائل المسلحة في التصدي وإفشال مشروع التيار والقوى الوطنية ونشبت معارك في المنطقة الخضراء ومناطق أخرى من بغداد والمحافظات وذهب ضحايا الاصطدامات ثلاثة وعشرون شهيداً وحوالي ثلاثمائة وثمانون جريح أغلبهم من أنصار التيار الصدري والجيش والقوى الأخرى نتيجة التصدي للمظاهرات السلمية وقصف المنطقة الخضراء بالصواريخ. 3) الحكومة العراقية : لقد اتخذت الحكومة العراقية موقف الحياد واللجوء كعادتها إلى تشكيل اللجان التحقيقية. النتيجة : بعد أن لجأ السيد مقتدى الصدر إلى إيقاف التظاهرات والعصيان السلميان وقرر سحبهما من المنطقة الخضراء واللجوء إلى التهدئة والحوار بين الكتل المختلفة أما نتائجها على الشكل التالي : 1- إن التيار الصدري والقوى المتحالفة معها تعرضت إلى الخذلان والفشل مرتين الأولى إفشال المشروع الإصلاحي بالثلث المعطل والثاني تصدي الإطار التنسيقي واستعمال السلاح الحي وسقوط ضحايا شهداء وجرحى مما أدى إلى إفشال مشروع التيار الصدري ومظاهراته وعصيانه السلميان وسوف يجعل التيار الصدري رافضاً أي مشروع اتفاق وسطي مع الإطار التنسيقي لأن هذين الفشلين سببا (كسر عظم) وجرح عميق لا يمكن علاجه بالمفاوضات والتفاهم والجلوس وتشكيل حكومة مع الإطار التنسيقي. 2- الإطار التنسيقي يعتبر أن الكرة في ملعبه فهو الآن يمتلك الأكثرية البرلمانية ومن حقه تأليف الحكومة كما أن لديه رئيس وزراء (السوداني) مما يجعل هذه المكاسب كقوة وثقل إلى جانب الإطار التنسيقي الذي سوف تكون في صالحه ولا يمكن للإطار التنازل عنها وفي كل الأحوال سوف تعطي هذه المكاسب قوة وحجة لصالح الإطار وربما لا يتنازل عنها .. مما يجعل التفاوض والحوار صعباً جداً لأنه لا يمكن للتيار الصدري نسيان سلبه وحرمانه من المكاسب التي حققها بالانتخابات المبكرة ولا يمكن أن ينسى ويتجاهل شهدائه وجرحاه .. ومن الأفضل والحلول الصائبة أن يكون الشعب هو الفاصل من خلال حل مجلس الن ......
#المشكلة
#العراقية
#خلال
#البرلمان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767148
#الحوار_المتمدن
#فلاح_أمين_الرهيمي إن المشكلة العراقية تتمحور في ثلاثة محاور : 1) الإطار التنسيقي : بعد رفع التيار الصدري راية الإصلاح والتغيير بعد فشل ثورة الجوع والغضب التشرينية التي حققت إقالة رئيس الوزراء والانتخابات المبكرة التي أدت نتائجها إلى فوز التيار الصدري بأغلبية أصوات النواب وأصبح من حقه تأليف الحكومة العراقية الجديدة إلا أن الإطار التنسيقي بذل جهود غير اعتيادية عن طريق الترهيب والترغيب واستطاع تكوين الثلث المعطل الذي أدى إلى إفشال كتلة (إنقاذ الوطن) المكونة من التيار الصدري والحزب الديمقراطي الكردستاني ونواب رئيس مجلس النواب والمتحالفين معه والإفشال الثاني عندما استخدم الإطار التنسيقي السلاح والفصائل في إفشال المظاهرات والعصيانات السلمية التي قام بها التيار والجماهير المتحالفة معه في احتلال البرلمان وإقامة خيم العصيان به.لقد أصبح للإطار التنسيقي مكسبين الأول : الأكثرية النيابية في مجلس النواب والثاني : ترشيح رئيس الوزراء (السوداني مرشح المالكي) لمنصب رئيس الوزراء. أصبح الآن الباب مفتوح أمام الإطار عقد البرلمان والموافقة على ترشيح السوداني لمنصب رئيس الوزراء وهو ما يعني فرض الأمر الواقع مرفوض. 2) التيار الصدري : بعد فشله في تحقيق الفوز بمنصب رئيس الوزراء بعد أن خذله ناكري الجميل في تحقيق تجاوز الثلثين .. لجأ التيار الصدري إلى جماهير الشعب الواسعة عن طريق التظاهر السلمي في تحقيق مشروعه الإصلاحي عن طريق حل البرلمان وإجراء انتخابات جديدة تحقق الفوز الأكبر للتيار والقوى المتجحفلة معها وهو ما يحقق طموح ورغبات التيار الصدري والشارع العراقي إلا أن الإطار التنسيقي لجأ إلى الفصائل المسلحة في التصدي وإفشال مشروع التيار والقوى الوطنية ونشبت معارك في المنطقة الخضراء ومناطق أخرى من بغداد والمحافظات وذهب ضحايا الاصطدامات ثلاثة وعشرون شهيداً وحوالي ثلاثمائة وثمانون جريح أغلبهم من أنصار التيار الصدري والجيش والقوى الأخرى نتيجة التصدي للمظاهرات السلمية وقصف المنطقة الخضراء بالصواريخ. 3) الحكومة العراقية : لقد اتخذت الحكومة العراقية موقف الحياد واللجوء كعادتها إلى تشكيل اللجان التحقيقية. النتيجة : بعد أن لجأ السيد مقتدى الصدر إلى إيقاف التظاهرات والعصيان السلميان وقرر سحبهما من المنطقة الخضراء واللجوء إلى التهدئة والحوار بين الكتل المختلفة أما نتائجها على الشكل التالي : 1- إن التيار الصدري والقوى المتحالفة معها تعرضت إلى الخذلان والفشل مرتين الأولى إفشال المشروع الإصلاحي بالثلث المعطل والثاني تصدي الإطار التنسيقي واستعمال السلاح الحي وسقوط ضحايا شهداء وجرحى مما أدى إلى إفشال مشروع التيار الصدري ومظاهراته وعصيانه السلميان وسوف يجعل التيار الصدري رافضاً أي مشروع اتفاق وسطي مع الإطار التنسيقي لأن هذين الفشلين سببا (كسر عظم) وجرح عميق لا يمكن علاجه بالمفاوضات والتفاهم والجلوس وتشكيل حكومة مع الإطار التنسيقي. 2- الإطار التنسيقي يعتبر أن الكرة في ملعبه فهو الآن يمتلك الأكثرية البرلمانية ومن حقه تأليف الحكومة كما أن لديه رئيس وزراء (السوداني) مما يجعل هذه المكاسب كقوة وثقل إلى جانب الإطار التنسيقي الذي سوف تكون في صالحه ولا يمكن للإطار التنازل عنها وفي كل الأحوال سوف تعطي هذه المكاسب قوة وحجة لصالح الإطار وربما لا يتنازل عنها .. مما يجعل التفاوض والحوار صعباً جداً لأنه لا يمكن للتيار الصدري نسيان سلبه وحرمانه من المكاسب التي حققها بالانتخابات المبكرة ولا يمكن أن ينسى ويتجاهل شهدائه وجرحاه .. ومن الأفضل والحلول الصائبة أن يكون الشعب هو الفاصل من خلال حل مجلس الن ......
#المشكلة
#العراقية
#خلال
#البرلمان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767148
الحوار المتمدن
فلاح أمين الرهيمي - حلّ المشكلة العراقية من خلال حلّ البرلمان
عصام محمد جميل مروة : هل المشكلة شخصية ألرئيس في لبنان
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة كثيرون هم من يعتقدون في لبنان بإن الهم الاول في شق طريق صعب وشاق وهو على ما يبدو في إزاحة الغيمة التي ظللت و لُبِدَت اجواء لبنان منذ قدوم ووصول الجنرال المخلوع ميشال عون الذي تم نفيهِ الى باريس مباشرة بعد ما اصبح الوضع السياسي حينها يصل الى مستوى غير مقبول وأُتخذ قراراً دولياً وعربياً واقليميا لإيقاف نزيف الحرب الاهلية اللبنانية التي دامت اكثر من 15 عاماً منذُ عهد الرئيس سليمان فرنجية . وبالمناسبة هو جد المرشح القوى الذي يذهب حزب الله في طرحهِ دون محاذير محلية واقليمية ، وربما دولية حسب مقررات اتفاقات فينا وترسيم الحدود البحرية بين إسرائيل ولبنان عبر الوسيط ""آموس هاكشتاين "" ، الذي يلتقى بالسياسيين اللبنانين مباشرة وذهابه عبر بوابة الناقورة مباشرة لتقديم اخر محصلات لقاءاته مع قادة من لبنان ومن خط الممانعة والمقاومة حسب دراسات علنية وليس بها اية ريبة في إخفاء ما يتم التداول بهِ وذات اهمية موضوع الرئاسة ، التي تبدو مهددة في صيغة الفراغ المُحتمل . والغير مقبول وربما يكون اخر بحث محتمل حول قدوم رئيس مُتفق عليه لبنانيًا اولاً واخيراً ، وليس مفروضاً لا بالوصاية ، كما كان طيلة فترة ما بعد الحرب الاهلية وصولاً الى تقديم خدمة اسرائلية مجانية بعد طرد منظمة التحرير الفلسطينية من لبنان عام "" 1982 "" ، ووصول قوات شارون الى بيروت وتم تنصيب ""ألرئيس بشير الجميل "" ، الذي صعد نجمه نتيجة العداء الغير مقبول لوجود المكون الفلسطيني والسوري في لبنان بعد طردهم مَنْ بلادهم والقضية طويلة ولا تحتاج الى ابحاث !؟. و أُغتيل نتيجة مواقفه الوطنية لاحقاً بعد رفضهِ توقيع اتفاق نهاريا مع مناحيم بيغين !؟.من المتعارف عليه ان الحرب الاهلية اللبنانية كانت اندلعت تحت حكم وعهد الرئيس سليمان فرنجية منذ عام "" 1970- 1976 - وحينها قبل نهاية ولايته بقليل في 13- نيسان - 1975 "" ، برزت الاحداث تأخذ لبنان مع كل ازمة سياسية وفراغ لإملاء سدة الرئاسة حسب رؤية جيران لبنان وهم كثر ولهم تأثير وتدخل مباشر في تعيين وإختيار الرئيس العتيد ، سوريا وتركيا ومصر وفرنسا وبريطانيا والمملكة العربية السعودية والامارات العربية المتحدة وايران واسرائيل . اليوم جميعهم متفوقون في مبادرتهم و تباريهم ومبارزتهم المباشرة والغير مباشرة في حصد اكبر تجمع لبناني حولهم لقبول رئيسهم الغير مصنوع في لبنان ، مهما كانت التداخلات في غير محلها وجعل المجتمع اللبناني قادر على ايصال رئيس خالص يقسم على"" الانجيل والقرآن والدستور "" ، معاً فهو كاذب ومنافق وافاق يعمل بغير ضميرهِ وحدوده فقط لإسترضاء من اتى به الى سدة الرئاسة في قصر بعبدا ، الذي يبدو "" الحج الاول والاخير لكل ماروني طامح الى حكم لبنان""، حسب ما ورد ويرد في ميثاق الدستور الاعور والمزيف والذي لا يستفيد منه شعب لبنان على كل انتماءاتهم الطائفية والمذهبية ، وحتى على مستوى المدني والشعبي ليس هناك من يؤكد ان الرضى الوطني كان على مستوى متطلبات الشعب العظيم الذي ما إن يخرج من ازمة حتى يقع في هول اقبح من سابقاتهِ في الفساد الذي يلبسه ساسة لبنان منذ التأسيس القاتم سواداً عام لبنان الكبير ""1920 "" ، الذي قزم شعبهِ وارداه صريعاً وقتيلاًً ، مهام طالت عقود الرحلة الساقطة التي ارهقت شعب لبنان منذ حروبهِ ذات الطابع الطائفي المشين والمذهبي العقيم ، وربما المحاصصات والحزبية التي قد تكون مساهمة مباشرة في تطيَّير لبنان عن خارطة "" 10452 كلم مربع "" ، التي ايلة الى التقسيم الواقع اساساً في العقول وفي النفوس وحتى في النصوص . حيث اصبح الكلام عن الفيدرالية المركزية وسواها من تقسيمات م ......
#المشكلة
#شخصية
#ألرئيس
#لبنان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767488
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة كثيرون هم من يعتقدون في لبنان بإن الهم الاول في شق طريق صعب وشاق وهو على ما يبدو في إزاحة الغيمة التي ظللت و لُبِدَت اجواء لبنان منذ قدوم ووصول الجنرال المخلوع ميشال عون الذي تم نفيهِ الى باريس مباشرة بعد ما اصبح الوضع السياسي حينها يصل الى مستوى غير مقبول وأُتخذ قراراً دولياً وعربياً واقليميا لإيقاف نزيف الحرب الاهلية اللبنانية التي دامت اكثر من 15 عاماً منذُ عهد الرئيس سليمان فرنجية . وبالمناسبة هو جد المرشح القوى الذي يذهب حزب الله في طرحهِ دون محاذير محلية واقليمية ، وربما دولية حسب مقررات اتفاقات فينا وترسيم الحدود البحرية بين إسرائيل ولبنان عبر الوسيط ""آموس هاكشتاين "" ، الذي يلتقى بالسياسيين اللبنانين مباشرة وذهابه عبر بوابة الناقورة مباشرة لتقديم اخر محصلات لقاءاته مع قادة من لبنان ومن خط الممانعة والمقاومة حسب دراسات علنية وليس بها اية ريبة في إخفاء ما يتم التداول بهِ وذات اهمية موضوع الرئاسة ، التي تبدو مهددة في صيغة الفراغ المُحتمل . والغير مقبول وربما يكون اخر بحث محتمل حول قدوم رئيس مُتفق عليه لبنانيًا اولاً واخيراً ، وليس مفروضاً لا بالوصاية ، كما كان طيلة فترة ما بعد الحرب الاهلية وصولاً الى تقديم خدمة اسرائلية مجانية بعد طرد منظمة التحرير الفلسطينية من لبنان عام "" 1982 "" ، ووصول قوات شارون الى بيروت وتم تنصيب ""ألرئيس بشير الجميل "" ، الذي صعد نجمه نتيجة العداء الغير مقبول لوجود المكون الفلسطيني والسوري في لبنان بعد طردهم مَنْ بلادهم والقضية طويلة ولا تحتاج الى ابحاث !؟. و أُغتيل نتيجة مواقفه الوطنية لاحقاً بعد رفضهِ توقيع اتفاق نهاريا مع مناحيم بيغين !؟.من المتعارف عليه ان الحرب الاهلية اللبنانية كانت اندلعت تحت حكم وعهد الرئيس سليمان فرنجية منذ عام "" 1970- 1976 - وحينها قبل نهاية ولايته بقليل في 13- نيسان - 1975 "" ، برزت الاحداث تأخذ لبنان مع كل ازمة سياسية وفراغ لإملاء سدة الرئاسة حسب رؤية جيران لبنان وهم كثر ولهم تأثير وتدخل مباشر في تعيين وإختيار الرئيس العتيد ، سوريا وتركيا ومصر وفرنسا وبريطانيا والمملكة العربية السعودية والامارات العربية المتحدة وايران واسرائيل . اليوم جميعهم متفوقون في مبادرتهم و تباريهم ومبارزتهم المباشرة والغير مباشرة في حصد اكبر تجمع لبناني حولهم لقبول رئيسهم الغير مصنوع في لبنان ، مهما كانت التداخلات في غير محلها وجعل المجتمع اللبناني قادر على ايصال رئيس خالص يقسم على"" الانجيل والقرآن والدستور "" ، معاً فهو كاذب ومنافق وافاق يعمل بغير ضميرهِ وحدوده فقط لإسترضاء من اتى به الى سدة الرئاسة في قصر بعبدا ، الذي يبدو "" الحج الاول والاخير لكل ماروني طامح الى حكم لبنان""، حسب ما ورد ويرد في ميثاق الدستور الاعور والمزيف والذي لا يستفيد منه شعب لبنان على كل انتماءاتهم الطائفية والمذهبية ، وحتى على مستوى المدني والشعبي ليس هناك من يؤكد ان الرضى الوطني كان على مستوى متطلبات الشعب العظيم الذي ما إن يخرج من ازمة حتى يقع في هول اقبح من سابقاتهِ في الفساد الذي يلبسه ساسة لبنان منذ التأسيس القاتم سواداً عام لبنان الكبير ""1920 "" ، الذي قزم شعبهِ وارداه صريعاً وقتيلاًً ، مهام طالت عقود الرحلة الساقطة التي ارهقت شعب لبنان منذ حروبهِ ذات الطابع الطائفي المشين والمذهبي العقيم ، وربما المحاصصات والحزبية التي قد تكون مساهمة مباشرة في تطيَّير لبنان عن خارطة "" 10452 كلم مربع "" ، التي ايلة الى التقسيم الواقع اساساً في العقول وفي النفوس وحتى في النصوص . حيث اصبح الكلام عن الفيدرالية المركزية وسواها من تقسيمات م ......
#المشكلة
#شخصية
#ألرئيس
#لبنان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767488
الحوار المتمدن
عصام محمد جميل مروة - هل المشكلة شخصية ألرئيس في لبنان
عماد عبد اللطيف سالم : الدولة و القطاع الخاص وسياسات التشغيل في العراق: أبعاد المشكلة وإشكالية الدور 2003-2021
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم الدولة و القطاع الخاص وسياسات التشغيل في العراق: أبعاد المشكلة وإشكالية الدور(2003-2021) المقدمةإنّ هناك ثلاث عوامل "تقليدية" وحاسمة، تتحكّم في قدرة وإمكانية القطاع الخاص على تشغيل قوة العمل العاطلة، وعلى الإستخدام الأفضل للموارد الإقتصادية الأخرى، وهي: الدولة، وبيئة ممارسة الأعمال(وهي ليست اقتصادية فقط، بل سياسية ومجتمعية وقِيَميّة ايضاً)، والقطاع الخاص ذاته(بطبيعته وخصائصه وسماته الأساسيّة).. وهذه العوامل جميعها غير مؤاتية الآن، وتمارسُ دوراً سلبياً في هذه "العملية" لأسباب كثيرة ستتم الإشارة إلى أهمها في سياق هذا البحث.إن التصدي لمشكلة البطالة والتشغيل في العراق يتطلب العمل بآليات تنفيذ تأخذ بنظر الأعتبار إمكانات ومحددات عمل القطاع الخاص في بيئة أعمال معينة، وضمن إشتراطات مرحلة معينة، هي مرحلة الانتقال من الاقتصاد المركزي إلى إقتصاد السو ق. فلا يمكن التعويل إلى الأبد على قيام القطاع العام بتشغيل نسبة من العاطلين عن العمل، مع تضاؤل هذه النسبة عاما بعد آخر، بسبب تزايد أعداد الداخلين الجدد إلى سوق العمل( بفعل المعدلات المرتفعة لنمو السكان، وارتفاع وتيرة الهجرة من الريف إلى المدينة، وزيادة مخرجات التعليم، وغيرها من الأسباب).. مما يفرض مهام ومسؤوليات ضخمة على قطاع هشّ ومتواضع الأمكانات ومستنزَف، كالقطاع الخاص في العراق.من جانب آخر لا تشكل بيئة ممارسة الأعمال في العراق عنصراً جاذباً للقطاع الخاص الأجنبي. لهذا كله فأن من الصعب مطالبة قطاع "محلّي"، كالقطاع الخاص العراقي، بتبني سياسات تشغيل طموحة(يتطلبها حجم البطالة، ومعدّلاتها المرتفعة في الاقتصاد العراقي)، في حين يعاني هذا القطاع ذاته من ضعف الدور، و إلتباس الوظيفة، وهشاشة بنية العمل، وإختلالها، على مدى عقود طويلة. أن نمط التشغيل الحالي هو انعكاس للبنية الاقتصادية-القطاعية، والخصائص التقنية والتنظيمية للاقتصاد العراقي. وهذا النمط مبدِّد للموارد الإقتصادية(النفطية أساساً الآن)، من خلال استيعاب جزء يسير من إجمالي العاطلين في فرص متدنية الإنتاجية(بل وعديمة الإنتاجية في الغالب)، بدلاً من استخدام هذه الموارد في إنجاز تنمية حقيقية تتيح فرص تشغيل متزايدة ومستدامة.لقد تدهورت جميع مؤشرات نمو القطاعات الإنتاجية(بشكلٍ عام) منذ عام 1990. وبعد عام 2003 تعرض ما تبقى من النشاط الخاص الى ضغوطات ومعيقات داخلية وخارجية أدت الى انحسار كبير في قدرته على التشغيل، في ذات الوقت الذي تفاقمت فيه معدلات البطالة المقنّعة في القطاع الحكومي.• وهكذا فأننا لم نحافظ لا على قدرات التنظيم البيروقراطية – المركزية السابقة، التي نجحت الى حد ما في استيعاب جزء من قوة العمل(بمعدّل إنتاجية مقبول اقتصادياً)، ولا على ديناميكية القطاع الخاص الذي وجد نفسه ضائعاً في خضم عملية "تحوّل" (لم تنجز إلى الآن، وقد لا تُنجَز أبداً)، وهي عملية الإنتقال من الاقتصاد المركزي الى أقتصاد السوق.. تماماً مثل تلك "العملية" التي لم تُنجّز طيلة سبعينَ عاماً(وقد لا تُنجَز أبداً)، وهي عملية"الإنتقال" التي طالت، واستطالت، أكثر ممّا يجب، من نمط الإنتاج "شبه الإقطاعي"المُتخلِّف، إلى نمط إنتاجي أكثر تطورّاً منه(مهما كان توصيف ذلك "النمط"، أو ذلك"النظام")... وهذا يعني أن دور الدولة في التشغيل بعد عام 2003( وبالذات في القطاعات ِالمُنتِجة من الإقتصاد،(وهي قطاعات التنمية الحقيقية) قد تراجع كثيراً، بينما لم يتمكن القطاع الخاص(المحلي والأجنبي) من ملء الفراغ .• وفي حين لم تتمكن الدولة (بكل إمكاناتها) من مواجهة تحديات تشغيل ثلثي الس ......
#الدولة
#القطاع
#الخاص
#وسياسات
#التشغيل
#العراق:
#أبعاد
#المشكلة
#وإشكالية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767510
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم الدولة و القطاع الخاص وسياسات التشغيل في العراق: أبعاد المشكلة وإشكالية الدور(2003-2021) المقدمةإنّ هناك ثلاث عوامل "تقليدية" وحاسمة، تتحكّم في قدرة وإمكانية القطاع الخاص على تشغيل قوة العمل العاطلة، وعلى الإستخدام الأفضل للموارد الإقتصادية الأخرى، وهي: الدولة، وبيئة ممارسة الأعمال(وهي ليست اقتصادية فقط، بل سياسية ومجتمعية وقِيَميّة ايضاً)، والقطاع الخاص ذاته(بطبيعته وخصائصه وسماته الأساسيّة).. وهذه العوامل جميعها غير مؤاتية الآن، وتمارسُ دوراً سلبياً في هذه "العملية" لأسباب كثيرة ستتم الإشارة إلى أهمها في سياق هذا البحث.إن التصدي لمشكلة البطالة والتشغيل في العراق يتطلب العمل بآليات تنفيذ تأخذ بنظر الأعتبار إمكانات ومحددات عمل القطاع الخاص في بيئة أعمال معينة، وضمن إشتراطات مرحلة معينة، هي مرحلة الانتقال من الاقتصاد المركزي إلى إقتصاد السو ق. فلا يمكن التعويل إلى الأبد على قيام القطاع العام بتشغيل نسبة من العاطلين عن العمل، مع تضاؤل هذه النسبة عاما بعد آخر، بسبب تزايد أعداد الداخلين الجدد إلى سوق العمل( بفعل المعدلات المرتفعة لنمو السكان، وارتفاع وتيرة الهجرة من الريف إلى المدينة، وزيادة مخرجات التعليم، وغيرها من الأسباب).. مما يفرض مهام ومسؤوليات ضخمة على قطاع هشّ ومتواضع الأمكانات ومستنزَف، كالقطاع الخاص في العراق.من جانب آخر لا تشكل بيئة ممارسة الأعمال في العراق عنصراً جاذباً للقطاع الخاص الأجنبي. لهذا كله فأن من الصعب مطالبة قطاع "محلّي"، كالقطاع الخاص العراقي، بتبني سياسات تشغيل طموحة(يتطلبها حجم البطالة، ومعدّلاتها المرتفعة في الاقتصاد العراقي)، في حين يعاني هذا القطاع ذاته من ضعف الدور، و إلتباس الوظيفة، وهشاشة بنية العمل، وإختلالها، على مدى عقود طويلة. أن نمط التشغيل الحالي هو انعكاس للبنية الاقتصادية-القطاعية، والخصائص التقنية والتنظيمية للاقتصاد العراقي. وهذا النمط مبدِّد للموارد الإقتصادية(النفطية أساساً الآن)، من خلال استيعاب جزء يسير من إجمالي العاطلين في فرص متدنية الإنتاجية(بل وعديمة الإنتاجية في الغالب)، بدلاً من استخدام هذه الموارد في إنجاز تنمية حقيقية تتيح فرص تشغيل متزايدة ومستدامة.لقد تدهورت جميع مؤشرات نمو القطاعات الإنتاجية(بشكلٍ عام) منذ عام 1990. وبعد عام 2003 تعرض ما تبقى من النشاط الخاص الى ضغوطات ومعيقات داخلية وخارجية أدت الى انحسار كبير في قدرته على التشغيل، في ذات الوقت الذي تفاقمت فيه معدلات البطالة المقنّعة في القطاع الحكومي.• وهكذا فأننا لم نحافظ لا على قدرات التنظيم البيروقراطية – المركزية السابقة، التي نجحت الى حد ما في استيعاب جزء من قوة العمل(بمعدّل إنتاجية مقبول اقتصادياً)، ولا على ديناميكية القطاع الخاص الذي وجد نفسه ضائعاً في خضم عملية "تحوّل" (لم تنجز إلى الآن، وقد لا تُنجَز أبداً)، وهي عملية الإنتقال من الاقتصاد المركزي الى أقتصاد السوق.. تماماً مثل تلك "العملية" التي لم تُنجّز طيلة سبعينَ عاماً(وقد لا تُنجَز أبداً)، وهي عملية"الإنتقال" التي طالت، واستطالت، أكثر ممّا يجب، من نمط الإنتاج "شبه الإقطاعي"المُتخلِّف، إلى نمط إنتاجي أكثر تطورّاً منه(مهما كان توصيف ذلك "النمط"، أو ذلك"النظام")... وهذا يعني أن دور الدولة في التشغيل بعد عام 2003( وبالذات في القطاعات ِالمُنتِجة من الإقتصاد،(وهي قطاعات التنمية الحقيقية) قد تراجع كثيراً، بينما لم يتمكن القطاع الخاص(المحلي والأجنبي) من ملء الفراغ .• وفي حين لم تتمكن الدولة (بكل إمكاناتها) من مواجهة تحديات تشغيل ثلثي الس ......
#الدولة
#القطاع
#الخاص
#وسياسات
#التشغيل
#العراق:
#أبعاد
#المشكلة
#وإشكالية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767510
الحوار المتمدن
عماد عبد اللطيف سالم - الدولة و القطاع الخاص وسياسات التشغيل في العراق: أبعاد المشكلة وإشكالية الدور (2003-2021)