عبدالجبار الرفاعي : الدكتور عبد الجبار الرفاعي يفوز بجائزة البطريركية الكلدانية في العراق
#الحوار_المتمدن
#عبدالجبار_الرفاعي فاز المفكرُ العراقي الدكتور عبد الجبار الرفاعي بالجائزة الأولى التي تمنحها البطريركية الكلدانية في العراق لأفضل الأعمال الفكرية المنجزة في سنة2020 . وقدّم الكاردينال لويس روفائيل ساكو الجائزةَ للدكتور عبد الجبار الرفاعي في مقرِّ البطريركية ببغداد، ومنعت ظروفُ جائحة كورونا من إقامة حفلٍ بهذه المناسبة. مُنح الرفاعي هذه الجائزة لإسهامه الفكري الجادّ في ترسيخ القيم الأخلاقية والإنسانية السامية في الدين، وإشاعة ثقافة الحقّ في الاختلاف والتنوع والتعددية، ودوره الرائد في بناء لاهوتٍ إنساني وعلمِ كلامٍ جديد ينشد إيقاظَ القيم الروحية والأخلاقية والجمالية في الدين. وكان #عبدالجبار_الرفاعي قد فاز بعدّة جوائز، منها:1- الجائزة الأولى للإنجاز الثقافي في الدوحة على منجزه الفكري الرائد وآثاره في تأصيل المعرفة وثقافة الحوار وترسيخ القيم السامية للتنوع والتعددية والعيش المشترك، الدوحة - قطر 14 ديسمبر 2017. 2- الدرع الذهبي للحركة الثقافية بأنطلياس في لبنان، لدوره في إغناء المنجز الثقافي في العالم العربي، 1 مارس 2013. 3- اعترافًا بالمهمة التي نهضت بها مجلةُ قضايا إسلامية معاصرة في بناء علم الكلام الجديد وفلسفة الدين باللغة العربية، وبوصفها الدوريةَ الأهمّ المتخصصة في الأديان بالعربية خصّص "المعهد البابوي في روما التابع للفاتيكان" كتابَه السنوي عام 2012 لهذه المجلة. وقضايا إسلامية معاصرة مجلة فكرية فصلية تهتم ببناء فلسفة الدين وعلم الكلام الجديد، أسّسها ويحرّرها عبد الجبار الرفاعي منذ ربع قرن تقريبًا، ومازالت تصدر حتى اليوم. 4- الجائزة الأولى على أطروحته للدكتوراه، في مباراة تنافست فيها أكثر من 200 رسالة وأطروحة جامعية، نظّمها مكتب الشهيد الصدر سنة 2009.5- الجائزة الأولى لكتاب الوحدة الإسلامية في طهران على جهوده في الكتابة والنشر والدعوة للوحدة والعيش معًا في فضاء التنوع والاختلاف، سنة 2005.6- الجائزة الأولى للمؤرخ العلامة حسن الأمين في بيروت على منجزه المعرفي والثقافي، 2003. يذكر أن عبد الجبار الرفاعي من مواليد الرفاعي في محافظة ذي قار في العراق، سنة 1954، وبعد أن تخرج في المعهد الزراعي ببغداد سنة 1975، انخرط في دراسة علوم الدين في الحوزة العلمية في النجف الاشرف سنة 1978، وحضر دراسة المقدّمات وبعض السطوح فيها ، ثم أكمل ما بقي من دراسة السطوح والبحث الخارج في الحوزة العلمية في قم . وتتلمذ في المنطق والنحو والصرف والبلاغة والفقه وأصول الفقه من المقدّمات والسطوح على الشيخ حسين جودة و الشيخ عبد الأمير الساعدي، والشيخ أحمد البهادلي والشيخ هادي آل راضي والشيخ باقر الإيرواني والسيد أحمد المددي. ودرس جزءا من كتاب "تجريد الاعتقاد في علم الكلام" على يد السيد محمد محمد صادق الصدر، وقسما من منظومة السبزواري على السيد مسلم الحلي، والعقائد على الشيخ أحمد البهادلي، في حوزة النجف. كما درس في حوزة قم: بداية الحكمة على الشيخ باقر الإيرواني، ونهاية الحكمة على الشيخ غلام رضا الفياضي، والأسفار الاربعة على الشيخ عبدالله الجوادي الآملي، وتمهيد القواعد لابن تركه، وفصوص الحكم لابن عربي على السيد كمال الحيدري.كذلك حضر دروسَ البحث الخارج في الفقه وأصول الفقه لمدة ثمان سنوات، في حوزة قم، حتى تأهل علميا للاستناد الى نظره الخاص في الاستنباط الفقهي. وحضر دروسَ البحث الخارج عند: السيد محمود الهاشمي الشاهرودي ، والشيخ محمد حسين الوحيد الخراساني ، والسيد أحمد المددي ، والشيخ باقر الايرواني، والشيخ محمد هادي آل راضي. وحصل عبد الجبار الرفاعي على الدكتوراه ......
#الدكتور
#الجبار
#الرفاعي
#يفوز
#بجائزة
#البطريركية
#الكلدانية
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707238
#الحوار_المتمدن
#عبدالجبار_الرفاعي فاز المفكرُ العراقي الدكتور عبد الجبار الرفاعي بالجائزة الأولى التي تمنحها البطريركية الكلدانية في العراق لأفضل الأعمال الفكرية المنجزة في سنة2020 . وقدّم الكاردينال لويس روفائيل ساكو الجائزةَ للدكتور عبد الجبار الرفاعي في مقرِّ البطريركية ببغداد، ومنعت ظروفُ جائحة كورونا من إقامة حفلٍ بهذه المناسبة. مُنح الرفاعي هذه الجائزة لإسهامه الفكري الجادّ في ترسيخ القيم الأخلاقية والإنسانية السامية في الدين، وإشاعة ثقافة الحقّ في الاختلاف والتنوع والتعددية، ودوره الرائد في بناء لاهوتٍ إنساني وعلمِ كلامٍ جديد ينشد إيقاظَ القيم الروحية والأخلاقية والجمالية في الدين. وكان #عبدالجبار_الرفاعي قد فاز بعدّة جوائز، منها:1- الجائزة الأولى للإنجاز الثقافي في الدوحة على منجزه الفكري الرائد وآثاره في تأصيل المعرفة وثقافة الحوار وترسيخ القيم السامية للتنوع والتعددية والعيش المشترك، الدوحة - قطر 14 ديسمبر 2017. 2- الدرع الذهبي للحركة الثقافية بأنطلياس في لبنان، لدوره في إغناء المنجز الثقافي في العالم العربي، 1 مارس 2013. 3- اعترافًا بالمهمة التي نهضت بها مجلةُ قضايا إسلامية معاصرة في بناء علم الكلام الجديد وفلسفة الدين باللغة العربية، وبوصفها الدوريةَ الأهمّ المتخصصة في الأديان بالعربية خصّص "المعهد البابوي في روما التابع للفاتيكان" كتابَه السنوي عام 2012 لهذه المجلة. وقضايا إسلامية معاصرة مجلة فكرية فصلية تهتم ببناء فلسفة الدين وعلم الكلام الجديد، أسّسها ويحرّرها عبد الجبار الرفاعي منذ ربع قرن تقريبًا، ومازالت تصدر حتى اليوم. 4- الجائزة الأولى على أطروحته للدكتوراه، في مباراة تنافست فيها أكثر من 200 رسالة وأطروحة جامعية، نظّمها مكتب الشهيد الصدر سنة 2009.5- الجائزة الأولى لكتاب الوحدة الإسلامية في طهران على جهوده في الكتابة والنشر والدعوة للوحدة والعيش معًا في فضاء التنوع والاختلاف، سنة 2005.6- الجائزة الأولى للمؤرخ العلامة حسن الأمين في بيروت على منجزه المعرفي والثقافي، 2003. يذكر أن عبد الجبار الرفاعي من مواليد الرفاعي في محافظة ذي قار في العراق، سنة 1954، وبعد أن تخرج في المعهد الزراعي ببغداد سنة 1975، انخرط في دراسة علوم الدين في الحوزة العلمية في النجف الاشرف سنة 1978، وحضر دراسة المقدّمات وبعض السطوح فيها ، ثم أكمل ما بقي من دراسة السطوح والبحث الخارج في الحوزة العلمية في قم . وتتلمذ في المنطق والنحو والصرف والبلاغة والفقه وأصول الفقه من المقدّمات والسطوح على الشيخ حسين جودة و الشيخ عبد الأمير الساعدي، والشيخ أحمد البهادلي والشيخ هادي آل راضي والشيخ باقر الإيرواني والسيد أحمد المددي. ودرس جزءا من كتاب "تجريد الاعتقاد في علم الكلام" على يد السيد محمد محمد صادق الصدر، وقسما من منظومة السبزواري على السيد مسلم الحلي، والعقائد على الشيخ أحمد البهادلي، في حوزة النجف. كما درس في حوزة قم: بداية الحكمة على الشيخ باقر الإيرواني، ونهاية الحكمة على الشيخ غلام رضا الفياضي، والأسفار الاربعة على الشيخ عبدالله الجوادي الآملي، وتمهيد القواعد لابن تركه، وفصوص الحكم لابن عربي على السيد كمال الحيدري.كذلك حضر دروسَ البحث الخارج في الفقه وأصول الفقه لمدة ثمان سنوات، في حوزة قم، حتى تأهل علميا للاستناد الى نظره الخاص في الاستنباط الفقهي. وحضر دروسَ البحث الخارج عند: السيد محمود الهاشمي الشاهرودي ، والشيخ محمد حسين الوحيد الخراساني ، والسيد أحمد المددي ، والشيخ باقر الايرواني، والشيخ محمد هادي آل راضي. وحصل عبد الجبار الرفاعي على الدكتوراه ......
#الدكتور
#الجبار
#الرفاعي
#يفوز
#بجائزة
#البطريركية
#الكلدانية
#العراق
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707238
الحوار المتمدن
عبدالجبار الرفاعي - الدكتور عبد الجبار الرفاعي يفوز بجائزة البطريركية الكلدانية في العراق
ناصر عجمايا : التسمية الكلدانية في الميزان
#الحوار_المتمدن
#ناصر_عجمايا أطلعت على الموقف التاريخي والمسؤول للباطريركية الكلدانية، التي نكن له كامل تقديرنا وأحترامنا، من منطلق تاريخي مسؤول تجاه شعبنا الأصيل قبل التواجد الديني، بتقدير وأحترام الباطريركية الكاثوليكية الكلدانية تحت رئاستها المتمثلة بغبطة الباطريرك المبجل روفائيل لويس ساكو الأول، هذا الموقف التاريخي المسؤول من قبل غبطته هو محض أحترام وتقدير من قبل شعبه الكلداني الأصيل، الذي يكن له شعبه الأبي كل التقييم والتقدير لمواقفه المبدأية القومية، بأحترامه الخصوصية التاريخية لشعبه عبر قرون من الزمن الغابر الدامي. حيث وضع النقاط على الحروف في ظل الهجمة الشرسة للأخوة من المكون التاريخي الآخر المنبثق من الأمة الكلدانية، والفاعل العاق لمسيرته ووجوده التاريخي، معتبراً المكون التاريخي سليل منه، ولكن في حقيقة الأمر هو جزأ لا يتجزأ من المكون الكلداني تاريخياً، وهذه جنحة وجناية على المكون نفسه من دون مزايدات على أي مكون من المكونات التاريخية، والجميع محض تقديرنا وأإحترامنا كوننا شعب واحد وهو الشعب الكلداني دون مزيدات.نرى اليوم الباطريركية الكلدانية تقول كلمتها المحقة والمشعة، وموقفها السليم والمطلوب في الأتجاه الصحيح، في مطالبتها بدرج المكون الكلداني ضمن المكونات الأخرى في أقليم كردستان، أسوة بما هو مثبت بالدستور العراقي وفق المادة 125، التي تؤكد وجود الكلدان والآشوريين في الدستور العراقي، مطالباً ببيان الى رئاسة برلمان كردستان لدرج الكلدان كأمة وكشعب ضمن الأقليم أسوة ببقية المسميات الأخرىومطالباً أدخال السريان كمكون من المكونات العراقية وفق القناعة للمكون السرياني، وتلك حالة مطلوبة وموقف مسؤول بحق وحقيقة، معترفاً بوجود الأمة الكلدانية قبل الوجود الديني المسيحي من الوجهة التاريخية، بعيداً عن التسمية المزيفة الهجينية الأغاجانية، التي لا تمثل بأية صلة بالتاريخ، كون الكلدان متواجدون قبل 5300 قبل اليلاد، والكنيسة الكاثوليكية التي أضيفت عليها الكلدانية تيمناً بالشعب الأصيل المتبني لها ضمن المسمى في عام 1553 ميلادية، هذا لا يعني بأن الكلدانية هي طائفة كما يروج لها مزوري التاريخ من المكون الآخر العاق.عليه نؤكد موقفنا الصائب والداعم الدائم، لموقف غبطة الباطريرك ساكو من الوجهة التاريخية الوطنية، في درج التسمية الكلدانية منفصلة عن بقية المكونات الأصيلة، كما هو موجود ومثبت في الدستور العراقي منذ عام 2005.هذا الموقف المسؤول لا يمكن لشعبنا التنازل عنه مهما كانت المواقف المدانة واللقيطة الباترة ومن أي طرف كان. حيث نحن مع شعبنا الكلداني ومع كل مسمى من المسميات ومع الوطن والأنسان وحقوقه الكاملة، بغض النظر عن القومية والدين والمعتقد والتحزب وووالخ. نحن مع الحياة بالضد من الموت، ومع العدل بالضد من اللاعدل، ومع الحرية بالضد من الأستبداد، ومع السلام بالضد من الحرب، ومع الحياة بالضد من الموت ومع السلام بالضد من الموت، ومع الأمن والأمن والأسقرار والتطور والتقدم والعلم والحضارة وكل ما هو خادم للأنسانية بعدالة أجتماعية تخدم عموم البشر دون غالب ولا مغلوب وبالضد من الخلف والتزيف والتراجع الى الخلف، بل نحن نعمل للأمام ومع الطموح الأنساني في أية بقعة من العالم.رابط بيان الباطريركية أدناه: http://saint-adday.com/?p=44102منصور عجمايا23-6-2021إ ......
#التسمية
#الكلدانية
#الميزان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722879
#الحوار_المتمدن
#ناصر_عجمايا أطلعت على الموقف التاريخي والمسؤول للباطريركية الكلدانية، التي نكن له كامل تقديرنا وأحترامنا، من منطلق تاريخي مسؤول تجاه شعبنا الأصيل قبل التواجد الديني، بتقدير وأحترام الباطريركية الكاثوليكية الكلدانية تحت رئاستها المتمثلة بغبطة الباطريرك المبجل روفائيل لويس ساكو الأول، هذا الموقف التاريخي المسؤول من قبل غبطته هو محض أحترام وتقدير من قبل شعبه الكلداني الأصيل، الذي يكن له شعبه الأبي كل التقييم والتقدير لمواقفه المبدأية القومية، بأحترامه الخصوصية التاريخية لشعبه عبر قرون من الزمن الغابر الدامي. حيث وضع النقاط على الحروف في ظل الهجمة الشرسة للأخوة من المكون التاريخي الآخر المنبثق من الأمة الكلدانية، والفاعل العاق لمسيرته ووجوده التاريخي، معتبراً المكون التاريخي سليل منه، ولكن في حقيقة الأمر هو جزأ لا يتجزأ من المكون الكلداني تاريخياً، وهذه جنحة وجناية على المكون نفسه من دون مزايدات على أي مكون من المكونات التاريخية، والجميع محض تقديرنا وأإحترامنا كوننا شعب واحد وهو الشعب الكلداني دون مزيدات.نرى اليوم الباطريركية الكلدانية تقول كلمتها المحقة والمشعة، وموقفها السليم والمطلوب في الأتجاه الصحيح، في مطالبتها بدرج المكون الكلداني ضمن المكونات الأخرى في أقليم كردستان، أسوة بما هو مثبت بالدستور العراقي وفق المادة 125، التي تؤكد وجود الكلدان والآشوريين في الدستور العراقي، مطالباً ببيان الى رئاسة برلمان كردستان لدرج الكلدان كأمة وكشعب ضمن الأقليم أسوة ببقية المسميات الأخرىومطالباً أدخال السريان كمكون من المكونات العراقية وفق القناعة للمكون السرياني، وتلك حالة مطلوبة وموقف مسؤول بحق وحقيقة، معترفاً بوجود الأمة الكلدانية قبل الوجود الديني المسيحي من الوجهة التاريخية، بعيداً عن التسمية المزيفة الهجينية الأغاجانية، التي لا تمثل بأية صلة بالتاريخ، كون الكلدان متواجدون قبل 5300 قبل اليلاد، والكنيسة الكاثوليكية التي أضيفت عليها الكلدانية تيمناً بالشعب الأصيل المتبني لها ضمن المسمى في عام 1553 ميلادية، هذا لا يعني بأن الكلدانية هي طائفة كما يروج لها مزوري التاريخ من المكون الآخر العاق.عليه نؤكد موقفنا الصائب والداعم الدائم، لموقف غبطة الباطريرك ساكو من الوجهة التاريخية الوطنية، في درج التسمية الكلدانية منفصلة عن بقية المكونات الأصيلة، كما هو موجود ومثبت في الدستور العراقي منذ عام 2005.هذا الموقف المسؤول لا يمكن لشعبنا التنازل عنه مهما كانت المواقف المدانة واللقيطة الباترة ومن أي طرف كان. حيث نحن مع شعبنا الكلداني ومع كل مسمى من المسميات ومع الوطن والأنسان وحقوقه الكاملة، بغض النظر عن القومية والدين والمعتقد والتحزب وووالخ. نحن مع الحياة بالضد من الموت، ومع العدل بالضد من اللاعدل، ومع الحرية بالضد من الأستبداد، ومع السلام بالضد من الحرب، ومع الحياة بالضد من الموت ومع السلام بالضد من الموت، ومع الأمن والأمن والأسقرار والتطور والتقدم والعلم والحضارة وكل ما هو خادم للأنسانية بعدالة أجتماعية تخدم عموم البشر دون غالب ولا مغلوب وبالضد من الخلف والتزيف والتراجع الى الخلف، بل نحن نعمل للأمام ومع الطموح الأنساني في أية بقعة من العالم.رابط بيان الباطريركية أدناه: http://saint-adday.com/?p=44102منصور عجمايا23-6-2021إ ......
#التسمية
#الكلدانية
#الميزان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722879
البطريركية الكلدانية
إدراج اسم الكلدان في دستور إقليم كردستان اسوةً بالدستور الاتحادي - البطريركية الكلدانية
إدراج اسم الكلدان في دستور إقليم كردستان اسوةً بالدستور الاتحادي إعلام البطريركية التسمية القومية ل
ناصر عجمايا : لا يا عماد هرمز..العروق الكلدانية متقدمة على الكنيسة الكاثوليكية
#الحوار_المتمدن
#ناصر_عجمايا لا يا عماد هرمز.. العروق الكلدانية متقدمة على الكنيسة الكاثوليكية!كتب الأخ عماد هرمز مقالاً مطولاً بعنوان: الكنيسة الكلدانية وأزمة التسمية الكلدانية لغير المسيحيين. وفق الرابط أدناه:https://ankawa.com/forum/index.php?topic=1021026.0نقول للأخ عماد هرمز: في الحقيقة أنتظرنا من رجال الكنيسة الكاثوليكية الكلدانية في العراق والعالم الرد الوافي، لكنهم لم يتطرقوا للموضوع لأسبابهم وظروفهم الخاصة، وهم الأدرى بالموضوع رداً من عدمه، فمن واجبنا أن نقول رأينا المتواضع لأيصال الحقيقة التي نراها من وجهة نظرنا قد تصيب أوقد تخفق، وتلك حالة الأنسان مهما ملك من المعرفة والتعلم بتواضع مطلوب وعليه أقول: الكنيسة بحكم واجبها الأيماني عبر مسيرتها الطويلة التي تجاوزت الألفين عام، لم تكن قومية أبداً، وليس لها علاقة بالفكر القومي أطلاقاً، بل هي مؤسسة جامعة أممية الفكر، أنسانية الجوهر، عالمية الكون، وفي خلاف ذلك نراها تتقوقع في بودقة القومية المحصورة في موقع معين من الكرة الأرضية جغرافياً، ولكن هذا لا يعني لرجل الدين أو العلماني وحتى الأممي الأنساني والماركسي العلمي الأقتصادي والفلسفي بفكر عالمي خادم للأنسانية، يفقدون وجودهم الوطني والقومي ليذوب في بودة الأممية، التي يؤكد عليها صاحب المقال عماد المؤقر، لذا أحيله الى مقالي العلمي الوثائقي المنشور في مجلتنا الغراء (بابلون) المعنون ( الربط الجدلي بين الأممية والقومية) والمكرر نشره في موقعي الخاص في الحوار المتمدن الرابط أدناه: https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712716الأقتباس الأول:عند حديثنا عن الكلدان مع بعض الأشخاص هنا في استراليا لنعطيهم معلومات عن الكلدان، كنا نقول لهم نحن الكلدان هم أقلية قومية في العراق اعتنقوا الديانة المسيحية من القرن الأول للميلاد وهم كلهم مسيحيون. يبدوا لي بأن هذا التعريف أو التوضيح سيصبح غير دقيقا أو حتى غير صحيحا في المستقبل القريب بسبب موقف الكنيسة الكلدانية الأخير من القومية الكلدانية.(أنتهى).الكلدان تاريخياً لم يكونوا قط أقلية، وآخر حكم الأمراطورية الكلدانية كان مقرها في العراق الحديث (بلاد الرافدين)، أنتهى بسيطرة الدولة الفارسية عام 539 قبل الميلاد، كآخر نظام دولة كلدانية بابلية في بلاد الرافدين، بقوا كلدان جميعهم قبل وبعد دخول المبشرين بالأيمان المسيحي ومنهم مار ماري ومار أداي، محتفظين بكلدانيتهم حتى بعد أعتناقهم للفكر المسيحي، وبعد دخول الأسلام للعراق قادمين من شبه الجزيرة العربية، التي كان للكلدان حضوراً قوياً فيها كقوم بذاته خارج القوم العربي جغرافياً.فرض على الكثير من الشعب الكلداني أعتناق الأسلام عنوة لأسباب عديدة منها الجزية مثالاً وليس حصراً، مع أمور عديدة وكثيرة لا مجال للخوض فيها، معتبرينهم مواطنين من الدرجة الثانية والثالثة لعدم أيمانهم بالدين الجديد. وعلينا هنا أن نفرق بين العروق القومية والألتزام الديني دون خلط بين الأثنين، وتبنت الكنيسة لاحقاً التسمية الكلدانية بعد دخولها الكثلكة عام 1553م بأعتبار غالبية القوم هم كلدان، وعليه الكنيسة الكاثوليكية الكلدانية لها كامل الحق وليس العكس كما ذكرتم، في الدفاع عن شعبها المؤمن بمسيحيته من جهة، والمتبني لوجوده العرقي القومي الكلداني من جهة ثانية، فلا نعلم أين خلل الكنيسة ورجالها عندما تتبنى مواقف شعبها؟! نحن نعتبره واجب أنساني مطلوب من رجال كنيستنا المؤقرة، وحتى روحي قبل أي واجب أو مسمى آخر. نؤكد الكلدان هم الأكثرية في العراق تاريخياً وحضارياً كون الدين وأي دين لا يدخل ضمن المقومات القومية أبداً ......
#عماد
#هرمز..العروق
#الكلدانية
#متقدمة
#الكنيسة
#الكاثوليكية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725448
#الحوار_المتمدن
#ناصر_عجمايا لا يا عماد هرمز.. العروق الكلدانية متقدمة على الكنيسة الكاثوليكية!كتب الأخ عماد هرمز مقالاً مطولاً بعنوان: الكنيسة الكلدانية وأزمة التسمية الكلدانية لغير المسيحيين. وفق الرابط أدناه:https://ankawa.com/forum/index.php?topic=1021026.0نقول للأخ عماد هرمز: في الحقيقة أنتظرنا من رجال الكنيسة الكاثوليكية الكلدانية في العراق والعالم الرد الوافي، لكنهم لم يتطرقوا للموضوع لأسبابهم وظروفهم الخاصة، وهم الأدرى بالموضوع رداً من عدمه، فمن واجبنا أن نقول رأينا المتواضع لأيصال الحقيقة التي نراها من وجهة نظرنا قد تصيب أوقد تخفق، وتلك حالة الأنسان مهما ملك من المعرفة والتعلم بتواضع مطلوب وعليه أقول: الكنيسة بحكم واجبها الأيماني عبر مسيرتها الطويلة التي تجاوزت الألفين عام، لم تكن قومية أبداً، وليس لها علاقة بالفكر القومي أطلاقاً، بل هي مؤسسة جامعة أممية الفكر، أنسانية الجوهر، عالمية الكون، وفي خلاف ذلك نراها تتقوقع في بودقة القومية المحصورة في موقع معين من الكرة الأرضية جغرافياً، ولكن هذا لا يعني لرجل الدين أو العلماني وحتى الأممي الأنساني والماركسي العلمي الأقتصادي والفلسفي بفكر عالمي خادم للأنسانية، يفقدون وجودهم الوطني والقومي ليذوب في بودة الأممية، التي يؤكد عليها صاحب المقال عماد المؤقر، لذا أحيله الى مقالي العلمي الوثائقي المنشور في مجلتنا الغراء (بابلون) المعنون ( الربط الجدلي بين الأممية والقومية) والمكرر نشره في موقعي الخاص في الحوار المتمدن الرابط أدناه: https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=712716الأقتباس الأول:عند حديثنا عن الكلدان مع بعض الأشخاص هنا في استراليا لنعطيهم معلومات عن الكلدان، كنا نقول لهم نحن الكلدان هم أقلية قومية في العراق اعتنقوا الديانة المسيحية من القرن الأول للميلاد وهم كلهم مسيحيون. يبدوا لي بأن هذا التعريف أو التوضيح سيصبح غير دقيقا أو حتى غير صحيحا في المستقبل القريب بسبب موقف الكنيسة الكلدانية الأخير من القومية الكلدانية.(أنتهى).الكلدان تاريخياً لم يكونوا قط أقلية، وآخر حكم الأمراطورية الكلدانية كان مقرها في العراق الحديث (بلاد الرافدين)، أنتهى بسيطرة الدولة الفارسية عام 539 قبل الميلاد، كآخر نظام دولة كلدانية بابلية في بلاد الرافدين، بقوا كلدان جميعهم قبل وبعد دخول المبشرين بالأيمان المسيحي ومنهم مار ماري ومار أداي، محتفظين بكلدانيتهم حتى بعد أعتناقهم للفكر المسيحي، وبعد دخول الأسلام للعراق قادمين من شبه الجزيرة العربية، التي كان للكلدان حضوراً قوياً فيها كقوم بذاته خارج القوم العربي جغرافياً.فرض على الكثير من الشعب الكلداني أعتناق الأسلام عنوة لأسباب عديدة منها الجزية مثالاً وليس حصراً، مع أمور عديدة وكثيرة لا مجال للخوض فيها، معتبرينهم مواطنين من الدرجة الثانية والثالثة لعدم أيمانهم بالدين الجديد. وعلينا هنا أن نفرق بين العروق القومية والألتزام الديني دون خلط بين الأثنين، وتبنت الكنيسة لاحقاً التسمية الكلدانية بعد دخولها الكثلكة عام 1553م بأعتبار غالبية القوم هم كلدان، وعليه الكنيسة الكاثوليكية الكلدانية لها كامل الحق وليس العكس كما ذكرتم، في الدفاع عن شعبها المؤمن بمسيحيته من جهة، والمتبني لوجوده العرقي القومي الكلداني من جهة ثانية، فلا نعلم أين خلل الكنيسة ورجالها عندما تتبنى مواقف شعبها؟! نحن نعتبره واجب أنساني مطلوب من رجال كنيستنا المؤقرة، وحتى روحي قبل أي واجب أو مسمى آخر. نؤكد الكلدان هم الأكثرية في العراق تاريخياً وحضارياً كون الدين وأي دين لا يدخل ضمن المقومات القومية أبداً ......
#عماد
#هرمز..العروق
#الكلدانية
#متقدمة
#الكنيسة
#الكاثوليكية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725448