زهير إسماعيل عبدالواحد : قراءة في رواية (الديوان الإسبرطي)
#الحوار_المتمدن
#زهير_إسماعيل_عبدالواحد قراءة في رواية ( الديوان الإسبرطي )للكاتب الجزائري الشاب عبدالوهاب عيساوي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــزهيرإسماعيل عبدالواحدخمس شخصيات في الرواية هي الصحفي (ديبون) الذي رافق الحملة الفرنسية لغزو الجزائر لكنه يصطدم مع القادة العسكريين و(كافيار) الجندي المقاتل مع جيش نابليون الذي أسره العثمانيون في البحر قبل أن يصبح مهندس الحملة على الجزائر والتاجر والسياسي المحنك (ابن ميار) الجزائري الذي تحول من الدفاع عن العثمانيين إلى عضوية المجلس الذي شكله الاستعماري الفرنسي ويصطدم مع (كافيار) الذي يحاول هدم المساجد وسلب أموال الأوقاف قبل أن ينتهي به المطاف منفياً في إسطنبول وكذلك حمة السلاوي الثائر المتمرد وبائع الدمى المهرج الذي يعشق وطنه أيضاً والفتاة الصغيرة( دوجة )التـــي كانت تحب (حمة ) وتنتظره وتراقب الأحداث دون أن تساهم فيها. وتذهب الرواية إلى الذريعة الفرنسية في أحتلال الجزائر وهي : :إن الباشا العثماني ( الداي حسين ) حاكم الجزائر في ذلك الوقت رمى مروحته على القنصل الفرنسي وهي الحادثة التي اتخذت ذريعة غزا على إثرها الفرنسيون الجزائر لكن التاريخ لم يحفظ لنا الكثير من القصص الإنسانية لهذة الحقبة وهنا بالتحديد يملأ الأدب فراغ ماتركه المؤرخون الذين يكتفون بالحوداث الكبرى. السرد أنيق جداً و تعدد الأصوات أعطى الرواية الكثير من المتعة والتشويق وبناء أكثر من رائع يدل على براعة السارد بحيث جعل أركان العمل متمساكة جدا. هي درس مهم في الروايات التأريخية أستخدم الكاتب الحقبة مابين عامي (1815 – 1833 ) فيها كانت الجزائر مضطربة بين الفرنسيين و العثمانيين وقسم الكاتب أحداثها كالتالي ( ماقبل الحملة – توجه الأسطول للجزائر – الاستسلام ) تتشارك الشخصيات الخمسة الأساسية في الزمان و المكان. أن هذه الرواية دعوة للقارىء إلى فهم ملابسات الاحتلال وكيف تتشكل المقاومة بأشكال مختلفة ومتنامية لمواجهته مثنياً على نظامها السردي التاريخي العميق وأيضاً فيـــــها تقنـية ( الرواية داخل الرواية ) اقتبس المؤلف أسم الرواية من كتاب ( الديوان الإسبرطي ) الذي يقرأه كافيار فــــي أحداث الرواية التـــــي يغلب الســــرد فيها على الوصف , وتتلاحق أحداثها وتتكرر مشاهدها وتتعدد زواياها بحســــب الصوت الراوي. ولكونه يكتب عن مجتمع صوفي بامتياز استخدم الأديب الجزائري رمزيات عدة في الرواية بينها (دوجة ) التـــــي استباح الرجال جسدها في المبغى كرمزية للجزائر التــــــي اغتصبها الجنود الغزاة وطائــــر اللقلق الأبيض الذي يرمز للثورة بينــــــما يشير اختفاؤه إلى إقصاء الثوار عن عاصمة البلاد وفي أحد مقاطع الرواية (بعــــض الهزائم تبدو انتصار في القلوب التــــي أظلمت بالخطيئة وبعــــض الانتصار تجلب الخيبة لحاملها) وفــــــي مقطع آخر يتحدث المؤلف على لسان إحدى شخصيات الرواية قائلاً (مع أن البغاء الحقيقي هو ما يمارسه هؤلاء الحكام علينا كل يوم يضاجعوننا بالضرائب والإتاوات وكنا نرضخ لهم , حتــــى في الطرقات كان العربي حينما يمر بالتركي ينتحي مكانا أقصى الطريق , يخشى تلامس الأكتاف ببعضها وإن حدث فسيكون مصيره مئة فلق ......
#قراءة
#رواية
#(الديوان
#الإسبرطي)
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674776
#الحوار_المتمدن
#زهير_إسماعيل_عبدالواحد قراءة في رواية ( الديوان الإسبرطي )للكاتب الجزائري الشاب عبدالوهاب عيساوي ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــزهيرإسماعيل عبدالواحدخمس شخصيات في الرواية هي الصحفي (ديبون) الذي رافق الحملة الفرنسية لغزو الجزائر لكنه يصطدم مع القادة العسكريين و(كافيار) الجندي المقاتل مع جيش نابليون الذي أسره العثمانيون في البحر قبل أن يصبح مهندس الحملة على الجزائر والتاجر والسياسي المحنك (ابن ميار) الجزائري الذي تحول من الدفاع عن العثمانيين إلى عضوية المجلس الذي شكله الاستعماري الفرنسي ويصطدم مع (كافيار) الذي يحاول هدم المساجد وسلب أموال الأوقاف قبل أن ينتهي به المطاف منفياً في إسطنبول وكذلك حمة السلاوي الثائر المتمرد وبائع الدمى المهرج الذي يعشق وطنه أيضاً والفتاة الصغيرة( دوجة )التـــي كانت تحب (حمة ) وتنتظره وتراقب الأحداث دون أن تساهم فيها. وتذهب الرواية إلى الذريعة الفرنسية في أحتلال الجزائر وهي : :إن الباشا العثماني ( الداي حسين ) حاكم الجزائر في ذلك الوقت رمى مروحته على القنصل الفرنسي وهي الحادثة التي اتخذت ذريعة غزا على إثرها الفرنسيون الجزائر لكن التاريخ لم يحفظ لنا الكثير من القصص الإنسانية لهذة الحقبة وهنا بالتحديد يملأ الأدب فراغ ماتركه المؤرخون الذين يكتفون بالحوداث الكبرى. السرد أنيق جداً و تعدد الأصوات أعطى الرواية الكثير من المتعة والتشويق وبناء أكثر من رائع يدل على براعة السارد بحيث جعل أركان العمل متمساكة جدا. هي درس مهم في الروايات التأريخية أستخدم الكاتب الحقبة مابين عامي (1815 – 1833 ) فيها كانت الجزائر مضطربة بين الفرنسيين و العثمانيين وقسم الكاتب أحداثها كالتالي ( ماقبل الحملة – توجه الأسطول للجزائر – الاستسلام ) تتشارك الشخصيات الخمسة الأساسية في الزمان و المكان. أن هذه الرواية دعوة للقارىء إلى فهم ملابسات الاحتلال وكيف تتشكل المقاومة بأشكال مختلفة ومتنامية لمواجهته مثنياً على نظامها السردي التاريخي العميق وأيضاً فيـــــها تقنـية ( الرواية داخل الرواية ) اقتبس المؤلف أسم الرواية من كتاب ( الديوان الإسبرطي ) الذي يقرأه كافيار فــــي أحداث الرواية التـــــي يغلب الســــرد فيها على الوصف , وتتلاحق أحداثها وتتكرر مشاهدها وتتعدد زواياها بحســــب الصوت الراوي. ولكونه يكتب عن مجتمع صوفي بامتياز استخدم الأديب الجزائري رمزيات عدة في الرواية بينها (دوجة ) التـــــي استباح الرجال جسدها في المبغى كرمزية للجزائر التــــــي اغتصبها الجنود الغزاة وطائــــر اللقلق الأبيض الذي يرمز للثورة بينــــــما يشير اختفاؤه إلى إقصاء الثوار عن عاصمة البلاد وفي أحد مقاطع الرواية (بعــــض الهزائم تبدو انتصار في القلوب التــــي أظلمت بالخطيئة وبعــــض الانتصار تجلب الخيبة لحاملها) وفــــــي مقطع آخر يتحدث المؤلف على لسان إحدى شخصيات الرواية قائلاً (مع أن البغاء الحقيقي هو ما يمارسه هؤلاء الحكام علينا كل يوم يضاجعوننا بالضرائب والإتاوات وكنا نرضخ لهم , حتــــى في الطرقات كان العربي حينما يمر بالتركي ينتحي مكانا أقصى الطريق , يخشى تلامس الأكتاف ببعضها وإن حدث فسيكون مصيره مئة فلق ......
#قراءة
#رواية
#(الديوان
#الإسبرطي)
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674776
الحوار المتمدن
زهير إسماعيل عبدالواحد - قراءة في رواية (الديوان الإسبرطي)
مروان عبد الرزاق : بين الاستعمار والجزائر- الديوان الإسبرطي
#الحوار_المتمدن
#مروان_عبد_الرزاق -١الرواية التي حازت على جائزة البوكر لعام "٢٠٢٠" للروائي الجزائري "عبد الوهاب عيساوي"، والتي وصفها "محسن الموسوي" رئيس لجنة التحكيم بأنها "تتميز بجودة أسلوبية عالية، وتعددية صوتية، في تاريخ الاحتلال الفرنسي للجزائر وملابساته، وكيف تتشكل المقاومة بأشكال مختلفة، وهي بنظامها السردي العميق لا تسكن الماضي، بل تجعل القارئ يُطل على الراهن القائم ويسائله". وكذلك وصفها "ياسر سليمان"، رئيس مجلس أمناء الجائزة بأنها "ساحرة باستنهاضها للتاريخ بأبعاده السياسية والاجتماعية لخدمة العمل الروائي الذي يتجاوز هذا التاريخ برمزيته".وهي رواية تاريخية لأنها تستمد موضوعها من التاريخ، في الفترة من "١٨١٥"، وحتى "١٨٣٣"، وهو عصر الانقلاب الاستعماري للجزائر، في "١٨٣٠"، وفق "ميثاق الحرية والنور لهؤلاء العرب ضد مضطهديهم المستعمرين العثمانيين" بعد أن حكموها لمدة خمسة قرون، وذلك عبر تعدد الأصوات وأفكارها وانفعالاتها الداخلية، وخلافاتهم تجاه الواقع القائم، مستقلين عن الروائي، بالتشكيل البوليفوني الذي رسمه المفكر الروسي "باختين".وتبدأ الرواية مع "كافيار" وهو الشخصية الرئيسة والقائد العسكري الذي انهزم مع نابليون في واترلو. حيث تم ارساله إلى الجزائر في "١٨١٦" ليكتشفها بصفته كتاجر. وتعرف إلى شعبها وشوارعها وخيراتها، وألف كتاباً عن إسبرطة حتى يحكمها كقائد عسكري. واستطاع العثمانيين اعتقاله وحولوه إلى عبد لمدة أربع سنوات. وعاد إلى فرنسا قائداً للحملة العسكرية لاحتلال الجزائر، بحجة ضرب الباشا العثماني للقنصل الفرنسي بالمروحة، بعد أن أهانه هذا الأخير. ولم يعتذر الباشا عن فعلته. وكانت المعركة بسيطة لهزيمة العثمانيين وسيطرة الاستعمار الفرنسي، الذي حول الشعب الجزائري. كعبيد، ومن يعترض سيواجه الموت أو السجن. وكان أصحاب القبائل مقاومين للفرنسيين، لكن العرب هم الخطر الأكبر، لأنهم كانوا يقاومون الاتراك والفرنسيين. وكان "المور" أقوياء مع نسائهم، وجبناء تجاه حكامهم. "وكان المور يفضلون الكلاب على المسيحيين"، وكان لليهود قوانينهم الخاصة، بألبستهم الزرقاء، وممنوعون من حمل السلاح، أو اقتناء الخيول، مع إنهم كانوا يشرفون على صك النقود والعملات. وهدم الفرنسيون المساجد وحولوها إلى كنائس أو متاحف، ونهب القمح وخيرات البلاد، ونساءهم إلى عاهرات، وحتى نبشوا القبور وسيطروا على عظام الموتى، عظام الأطفال والشيوخ والنساء، وشحنوها إلى معامل السكر في فرنسا، لاستخدامها في تبييضه. وكان يردد مع ديبون بأنه "لا شيء هنا لله، وكل شيء للقيصر". "وحتى البابا نفسه لم يعد يؤمن بالمسيح، من أجل سلطة المال"، "وأنه لم هناك جدوى من إراقة الحبر، بعدما اريقت الدماء". "ان الشيطان إله هذا العالم يا صديقي ديبون، واني لمشفق عليك مما يحمله رأسك من اوهام، انت الذي لا تزال تعتقد ان كل النساء هن المجدلية، وان كل القادة تجلّ للمخلص".و"ديبون" الصحفي الفرنسي الذي رافق الحملة، كان مؤمناً بنشر الدين المسيحي والمحبة للشعب الجزائري، وتخليصهم من الاستعمار العثماني، تحت راية الحرية، والاخاء والمساواة. إلا أنه تعرض للصدمة من أفعال القتل والتدمير الذي يمارسه كافيار، بحجة أنه علينا أن نترك المسيح، وأن نفكر بمصالح فرنسا الاستعمارية من خيرات وأموال. وكان يصف كافيار "بالشيطان في هذا العالم". "فالشيطان ليس إلهاً لهذا العالم، بل نحن نغيره على طريق الرب". "ونحن كي نغير العالم نحتاج إلى أفكار كبيرة نؤمن بها، ونقبل على الموت فيي سبيلها بسعادة" ......
#الاستعمار
#والجزائر-
#الديوان
#الإسبرطي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756111
#الحوار_المتمدن
#مروان_عبد_الرزاق -١الرواية التي حازت على جائزة البوكر لعام "٢٠٢٠" للروائي الجزائري "عبد الوهاب عيساوي"، والتي وصفها "محسن الموسوي" رئيس لجنة التحكيم بأنها "تتميز بجودة أسلوبية عالية، وتعددية صوتية، في تاريخ الاحتلال الفرنسي للجزائر وملابساته، وكيف تتشكل المقاومة بأشكال مختلفة، وهي بنظامها السردي العميق لا تسكن الماضي، بل تجعل القارئ يُطل على الراهن القائم ويسائله". وكذلك وصفها "ياسر سليمان"، رئيس مجلس أمناء الجائزة بأنها "ساحرة باستنهاضها للتاريخ بأبعاده السياسية والاجتماعية لخدمة العمل الروائي الذي يتجاوز هذا التاريخ برمزيته".وهي رواية تاريخية لأنها تستمد موضوعها من التاريخ، في الفترة من "١٨١٥"، وحتى "١٨٣٣"، وهو عصر الانقلاب الاستعماري للجزائر، في "١٨٣٠"، وفق "ميثاق الحرية والنور لهؤلاء العرب ضد مضطهديهم المستعمرين العثمانيين" بعد أن حكموها لمدة خمسة قرون، وذلك عبر تعدد الأصوات وأفكارها وانفعالاتها الداخلية، وخلافاتهم تجاه الواقع القائم، مستقلين عن الروائي، بالتشكيل البوليفوني الذي رسمه المفكر الروسي "باختين".وتبدأ الرواية مع "كافيار" وهو الشخصية الرئيسة والقائد العسكري الذي انهزم مع نابليون في واترلو. حيث تم ارساله إلى الجزائر في "١٨١٦" ليكتشفها بصفته كتاجر. وتعرف إلى شعبها وشوارعها وخيراتها، وألف كتاباً عن إسبرطة حتى يحكمها كقائد عسكري. واستطاع العثمانيين اعتقاله وحولوه إلى عبد لمدة أربع سنوات. وعاد إلى فرنسا قائداً للحملة العسكرية لاحتلال الجزائر، بحجة ضرب الباشا العثماني للقنصل الفرنسي بالمروحة، بعد أن أهانه هذا الأخير. ولم يعتذر الباشا عن فعلته. وكانت المعركة بسيطة لهزيمة العثمانيين وسيطرة الاستعمار الفرنسي، الذي حول الشعب الجزائري. كعبيد، ومن يعترض سيواجه الموت أو السجن. وكان أصحاب القبائل مقاومين للفرنسيين، لكن العرب هم الخطر الأكبر، لأنهم كانوا يقاومون الاتراك والفرنسيين. وكان "المور" أقوياء مع نسائهم، وجبناء تجاه حكامهم. "وكان المور يفضلون الكلاب على المسيحيين"، وكان لليهود قوانينهم الخاصة، بألبستهم الزرقاء، وممنوعون من حمل السلاح، أو اقتناء الخيول، مع إنهم كانوا يشرفون على صك النقود والعملات. وهدم الفرنسيون المساجد وحولوها إلى كنائس أو متاحف، ونهب القمح وخيرات البلاد، ونساءهم إلى عاهرات، وحتى نبشوا القبور وسيطروا على عظام الموتى، عظام الأطفال والشيوخ والنساء، وشحنوها إلى معامل السكر في فرنسا، لاستخدامها في تبييضه. وكان يردد مع ديبون بأنه "لا شيء هنا لله، وكل شيء للقيصر". "وحتى البابا نفسه لم يعد يؤمن بالمسيح، من أجل سلطة المال"، "وأنه لم هناك جدوى من إراقة الحبر، بعدما اريقت الدماء". "ان الشيطان إله هذا العالم يا صديقي ديبون، واني لمشفق عليك مما يحمله رأسك من اوهام، انت الذي لا تزال تعتقد ان كل النساء هن المجدلية، وان كل القادة تجلّ للمخلص".و"ديبون" الصحفي الفرنسي الذي رافق الحملة، كان مؤمناً بنشر الدين المسيحي والمحبة للشعب الجزائري، وتخليصهم من الاستعمار العثماني، تحت راية الحرية، والاخاء والمساواة. إلا أنه تعرض للصدمة من أفعال القتل والتدمير الذي يمارسه كافيار، بحجة أنه علينا أن نترك المسيح، وأن نفكر بمصالح فرنسا الاستعمارية من خيرات وأموال. وكان يصف كافيار "بالشيطان في هذا العالم". "فالشيطان ليس إلهاً لهذا العالم، بل نحن نغيره على طريق الرب". "ونحن كي نغير العالم نحتاج إلى أفكار كبيرة نؤمن بها، ونقبل على الموت فيي سبيلها بسعادة" ......
#الاستعمار
#والجزائر-
#الديوان
#الإسبرطي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756111
الحوار المتمدن
مروان عبد الرزاق - بين الاستعمار والجزائر- الديوان الإسبرطي