محمد فراج لعج : أوراقى الأولى والأخيرة
#الحوار_المتمدن
#محمد_فراج_لعج أوراقي الأخيره ...قد تُشبه أوراقي الأولى ،،والتي لم أكتب فيها ...حصتي من الإيمان بالإنسان الا أنني عدوت فيها على الوديان،، من غير مااحسانٍ ولا دأبلم أكن بردا سرمديا الى الأبد ،،ولكنني استقمت بمرور الزمن ،،تذوقت الفحم والخمر،، فاستلطفت الجحيم ،،ولم أزلكُنتُ أُناقش الوديّ النديم في الجنوب،،عن سر الموت والخلود،،والزهرة الحمراء والبيضاء ..والمرأة اللعوب والخجوول،، ،وسر الغَلَبْ،،فيجيب الكتابُ المبشر بالأمل،،وينزل القِدْر...بالقَدرِ... ولا يُسألُ عن الأجل،، وتحسرت مرااتٍ ذُقت فيها الألم ..بلا ثمن،،ورتلت مرات بصوتي الخافت الهش..واحتميت بالقش ،،فما أجابني سوى العدم استسلمت للريح لتحملني..فأبحرت بي ناحية الغيوم،،وأسلمتني للشجون والسموم،،وزدت على حالي...مسكنهزارني الوليّ الأعظم مرات في منامي،،فارتددت عن المشاركه في الإنتقام،،واخترت الحِيل مثل الصدق والوئام،،فنافقتني السهام والنبال واعتراني الخبوجُبلت على حب الكون والوجوود ،،،وتسترت بالواحد الموجوود،،،.وسكنت البلد،الا أنه لما ظهر نقشي الودوود،تمنيت ألا أمووت ،،وتعوذت من السجود،،، أو الولوچ،، و التولي ،،او التحلي بالورود ،،،او التجلي بالبرود،،، او التوازن.. او السكووت،،، او التمادي في الجحود ،،،او التهاوي في قاع الجبللأنني كنت الأمل،،، فوق البلد،،، فوق الألم...وفوق الجبل ،،كنت سأقص القصة لأحفادي ... يوما ما عندما غفوت لأفيق ،،،لكن ماكان يؤلمني حقاً ...هو جفوة الصديق،فاقتربت من الميدان،،، وصعدت الى المنبر،،، وقلت خطبة الوداع ،،، حتى أنقذ الجياع ،،، من قبضة فكاك السباع،،، من مؤنة الضياع وسطوة الضباع،،، لأنني كنت الأمل،،، فوق البلد،،، فوق الألم...وفوق الجبل ،،كنت سأقص القصة لأحفادي ... يوما ما عندما غفوت لأفيق ،،،لكن ماكان يؤلمني حقاً ...هو جفوة الصديق،فاقتربت من الميدان،،، وصعدت الى المنبر،،، وقلت خطبة الوداع ،،، حتى أنقذ الجياع ،،، من قبضة فكاك السباع،،، من مؤنة الضياع وسطوة الضباع،،، من وخزة الإبر كنت في الميدان ناصحا وكليماً... وأمُّيا وأميناً،، وباغيا وحكيما،،لكنني كنت مُخلِصا ومُخلَصا...ورسولاً كريماً،، وتمنيت أن تبقى كلماتي وشهادتي علماً وعمل ...ولكنني لم أُصِبْ،،ولم أصُبَّ شيئاً من غضبي على الملاعين ..فاشتراني تاجرهم السمين... بالسنين وواكلني على نحر الأمملكنني كنت غافيا ولما افقت طفقت طعامه وسربت المحلول الوريدي في جلدي... فطهرني واستذكرت شيئاً من غضبي..ورَحِمي،،واستدرت من ناحية بطني....الى ظهري،،فأظهرني ربي وأزهرني ...واحتميت للأبد ......
#أوراقى
#الأولى
#والأخيرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758181
#الحوار_المتمدن
#محمد_فراج_لعج أوراقي الأخيره ...قد تُشبه أوراقي الأولى ،،والتي لم أكتب فيها ...حصتي من الإيمان بالإنسان الا أنني عدوت فيها على الوديان،، من غير مااحسانٍ ولا دأبلم أكن بردا سرمديا الى الأبد ،،ولكنني استقمت بمرور الزمن ،،تذوقت الفحم والخمر،، فاستلطفت الجحيم ،،ولم أزلكُنتُ أُناقش الوديّ النديم في الجنوب،،عن سر الموت والخلود،،والزهرة الحمراء والبيضاء ..والمرأة اللعوب والخجوول،، ،وسر الغَلَبْ،،فيجيب الكتابُ المبشر بالأمل،،وينزل القِدْر...بالقَدرِ... ولا يُسألُ عن الأجل،، وتحسرت مرااتٍ ذُقت فيها الألم ..بلا ثمن،،ورتلت مرات بصوتي الخافت الهش..واحتميت بالقش ،،فما أجابني سوى العدم استسلمت للريح لتحملني..فأبحرت بي ناحية الغيوم،،وأسلمتني للشجون والسموم،،وزدت على حالي...مسكنهزارني الوليّ الأعظم مرات في منامي،،فارتددت عن المشاركه في الإنتقام،،واخترت الحِيل مثل الصدق والوئام،،فنافقتني السهام والنبال واعتراني الخبوجُبلت على حب الكون والوجوود ،،،وتسترت بالواحد الموجوود،،،.وسكنت البلد،الا أنه لما ظهر نقشي الودوود،تمنيت ألا أمووت ،،وتعوذت من السجود،،، أو الولوچ،، و التولي ،،او التحلي بالورود ،،،او التجلي بالبرود،،، او التوازن.. او السكووت،،، او التمادي في الجحود ،،،او التهاوي في قاع الجبللأنني كنت الأمل،،، فوق البلد،،، فوق الألم...وفوق الجبل ،،كنت سأقص القصة لأحفادي ... يوما ما عندما غفوت لأفيق ،،،لكن ماكان يؤلمني حقاً ...هو جفوة الصديق،فاقتربت من الميدان،،، وصعدت الى المنبر،،، وقلت خطبة الوداع ،،، حتى أنقذ الجياع ،،، من قبضة فكاك السباع،،، من مؤنة الضياع وسطوة الضباع،،، لأنني كنت الأمل،،، فوق البلد،،، فوق الألم...وفوق الجبل ،،كنت سأقص القصة لأحفادي ... يوما ما عندما غفوت لأفيق ،،،لكن ماكان يؤلمني حقاً ...هو جفوة الصديق،فاقتربت من الميدان،،، وصعدت الى المنبر،،، وقلت خطبة الوداع ،،، حتى أنقذ الجياع ،،، من قبضة فكاك السباع،،، من مؤنة الضياع وسطوة الضباع،،، من وخزة الإبر كنت في الميدان ناصحا وكليماً... وأمُّيا وأميناً،، وباغيا وحكيما،،لكنني كنت مُخلِصا ومُخلَصا...ورسولاً كريماً،، وتمنيت أن تبقى كلماتي وشهادتي علماً وعمل ...ولكنني لم أُصِبْ،،ولم أصُبَّ شيئاً من غضبي على الملاعين ..فاشتراني تاجرهم السمين... بالسنين وواكلني على نحر الأمملكنني كنت غافيا ولما افقت طفقت طعامه وسربت المحلول الوريدي في جلدي... فطهرني واستذكرت شيئاً من غضبي..ورَحِمي،،واستدرت من ناحية بطني....الى ظهري،،فأظهرني ربي وأزهرني ...واحتميت للأبد ......
#أوراقى
#الأولى
#والأخيرة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758181
الحوار المتمدن
محمد فراج لعج - أوراقى الأولى والأخيرة