مصطفى عيسي : قصه قصيره جميله ولكن
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_عيسي هربت من مرٱ-;-ه غرفتها لتجد كل مرايا البيت تطاردها انتي جميله كل العيون تقول لها ذلك ولكنها تشعر بغير ذلك تريد ان تثبت عكس ماقالو تضخم صوتها وتلبس فوق جسدها المغري ملابس مشابهه للرجال تقنع نفسها بذلك. انني رجل حتي لوكنت انثي انا بمائه رجل انا قويه لن يستطيعو ان يهزموني الكل ينظر ويضحك انها ممثله فاشله في الواقع حتي علي المسرح. الشباب يهربون وهي تبتسم بكل برود ولكنها في غفوات المساء تصحي وقد تخشب جسدها من الخوف تسرع لتغلق باب غرفتها وتطلب من النوم ان يعفو عنها .تعود الي الشارع الي العمل الي هوايتها التمثيل ولكنها تفشل في كل ذلك في ان تبقي رجل فاصبحت في الهاويه ترقص علي سلم متحرك الكل يقول مابها تلك البنت & المسترجله& تصرخ فيهم وتكاد تضربهم حتي سبابها لهم فظ بالفاظ نابيه. في النهايه الجميع لم يتقبلها برغم انها اثبتت لصديقاتها الرقيقات انها بنت جدعه .والدتها تلح عليها البسي الفستان تكلمي برقه انتي جميله اظهري انوثتك انتي بنت تضع يداها علي اذنيها انني لست ضعيفه اريد ان اصرخ اريد ان اتكلم اريد ان ادافع عن نفسي لن تصدقي ما اشعربه . الام لم تتحدث معها بل ذهبت لتلبي طلبات الاب النائم طوال الوقت في السرير يشرب الخمر ولا تنتهي اوامره الكثيره صعدت علي المسرح لتتحدي زميلاتها في هوايه التمثيل لتقدم دور ازميرالدا في مسرحيه الاحدب ولكنها تفشل مره اخري فهي من الخارج جميله ولكن هناك شيئٱ-;- ما. خرجت من الكواليس مسرعه تقاوم البكاء اصطدم بها مخرج الفرقه الشاب ليقول لها ابكي حتي تشعري براحه نظرت بكبرياء ولكني انا قويه حينها شعرت بان هناك شيء يناديها في الجانب الاخر لابد ان اكون انا عادت في تلك الليله وقد قررت التخلص من كل ما بداخلها . في عياده الطبيب النفسي وبجرٱ-;-ه معتاده روت ماتعانيه وحينها استردت الذكري المؤلمه انها لاتشعر بامان وان من هم اولي الناس ان يشعروها به. هم من يسرقون الغطاء من علي جسدها لتلتهب بنيران البرد والخوف وان ابيها في غمىات سكره كم تحرش بها وكم شعرت بانه يعاملها كٱ-;-نها ليست ابنته للطبيب صرخت من سيصدقني من سينقذني انني اتمني ان اكون ولد هنا رد الطبيب انتي تحاولين اخفاء انوثتك لتكوني اقوي ولكن هذا ليس حل الحل في عقلك ان تختاري طريق للامن للسعاده بعيدا عن الهروب واجهي الخوف بما تملكيه وليس بما لاتملكيه خرجت وهي متٱ-;-كده انها ستعود له مره اخري وذهبت الي المسرح لكي تعيد محاوله تمثيل ازميرالدا ولكن باصرار ان تلفت انتباه الجميع وبالاخص مخرج الفرقه #تمت ......
#قصيره
#جميله
#ولكن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706795
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_عيسي هربت من مرٱ-;-ه غرفتها لتجد كل مرايا البيت تطاردها انتي جميله كل العيون تقول لها ذلك ولكنها تشعر بغير ذلك تريد ان تثبت عكس ماقالو تضخم صوتها وتلبس فوق جسدها المغري ملابس مشابهه للرجال تقنع نفسها بذلك. انني رجل حتي لوكنت انثي انا بمائه رجل انا قويه لن يستطيعو ان يهزموني الكل ينظر ويضحك انها ممثله فاشله في الواقع حتي علي المسرح. الشباب يهربون وهي تبتسم بكل برود ولكنها في غفوات المساء تصحي وقد تخشب جسدها من الخوف تسرع لتغلق باب غرفتها وتطلب من النوم ان يعفو عنها .تعود الي الشارع الي العمل الي هوايتها التمثيل ولكنها تفشل في كل ذلك في ان تبقي رجل فاصبحت في الهاويه ترقص علي سلم متحرك الكل يقول مابها تلك البنت & المسترجله& تصرخ فيهم وتكاد تضربهم حتي سبابها لهم فظ بالفاظ نابيه. في النهايه الجميع لم يتقبلها برغم انها اثبتت لصديقاتها الرقيقات انها بنت جدعه .والدتها تلح عليها البسي الفستان تكلمي برقه انتي جميله اظهري انوثتك انتي بنت تضع يداها علي اذنيها انني لست ضعيفه اريد ان اصرخ اريد ان اتكلم اريد ان ادافع عن نفسي لن تصدقي ما اشعربه . الام لم تتحدث معها بل ذهبت لتلبي طلبات الاب النائم طوال الوقت في السرير يشرب الخمر ولا تنتهي اوامره الكثيره صعدت علي المسرح لتتحدي زميلاتها في هوايه التمثيل لتقدم دور ازميرالدا في مسرحيه الاحدب ولكنها تفشل مره اخري فهي من الخارج جميله ولكن هناك شيئٱ-;- ما. خرجت من الكواليس مسرعه تقاوم البكاء اصطدم بها مخرج الفرقه الشاب ليقول لها ابكي حتي تشعري براحه نظرت بكبرياء ولكني انا قويه حينها شعرت بان هناك شيء يناديها في الجانب الاخر لابد ان اكون انا عادت في تلك الليله وقد قررت التخلص من كل ما بداخلها . في عياده الطبيب النفسي وبجرٱ-;-ه معتاده روت ماتعانيه وحينها استردت الذكري المؤلمه انها لاتشعر بامان وان من هم اولي الناس ان يشعروها به. هم من يسرقون الغطاء من علي جسدها لتلتهب بنيران البرد والخوف وان ابيها في غمىات سكره كم تحرش بها وكم شعرت بانه يعاملها كٱ-;-نها ليست ابنته للطبيب صرخت من سيصدقني من سينقذني انني اتمني ان اكون ولد هنا رد الطبيب انتي تحاولين اخفاء انوثتك لتكوني اقوي ولكن هذا ليس حل الحل في عقلك ان تختاري طريق للامن للسعاده بعيدا عن الهروب واجهي الخوف بما تملكيه وليس بما لاتملكيه خرجت وهي متٱ-;-كده انها ستعود له مره اخري وذهبت الي المسرح لكي تعيد محاوله تمثيل ازميرالدا ولكن باصرار ان تلفت انتباه الجميع وبالاخص مخرج الفرقه #تمت ......
#قصيره
#جميله
#ولكن
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706795
الحوار المتمدن
مصطفى عيسي - قصه قصيره جميله ولكن
علياء ابراهيم محمود : لأنك سوداء، أنت جميله
#الحوار_المتمدن
#علياء_ابراهيم_محمود مثلي، مثل قطاع عريض من البشر ذوي الأنفس السوية؛ أؤمن أن لكل جسمٍ لوناً وملامح لها جمالُها الخاص؛ هكذا خلقنا الله، عزّ وجلّ، مختلفين في الألسن والملامح والألوان، فهذه سنّة كونية، وآية من آيات الله في الأرض.في المدرسة، يتعلّم أطفالنا أنه لا عنصرية ولا تمييز ولا تنمّر على الآخر بسبب ملامحه أو لونه، بل إننا نؤمن أنه لا فرق بين أسودَ وأبيضَ، ولا عربيٍّ وأعجميٍّ، إلا بالتقوى، وأن بلالاً، مؤذن الرسول، صلى الله عليه وسلم، الصحابي الجليل، رضي الله عنه، وأشهر أصحاب البشرة الداكنة، واحدٌ من المبشرين بالجنة.أما الإعلام "المدرسة الكبرى للشعوب"، التي أصبحت في عصرنا الحالي المؤسسةَ الأكثر تأثيراً فينا - كباراً كنّا أو صغاراً ـ فقد تعوّدت أن تجسّد - في نسبة كبيرة من الأفلام الكرتونية الموجهة للأطفال - الشخصياتِ الجذابةَ من ذوي البشرة البيضاء، بينما الأشرار، ومرتكبي الجرائم، وكذلك أصحاب المهن البسيطة، فهم من أصحاب البشرة الداكنة! ما يُنشئ في ذهن الطفل منذ صغره علاقة شرطية بين جنسٍ معيّنٍ، أو جنسيةٍ أو مهنةٍ ما، وبين السلوك الصادر عنها، في السياق الدرامي.إن الدراما في عصر سطوتها وسيطرتها علينا تستطيع أن ترسّخ صوراً ذهنية على مدى أجيال عن بعض الظواهر والقيم والشخصيات والمهن والجنسيات، فعلى سبيل المثال، نجح الإعلام الغربي بجدارة في الربط بين العديد من الثنائيات؛ مثل ربطه بين الشخصية العربية المسلمة وبين الإرهاب، وكذلك بين أصحاب البشرة السوداء والجريمة، وبين التدخين والرجولة، وبين الجمال والبشرة البيضاء!.كل هذه الأفكار وأكثر تداعت وتصارعت في عقلي وأنا أمسك رواية المبدعة الجزائرية عائشة بنور، الصادرة حديثاً عن "دار الخيال للنشر والترجمة" في الجزائر، التي عنونتها بـ "الزنجية".يطرح عنوان رواية الكاتبة عائشة بنور (الزنجية) العديد من التساؤلات؛ فهل يا ترى يمكن أن نعتمد على معنى الكلمة كمفردة في القاموس تحدد ملامح أصحاب الجمال الخاص المتفرّد بالبشرة السوداء بدرجاتها المتنوعة، والشعر المجعّد، التي جاءت من الأقطار الإفريقية؟ وهل هي كلمة تشير إلى عنصرية وتمييز فتصيب أصحابها بأذى، وتسكب الملح على جروح ما زالت تنزف لارتباطها عبر قرون وعقود بحركة الاستعمار والاستعباد والقهر لهؤلاء البشر؟، وهو ما رفضه (جيفري سامونز) المؤرخ الأمريكي -الذي له العديد من الأبحاث في تاريخ الأمريكيين الأفارقة- حينما علّق قائلاً: "لا أعتقد بأنها كلمة خبيثة، فقد استخدمت في أواخر التسعينات، وأحياناً استخدمت لتوصيف الفئة المثقفة والنافذة من الأمريكيين الأفارقة".هكذا أثارت عائشة بنور بعنوان روايتها الكثير من التساؤلات في عقلي، قبل أن أصل إلى الإهداء الذي خصّت به الكاتبة المرأة الإفريقية والآسيوية، جنباً إلى جنب مع الطفولة المشرّدة!يجد القارئ نفسه أمام كاتبة مبدعة، وعنوان مثير للجدل، وإهداء جمع رمز الأمومة والطفولة، وتقديم أدبي متميز للناقد السوداني عز الدين ميرغني؛ كلها عوامل جاذبة لقراءة الرواية، التي اختارت الكاتبة أن تدور معظم أحداثها في النيجر الواقعة غربي أفريقيا، حيث يخترق نهر النيجر أراضيها، ويحيط بها من الشمال الجزائر وليبيا، بينما تغطي الصحراء معظم مساحتها، ومن هنا تبدأ الروائية سرد الأحداث على لسان بطلة الرواية (بلانكا)، التي جسّدت مأساة المرأة الإفريقية، التي تدفن صراخها في الرمل، كما عبّرت الكاتبة. فـ(بلانكا) تصف نفسها قائلة: "كنت مجرد فتاة تبحث عن رغيف الخبز، لأسرة فقيرة، في منطقة تكاد تنعدم فيها الحياة، وتحفظ الأشعار التي لم تتوقف عن الغرق في الحزن والتشبث بالحي ......
#لأنك
#سوداء،
#جميله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739869
#الحوار_المتمدن
#علياء_ابراهيم_محمود مثلي، مثل قطاع عريض من البشر ذوي الأنفس السوية؛ أؤمن أن لكل جسمٍ لوناً وملامح لها جمالُها الخاص؛ هكذا خلقنا الله، عزّ وجلّ، مختلفين في الألسن والملامح والألوان، فهذه سنّة كونية، وآية من آيات الله في الأرض.في المدرسة، يتعلّم أطفالنا أنه لا عنصرية ولا تمييز ولا تنمّر على الآخر بسبب ملامحه أو لونه، بل إننا نؤمن أنه لا فرق بين أسودَ وأبيضَ، ولا عربيٍّ وأعجميٍّ، إلا بالتقوى، وأن بلالاً، مؤذن الرسول، صلى الله عليه وسلم، الصحابي الجليل، رضي الله عنه، وأشهر أصحاب البشرة الداكنة، واحدٌ من المبشرين بالجنة.أما الإعلام "المدرسة الكبرى للشعوب"، التي أصبحت في عصرنا الحالي المؤسسةَ الأكثر تأثيراً فينا - كباراً كنّا أو صغاراً ـ فقد تعوّدت أن تجسّد - في نسبة كبيرة من الأفلام الكرتونية الموجهة للأطفال - الشخصياتِ الجذابةَ من ذوي البشرة البيضاء، بينما الأشرار، ومرتكبي الجرائم، وكذلك أصحاب المهن البسيطة، فهم من أصحاب البشرة الداكنة! ما يُنشئ في ذهن الطفل منذ صغره علاقة شرطية بين جنسٍ معيّنٍ، أو جنسيةٍ أو مهنةٍ ما، وبين السلوك الصادر عنها، في السياق الدرامي.إن الدراما في عصر سطوتها وسيطرتها علينا تستطيع أن ترسّخ صوراً ذهنية على مدى أجيال عن بعض الظواهر والقيم والشخصيات والمهن والجنسيات، فعلى سبيل المثال، نجح الإعلام الغربي بجدارة في الربط بين العديد من الثنائيات؛ مثل ربطه بين الشخصية العربية المسلمة وبين الإرهاب، وكذلك بين أصحاب البشرة السوداء والجريمة، وبين التدخين والرجولة، وبين الجمال والبشرة البيضاء!.كل هذه الأفكار وأكثر تداعت وتصارعت في عقلي وأنا أمسك رواية المبدعة الجزائرية عائشة بنور، الصادرة حديثاً عن "دار الخيال للنشر والترجمة" في الجزائر، التي عنونتها بـ "الزنجية".يطرح عنوان رواية الكاتبة عائشة بنور (الزنجية) العديد من التساؤلات؛ فهل يا ترى يمكن أن نعتمد على معنى الكلمة كمفردة في القاموس تحدد ملامح أصحاب الجمال الخاص المتفرّد بالبشرة السوداء بدرجاتها المتنوعة، والشعر المجعّد، التي جاءت من الأقطار الإفريقية؟ وهل هي كلمة تشير إلى عنصرية وتمييز فتصيب أصحابها بأذى، وتسكب الملح على جروح ما زالت تنزف لارتباطها عبر قرون وعقود بحركة الاستعمار والاستعباد والقهر لهؤلاء البشر؟، وهو ما رفضه (جيفري سامونز) المؤرخ الأمريكي -الذي له العديد من الأبحاث في تاريخ الأمريكيين الأفارقة- حينما علّق قائلاً: "لا أعتقد بأنها كلمة خبيثة، فقد استخدمت في أواخر التسعينات، وأحياناً استخدمت لتوصيف الفئة المثقفة والنافذة من الأمريكيين الأفارقة".هكذا أثارت عائشة بنور بعنوان روايتها الكثير من التساؤلات في عقلي، قبل أن أصل إلى الإهداء الذي خصّت به الكاتبة المرأة الإفريقية والآسيوية، جنباً إلى جنب مع الطفولة المشرّدة!يجد القارئ نفسه أمام كاتبة مبدعة، وعنوان مثير للجدل، وإهداء جمع رمز الأمومة والطفولة، وتقديم أدبي متميز للناقد السوداني عز الدين ميرغني؛ كلها عوامل جاذبة لقراءة الرواية، التي اختارت الكاتبة أن تدور معظم أحداثها في النيجر الواقعة غربي أفريقيا، حيث يخترق نهر النيجر أراضيها، ويحيط بها من الشمال الجزائر وليبيا، بينما تغطي الصحراء معظم مساحتها، ومن هنا تبدأ الروائية سرد الأحداث على لسان بطلة الرواية (بلانكا)، التي جسّدت مأساة المرأة الإفريقية، التي تدفن صراخها في الرمل، كما عبّرت الكاتبة. فـ(بلانكا) تصف نفسها قائلة: "كنت مجرد فتاة تبحث عن رغيف الخبز، لأسرة فقيرة، في منطقة تكاد تنعدم فيها الحياة، وتحفظ الأشعار التي لم تتوقف عن الغرق في الحزن والتشبث بالحي ......
#لأنك
#سوداء،
#جميله
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739869
الحوار المتمدن
علياء ابراهيم محمود - لأنك سوداء، أنت جميله