الحوار المتمدن
3.17K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
مديحه الأعرج : المستوطنات والبؤر الاستيطانية ما زالت تفرخ المزيد من منظمات الارهاب اليهودي
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 20/2/2021-26/2/2021إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطانما زالت المستوطنات والبؤر الاستيطانية تفرخ المزيد من منظمات الارهاب اليهودي تحت سمع وبصر سلطات الاحتلال وإدارتها المدنية ، خاصة وأن حكومات اسرائيل التي قادها بنيامين نتنياهو على امتداد السنوات الماضية كانت وما زالت ترفض تصنيف هذه المنظمات كمنظمات ارهابية رغم كل جرائمها الموصوفة ضد ممتلكات وحياة المواطنين الفلسطينيين ، وتفضل تصنيفها كاتحادات غير قانونية . ذلك أمر طبيعي بالنسبة لرئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو ، الذي من شدة تشبثه بالسلطة وإصراره على الافلات من الملاحقة على خلفية تهم بالفساد والرشوة وسوء استخدام السلطة لا يتردد في رعاية واحتضان أحفاد مئير كهانا من أمثال ايتمار بن غفير حزب "عوتسماه يهوديت ، الذي طالبه عام 2019 بالانسحاب من انتخابات الكنيست مقابل خفض نسبة الحسم في المستقبل ، ما سيمكن الحزب من الدخول للكنيست ثم عاد أمام إصرار الأخير على المشاركة في انتخابات الكنيست التي سوف تجري الشهر المقبل يدعو إلى تشكيل تحالف بين الجهات المتطرفة في الصهيونية الدينية ، المتمثلة برئيس حزب "الوحدة القومية"، بتسلئيل سموتريتش، والحزب الفاشي "عوتسما يهوديت" برئاسة إيتمار بن غفير من أجل تعزيز معسكر اليمين واليمين المتطرف وبما يمكنه من الفوز من جديد برئاسة الحكومة القادمة في اسرائيل . جديد تنظيمات الارهاب اليهودي في عهد بنيامين نتنياهو هو شروع مجموعة استيطانية متطرفة تطلق على نفسها "الحارس الجديد"، بتسييج مساحات واسعة في الأغوار الشمالية تمهيدا للسطو عليها .وهذه المجموعة تضم في عضويتها عددا كبيرا من غلاة المستوطنين المتطرفين ممن ينفذون سلسلة اعتداءات تستهدف على وجه التحديد المزارعين ومربي الثروة الحيوانية ورعاة المواشي.وتنشط مجموعة "الحارس الجديد" الاستيطانية داخل الخط الأخضر كذلك ، وهي تنفذ سياستها الاستيطانية في الأغوار الشمالية، منذ عدة سنوات، وتستهدف بشكل رئيس المزارعين ومربي الثروة الحيوانية ورعاة المواشي ممن تحول دون تمكنهم من الوصول بقطعانهم إلى المراعي الخضراء. فقد شرع هؤلاء بتسييج اراضي واسعة شرق خلة مكحول وخربة سمرة في الأغوار الشمالية من أجل حصر استخدامها كمراعي أبقار لصالح البؤر الاستيطانية والمستوطنين، ومنع الفلسطينيين من استخدامها أو مجرد الوصول إليها. وقد جرت عملية تسسيج الأراضي تحت سمع وبصر وحماية قوات الاحتلال والتي تنتصر للمستوطنين وتوفر لهم كل أشكال الدعم والمساندة ، وتأتي عملية التسييج هذه استكمالا لسياسة سلطات الاحتلال القائمة على إغلاق آلاف الدونمات أمام مربي المواشي في أنحاء متفرقة من الأغوار الشمالية.على صعيد آخر وبفعل الموقف الضبابي للإدارة الأميركية الجديدة بشأن ملف الصراع الفلسطيني – الاسرائيلي تواصل حكومة بنيامين نتنياهو سياستها الاستيطانية وما كان قيد البحث على هذا الصعيد بينها وبين الإدارة الأميركية الراحلة . فبعد أن كان السطو على المنطقة المسماة ( E1 ) وتحويلها الى مشروع استيطاني يثير ردود فعل أميركية في سنوات سابقة ، فإن وضع الادارة الاميركية الجديدة ملف الصراع الفلسطيني – الاسرائيلي في أدنى سلم اهتماماتها يعطي إشارات لحكومة اسرائيل بأن الوقت مناسب للشروع في السطو على منطقة ” E1” وتحويلها الى مجال حيوي للنشاطات الاستيطانية ، واستنادا لذلك أوعز رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو الاسبوع الماضي بالبدء بتنفيذ مشروع (E1) الاستيطاني والذي يمثل جزءًا من عملية الضم الفعلي للض ......
#المستوطنات
#والبؤر
#الاستيطانية
#زالت
#تفرخ
#المزيد
#منظمات
#الارهاب
#اليهودي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=710392
سري القدوة : إقامة البؤرة الاستيطانية الإسرائيلية يعني ضمًا تدريجيًا للضفة
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة شروع حكومة الاحتلال الاسرائيلي بإقامة العشرات من البؤرة الاستيطانية الاسرائيلية من قبل جماعات المستوطنين وبدعم من حكومة الاحتلال المتطرفة العنصرية في مناطق متفرقة بالضفة الغربية المحتلة يعني تنفيذ مخطط الضم بشكل تدريجي وعدم تراجع حكومة الاحتلال عن تنفيذ مخططها الاستعماري الاستيطاني القائم على نهب الاراضي وتهويدها.انتهاكات الاحتلال المستمرة بحق أبناء الشعب الفلسطيني ومقدراته، وعمليات هدم المنازل المتواصلة في عموم الأرض الفلسطينية المحتلة، وبشكل خاص في القدس باتت تشكل خطورة كون هذه الانتهاكات ترتقي لمستوى جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية، وإمعان اسرائيلي رسمي في تعميق الاستيطان، وإدامة الاحتلال، وصولا لنظام فصل عنصري بغيض في فلسطين المحتلة وتندرج هذه المظاهر في إطار إصرار حكومة الاحتلال المشتركة القائمة على تنفيذ مشاريعها الاستيطانية التوسعية على حساب أرض دولة فلسطين على طريق ضم الضفة المحتلة وتقويض أي فرصة لإقامة دولة فلسطينية قابلة للحياة ذات سيادة ومتصلة جغرافيا بعاصمتها القدس الشرقية.حكومة الاحتلال الإسرائيلي تتحمل المسؤولية الكاملة عن نتائج وتداعيات عملياتها الاستيطانية وسياسة التهجير القسري والتطهير العرقي الذي تمارسه في عموم المناطق المصنفة (ج) التي تشكل غالبية مساحة الضفة وبات استمرار تلك الانتهاكات كأمور اعتيادية مألوفة كونها تتكرر يوميا في ظل تجاهل مجلس الأمن الدولي الذي هو مطالب باحترام التزاماته وتحمل مسؤوليته القانونية والأخلاقية تجاه جرائم الاحتلال ومستوطنيه وضرورة تنفيذ قرارات الشرعية الدولية واتخاذ ما يلزم من الإجراءات والتدابير التي يفرضها القانون الدولي لإنهاء الاحتلال الإسرائيلي لأرض دولة فلسطين، كترجمة عملية لمواقف الدول التي تدّعي الحرص على تطبيق مبدأ حل الدولتين.حكومة الاحتلال تدفع بالاستيطان في المنطقة وبالرغم من لقاء رئيس الوزراء الإسرائيلي نفتالي بينيت بالرئيس الأميركي جو بايدن وبعد يومين فقط من اللقاء تعلن حكومة الاحتلال عن اقامة اكبر تجمعات استيطانية في قلب الضفة الغربية وتنفيذ مخططات بناء 3412 وحدة سكنية وهذا المخطط يشتت ويمزق مناطق الضفة ويصبح من المستحيل الوصول عبر تسلسل جغرافي وربط مدن الضفة الغربية الامر الذي يعني سيطرة دولة الاحتلال عليها تمهيدا لضمها.وتعد هذه الخطة القائمة على بناء المجموعات الاستيطانية الجديدة قاتلة ومدمرة لفرص السلام وحل الدولتين لأنها تمتد عبر عمق الضفة الغربية وتمنع التواصل بين رام الله والقدس الشرقية وبيت لحم وكانت هناك محاولات للترويج لهذه الخطة منذ التسعينات ولكن بسبب معارضة المجتمع الدولي لم يتم الترويج لها حتى أمر رئيس الوزراء السابق بنيامين نتنياهو بالموافقة عليها للإيداع في عام 2012 وتعود الحكومة المشتركة الاسرائيلية لتوافق على بدء تنفيذها وهذا يشكل تحديا حقيقيا لفرصة السلام وبالتالي يحرج الموقف الامريكي وخاصة بعد لقاء بينيت مع بايدن كونه جاء ليكرس واقع الاحتلال.وما يحصل يكشف زيف حكومة الاحتلال مع اصرارها علي ممارسة الاستيطان في ظل ما تمارسه الجرافات الاسرائيلية على الارض وأمام نتائج ومخاطر عمليات تعميق وتوسيع الاستيطان على فرص إحياء عملية السلام ونجاح تطبيق مبدأ حل الدولتين كون ما تشكله تلك المواقف الاسرائيلية من انعكاسات خطيرة ستؤدي الي اضعاف السلطة الوطنية وتفريغها من مضمونها لمنعها من التحول الى دولة فلسطينية قابلة للحياة على حدود الرابع من حزيران 1967 وعاصمتها القدس الشرقية، بل وتكريس واقعها كإدارة ذاتية للسكان في ظل نظام حكم اسرائيلي يهيمن على ا ......
#إقامة
#البؤرة
#الاستيطانية
#الإسرائيلية
#يعني
#ضمًا
#تدريجيًا
#للضفة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730104
مديحه الأعرج : بناء المزيد من المعابد والكنس اليهودية في المستوطنات والبؤر الاستيطانية لتعزيز مكانتها
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 18/9/2021-24/9/2021إعداد : مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانفي سعيها المتواصل لتكريس الاستيطان وتعزيز وجوده في الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة ، تعتزم حكومة الاحتلال ومجالس المستوطنات إنشاء معابد لليهود في العديد من المستوطنات والبؤر الاستيطانية وطرحها ضمن خطة "الأولويات الوطنية" للحكومة ، حيث من المقرر توزيع 6.25 مليون دولار على 30 مستوطنة وبؤرة استيطانية ، بدعوى وجود نقص في المعابد أو المباني المخصصة لإقامة الطقوس الدينية اليهودية ، وأن ميزانية العام الجاري ستخصص جزءا من موازنات الاستيطان لانجاز بناء معابد هدفها إضفاء قدسية وبعدا دينيا زائفا على الأرض والمكان عبر الاستيطان الديني ، وهو أشد خطرًا من أي استيطان آخر . ويأتي ذلك في سياق منح المزيد من الامتيازات للمستوطنات من أجل تعزيز وتقوية الاستيطان والتضيق على الوجود الفلسطيني وخاصة في مناطق (ج) ، فعندما تقرر حكومة الاحتلال دعم إنشاء معابد يهودية في مستوطنات الضفة الغربية المحتلة ، ووضعها ضمن خطة " الأولويات الوطنية " للحكومة بكل ما يترتب على ذلك من رفع الخطر الى مستويات أعلى . وفي هذا السياق صاغ وزير الشؤون الدينية في حكومة الاحتلال ماتان كاهانا من حزب (يمينا)، الذي يرأسه رئيس الحكومة نفتالي بينيت المشروع ووقع معايير جديدة لدعم الدولة لإنشاء المعابد اليهودية ، وهذه المعايير تعطي ميزة كبيرة لتلك التي ستبنى خارج الخط الأخضر (الضفة الغربية المحتلة). وبحسب القرار، سيوزع 20 مليون شيكل (6.25 مليون دولار) على 30 ( سلطة محلية ) " مستوطنة " بزعم وجود نقص في المباني المخصصة لإقامة الطقوس الدينية اليهودية. علما أن هذا الدعم يتم تقديمه كل عام، لكن للمرة الأولى تكون الأولوية للمستوطنات والأحياء الاستيطانية التي تقع في أماكن توصف بأنها " ذات حساسية أمنية "، بهدف توجيه مزيد من الأموال للمستوطنات. وهذه المعابد والكنس في البؤر الاستيطانية يأتي من أجل شرعنتها وتقوية التكتلات الاستيطانية خاصة القريبة من أراضي الـ48 ، تحت ذريعة عدم وجود أماكن لإقامة الطقوس اليهودية، وتحويلها مع الوقت إلى مدارس دينية، وهنا يصبح إخلاؤها صعبا ، وشن حرب على مناطق "ج" تدريجيا في ضم غير معلن، خاصة في الأغوار الشمالية والخليل ونابلس. وكان تقرير لمركز المعلومات الإسرائيلي لحقوق الإنسان بالأراضي المحتلة "بتسيلم"، و"كيرم نابوت"، (وهما منظمتان إسرائيليتان حقوقيتان غير حكوميتين)، صدر مؤخرا، كشف عن ازدياد أعداد المستوطنين بالضفة الغربية المحتلة (بدون شرقي القدس)، بنسبة 42 في المائة مقارنة مع العام 2010. وجاءت هذه الزيادة الكبيرة، بسبب الامتيازات التي تمنحها دولة الاحتلال لسكان المستوطنات ، الذين تجاوز عددهم 450 ألفا بدون القدس ومحيطها وهي زيادة بنسبة 42 في المائة مقارنة مع بداية العقد (2010).وتواصل الحكومة الإسرائيلية برئاسة المتطرف نفتالي بينت، تكريس الاحتلال والاستيطان . ففي ترجمة عملية لضم الضفة الغربية المحتلة و فصل التجمعات الفلسطينية بعضها عن بعض، وفصلها تماماً عن القدس المحتلة ، قرر ما يسمى “مجلس المستوطنات الأعلى”، الاستيلاء على ما يزيد على 48 ألف دونم من أراضي قرية كيسان شرقي بيت لحم ، بحجة تحويلها إلى محمية طبيعية، تمهيداً لتخصيصها لصالح توسيع المستوطنات الجاثمة على الأرض الفلسطينية في تلك المنطقة . وفي سياق متصل شرع مستوطنون من مستوطنة "آيبي هناحل" المقامة على أراضي المواطنين بشق طريق استيطاني في أراضٍ بقرية كيسان شرق بيت لحم ......
#بناء
#المزيد
#المعابد
#والكنس
#اليهودية
#المستوطنات
#والبؤر
#الاستيطانية
#لتعزيز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732563
مديحه الأعرج : مزيد من المشاريع الاستيطانية الجديدة في محيط مدينة القدس لوأد ما يسمى - حل الدولتين -
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الإستيطان الأسبوعي من 2/10/2021-8/10/2021إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الإستيطانفي سياق سياستها لوأد ما يسمى " حل الدولتين "أعادت سلطات الاحتلال الدفع مجدداً بمشروع قديم، يتضمن بناء مستوطنة جديدة تضم آلاف الوحدات السكنية والتجارية على أراضي مطار القدس ، في منطقة قلنديا شمال المدينة المحتلة . حيث تنشغل بلدية الاحتلال في القدس في الوقت الراهن في الترويج لبناء 10 آلاف وحدة استيطانية في تلك المنطقة ، وتحديدا على أراضي المطار ، الذي تستولي عليه سلطات الاحتلال منذ عام 1967. ، وتخطط لإقامة المستوطنة فوق ما تصنفها إسرائيل “ أراضي دولة ”، وهذا يمكنها من البناء دون الحاجة إلى الاستيلاء على أراضٍ فلسطينية أو تلقي اعتراضات بشأن ملكية الأراضي .، وستكون هذه المستوطنة الثانية على أراضي القدس الشرقية ، منذ أن صادقت إسرائيل على مستوطنة “ هار حوما ”، التي أقيمت على جبل أبو غنيم انطلاقا من العام 1997.علما أن الخطوات الإجرائية التي تسبق الشروع في البناء ستدخل حيز التنفيذ في كانون الأول /ديسمبر 2021، وقد تستغرق 3 أعوام على أبعد تقدير ، لا سيما أن الحديث يدور عن مخطط ذي أبعاد خطيرة ، يعمل المستوى السياسي في تل أبيب على تعجيل اجتيازه إجراءات المناقشة والمصادقة والموافقة . وكنا قد أشرنا في تقرير سابق بأن المستوطنة الجديدة ستقام على 900 دونم من أصل 1200 دونم المساحة الإجمالية لأراضي المطار ، الذي أغلقته إسرائيل عام 2000 وأوقفت استخدامه، بعد أن خصصته للرحلات الداخلية منذ احتلالها له و أن المخطط يشمل بناء مستوطنة كاملة تخصص لأغراض السكن بشكل أساسي وترويجها تجاريا بضم المنطقة الصناعية الموجودة هناك “عطروت”.من شأنه توجيه ضربة قاصمة أخرى لإمكانية قيام دولة فلسطينية عاصمتها القدس الشرقية.وفي سياق المشاريع الإستيطانية تم الكشف عن تفاصيل أضخم مجمع استيطاني اقتصادي ترفيهي في منطقة "السهل الأحمر" شرقي القدس المحتلة، بعدما جرى مصادرة آلاف الدونمات من الاراضي الفلسطينية . وفي تفاصيله فإن المخطط قائم على مساحة 100 دونم على أراضٍ مقدسية خاصة تعود ملكيتها لأهالي بلدة سلوان، الذين يمتلكون كل الأوراق الثبوتية الرسمية لذلك.وقد استولت سلطات الاحتلال قبل سنوات، على هذه الأراضي بأوامر عسكرية لغرض إقامة مناورات وتدريبات عسكرية وتم تسجيلها كـ"أراضي دولة". ويقع هذا المجمع الاستيطاني بالقرب من مستوطنة "معاليه أدوميم" شرقي القدس، وتبلغ تكلفة بنائه 730 مليون شيكل بدعم من الحكومة ومؤسسات إسرائيلية ومن مستثمرين يهود في العالم ويتضمن مراكز تجارية وترفيهية، وقنوات للمياه، ومواقف للسيارات ومطاعم وفنادق تم تصميمها على الطراز الغربي الحديث . ويُشرف على المشروع الاستيطاني، الذي جرى افتتاحه في أيلول/ سبتمبر الماضي، وزارة الإسكان الإسرائيلية وعدة مؤسسات تُعني بشؤون الاستيطان . وتسعى سلطات الاحتلال، من خلال هذا المشروع الضخم، إلى قطع أي تواصل جغرافي بين القدس والضفة الغربية المحتلة من الناحية الشرقية، وفي سياق متصل مسحت سلطات الاحتلال في محافظة بيت لحم مساحات واسعة من الاراضي في بلدة الخضر في مناطق (باكوش، والشعف وبطركية الروم، وغرب البلدة تقدر بمئات الدونمات لصالح الاستيطان ، كان الاحتلال قد استولى عليها لتوسعة الشارع الاستيطاني رقم 60 والمحاذي للأرض التي جرى مسحها وفي الوقت نفسه بدأت جرافات الاحتلال بتجريف مساحات واسعة من أراضي بلدة سبسطية شمال غربي نابلس لصالح التوسع الاستيطاني ، حيث أفاد رئيس بلدية سبسطية محمد عازم بأن جرافات الاحت ......
#مزيد
#المشاريع
#الاستيطانية
#الجديدة
#محيط
#مدينة
#القدس
#لوأد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733998
مديحه الأعرج : البؤر الاستيطانية تعمل كذراع تنفيذي لسياسة السطو على الاراضي الفلسطينية
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تنظر دولة اسرائيل الى المستوطنين باعتبارهم إحدى ادواتها التنفيذية في فرض السياسة التي تنتهجها ضد الفلسطينيين . ليس هذا فحسب بل تجد حكوماتها في هؤلاء المستوطنين وبصرف النظر عن أية ادعاءات جيشا فعليا للدولة وخط دفاع متقدم في الضفة الغربية بما فيها القدس المحتلة . يبدو ذلك واضحا من التناغم المتعاظم بين قطعان المستوطنين وقوات الاحتلال منذ دعا ارئيل شارون يوم كان وزيرا للزراعة في حكومة بنيامين نتنياهو زعران المستوطنين لاحتلال رؤؤس الجبال والتلال في الضفة الغربية . فاعتداءات المستوطنين المتكرّرة على الفلسطينيين وعلى ممتلكاتهم ومزروعاتهم التي ازدادت وبشكل كبير تجري تحت حماية جيش الاحتلال ويمشاركة منه ، فهم مخزون هذه الدولة وأداتها الإستراتيجية في الاستيلاء على أراضي الفلسطينيين ، فالأراضي التي لا يتم الاستيلاء عليها بقوانينها العسكرية كخطوة اولى وشرعنته من قبل نظامها القضائي ومحاكمها الصورية كخطوة تالية يتم الاستيلاء عليها بواسطة عنف المستوطنين وعربدتهم واعتداءاتهم على أراضي الفلسطينيين وممتلكاتهم هذا ما يوضحه التقرير الأخير الذي أصدرته منظمة" بتسيلم "، الذي جاء بعنوان "سيطرة الدولة على أراضٍ في الضفة الغربية بواسطة عنف المستوطنين ، حيث كشفت المنظمة بالاعتماد على عينة من خمس بؤر استيطانية أنّ المستوطنين فيها نجحوا عبر اعتداءاتهم المنهجية بالاستيلاء على 38 ألف دونم ومنع أصحابها الفلسطينيين من الدخول إليها. والمناطق التي يشير إليها التقرير هي : منطقة يطا في جنوب شرق جبل الخليل ، ومنطقة جنوب غرب جبل الخليل ، ومنطقة الأغوار والمنطقة الواقعة غربي رام الله، والمنطقة الواقعة غربي نابلس ، في حين أوردت صحيفة "هآرتس" على لسان سكرتير عام الجمعية الاستيطانية ، "أمنه"، أنّ الـ150 بؤرة ومزرعة استيطانية التي تنتشر في أنحاء الضفة تسيطر على 200 ألف دونم ، أي ضعف مساحة الأرض المبنية للمستوطنات.ومن بين تلك البؤر الاستيطانية “ مزرعة أوري ” شمال الأغوار التي أقيمت عام 2016، وتمنع الفلسطينيين من الوصول إلى أراضيهم هناك والتي تصل إلى أكثر من 14 ألف دونم ، ويليها بؤرة تسفي بار يوسف قرب مستوطنة حلميش وأقيمت قبل 3 سنوات، ويحرم المزارعون الفلسطينيون من الوصول إلى أراضيهم التي تقدر بنحو 2500 دونم، وبؤرة ثالثة أقيمت هذا العام قرب قرية زنوتا جنوب بلدة الظاهرية في الخليل والتي تم الاستيلاء على 1850 دونمًا من أراضيها، إلى جانب بؤرة رابعة شرقي يطا أقيمت عام 2020 وتم الاستيلاء على 1537 دونم من قرى المنطقة. وقد تم ذلك من خلال اللجوء إلى العنف والترهيب الممنهج وبمساعدة الجيش الإسرائيلي ضد الفلسطينيين أصحاب تلك الأراضي . ويستخدم المستوطنون العنف ضد الفلسطينيين من أجل تحقيق أهدافهم بالسيطرة على أراضيهم ، هذا الى جانب منطقتين أخريين في الضفة لا يشملهما التقرير الحالي تم الاستيلاء على 36500 دونم أخرى على الأقل، منها 26500 دونم لمستوطنتي "شيلو وعليه "شمال شرق رام الله على اراضي قرى قريوت والساوية واللبن الشرقية وترمسعيا ، و10000 في "تقوع ونوكديم" جنوب غرب بيت لحم.ومعروف أنّ دولة الاحتلال استولت على أكثر من مليوني دونم من أراضي الضفة الغربية لغرض الاستيطان ، وأقامت أكثر من 280 مستوطنة وبؤرة استيطانية في الضفة الغربية دون القدس يسكنها ما يقارب نصف مليون مستوطن ، بينها 158 مستوطنة تعترف بها إسرائيل بشكل رسمي وحوالي 130 بؤرة ومزرعة استيطانية لا تعترف بها بشكل رسمي ولكنها تقر بوجودها الفعلي وحاجتها الى تسوية اوضاعها ، وقد أقيم ثلثها في العقد الأخير، وتُصنّف على أنّها مزا ......
#البؤر
#الاستيطانية
#تعمل
#كذراع
#تنفيذي
#لسياسة
#السطو
#الاراضي
#الفلسطينية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738320
مديحه الأعرج : الادارة المدنية لجيش الاحتلال تصادق على رزمة من المخططات الاستيطانية التفصيلية
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الإستيطان الأسبوعي من 27/11/2021-3/12/2021إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانغيرعابئة بموقف المجتمع الدولي ، الذي يعارض الاستيطان ويؤكد في كل مناسبة انه مخالف للقانون الدولي ويضع قيودا ثقيلة على فرص التقدم في التسوية السياسية للصراع الفلسطيني – الاسرائيلي وما يسمى بحل الدولتين أقرت سلطات الإحتلال مؤخرا ثمانية مخططات استيطانية جديدة أعلن عنها رسمياً الاسبوع الماضي ونشرت في الجريدة الرسمية الاسرائيلية وكأنها في سباق مع الزمن لإقامة وتوسيع المستوطنات في الضفة الغربية بما فيها القدس . فقد أعلنت اللجنة الفرعية للإستيطان في الإدارة المدنية عن المصادقة على 8 مخططات استيطانية جديدة لاقامة 1058 وحدة استيطانية ومباني عامة ومؤسسات . ووفقا لقرارات الحكم العسكري وتفاصيل الاعلان عن المخططات الهيكلية فقد تمت المصادقة على الوحدات الاستيطانية وفق المخطط التفصيلي رقم رقم 237/3 لمستعمرة "عيلي" المقامة على أراضي قريتي "الساوية ، وقريوت" بالموقع المعروف باسم "جبل الرهوات" من اراضي الساوية وجبل الخوانيق من اراضي قريوت على مساحة 403 دونم لبناء 628 وحدة استيطانية . وقد تم الاعلان عن المشروع بتاريخ 7/5/2021 . وعلى المخطط التفصيلي رقم 225/3 لمستعمرة "معاليه مخماس"، المقامة على أراضي قرية دير دبوان على مساحة 800 دونم لإقامة حي استيطاني جديد والمخطط التفصيلي رقم 117/23 لمستعمرة "كرني شمرون" المقامة على أراضي قريتي "دير استيا، وكفر لاقف" على مساحة 18.5 دونم دونم لبناء 82 وحدة استيطانية . كما اعلنت اللجنة الفرعية للاستيطان عن المصادقة على المخطط التفصيلي رقم 2/4/2/114 لمستعمرة "هار براخاه" المقامة على أراضي قرية بورين في نابلس ، على مساحة88,6 دونم لإقامة 286 وحدة استيطانية. والمخطط التفصيلي رقم 169/9 لمستعمرة "بدوائيل" المقامة على أراضي بلدة كفر الديك بالموقع الجغرافي المعروف باسم "خربة الحمقا، الدير" على مساحة 4,7 دونم لإقامة 20 وحدة استيطانية والمخطط التفصيلي رقم 1/8/225 لمستعمرة "معاليه مخماس" المقامة على أراضي قرية دير ديوان على مساحة 5.2 دونم لاقامة 14 وحدة استيطانية والمخطط التفصيلي رقم 1/3/128 لمستعمرة "بركان" المقامة على أراضي قرية قراوة بني حسان على مساحة 10.8 دونم لإقامة 28 وحدة استيطانية. والمخطط التفصيلي رقم 1/4/10/227 لمستعمرة "كفار أدوميم" أراضي قرية عناتا على مساحة 74 دونما لإقامة مباني ومؤسسات عامة وطرق ، كما تم إيداع منطقة تشغيل وفق المخطط الهيكلي التفصيلي رقم 1717370/101 تحت اسم "منطقة تشغيل العيسوية" على مساحة 40 دونما لاقامة مناطق صناعية خفيفة ومتنزه ومنشأة هندسية ومنطقة تجارية.وفي خطوة بقيت معلقة على امتداد سنوات بفعل المعارضة الدولية الواسعة لها تبحث لجنة إسرائيلية المصادقة على إقامة مستوطنة كبرى على أرض مطار القدس الدولي، في قلنديا شمال مدينة القدس المحتلة ، الأسبوع المقبل . و"تمت إعادة وضع المخطط على جدول أعمال اللجنة اللوائية التابعة لوزارة الداخلية، يوم السادس من شهر كانون الأول، حيث سيتقرر إيداع الخطة للاعتراضات".وتقضي الخطة بإقامة 9000 وحدة استيطانية على أنقاض المطار الذي اغلقه الاحتلال العام 2000. وكانت اللجنة المحلية التابعة لبلدية الاحتلال صادقت على الخطة الاستيطانية في الشهر الماضي. وتروج اوساط في الائتلاف الاسرائيلي الحاكم لمقترحات تدعو لاستخدام مطار قلنديا للمنفعة المشتركة بين الجانبين الفلسطيني والإسرائيلي وهي مقترخات قدمها فريج عيساوي الوزير في الحكومة الاسرائيلية عن حزب ......
#الادارة
#المدنية
#لجيش
#الاحتلال
#تصادق
#رزمة
#المخططات
#الاستيطانية
#التفصيلية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739775
مديحه الأعرج : الاحتلال يبحث ربط البؤر الاستيطانية بشبكة الكهرباء ويواصل مشاريع التهويد في القدس
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 13/2/2022-25/2/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانفي إطار السياسة الرسمية ، التي عبرت عنها الاتفاقيات الائتلافية بين اطراف رئيسية في الحكومة الاسرائيلية برئاسة نفتالي بينيت والقائمة على تشجيع وتعميق الاستيطان في الضفة الغربية من المتوقع ان يصادق وزير الجيش بيني غانتس على صيغة “أمر عام” يسمح بتوصيل 30 بؤرة استيطانية بالبنية التحتية للكهرباء . يتضح ذلك من الاخبار التي تم تسريبها بعد الاجتماع الذي عقد في وزارة القضاء الإسرائيلي بمشاركة جهات قانونية من الإدعاء العام ، ووزارات أخرى ، لبحث تزويد البؤر الاستيطانية التي توصف حتى في قاموس الاحتلال بأنها “ غير قانونية ”، أو تلك المعترف بها حديثًا ، بالكهرباء والمياه وغيرها من أشغال البنية التحتية. وقد تم الاتفاق على صيغة “ الأمر العام ” هذا ، الذي يسمح لغانتس بالموافقة على تزويد هذه البؤر استيطانية بالكهرباء بمصادقة قائد الجيش الإسرائيلي في الضفة الغربية. وكانت وزيرة الداخلية الإسرائيلية إيليت شاكيد قد زارت مستوطنة أبيجيل في جبل الخليل بوجود أعضاء كنيست من اليمين واستبقت هذا الاتفاق بتعهد امام المستوطنين على تزويد جميع البؤر الاستيطانية ، التي اقامتها اسرائيل في طول الضفة الغربية وعرضه والتي يتجاوز عدد اكثر من 200 بؤرة بالكهرباء وتنظيم أوضاعها بشكل كامل لمنع استيلاء الفلسطينيين على مناطق (ج)، وفق تعبيرها .في حين تعتزم وزارة المالية الإسرائيلية وبالتعاون مع ما تسمى " سلطة أراضي إسرائيل " جباية مئات ملايين الشواقل من مشاريع البناء الاستيطانية في الضفة الغربية خلال الفترة القادمة انطلاقا من ارتفاع أسعار الوحدات الاستيطانية في الضفة الغربية بشكل كبير في الفترة الأخيرة على شكل ضرائب على أسعار الأراضي من شأنها أن تعزز سيطرة المستوطنون على الأرض عبر تسجيلها بدوائر الطابو .ووفقاً للمقترح الذي يتم دراسته بين المالية الاسرائيلية ولواء الاستيطان ورؤساء مجالس المستوطنات فعقود التعامل مع المقاولين المتورطين في بناء الوحدات الاستيطانية ستمر من الآن فصاعداً عبر ما يسمى بـ سلطة "أراضي إسرائيل" وجنبا الى جنب مع تعميق الاستيطان وشرعنة البؤر الاستيطانية وتزويدها بالكهرباء ومدها بالبنى التحتية الضرورية لتطورها المستقبلي كمستوطنات جديدة او احياء جديدة لمستوطنات قائمة في مختلف المحافظات في الضفة الغربية يجري التركيز على مدينة القدس المحتلة باعتبارها في بؤرة تركيز مشاريع التهويد الاسرائيلية . فقد أقرت الحكومة الإسرائيلية مؤخرا موازنة بقيمة 250 مليون شيكل لتعزيز مخططات ومشاريع التهويد الجارية في المدينة المحتلة وخاصة في المجالين الاجتماعي والاقتصادي، حيث تمت الموافقة على أطر عمل موازنة هيئة تنمية القدس لعام 2022. وتشكل خطة الموازنة التي أقرتها وزارة القدس والتراث الجزء الأخير لخطة “اليوبيل”، وهي خطة الحكومة الإسرائيلية الخماسية للتنمية الاجتماعية والاقتصادية في القدس .وفي نفس الاطار تعمل الحكومة الإسرائيلية حاليًا على خطة أخرى لتنفيذها وتطلق عليها اسم “ لافي ”، بعد عرضها على الحكومة للمصادقة عليها في مستقبل قريب ، حيث تروج ما تسمى بـ (سلطة تطوير القدس) لعدد كبير من المشاريع الاستيطانية التي وصفتها بالمهمة للمدينة خلال عام 2022 ، وذلك باستمرار وتكثيف الاستثمار في تطوير مكانة المدينة كمركز تكنولوجي وطني، مع التركيز على صناعة التكنولوجيا الحيوية ، بعد ان وضعت منطقة وادي الجوز في القدس الشرقية المحتلة ضمن -وادي السيلكون- وتشمل أجزاء من حي ا ......
#الاحتلال
#يبحث
#البؤر
#الاستيطانية
#بشبكة
#الكهرباء
#ويواصل
#مشاريع
#التهويد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748241
سري القدوة : الجماعات المتطرفة الاستيطانية وسياسة تهويد المسجد الاقصى
#الحوار_المتمدن
#سري_القدوة تشكل الدعوات التي أطلقتها جماعات «المعبد» للمستوطنين للمشاركة في اقتحام المسجد الأقصى المبارك، بذريعة إحياء أول الأعياد اليهودية لعام 2022 خطورة بالغة على مستقبل المسجد الاقصى وحرية العبادة وطابعة الديني الاسلامي كون ما يقوم به المستوطنين سلوك همجي لا يعبر عن اي دوافع دينية بل يكون الهدف منه الاستمرار في تهويد المسجد الاقصى المبارك وفرض اجندتهم الاستيطانية في باحات المسجد الاقصى واستفزاز المسلمين من ابناء المدينة المقدسة .المخططات الإسرائيلية المتصاعدة والخطيرة بحق مدينة القدس والمتمثلة باستمرار محاولاتهم بالتدخل في شؤون الحرم القدسي والحفريات المكثفة تحت المسجد الأقصى والبرامج الاستيطانية والاقتحامات اليومية، ما هي إلا محاولة لتغيير الأمر الواقع في الحرم القدسي الشريف والاستمرار بهذه الجرائم والدعوات الاستفزازية بين الحين والآخر وبدعم من المستوى السياسي الإسرائيلي يلزم العالم أن يقف عند مسؤولياته ويتدخل بشكل جاد لوضع حد لهذه الانتهاكات غير الشرعية وغير القانونية .تعمل سلطات الاحتلال جاهدة للسيطرة على المدينة المقدسة وتغيير معالمها بهدف تهويدها وإنهاء الوجود العربي فيها، وقد استخدمت لأجل ذلك الكثير من الوسائل وقامت بالعديد من الإجراءات ضد المدينة وسكانها، حيث كان الاستيطان في المدينة والأراضي التابعة لها أحد أهم الوسائل لتحقيق هدف حكومة الاحتلال حيث تعمل ضمن مخطط واضح وهدف منشود من أجل السيطرة التامة على القدس والمسجد الأقصى المبارك وخاصة بعد الاعتراف الأمريكي بالقدس عاصمة لدولة الاحتلال الإسرائيلي .تتعرض القدس لأشرس سياسة تهويد في تاريخها خاصة في ظل استمرار الصمت الامريكي من قبل حكومة جو بايدن ويعمل الاحتلال في القدس على تهويد المدينة ويسعى لطمس الهوية العربية والإسلامية فيها، بالإضافة الي استهدافهم ابناء شعبنا سكان القدس وتعرضهم لحملات اعتقالات ومداهمات وقتل بالرصاص الحي وهدم بيوتهم ومصادرة اراضيهم وفرض القيود عليهم وعلى مجريات حياتهم اليومية بالإضافة الى فرض الضرائب الباهظة والغير منطقية لإجبار سكان القدس على الرحيل عن بيوتهم وفرض سيطرتهم الكاملة على الاحياء العربية .ممارسات الاحتلال وتدخله المباشر والسافر في شؤون الحياة اليومية في القدس يعكس مدى الهيمنة الاسرائيلية التي يجب على الجميع رفضها ورفض المشاريع التصفوية والعمل بشكل جماعي لمطالبة المجتمع الدولي بالضغط على حكومة الاحتلال لرفع القيود عن القدس وبات المطلوب من المجتمع الدولي العمل على الحد من هذه الانتهاكات التي تنذر بخطر كبير قد يلقي بظلاله على المنطقة بأسرها ولا بد من الولايات المتحدة الأميركية الضغط على الحكومة الإسرائيلية لوقف إجراءاتها أحادية الجانب التي ستجر المنطقة إلى مزيد من أجواء التوتر والتصعيد.وتبقى القدس بمقدساتها الإسلامية والمسيحية وأحيائها خط أحمر لن نقبل المساس به إطلاقاً وان سلطات الحكم العسكري باتت تستغل انشغال المجتمع الدولي بالأزمة الروسية - الأوكرانية لتمرير مشاريع استيطانية لسرقة الأرض الفلسطينية، كونها عملت على اصدار قرار بإقامة 730 وحدة استيطانية جديدة في مستوطنة «بسغات زئيف» المقامة على أراضي بيت حنينا في القدس الشرقية .الاستيطان بكل اشكاله يعد غير شرعي وغير قانوني ويتنافى مع التشريعات والقوانين الدولية، ومصيره إلى زوال ولن يجلب الامن والاستقرار لدولة الاحتلال ولم ولن يتحقق السلام العادل والدائم الا بالاعتراف بحقوق الشعب الفلسطيني حسب قرارات الشرعية الدولية وإنهاء الاحتلال وإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها ......
#الجماعات
#المتطرفة
#الاستيطانية
#وسياسة
#تهويد
#المسجد
#الاقصى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749954
مديحه الأعرج : مجالس المستوطنات تشجع على التوسع في إقامة البؤر الاستيطانية بتواطؤ مع جيش الاحتلال
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 26/3/2022-1/4/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانظاهرة جديدة تغزو مختلف مناطق الضفة الغربية وكأنها جزء من مخطط استيطاني مدروس تقوم بتنفيذه جهات في مجالس المستوطنات بتواطؤ وتشجيع من الباطن مع جيش الاحتلال ، الذي يوفر الحماية لعربدة امستوطنين المتطرفين ، الذين ينتمون لمنظمات ارهابية كشبيبة التلال ومجموعات تدفيع الثمن وغيرها . فقد بدأ مستوطنون يهود مسلحون ومن ضمنهم "شبيبة التلال" الإرهابية بالحضور إلى حيّ الشيخ جرّاح بالقدس المحتلة خلال أيام شهر رمضان بحجة أنهم " سيدافعون " عن اليهود المستوطنين الذين يسكنون في الحيّ ، حيث بدأت تستعد في الأيام الأخيرة للبدء بنشاطها وأن المستوطنين ينوون ممارسة نفس العمليات الارهابية التي نفذوها في مدينة اللد خلال فترة العدوان على غزة في معركة "سيف القدس".يُذكر أن المستوطنين خلال فترة شهر أيار/ مايو 2021 تنظّموا بالمئات واقتحموا مدينة اللد واعتدوا على منازل المواطنين العرب في المدينة.وتخللت تلك الاعتداءات إطلاق رصاص على المنازل العربية وعلى مسجد وتحطيم ممتلكات في ظل توفير حماية الشرطة الإسرائيلية لهم.في الوقت نفسه يقوم المستوطنون بمباركة وحماية جيش الاحتلال ببناء المزيد من البؤر الاستيطانية في مخطط استيطاني يتجاوز ما يسمونه تباطؤ حكومة الاحتلال في إقرار المزيد من المشاريع والخطط الاستيطانية .مسلسل إقامة البؤر الاستيطانية يتنقل من محافظة لأخرى في الضفة الغربية ، بدءا بجبل صبيح مرورا بالمعرجات وانتهاء بالأغوار . فقد أقام مستوطنون بؤرة استيطانية جديدة قرب تجمع عرب المليحات في منطقة المعرجات ، الواقعة بين محافظتي رام الله والبيرة وأريحا والأغوار.حيث أحضروا معدات بناء وخزان مياه، وأقاموا مسكنا، قرب تجمع عرب المليحات على طريق المعرجات . كما وضع مستوطنون مقاعد استراحة في منطقة سهل موفية، بالأغوار الشمالية وثبتوها بالاسمنت ، في سهل موفية إلى الشمال الشرقي من خربة الحديدية مقدمة لإقامة بؤرة استيطانية جديدة في المنطقة، علما أن أراضي سهل موفية مملوكة بالطابو للمواطنين ، لكن المستوطنين وسلطات الاحتلال يستولون على أجزاء منها. كما نصب مستوطنون من مستوطنة" مجدوليم " الى الجنوب من مدية نابلس على الطريق في اتجاه الاغوار من مفترق زعترة ، أربعة بيوت متنقلة "كرفانات" على أراضي بلدة قصرة بهدف توسيع المستوطنة على حساب أراضي المواطنين، ونصبوا كارافانين في اراضي قريوت جنوب نابلس في منطقة البطاين الواقعة بين مستوطنتي " شيلو" و"عيليه" و هذه الخطوة تأتي في إطار ربط المستوطنات بين بعضها، والاستيلاء على المزيد من اراضي المواطنين. وبإقامة بؤرة استيطانية شرق مدينة رام الله وسط الضفة الغربية المحتلة. وذكرت وسائل إعلام عبرية أن البؤرة أقيمت قرب مستوطنة "معاليه مخماس" شرق رام الله، وتضم 5 عائلات في المرحلة الأولى، وسميت " نوفي يسرئيل ". كما أعاد مستوطنون بناء منازل في بؤرتين استيطانيتين قرب رام الله بعد أن تم هدم 20 مبنىً كانت بداخلهما منذ أيام قليلة لتنفيذ قرار قضائي بذلك كونها غير قانونية و تم إخلاء تلك البؤر يوم الإثنين الماضي ، وفي اليوم التالي عاد مستوطنون لتشييد مبانٍ جديدة، وتم إطلاق حملة تبرعات جديدة لإعادة إنشائها وتم جمع مبلغ 320 ألف شيكل ،ومن بين الأشخاص الذين جندوا في الحملة عضو الكنيست بتسلئيل سموتريتش، الذي شجع الإسرائيليين على التبرع عبر مقطع فيديو.وكان المستوطنون قد كثفوا من هجماتهم الاستيطانية خلال عام 2021 ومن اعتداءاتهم على الأرض والمواطني ......
#مجالس
#المستوطنات
#تشجع
#التوسع
#إقامة
#البؤر
#الاستيطانية
#بتواطؤ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751841
مديحه الأعرج : جردة حساب اولية في السياسة الاستيطانية الأكثر تطرفا لحكومة بينيت – لابيد
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 18/6/2022-24/6/2022إعداد:مديحه الأعرج/المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانكما كان متوقعا لم تعمر حكومة نفتالي بينيت - ياثير لابيد طويلا ، غير أنها كانت الأكثر تطرفا في دفع عدد من مخططات الاستيطان للتنفيذ . وقد سارت في عام حكمها على نهج حكومات بنيامين نتنياهو في تشجيع وتعميق الاستيطان ، رغم أن أحزابا مشاركة في الحكومة كميرتس والعمل من اليسار الصهيوني كانت قد تعهدت في الحملات الانتخابية بالعمل على منع بناء مزيد من الوحدات السكنية في المستوطنات . ففي عامها الاول والأخير وبعد إعلان حل الكنيست قامت هذه الحكومة على بناء آلاف الوحدات في المستوطنات والكتل الاستيطانية في عمق الضفة الغربية وأحيت خطة البناء في المنطقة المسماة E1 في محيط مستوطنة "معاليه أدوميم" شرقي القدس المحتلة ،بعد ان كانت قد جمدت لسنوات لأسباب سياسية ، كما أنها حولت الأموال إلى مجالس المستوطنات ومكنتها من العمل ضد البناء الفلسطيني وعززت البناء في المستوطنات المعزولة .. فخلال هذا العام فقط تم السماح بالترويج الفعلي ل 7292 وحدة استيطانية ، في حين أن معدل البناء في سنوات حكم بنيامين نتنياهو وصل إلى 6 آلاف وحدة في العام الواحد . وسادت خيبة أمل في أوساط المجتمع الدولي من حكومة بينيت - لابيد التي لم تكتف بالسير على خط حكومات نتنياهو في التوسع الاستيطاني بل صعدت في عمليات هدم منازل ومنشآت الفلسطينيين، فباستثناء عامي 2016، و2020، فإنه لم يكن هناك في العقد الماضي عام تم فيه هدم للمزيد من المباني الفلسطينية مقارنة بالعام الأخير للحكومة الحالية ، حيث هدم 614 منزلًا .وتظهر جردة حساب سريعة أن حكومة اليمين المتطرف في إسرائيل أقرت منذ مطلع العام الجاري عددا من المشاريع الاستيطانية ذات البعد السياسي والاستيطاني التوسعي لشطب الخط الأخضر الفاصل ما بين نكبة 1948 ونكسة العام .1967 ، وكان آخر تلك انجازاتها إقرار 3 مشاريع استيطانية جنوب القدس المحتلة على جانبي الخط الأخضر بإقرار بناء نحو 1698 وحدة استيطانية في ثلاثة مناطق مختلفة في عمق القدس الغربية في مسعى واضح لفصل القدس عن بيت لحم نهائيا وربطها بالكتلة الاستيطانية "كفار عتصيون " ضمن رؤية مشروع " القدس الكبرى " التي تبتلع مساحتها وفق مخططات سلطات الاحتلال نحو 11% من مساحة الضفة الغربية للمحتلة. ولعل المثير في هذه المشاريع ما كشفت عنه هذه الحكومة وبلدية الاحتلال عن وثائق تثبت أن إسرائيل قامت عمليا بإلغاء اتفاقيات وقف إطلاق النار لعام 1949 . يظهر ذلك بوضوح من الخرائط التي شطبت الخط الأخضر لعام 1949 ليس متاحا لمعرفة الجمهور لأن نشره من شأنه أن يمس بعلاقات إسرائيل الخارجية . ومع أن ترسيم ومسار الخط الأخضر موجود في وثائق دولية إلا أن قرار شطب الخط الأخضر تبنته دولة اسرائيل وعملت على شطبة على الأرض وعمقت حكومة بينيت – لابيد ذلك ، خاصة بعد أن أقرت لجنة التخطيط والبناء في القدس المحتلة عشرات المشاريع الاستيطانية متجاهلة هذا الخط . وكان آخرها إقرار 3 مخططات استيطانية الشهر الجاري تقع على حدود القدس الغربية وفي عمقها إلى الشمال من الولجة لتوسيع مستوطنة ( كريات هايوفيل ) باتجاه جنوب الضفة الغربية، ب 730 وحدة استيطانية جديدة . وتشمل المخططات الاستيطانية الجديدة مئات الوحدات الاستيطانية المتوسطة الحجم ورياض اطفال ومعابد يهودية ومدارس جديدة ، ومئات الوحدات السكنية في مبان من 10 إلى 30 طابقًا في عدد من المخططات . يقع المخطط الأول منها ضمن حدود القدس الغربية ويتضمن بناء 116 وحدة استيطانية في برج من 20 طابقًا ، فيم ......
#جردة
#حساب
#اولية
#السياسة
#الاستيطانية
#الأكثر
#تطرفا
#لحكومة
#بينيت

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760307
مديحه الأعرج : سلطات الاحتلال تقرر التوسع في المشاريع الاستيطانية والمستوطنون يتوسعون في بناء البؤر الاستيطانية
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 16/7/2022-22/7/2022إعداد:مديحه الأعرج المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانبعودة الرئيس الاميركي جو بايدن الى واشنطن بعد زيارته للمنطقة تعود منظمات الاستيطان اليمينية المتطرفة لتنفيذ وعيدها ببناء مزيد من البؤر الاستيطانية للقضاء على فرص التقدم في التسوية السياسية . فقد استجاب المئات من المستوطنين المتطرفين للدعوات ، التي أطلقتها حركة ( نحلاه ) الاستيطانية في الأيام الأخيرة ، لإقامة 6 بؤر استيطانية في الضفة الغربية ، بؤرتين تابعتين لمستوطنتي بساغوت وتلمونيم قرب رام الله ، وبؤرتين قرب مستوطنة كريات أربع في الخليل ، وبؤرتين قرب مستوطنتي بركان ورفافا قرب .حيث تجمع المستوطنون بحماية قوات الاحتلال عند مداخل وطرق بلدات وقرى غرب مدينة سلفيت في منطقة "خلة حديدة" وفي منطقة " خلة الشايب " على الطريق المؤدية للقرى والبلدات الغربية من محافظة سلفيت ، كما تجمع المستوطنون عند المدخلين الشرقي والغربي لبلدة بروقين الى الغرب من مدينة سلفيت . وفي محافظة الخليل نصب مستوطنون عدداً من الخيام على أراضي المواطنين بالقرب من مستوطنة "كريات أربع" شرق مدينة الخليلوداهموا أراضي المواطنين في منطقة البقعة المحاذية للمستوطنة ونصبوا عدة خيام على أرض تعود لعائلة جابر تمهيداً للاستيلاء عليها وإقامة بؤرة استيطانية جديدة هناك ، حيث حضر عشرات المستوطنين بحماية جيش الاحتلال إلى المكان ونصبوا خياماً في منطقة البقعة بالقرب من " الشارع الالتفافي". في محاولة ليست الاولى من نوعها ، فقد حاولوا أكثر من مرة في سنوات سابقة إقامة بؤر استيطانية في تلك المنطقة ، القريبة من مستوطنتي "خارصينا وكريات أربع" شرق الخليل . وفي محافظة رام الله والبيرة أغلقت قوات الاحتلال مدخل قرية برقة بالمكعبات الإسمنتية ، وسط انتشار كثيف للمستوطنين على طول "شارع 60" المقام على أراضي المواطنين شرق رام الله.كما تجمع مستوطنون آخرون في أراضٍ لقرى غرب رام الله بهدف السيطرة عليها وإقامة بؤر استيطانية .حيث تجمع مستوطنون عند مدخل قرية بيتللو وهم يحملون أعلام الاحتلال بعد أن أحضروا حافلات ومركبات إلى المكان بحماية قوة من جيش وشرطة الاحتلال .وقد أعلنت وزيرة الداخلية الإسرائيلية ، أيليت شاكيد، دعمها الحملة التي يعكف عليها المستوطنون لبناء نقاط استيطانية جديدة من دون إذن الحكومة التي تشارك فيها ووصفت في تغريدة على حسابها على "تويتر"، المستوطنين الذين يشاركون في تدشين البؤر الاستيطانية غير القانونية بأنهم " فتية رائعون "، وأثنت على دورهم من أجل استيطان هذه البلاد. وبأن إخلاصهم ضمانة لتغلب الصهيونية على أي تحد ، أو أزمة ، داخليا وخارجيا ".يذكر أن منظمة "نحلاه" التي تقودها دانييلا فايس ، إحدى قادة المستوطنين في شمال الضفة ، تقف وراء إقامة تلك البؤر الاستيطانية وقد قامت بتوزيع الخيام على العائلات التي ستقيم في المستوطنات على أراضٍ فلسطينية خاصة لتمكينها من الإقامة وتكريس وجود المستوطنات أمراً واقعاً. وتعتبر منظمة نحلاه الاستيطانية اليمينية المتطرفة جزءا من منظومة منظمات برعاها مجلس المستوطنات في الضفة الغربية وهي تتقاسم نفس الافكار والأهداف مع منظمة لاهافا اليمينية المتطرفة ، التي دعت قبل فترة الى تفكيك قبة الصخرة المشرفة وبناء الهيكل المزعوم على انقاضها والتي كان يتولى رئاستها عضو الكنيست إيتمار بن غفير، قبل أن يتفرغ لحزب “عوتسما يهوديت” ويسلم رئاستها لبن تسي غوبشتاين الذي كان عضواً سابقاً في منظمة ” كاخ” الارهابية التي اسسها الحاخام المتطرف ” مئير كاهانا ” ......
#سلطات
#الاحتلال
#تقرر
#التوسع
#المشاريع
#الاستيطانية
#والمستوطنون
#يتوسعون
#بناء

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763083
مديحه الأعرج : حكومة لبيد الانتقالية تسابق الزمن بالمخططات الاستيطانية لكسب التأييد في الانتخابات القادمة
#الحوار_المتمدن
#مديحه_الأعرج تقرير الاستيطان الأسبوعي من 30/7/2022-5/8/2022إعداد:مديحه الأعرج / المكتب الوطني للدفاع عن الأرض ومقاومة الاستيطانمن الواضح ان حكومة لبيد الانتفالية تسابق الزمن وتتوسع على نحو يلفت اهتمام جميع المتابعين في المصادقة على مخططات استيطانية جديدة بعد أن ضمنت بأن الادارة الأميركية سوف تكتفي بالمعارضة اللفظية لنشاطات اسرائيل الاستيطانية . فقد أضافت هذه الحكومة الى المخططات الاستيطانية التي استعرضناها في التقرير الاسبوعي السابق مخططات جديدة في اكثر من محافظة في الضفة الغربية . فقد صدّقت لجنة التخطيط والبناء الإسرائيلية على مخطط بناء 1400 وحدة استيطانية جديدة في القدس المحتلة ، كانت حكومة لبيد الانتقالية قد أجلت مناقشتها الى ما بعد زيارة الرئيس الأمريكي جو بايدن لاسرائيل والمنطقة منتصف الشهر الماضي.وستبنى الوحدات الاستيطانية بين حي "تسور" الاستيطاني وكيبوتس "رمات راحيل" شرقي القدس .في الوقت نفسه جرى تأجيل المصادقة على المخطط الثاني في" جفعات شاكيد "قرب بيت صفافا، والذي يتضمن بناء 500 وحدة استيطانية ، تنفيذاً لما يسمى مخطط " القدس الكبرى ".وفي الوقت نفسه صادقت سلطات الاحتلال على مخطط استيطاني جديد في محافظة جنين لإقامة حي استيطاني جديد لمستوطنة" تل مناشيه "على الأراضي الفلسطينية التي تتبع لكل من بلدتي يعبد وعانين في محافظة جنين . ويقضي المخطط الاستيطاني الجديد بالاستيلاء على 87 دونما لبناء 107 وحدات استيطانية جديدة في الحي الجديد في الحوض رقم 2 من أراضي يعبد والحوض رقم 6 من أراضي قرية عانين في المنطقة المعروفة بخلة صلاح. كما ينص المخطط الاستيطاني الجديد على تغيير تصنيف الأراضي الفلسطينية المستهدفة من مساحة عامة مفتوحة وأرض زراعية إلى منطقة سكنية من الدرجة الأولى والثانية بحسب التصنيف الإسرائيلي ، إضافة إلى مناطق مفتوحة وطرق داخلية تشبكها مع ما يحيطها من مستوطنات في المنطقة. ويرتبط المخطط الاستيطاني الجديد جغرافيا بمخطط استيطاني سابق كانت سلطات الاحتلال الإسرائيلي قد صادقت عليه في شهر شباط من العام 2019 لبناء وحدات استيطانية في المستوطنة المذكورة (79 وحدة استيطانية) على ما مساحته 91 دونما من الأراضي الفلسطينية التي تتبع لأراضي بلدة يعبد .وامتدت مخالب وحش الاستيطان لتطال محافظة رام الله في منطقة مستهدفة من سلطات الاحتلال وقطعان المستوطنين . فقد نشرت سلطات الاحتلال إعلانا في الثاني من الشهر الجاري ، صادر عن ما يسمى " المسؤول عن أملاك الحكومة وأملاك الغائبين في الضفة " يوسي سيجال، يقضي بمنح صلاحية في التخطيط لأراضي تتبع بلدة كفر مالك شرق رام الله. أما مساحة الأراضي المستهدفة في الإعلان فتبلغ 90 دونما، في الحوض رقم 27 القطعة رقم 21، والحوض رقم 21 القطعة رقم 41، والتي اعتبرتها سلطات الاحتلال "أملاكا حكومية"، وجاء في الإعلان إن سريان التخطيط في قطع الأراضي السابق ذكرها يبدأ خلال 30 يوما من موعد نشر الإعلان . والأراضي المستهدفة بالإعلان الإسرائيلي محاذية لمحجر إسرائيلي في المنطقة، يتبع لمستوطنة "كوخاف هشاهار" الواقعة إلى الجنوب منه ، كانت قد تمت المصادقة عليه في عام 1994 تحت مسمى "محجر كوخاف هشهار ص/313). وهذا المحجر أخذ بالتوسع في الأراضي الفلسطينية المجاورة له منذ بدء العمل به، حيث استولت سلطات الاحتلال عام 2002 على نحو 421 دونما إضافية من الأراضي في الجهة الجنوبية للمحجر من خلال المخطط الاستيطاني رقم (1/23/52)، ولاحقا في عام 2012 أصدرت مخططا توسعيا آخر حمل رقم (2/23/52) ويقضي بالاستيلاء على واستغلال 532 دونما إضافية من الأرا ......
#حكومة
#لبيد
#الانتقالية
#تسابق
#الزمن
#بالمخططات
#الاستيطانية
#لكسب
#التأييد
#الانتخابات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764522