الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد علي حسين - البحرين : مخطط إرهابي ل-سرايا قاسم سليماني-.. لاستهداف الشعب البحريني ؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_حسين_-_البحرين البحرين تحاكم خلية إرهابية خططت لتفجيرات رداً على مقتل سليمانيتلقت الدعم المالي واللوجيستي من «الحرس الثوري» الإيرانيأعلن المحامي العام، المستشار الدكتور أحمد الحمادي، رئيس نيابة الجرائم الإرهابية أن المحكمة الكبرى الجنائية ما زالت تنظر القضية المقيدة ضد 18 متهماً بارتكاب أعمال إرهابية.وكانت النيابة العامة قد باشرت التحقيق على أثر القبض على بعض المتهمين في النصف الثاني من شهر يناير (كانون الثاني) بداية العام الحالي، وعلى ضوء ما أسفرت عنه التحريات من أن بعض المتهمين الرئيسيين الموجودين في إيران، ويتلقون الدعم المالي واللوجيستي من «الحرس الثوري»، قد قاموا بتأسيس جماعة لارتكاب عمليات إرهابية داخل المملكة، وتجنيدهم بقية المتهمين الذين انضموا إلى تلك الجماعة، وأن المتهمين قد قاموا بارتكاب جرائم في إطار ذلك النشاط بهدف بث الرعب بين الناس وإشاعة الفوضى في أوساط المجتمع وإضعاف مقومات الدولة، حيث خططوا لإحداث تفجيرات في المملكة واستهداف أفراد قوات الأمن، وقد تلقى بعضهم التدريب على استخدام الأسلحة النارية والمتفجرات لاستعمالها في تنفيذ مخططاتهم.وثبت بالتحقيقات صحة ما توصلت إليه التحريات، وقيام المتهمين في إطار تلك الجماعة بجمع الأموال وتدبير التمويل اللازم لارتكاب العمليات الإرهابية، وحيازتهم لعبوات متفجرة وأخرى قابلة للاشتعال ومواد وأدوات مما تستخدم في تصنيعها، كما أنهم شرعوا بالفعل في تنفيذ ما خططوا له؛ حيث زرعوا عبوات متفجرة في أماكن عامة بقصد استهداف رجال الأمن.ومن ناحية أخرى، كشفت التحقيقات عن أن المتهمين كانوا قد أعدوا وخططوا لإحداث التفجيرات في الأماكن العامة واستهداف قوات حفظ النظام، كما ثبت من خلال التحقيقات أنه بعد مقتل الإرهابي قاسم سليماني في مقتبل العام الحالي طلب أحد المتهمين من قياديي الجماعة الإرهابية الانتقام لمقتله وتسمية جماعتهم بـ«سرية الشهيد قاسم سليماني» وتمت الموافقة على تلك التسمية.وبناء على ما قام من أدلة قاطعة ضد المتهمين فقد أمرت النيابة بإحالتهم إلى المحاكمة، منهم تسعة محبوسين ومثلهم هاربين، وقد تم تداول القضية أمام المحكمة الكبرى الجنائية، حيث مثل المتهمون المحبوسون بحضور محاميهم، وتأجل نظر الدعوى لجلسة إلى اليوم (الاثنين)، وفيها استمعت المحكمة إلى مرافعة الدفاع وشهود النفي، وقررت المحكمة التأجيل لجلسة 28 سبتمبر الحالي، لتقديم مرافعات الدفاع عن باقي المتهمين.فيديو.. اعترافات الخلية الارهابية التي تم القبض عليها في البحرين - يوليو 2015https://www.youtube.com/watch?v=yqrlOor2zaA**********البحرين تحبط مخطط "سليماني".. تفجيرات واغتيالات أحدث تلك المخططات تم الكشف عنها الأحد، حيث أحبطت وزارة الداخلية مخططا إرهابيا ضخما في مملكة البحرين تلقى دعما وتمويلا من هاربين في إيران وعناصر من الحرس الثوري الإرهابي. وكشفت عمليات البحث والتحري عن شروع العناصر الإرهابية بإيران في تشكيل تنظيم إرهابي جديد تحت مسمى «سرايا قاسم سليماني»، وتم وضع مخطط لتفجير عدد من المنشآت العامة والأمنية في البحرين بالإضافة إلى رصد عدد من أفراد الحراسات الخاصة لشخصيات مهمة في المملكة بغرض اغتيالها وذلك ردا على مقتل قائد مليشيا فيلق القدس الإرهابية يناير/كانون الثاني الماضي.وأحبطت الأجهزة الأمنية المخطط الإرهابي، بعد العثور على عبوة متفجرة بالشارع العام بمنطقة البديع وضعت من قبل عناصر ا ......
#مخطط
#إرهابي
-سرايا
#قاسم
#سليماني-..
#لاستهداف
#الشعب
#البحريني

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=707914
سعيد الكحل : حقوق الإنسان صارت أداة لاستهداف سيادة الدول.
#الحوار_المتمدن
#سعيد_الكحل قد لا يجادل أحد في كون حقوق الإنسان صارت أداة من أدوات استهداف سيادة الدول وتفتيت شعوبها . أداة يتم توظيفها من طرف الدول الغربية لتكريس سيطرتها على مقدرات شعوب الجنوب التي قاومت الاستعمار العسكري المباشر وطردت فلوله من أرضها لكنه عاد متربصا بخيراتها وسيادتها بوسائل لا تستدعي شن الحروب التقليدية عالية التكلفة في الأرواح والعتاد . هكذا ستتحول حقوق الأقليات وحقوق الإنسان إلى سلاح فتاك في تدمير الدول ونهب ثروات الشعوب .وحيث توجد مصالح الدول الغربية يتم توظيف أسلحة حقوق الإنسان لضمانها. وقد كانت ثورات ما بات يُعرف زورا "بالربيع العربي" تجسيدا لخطورة هذا السلاح "الناعم" المتلبس بحقوق الإنسان . شعوب عربية كانت تنعم بالاستقرار وتناضل من أجل توسيع الحريات وإشاعة حقوق الإنسان في أوطانها ، فإذا "بالديمقراطية الموعودة" ، سواء المحمولة على الدبابات أو المحشوة في الأحزمة الناسفة ، تعيدها قرونا إلى الوراء بتحويل ساحاتها العمومية إلى أسواق لبيع السبايا والجواري أو لقطع الأعناق والأطراف . لقد زعمت أمريكا أنها تجلب الديمقراطية للشعوب العربية فإذا هي تشيع الخراب والدمار لتضع أيديها على الثروات . لم يحدث أن تدخلت أمريكا في دولة ما فعمّ فيها الأمن وسادتها الديمقراطية ، بل العكس هو الحاصل .لقد أثبت الوقائع ألا ديمقراطية ولا حقوق الإنسان خارج المصالح الغربية . ذلك أن سلطة القضاء الضامن لتطبيق القانون وحماية الحقوق تتعطل ، وتتعطل معها المنظومة الديمقراطية : فصل السلط ، استقلالية القضاء ، كونية حقوق الإنسان .. وما جرى مؤخرا في إسبانيا من تواطؤ القضاء مع الحكومة للإفراج عن زعيم البوليساريو رغم عدد القضايا المرفوعة ضده على خلفية جرائم التعذيب والقتل والاغتيال الذي تعرض له عشرات من المواطنين المنحدرين من أقاليمنا الصحراوية أو من جنسيات إسبانية ، يثبت هيمنة السلطة التنفيذية على السلطة القضائية ؛ مما يُبهت كل شعارات الديمقراطية وحقوق الإنسان .لا تختلف الدول الأوربية عن إسبانيا في تعطيل حقوق الإنسان حين يتعلق الأمر بالمصالح والحسابات السياسية الضيقة التي تعلو على مصالح الأوطان العليا . ففي ألمانيا مثلا كما السويد وبريطانيا وبلجيكا وغيرها من الدول الأوربية ، تصر حكومتها على إيواء وحماية عناصر إرهابية خطيرة على أمنها وأمن باقي الدول من أجل ابتزاز الدول الأصلية التي ينحدر منها الإرهابيون ، كما هو الشأن للإرهابي محمد حاجب وغيره من المطلوبين لعدالة دولهم . إذ في الوقت الذي تنخرط فيه دول العالم لمكافحة الإرهاب ، تشاء الحكومات الغربية (أوربية وأمريكا ) معاكسة الإرادة الدولية وذلك بإيواء الإرهابيين وتمكينهم من وسائل الدعاية وتجنيد المتطرفين لاستهداف دولهم الأصلية أو التي لها أطماع في ثرواتها . فيتحول الإرهابيون الذين عاثوا قتلا وسبيا وتدميرا في أفغانستان أو سوريا أو العراق أو ليبيا .. إلى "ضحايا" تناصرهم الحكومات الغربية باسم حقوق الإنسان ضد شعوبهم ودولهم . هكذا تعددت الأسلحة "الناعمة" للفتك بالشعوب وتمزيق الدول وتنوعت بين "حقوق الأقليات" و"حقوق الإنسان" "وحرية الصحافة" ، بينما يبقى الهدف واحدا هو استهداف أمن وثروات تلك الشعوب . ولا يخرج عن هذا الإطار تصريح المتحدث باسم الخارجية الأمريكية، نيد برايس ، حول الحكم الصادر ضد سليمان الريسوني الذي عبر فيه عن "خيبة أمل" أمريكية إزاء الحكم . فالتصريح في حد ذاته يناقض قيم حقوق الإنسان التي تنصّب الولايات الأمريكية نفسها حاميا ونصيرا لها ؛ بحيث يناقضها من وجوه عدة أهمها:1 ــ تبنيه لمزاعم سليمان الريسوني المتهم بالاغتصاب والاحتج ......
#حقوق
#الإنسان
#صارت
#أداة
#لاستهداف
#سيادة
#الدول.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725733