الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
وليد المشيرعي : حرب -المشجّر- !
#الحوار_المتمدن
#وليد_المشيرعي المشجر (شجرة العائلة) يمثل في اليمن ظاهرة فريدة ..فمعظم الأسر اليمنية لديها أشجار عائلة يمتد بعضها إلى العصر الطباشيري ..ومع دخول الحوثي صنعاء اصبحت المشجرات الهاشمية تبع الامام الرسي ماشية حريقة وانتبشت من جذورها جحافل المشرفين والقيادات والمسئولين كل مؤهلاتهم مشجر + رشوة تثبت صحة المشجر واصالته حتى لو كان صاحبه صيني ضيع طريقه في اليمن !الجديد في موضوع المشجر هو تواتر اخبار عن تدخل تركي وشيك في اليمن الأمر الذي يعتبره الباحثون سبباً كافياً لظهور سيل جرار من المشجرات التركية في اليمن السعيد ربما يضاهي نظيره الرسي لتبدأ حرب المشجرات .. واحنا نجلس ننزف دم ودموع ونغني شجروها شجروها أرضنا ذات الجمال . ......
#-المشجّر-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=673990
وليد المشيرعي : الحوثي .. من تفخيخ المسيّرات إلى تلغيم المسيرات
#الحوار_المتمدن
#وليد_المشيرعي لو كانت الهشتاغات والمسيرات تغير شيئاً في القرار الامريكي لكانت فلسطين حرة مستقلة من زمان ..الحوثي يدرك ذلك، فمن أجل ماذا اذن يرهق الناس في مناطق سيطرته لتحركات من هذا النوع ؟! اكتساب صبغة مدنية مزيفة تمحو عنه بعض العار !منح الفضائيات المدافعة عنه وعلى رأسها الجزيرة مادة حية لاستجلاب مزيد من الضغوط الانسانية على التحالف !ارضاء الجهات التي تسعى للابقاء عليه وعلى غيره من اطراف الصراع بخدماتهم الجليلة التي يقدمونها على طاولة تمزيق اليمن !هذه الدوافع مفضوحة مهما قيل في تسويقها تحت مبررات انسانية فضفاضة وزائفة ..إن الغاية الأساسية والملحة في الوقت الحالي ينبغي أن تكون انهاء الازمة السياسية والتوصل الى سلام دائم يؤسس ليمن واحد ومستقر ،دون ذلك ستبقى اليمن ميداناً مفتوحاً لفساد المنظمات الدولية ومناورات القوى الاقليمية والدولية ومساومات قذرة لاتراعي بأي شكل من الاشكال مصلحة الشعب اليمني الذي ولعشر سنوات خلت لم يضع لبنة واحدة في بنيان دولته بقدر ماهدمت أيدي ابنائه من منجزات الماضي !أخيراً إذا كان البعض يرى في قيام الحوثي بتنظيم مسيرات سلمية لوقف الحرب شيئاً ايجابياً وأفضل من ارسال المسيّرات المفخخة على رؤوس الآمنين او زرع الالغام في طرقاتهم .. فإن المرجو ان لا يقوم هذا الحوثي بتفخيخ مسيرة اليوم بالتعاون مع داعش كما فعل في سابقاتها قبل الحرب استدراراً لعطف الغرب واستجلاباً لشرعية زائفة في مواجهة ارهاب مشبوه ! ...وربنا يستر ......
#الحوثي
#تفخيخ
#المسيّرات
#تلغيم
#المسيرات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=706985
وليد المشيرعي : علي الدميني.. قاهر الصمت الذي شيّعه الصامتون
#الحوار_المتمدن
#وليد_المشيرعي سمعت قبل أيام مع الآلاف غيري ممن تبقى من المثقفين في هذا الوطن العربي الفسيح خبر فقد الكاتب والشاعر السعودي الأشهر علي الدميني عن عالمنا إلى دار الخلد وهو الرجل الذي طالما ملأ الآفاق قلمهُ بالكلمات المضيئة والمواقف المنحازة لصف الحرية والإبداع اللامتناهي.علي الدميني تجمعني به علاقة غير مباشرة بدأت من نعومة أظافري أي مذ تفتحت عيناي على أسماء كتاب ومثقفي اليسار الذي كان مغضوباً عليه في فترة الصحوة الجهادية ثمانينات القرن الماضي، واستمرت تلك العلاقة في النمو مع توارد الأخبار عن تحركات الفقيد على ساحة الإبداع وموقف القوى النافذة آنذاك ضد هذه التحركات ليس في حدود الجارة الشقيقة وحسب بل وفي ماجاورها من البلدان ومنها بلادي اليمن.نعم لقد كانت تلك القوى المحسوبة على التيار الصحوي "الأمريكي" تبث سمومها من حول أديبنا الدميني في عموم المنطقة العربية شأنه شأن أقرانه من دعاة الإصلاح والتحديث ومواكبة روح العصر والذين نالهم سهام الصحويين دون اعتراف بحدود أو خصوصية، فقد كان من المألوف أن تجد صحوياً من اليمن يهاجم مثقفاً مستنيراً من السودان أو أخر من السعودية أو ثالث من مصر .. وهكذا في تناغم يعكس ماكان عليه ذلك التيار الظلامي من تنسيق بين أجنحته كل في بلاده.وعلى هذا تنامت معرفتي بأديبنا الدميني ولطالما نظرت إليه كرمز من رموز التيار التنويري الذي كنا جميعاً نحاول التماس الأعذار لتأخره في إحداث التغيير المأمول وبناء نموذج حضاري رائد يقوى على حل مشاكل شعوبنا.قرأت الكثير من كتابات وإبداعات الدميني كغيره من مثقفي التنوير وكثيراً ما تساءلت عن الشيء الذي يدفع مثقفاً ما إلى تبني رؤى تعيق تقدمه في الحياة وتبعده عن طموحه المشروع في الاستقرار وتحقيق النجومية والحياة الكريمة التي هي حق له كلسان حال لمجتمعه وبالتالي حرمانه من حقه في التفرغ لمهمة (التفكير والتعبير) التي هي أساس وجوده؟ما الذي يدفع "المثقف" إلى التغريد خارج سرب المسبحين بحمد المخابرات الأجنبية ومنظومات التطرف والجمود التي فرضت وصايتها على كل تفاصيل المشهد الثقافي العربي مجيرة إياه لمصلحة صراع عالمي لا ناقة لشعوبنا فيه ولا جمل؟وكيف ينظر هذا المثقف إلى نفسه وهو حبيس المنفى الإبداعي داخل وطنه محروما من أبسط وسيلة التعبير عمّا يجيش في صدره من عاطفة وما يعتمل في رأسه من فكربينما يتراقص حوله آلاف الأدعياء والمزيفين الذين احتلوا مقدمة الصفوف وقادوا مجتمعاتنا إلى الوقوع في براثن التخلف والتحجر، وأخيراً موجة الإرهاب التي عصفت بنا منذ &#1633-;-&#1633-;- سبتمبر &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1633-;-م ولا نزال نعاني آثارها المدمرة وسط أوطاننا الممزقة؟تساؤلاتي آنذاك قادتني إلى الإيمان بأن رسالة المثقف الحر ومسئوليته تقتضيان أن يبقى على مسافة بعيدة عن السلطة مهما كانت إيجابيتها أو درجة تقبلها لما يصدر عنه من مواقف تتصادم مع ثوابتها ومحدداتها ومتطلبات استمرارها في إدارة الدولة وتشكيل الهرم الاجتماعي.المفكر الوطني الحر ونموذجه الدميني يفقد جوهره وسبب وجوده حين يتخلى عن مبادئه وبالتالي دوره في التعبير عن وجدان أبناء وطنه وهمومهم وتطلعاتهم، حتى لو اتخذ ذلك الانسحاب شكلاً احتجاجياً على الواقع أو لاذ بالصمت والانكفاء بعيداً عن الاضواء، بل إن صمته يكون ادهى من الانضمام الى جوقات السلطة، فذلك يظهره في هيئة المنافق والأناني والجبان الذي يؤثر السلامة على القيام بدوره ومسئوليته الحقيقية التي تصدى لها ذات يوم ونال بفضلها صفة (المثقف الوطني) ثم لاذ بزاوية السلبية مزهواً بألقابه وما تجره عليه من سمعة وطيب ذكر.في ح ......
#الدميني..
#قاهر
#الصمت
#الذي
#شيّعه
#الصامتون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754678
وليد المشيرعي : في نعي جلالة -صاحبة الجلالة-
#الحوار_المتمدن
#وليد_المشيرعي بالأمس كان اليوم العالمي لحرية الصحافة..هل نبكي على اندثار مهنة كانت حتى الأمس القريب عصب الحراك الإنساني، والموثق الرصين لمجريات ذلك الحراك؟ أم نمارس جلد الذات، وتبكيت النفس على زمن جميل تنازلنا عنه أمام سطوة شبكات التواصل الاجتماعي التي قتلت معنى "الخبر" وأصبح الحابل مختلطاً بالنابل، من حيث الحرية شبه المطلقة في نقل ما يجري، وما لا يجري بين البشر؟ثم لماذا الإصرار على إبقاء مهنة الصحافة شبحاً يكافح للعودة إلى الحياة بينما هناك بدائل لتخليق آلة جديدة أكثر حضارية لتشكيل الوعي الإنساني وفق هيكلية موثوقة لا يأتيها باطل التزوير والخداع من أي اتجاه؟وهل بإمكان البشرية أن تواصل تقدمها في مجاهل الحياة دون ضمير يحاسبها ودون مسرح مكشوف تتعرى فيه الحقائق وتتكشف الأسرار كالذي كان متوفراً في بلاط صاحبة الجلالة؟مهنة المتاعب التي عاقرت خمرتها واكتويت بنارها على مدى ثلاثين عاماً من عمري أجدها اليوم شبه نافقة بينما يتجاهل المسئولون عنها أوجاع رحيلها إلى عالم النسيان بالتشبث بوسيلة نشر روابط الصحف من خلال شبكات التواصل بينما هي القاتل المعروف لواحدة من أهم المهن التي شكلت وعي الإنسان المعاصر خلال القرون الأخيرة.وأجد على الجانب الآخر ؛زعماء؛ التواصل الاجتماعي الذين اخترقوا خوارزميات الشهرة وصاروا هم منابع "الحكمة" والأحق بالاتباع في سلوكياتهم وأفكارهم بل وفي حياتهم العاطفية والجنسية.بون شاسع بين زمنين: زمن القيمة، والاقناع، ولفت الانتباه بالفكرة اللامعة والعرض اللائق، وزمن التفاهة واللااقتناع، وسرقة الاهتمام بمخاطبة الغرائز والشهوات الحيوانية.زمن البحث عن مؤمنين بالفكرة ومناصرين لها وزمن جمع التفاعلات والمؤيدين!لقد صار لاعبو الكرة يتولون إرشادنا إلى طرق تربية الأبناء، وممثلو الكوميديا يشرفون على ثقافتنا السياسية والصحية أيضاً، أما مدمنو الفيديو جيم العاطلون عن العمل فقد باتوا هم يوجهون أبناءنا الى "سبيل الرشاد "!ألا هل أدلكم على "تجارة" تعينكم على تدمير عقولكم ومحاربة ملل الحياة المعاصرة التي باتت تلسع ظهورنا بمطالبها غير ذات المعنى من قشور لا تقيم أوداً ولا ترفع شأناً بل تثقل روح الإنسان وتملأ دفتر ديونه أبو (&#1634-;-&#1632-;-&#1632-;- ورقة)؟! إنها شبكات التواصل الاجتماعي التي تهددنا بمزيد من قتل الخصوصية التي هي أساس إنسانية الإنسان وورقة التوت الأخيرة التي تحفظ له آدميته من تغول عيون الأخرين وتدخلهم في أدق شئونه..مجبرون عليها ولسنا أبطالاً فقد أوجدت ضرورتها في حياتنا لكونها صارت المتنفس الوحيد لنا وهمزة الوصل المتاحة بيسر وسهولة للتواصل الإنساني.صوتاً وصورة وكتابة وتعبيراً حراً.لقد كان "التلفاز" ثورة في مجال الإعلام لكن هذه الثورة لم تنجح في زحزحة الصحافة عن عرشها بل زادت الحاجة إليها وتسريع إصداراتها لمواكبة السرعة التي بات يتم بها نقل الأحداث صوتاً وصورة بل وأصبحت شاشات الفضائيات ساحات لترويج الصحافة ومساعداً لها في ترسيخ مكانتها كوسيلة بناء للوعي سواء كان سلبياً او إيجابياً.اعذروني إن كنت أفرطت في التعصب لمهنتي رغم ما يقال أنها أداة لخداع الجماهير لكن الصحافة حتى في أسوأ أدوارها لا تضاهي التدمير الذي تحدثه وسائل التواصل الاجتماعي من كون الأولى يمكن ضبط معاييرها وإصلاح وتصحيح مساراتها أما الأخرى فالناس فيها كقطيع من الخرفان يقودها أي راع مستأجر بكل سلاسة وهدوء.أخيراً ماذا أقول كصحفي سابق بات يبحث عن مهنة اخرى شريفة تتيح له العيش بكرامة؟أقول: لا تربوا أولادكم كما رباكم آباؤكم، فقد خلقوا لزمان غير زمانكم ......
#جلالة
#-صاحبة
#الجلالة-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755196
وليد المشيرعي : في نعي -صاحبة الجلالة-
#الحوار_المتمدن
#وليد_المشيرعي بالأمس كان اليوم العالمي لحرية الصحافة..هل نبكي على اندثار مهنة كانت حتى الأمس القريب عصب الحراك الإنساني، والموثق الرصين لمجريات ذلك الحراك؟ أم نمارس جلد الذات، وتبكيت النفس على زمن جميل تنازلنا عنه أمام سطوة شبكات التواصل الاجتماعي التي قتلت معنى "الخبر" وأصبح الحابل مختلطاً بالنابل، من حيث الحرية شبه المطلقة في نقل ما يجري، وما لا يجري بين البشر؟ثم لماذا الإصرار على إبقاء مهنة الصحافة شبحاً يكافح للعودة إلى الحياة بينما هناك بدائل لتخليق آلة جديدة أكثر حضارية لتشكيل الوعي الإنساني وفق هيكلية موثوقة لا يأتيها باطل التزوير والخداع من أي اتجاه؟وهل بإمكان البشرية أن تواصل تقدمها في مجاهل الحياة دون ضمير يحاسبها ودون مسرح مكشوف تتعرى فيه الحقائق وتتكشف الأسرار كالذي كان متوفراً في بلاط صاحبة الجلالة؟مهنة المتاعب التي عاقرت خمرتها واكتويت بنارها على مدى ثلاثين عاماً من عمري أجدها اليوم شبه نافقة بينما يتجاهل المسئولون عنها أوجاع رحيلها إلى عالم النسيان بالتشبث بوسيلة نشر روابط الصحف من خلال شبكات التواصل بينما هي القاتل المعروف لواحدة من أهم المهن التي شكلت وعي الإنسان المعاصر خلال القرون الأخيرة.وأجد على الجانب الآخر ؛زعماء؛ التواصل الاجتماعي الذين اخترقوا خوارزميات الشهرة وصاروا هم منابع "الحكمة" والأحق بالاتباع في سلوكياتهم وأفكارهم بل وفي حياتهم العاطفية والجنسية.بون شاسع بين زمنين: زمن القيمة، والاقناع، ولفت الانتباه بالفكرة اللامعة والعرض اللائق، وزمن التفاهة واللااقتناع، وسرقة الاهتمام بمخاطبة الغرائز والشهوات الحيوانية.زمن البحث عن مؤمنين بالفكرة ومناصرين لها وزمن جمع التفاعلات والمؤيدين!لقد صار لاعبو الكرة يتولون إرشادنا إلى طرق تربية الأبناء، وممثلو الكوميديا يشرفون على ثقافتنا السياسية والصحية أيضاً، أما مدمنو الفيديو جيم العاطلون عن العمل فقد باتوا هم يوجهون أبناءنا الى "سبيل الرشاد "!ألا هل أدلكم على "تجارة" تعينكم على تدمير عقولكم ومحاربة ملل الحياة المعاصرة التي باتت تلسع ظهورنا بمطالبها غير ذات المعنى من قشور لا تقيم أوداً ولا ترفع شأناً بل تثقل روح الإنسان وتملأ دفتر ديونه أبو (&#1634-;-&#1632-;-&#1632-;- ورقة)؟! إنها شبكات التواصل الاجتماعي التي تهددنا بمزيد من قتل الخصوصية التي هي أساس إنسانية الإنسان وورقة التوت الأخيرة التي تحفظ له آدميته من تغول عيون الأخرين وتدخلهم في أدق شئونه..مجبرون عليها ولسنا أبطالاً فقد أوجدت ضرورتها في حياتنا لكونها صارت المتنفس الوحيد لنا وهمزة الوصل المتاحة بيسر وسهولة للتواصل الإنساني.صوتاً وصورة وكتابة وتعبيراً حراً.لقد كان "التلفاز" ثورة في مجال الإعلام لكن هذه الثورة لم تنجح في زحزحة الصحافة عن عرشها بل زادت الحاجة إليها وتسريع إصداراتها لمواكبة السرعة التي بات يتم بها نقل الأحداث صوتاً وصورة بل وأصبحت شاشات الفضائيات ساحات لترويج الصحافة ومساعداً لها في ترسيخ مكانتها كوسيلة بناء للوعي سواء كان سلبياً او إيجابياً.اعذروني إن كنت أفرطت في التعصب لمهنتي رغم ما يقال أنها أداة لخداع الجماهير لكن الصحافة حتى في أسوأ أدوارها لا تضاهي التدمير الذي تحدثه وسائل التواصل الاجتماعي من كون الأولى يمكن ضبط معاييرها وإصلاح وتصحيح مساراتها أما الأخرى فالناس فيها كقطيع من الخرفان يقودها أي راع مستأجر بكل سلاسة وهدوء.أخيراً ماذا أقول كصحفي سابق بات يبحث عن مهنة اخرى شريفة تتيح له العيش بكرامة؟أقول: لا تربوا أولادكم كما رباكم آباؤكم، فقد خلقوا لزمان غير زمانكم ......
#-صاحبة
#الجلالة-

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=755212
وليد المشيرعي : الدولة وصحيفة الثورة..عودة الروح
#الحوار_المتمدن
#وليد_المشيرعي بعد &#1634-;-&#1637-;- عاماً في بلاط صاحبة الجلالة، وتحديداً في صحيفة "الثورة"، لسان حال الدولة اليمنية، منذ قيام الثورة السبتمبرية الخالدة، عام &#1633-;-&#1641-;-&#1638-;-&#1634-;-م.يحق لي أن اتفلسف، وأصدر الكثير من الكتب، عن مغامراتي الصحفية، مكتفياً منها بالبطولات، متغاضياً عن النكسات، مبرزاً أمجادي، ومخفياً لحظات الانهزام والانكسار.يحق لي بعد هذا العمر، أن أمجد من أخذ بيدي، أو قدم شيئاً -ولو يسيراً- لمسيرتي المهنية، وأن أسفّه كل من اعترضني أو حاول إعاقتي يوما.نعم.. يحق لي الكثير، والكثير، فقد قدمت فوق طاقتي، وبمقابل زهيد، رغم العيون الحاسدة، والناقمة، ثم خرجت من كل هذا المشوار بموقع الكتروني صرف عليه ما تيسر مما يجود به الداعمون!كل هذا يحق لي لكن … آخ من لكن، أنا الآن كصحفي رسمي سابق لم يعد لي الحق في شيء، فقد تبددت كل الخطوط، والفواصل، والقيم المهنية، التي رسمناها نحن صحفيو الإعلام الرسمي، على مدى جيلين في ستين عاماً، هي عمر الدولة اليمنية الحديثة، التي ما تبقى منها من رمز غير "مجلس القيادة الرئاسي". نعم هذا هو الواقع المرير فمنذ اللحظة الاولى للانقلاب الحوثي الذي عصف بالدولة واستولى على مؤسساتها انتهى كل شيء في أفق الاعلام الرسمي اليمني المهني المحترم حتى صحيفة الثورة الرسمية التي هي قلعة هذا الإعلام ورمزه الأعلى تحولت الى "زومبي" بغيض غير شرعي يشارك في تأليه الصنم الحوثي الذي طغى في البلاد.اليوم وأمام كل هذا، لا أجد لنفسي الحق في شيء، إلا الاختيار بين أمرين: إما أن أموت كمداً على مامضى، وخسرناه، وباتت استعادته حلماً أشبه بالمستحيل، أو أن استعيد شيئاً من الأمل، في حياة جديدة، تحت راية الإعلام المؤسسي، الذي يحترم نفسه، ووطنه، وشعبه، وثورته، ويعمل على تعميق صلات الوصل بين الشعب وقيادته الشرعية، وتعزيز الثقة بينهما، بنقل الحقائق وتوضيحها للناس، من مصدر موثوق، يعكس توجه الدولة، ومسئوليتها عن مواطنيها.أعتقد أنني سأختار الحياة منتظراً عودة هذا الإعلام المؤسسي الرسمي الذي افتقدناه على مدى سبع سنوات من التشظي بين المنابر الإعلامية غير المسئولة، والتي تعبر فقط عن رؤى محرريها وتوجهاتهم وميولهم الحزبية بعيداً عن رؤية الدولة وقيادتها الشرعية.كما أعتقد أيضاً أن الأمل لازال قائماً في مثل هذه العودة المنتظرة لصحيفة "الثورة" الرسمية كلسان حال لمجلس القيادة الرئاسي الرمز الأوحد للدولة اليمنية الحديثة .. طالما أن على رأس هذا المجلس الموقر رجل كاللواء الدكتور رشاد العليمي، فهو رجل يعي ويدرك تماماً أن لا دولة بلا صحيفة "الثورة" وأن مدوني التاريخ يعتمدون فقط الصحف والإصدارات الرسمية كمرجعية وما دونها فهو مشكوك فيه وغير معتمد.المهم هنا هي النية وطالما صلحت النية فإن حسن الاختيار للقيادة الجديدة للثورة مطلوب وينبغي أن يكون الإخلاص لقضيتنا ضد الحوثي هو أساس الاختيار أما أصحاب المواقف الغامضة والكائنات الهلامية التي عششت في خرائب الإعلام الرسمي طوال سبع سنوات كأنها طحالب أو خشب مسندة أو أعشاش عنكبوت فآلشرعية والوطن في غنى عنها ..والله المستعان . ......
#الدولة
#وصحيفة
#الثورة..عودة
#الروح

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756083
وليد المشيرعي : -المثقف المعاصر-.. الشاهد والشهيد
#الحوار_المتمدن
#وليد_المشيرعي (وإني وإن كنت الأخير زمانه لآت بما لم تستطعه الأوائل) "أبو العلاء المعري"شكراً أبا العلاء المعرّي لبلاغتك وإبداعك في مدح نفسك وإجلاء قدراتك التي لم يختلف عليها اثنان لكنها لم تنجح في دمجك مع زمانك ومحيطك السياسي والاجتماعي الفاسد (أواخر الدولة العباسية) فآثرت النكوص ضريراً جريح الفؤاد إلى محبسك الجغرافي (معرة النعمان) وصرت رهين المحبسين فعلاً لا قولاً.زمن أبو العلاء غير زماننا ورغم ذلك تتشابه المعاناة لدى كل المبتلين بحرفة الكتابة وصنعة الأدب والإبداع تماماً مثلما عمهم أبو العلاء.عصور الانحطاط تنجب مثل هذه المعاناة وما أشبه الليلة بالبارحة، أما عصور الازدهار فهي التي يدين لها البشر بكل جميل ورائع في ذاكرتهم الجمعية وفي كل شئون حياتهم المادية والروحية والاجتماعية والثقافية.من هذا التلميح البسيط ما هو تقييمك لعصرنا الحالي وهل يمكن اعتبار التطور العلمي والصناعي الهائل الحاصل فيه ازدهاراً؟الإجابة البسيطة هي (لا).. أما الأكثر تعقيداً فهي نعم ! بعيداً عن التعقيد الناشئ عن نفاق السلطة وظروف المكان والمعيشة ستصرخ كل ذراتنا أنَّ (لا) هي الإجابة الطبيعية والمنطقية على السؤال..ببساطة لقد انتعشت الاختراعات والاكتشافات ووسائل الترفيه لكن قدراتنا على الاستمتاع بكل هذه البهرجة انخفضت إلى حدها الأدنى حتى تحولت مظاهر التمدن إلى مجرد قيود ذهبية لها بريقها وثمنها لكن لها أيضاً ثقلها المكبل لحرية الانسان وطموحه في تحقيق ذاته أو مجرد العثور على نفسه.نعم وسط هذا الحشد من المطالب صارت الرفاهية احتياجاً وفقدت معناها الذي كان فأنت حين تمتطي سيارتك المريحة لا تلمس فيها زهو الفارس بمهرته بل ترمي على كرسيها ظهرك الذي قصمته أقساط ثمنها المبالغ فيه.وحينما تدلف إلى شقتك لا تجد الأمان الذي كنت تنشده بل ينتابك القلق حول الإيجار الذي يبلغ ضعف راتبك.وحتى لو كنت غنياً وامتلكت الرفاه ستبقى أسير كوابيس الفقر وتغيّر الحال في عالم لا أمان فيه من غوائل الأزمات الاقتصادية المتتالية والتضخم النقدي المتسارع الذي ابتلع كل شيء حتى أخلاق البشر وآدميتهم.نعم لم يعد هذا زمان الطمأنينة الباعثة على الابداع والتمتع به ولكي تحقق سعادتك لا جدوى أن تبدع بقدر ما أنت مطالب بلفت الأنظار وشد الانتباه وإضفاء المزيد من مظاهر السقوط على المشهد الساقط أصلاً من تاريخ حضارة الإنسان.من يكسب ومن يخسر في هذا المشهد الذي يذكرنا باللوحة الشهيرة (البائع نقداً- البائع ديناً) التي كثيراً ماكان يعلقها أصحاب الدكاكين والحلاقين في ما مضى؟!البائع نقداً أي الرابح صار كل تافه أو غير ذي معنى يحصد آلاف اللايكات هكذا وبلا مناسبة وبلا سبب مبرر لشهرته على وسائل الاتصال الاجتماعي.. أما البائع ديناً أي الخاسر فهو كل من يتوخى القيمة في المحتوى الذي يقدمه وكل من يحاول خدمة الآخرين وإيصال رسالة راقية إلى عقولهم تساهم في تنويرها وتنمية الروح الإيجابية لديهم لا تخديرهم وسرقة وقتهم وإغراقهم في عواصف الردود والتعليقات ومقاطع الفيديو المليئة بالإسفاف والعنف وقلة الأدب والذوق الهابط.الحضارة تبنيها المجتمعات وليس الحكومات هذا قانون إنساني منذ الأزل وعندما يعجز المجتمع عن إعلاء المبدعين والمثقفين وأهل الرأي والمشورة وتمكينهم من حقهم وفرصتهم في التميز وحثهم على العطاء فإنه من المستحيل أن يبني حضارة مهما فعلت ......
#-المثقف
#المعاصر-..
#الشاهد
#والشهيد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756558
وليد المشيرعي : وماذا كانت النتيجة ؟
#الحوار_المتمدن
#وليد_المشيرعي لهم اكثر من &#1635-;-&#1632-;-&#1632-;- سنة يشتغلون من أعلى ومن الأسفل وفي كل الاتجاهات، زيفوا كل شيء، وخصوصاً الاقتصاد والفلسفة والأدب والفن والعلوم الطبيعية (الأحافير والآثار والعلوم الكونية) كلها معارف بشرية (نظريات أو تصورات) تقبل النقد والنقض لكنهم فرضوا نظرياتهم كمسلمات، وحينما أخذنا بها لم نعثر على "التقدم" المنشود بل وجدنا أنفسنا ننسلخ عن عقلنا الإنساني المتحرر الطامح إلى الارتقاء بروحه نحو الرشد والعيش الهانئ.. ثم ماذا؟خارج ذلك "العقل" انغمسنا في صراع بائس مع الأفكار المتناقضة والعدمية التي أثارت بيننا من الاختلاف الكثير والكثير فكان من السهل اختراقنا والتسلط على مسارات التعليم والاقتصاد في بلداننا وبالتالي بقاؤنا تحت ربقة الضعف والاحتياج للآخر والذي لم ننل منه غير الدمار وأشكال الخراب.ورغم كل أجراس الخطر ظللنا متمسكين بمسلماتهم تلك، بل وبنينا عليها أسس تعاملنا مع مخزوننا الحضاري المتنوع والثري بخبرات انسانية ملهمة فتعاملنا معه كأنه تركة ثقيلة من التخلف والشعوذة ينبغي التخلص منها ورميها في أقرب دكان خردوات! ......
#وماذا
#كانت
#النتيجة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762344
وليد المشيرعي : هل الأرض حقّاً -كَرويَّةٌ- و-تَلِفُّ حول نفسها-؟*
#الحوار_المتمدن
#وليد_المشيرعي عشرات المليارات من الدولارات تنفق سنوياً على برامج استكشاف "الفضاء الخارجي"، من قبل وكالات بحثية محدودة، تحتكر هذا النوع من المعارف، وهي المرجعية الوحيدة التي تتحكم في مجرياته، وتطوره، وهي من تعلن، وتنشر نتاجه للجمهور في هيئة حقائق لا تقبل الشك أو حتى مجرد النقاش.كل يوم نصحو على كشف جديد، يمتد إلى مسافات شاسعة، في كون "لانهائي" "معتم" و "بارد" ومزدحم بالمجرات، والنجوم، والكواكب، وبما "يقنعنا" أننا وأرضنا "الكروية" مجرد شيءٍ تافه لا قيمة له، وأن هناك "بالتأكيد" حيوات أخرى خلافنا تعيش في هذا الكون.هكذا ترسخ في ذهننا شكل الكون، كما ترسمه مراكز الفلك والأبحاث الغربية منذ أكثر من &#1634-;-&#1632-;-&#1632-;- عام، لم نفكر يوماً أن نطرح سؤالاً منطقياً يتجاوز حدود المؤثرات المصطنعة التي تحاول تقريب الشكل المكتشف للكون إلى أذهاننا، ومن ثم ترجمة قياساته "المفترضة" إلى صور ونماذج مجسمة، وبالألوان أيضاً.من هنا، وفي عالم مادي لا يتحرك فيه المال وملاك المال إلا نحو جني "الربح"، وتحقيق "الطموحات" المادية، فإن السؤال المنطقي الذي يفرض نفسه، لابد أن يطال حقيقة الجدوى من كل ذلك، ولماذا تهتم القوى الحاكمة للعالم ومؤسساتها المالية بهذا المجال، بل وتنفق عليه غدق الأموال (بحسب الاخبار طبعاً)، فيما أنه غير مربح وكل المخرجات والمدخلات تجمع على أن مجمل هذا النتاج ليس علماً مؤكداً مشفوعاً بالتجربة والبرهان، كما هو حاصل في علوم الكيمياء والفيزياء والطب والأحياء، بل مجرد أكوام من الافتراضات والقياسات، بعضها مبني على بعضها الآخر، ويقوم بها جماعة محددة ممن يسمون "علماء"، وهم يا للعجب لا تثور بينهم خلافات من أي نوع، وكل من يخرج ولو قليلاً عن "علمهم"، يتم خنقه وحرمانه من ألقابه الاكاديمية (وقائع موثقة لهذا القمع حصلت للعديد من الباحثين والاكاديميين، في دول تدعي أنها ديموقراطية، وتحترم الرأي المخالف). يرسلون عناوين وخلاصة أبحاثهم إلى ماكينة الإعلام الدولية التي تتلقفها، وتعممها في هيئة أخبار تنضح بالفتوحات "العلمية"، مرفق بها صور ومقاطع "فيديو"، تم انتاجها بالألوان، من خلال الكمبيوتر (باعتراف الوكالات البحثية نفسها وفي مقدمتها ناسا!) مع التماس العذر بأن الاشعاعات تحت الحمراء والمغناطيسية وإكس وغيرها، الصادرة من الأجرام السماوية، لا تدركها حواس بني البشر، لكن "اجهزة القياس" والحواسيب التي صنعها البشر أنفسهم، وحدها التي بمقدورها استيعاب ما يأتي من الفضاء وتحديد المسافات والأعمار وماضي الكون ومستقبله!لغة القياس هنا قائمة على عملية معقدة، كما يزعمون، لا يمكن لأحد من الباحثين العاديين أن يدرسها، وليس للمراكز المستقلة في العالم أن تطلع على "اسرارها التكنولوجية البالغة الدقة" لكونها بطبيعة الحال (ترفٌ لا يلائم الشعوب الفقيرة).بالإمكان طرح السؤال بطريقة أخرى: لماذا يجهدون ميزانياتهم بهذا الأمر غير المجدي اقتصادياً (إلا إذا افترضنا أنه بالإمكان استكشاف المعادن من المريخ وغيره من الكواكب واستيرادها إلى الارض عبر سنوات من الرحيل في فضاء معتم بارد يتمدد، تتخلله النيازك والكويكبات الشاردة، والاشعة الكونية القاتلة، حسب زعمهم هم أنفسهم)؟قبل أن تجهد نفسك بالبحث في جوجل عن إجابة لهذه التساؤلات، سأخبرك بما سيواجهك خلال البحث عن أمر كهذا، ستقفز أمامك على شاشة الحاسوب مئات الصفحات والحسابات التي تنقل، تنقل فقط ،أخبار ناسا المجملة، وقوانينها "غير القابلة للشك"، ومعها صفحات أخرى توظف "الاكتشافات"، وتروجها في سياق توجهاتها الأيديولوجية والسياسية.تلك الصفحات نوعان، الأول يه ......
#الأرض
#حقّاً
#-كَرويَّةٌ-
-تَلِفُّ
#نفسها-؟*

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765346