الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمود الصباغ : أوروبا والذبح الحلال: كيف أصبح الغذاء هدفاً للسياسات المناهضة للإسلام.
#الحوار_المتمدن
#محمود_الصباغ جون ر. بوين ترجمة محمود الصباغاشتكى وزير الداخلية الفرنسي جيرالد درمانان على شاشة التلفزيون*، في تشرين الأول - أكتوبر الماضي، أثناء الحملة الجديدة التي شنتها الحكومة [ الفرنسية] ضد الأشكال الإسلامية "للنزعة الانفصالية"، من أنه كثيراً ما "صُدم" أثناء دخوله أحد المتاجر ومشاهدته رفّاً من "الطعام الطائفي، cuisine communautaire ".وتوسع درمانان لاحقاً في ملاحظاته هذه، عندما وضّح عدم إنكاره حق الناس في تناول منتجات حلال أو الكوشير (أي "الأطعمة الطائفية - المذهبية" المعنية). رغم شعوره بالأسف، لأن الرأسماليين الذين يلهثون وراء الربح كانوا يعلنون، عموماً، عن أطعمة مخصصة لشريحة واحدة فقط من المجتمع. بل، الأسوأ من ذلك، أنه كان يحدث ذلك في متاجر المواد الغذائية التي يؤمّها الجميع. وزعم -الوزير الفرنسي- أن هذا يضعف الجمهورية لأنه يشجع على "النزعة الانفصالية". وعلى الرغم من الغموض المتعمد لمصطلح" طائفي- مذهبي communalist" لم يكن أحد يعتقد أن الوزير كان يفكر في بيتزا مصنّعة من الكوشير بطبيعة الحال.، بل فُهمَ من حديثه أنه يشير إلى انزعاجه من الطرق العديدة التي تشير إلى تراجع المسلمين العلني في التعبير عن التزامهم بمبادئ الجمهورية -ليس أقلّها ارتداء الحجاب في المدارس وانتشار الأزياء الخاصة برياضة العشاري "الديكاتالون**"-. وملاحظة درمانان هذه ليست سوى نسخة من شكوى أوروبية واسعة من أن الطعام الحلال يقسم المواطنين، وينتهك معايير الرفق بالحيوان، ويُدخل الإسلام، خلسة، في المجتمع الغربي. وهذه الشكوى، والإجراءات المصاحبة التي بدء في اتباعها، تتغير تبعاً للسياسات ما بعد الكولونيالية والمناهضة للإسلام في كل بلد من بلدان القارة الأوروبية. وفي هذه القضية، تظهر السياسات المتبعة بوصفها سياسات محلية وإقليمية وعالمية في آنٍ واحد. ولكن لماذا اكتسب الوصول إلى الطعام " الديني" الملائم مثل هذه الأهمية السياسية في أوروبا قاطبة؟تسليط الضوء على [الأكل] الحلاللم يكن هذا هو الحال دائماً. فعندما وصلت الموجات الأولى من المهاجرين المسلمين إلى أوروبا، بعد الحرب العالمية الثانية، لم يكن لديهم سوى سبل قليلة للتأكد من أن طعامهم يخضع لقواعد الحلال. فتجنبوا لحم الخنزير، وربما اشتروا لحومهم من جزار محلي مسلم، وتلوا صلواتهم قبل الأكل. ولكن بحلول الثمانينيات، كان جيل جديد من المسلمين قد بلغ أشده، وكان أقل رغبة واحتمالاً للعيش في دوائر المهاجرين، وكانت تغمر هؤلاء الحماسة لتجربة الأطعمة المختلفة التي يتناولها زملائهم في الدراسة من الهولنديين أو الفرنسيين أو البريطانيين. كان بعضهم يتعلم عن الإسلام، في فضاءات فكرية، من خلال محاضرات يلقيها خطباء مشهورون أو زيارة مواقع إسلامية على الإنترنت، ويسعى بعضهم إلى مزيد من التأكيد على أن الطعام الذي يشترونه قد تم تحضيره وإنتاجه وفقاً لقواعد الحلال. غير أن هذا لايعني أن هذه القواعد محددة بوضوح. وعندما استجاب رجال الأعمال الاقتصاديون والدينيون لهذا المطلب، وجدوا أنفسهم، أحياناً، في منطقة مجهولة غير واضحة. كان لحم الخنزير ممنوعاً. ولكن ماذا لو حدث اتصال بلحم الخنزير دون أن يترك أثراً واضحاً؟ كيف يمكن للمرء أن يعرف ما إذا كان لحم البقر الحلال قد لامس لحم البقر غير الحلال؟ وماذا عن الكائنات المعدلة وراثياً؟ أو الحيوانات التي تربى في ظروف رهيبة؟ وقد خلق هذا عند بعض المسلمين، في نهاية المطاف، تساؤلات عن أنواع أخرى من الأطعمة أيضاً: مثل أنواع الأجبان، والإنزيمات المستخدمة في صنعها. ومع ظهور هيئات تدقيق خاصة جديدة للمصادقة على المواد الغذائية على ......
#أوروبا
#والذبح
#الحلال:
#أصبح
#الغذاء
#هدفاً
#للسياسات
#المناهضة
#للإسلام.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724183
مجدى عبد الحميد السيد : صدام الحضارات بين الكراهية للإسلام والكراهية للصين
#الحوار_المتمدن
#مجدى_عبد_الحميد_السيد بعد نهاية الحرب الباردة منذ حوالى ثلاثين عاما توقع صمويل هافنجتون مؤلف كتاب صراع الحضارات أن يتحول الصراع السياسى الاقتصادى العالمى إلى صراع ثقافى اجتماعى فكرى حتى لو كان مغلفا بالسياسة والاقتصاد فى ظل وجود قطب عالمى واحد هو الولايات المتحدة ، وبالتالى بدأ العالم يفسر الصراع الذى نشأ فى البوسنة وحتى الصراع بين أرمينيا وأذربيجان وحروب الولايات المتحدة فى الخليج على أن تلك الصدامات هى نواتج صراع ثقافى وربما دينى بين المسيحية والإسلام لإن الحكومات الغربية لم تفرق كثيرا بين الجماعات الإسلامية المتشددة – وهم قلة – وبين غالبية المسلمين المسالمين . لقد استمرت دعاوى الحرب على الإرهاب حوالى ثلاثين عاما بزعامة الولايات المتحدة وبعض الدول الغربية فنتج عن ذلك ظهور الخوف من المسلمين أو الإسلاموفوبيا التى وصلت إلى الشعوب التى أصبحت تكره بالفعل المظاهر الإسلامية فى الولايات المتحدة وبعض الدول الغربية مثل الحجاب والنقاب واللحية والجلباب برغم وجود مظاهر مشابهة فى الرهبان والرهبات فى المسيحية والجماعات الأرثوذكسية اليهودية ولكن التركيز كان على الإسلام المتشدد وما صاحبه من عمليات إرهابية حدثت بالفعل على يد قلة متطرفة من الدواعش استغلها الإعلام الغربى كأداة لتنفيذ صراع الحضارات .لقد تغير الأمر قليلا خلال العامين الماضيين خاصة مع جائحة كورونا حيث أصر الرئيس السابق ترامب على تسمية فيروس كورونا باسم الفيروس الصينى أو فيروس ووهان بمخالفة الحقيقة العلمية التى تتبناها منظمة الصحة العالمية والتى تعتقد أن الفيروس متحور من فيروسات تسمى كورونا مكشفة منذ عام 1960 وانتشرت إحدى صوره عام 2003 تحت اسم سارس ثم صورة أخرى تحت اسم ميرس فى السعودية عام 2012 وتوقع بيل جيتس وبعض المنظمات الصحية عام 2015 وصوله لحالة الانتقال بين البشر خلال سنوات قليلة وتحقق ذلك بالفعل ، إذن فقد أراد الرئيس السابق ترامب استغلال انتشار فيروس كورونا المستجد مطلع عام 2020 ليحول الصراع الحضارى إلى منطقة جديدة هى منطقة شرق آسيا وبصفة خاصة إلى الصين . إن الولايات المتحدة وهى تشاهد التقدم الصينى الرهيب تشعر بأنها ستفقد المقدمة بعد سنوات قليلة لصالح الصين ، ومن هنا بدأ الصدام الحضارى الجديد بين الولايات المتحدة والصين ، والصدام الحضارى الآن لا يستطيع التخفى تحت ستار الثقافة والدين فقط ( العداء للاشتراكية والشيوعية الصينية ) لإن الصين صنعت شيوعية جديدة تحمل مبادئ ليبرالية رأسمالية بخلطة صينية غريبة ولكن الصدام الحضارى أصبح يحمل شعار الصراع التكنولوجى الذى يتصف بصفات عصر العولمة المتمثلة فى التكنولوجيا والاتصالات والانترنت والفضائيات وانتشار المعرفة العلمية . ومع هذا الصراع الجديد بين الولايات المتحدة والصين بدأت بعض الدول الأوروبية تحذو حذو الولايات المتحدة فى محاولة وقف الزحف الصينى والميل إلى جانب الولايات المتحدة فى صدام الحضارات الجديد . من هنا بدأت قضايا الحرب على الإرهاب الإسلامى والصدام الحضارى مع الإسلام تخفت حدتها وتتجه إلى الأعماق مع صعود قضايا جديدة فى الصدام الأمريكى الصينى إلى السطح. الشئ الغريب بالفعل أن الإعلام الأمريكى بتبنيه وجهات نظر الحكومة أصبح يقسم الشعب الأمريكى تجاه الأقليات الصينية الموجودة فى الولايات المتحدة فظهرت بالفعل بوادر التمييز العنصرى ضد سكان شرق آسيا بملامحهم المميزة فى الكثير من الولايات الأمريكية ، حتى أن الطلاب الصينيين أصبحوا فى حالة خوف أدت إلى تناقص أعدادهم بالولايات المتحدة فى الكثير من الجامعات التى كان بعضها يعتمد على وجود هؤلاء الطلاب القادمين من شرق آسيا الذين يس ......
#صدام
#الحضارات
#الكراهية
#للإسلام
#والكراهية
#للصين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724531
محمد بودهان : لماذا لا يمكن للإسلام السياسي أن ينجح بالمغرب؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_بودهان من الخطأ أن نتحدّث عن انتكاسة الإسلام السياسي بالمغرب استنادا إلى الانتكاسة الذريعة التي مُنيَ بها، في انتخابات ثامن شتمبر 2021، الحزبُ المنتمي لإيديولوجية الإسلام السياسي، الذي هو "البيجيدي" (حزب العدالة والتنمية الإسلامي). فحتى يصحّ القول إن الإسلام السياسي عرف انتكاسة بانتكاسة هذا الحزب الذي يمثّل هذا الإسلام، ينبغي أن يكون قد سبق لنفس الحزب أن عرف نجاحا وتقدّما في مشروعه السياسي الإسلامي المعبّر عن نجاح وتقدّم الإسلام السياسي بالمغرب، ثم جاءت انتخابات ثامن شتمبر 2021 فأرجعت الحزب إلى الخلف، إيذانا بتراجع وانتكاسة الإسلام السياسي الملازم لحزب "البيجيدي". والحال أن هذا الحزب لم يسبق له، وهو يرأس الحكومة لمدة عشر سنوات، أن طبّق مشروعه السياسي الإسلامي الإخواني (نسبة إلى إيديولوجية جماعة الإخوان المسلمين) الذي كان ينادي به ويدافع عنه وهو خارج الحكومة. ولهذا لم نلمس قدر أنملة من التغيير، خلال تولّي "البيجيدي" لسلطة الحكومة لولايتين، المُعلِن عن حكم سياسي إسلامي حقيقي، كفرض الحجاب، ومنع الاختلاط، وحظر صنع واستيراد وبيع الخمور، ووقف القروض البنكية بالفائدة، ومحاربة ما يعتبره الإسلام السياسي من مظاهر الانحلال الخُلُقي مثل حفلات الرقص والغناء، وتعديل القانون الجنائي بالشكل الذي يجعل تطبيق الحدود الشرعية بديلا عن العقوبات الوضعية الحالية...، إلى آخر ذلك من مظاهر الإسلام السياسي كما نجدها، مثلا، في إيران والسعودية وأفغانستان الطالبان... فالسلوك الديني للمغاربة استمر كما كان قبل صعود "البيجيدي"، يمارسون إسلامهم بكل حرية كما لو كانوا في دولة عَلمانية. فأين اختفى الإسلام السياسي المعبّر عن "شرع الله"، الذي كان "البيجيدي" يعِدُ بتطبيقه إذا وصل إلى السلطة الحكومية؟إسلام سياسي بلا دولة:حتى نفهم المشكل، موضوع النقاش في هذه المقالة، علينا أن نتذكّر أن الإسلام السياسي هو ـ بما أنه سياسي ـ مشروع دولة. ولهذا نجد أن مختلف الجماعات الإسلامية ذات المشاريع السياسية الإسلامية، تسعى إلى الوصول إلى الدولة ـ وليس فقط الحكومة ـ والاستيلاء عليها لتطبيق مشروعها السياسي الإسلامي، إعمالا لمبدأ "الإسلام هو الحلّ"، كما نجد عند تنظيم القاعدة وداعش والطالبان... قد نقبل أن "البيجيدي" قبِل أن يقود الحكومة، كمرحلة أولى تسهّل له الانتقال إلى مرحلة "الحكْم والتمكين"، أي مرحلة الدولة. لكن لماذا لم ينجح في الوصول إلى الحكْم، أي إلى الدولة؟للإجابة عن هذا السؤال، يجدر استحضار تجربة الإسلام السياسي بالجزائر ومصر: لماذا تدخّل الجيش بالجزائر، في يناير 1992، وألغى نتائج الانتخابات التشريعية التي فازت فيها، وباسم الإسلام السياسي، الجبهة الإسلامية للإنقاذ فوزا ساحقا، قبل حلّها نهائيا في مارس من نفس السنة، وهو ما كان سببا مباشرا في اندلاع حرب أهلية عنيفة ومدمّرة دامت أزيد من عشر سنوات؟ لأن الفوز التشريعي الساحق للجبهة الإسلامية للإنقاذ كان يعني، في إطار النظام السياسي الجزائري، اقترابَها من الفوز في الاستيلاء، ليس على الحكومة فقط، بل على الدولة، والتحكّم في أجهزتها القهْرية من جيش ومخابرات وشرطة ودرك وقضاء...، لاستعمالها في فرض الإسلام السياسي. فلم يكن هناك من حلّ لمنع استيلاء الجبهة، باسم الإسلام السياسي، على الدولة، ولو بطريقة ديموقراطية حيث أهّلتها لذلك الاستيلاء صناديقُ الاقتراع، إلا بخرق هذه الطريقة الديموقراطية باللجوء إلى التدخّل العسكري. وأكثر ما كان يخيف المسؤولين الذين قرّروا إلغاء فوز الجبهة ثم حلّها، ليس هو فقط التطرّف الإسلاموي الذي كان ستحكم به الجبهةُ، بل متابعتهم ومحاك ......
#لماذا
#يمكن
#للإسلام
#السياسي
#ينجح
#بالمغرب؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732797
عبدالله عطية شناوة : هل أساء ماكرون للإسلام حقا؟
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_عطية_شناوة لم أكن يوما من المعجبين بالشاب الفرنسي الذي يسكن الأليزيه إيمانويل ماكرون، وكنت ولا أزال أراه ثعلبا سياسيا ماكرا، أبعد ما يكون عن أية مبادئ سامية. لكني لست ممن يقيمون الآراء أنطلاقا من موقفي المسبق من أصحابها. لهذا فاني لا أرى أن حديثه عن أزمة الدين الإسلامي تجاوزا على الحقيقة. ومن ينكر وجود الأزمة أو يقلل من فداحتها وعمقها وشمولها أنما يختار أن يسلك سلوك النعامة التي تخفي رأسها في الرمال خوفا من مواجهة الخطر، وهو يشيح بوجهه عن الحقيقة خوفا من مواجهتها.ألا يكفي الدمار الذي تركته حركات التشدد، التي تصادر الأسلام، في عشرات البلدان ذات الأغلبية الأسلامية، دليلا على وجود الأزمة؟ وهل من دليل على الأزمة أبلغ من أن ملايين المسلمين يبحثون عن ملاذات آمنة لهم، خارج بلدانهم بعد أن أحرقتها صراعات على خلفية دينية وطائفية؟ أي مظهر للأزمة أسطع من كون الطوائف والفرق الأسلامية تتحاور مع بعضها بالرشاشات والعبوات الناسفة، بالتكفير والإغتيال والقتل؟أي تعبير عن الأزمة أكثر وضوحا من أن بلدانا ذات أغلبية أسلامية تحترب فيما بينها على مدى سنوات طوال: الحرب العراقية ـ الأيرانية ثمان سنوات، حرب اليمن سبع سنوات حرب ليبيا. والحرب المستعرة في سوريا منذ عشر سنوات، ناهيك عن نموذج الدولة الداعشية؟أي كوارث لم تحدث بعد في بلدان الغالبيات الإسلامية وننتظر حدوثها حتى نعترف بوجود أزمة؟ لو كانت الصراعات التي تجري في مجتمعاتنا على قضايا سياسية وأقتصادية لأعتبرناها صراعات سياسية، لكنه صراعات بين مسلمين يرون أن من الواجب فرض رؤيتهم عن الإسلام على الآخرين، وأسقاط الأنظمة السياسية التي لا تعتمد تلك الرؤية، وهذا ما يؤكد أن الصراع دينيا، وأن الأزمة دينية. ......
#أساء
#ماكرون
#للإسلام
#حقا؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733933
عبدالله مطلق القحطاني : لَوْلَا الْمَرْأَةُ لَمْ تَقُمْ لِلْإِسْلَامِ قَائِمَةٌ وَلَا دَوْلَةٌ
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_مطلق_القحطاني مَا فَتِئَ الْإِسْلَامِيُّونَ وَمَنْ لَفَّ لَفَّهُم مِن السُّذُّجِ يُكَرِّرُونَ ذَاتَ الأُسْطُوَانَاتِ المشروخةِ عَنْ فَشَلِ وإِخْفَاقِ الْمَرْأَةِ الْمَزْعُومِ وَبِدُونِ أَدْنَى مِنْ تَفْكيرٍ فِيما يَقُولُونَهُ مِن بُهْتَانٍ عَظِيمٍ وَفَحُشِ كَلَامْيُعِيدُونَ ذَاتَ الْأُسْطُوَانَةِ عَنْ حَدِيثِ مَا أَفْلَحَ قَوْمٌ وَلَّوْا أَمْرَهُمْ امْرَأَةً !يَا جَمَاعَةَ الْخَيْرِ وَأُقْسِمُ بِـالْآلِهَةِ كُلِّهَاقَدِيمُهَا وَحَدِيثُهَا لَم يُسِيءْ أَحَدٌ لِلْإِسْلَامِ قَدْرَ إهَانَةِ أَهْلُهُ لَهُ وَعَلَى وَجْهِ الْخُصُوصِ الْإِسْلَامِيُّونَ أَكْثَرَ مِنْ بَقِيَّةِ الْقَطِيعْ !يتَنَطَّعَونَ وَبِدُونِ عَلِمٍ فِي فَنِّ وَاحِدٍ مِنْ الْعُلُومِ وَالْمَعَارِفِ الْإِسْلَامِيَّة وَهُوَ عِلْمُ أُصُولِ الْفِقْهِ !حَيْث الْخَاصُّ وَالْعَامُّ وَالْمُقَيَّدُّ وَالْمُطْلَقُ وَحَيْثُ الْعِبْرَةُ بِعُمُومِ اللَّفْظِ لَا بِخُصُوصِ السَّبَبِ إلَّا فِي حَالَاتٍ نَصَّ عَلَيْهَا أَهْلُ الْعِلْمْ . . !!!الْأَوْغَادُ لَدَيْهِم أيضاً اِزْدِوَاجِيَّةُ معَايِيرَ عَجِيبَةٌ وَفَرِيدَةٌ مِنْ نَوْعِهَا فِي حَالَاتِهِم مَعَ الْمَرْأَةِ وَحَسَبَ كُلِّ حَالَةْفَإِذَا كَانَ الْمَقَامُ لِصَالِح الْمَرْأَةِ أَوْ لِنُصْرَةِ قَضَايَاهَا فِي أُمُورٍ بِعَيْنِهَا تَمس مَعيشَتَها وَعَمَلَهَا فَلَهُم مِنْهَا مَوْقِفٌ عَدائِيٌ وَقَدْحٌ بِبَذَاءِةٍ مُعْتَادَةٍ مِنْهُم !أَمَّا إذَا كَانَ السِّيَاقُ فِي سَبِيلِ نُصْرَةِ الْإِسْلَامِ وَالدِّفَاعِ عَنْهُ أَمَامَ سَيْلٍ عَارِمٍ مِنْ الْحَقَائِقِ فَتَجِدُهُم يُطَبِّلُونَ وَيَرْقُصُونَ وَيَهُزُّونَ مُؤخِّرَاتِهِمُ فَرَحًا بِتَكْرِيمِ الْإِسْلَامِ الْمَزْعُومِ لِلْمَرْأَةِ وَدَوْرِهَا فِي نُصْرَةِالْإِسْلَامِ مُنْذ ظُهُورِهِ الْأَوَّلِ وَإِسْلَامِ أَوَّلِ اِمْرَأَةْ !يَتَلَوَّنُونَ بِطَرِيقَةٍ مُخْزِيَةٍ وَمَفْضُوحَةٍ وَبِدُون أَدْنَى مِنْ حَيَاءٍ أَوْ حُمْرَةِ مِن خَجَلْ ! . .وَسَبَقَ لِي مُنْذُ سَنَواتٍ أَنْ أَوْضَحْتُ كَيْفِيَّةَ اِسْتِغْلالِ الْأَحْزَابِ الْإِسْلَامِيَّةِ لِلْمَرْأَةِ سيَاسِيَّاً وَجِنْسِيَّاً !وَكَذَلِك الدُّوَلِ الإسْلاَمِيَّةِ الَّتِي تَرْفَعُ شِعَارَدُسْتُورْنَا الْقُرْآنْ وَالسُّنَّةْ !دُسْتُورْ يَا أسْيَادْنَا !وَهَذَا نِقَاشٌ حَصَل بَيْنِي وَبَيْنَ أَحَدِ الزُّمَلَاءِ الْمُتَأَسْلِمينَ وَلَيْس الْإِسْلَامِيِّينْ !طَبْعًا النِّقَاشُ حَصَلَ أَوْ رَدِّيَّ بَعْد نِقَاشِهِ الْعَاجِلِ مَعَ أَحَدٍ الْقُرَّاءِ !((عبد الله اغونانفما أفلح رجال رؤساء ووزراءفكيف بالنساء فهناك دول عربية عينت وزيراات لكنهن خاضعات للدولة العميقة ومجردة من الصلاحياتربيع أبو كيفهيا مولانا عبد الله اغونانتريد نماذجمن نصوصك لو واقع اليومعبد الله اغونانبل أنت لمطالب بإعطاء نماذج نسوية ناجحة معاصرة فهاااات)))أَنْت تُنَاقِضُ نَفْسَكَ وَتُنَاقِضُ وَاقِعَ الْإِسْلَامِ نَفْسِهْ !الْأُسْتَاذُ عَبْداللَّهِ اغْوِنَان هَل تُنْكِر فَضْلَ السَّيِّدَةِ خَدِيجَةَ عَلَى الْإِسْلَامِ الْعَظِيمْ ؟أَلَمْ تَكُنْ أَوّلَ امْرَأَةٍ وَشَخَصٍ عَلَى الْإِطْلَاقِ يُسَلِمْ ؟أَلَيْسَت أَوَّل مَنْ دَخَلَ الْإِسْلَامَ مِنْ الْجِنْسَيْنِ ؟فَهَل تَشُكُّ أَمْ تُشَكِّكُ فِي رَجاحَةِ عَقْلِهَا وَحُس ......
َوْلَا
#الْمَرْأَةُ
َمْ
َقُمْ
ِلْإِسْلَامِ
َائِمَةٌ
َلَا
َوْلَةٌ

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736261
راش أودين : قصتي مع الدين وأسباب تركي للإسلام.
#الحوار_المتمدن
#راش_أودين في البداية كانت الظُلمة ثم كانت أمي. منذ صغري وأمي تحاول تعريفي بالله والإسلام، وكنت أسألها من خلق الله فترد علي لو كان هناك خالق لله فسيكون هو الإله الحقيقي وتحذرني من هذا السؤال وتخبرني أن عليّ الإستعاذة من الشيطان عندما أفكر به. كان والداي يعلماني الصلاة و كانا يحذراني أنه عندما أبلغ العاشرة فسوف يضطرون لضربي امتثالا لتعاليم الرسول محمد، فكنت أتمنى ألا أكبر. رغما عن أمنياتي ومناجاتي سرعان ما كبرت وحصل ما كنت أخشاه لقد بدأوا بضربي لأجل الصلاة وكنت أحس بالإهانة والقهر خاصة أن لدي نية للصلاة طوعاً فكنت أصليها جميعا عندما يغفلون عني لكنهم يريدون مني أدائها في نفس لحظة طلبهم إيّها مني. إلا أني كنت أعاند احتجاجا وغضبا ولعدم مقدرتي على الالتزام بوقت محدد بدقة. أليس الله موجود طوال الوقت ولا ينام؟ عنادي جعلهم يواصلون في ضربي أكثر وحبسي في غرفة بعد مصادرة ألعابي وتمُر عليَّ ساعات من الملل والشعور بالعجز. في النهاية كنت أصلي وأنا أبكي وصل بي الأمر أن أمثل بأني أصلي لكي لا أخضع لهم فقد يستطيعون اخضاع جسدي لكن لا أحد يمكنه الوصول لأفكاري أو هكذا كنت أظن. شعرت بغضب تجاه النبي محمد، وكنت أعاتبه في رأسي قائلاً لماذا أخبرت والداي بأن عليهم ضربي؟! بعد زوال الغضب كنت أشعر بالخوف لأنه من المفترض مني أن أحبه وأشعر أني شخص سيء للتفكير بذلك خاصة أنه كان يتيم وكان لا يجد ما يأكله في معظم الأوقات وكانت قريش تضطهده حسب القصص التي كنت أسمعها من عائلتي والقنوات الفضائية. عندما كنت بمقربة من الفرن ذات يوم، قالت لي أمي أن الله سيلقيني في فرن أكبر من هذا إذا عصيته، لتبدأ كوابيسي وتم بذر بذرة الخوف من الله فيني. أخبروني أنني عبد لله. لم أكن أستسيغ فكرة أن أكون عبد لأحد وكانت تشعرني بالمهانة فحاولوا أن يقنعوني أن العبودية لله وحده هي أكبر تكريم لكن هذا لم يغير حقيقة ما كنت أشعر به رغماً عني تجاه فكرة أن جسدي ملكية لشخص آخر، حتى لو كان ذلك الشخص الآخر إله. مع الوقت أصبح والداي يضرباني على صغائر الأمور مثل عدم الأكل، التأخر على النوم، كتابة الواجبات، المذاكرة، نتائج الاختبارات، نعومة صوتي الطفولي… باختصار يضرباني عندما أرفض لهما أي طلب أو أقول لهما لا أو لا أحقق توقعاتهما ويقولان أني سأشكرهما على هذا عندما أكبر وأنهما يفعلان ذلك لمصلحتي. كان من عادتي أن أبكي قبل النوم على وسادتي وأنا أشتكي لله عن العنف الجسدي واللفظي الذي واجهته في ذلك اليوم ليس فقط من والداي، بل الكثير من الذين يكبرونني سناً الذين يطلقون ألسنتهم وأيديهم بدون أي اعتبار لمشاعر الآخرين. كنت أسئل الله لماذا خلقتني هنا؟ لأني أشعر بقوة أن البيئة التي أعيش فيها لا تناسبني. قصتي مع الضرب لم تختلف كثيرا في المدرسة، بل ربما تكون أسوء فكان المعلمين يضربون كل الطلاب إذا كان أغلبية الصف مشاغب ويبررون ذلك بأن الشر يعم والخير يخص. باختصار كانت المدرسة مكان مرعب وكنا أطفال خاضعين بلا كرامة، فالمدرس دائما على صواب ويفعل ما يحلو له وقد يرسل أحد الأطفال لشراء سجائره لكن غالبا ما يستخدموا الأيتام أو أبناء الفقراء كيلا يدخلوا في مشاكل مع آبائهم. كان عدد الحصص الدينية في المدرسة أكثر من الحصص غير الدينية، بل أن الكتب التي من المفترض أن تكون غير متعلقة بالدين كانت تحتوي على البسملة وآيات قرآنية وأحاديث نبوية وذكر لله. كانت لدي مشكلة مع حصص القرآن والأحاديث والشعر العربي لأن المدرسين كانوا يجبروننا فيها على الحفظ، أو نقابل بالضرب وهذا كان يأخذ الكثير من وقتي عندما أغادر المدرسة ولا أجد وقت لفعل الأشياء التي أريد فعله ......
#قصتي
#الدين
#وأسباب
#تركي
#للإسلام.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739683
مصطفى رحمه : سيد القمني وبهدوء من أنفع للإسلام ؟
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_رحمه سيد القمني وبهدوءمن أنفع للإسلام ؟للسادة ممن كرهوا الرجل وأتهموه بما ليس فيه، منهم من قال أنّه من دُعاة الإلحاد والعلمانية، والانسياق وراء الأفكار الغربية، كما اتخذوا من كتاباته مدخلاً للطعن في الاسلام والدعوة المُحمديةوأتحدى أن يماري أحد أن يجد في كتابات سيد القمني ما ينبئ عن كُفر أو الحاد، ولأن الاتهام بالكفر يدل على عقلية متطرفة ولأن نواب الله على كثرتهم ظاهرة متفشية في مصر و أغلب المجتمعات المسلمةالأسلوب الذى يكتب به سيد القمني فى بحوثه، أسلوباً لم يعتاده الجمهور ، بل جل كتاباته من أجل الوصول إلى اليقين، كما استخدمه والد التنويريين د طه حسين بأغلب كتاباته ، وكلاهما وأغلب من كتبوا لتبيان الصحيح من الغث، الذي نبّه عليه د طه حسين منذ ما يقرب من ثمانية عقود وأكثر، بأن ينقّح مجموع العلماء كل كُتب التراث مما لحق بها من أساطير وعنعنات شغلتنا كثيراً وتخلفنا بسببها ولأن قوانين إنتاج المعرفة تحددت عند المسلمين علي أساس سلطة النصوص وحدها، بما يسمى ثقافة النقل على العقلوفقاً للقاعدة الفقهية التي تقول ( لا إجتهاد مع النص ) فقد أُغلق باب الاجتهاد منذ قرون طويلة ، وتحكّم النص بأمور الحياة وقيدها بإملائآت عفى عليها الزمن، وتحكمت الغيبيات والخرافة في مجمل الحياة ولاتزالالقمني كل ما فعله هو نقد التراث، ولأنه بشري، وبه خروقات كثيرة، تجعل منه محل نقد وسخرية، كالخلاف بين بني هاشم وبني أُمّية و كأفعال خالد بن الوليد المزرية لكثرة أفعاله المشينة وغيرها، كذلك الإغارة على قوافل التجّار، وحروب الرِدة والجمل التي حاربت عائشة علياً بها ، وصفين، وجميعها راح ضحيتها الاف المقاتلين من الجبهتين، ناهيك عن قتل نسل محمد جميعهم بكربلاء، وهدم الكعبة وغيره كثير مما يندى له الجبين لذكرهكذلك كشف الرجل بمشروعه الأخير ما لموسى وما عليه ولو رجعنا الى بداية بعثة موسى فما كان نفع موسى غير كراهيته و ربّه لشعب مصر وابتلائهم بالجراد والقمل والدم والضفادع (فارسلنا عليهم الطوفان والجراد والقمل والضفادع...)-الاعراف 133- موسى قاتل المصري دونما ذنب ارتكبهوغفرها له ربّهالقمني أختلف و مؤسسة الأزهر، فكرهوه ، كما العميد ونجيب محفوظ ونصر أبو زيد وفرج فوده وغيرهما من المتنويرين، ولأن معارك الأزهر ضد التنوير كثيره وفتاويهم أكثر في هذا المجال، يكفي ان نستذكر فتاواهم ضد طه حسين بعد كتابه " في الشعر الجاهلي " وعدم جواز الصلاه على الشيخ محمد عبده .نفهم سبب اصرار الأزاهرة على حشر أنفسهم حتى في الأمور التي لا تعنيهم و التي لا يملكون أي ثقافة أو معرفة بها لكي يتناقشون فيها و يظنون أن بحفظ القرآن و كتاب البخاري يكون الانسان عالما ولا داعي له أن يتعلم العلوم الأخرى, و يصرّون على المناهج القديمة للفهم التي تعود الى القرون الخوالي هي صالحة لكل زمان ومكان و هي مقدسة لا يجوز انتقادها و لهذا السبب يتم مطاردة كل مثقف و التحريض عليه بسلاحهم الجديد ازدراء الاديانو بما أن هذه المؤسسة الدينية التي تمارس غسل ادمغة المصريين باسم الدين فكل شيء مباح للأزهري لأنه يتعلم التبرير عن أفعاله حتى و ان كانت جرائم شنيعة لأن كل أفعاله و نسكه لربه و هكذا يتم تنويم عقول المصريين و تعطيل عقولهم, فلو نسرد الكوارث التي يتم تدريسها للشباب داخل الأزهر سيصاب القارئ بالصدمة و سيفهم أن هذه المؤسسة مهمتها تخريج الارهابيين وليس العلماء فجل ما يتم تدريسه هو القتل و القتال و الكراهية ضد الأخروفي النهاية، لو كنا أخذنا بما قال به د طه حسين ولطفي السيد وسلامه موسى وأبكار الثقاف وزكي نجيب محمود وغيرهم <br ......
#القمني
#وبهدوء
#أنفع
#للإسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746725
كوسلا ابشن : الدور الإستعماري للإسلام
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن يقول كاتب القرآن: "وأورثكم أرضهم وديارهم وأموالهم وأرضا لم تطئوها وكان الله على كل شيْ قديرا" (الاحزاب: 27).قال أبو العباس القلقشندي: "اعلم أن مساكن العرب في ابتداء الأمر, كانت بجزيرة العرب" ( نهاية الأرب في معرفة أنساب العرب, ص51.).شهادة لا يختلف فيها إثنين, أن العرب هم أهل الحجاز و النجد, فهذه الجغرافية المعروفة بشبه الجزيرة العربية هي بلاد العرب, وما غيرها من بلدان الشرق الأوسط و القارة الإفريقية هي بلدان الشعوب الغير العربية (العجم). إذا فكيف أصبحت هذه البلدان من الشرق الأوسط الى شمال افريقيا بلاد للعرب؟. لا يختلف وضع الأتراك عن وضع العرب. الترك هم أهل جبال غرب آسيا عرفوا بالترحال و الرعي في هذه المناطق. بإعتناق أحد زعمائهم و هو أوغوز سلجوق الإسلام, بدأت غزوات السلجوقيون لكافة أراضي الأناضول و أملاك البزنطيين, و إستكمل العثمانيون مهمة الإحتلال و أسلمة أهالي المنطقة, و بفضل الإسلام تم التحول الهوياتي لشعوب المنطقة و صناعة الشعب التركي و صناعة بلاد الأتراك الحالية. يقول ابن خلدون:" العدوان أكثر ما يكون من الامم المتوحشة الساكنين في بالقفر كالعرب والترك و التركمان و أشباههم, لانهم جعلوا أرزاقهم في رماحهم ومعاشهم فيما بأيدي غيرهم" (تاريخ ابن خلدون).التعاليم الإسلامية, شكلت الأرضية النظرية للإستعمار, "وأورثكم أرضهم وديارهم وأموالهم وأرضا لم تطئوها وكان الله على كل شيْ قديرا" (الاحزاب: 27).هكذا حرض الإسلام على غزو أراضي الشعوب الآخرى و نهب خيراتها و سبي نسائها و إحتلال أراضيها. حسب التعاليم الإسلامية فالأراضي المحتلة محكومة بأحكام الغنيمة. و الحكم في الأرض المغنومة حسب ما ورد في كتاب (موسوعة الفقه الإسلامي) : "إذا كانت الغنيمة أرضا فتحها المسلمون عنوة, فيخير الإمام فيها بين أمرين, الأول: قسمها بين الغانمين, عن سهل بن أبي حثمة رضي الله عنه قال: قسم رسول الله صلى الله عليه وسلم خيبر نصفين نصفا لنوائبه وحاجته و نصفا بين المسلمين قسمها بينهم. ( أخرجه أبو داود). و الثاني: أن يقفها على المسلمين, فيقرها بحالها, ويضرب عليها خراجا مستمرا يدوم نفعه للمسلمين, يؤخذ ممن هي بيده, يكون أجرة لها كل عام, كما فعل عمر رضي الله عنه بما فتحه من أرض الشام ومصر والعراق".البلدان المحتلة, هي غنيمة النظام الإستعماري بشرعية إسلامية و كانت إلزامية للدولة المحمدية الجديدة في البحث عن الأراضي الخصبة الغنية بثرواتها و الوافرة المياه, فالدولة الجديدة لم تكن تتوفر على شروط بقائها (بلاد الصحاري و القفار), ولهذا كانت بحاجة الى موارد إقتصادية, العنصر الأساسي في تأسيس الدولة و تطورها وإستمراريتها. كما كان الإسلام العنصر الأساسي في تأسيس دولة الترك ببلاد شعوب الأناظول و أرض الإغريق. الغنيمة الإسلامية شرعنت إحتلال أوطان الشعوب المقهورة. قد يكون الاسلام هو المعتقد الديني الوحيد, الذي خدم اللغة و القومية صاحب واضعي هذه التعاليم و الذي هم العرب و دافع عن النظام العربي الاستعماري و أحكام التعريب اللساني و الهوياتي, بتكريس الإحتلال بالتحول الهوياتي, من الهوية الأصلية الى الهوية العربية بالنسبة للإستعمار العربي, إعتمادا على التعريب اللساني و تكريس الدين العرقي, "وكذلك أوحينا إليك قرأنا عربيا لتنذر أم القرى ومن حولها" (سورة الشورى, 5),"وكذلك أنزلناه حكماً عربيا " (سورة الرعد, 38). عن ابن تيمية قال: قال رسول الله: "إن الرب واحد, والأب واحد, والدين واحد, وإن العربيةَ ليست لأحدكم بأب ولا أم, إنما هي لسان, فمن تكلم بالعربية فهو عربي", ثم قال ابن تيمية: "وهذا ......
#الدور
#الإستعماري
#للإسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751983
جدو جبريل : التاريخ المبكر للإسلام : ما المانع من تنقية الموروث والسردية الإسلاميين من الشوائب؟
#الحوار_المتمدن
#جدو_جبريل المحور: التاريخ الإسلامييبدو أن الوعي التاريخي لايزال ضحلا عند المسلمين، وذلك اعتبارا لعدم الجرأة على القدوم على مساءلة التاريخ قصد فهمه فعلا واستيعابه قصد تملّكه بعد تنقيته من الشوائب التي التصقت به جراء الصراع على السلطة والنفوذ منذ فجر الإسلام.فكلّ الأديان نشأت نشأة تاريخية مرتبطة بالحضارة الإنسانية ولم تنفصل عنها قيد أنملة. فإذا نطرنا إلى الأديان عبر التحقيب التاريخ نلاحظ :- ديانات ما قبل التاريخ،- الديانات المنظمة القائمة على التعددية الإلهية،- الديانات الإبراهيمية.إن فكرة التوحيد، ظهرت بدء في حضارتين عظيمتين:- عند أخناتون – زوج نيفرتيتي- بلاد فارس – الزرادشتية التي اختصرت الآلهة في إله واحد – أرامزدا-فكلّ الديانات، التي عرفتها البشرية، تجمعها جملة من القواسم المشتركة. فلا يخلو دين من صلاة ودعاء والحث على بعل الخير وصيام. كما لا يخلو دين من الاحتفال بأعياد ومناسبات مقدسة.دعا النبي محمد )570 – 632 م ( إلى التوحيد بين مكة والمدينة، وتقرّ السردية الإسلامية أنه نجح في تحويل قبائل الجزيرة العربية من فسيفساء مشتتة إلى أمة واحدة تحت إمرته، دينيا وعقائديا وسياسيا. وتمّ تفصيل حياته تفصيلا في السيرة وفي هجرته (622 م) وحروبه وغزواته. وبعد وفاته بدأت قصة النصر الديني في عهد الخلفاء الراشدين (632 – 661 م)، ثم عصر الأمويين في دمشق ( 661 – 750م) وتلاهم العباسيون ابتداء من سنة 749م وإنشاء بغداد سنة 762م وتشكلت دولة إسلامية عظمى. هذا هو المجال التاريخي موضوع روايات وسرديات الموروث الإسلامي. وهذه هي الفترة التي ينعتها، اليوم، الباحثون في التاريخ المبكر للإسلام بِـ " الثقب الأسود" اعتبارا للضبابية التي تحوم به. وهذا إلى حد ذهب أحد الباحثين في التاريخ الإسلامي المبكر إلى القول إن السردية الإسلامية شبيهة بكمان أو أي آلة موسيقية أخرى، يمكن العزف بواسطتها مختلف الألحان.يبدو أن الجزء الغالب من فحوى السردية الإسلامية التي بين أيدينا اليوم مستندة على روايات وإخباريات تبجيلية- تمجيدية – تبريرية، مبالغ فيها أحيانا كثيرة. وعبر هذه الروايات تغلّفت عقلية عصر ما قبل الإسلام وفترة نشأته، بالخرافة والأساطير – وأحيانا بالترهات – وظل الحال عموما على ما هو عليه هذا إلى يومنا هذا. وترسخ تأثيرات هذا المنحى على العقلية الإسلامية إلى حدّ "تقنين ومأسسة" الأفكار والدفوعات الخاصة بكمال الرعيل الأول وخوارقهم الإيمانية والدنيوية، مما ساهم بشكل كبير في إقبار الصورة الواقعية لمناط الواقع المعيش الفعلي لهؤلاء الأوائل. وتراكمت هذه السلبيات لدرجة أضحت اليوم تقلق العقل قلقا شديدا لا سبيل للتخلص منه إلا بعملية تمحيص شاملة وتنقية التاريخ المبكر للإسلام من الشوائب المتراكمة. ولاتزال تأثيراتها شاخصة أمام الأعين إلى اليوم.من مسلمات السردية الإسلامية التقليدية، أن الإسلام هو خير دين ارتضاه الله للبشرية. وهو أكمل دين على البسيطة اليوم وسيظل كذلك إلى آخر الزمان، والنبي محمد خاتم المرسلين وسيدهم، والمسلمون هم خير أمّة عرفتها البسيطة، واللغة العربية هي لغة كلام الله المنزّل ولغة القرآن وأيضا لغة أهل الجنة.والإسلام في عيون أغلب العرب المسلمين- إن لم يكونوا كلّهم – دين عالمي كوني، كما يؤكد الكثير منهم أن لا إسلام بدون عروبة. علما أن المسيحيين الشرقيين، هم السباقون و أوّل من دعوا، في أواخر القرن 19م، إلى القومية العربية. وكان المنطلق، أصلا، هو الخلاص من نير العثمانيين ووضعية الذمي توقا للمساواة والكرامة. وبعد ذلك انقض العرب المسلمون على الفرصة وربط ......
#التاريخ
#المبكر
#للإسلام
#المانع
#تنقية
#الموروث
#والسردية
#الإسلاميين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754297
حميد طولست : إصلاح الفكر الدين قوة وعزة للإسلام .
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست إصلاح الفكر الدين قوة وعزة للإسلام.لا احد يجادل في أن التنوير أهم من التعليم في بناء الأوطان والمجتمعات الإنسانية التي تعاني من الجهل الثقافي الأخطر من الجهل العلمي أو الأكاديمي ، والذي لن يتأتى إلا بمراجعة الكثير من الأحكام والقواعد الفقهية المندرجة في إطار الفكر الديني القابل للاجتهاد الذي هو عمل بشري لا يرقى إلى قداسة الشعائر الدينية التعبدية لإحتماله الصواب والخطأ ، الذي يلزم رجال الدين النزهاء بمراجعة كل شيء على أُسس جديدة تتلاءم وما تعيشه معارف العصر من تطورات متسارعة تفرض على الوعاظ أن يدرسوا مواعيظهم دراسة متأنية مستفيضة انطلاقا من النزعة الإنسانية والفهم الصحيح للدين ، قبل أن يُمطِروا الناس بوابِلها المقدس لتعاليم السلف المشبعة بكم الأخطاء المعرفية المتراكمة عبر العصور، وكم الجهل الذي كان فيه وعليه أصحابها الممجدين للفكر الخرافي الذي يخاف من كل جديد ، ليس لأنه بدعة كما يدعي فقهاء المصلحة الدنيوية ، ولكن لأنه لا يحقق غاية تشكيل الصورة النمطية للوعي الشعبي العام ، وتعزيز ثقافته السلبية التي يحرصون على تكريسها في الجماهير بقصد الاسيلاء على وعيهم الجمعي ، بتحويل الدين الى سلطة قهرية ، من خلال طقوس- لا علاقة لله بها- افتعلها الشيوخ من أجل السلطة ، التي إذا ما لم تتحقق ، لرجال الذين المزورين، وأعيتهم حِيَل الوصول إليها أو خَشُوا أن يعُمَّ التنويرُ الذي ينشره الفقهاء الصادقون ، ويحُول نوره دون تحقيق أهدافهم المتطرفة ، لجؤوا إلى لغو الكلام وجعجعته ، لعلهم يتغلبون به على رفعة الدين وسمو مقاصده ، ولعلهم يبزون به حجج الحق وبوارق التنوير التي بدأت تخفق في آفاق المجتمع ، وتتغلغل في عقول العامة والبسطاء ، ضدا في توظيفهم السياسى السافر للدين الذي أصبح من السهل على أى مسلم حصيف أن يتبين - بفضل وسائل التواصل الاجتماعي -ملامح ظواهره المغلفة بالوعظية المبررة لخطايا التصرفات التسلطية المستحضرة من أوهام السلطة المبطنة بلبوس تفقيه المسلمين في الدين الذي يتبناه المتشيخون والمتفيقهون الذين يدعون زورا وبهتانا ، أنهم أصحاب التوحيد بلا منازع ، وأن غيرهم من المسلمين كفرة ومشركون ، والذين برهن الواقع أنهم مبعث أوجاع البلاد وإنهياراتها التي تضع السلطات التنفيذية في الدولة وولاة الأمر أمام مسؤولية مضاعفة في حماية المجتمع من تجبر وطغيان بعض الشيوخ والوعاض المصابين بالأمراض السلوكية المروعة والمؤدية لكل المؤمنين بعلو الدين ونزاهته، وعلى رأسها سخافات "الخلافة" السرابية البعيدة عن الواقع المعاش.في الختام لا أخفيكم قرائي الأعزاء ،أني متيقن أن أولئك الذين يحلمون بتعميم فكرة الخلافة الغريبة والمستوردة من تربة مختلفة عن تربتنا تمام الاختلاف، سيتهمني بعضهم -كما فُعل معي فيما سبق - بالسطحية وضحالة الفكر وحب الظهور ، وسينعثني البعض الآخر بالزندقة والمروق ، وسيطلب فريق ثالث من الله أن يهديني صراطهم المستقيم –خسب زعمهم- ويرمي بتنويرهم وضيائه في قلبي المعتم لأنحاز الى صفوفهم ، ويدعو فريق آخر الله أن يطمس على قلبي فلا أفطن لـ"قوالبهم" التي لا افضحها كراهية في شخوصهم ، وإنما مقتا لنفاق وخداع ما ينشرونه من فتاوى تحريم كل ما هو جميل في مجتمعاتنا المسلمة لهدم بنائها بدعوى إصلاحها ..Hamidost@hotmail.com حميد طولست رئيس تحرير جريدة " الأحداث العربية".مؤسس مدير جريدة " منتدى سايس" الورقية الجهوية الصادرة من فاسمدير جريدة " منتدى سايس" مدير ورئيس تحرير جريدة منتدى سايس اللإلكترونية .عضو مؤسس لجمعية المد ......
#إصلاح
#الفكر
#الدين
#وعزة
#للإسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760767
جدو جبريل : التاريخ المبكر للإسلام وشحة الآثار المادية
#الحوار_المتمدن
#جدو_جبريل اعتبر العديد من الباحثين أن التاريخ المبكر للإسلام يعتبر بمثابة "ثقب أسود". ومن المعلوم أن كتابة التاريخ وتدوينه، يعتمدان - بالأساس- على الآثار المادية ( وثائق، مخطوطات، عملات، نقوش وآثار مادية مختلفة). فكتابة التاريخ - التأريخ - لا تعتمد على مجرد الروايات الشفهية قد يرويها كل راو على هواه أو لغرض ما - رغم أنها قد تساعد، لكن دون اعتبارها المرتكز والسند الوحيد، وهذا لأنها - ببساطة – تفتقد لدلائل مادية موثوقة بها، تثبت صحتها.وهناك تكمن "معضلة" التاريخ المبكر للإسلام، الذي بني - أساسا - على الرواية الشفهية والتكرار والنقل والاجترار. كما أن السردية السائدة الناتجة عن هذا المسار، لم تتعرض - إلى اليوم- إلى تمحيص وتنقية وتحليل نقدي جدي من طرف المسلمين.هناك شحة في الآثار المادية الموثوق بها تعود إلى فترة نشأة الإسلام وميلاده. وبالتالي لاتزال الرواية الشفهية تستحوذ على المشهد عند المسلمين. ويبدو أنهم راضون كل الرضا للاكتفاء بها. لكن كان عليهم مساءلة هذه السردية بجدية، على الأقل لإبعاد وتنحية ما يتأكد بطلانه وتفاهته عبر قرائن واستدلالات عقلية ومنطقية، وعبر استخدام تقنية التقاطعات بين ما ورد في مراجع السردية والموروث الإسلاميين، وتقاطعات بين ما ورد في المراجع والمصادر المحسوبة على المسلمين مع مراجع ومصادر خارجية (غير إسلامية) قديمة أو متزامنة أو قريبة زمنيا ومكانيا من فترة نشأة الإسلام. كما أنه من المفيد أيضا، مقارنة نص القرآن مع ما وجد قبله من نصوص ووثائق وأثار مادية. لكن يبدو أن كل هذا غير مطروح بالنسبة لـ "حراس هيكل" السردية والموروث الإسلاميين، ولا أمل أن يعرف يوما ما طريقه إلى جدول أعمالهم، لأنهم مكتفون - كل الكفاية - بما لديهم.إن إشكالية شحة الآثار المادية - في حد ذاتها- أمر مقلق، ومن شأنه إثارة جملة من التساؤلات، بل وقد يدفع إلى بعض الشك. وقد يتعاظم هذا الشك عندما يكتشف المرء جملة من القضايا المسكوت عنها أو المغيبة في تاريخ الإسلام المبكر في السردية الإسلامية السائدة، أو عندما يلاحظ أم افكارا ومواقف تم تغييبها أو إقبارها عمدا وبإصرار. كما يتعاظم الشك عندما يتبين للمرء أنه كلما وضع يده على أثر مادي أو مرجع قديم لم يكن معروفا لديه تتكسف أمامه أمورا مسكوت عنها في السردية الإسلامية السائدة خصوصا تلك التي تربكها أو تضربها في مقتل.تبرير شحة الآثار الماديةيذهب الكثير من علماء المسلمين إلى تبرير غياب أو شحة الآثار المادية الخاصة بالفترات الأولي من نشأة الإسلام -لاسيما المكتوبة والمدونة منها - بعامل الزمن وبدائية الوسائل التي احتوتها، وعدم مقاومتها للتحلل والاندثار. لكن هذا التبرير يظل ضعيفا إلى حد كبير، غذ نتوفر اليوم على وثائق مكتوبة على وسائل بدائية أكثر هشاشة من تلك التي دونت فيها نصوص القرآن في بداياته، تعود إلى آلاف السنين قبل بعثة محمد. كما أن جملة من الوثائق غير الإسلامية المزامنة مع ظهور الإسلام وقبله وصلنا بعضها، في حين لم يتأكد إلى حد الساعة، عن توصلنا عن وثيقة - غير مشكوك فيا - مزامنة للبعثة المحمدية أو بعدها بقليل. فهناك بعض الوثائق غير الإسلامية المزامن للتاريخ المبكر للإسلام وتعود إلى مناطق غير بعيدة عن شبه الجزيرة العربية تم اكتشافها. في حين لم تنج ولو نسخة واحدة من " المصحف الإمام" (المصحف العثماني)، لم تصلنا ولا نتوفر عليها اليوم. وكل ما قيل بصدد توفرنا على نسخة منها هو مجرد "نصب واحتيال، بل ضحك على دقون المسلمين و"استغفالهم"(1). كما تأكد أن ما قيل بخصوص مصحف المشهد الحسيني أنه النسخة التي بيد عثمان ......
#التاريخ
#المبكر
#للإسلام
#وشحة
#الآثار
#المادية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763695
عبد الحسين شعبان : الرسالة القبرصية والصورة النمطية للإسلام
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان وجّه أبو العباس أحمد بن تيمية رسالة إلى ملك قبرص "سرجواس" خاطبه فيها بإطلاق سراح الأسرى ومعاملتهم معاملة حسنة، علمًا بأن هؤلاء الاسرى تمّ أسرهم من سواحل بلاد الإسلام وفيهم يهود ونصارى، إضافة إلى المسلمين. واحتوت الرسالة عددًا من المعاني التي تذكّر باعتماد الإسلام مبادئ العدل والحوار والوسطية ومكارم الأخلاق والمساواة بين الناس من جميع الديانات، وبالطبع فإن قراءة هذه المعاني برؤية معاصرة تعني الإقرار بحق الاختلاف والاعتراف بالآخر وقبول التنوّع والتعدّدية والاحتكام إلى القواعد الإنسانية المشتركة التي تجمع البشر، بغضّ النظر عن اختلافاتهم مع احترام خصوصيّاتهم وهويّاتهم. مضى على الرسالة أكثر من سبعة قرون، حيث تمّ توجيهها في العام 731 للهجرة. وبغضّ النظر عن الرسالة و جِهة مُرسلها، فإن ما حملته من أفكار وقواعد للعلاقات بين الدول، فضلًا عن التعامل الإنساني، أمرٌ يحتاج أن نتوقّف عنده ونستعيده، بمعنى أن نستذكره ونستحضره، فالتاريخ مضى ولا يمكن إعادته، ولكنّنا يمكن الاستفادة من دروسه وعبره، خصوصًا في ظلّ سيادة التعصّب ووليده التطرّف ونتاجهما العنف الذي يفضي إلى الإرهاب إذا ما ضرب عشوائيًا وكان عابرًا للحدود، بإضعاف ثقة الفرد والمجتمع بالدولة، والدولة والمجتمع الدولي بنفسيهما. ولعلّ ما تشهده مجتمعاتنا من غلو وغلظة وانغلاق وتعصّب وتطرّف وعنف، سواء كان عنف الخارج ضدّ مجتمعاتنا أو عنف الداخل، حيث تشظّت العديد من المجتمعات العربية والإسلامية بسبب الانقسامات الدينية والطائفية، ناهيك عن تعاظم دور المجموعات الإرهابية، سواء باسم القاعدة أم داعش وأخواتهما، يجعل هذه الاستعادة ضرورية للحاضر والمستقبل، فكلّما ضاقت مساحة التعايش والتنكّر للحق في الاختلاف، كلّما ارتفعت حدّة التعصّب دينيًا أو مذهبيًا، وهو ما استثمرته القوى الإرهابية ضدّ كلّ مختلف، فكلّ غريب مريب، بالنسبة لها. هذه هي الصورة النمطية التي أخذت تتكرّس في أذهان العالم، بما فيه من جانب بعض المسلمين في أوروبا بالاستناد إلى نصوص دينية تاريخية وبقراءة ماضوية لا علاقة لها بجوهر الدين ومقاصد الشريعة الإسلامية، بحيث أصبحت ممارسات بعض القوى الإرهابية هي الغالب الشائع اليوم إزاء الإسلام والمسلمين في العالم، وهي بالطبع ليست صورة الإسلام بقدر ما هي صورة الجماعات الإرهابية. وزاد الأمر بعد أحداث 11 أيلول / سبتمبر 2001 والتي شهدتها الولايات المتحدة، ثم العديد من بلدان أوروبا والعالم، إضافة إلى ما يشهده العالم العربي والإسلامي من أفعال وتصرّفات وسلوكيات لا علاقة لها بالدين وتعاليمه وقيمه الإنسانية النبيلة. وما حدث للمسيحيين في بلدان الشرق، خصوصًا في سوريا والعراق دليل على ذلك، ناهيك عمّا تعرّض له المسيحيون من عمليات تهميش وإقصاء لإجبارهم على الهجرة، وهم سكّان البلاد الأصليين قبل الإسلام، وساهموا بفاعلية وحيوية في بناء أوطانهم ورفاهها وازدهارها. ولم يقتصر الأمر على المسيحيين حسب، بل تعرّضت له المجموعات الثقافية جميعها، ولا أقول بمصطلح "الأقليات" لأنه يستبطن معنى الاستتباع والخضوع من جهة، والتسيّد والهيمنة من جهة أخرى. وقد شهدت المنطقة موجات من التطهير والتهميش والانتقاص من مبادئ المواطنة المتكافئة والمتساوية، كانت قد توّجت في العقدين الأخيرين بارتفاع موجة العنف والإرهاب، والتي شملت الإزديين بعد احتلال داعش للموصل وتمدّدها إلى نحو ثلث الأراضي العراقية. لقد خسرت البلاد العربية طاقات وكفاءات وخبرات واختصاصات كبيرة ومهمّة حين تم إجلاء اليهود عن بلداننا، بما أثّر على النسيج المجتمعي، وهو ما يتمّ تكراره الي ......
#الرسالة
#القبرصية
#والصورة
#النمطية
#للإسلام

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767042
أحمد إدريس : فهمنا الحالي للإسلام لا يُعين كثيراً الحياة
#الحوار_المتمدن
#أحمد_إدريس « لا يمكن أن يُقنعني أحد بأن الإسلام السائد في عصرنا هو الإسلام الأول الخالص و النقي ؛ فأنا أقيس صواب كل فكرة أو نسق فكري بالنتائج المُترتبة عليه ؛ فالفكرة الصواب هي التي تعمل بنجاح في الواقع و تنفع الناس. الإسلام الأول كانت نتائجه مبهرة في تغيير الواقع و التاريخ، أما الإسلام الذي نعيشه اليوم فهو خارج التاريخ و منفصل عن واقع حركة التقدُّم. و لذلك باتت من الضرورات المُلحة اليوم العودة إلى الإسلام المنسي، لا الإسلام المُزيَّف الذي نعيشه اليوم. » (محمد عثمان الخشت، "نحو تأسيس عصر ديني جديد"، 2017)« نَعيب فهمَنا للدين، لا نَعيب الدين. » (أحمد الشقيري)ينبغي لنا الإقرار دون مُرَاوغة بأننا اليوم كأفراد و جماعات في ضلال كبير مبين و بعيدون كل البُعد عن الجوهر الحقيقي للرسالة السَّامِية العظيمة التي أتى بها المبعوثُ رحمة للعالَمين. الدين الصحيح القويم مِنا بَراء، هذا واقع صارخ مرير محزن لا يُمكن بأيِّ حال إنكاره، لا صلة تربطنا بالدين الحنيف. إلاَّ ما رحم ربي. إغفالُ ما هو جوهري في الدين و الوَلَعُ المُفرِط بالقشور و الإنشغال بالصغائر و توافه الأشياء، كل ذلك بلَّد بل أمات الأرواح كما حنَّط العقول مما أفقد متديِّنين في الظاهر إنسانيتَهم للأسف.الدين الصحيح يبعث في القلوب الميتة الحياة مِن جديد، يُنيرها بالإيمان و يشحن حركة الإنسان في الوجود بالمعنى و بكل ما هو إيجابي، يُضيء لنا دُروبَ الخلاص و سُبُل الرِّفعة الحقيقية عبر التقوى و الإرتقاء الروحي، على النقيض تماماً مِما تفعله النُّسخ المُزَيفة مِن الدين. و الدين الصحيح و الجدير بأن نعتنِقه ما جاء لِيَعزل الإنسان عن العالَم، و إنما لِيَستنهض فيه روح المبادرة كي يحيا و يتفاعل إيجابياً مع العالَم. التديُّن الصحيح يُعين الإنسان على تحقيق ذاته و أداء رسالته بجدارة في الكون، التديُّن الزائف يُؤدي بالإنسان إلى تعفين و إفسادِ الحياة على سطح هذا الكوكب. التديُّن الزائف المغشوش أضر بالبلاد و العباد مِن عدم الإنتماء الإسمي لأي دين. و ما أكثر غير المُلتزمين بالمراسم و الطقوس و الشعائر الدينية، مَن وجدناهم أزكى مسلكاً مِن أُناس هم في الظاهر شديدو التديُّن…المُتديِّن الحق هو في المقام الأول و الأخير "إنسان نموذجي" بما تحمله هذه العبارة من معان سامية نبيلة : كريم جواد طيِّب يُعين على النائبات، يُحب و يدافع عن الحق و الحقيقة بكل ما في وسعه، و لا يُؤذي متعمِّداً أحداً من الكائنات. فلا يبني سعادته على حِساب سعادة الآخرين… أبغض شيء إلى نفسه الحرة الأبية الظلم، فَمُحال أن يمارس هو أياً من أنواع الظلم. و طبعاً يقف مع المظلوم، حتى لو لم يكن من طائفته الدينية أو المذهبية أو العرقية، و يكافح ليُرفَع عنه الظلم. يتحرَّى بجد الحقيقة قبل اتخاذ أي موقفٍ يناصر عبره هذا أو ذاك و خاصة في أوقات الفتن العمياء كالتي نعيشها اليوم ! يعلم و يُقر أن انتماءه الديني لا يعطيه قداسة و لا يعصِمه من الخطأ. هو بإمتياز صانع سلام و مصدر بركات كثيرة في الأرض، و لا يمكن إطلاقاً أن يصبح لعنة و سبباً للفساد في الأرض. هو يَنبوع خير و رحمة و بركة على كل ما و مَن حوله، هو ينبوع خير لا يغيض ما بقي فيه عرق ينبِض بالحياة… يهجُر منكَر القول و العمل. المظهر له أهمِّيتُه عنده، لَكِنه يُعنَى أكثر بالجوهر. المتديِّن صاحب الصلة الأصيلة بالموجود الأسمى، لأنه استطاع تليين و تطويع الحيوان المُتوحش الراقد في أعماقه - و هذا بالذات ما أهمله و فشل فيه مَن لجأوا إلى التطرُّف العنيف -، طريقُه الوحيد إلى قلوب الناس هو الرفق و الحب… و مع كل ذلك هو ......
#فهمنا
#الحالي
#للإسلام
ُعين
#كثيراً
#الحياة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768312