الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
محمد عبد الكريم يوسف : بيولوجيا التخاطر، The Biology of Telepathy
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الكريم_يوسف بقلم سريني بيليترجمة محمد عبد الكريم يوسفمراجعة سوسن علي عبود بحث جديد يقترح فكرة أن تواصل الدماغ مع الدماغ ممكنة التحقيق. يشير مفهوم التصور العقلي خارج الحواس (ESP) إلى المعلومات التي ينظر إليها على أننا ندركها خارج نطاق الحواس الخمس. وهذا يشمل ظواهر مثل التخاطر و الاستبصار ومعرفة الأحداث المستقبلية.وبما أن هذه الظاهرة لا يمكن رؤيتها أو قياسها بشكل واضح ، فإنها غالبا ما تعتبر غير قابلة للتصديق أو مسألة ذهنية. ومع ذلك ، فقد بدأت الأبحاث الحديثة بالكشف عن الآليات البيولوجية المحتملة وراء هذه الظواهر.الخلايا العصبية العاكسة : يشير مفهوم التخاطر إلى التواصل خارج نطاق الحواس المعروفة. وقد أثبتت العديد من الدراسات أننا نستطيع "قراءة" عقول الآخرين لأننانمتلك عصبونات تعمل كمرايا تلقائية عاكسة . في الواقع ، يمكننا فهم نوايا ومشاعر الآخرين تلقائيا. في عام 2007 ، وجد أستاذ علم النفس غريغوردومزوزملاؤه أن القدرة على تفسير الإشارات الاجتماعية الدقيقة يمكن تعزيزها بواسطةالأوكسيتوسين ، وهو هرمون يزيد الثقة بالنفس وسلوك النهج الاجتماعي. وليس من الممكن أن نتخيل أننا نستطيع أن نلتقط مشاعر ونوايا الآخرين من حولنا ، لكن السؤال هو : هل يمكن القيام بذلك عند وجود مسافات طويلة تفصل الناس عن بعضهم ؟ اتصالات بعيدة المدى: وجدت دراسة أخرى عام 2014 أجراها الطبيب النفساني كارليسغراو وزملاؤه أن الاتصال الدماغي من دماغ إلى دماغ عبر الإنترنت ممكن. في كتابي " محاولة لفك أقفال الدماغ المركز "أصف تجربة أثبت فيها أن الشخص الذي يفكر في كلمات مثل "hola" أو "ciao" في الهند يمكنه توصيل ما يريد إلى اناس في إسبانيا دون نطقها بصوت عالٍ أو مشاهدتها أو كتابتها. ويمكن في الواقع أن تنتقل المعلومات عبر المسافات الكبيرة والبعيدة عندما يكون الإنترنت هو الطريق السريع الذي يربط بين شخصين. التواصل غير المرئي:في عام 2005 ، قام عالم الأحياء روبرت شيلدراكي وزميله الباحث بامي سمارت بتجنيد 50 مشاركًا تجريبيًا من خلال موقع للتوظيف. كما تضمن العمل وجود أربعة مراسلين محتملين للبريد الالكتروني خلال دقيقة واحدة قبل الوقت المحدد ، وكان على المشاركين تخمين من سيرسله. من بين 552 تجربة ، كان هناك 43 في المئة من التخمينات صحيح. وكان هذا أعلى بكثير من النسبة التي كان يتوقعها 25 في المائة إذا كانت هذه النتيجة مجرد فرصة. وهذا يثبت أن الناس ليسوا متساوين في التخاطر على حد سواء ، ولكن من المحتمل أن يكون بعض الناس أكثر تخاطرا من أناس آخرين. في عام 2008 ، أجرى الطبيب النفسي جانيسا نفينكاتا سوبرامانيان وزملاؤه دراسة تصوير للدماغ حيث قاموا بإعداد صور لعالم نفسي (شخص يحترف التخاطر) مع شخص آخر لا يعمل بالتخاطر . تمكن الطبيب النفسي من إنتاج صورة مشابهة جدا لتلك التي أعدت له ، في حين أن الشخص الآخر الذي لا يعمل بالتخاطر لم يكن قادرا على ذلك. وقد أثبت هؤلاء الباحثون أنه عندما يكون التخاطر ناجحًا ، يتم تنشيط التلافيف اليمنى من الدماغ(PHG) ، بينما لم يتم تنشيط تلك التلافيفلدى الشخص الذي لا يعمل بالتخاطر. وبدلا من ذلك ، تم تنشيط التلافيف الجبهية السفلية اليسرى. كانت هذه النتيجة مشابهة تماما لدراسة سابقة أيضًا.التخاطر الحيواني: لا يُعتقد أن الاستعداد البيولوجي لنقل الأفكار يقتصر على البشر. فعندما تتحول قطعان الطيور في مسار ما على ما يبدو أوتوماتيكياً أو تدور معاً ، يُعتقد أن هذا الاستنتاج السريع من جميع الطيو ......
#بيولوجيا
#التخاطر،
#Biology
#Telepathy

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=724074
علي محمد اليوسف : ماهية العقل بدلالة بيولوجيا الجسم
#الحوار_المتمدن
#علي_محمد_اليوسف العقل ليس جوهرا منفصلا عن الجسم, وان الخصائص العقلية تابعة للخصائص الفيزيائية... ويكيبيديا الموسوعة.بالحقيقة هذه العبارة المبتورة تعتبر العقل ليس جوهرا منفصلا عن الجسم, وإن الخصائص العقلية التفكيرية تابعة لخصائصه الوظيفية الفيزيائية (للعقل) كعضو من تكوين أعضاء الجسم الذي يحتويه., هذه العبارة تختصر مجلدا من المناقشات الفلسفية المتناحرة والمتناطحة مع بعضها بلا جدوى. إذ دأبت مباحث الفلسفة منذ افلاطون وارسطو إعتبار علاقة العقل بالجسم أنه جوهر غير فيزيائي منفصل عن الجسم ماهيته التفكير. لكن ما يجب الوقوف عنده بالعبارة أعلاه أن الخصائص العقلية التجريدية للعقل جوهر ماهيته التفكير هي علاقة جدلية مع الخصائص الفيزيائية للعقل على إعتباره عضو بايولوجي في جسم الانسان له وظائف فيزيائية خارج وداخل الجسم أخرى تتجاوز العقل جوهرا ماهيته تفكيرا تجريديا منفصلا عن الجسم.حسب النزعة المثنوية أو الثنائية (علاقة العقل بالجسم) ترى العقل جوهرا مستقلا عن الجسم. في حين خالفهم الرأي بعضهم من أصحاب خصائص العقل البيولوجية الوظائفية الذين يرون العقل جوهرا غير منفصل عن الجسم. هم أصحاب النزعة الواحدية أن العقل والجسم ليسا كيانين وجوديين منفصلين إنما هما جوهر واحد في الإفصاح عن مدركات العالم الخارجي والعالم الداخلي للانسان. وتبّنى اسبينوزا هذا الرأي. طرح افلاطون في وقت مبكر تعريفه العقل من وجهة نظر فلسفية تعتبر إبنة عصرها قبل تقدّم مباحث العلم في دراسة وظائف الأعضاء وفلسفة العقل المعاصرة. قوله العقل لا يمكن شرحه بمصطلحات الجسم الفيزيائية, أي بمعنى أراد افلاطون حصر العقل ضمن مباحث الفلسفة كتجريد منطقي لغوي بعيدا عن علم وظائف الاعضاء بيولوجيا التي تركن فلسفة العقل التجريدية جانبا.بتعبير ربما يكون أكثر وضوحا أن العقل في الوقت الذي هو جوهر ماهيته ملكة التفكير, فهو بنفس الوقت عضو بايولوجي من أعضاء الجسم يقوم بفاعليات ما لا حصر له تدخل ضمن خاصّية العقل الإدراكية ومسؤوليته المباشرة عن كل شيء يصدر عن الانسان من سلوك ومعرفة بالحياة والوجود خارج وداخل الجسم. بالحقيقة هذا الانقسام بين بنية العقل التجريدية الفكرية الفوقية بتعبير ماركسي, مع البنية الوظائفية البايولوجية التحتانية للعقل كعضو تحتويه الجمجمة في غير حصر جوهر العقل أنه تجريد تفكيري لغوي , يجعل من رأي أصحاب مذهب الواحدية في علاقة إرتباط العقل بالجسم من جهة وعلاقة إنقسام العقل على نفسه أنه ليس خاصّية لغوية إدراكية تجريدية من جهة ثانية صحيحا , وأن العقل تكوين بايولوجي له وظائف علائقية بالجسم بما لا يمكن حصره وهو يتجاوز تعريف العقل أنه خاصّية تفكيرية تجريدية غير مادية. هذا الإنقسام الذاتي للعقل على نفسه يجمع خاصيتي تجريد - بيولوجي إنما يقوم على جدل من العلاقة التي تشبه علاقة جدل الفكر والمادة , وجدل الفكر واللغة. هناك خاصّية جدلية للعقل تقوم على جدلية الفكرمع الإدراك العقلي المادي من جهة, وجدل آخر يحكم علاقة العقل بالجسد بايولوجيا.ديكارت والعقلبمجيء ديكارت في القرن السابع عشر أراد إعطاء العقل ميزة متعالية على مباحث الفلسفة فأوقع نفسه في خطأ لم يكن يتصوره تحت وطأة تطوير فهم افلاطون أن العقل تجريد لغوي لا يخضع لمنظومات العقل البيولوجية الادراكية.. فعمد إختصار ومصادرة الجدل البايولوجي حول العقل في تأكيده المنحى الفلسفي للعقل جوهر منفصل عن الجسم ماهيته ملكة التفكيرفقط وأهمل عن قصد العقل كتكوين بيولوجي يرتبط بجسم الانسان.كما ينسب لديكارت قوله مؤيدا لما يسمى المثنوية (علاقة العقل بالجسم) " العقل غير محدود في إط ......
#ماهية
#العقل
#بدلالة
#بيولوجيا
#الجسم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758000