الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين عجيب : علاقة غير مباشرة بين الشعور الكاذب والقانون العكسي
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب علاقة مباشرة بين الشعور الكاذب والقانون العكسي ... لنتخيل موقف ستيفن هوكينغ ، أحد أشهر الفيزيائيين ، من الزمن والحياة وعلاقتهما الحقيقية .1 _ وهو يتابع فيلما ، أو يستمع إلى الموسيقا ....بسهولة يمكنه أن يوقف شريط الفيلم أو الموسيقا ، عندما يحتاج لحركة ما .بنفس السهولة ، يستطيع تقديم الفيلم أو الشريط أو إعادتهما لوضع سابق .وهو يعتقد أن سهم الزمن يتحرك من الماضي إلى المستقبل عبر الحاضر . وفق الصيغة التي أنشأها نيوتن ، وعززها اينشتاين من بعده .2 _ يقوم بحركة ما ، فتسقط الكأس عن الطاولة وتنكسر .3 _ لماذا لا تعود الكأس المكسورة إلى وضعها السابق مطلقا !بينما يعود الشريط الموسيقي والفيلم وغيرها ...وبعد تفكير طويل ، يكتب تاريخ موجز للزمن ، كتاب غني بالمعلومات والفائدة ، ومشكلته في اعتقاده أن الزمن تناظري بين الماضي والمستقبل ......الانسان في مختلف مراحل العمر ، خاصة خلال الطفولة والمراهقة ، يشعر ويعتقد أن الحق معه غالبا ، وأنه يقوم بدوره المطلوب في علاقاته وجوانب حياته المتعددة . ولا يتوقف الأمر عند هذا الحد من التحريف للواقع الموضوعي وتزييفه ، بل يشعر ويعتقد بالمقابل ، أنه لا يحصل على حقه الطبيعي والعادل . والأغلبية أيضا يلقون باللائمة على شركائهم وزملائهم وأهلهم ، ويتهمونهم بالتقصير الدائم ......الموقف الدوغمائي ، الثنائي خاصة ، ما يزال يحكم العالم بلا استثناء .نحن _ ضد _ هم نحن أل ... الخير والصواب والجمال والحق والمعرفة والحب ....وهم أل ...الشر والغلط والقبح والباطل والجهل والتعصب والحقد ...وعندما يغير أحدهم موقفه العقلي لسبب ما ، تبقى المتلازمة السابقة على حالها عادة .يعزو الناس ، في مختلف الثقافات والمجتمعات ، نجاحاتهم لأسباب ذاتية وشخصية ، بالتزامن يفسرون فشلهم بالبيئة والصدفة وسوء والحظ .بنفس الوقت ، يعزون نجاح خصومهم وجيرانهم ( أو أهلهم أحيانا ) للصدفة والحظ ، ويعزون فشلهم لأسباب ذاتية وشخصية فقط ......ضيعتنا الطرق السهلة ......الطرق السهلة تنحدر إلى الهاوية والقاع ، بشكل طبيعي ومباشر .وبالعكس تماما ، الطرق الصعبة تتجه مباشرة إلى السقف والقمة .لا يتوقف أثر القانون العكسي عند هذا الحد ، فقط من يحققون النضج المتكامل ، لا قبل ذلك ، يمكنهم إدراك النواقص والعيوب الذاتية ......يكرر ستيفن هوكينغ ، في كتاب تاريخ موجز للزمن السؤال مرات :لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل ؟السؤال ساذج وبلا معنى ، يشبه ثياب الامبراطور في الحكاية لكن بالمقلوب هذه المرة .الجواب مباشر ويدركه طفل _ة متوسط الذكاء بعد العاشرة :الماضي حدث بالفعل ، بينما المستقبل موجود بالقوة فقط . والمستقبل احتمالي بطبيعته ربما يحدث ، وربما لا يحدث .....كتبت سابقا عن العلاقة الجدلية ، العكسية بطبيعتها ، بين الحياة والزمن مرات ، في نصوص عديدة ومنشورة على صفحتي في الحوار المتمدن .بدون فهم العلاقة الحقيقية بين حركتي الزمن والحياة ، يتعذر فهم الواقع ، كما يتعذر فهم حركة الزمن خاصة .المثال الأوضح ، والأبسط أيضا ، العمر الفردي . مزدوج بطبيعته ، يدمج بين الزمن والحياة بطريقة ما تزال غير معروفة ، وغير مفكر فيها .ساعة الزمن وساعة الحياة متناقضتان ، أيضا أجزائهما كالدقيقة والثانية واللحظة أو مضاعفاتهما كاليوم والسنة والقرن ......تعديل الشعور الكاذب ، الذي يقودنا إلى الأسفل والقاع ، والهاوية بالنتيجة ، إلى الشعور الصحيح _ الذي ينسجم مع الواقع الموضوعي _ ......
#علاقة
#مباشرة
#الشعور
#الكاذب
#والقانون
#العكسي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739110
حسين عجيب : القانون العكسي بدلالة النظرية الجديدة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب حياتنا وحاجاتنا واحدة لا اثنين( القانون العكسي بدلالة النظرية الجديدة )1السلوك الشاق والصعب على كل إنسان ، الجلوس والصمت .بعبارة ثانية ،تهدئة العقل أصعب الأشياء ، وتحتاج إلى تدريب ومهارات فردية متعددة .التعلم والصبر والتسامح شروط مسبقة لتهدئة العقل ، والتفكير الارادي .....الحاجة العقلية الخاصة عتبة وحد فاصل ، موضوعي ودقيق ، بين المرض العقلي الذي يتجسد بتخلف العمر العقلي للفرد عن العمر البيولوجي ، وبين النضج والصحة المتكاملة العقلية ، والعاطفية والاجتماعية والروحية . هي حلم ، وأقصى ما يمكن فعله المحاولة المستمرة ، لجعل اليوم افضل من الأمس وأسوأ من الغد .العقبات ، والعثرات ، والأخطاء ، تتهددنا في كل خطوة .لا بد من المحاولة كل يوم ، وكل لحظة ، على الرغم من معرفتنا الأكيدة للخطر الدائم .....الرغبة بتحقيق الربح اليوم وغدا ، ويضيف كثيرون الأمس أيضا .....الانتقام والتسامح نقيضان .الحق معك قبل الانتقام ، والقصاص العادل أيضا .لحظة التخلي عن التسامح ، على مستوى التفكير والنوايا ، ينفصل الحق عن السلوك بالفعل .التسامح والحق واحد لا اثنين ، مثل الزمن والحياة ، لا وجود مفرد لأحدهما بحيث يمكن معرفته واختباره بالفعل .2اليوم الذي يمر هو ثلاثي بطبيعته ، يدمج الحياة والزمن والمكان بطرق غير معروفة حتى اليوم .وهذه مهمة الثقافة الحالية ، معرفة كيف يحدث ذلك ولماذا .......لا ازعم معرفة الزمن أو الوقت ، بشكل موضوعي ودقيق .مع أنني أزعم ، أن النظرية الجديدة تتضمن جميع الأفكار الصحيحة حول الوقت أو الزمن ، والمعروفة إلى اليوم _ في الفيزياء والفلسفة خاصة .3الحاجة العقلية الخاصة تتمثل ، وتتجسد من خلال المرض العقلي ، بالرغبة القهرية في تحقيق الربح والفوز بالماضي والحاضر والمستقبل بالتزامن .تحقيق وهم وغير ممكن ، كما توضح النظرية الجديدة عبر الأدلة والبراهين المنطقية والتجريبية معا .....الحاضر والقادم نفيضان ، يتعذر دمجهما أو الجمع بينهما . والخيارات الحقيقية محدودة أمام الفرد الإنساني ، إما التضحية بالحاضر لأجل القادم وهو اتجاه الحل الصحيح والمتكامل ( اليوم أفضل من الأمس وأسوأ من الغد ) ، أو العكس التضحية بالقادم لأجل الرغبة والحاجات المباشرة والأنانية بطبيعتها ، ويبقى الخيار الثالث بينهما ويمثل مجالا واسعا جدا من التدرجات غير المنتهية بالفعل .4صعوبة التركيز ، وتعذر العيش في الحاضر ، واضطرابات نقص الانتباه والتركيز وغيرها من مظاهر القلق الإنساني ، علامات مشتركة ليس بين الأفراد فقط بل في جميع الثقافات والمجتمعات . .... ......
#القانون
#العكسي
#بدلالة
#النظرية
#الجديدة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757084