الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حسين عجيب : السؤال الخامس _ الفصل الخامس
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب السؤال الخامس _ العلاقة بين الساعة البيولوجية والعالمية ؟المجموعة الثانية من الأسئلة ( المحيرة )أيهما الساعة الأصلية ( الحقيقية ) وأيهما الثانوية :الساعة البيولوجية هي الأصل أم الساعة العالمية ( الحديثة ) ؟( أيهما السبب أو الأولى ، وأيهما النتيجة أو الثانية ) !1ضمن المعطيات الثقافية ، العلمية والفلسفية خاصة ، العالمية إلى اليوم 7 / 3 / 2022 ، الجواب في مجال التخمين ، أو المقارنة والمنطق .....يتوقف الجواب العلمي _ الصحيح والحاسم ، على نتيجة الجدل حول طبيعة الزمن أو الوقت : إذا تكشف في المستقبل أن الزمن نوع من الطاقة مثل الضوء والكهرباء ، تكون الساعة العالمية هي الأصل ، وتكون الساعة البيولوجية نتيجة . وإذا تبين العكس ، أن الزمن مجرد عداد وفكرة ثقافية مثل اللغة والرياضيات تكون الساعة البيولوجية هي السبب والأصل .....تكملة هذا النص ثرثرة فلسفية ، أو تفكير من خارج الصندوق بلا منهج .في المنطق العلمي ، أو البحث العلمي أو الفكر العلمي ، هنا حد فاصل ومتفق عليه بين الفلسفة والأدب ، وبين الحقول العلمية المحددة بدقة .2الأفضلية بين الساعتين البيولوجية والعالمية ، قضية جدلية ، يحسمها المستقبل والبحث العلمي حصرا .وهذه المشكلة شبيهة بمشكلة الواقع المزمنة ، والمعلقة منذ 25 قرنا :هل الواقع والعالم : يتغيران كل لحظة ، وأثر الفراشة ، وأنت لا يمكنك السباحة في مياه النهر مرتين وبقية صيغ المنطق التعددي .... أم النقيض : لا جديد تحت الشمس ، والعود الأبدي ، والاجبار على التكرار ...وبقية صيغ المنطق الجدلي ( الثنائي ) ؟!منذ عشرات القرون يتعايش كلا المنطقين ، المتناقضين بالكامل ، في الثقافة العالمية وداخل عقل الانسان بالتزامن .....النظرية الجديدة تقدم الحل العلمي ، المنطقي والتجريبي معا ، لهذه المشكلة المنطقية _ المزمنة _ عبر الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن .كلا الموقفين يمثل نصف الحقيقة فقط .وبعبارة ثانية ، كلا الموقفين بين الصح والخطأ . وعبر تكاملهما يتحقق الجواب الصحيح أو العلمي ( المنطقي والتجريبي بالتزامن ) .الحياة سلسلة سببية ، يمكن تتبع آثارها نظريا إلى الأزل ( المصدر الأول للحياة أو السبب الأول ) ، وهي تنطلق من الماضي ( الأزل ) إلى المستقبل ( الأبد ) عبر الحاضر .والزمن بالعكس ، احتمال وصدفة مصدرها الأبد ( المصدر الأول للزمن أو السبب الأول ) ، وهو ينطلق من المستقبل ( الأبد ) إلى الماضي ( الأزل ) عبر الحاضر .هذه الفقرة معقدة بالطبع ، وتحتاج بالإضافة إلى الاهتمام والجدية والصبر ، إلى رصيد في الثقافة العلمية والفلسفية معا ، بالنسبة لقارئ _ة فوق متوسط مستوى الحساسية والذكاء .أعتذر ، لا يمكنني تبسيطها أكثر .ولا أعرف إن كان ذلك ممكنا بالفعل .3للتذكير ، هذه الأفكار ( الجديدة ) تكملة لمواقف نيوتن واينشتاين وستيفن هوكينغ ( الثلاثة الكبار في الفيزياء النظرية ) ، ليست شرحا ولا نقدا ، بل تكملة منطقية ، ومباشرة كما اعتقد .بالتزامن ، هي تكملة في البحث الفلسفي أيضا ، بدلالة هايدغر وباشلار وأريك فروم خاصة ( أحد أهم معلمي ، أنا والنظرية الجديدة ندين له ) .والفضل سابق للشعر والشعراء ، ...منهم رياض الصالح الحسين وأنسي الحاج وسوزان عليوان وشيمبورسكا وشكسبير ، على سبيل المثال ..... ......
#السؤال
#الخامس
#الفصل
#الخامس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749224
حسين عجيب : السؤال الخامس _ مناقشة
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب السؤال الخامس _ العلاقة بين الساعتين البيولوجية والعالمية ؟( المجموعة الثانية من الأسئلة المحيرة )أيهما الساعة الأصلية الحقيقية ، وأيهما الثانوية :الساعة البيولوجية هي الأصل ، أم الساعة العالمية ( الحديثة ) ؟( أيهما السبب أو الأولى ، وأيهما النتيجة أو الثانية ) ....أم أن العلاقة بينهما جدلية حقيقية ، وحلها الصحيح عبر البديل الثالث ؟! 1ضمن المعطيات الثقافية الحالية ، العلمية والفلسفية ، العالمية إلى اليوم 7 / 3 / 2022 ، يبقى الجواب في مجال التخمين والتفكير أو المقارنات المنطقية .....الجواب العلمي الصحيح ، والحاسم ، يتوقف على نتيجة الجدل حول طبيعة الزمن أو الوقت : إذا تكشف في المستقبل أن الزمن نوع من الطاقة مثل الضوء والكهرباء ، تكون الساعة العالمية هي الأصل ، وتكون الساعة البيولوجية نتيجة . وإذا تبين العكس ، أن الزمن مجرد عداد وفكرة ثقافية مثل اللغة والرياضيات ، تكون الساعة البيولوجية السبب والأصل .قبل ذلك ، البديل الثالث يمثل أفضل الحلول الممكنة .....تكملة هذا النص ثرثرة فلسفية ، أو تفكير بصوت مرتفع وغير محدد .....في المنطق العلمي _ أو البحث العلمي أو الفكر العلمي _ يوجد حد فاصل واضح ومتفق عليه بين الفلسفة والأدب ، وبين الاختصاصات العلمية المحددة بدقة وموضوعية .2الأسبقية بين الساعتين البيولوجية والعالمية ، قضية جدلية لا يحسمها سوى المستقبل والأجيال القادمة .وهذه المشكلة شبيهة بمشكلة الواقع المزمنة ، والمعلقة منذ 25 قرنا :هل الواقع والعالم يتغير كل لحظة ، .. وأثر الفراشة ، وأنت لا يمكنك السباحة في مياه النهر مرتين... وبقية صيغ المنطق التعددي . أم النقيض : لا جديد تحت الشمس ، والعود الأبدي ، والاجبار على التكرار ...وبقية صيغ المنطق الجدلي والثنائي ؟!منذ عشرات القرون يتعايش كلا المنطقين ، المختلفان لدرجة التنااقض ، في الثقافة العالمية وداخل عقل الانسان بالتزامن .....النظرية الجديدة تقترح الحل العلمي ، المنطقي والتجريبي معا ، لهذه المشكلة المشتركة ، والمزمنة ، عبر الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن .كلا الموقفين يمثل نصف الحقيقة فقط .بعبارة ثانية ، كلا الموقفين بين الصح والخطأ . وعبر تكاملهما يتحقق الجواب الصحيح أو العلمي ( المنطقي والتجريبي بالتزامن ) .الحياة سلسلة سببية ، يمكن تتبع آثارها نظريا إلى الأزل ( المصدر الأول للحياة أو السبب الأول ) ، وهي تنطلق من الماضي ( الأزل ) إلى المستقبل ( الأبد ) عبر الحاضر .والزمن بالعكس ، احتمال وصدفة مصدرها الأبد ( المصدر الأول للزمن أو السبب الأول ) ، وهو ينطلق من المستقبل ( الأبد ) إلى الماضي ( الأزل ) عبر الحاضر .هذه الفقرة معقدة بطبيعتها ، وفهمها يحتاج _ بالإضافة إلى الاهتمام والجدية والصبر _ إلى المقدرة على تغيير الموقف العقلي ، والتكيف مع النتائج المنطقية والتجريبية الجديدة .أعتذر ، لا يمكنني تبسيطها أكثر .ولا أعرف إن كان ذلك ممكنا بالفعل .........الواقع كما هو عليه ، بدلالة الجدلية العكسية بين الحياة والزمن.... 1فكرة ، وخبرة ، تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء :بكل لحظة صحو ، وعبر التبصر الذاتي وحده ، يمكن فهم الواقع من خلال معايشته واختباره بالتزامن ." الفاعل والفعل ، أو الحياة والزمن ، نقيضان يتحركان في اتجاهين متعاكسين دوما " .1 _ اتجاه الحياة ( أو الفاعل _ة أو الكائنات الحية كلها ) من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر ومن خلاله .2 _ اتج ......
#السؤال
#الخامس
#مناقشة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749407
حسين عجيب : السؤال السادس
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب السؤال السادس _ خاتمة المجموعة الثانية ( المحيرة )ما عدد ساعات الأيام الأساسية الثلاثة : اليوم الحالي والأمس والغد ؟!هل هو 24 أم 48 أم 72 ساعة ؟1هذا السؤال المنطقي والواضح ، خادع ببساطته لأنه ينطوي على لغز " طبيعة الزمن المجهولة " وربما يستمر الجهل الثقافي المشترك ، إلى الأجيال الجديدة ، لقرون ، قبل التوصل إلى الحل العلمي ، المنطقي والتجريبي ؟!....الساعة ومضاعفاتها كاليوم والسنة والقرن ، أو اجزائها كالدقيقة والثانية واللحظة ثلاثة أنواع مختلفة ، ومستقلة بالفعل :1 _ ساعة الزمن .2 _ ساعة الحياة .3 _ ساعة المكان .بالنسبة لساعة المكان ، هي الأبسط والأوضح كما اعتقد .بينما ساعتا الحياة والزمن ، تتناقضان بطبيعتهما ، حيث يكمن الغموض مع سوء الفهم والذي يفوق التصور !؟بعد خمس سنوات على اعلان النظرية الجديدة ، مع البراهين والأدلة المتعددة والمتنوعة المنطقية خاصة ، وحتى التجريبية ، ما يزال الموقف الثقافي في حالة إنكار _ خاصة الفلسفة والفيزياء النظرية _ ولا أعرف كم يستمر هذا الوضع الغريب ، وغير المنطقي !2لكي نعرف مجموع ساعات الأيام الثلاثة ، بشكل صحيح ، نحتاج إلى فهم العمر الفردي . عمر اليوم مثلا 24 ساعة .من الخارج ، عدد ساعات الأيام الثلاثة 72 ساعة بشكل بديهي .لكن ، توجد مغالطة ومفارقة ، في هذا الحل البسيط والمستعجل .....عدد ساعات المكان للأيام الثلاثة ، نفس عمر اليوم الواحد 24 ساعة . بينما يختلف الأمر في حالة الزمن والحياة ، أعتقد أن الحل 48 ساعة . لأن الحاضر أو اليوم الحالي نتيجته صفرية دوما ، حيث العلاقة بين الحياة والزمن معادلة صفرية من الدرجة الأولى : الحياة + الزمن = الصفر .....أعتقد أن حل نيوتن 48 ساعة ، وحل اينشتاين 24 ساعة .3بالعودة إلى مثال العمر المزدوج خاصة ، بين الحياة والزمن .تتكشف طبيعة العمر المزدوجة بين الحياة والزمن بسهولة ، عبر مقارنة ثلاث حالات : لشخصية ميتة ، وثانية ما تزال على قيد الحياة ، وثالثة لشخصية لم تولد بعد .لنعتبر أن عمر الشخصية الميتة ، نفس الفرض السابق 33 سنة .العمر هو ، مدة أو مرحلة ، بين لحظتي الولادة والموت .السؤال الآن : اين ذهبت تلك السنوات أل 33 وكيف حدث ذلك ؟!الجواب الصحيح _ المنطقي والتجريبي بالتزامن _ ذهبت أل 33 سنة في اتجاهين متعاكسين ، بحسب الحياة والزمن ( زيادة أو نقصان ) .الحياة تتزايد من لحظة الولادة ، حتى العمر الكامل لحظة الموت .والعكس تماما بالنسبة للزمن :تتناقص بقية العمر الكاملة لحظة الولادة ، إلى الصفر لحظة الموت .بدلالة الشخص الميت ، الفكرة واضحة بدون أي غمض .بالنسبة لمن لم يولدوا بعد ، يمكن تخيل الوضع بعد سنة أو بعد قرن أو بعد مليون سنة ، تلتقي الحياة والزمن ( الماضي والمستقبل ) لحظة الولادة ، من اتجاهين متعاكسين :1 _ الحياة أو المورثات والجسد الفردي ، التي سيحملها المولود _ة لاحقا موجودة حاليا عبر أجساد الأسلاف ( في الماضي طبعا ) .2 _ الزمن أو بقية العمر الكاملة _ الشخصية ، التي سيعيشها المولود _ة هي موجود في المستقبل بالطبع ( لا احد يعرف كيف ولماذا ) .وثالثا بالنسبة لشخص حي الآن ، القارئ _ة مثلا :عمرك الحالي ، هو نفسه نقص ، من بقية العمر الشخصي .لكن بشكل متعاكس ، حيث يتزايد العمر بدلالة الحياة حتى الموت ، بالتزامن ، تتناقص بقية العمر ( بنفس المقدار ) حتى لحظة الموت .4مجموعة الأسئلة 2 ( الرابع والخامس والسادس ) ، يمكن التوصل إلى الأجوبة الصحيحة ......
#السؤال
#السادس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749530
حسين عجيب : السؤال التاسع
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب السؤال التاسع : متلازمة الحياة والزمن والماضي والحاضر والمستقبل ؟!1 المثال النموذجي على المشكلة اللغوية ، أو الخلل المزدوج ، يتمثل في حالة تعدد التسميات لعنصر واحد ومفرد ، أو العكس ، الدلالة على عدة أشياء متنوعة ، ومختلفة بالفعل باسم واحد . 1 _ تونس أو الكويت ، اسم واحد لشيئين مختلفين .اسم المدينة ( مكان 1 صغير ) والدولة ( مكان 2 كبير ) تونس أو الكويت .2 _ دمشق والشام ، اسمان مختلفان لشيء واحد ومفرد .اسم نفس الشيء ، والمكان مزدوج ومختلف أيضا .بالمقابل أغلب مدن ودول العالم ، شيء واحد له اسم واحد .....بالانتقال إلى مشكلة المتلازمة ( الماضي والحاضر والمستقبل والزمن والحياة ) يتعقد الموضوع ، وربما يتعذر حله وفق أدوات المعرفة الحالية ؟( أكرر هذا المثال ، لأهميته في توضيح المشكلة اللغوية وتعذر حلها )....البلاغة ، التعبير الدقيق والصحيح ، هي بين الحالتين في المنتصف تماما ، وتمثل البديل الثالث الإيجابي . وهو نقيض التسوية في العلاقات الإنسانية حيث يتنازل الطرفان ، أو يخسر الطرفان . البديل الثالث يربح الطرفان ، حيث الحل الإبداعي ( الحقيقي ) في المستقبل وليس في الماضي بالطبع . اسم واحد لشيء واحد .أو اسم الكل لكل شيء .2هل يوجد مكان للماضي ؟الجواب المباشر لا بالطبع .لكن ، عندما نكمل السؤال ، تتكشف المعضلة :هل يوجد مكان للمستقبل ؟أيضا للحاضر ؟....أعتقد أن الإجابة على هذا الأسئلة ، بشكل علمي منطقي وتجريبي بالتزامن ، سوف يكون ممكنا بالفعل خلال هذا القرن .بمساعدة الذكاء الاصطناعي والتكنولوجيا الحديثة .3ما نوع العلاقة ، الحقيقية ، بين الماضي والمستقبل ؟....قبل محاولة الإجابة على السؤال ، حدث تغيير فجائي ومهم ، بفضل الحوار الذي أعقب نشر النص السابق " مقدمة المجموعة الثالثة من الأسئلة ( صارت تسعة ، وأفكر بتكملتها إلى العشرة ) ، تبين نقص الصيغة السابقة أو المتلازمة الخماسية ، وأنه من الضروري استبدالها بالسداسية . مع إضافة المكان ، لا أعرف كيف وقعت في تلك الغفلة الفاضحة ؟!المكان يمثل البعد الأساسي في الوجود أو الواقع والكون ، ويتعذر معرفة الحياة أو الزمن إلا بدلالته .تصير المتلازمة الصحيحة ، الجديدة ، السداسية : المكان والحياة والزمن والماضي والحاضر والمستقبل .المكان يقابل الحاضر ، والماضي الحياة ، والمستقبل يقابل الزمن .أيضا معرفة الماضي والمستقبل غير ممكنة ، إلا بدلالة الحاضر ..... الماضي والمستقبل ، ليس لهما مكان خاص ويمكن معرفته .فقط بدلالة الحاضر ، يمكن إدراك الماضي والمستقبل .4الزمن والحياة والمكان ، متلازمة ، تشبه الماضي والحاضر والمستقبل .....المشكلة لغوية أولا ..." الزائد أخو الناقص " قول مأثور يتوضح عبر المشكلة اللغوية ، ويعتبر كدليل وبرهان بالتبادل .الركاكة اللغوية ، بعكس البلاغة المفردة والمكثفة بطبيعتها ، مزدوجة :في الحالة الأولى ، يكون للكلمة نفسها معنيين .( اسم واحد لشيئين مختلفين ، أو اسم واحد لأثنين ) .في الحالة الثانية يكون العكس ، شيء واحد له اسمين .مثال مزدوج أيضا :تونس والكويت ، مثال على الحالة الأولى ( اسم مدينة ودولة معا ) . أو تسميتان للشيء نفسه ، الشخص والفرد .أو العكس في الحالة الثانية ، مثل المترادفات ، أكثر من اسم لشيء واحد ومفرد أو شخص ، مثلا الشام ودمشق .( من سوريا نسميها الشام ، ومن خارجها تسميتها دمشق ) .المترادفات مرض اللغة العربية ، مثل ......
#السؤال
#التاسع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750401
حسين عجيب : الفصل السابع مع مقدمة السؤال التاسع
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب مستقبل وهم _ ترجمة لأحد عناين فرويد الصادمة( الفصل السابع ، مع مقدمة السؤال التاسع )ما هو المستقبل ؟لا أحد يعرف .ما هو الماضي ؟لا أحد يعرف .ما هو الحاضر ؟لا أحد يعرف .ما هو الزمن ؟بديهي أن لا يعرف الجواب الصحيح أحد ، ولكن .1ربما تكفي الفصول السابقة ، الستة ، للتمييز الواضح _ الموضوعي والدقيق _ بين الموقف التقليدي من الزمن بأنواعه الثلاثة ( الماضي والحاضر والمستقبل ) ، وبين الأفكار الجديدة التي يقدمها هذا الكتاب .الموقف التقليدي من الزمن أو الوقت هو نفسه الكلاسيكي ، حيث لا يختلف موقف اينشتاين عن موقف بوذا ( إنكار الماضي والمستقبل ، أو تجاهلهما ) على سبيل المثال . بينما الموقف الذي تقدمه النظرية الجديدة ، بصيغها المتعددة ، من الوقت أو الزمن يمكن فهمه ومناقشته ، ويسهل اختباره ونقده بشكل بالفعل .بالمختصر ، المجموعة الأولى من الأسئلة الثلاثية ، تمثل مع اجوبتها أول مساهمة ثقافية ( تجريبية ) لفهم العلاقة بين الحياة والزمن أو الوقت .وهي _ الأسئلة وأجوبتها _ تقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .بينما المجموعة الثانية من الأسئلة ، الثلاثية أيضا ، حول طبيعة الزمن بين الموضوعية والنسبية ، أيضا العلاقة بين الساعتين البيولوجية والعالمية ، بالإضافة للسؤال السادس حول العدد الحقيقي لساعات الأيام الثلاثة الأساسية الماضي والحاضر والمستقبل : هل هو 24 أم 48 أم 72 ساعة ؟تقتصر معالجة المجموعة الثانية من الأسئلة ، على المستوى المنطقي أو الفلسفي ، بينما الأولى ، أعتقد أنها تقدم الأجوبة العلمية والصحيحة .وتبقى المجموعة الثالثة ، المحيرة بطبيعتها ، أقرب إلى اللغز الذي سوف يستمر طوال قرون . السؤال السابع ، المؤجل ، ويصعب مناقشته حاليا :هل يمكن أن يلتقي الماضي والمستقبل بشكل مباشر ، وبدون المرور عبر الحاضر ؟!السؤال نفسه يتعلق ، بطبيعة الزمن ، أيضا بطبيعة الأزمنة الثلاثة . 2السؤال الثامن كان عن العلاقة بين الأزمنة الثلاثة ، بالتزامن مع العلاقة بين العناصر الأساسية للواقع الحياة والزمن والمكان .وكما يلاحظ القارئ _ة الجديد _ة والمتابع أكثر ، تعثرت في المناقشة بالفعل ، ويمكن القول أنني فشلت بالاقتراب من الحل ، وتقديم تصور متماسك ومنطقي .....السؤال التاسع _ العاشر ، عن طبيعة الزمن وخاصة الحاضر ؟ما هو الحاضر ؟الحاضر في العربية اسم لعدة أشياء مختلفة بالكامل ، وبشكل نوعي .الحاضر يمثل المرحلة الحالية في الحياة .أيضا يمثل الفترة الحالية في الزمن .أيضا يمثل المكان هنا ، وليس هناك .....مشكلة الحاضر لغوية بالمستوى الأول .الحاضر مجال التقاء ، الماضي والمستقل .أيضا يجسد الحاضر متلازمة ثلاثية مشتركة ، بين العناصر الوجودية ( والواقعية والكونية ) الأساسية ، الزمن والحياة والمكان . بعد استبدال كلمة الحياة بالوعي ، يتبين المكون الثلاثي للواقع والكون .3السؤال التاسع _ صيغة جديدة :العلاقة المعلقة ، والمزمنة ، بين الماضي والحاضر والمستقبل والزمن والحياة والمكان : طبيعتها وماهيتها وحدودها ؟!....الماضي حياة ومستقبل وحاضر .المستقبل زمن وماض وحاضر .الحاضر حياة وزمن ومكان ومستقبل وماض بالتزامن .....الماضي والحاضر والمستقبل والزمن والحياة والمكان ، علاقة ربما يمكن فهمها قريبا ؟!للأسف ما تزال خارج مجال الاهتمام الثقافي _ الفلسفي والعلمي خاصة .....وحده الحاضر يجمع الزمن والحياة بالتزامن .الماضي ينق ......
#الفصل
#السابع
#مقدمة
#السؤال
#التاسع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750731
حسين عجيب : الفصل الثامن _ السؤال العاشر
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب السؤال العاشر _ الفصل الثامنهل يمكن تغيير الماضي ، وكيف ؟هل يمكن تغيير ما هو غير موجود !سوف أناقش هذا السؤال بشكل موسع ، خلال الفصول القادمة .1هل موضوع الزمن ، أو مشكلة الزمن ، بحث فلسفي أم علمي ؟وهل يمكن التمييز أصلا ، بين البحث الفلسفي والبحث العلمي ؟!....يتميز العلم والفلسفة عن بقية الحقول ، والمستويات ، الثقافية والمعرفية بالمنهجية والمنطق . أو عدم التناقض بعبارة مختصرة .بينما يختلف العلم عن الفلسفة بالمعيارية ، المسبقة ، ويتميز عليها بالفعل .الفلسفة أحد حقول الأدب ، وتختلط بالنقد الأدبي ، أيضا بالفكر السياسي والديني إلى درجة المزيج ، وعدم إمكانية الفصل بينها بشكل موضوعي .العلم بعد المعيار والدليل .بينما الفلسفة تختلط بالرواية والنقد الأدبي ، كما يختلط علم الاجتماع والاقتصاد بالرياضيات والفيزياء الحديثة .2 الفكر العلمي أقرب ما يمكن إلى الواقع .لكن السؤال المزمن : ما هو الواقع ؟أكتفي مؤقتا بتحديد الواقع ، بين الوجود والكون .....الواقع بين الوجود والكون ، يمثل المشترك بين الزمن والحياة والمكان .الوجود يمثل المشترك الإنساني الموضوعي ، أو أصغر من أصغر شيء مشترك ، وحقيقي .الوجود يمثل العالم الداخلي ، هنا في الداخل الموضوعي .الكون أكبر من أكبر شيء ، هناك _ في الخارج الموضوعي .الكون يمثل العالم الخارجي ، وما نجهله أيضا وهو الأهم .3مثلا سؤال هايدغر : ما الذي تقيسه الساعة ؟ حلقة مشتركة بين العلم والفلسفة .بقي تفكير هايدغر في موضوع الزمن ، بنفس مستوى تفكير مارسيل بروست ( البحث عن الزمن المفقود ) ، ومستوى تفكير وليم فوكنر ( الصخب والعنف ) ، وأدنى من مستوى تفكير جبران ( أولادكم ليسوا لكم أولادكم أبناء الحياة والحياة لا تقيم في منازل الأمس )وأيضا أدنى من مستوى تفكير شكسبير بالزمن والحياة :( أنت التقيت بما يموتوأنا التقيت بما يولد ) وخاصة من رياض الصالح الحسين :( الغد يتحول إلا اليومواليوم يصير الأمسوأنا بلهفةأنتظر الغد الجديد ) ؟بنفس الوقت يتميز تفكير هايدغر حول الزمن عن تفكير اينشتاين وستيفن هوكينغ مثلا ، ويتجاوزهما بالفعل .بالمختصر ، يتفوق العديد من الشعراء والروائيين ، والأدباء بصورة عامة ، على زملائهم الفلاسفة والفيزيائيين في موضوع الزمن وفهم المشكلة .4الماضي داخلنا أو خلفنا .المستقبل خارجنا أو أمامنا .هذه الفكرة البسيطة ،عتبة بين التفكير العلمي بالزمن ، وبين بقية مستويات التفكير الأولية والدنيا بوضوح .....الماضي الموضوعي : منذ الأزل إلى هذه اللحظة .الماضي الجديد : منذ اللحظة إلى الأبد .والمستقبل بالعس تماما المستقبل الموضوعي : بعد الموت ( موتك وموتي ) إلى الأبد .والمستقبل القديم : منذ اللحظة حتى الموت ( موتي وموتك ) .نفسه الحاضر الشخصي ( أو الإنساني ) ، المستقبل القديم أو الماضي الجديد ، متلازمة ، تشبه متلازمة الزمن والوقت والزمان أو البيت والدار والمنزل إلى درجة التطابق . هي مترادفات ، اللغة العربية مزدحمة بالمترادفات ، إلى درجة الشذوذ .يلزم التحرر من الفكرة الزائفة ، بأن اللغة العربية لا تحوي مترادفات !( مشكلة اللغة العربية المترادفات أولا ، والنقص في المفاهيم ، والمصطلحات الحديثة خاصة ، بالدرجة التالية ) .5 بسهولة يمكن تغيير الماضي الجديد ( أو المستقبل القديم أو الحاضر الشخصي ) .الحاضر نسبي بطبيعته .بينما يختلف الأمر ب ......
#الفصل
#الثامن
#السؤال
#العاشر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=750846
حسين عجيب : المجموعة الثالثة من الأسئلة _ السؤال السابع
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب 1السؤال السابع :هل يمكن أن يلتقي الماضي والمستقبل مباشرة ، وبدون المرور عبر الحاضر ؟هو يشبه سؤال هايدغر الشهير :لماذا وجد الشيء بدلا عن اللاشيء ؟كلا السؤالين غير علميين ، أو ما قبل العلم ودونه .ويشبههما سؤال ستيفن هوكينغ :لماذا نتذكر الماضي ولا نتذكر المستقبل .التمييز بين السؤال العلمي ، أو المشكلة أو القضية ، وبين ما دون العلم ، وغير العلمي ( بالمعنى السلبي بالطبع لا الإيجابي ) ، ليس سهلا .العلم أقرب ما يمكن إلى الحقيقة والواقع ، من أي حقل معرفي آخر ، أقرب من الدين والفلسفة والآداب وغيرها .بعبارة ثانية ، العلم يمثل المعرفة الأحدث ، والأكثر اكتمالا ، بكل قضية أو فكرة أو موضوع . مع ضرورة الانتباه ، إلى تعريف باشلار الأهم للعلم : العلم تاريخ الأخطاء المصححة .أعتقد أن فصل كارل بوبر بين المشكلة العلمية ، والمشكلة ما قبل العلمية ، بواسطة قابلية التكذيب للقضية العلمية ، بالإضافة إلى قابلية الملاحظة والاختبار والتعميم يكفي للدلالة على تمييز البحث العلمي وتميزه بالفعل .2السؤال السابع ، كان السبب في توسع وتغيير تصوري للعلاقة بين الماضي والمستقبل ، بالرغم من سذاجته ولا علميته ، التي فهمتها بفضل الحوار .وأعتقد أن استبداله مناسب ، وضروري ، بالمجموعة الثالثة من الأسئلة :ما هي العلاقة الحقيقية بين الماضي والمستقبل ؟ما هي العلاقة الحقيقية بين الأزمنة الثلاث الماضي والحاضر والمستقبل ؟بالإضافة إلى السؤال التفصيلي ، وربما الأهم :ما هي نقاط التشابه بين الماضي والمستقبل ، أيضا نقاط الاختلاف ؟.... نظريا يمكن معرفة الماضي بالفعل ، فهو قد حدث مسبقا ، ويوجد بالأثر .لكن معرفة المستقبل غير ممكنة ، فهو لم يصل بعد ، ومجرد احتمال .بينهما الحاضر ، وهو مشكلة لا تقل صعوبة ، من حيث طبيعته وحدوده ومكوناته الحقيقية .3هذا الكتاب ، المجموعة الثالثة من الأسئلة خاصة ، يمثل حلقة جديدة في الثقافة العالمية ، لا العربية فقط . وربما يكون مجرد قفزة طائشة ؟!....العلاقة بين الماضي والمستقبل تمثل المشكلة اللغوية ، على المستوى العالمي ، وتجسدها بالفعل .الماضي مصدر الحياة ، ويمثل المرحلة الأولى والأولية لظهور الحياة ، بينما يمثل المستقبل المرحلة الثالثة والأخيرة للحياة ، بعد الحاضر .هذه الفكرة ظاهرة ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء .لكن العكس بالنسبة للزمن ، ويجسد المشكلة :المستقبل مصدر الزمن ( أو الوقت ) ، ويمثل المرحلة الأولية والأولى للزمن أو الوقت ، والمرحلة الثالثة للحياة ، بعد الحاضر بالطبع .أعتقد أن البرهان والدليل الموضوعي والمطلق ، يتمثل بالعمر الفردي :لحظة الولادة ، يكون العمر صفرا ، وبقية العمر كاملة .لحظة الموت ، يكون العمر كاملا ، وبقية العمر صفرا .لا يمكن حل هذه المسألة ، سوى باعتبار الزمن والحياة اثنان ، ويتعاكسان بطبيعتهما . أحدهما سالب والثاني موجب ، مثل اليمين واليسار إلى درجة تقارب التطابق .4ربما تكون مشكلة الواقع ، والزمن خاصة ، مشكلة لغوية لا غير ؟!لا أعرف ، ولا يمكن معرفة ذلك بشكل علمي ( منطقي وتجريبي بالتزامن ) في الفوضى الثقافية العالمية الحالية ، كما أعتقد .للبحث تتمة .... ......
#المجموعة
#الثالثة
#الأسئلة
#السؤال
#السابع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753071
اسماعيل شاكر الرفاعي : السؤال : كيف يمكن ايجاد حكومة متنورة
#الحوار_المتمدن
#اسماعيل_شاكر_الرفاعي السؤال كيف يمكن ايجاد حكومة متنورة ؟؟؟ الطائفية : يحركها رؤوس الطوائف والمستفيدين منها، والعشائرية يحركها رؤوس العشائر وشيوخها والمستفيدين منها... بعد 2003 اصبحت الطائفية سلطة تتخفى تحت اسم المكونات ، منهجها المحاصصة ، لكن الطائفية لا تستطيع ان تعتمد فقط على السلطة والتفسير والتأويل وصناعة مذهب ديني ، انها تحتاج الى سند اجتماعي ، فشجعت الحضور العشائري : الذي سرعان ما تحول الى ثقافة عامة ، تتغنى بالذات عبر أطوار شعرية ( أهمها الهوسات ) التي تدمج في مديحها بين العشيرة وزعيمها وتطابق بينهما . ، ولما بدأت الميليشيات الحزبية تنتشر وتتكاثر : انتقلت العشائر من طور التغني بالذات الى طور تسليح الذات ، وفي مرحلة ثالثة قادمة ستقوم بالاستقلال بالذات على شكل إمارات وسلطنات : ويتحول رؤساء هذه العشائر الى أمراء حرب على الطريقة اليمنية والأفغانية واللبنانية والسورية والليبية ... لا ينفع معالجة احدى هاتين الظاهرتين الاجتماعيتين المترسبتين عن الحضارة الزراعية ، بمعزل عن الاخرى . لا بد من علاجهما معاً ، وفي آن واحد بخطة محكمة ، وهناك الكثير من المتنورين في الأوساط العشائرية الذين سيساعدون الحكومة في توجهها التحديثي .. لكن كيف يمكن ايجاد حكومة متنورة ؟ .. ......
#السؤال
#يمكن
#ايجاد
#حكومة
#متنورة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753886
حسين عجيب : لماذا يتعذر العيش في الحاضر _؟ السؤال المزمن والمعلق منذ قرون
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب لماذا يصعب العيش في الحاضر _ السؤال المزمن والمعلق منذ قرونعبارة فجوة الألم ، فكرة وخبرة ، كما تصفها أدبيات التنوير الروحي :أنت هنا في الحاضر ، وعقلك هناك في مكان آخر وزمن آخر .ما هو الحل لفجوة الألم أو لحالة عدم الكفاية ، وانشغال البال المزمن ؟" التركيز والتأمل " أقدم الحلول لمشكلة العيش في الحاضر ، وما يزال أحد أفضل الحلول إلى اليوم لتهدئة العقل والصحو ، وبديل فعلي للقلق والغيظ .برأيي الشخصي ما تزال ممارسة التركيز والتأمل أفضل الحلول ، للانتقال من حالة الشواش العقلي ، مع الاضطراب العشوائي والمزمن في الأفكار والحركات والمشاعر ، إلى حالة الاسترخاء والهدوء واليقظة ( التنوير ) .1التركيز والتأمل .ما هو التركيز ؟ما هو التأمل ؟التركيز هو حالة العقل عندما يقود التفكير الشعور .والتأمل بالعكس ، عندما الشعور يقود الفكر والتفكير .....يوجد عدم اتفاق ، أو جدل مزمن ، حول تعريف التأمل ، والتركيز أيضا .2أزعم ، أن النظرية الجديدة ، تتقدم خطوة بالفعل على طريق فهم الواقع .بعبارة أوضح ، تعاني الثقافة العالمية الحالية سنة 2022 مشكلة مزمنة ، تتمثل في جهل الواقع ، وجهل العلاقة بين الحياة والزمن خاصة .....التركيز على النقيض من حالة تشتت الانتباه .واضطراب نقص المقدرة على التركيز ، نوع من العجز عن التركيز .3محاولة تعريف التركيز أكثر ، أو التأمل ، كعملية متكاملة بين مستويات الفرد الثلاثة ( البيولوجي والاجتماعي والثقافي ) ، تتجاوز حقل الثقافة العامة ، وتدخل في التخصصات الأكاديمية وغيرها .....أكتفي بظاهرة التركيز ، لأنها محور المشكلة ( تعذر العيش في الحاضر ) كما أعتقد .4الحاضر ليس وهما ، وليس حقيقة بالمقابل .الحاضر مرحلة انتقالية ، وحالة متوسطة بين نقيضين الماضي والمستقبل .لا أنا أعرف ، ولا أحد يعرف طبيعة الحاضر وماهيته وحدوده .....أزعم ، أن النظرية الجديدة ، تتقدم خطوة في طريق المعرفة الصحيحة ( العلمية ) للواقع وللحاضر بصورة خاصة .5لكلمة حاضر معنيين مختلفين بالكامل :المعنى الأول ، العام ، الواقع المباشر أو المرحلة الثانية والثانوية بين الماضي والمستقبل . المعنى الثاني ، الخاص ، بدلالة الزمن أو الحياة أو المكان .المعنى الأول هو المشكلة .بنفس الوقت ، يتعذر فهمه ، قبل معرفة وفهم المعنى الثاني .الحاضر الزمني ، يناقض الحضور الحياتي ويعاكسه دوما .بكلمات أخرى ،التعاقب الزمني ، ظاهرة مباشرة للحواس ، وتقبل الملاحظة والاختبار والتعميم بلا استثناء :الغد والمستقبل مرحلة أولى ، الحاضر واليوم الحالي مرحلة ثانية ، الأمس والماضي مرحلة ثالثة وأخيرة .مثال تطبيقي : نحن اليوم مساء الأربعاء 27 / 4 / 2022 .بعد يوم سيحصل انزياح زمني ، دوري اتجاهه من الغد إلى اليوم إلى الأمس .غدا الخميس ، سوف يصير اليوم الحالي بعد ساعات ، بالتزامن اليوم يصير الأمس ويوم الأمس يصير أمس الأول .والعكس تماما بالنسبة لحركة الحياة أو الحضور الحي ، حيث الحركة الموضوعية للحياة :الأمس والماضي مرحلة أولى ، الحاضر واليوم الحالي مرحلة ثانية ، الغد والمستقبل مرحلة ثالثة وأخيرة ..... ملحقحركة الوقت ( أو الزمن ) ، من الغد إلى اليوم والأمس أخيرا ، ظاهرة مباشرة .بينما الحركة الموضوعية للحياة بالعكس ، من الأمس إلى اليوم ، ثم الغد أخيرا . ومع أنها مباشرة ، ومستمرة أيضا ، تتعذر رؤيتها قبل فهمها .يوجد نوعين من الأدلة والبراهين التجريبية ......
#لماذا
#يتعذر
#العيش
#الحاضر
#السؤال
#المزمن
#والمعلق
#قرون

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754518
ماجد الحداد : السؤال هندي ، والإجابة أفغانية
#الحوار_المتمدن
#ماجد_الحداد بندفع مليارات لاكبر مؤسسة دينية اسلامية في العالم ومش عارفين يردوا بعلم مقارنة الاديان على المسؤول الهندي بعد ما قالوا انه جاهل في مقارنة الأديان .طب فين الرد عليه بمقارنة الأديان عوضا عن البيان الغاضب كأنهم طفل زعلان ان حد بيسأله هو ليه شعرك طويل ؟ بدل ما يجاوب عليه يقوم معيط ويروح يشتكي للميس ان صاحبه بيتنمر عليه .المليارات دي مش عشان برضو تعرفوا تردوا على غير المسلمين بالعلم والعقل يا بتوع مقارنة الاديانولا المقارنة حلوة بس انك تقارن مع دين غيرك لتنقده ؟الراجل يسأل هل زواجه بعائشة يعتبر اغتصاب ؟طبعا في كل الحالات لا يتشنج علم الانسان لدراسة الأمر كالطرفين .لكن بدل الزعيق والغضب ، ما ترد عليه وتفهمه الفرق بين انواع الزواج وبين العلاقات السيكولوجية والاجتماعية في الماضي عند العرب وغير العرب عبر العصور وبالأدلة وبين الاغتصاب .او تستعيروا تفسيرات القرآنيين اللي سجنتوهم انه تزوجها وهي بنت &#1633-;-&#1640-;- سنة .لكن الغريبة يا مؤسسة دينية . حتى دي ما عملتوهاش في اجابة سؤال الرجل ؟؟؟.أليس السؤال هنديا والاجابة العنيفة الغاضبة افغانية ؟اللي اكتشفته ان دراسة علم مقارنة الأديان داخل المؤسسات الدينية بقى مطية لكل كاهن عشان يثبت تحيزاته المسبقة مش عشان يبحث فيه بحياد .وياريتهم قدروا على كدة كمان ...فلوس المجتمع رايحة هدر على محتالين .https://www.elbalad.news/5308163 https://www.encyclopedia.com/environment/encyclopedias-almanacs-tran--script--s-and-maps/comparative-religionالآن تعال نحلل المشهد الديني العام فلسفيا وعلميا :تعامُل الناس مع الانبياء على نفس مقام فكرتهم عن الله المطلقة المنزهه منطق يدعو للدهشة في بادئ الأمر ، وخصوصا ان فكرتهم عن الله وضعوا فيها كل القيم الموجودة في الفص الجبهي للدماغ _ او في ( الأنا الأعلى ) لو استخدمنا مصطلحا سيكولوجيا _ لتكون صفات تناسب هذا الاله المطلق .لكن فلسفيا ومنطقيا هذا لا يمكن ان ينطبق على الجزئيات او المخلوقات.فمعاملتنا للانبياء على انهم منزهون عن البشرية او النوازع الانسانية مثل البشر . هو منطق فالت بلا ضوابط عقلية له ، ليس من الممكن ان تجعله يصلح لاستخدامه كمعيار . لذلك تجد اشخاص يضافون لقائمة التقديس في مراحل متقدمة من كل دين . سواء ان يكون المقدس شخص او عدة اشخاص من بعده . وهذا يسمح بإطلاق العاب نارية على اي شخص مقدس خدم الدين بشكل ما لنصنع له طقس تنسيب .المنطق اللاهوتي في الأديان يبدأ منضبطا ثم تنحرف معاييره مع التقادم دوما . تماما كمنحنيات الحضارة.لذلك النبي ابن عصره وابن ثقافة قومه.للدارس الحقيقي في انثروبولوجيا الأديان يشاهد جليا ان كل نبي في كل بقاع الارض جاء في الاصل موجها وضابطا للعقود الاجتماعية الموجودة في شعبه ومجتمعه ، ويجدد ما يجب ان يتم اصلاحه فقط .لذلك جميعهم جاؤوا ليكملوا لا ليهدموا الناموس الإجتماعي للمجتمع الذي ظهر فيه النبي .هذا القانون لن يتزحزح عن كونفيوش وبوذا واوبتابيشتم ولا عن موسى وداوود والمسيح ومحمد .ولكن عدم فهمه جيدا هو ما يصنع ازمة التواصل والتفاهم بين دين وآخر . كما أن وجود فكرة الجيتو القومية داخل أصحاب الدين ا ......
#السؤال
#هندي
#والإجابة
#أفغانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758765
كمال جمال بك : عروة في قميص السؤال لـ فرج بيرقدار
#الحوار_المتمدن
#كمال_جمال_بك في العمل الأدبي والفني والفكري، كما في الحبّ والحلم والجمال ، يتعدّد الواحد إلى الكثير، في الانطباع والتفسير والتأويل، ويتفتح النص في كل قراءة جديدة عن معان مضمرة بمهارة أو عفو الخاطر من خزين الوجدان، ودلالات تثير بإيحاءتها خيال المتلقي وأحاسيسه باتجاهين متفاعلين، الأول إلى أعماق النفس التي تناغمت مع الدهشة المجهولة من سريان قشعريرة تحت مسّام الجسد، والثاني إلى آفاق المعرفة الإنسانية واستشرافها، بقوس قزح من مشرق التجربة الشخصية و الذكريات، إلى مغرب المعاناة العامة والوجود. يختزل هذا التوصيف – على ما فيه من تقصير في مقاربات ثانية – قراءة الصديق الشاعر فرج بيرقدار نصوصاً شعرية ونثرية وكتابات فكرية في تجربتين نضالية وأدبية لأكثر من أربعة عقود، سلخ النظام الأسدي منها أربعة عشر عاما في الفروع الأمنية ومعتقلات الموت بتدمر وصيدنايا. ومن السجن سرّب قصائده الحرة، مرة كفراشات مفجوعات بالنار، ومرات كحمامات الأمل الزاجل. وفي " مرايا الغياب" نتعرف على هذا الكهف حيث يُقتل العقل في المعتقل ويسود الجنون. وما أشبه المنفى لاحقاً به. ثلاثية تصدى لها من (نجا) من كتّابها، حتى بات هناك ما يعرف (بأدب السجون) وفي ريادتهم فرج بيرقدار. و بإطلالة سريعة على " عروة في قميص السؤال" الصادرة حديثاً عن دار سامح في السويد، فإنها تضم مقدمة للشاعر بعنوان "جانب من سيرتي مع النشر" وستّاً وأربعين قصيدة، منها أربع قصائد في خاتمة المجموعة بين عامي 1973 و1982 تمت الإشارة إليها بأن الرقابة رفصتها في حينها. أما القصائد الثانية فتسلسلت في المتن بين عامي 2001 و2018. والزمان والمكان هنا ليسا (ما بعد إذا زائدة)، بل لهما وظيفتا التوثيق من جهة، والدلالة من جهة ثانية، ويدخل في هذا أيضا الإهداءات أو الإشارات أو الهوامش في قصيدة ما. وفي مئة وخمس وعشرين صفحة تنفرد النصوص بين قصيدتي البيت والتفعيلة، غالبيتها قصيرة، ويأخذ بعضها أحيانا تشكيل المقطع أو البطاقة أو البرقية. والقاسم المشترك بينها غنائيتها المنسابة وإيقاعاتها الهادئة، واتقاد وجدانها وغليان مشاعرها، في وحدة أشبه بتدفق الينابيع الكبريتية الحارة.والشاعر المدرك لما مررنا به من كوارث، لا يرفع الراية البيضاء، بل يشد العزائم منذ مقدمته: بأن " تحويل المأساة إلى قصيدة قد يساعد على تحملها أو تمثلها أو فضحها أو تحاشيها أو تصفية الحساب معها ولو معنويا" وعلى خط فني مواز في السكة ذاتها فإن "الشاعر وهو يكتب قصيدته الحرة "المنثورة" قد يطرأ له شطر موزون، فإن لم ينتبه إليه ويكسره، فستنكسر القصيدة".وانطلاقا من هذا الوعي الفكري والجمالي، تأتي الرؤيا منسجمة مع مجمل التجربة كاملة في حلقاتها المنفصلة والمتصلة في آن، بلغة رشيقة ودقيقة تقترب بعض مفرداتها أو جملها أو صورها من فصيح العامي المشبع بالبلاغة. وتحتاج بعض القصائد في هذه المجموعة إلى وقفة نقدية لكل منها خارج حدود قراءة إنطباعية أولية، ومن هذه القصائد: سآتي إلى حمص، عروة في قميص السؤال، الذكريات.. أما بعض مفاتيح المجموعة، فمنها أن الحب بمفهومه الشامل يتسيّدها، وأن الشاعر يعمق لجذور صوفية جديدة، يلتبس ظاهر الحب فيها مع باطن الكوني، ويستجلب ذلك سحابا يمطر حضورا وغيابا من ("الحرف المطعون" نون النسوة إلى ناديا- وسميرة خليل - و أمّه التي علمته المرارة قبل أبيه – والحرية الأنثى - ورفيقه الراحل عدنان محفوض- وصولا إلى حمص – وأم الهوى الشام...) وبيانها كاملا:سأكون أول لاجئ يا شامُلو رحل الطغاةُيا أم سوريا إذا اقتضت الحياةُوأم سوريا إذا شاء المماتُمن صالحية سفح ......
#عروة
#قميص
#السؤال
#بيرقدار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763440
احمد قرة : كلمه وقصيده تطرح السؤال 29 : علينا ان ندير الوطن
#الحوار_المتمدن
#احمد_قرة بلا ثمنساكتب عن حراب الرمل فى الصحراء بلا ثمن ، وسيوف الغيوم بلا ثمن، عن بدايات تواريخ الدمع فى وجة البحر بلا ثمن، عن اكداس القضبان المرصوصة فى سقف جماجم بشرية بلا ثمن ، وعن رتق الاحلام القدرية بمسافات الجرح رغم العرى بلا ثمن عصفور الثمنها هنا يسبح وجة عصفور الرحيلبين رمل المسافة وسيل نهر البدنمدن هوت وهمت بالرحيلتاركة اسوارها فوق نار المحنفيها يغرق ابناء السبيلفى كهوف ترتدى اسمال فوضى الزمنتمسح العابر ببيت الافولوقال :علينا ان ندير الوطنعديدة تلك بغبغاء الخمولتنام الافعاعى حول ظل جيوب الكفنببذور غشم تذرع حلولعلى جواد غيب براس خالى السكنمولاى ،،،مولاى ،،،تمهلكل العابرين مروا بمسخ الوحولوالمارقين منهم نجوم سوق العفنلتقرا ارقام احذية ملوك الذهولبأحداها تطعم ارض الصغاربخيمة امل لكوب اللبنوحين يرتعش نصف جسد الكهوليكون الدواء كلمات صبرلداء الوهنوالعدل ان تصرخ وحيدا بقفص السهولتشكى للريح ووجة البلادة بقبح السحنوكرامتك تكون حين تملك فن الدجلتبلل شفاة الذئاب بثوب العروسوتحتسى طاعة قرود الوثنوامانك يطوف حول ثعلب عجوز فوق الطلللعابة نزيف بخدر اللسان المنكس بطول الزمنمولاى،،،،،، دع العصافير ترقص بقفص الفحولتبيع الطير الجريح لكلب رؤيا بأبخس ثمنواسبح بعيدا فوق حبر رماد السيولفهذى البلاد على اسوارها حراس عمى غلاة الغبن ......
#كلمه
#وقصيده
#تطرح
#السؤال
#علينا
#ندير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765502
عباس علي العلي : الحقيقة وفلسفة السؤال
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي الحقيقة التائهة ليس طبعا هي من تاهت في الطريق بل أتكلم عن الذين فقدوا التمييز بين الحقائق وبين الأوهام والتصورات والمخيال الظني، فالحقيقية كونها حقيقة فهي مطلقة لا يمكن جعلها نسبية ولا حتى تصورها أن تكون ممكنة بهذا الوصف، ربما يسأل الكثيرون عن معنى الحقيقة؟ وهل بالإمكان تحديد ماهية الحقيقية على الوجه اليقيني؟ ثم كيف لنا أن نميز الحقيقة من سواها حسب ما نقدم لها من تعريفات؟ وقد تكون متناقضة ليس بينها جامع ولا مشترك حتى نتفق على مسمى ودال واحد، هنا نعود للإشكالية التاريخية بشقيها الفكري والمعرفي في تحديد مفهوم الحقيقية والجدال الطويل حول ما هو حقيقي وما هو بغير ذلك، ولكن حتى لا نعود لنفس الجدل الفارغ لا بد أن نشير لجزئية مهمة يمكن أن تكون طريقا لفهم معنى الحقيقية وهي، أن هذا العالم الذي نعيش فيه ونتحرك من خلاله وله قواعد ناظمة ثابتة وسنن أصيلة لا تتغير بتغير الأزمان أو الأمكنة مثال صغير لقضية حقيقية، ونحن نعرف أن القضية مهما كانت من التوسع والشمولية لا يمكنها أن تكون هي كل الحقيقية.من هذه النفطة لا بد أن أشير إلى أننا عندما نتكلم عن الحقيقية علينا أن نفهم ما هي الحقيقية التي نريد؟ الحقيقية العلمية المحكمة التي لا يمكن التلاعب بحدودها وماهيتها لأنها محكومة بالكلية والثبات، أو تلك الحقيقية التي يتباهى البعض بها كونها وجوهرها تتوافق مع حدود هو من وضعها، وهو من أطرها وبالتالي ليس صعبا عليه أن يخلق حقيقية أخرى ويدع أنها هي كل ما في الوجود من حقيقية، هنا أشير مثلا للحقيقة الدينية التي سعى الكثير وعلى مر التاريخ أن ما في الدين هو الحقيقية الأكيدة بأعتبارها جاءت مع الوحي والوحي جاء من المطلق الذي صنع الحقيقية، فالحقيقة الدينية هي ما جاءتنا وليست ما يمكن أن نكتشفها ولو بمراحل من خلال التجربة وتكراراها وتطويرها، لذا فالدين يقدم وصفة جاهزة عن الحقيقية كما يراها هو، ويريد منا أن نعتمدها دون نقاش وحتى دون فهم، لماذا؟ لأن الله بزعمهم قال هذا! أليس غريبا هذا المنطق في فهم الحقيقية طالما أنه ليس من حق الباحث عن الحقيقة أن يخضع المنطق في بحثه ويمارس هذا للتجريب والأمتحان، بل وحتى توسله للمنطق العلمي الذي لوحده قادر على الحكم النسبي العالي ولا أقول المطلق على الأشياء، طالما أن البحث لم ينتهي والحقيقة لم يصرح عنها بأنها مكتملة الوضوح والبيان، الحقيقة الدينية حقيقة يخاف عليها من أصحابها أن تمتحن وأن تخضع لوسائل العلم الحديثة، لذا لا يمكن تفسير الحقيقة هنا سوى أنها وهم حقيقي وليس موضوعا حقيقيا قابلا للفحص والتقويم، أما الحقيقة في العلم فهي لا تحضر بشكلها المطلق بشكل كامل، بل هي أجزاء من الحقيقية تنتسب لمواضيعها فقط، ومن خلال جمع المواضيع بمنظومة كاملة نصل للحقيقية التي تاه البعض عنها.في التاريخ الحضاري الدين هو من فتح في أول نشأته أبواب العلم وهذا منطق لا ينكر، السبب ليس لأن الدين يريد من الناس أن تسلك العلم طريقا أخر للفهم والإدراك والبيات والتبيين والنظر والتدبر مستخدمة غير طريق الدين المعروف، ولكن لأن حركة الدين القائمة على تناقض مع الواقع المستهدف تدفع العقل الإنساني للسؤال، هذا الواقع هو من شرع المنهج العلمي وبناه، طالما تسأل وتبحث فأنت في طريق العلم، النتائج ليست بذات أهمية الباعث وإن كانت هي غاية البحث، كلما كان السؤال مفتوحا على طلب الإجابة كان الطريق العلمي متسع، وكلما كبرت الأسئلة وعظمت في طرح تساؤلات جدية وبعيدة ومركبة كان العلم في طريق التطور والكشف عن حلقات الحقيقية التي واحدتها تفود للأخرى، حتى لحظة منع السؤال بفتوى أو رؤية دينية وبها يتم محاصر ......
#الحقيقة
#وفلسفة
#السؤال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769086
عباس علي العلي : الحقيقة وفلسفة السؤال ح2
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي إن التمسك بحق السؤال هو تمسك منطقي وحق وجودي لا تحده ظاهرة ولا ينفيه حق أخر مهما أمتلك من مبرر وقوة ونفوذ، وسيبقى السؤال هو البوابة التي منها يبدأ البحث عن الحقيقية التي فشل الكثيرون في حتى محاولة تلمس طريق الوصول لها، أما بدافع فكري أو معرفي يطرح بديلا أو يتبنى موقفا مغايرا من فلسفة السؤال، إن الإنسان الساعي للكمال البشري والتطور والرقي والسمو لا يمكن أن يكون كذلك ما لم يختار منهج السؤال كحق وكواجب وجودي، فلا طريق أخر يمكن أن يأخذنا للحقيقية ولا ممر أمن يمكن أن يسهل لنا الأستدلال والوصول غير المضي بالسؤال الأول وأنتهاء بالسؤال الأخير الذي ما بعده سؤال.السؤال في فلسفة المعرفة يشكل للعقل البشري الباعث الأهم ليس فقط على مستوى الإدراك والفهم ولكن على مستوى صنع الأدوات اللازمة لهما، في قصة المغامرة تاريخيا كان الإنسان الأول يرى الماء أمامه بحرا كان أو نهرا، يتأمله وبرغب في معرفة كيف يمكن له أن يدخل عالم الماء دون خوف، كان تفكيره مجردا من أدوات ولا تجربة سابقة، ولكن حينما رأى بعض الحيوانات تمخر الماء وتدخل وتخرج دون أن تفقد حياتها سأل نفسه سؤال المكتشف الأول، هل بإمكاني أن أفعل ذلك؟ ماذا يمكن أن يكون تحت الماء وبقصد قعر النهر أو البحر؟ ماذا يوجد في الماء أصلا؟ سلسلة طويلة من الأسئلة يطرحها يوميا دون الحصول على الجواب، وعندما قرر أن يبدأ التجربة بالمغامرة دخل أول قدم له في الماء ثم تبعها بالثانية وهكذا عرف أن الماء تحته أرض ولكنها لا يعرف أكثر من حدود ما قاسته التجربة من معلومة ومعرفة.كرر السؤال هذه المرة ولكن تغير نمط التفكير لديه، هل يكون ما تحت الماء متقارب أي لا يمكن أن يكون قعر النهر أو البحر أكثر بعدا مما في تجربته الأولى، حاول أن ينزل للماء مكررا التجربة ولكن هذه المرة لمسافة أبعد، احد المغامرين فشل وربما غرق بينما الأخر الذي كان يترقب فر مسرعا الى الجرف هاربا من وحش الماء، تصور حينئذ أن هناك كائن ما بشكل ما هو من أبتلع رفيقه سماه حارس الماء وظل ردحا من الزن يخشى التقرب كثيرا من الماء خوقا من الوحش أو الحارس حتى أنه ظن أن من يفعل ذلك اكبر من أن يكون وحشا أو حارسا، ربما إله يحمي مملكته من أختراق البشر لها، وحتى يتصالح معه ومع كثرة ما رأى من أثار الماء أو البحر أو النهر قدم له قرابين ونذور وهدايا كي لا ينزعج إله المياه، هكذا بدأ السؤال وأنتهى بمأساة للإنسان توجها بإيجاد معبود جديد يضاف لسلسة الآلهة الذين يحكمون حياته في كل الزوايا.ومع ما جرة ونتيجة التجربة بقي الإنسان يعيش داخل عقله يفكر ربما يستطيع أن يتفاهم مع هذا الإله وربما قد يساعده على التجربة والمغامرة لو أحسن الفهم والتدبير وتوجيه السؤال، هنا عاد الإنسان الأول لنفس المفتاح الأول وهو السؤال وتكرار السؤال من أجل أن لا يبقى خائفا يترقب، إذا مبعث السؤال هنا الخوف وربما يأت الفضول بعد ذلك، لكن حرفة السؤال لم تنتهي أبدا وظل مراقبا للمياه يريد أن يعرف مفتاحا واحدا على الأقل يمنحه القدرة على المضي بترجمة السؤال تجربة، في ليلة عاصفة ربما لم يدرك نتائجها السابقة عندما حدث مرات ومرات من قبل لأنه كان في وقتها بعيدا عن السؤال، رأي بعض الأشجار الطافية على سطح الماء، ربما تكون خضراء سقطت نتيجة العاصفة أو ربما كانت أشجار يابسة أقتلعتها الريح ورمت بها في الماء، تطلع لها بعمق وسأل سؤال أخر، لماذا الشجر لا يغرق؟ أو يلتهمه وحش الماء أو ينتقم منه ألهة البحر؟ ظل يساير الشجرة الطافية لمسافات بعيدة أتضح له في نهايتها أن الخشب لا يخشى غضب الآلهة، وعليه إذا أراد أن يركب البحر فليس له وسيلة غير الخشب.<br ......
#الحقيقة
#وفلسفة
#السؤال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769210
عباس علي العلي : الحقيقة وفلسفة السؤال ح3
#الحوار_المتمدن
#عباس_علي_العلي جربها مرة وأثنان وكرر التجربة أكثر من مرة فتبين له أنه كان موفقا بأستدلالاته خاصة عندما تكون الشجرة أو الخشبة بحجم بساعد فعلا على حمل جسده، لذا أصبحت عنده قاعدة وهي " كلما كبر الخشب أو مقطع الشجرة تكون فرصته أفضل في العوم والنجاة" هذه القاعدة باقية لليوم وتتعلق بعدة مواضيع منها قاعدة النسبة والتناسب المنطقية، بهذا السؤال أسس الإنسان الأول ما تراكم من خبرة أوصلته وبمراحل زمنية وتجارب متواصلة أن يكتشف وبالتسلسل "أن كبر قاعدة الخشب على وجه الماء هي المسئولة عن القدرة على الحمل"، لذا بادر إلى توسيع هذه القاعدة بربط مجموعة من الأشجار معا لتكون له أول قارب بدائي أستطاع به الشعور بالأنتصار على ألهة الماء ووحشه، ليصل لاحقا ليصنع حاملة الطائرات الحربية التي تساوي مساحة إحداها أكبر من الغابة التي عاش فيها أول مرة، وتحمل عددا كبيرا من الأشخاص أكثر من تعداد الجنس البشري يوم فكر بالسؤال الأول قبل بضعة ألاف من السنين.نعود إلى عنوان المقالة الحقيقة وفلسفة السؤال وما هو الرابط بين الأثنين، فالحقيقة موضوع فكري مختلف عليه أصلا كما قلنا لأن الفهم الشائع لدينا "أن لا حقيقية في البحث عن الحقيقة"، يستغرب البعض من هذه البديهية عندما ننكر حقيقة البحث عن الحقيقة، والجواب بسيط بدون تعقيد لأننا نبحث عن شيء مختلف عليه أصلا، ولو أتفقنا من البداية عبى معيار تشخيصي ثابت لماهية الحقيقة بدون أن نفترق على جزئية أو تفصيل غير مهم نكون قد شخصنا الحقيقة كما هي، وبالتالي تكون هنا عملية البحث عنها وهي بين أيدينا جزء من العبث واللغو الذي لا داعي له ولا من مبرر نحتاجه، مشكلة الحقيقة أنا أكبر من كل إطار يمكن أن نضعها فيه لأنها موضوع مطلق وقضية لا يتسعها العقل البشري، إلا بحدود ما يتسع الفهم والإدراك من ضروريات الذهاب إلى المطلق الكامل الثابت الذي لا يتغير ولا يتبدل، ولكنه يتحرك بنا ونتحرك به فنرى التغيرات والتبدلات كأنها تصدر وتؤثر على الحقيقة فتجعلها بنظرنا متغيرة متبدلة ذات وجوه ومظاهر خارجية نراها بأكثر من صورة، أو على الأقل ندركها بكم متفاوت من الإدراكات الذهنية والحسية المختلفة.يظن البعض أن البحث عن الحقيقة مجرد وهم لأن لا حقيقة في الوجود وكل ما نسميه حقائق أو حتى قضايا حقيقية هي نتيجة تسليمات عقلية وربما لم ولن تكون بهذا اليقين لو تبدلت وسائل الكشف والسؤال والظروف والمعطيات، فالحقيقة هي أفتراض منا وليس واقع أو قضية واقعية، ولا يمكن أن تكون الحقيقة حقيقية ما لم تصدر من واحد حقيقي ثابت مطلق لا يتغير ولا يتبدل ولا يخرج منه التناقض ولا يلحق تصوره تطور وأرتقاء لأنه كامل أصلا، هذا الواحد الذي يمتاز بكل هذه المواصفات قد يكون هو عند البعض غير حقيقي وبالتالي قما نسميه حقيقة يبقى مجرد وهم ملتصق بعجزنا وفشلنا أن نكون هذا المطلق الذي يمكن أن يكون معيارا دالا أو صانعا أو شبيها بالحقيقة.قد لا أكون مجافيا للحقيقة ذاتها عندما أسلم بهذه المقولات التي تنكر واقعية الحقيقة المجردة وترى فيه مجرد هذيان ذهني أو عبث تعقلي لا لزوم له، وحتى نقائضها من النظريات التي ترى الحقيقة ليست أكثر مما هي في الواقع حقيقة ينكرها العقل المشوش الذي لا يرى إلا الفراغ في الوجود، هذا التسليم بهذا التضاد والتضارب أمر حقيقي وعلى أنه جزء من الحقيقة التي نسعى جميعا ليس فقط لأدراكها بشكل ولو نسبي، ولكن لأن العقل مهما بلغ من القدرة على النفاذ في أي موضوع يبقى مرتبكا وقليلا ما يحيط بالأشياء من خارجها أو من داخلها، فسعة العقل المبني على الجزئيات والتفاصيل وإدمانه الطبيعي على التدرج في الإدراك والفهم يمنعه من الإحاطة الكام ......
#الحقيقة
#وفلسفة
#السؤال

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=769273