الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
امال قرامي : تونس ما بعد 25 جويلية ومسار الاختبارات
#الحوار_المتمدن
#امال_قرامي يعتبر تاريخ 25 جويلية 2021 لحظة مفصلية في تاريخ الجمهورية التونسية وفي ذاكرة التونسيين/ات أو هكذا اُريد له. وهذا يعني وضع حدود صارمة بين طريقة إدارة البلاد وبناء العلاقات والممارسات السائدة وسلّم ترتيب الأولويات وكلّ ما كان معمولا به قبل هذا التاريخ وبين ما سيأتي بعده. وليس ترسيم الحدود في العمل السياسي إلاّ إعادة نظر في الولاءات والنخب المقرّبة وفي العلاقات السياسية والدور الذي يمكن أن يسند إلى هذه المؤسسة أو تلك وإعادة تموقع لتونس في المشهد الجيوسياسي فضلا عن بناء صورة جديدة للحاكم تختلف عن صور الرؤساء الذين تولّوا الحكم. ولا يختلف إثنان في أنّ الرئيس «سعيّد» قد راهن على تغيير مجموعة من التمثّلات الخاصّة برئيس الجمهورية والقانون والأحزاب والمؤسسات وعلى رأسها مجلس الشعب ...وروّج لصورة «الحاكم العادل» الذي يسهر على خدمة «الرعية» ويصطف إلى جانب «المستضعفين في الأرض»، وهي صورة تعكس تمثّله لشخصية ‹عمر بن الخطاب› وتكاد تتماهى مع شخصيّة «المخلّص» و«المنقذ من الضلال» الذي سينطلق في حلّ مشاكل التونسيين وتحسين ظروف عيشهم. فهل هي الرغبة في التمايز عن الآخرين ودخول التاريخ من باب «الاختلاف» «الاستثناء» و»الفرادة›› و»الغريب والعجيب»؟وضمن هذا المسار الجديد والمختلف الذي أكّد فيه «سعيّد» على القطع مع المتعارف عليه والمعتاد والسائد والمعمول به،... كان من المتوقّع أن يظهر الجهاز الأمني في صورة مختلفة وأن يؤدي دوره المأمول حتى يكون «أمنا جمهوريا» و»أمنا مواطنيا› ولِم لا أمنا في خدمة القيم التي ناضل من أجلها عدد من الفاعلين والفاعلات وطالبوا بها: ضمان الحريات وتحقيق المساواة بين الجميع والعدالة الاجتماعية و... ولكن ها أنّ الحديث عن «الدولة البوليسية» و«القمع البوليسي» يعود بعد هدنة قصيرة المدى، وها أنّ الذاكرة تسترجع ما جرى في احتجاجات جانفي 2021 من انتهاكات وممارسات تثبت عسر ضبط النفس وغياب المهنية وميل أغلب الأمنيين إلى البطش والتسلّط والهيمنة. وها أنّ المخاوف من تشكلّ الاستبداد تستبد بالناس.وبقطع النظر عن أسباب التعاطي الأمني العنيف مع المحتجين/ات في مسيرة 1 سبتمبر والإعلاميين/ات، ومبرّرات الإفراط في استعمال القوّة و«السرديات» التي صيغت حول نوايا المحتجّين/ات ومنطق المؤامرة والدسائس، وبصرف النظر عن تضارب الروايات فإنّ ما يلفت الانتباه هو انزياح الجهاز الأمني منذ 2020عن مسار الإصلاح الذي اُهدرت فيه أموال كثيرة، من أجل بناء الثقة مع الشعب على قاعدة جديدة تنسف تاريخا من الكره والمقت والعداء المتبادل أفرز على امتداد السنوات، لغة خاصّة تحتلّ فيها النعوت والصفات والاستعارات منزلة هامّة. فكانت صورة الشرطي متماهية مع كلّ رموز الشرّ، وكان الصراع بين المراهقين والشبّان على وجه الخصوص، على أكثر من واجهة لعلّ أهمّها واجهة احتلال الفضاء العامّ وإقصاء أصحاب الأجساد غير المنصاعة وغير المنضبطين عن الحضور فيه باعتبارهم يبثون الفوضى وينفلتون عن الرقابة ويخالفون المعايير وقيم الطاعة والخضوع... وفي المقابل يتمسّك الشبّان بحقّهم في الحضور والفعل وامتلاك الفضاء العامّ . أمّا الواجهة الثانية فتتمثل في التنازع من أجل بناء الرجولة. فما البطش وعرض القوّة البدنية والإمعان في ممارسة الإذلال والتشفّي والتعذيب واستعمال اللغة النابية بما هي آلية لفرض السلطة، إلاّ معركة تفرض فيها الذكورة المهيمنة قواعدها في التعامل مع الآخرين دفاعا عن موقعها وامتيازاتها و›هيبتها».ولعلّ السؤال الذي يفرض نفسه بعد تفعيل الذاكرة وهذا النكوص المعاين: كيف سيتفاعل «الحاكم العادل» مع هذه التحديات ......
#تونس
#جويلية
#ومسار
#الاختبارات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=730274
امال قرامي : رئيسة الحكومة ومسار الاختبارات
#الحوار_المتمدن
#امال_قرامي نفترض أنّه بعد تسلّم الحكومة الجديدة للسلطة، ستخرج البلاد من وضع «اللامجهول» إلى وضع «المعلوم» إذ ثمّة على رأس كلّ وزارة مسوؤل/ة عن إدارة البرامج والمشاريعوحلّ الأزمات واقتراح السياسات ... سيوضع بعد فترة، أمام مجموعة من الاختبارات وسيساءل عن قراراته/ها واختياراته وخطابه. ولكن هل ستتضح الرؤية بالفعل وهل سيكون بمقدورنا أن نفهم خصوصية المسار القادم ؟نرجّح أنّ أوّل اختبار ستوضع فيه رئيسة الحكومة هو طريقة تعاملها مع الإعلام. فبعد أشهر من الإلغاز والتلميح والترميز وحجب المعلومة ورفض المقابلات الإعلامية ووضع الحدود المنظّمة لطريقة الظهور، والتعامل وفرض الجدران العازلة بين «الرئيس» ووسائل الإعلام التي لا تنفكّ تطالب بالتحاور مع أعلى سلطة في البلاد هل ستبادر «رئيسة الحكومة» بإجراء حوار تلفزيّ توضّح فيه للتونسيين خطّة عملها وتجيب فيه عن مختلف الأسئلة، بما فيها الأسئلة المحرجة والمستفزّة واللامفكّر فيها؟ وهي إذ تقبل «الظهور الإعلامي اللامشروط» ستتحوّل إلى موضوع للتمحيص والدراسة، وستوفّر للمحللين والمعلقين والخصوم فرصة حتى يقيّموا إمكاناتها وفصاحتها وجرأتها وشجاعتها وخبرتها وقدرتها على المناورة والتنصّل والمراوغة وغيرها.وبما أنّها أوّل امرأة تتقلّد هذا المنصب ستكون في بؤرة التحديق وستتخذ التعليقات والقراءات والتعقيبات تلوينات خاصة لم نألفها مع رؤساء الحكومات السابقة، فتحلل حركات جسدها وإيقاع صوتها وهندامها وانفعالاتها ومشيتها ...ولأنّ العين الذكورية كليلة فإنّها ستركّز على النقائص والعيوب أكثر من اهتمامها بالمحاسن. ولا عجب في ذلك فدخول النساء السياسة وحصولهن على مواقع القرار لا يمرّ بسلام ولا يقابل بالترحيب حتى وإن استبشر القوم وهللوا فعندما تتغيّر السياسات وتتعطّل المصالح ويُحدّ من الامتيازات توجّه السهام إلى المسؤولة الأولى عن تسيير الحكومة إذ تبقى في النهاية «امرأة» بدون خبرة سياسية وستقارن بإدارة الرجال للأزمات.أمّا الاختبار الثاني فيكمن في قدرة رئيسة الحكومة من عدمها، على احترام مبدإ التشاركية والانفتاح على مختلف الفاعلين والإصغاء إلى من يمثلون قوّة اقتراح ولهم/ن قدرة على صياغة البدائل رغبة في تغيير واقع البلاد والخروج بها من الأزمات. ومعنى هذا مواصلتها للنهج التفاعلي السابق ومحافظتها على سنّة الحوار مع مختلف مكونات المجتمع المدني بما فيها الأحزاب والهيئات وغيرها أو عزوفها عن عقد اللقاءات التشاورية ورفضها التفاعل مع بعض الأطراف وإيثارها التواري والتركيز على «العمل في صمت».ولاشكّ أنّ الاختبار العسير الذي سيكون على رئيسة الحكومة خوضه هو صياغة خطة عاجلة لمنع «النزيف» و«الكارثة الاقتصادية» فضلا عن كسب ثقة التونسيين وإقناعهم بضرورة العمل والإنتاج و«الجهاد» في سبيل إنقاذ الاقتصاد واستبدال ثقافة الفساد والكسل والتهاون واللامبالاة وعدم احترام المواعيد و... بثقافة النزاهة والمثابرة والتفاني في البذل والعطاء وتثمين الوقت... ولن نشير إلى رهان الحدّ من الفساد فذاك شعار لابدّ أن يتحوّل إلى مشروع إصلاحي شامل يغطي كل المؤسسات والقطاعات (كالتربية والتعليم، والثقافة والإعلام و....) وأنّى للتونسيين/ات أن يقتنعوا بضرورة القطع مع منظومة الفساد فهي متغلغلة في نسيج الحياة ...نزعم أنّنا نعاديها ولكنّنا نقع تحت سلطان فتنتها؟لا تتوقف سلسلة الاختبارات عند هذه الأمثلة المذكورة إذ يتعيّن على رئيسة الحكومة أن تتعامل مع «التركة الثقيلة» التي ورثتها بحكمة وتبصرّ وأن تجد الدواء الناجع لمجموعة من الأدواء حتى يتعافى الاقتصاد ولا تنحدر القد ......
#رئيسة
#الحكومة
#ومسار
#الاختبارات

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735191
مروان صباح : المسائل الاستراتيجية لا تقبل الاختبارات 🇺🇸 علاقة روسيا 🇷🇺 باسرائيل 🇮🇱 وعلاقة الأخيرة بأوكرانيا 🇺🇦 …
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / حتى لو شاءت أي إدارة أو حكومة تجريب المجرب من باب انعدام البدائل أو خيبات الرجاءات على سبيل المثال ، تبقى المسائل الاستراتيجية أو تحديداً الجيو / استراتيجية غير قابلة أو بالأحرى ممنوع &#9940-;- إخضاعها للتجارب ، لأن لو جرت الولايات المتحدة &#127482-;-&#127480-;- على مجرى الدول الأخرى الحرفي ، لم تكن لها أن تتربع على العرش الكون ، إذنً ، لم يكن بتاتاً اصطفاف إسرائيل &#127470-;-&#127473-;- لغزاً &#128373-;-‍&#9792-;- أو مجهولًا أو غير معروفاً ، وهل يتطلب من المراقب البحث لكي يعرف بأي مربع تقف تل ابيب ، بالطبع لاء ، لأن أيضاً المسار التاريخي يشير&#9757-;- بأن العلاقات الخارجية للكيان الإسرائيلي معروفة ، وحسب التجربة الخالدة ، لقد إنقلب ديفيد بن غوريون على السوفيات &#127479-;-&#127482-;- في اللحظة الأخيرة ، لقد رفض &#128581-;- قطعاً أن تكون دولته شيوعية وأعلن بصراحة &#128566-;- انحيازه لرأسمالية الدولة وليبرالية المجتمع &#127466-;-&#127482-;- &#127482-;-&#127480-;- ، بل كان على الدوام خيار قادة إسرائيل &#127470-;-&#127473-;- الوقوف مع العلمانية والفكر الليبرالي والاقتصاد المعولم ، وهذا بالطبع ، يعود إلى الجذر الأساسي التى بنيت الرأسمالية حداثتها عليه ، فالدين الجديد ، أي الدولار &#128181-;- ، قيمته ترتبط مع التطور العلمي وليس بالمعادن كما كان سائداً قبل الثورة الصناعية التى جاءت بعد الثورة الزراعية ، في المقابل أيضاً ، قد يساجل مساجل ، بأن ستالين / الزعيم الشيوعي كان له السبق والفضل في تأسيس الكيان الاسرائيلي الذي جمع بين يهود روسيا &#127479-;-&#127482-;- ويهود العالم على أرض فلسطين &#127477-;-&#127480-;- ، بل ذات حقبة راسخة ، لم يكن هناك فارق أخلاقي بين بلفور وستالين ، بل أيضاً اليوم يثبت الرئيس الروسي بوتين ، أنه هو أحد أبناء ستالين ، لم ينشق أو يضل أو يرتد ، بل هكذا ساق التاريخ في لقائه السنوي ، أفصح الرجل بصراحة &#128566-;- وبوضوح شديد عن مسألة مركبة ، عندما طابق بين ضرورة إتحاد الأوكرانيين مع الروس ، فهما حسب عقيدته وحدة واحدة&#9757-;-، وهذا كان أيضاً قد حصل مع اليهود ، تماماً &#129309-;- كما ذكّر فلاديمير بوتين العالم باتحاد اليهود مع بعضهم البعض من مختلف المعمورة في أرض إسرائيل &#127470-;-&#127473-;- ، وبالتالي ، تقع إسرائيل &#127470-;-&#127473-;- في حيرة &#128558-;- الموقف لأن قياداتها اليوم لا يشبهون المؤسسين ، فشخص مثل بن غوريون كان يتمتع بخلفية أصولية وجذرية تجنبه التشتت أو الضياع السياسي ، فاليوم الثالوث المتحكم في الحكومة أخفقوا في إتخاذ موقف مع أوكرانيا &#127482-;-&#127462-;- والاصطفاف علناً مع حلف الناتو على الرغم من الحقيقة الشاخصة ، بأن أوكرانيا كانت واحدة من 18 دولة فقط ، وقفوا مع إسرائيل &#127470-;-&#127473-;- ضد تأييد تقرير جولدستون الذي حقق في عملية الرصاص المصبوب على غزة عام 2009 ، وإذا كانوا يتفهمون الأوكرانيين للعلاقة المقعدة بين تل ابيب وموسكو . فإن أيضاً من المفترض للكرملين فهم مصالح إسرائيل المزدوجة مع روسيا &#127479-;-&#127482-;- والغرب &#127466-;-&#127482-;- &#127482-;-&#127480-;- ، لأن كما أن مصلحة إسرائيل &#127470-;-&#127473-;- بطرد الحرس الثوري ومليشياته من سوريا ، وهنا &#128072-;- التأكيد ضرورة ، فهي لا تسعى إلى رحيل نظام الأسد أبداً ، أيضاً في جانب آخر ملتصق بذات المسألة ، فهي مصلحة إستراتيجية روسية تلتقي مع الاسرائيلي في سوريا ، لأن موسكو ترغب بنفوذ متفرد في المنطقة . ما من أمة أو شعب في هذا الكوكب &#129680-;- الأرضي &#127757-;- ، بالطبع بحدود معرفة كاتب &#9997-;- هذه السطور ، إلا وأن تعرض إلى الاس ......
#المسائل
#الاستراتيجية
#تقبل
#الاختبارات
#🇺🇸
#علاقة
#روسيا
#🇷🇺

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748022
احسان عمر الحديثي : الاختبارات الدولية حافز للابداع والتطوير... احسان عمر الحديثي
#الحوار_المتمدن
#احسان_عمر_الحديثي تناقلت شبكة التواصل الاجتماعي مداخلة للسيد معالي وزير التربية والتعليم الأسبق التونسي الاستاذ الدكتور حاتم بن سالم في اجتماع ضم خبراء التعليم من مختلف الدول العربية والاجنبية في المملكة العربية السعودية حول (الاختبارات الدولية) حملت المداخلة تحذيرا منها واسماها (مهزلة وفخ التقييمات الدولية)أقول: مع جلّ الاحترام والتقدير قد يكون هذا الرأي جيدا ولكن لا يمكن تجاهل قضية مهمة مفادها أن الاختبارات الدولية حافز مهم من أجل تطوير التعليم في بلداننا ولاسيما عن طريق الاختبارات الوطنية التي تقود نحو المشاركة في تلك الاختبارات .. وما الذي يمنع من بناء معهد وتزويده بأدوات تسهم في إعداد الفرد وزجّه في مناحي الحياة المختلفة وعدم الاقتصار على جعله مؤهلا للمشاركة في الاختبارات فقط .واحدة من أعظم مشكلاتنا شحة الإنفاق على التعليم الذي يعد من أهم المؤشرات الدولية في تطوير التعليم في أي بلد ..ليس بالضرورة أن تشارك في الاختبارات الدولية ولكن من المهم زيادة الإنفاق على التعليم والبحث العلمي وتأهيل البنى التحتية وإعداد جيد للمعلمين وإعادة النظر بالمناهج الدراسية بما يتوافق ونظام المؤهلات وبناء منظومة القيم التربوية وإعداد القيادات التربوية على مستوى ادارة المدارس والمعاهد والإشراف ...الخ فقائمة متطلبات تطوير التعليم في بلداننا تطول ولا يمكن تقييدها وجعلها مقتصرة على المشاركة في الاختبارات الدولية من عدمها..تبقى هي واحدة من مؤشرات النجاح التي لا يعني إهمالها إغفال المؤشرات الأخرى.هناك تجارب دولية ناجحة ومهمة لدور الاختبارات الدولية في تقدم التعليم وجودته مثل فلندا، وسنغافورا، وقطر، ودولة الإمارات العربية المتحدةهناك اختبارات أخرى في العلوم في الرياضيات الفيزياء..هناك مؤتمرات الابتكارات والإبداع والحساب الذهني الذي حقق فيه طلبة العراق مراتب متقدمة.ماذكره السيد معالي الوزير قد ينطبق على دولته لكن لا يمكن إعمامه على الدول الأخرى. ......
#الاختبارات
#الدولية
#حافز
#للابداع
#والتطوير...
#احسان
#الحديثي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760215