الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رياض حسن محرم : عن -محمود عزت- القائم بأعمال المرشد العام للإخوان المسلمين..أحكى
#الحوار_المتمدن
#رياض_حسن_محرم ولد "محمود عزت" لأب ميسور الحال يعمل مقاولا، وحين بلغ الرابعة ذهب للإقامة مع جده لأمه بحى السكاكينى، وعاش طفولة مختلطة ما بين جده الذى كان يتلو القرآن بصوت رخيم، وبين اللعب مع أقرانه فى المعبد اليهودى القريب، وما بين جيران من المسيحيين واليهود يتزاورون ويتهادون فى سلام ودعة وتسامح، وفى شارع محمد رفعت بالعباسية كان اول تماس له مع شعبة الإخوان المسلمين التى دخلها وانتمى الى فريق الأشبال بها، وعقب حظر الجماعة عاام 1954 تم اغلاق الشعبة، وانصرف الفتى الى حاله، لكن الى حين، بعدها انتقلت الأسرة للإقامة بحى "مصر الجديدة" عام 1960، حيث اشترى الجد بيتا هناك، فى تلك الأثناء كان الفتى ينتقل الى مرحلة الشباب، وقد كان منغلقا انطوائيا ينظر الى النساء بتقزز، وبعد حصوله على الثانوية العامة بمجموع ضعيف، عاد الى البيت القديم واعاد الثانوية مرة اخرى، واستطاع تحقيق مجموع مكنه من الإلتحاق بكلية الطب.فى المسجد الصغير للكلية تعرف على العناصر الإخوانية الذين التقطوه بسهولة وجندوه فى تنظيم الإخوان، وعلى رأس هؤلاء كان الطالب الإخوانى "صلاح عبد الحق"، وفى عام 1962 تعرف بالمسجد على الشاب السورى الإخوانى المتحمس "مروان حديد" الذى أمده برسائل البنا وكتب "سيد قطب" التى صارت دليله ومهجه الى الفكر الإخوانى، وقد كوّن منهم حديد خلية اخوانية سلمها قبل ان يغادر مصر الى تاجر الغلال الدمياطى "عبد الفتاح اسماعيل" (الذى اعدم مع سيد قطب)، وكان دليل اتهام ضد محمود عزت فى قضية 1965، حيث حكم عليه بالسجن لعشر سنوات.وفى السجن التقى "مصطفى مشهور" عضو التنظيم السرى، وقد نشط الحاج مصطفى واستطاع أن يجمع مجموعة كبيرة تجاوزت الـ50 فرداً من الإخوان كتنظيم خاص ، وقد كان عزت من كبار هذه المجموعة، فقد أحبه مشهور، وأُعجب هو بمشهوروبتضحياته و"جهاده" ، وخرج الاثنان معاً من السجن فى 1974، وقبيل تولي مشهور في العام 1996 منصب المرشد العام تمدد عزت داخل التنظيم، واستطاع الفوز في انتخابات مجلس الشورى العام 1995يتسم عزت بدرجة عالية من الغموض المبالغ فيه، فهناك أجزاء مهمة فى حياته مظللة ومحجوبة، فما نعرفه أنه تعرف على الجماعة وهو لم يتجاوز التاسعة، وقيل أنه انتمى اليها فى هذا السن، ولكنه انضم للإخوان رسميا سنة 1962فى بداية العشرينات من عمره بعد التحاقه بكلية طب القاهرة، وظل نشطا فى إطار الجماعة، وفى العام 1965 تم القبض عليه فى اطار قضية "سيد قطب" واتهم مع محمد بديع " المعيد بكلية طب بيطرى أسيوط" حيث تم توجيه الإتهام لهما بالإنضمام الى تنظيم سيد قطب، وفى محاضر التحقيق اعترف "بديع" بكل ما يعرفه من معلومات عن زملائه، بينما لم يعترف عزت على أى فرد فى التنظيم، ولكن ذلك لم يمنع من الحكم على عزت بالسجن عشرة سنوات، قضى منها تسعا بالسجن، وأفرج عنه الرئيس السادات مع كل المحبوسين من الإخوان عام 1974.تكررت حبسات محمود عزت كثيرا، منها تلك الحبسة فى القضية الشهيرة "سلسبيل" عام 1993، وهى القضية التى داهمت فيها أحهزة الأمن شركة للكمبيوتر تابعة للمهندس خيرت الشاطر وحسن مالك ليجدوا كنزا من المعلومات فى أحد الكمبيوتيرات عبارة عن سجل كامل باعضاء الجماعة ولائحتها وتقسيماتها الإدارية، ووجدوا وثيقة "التمكين" التى تشتمل خطط الإخوان فى السيطرة على المجال العام فى مصر (النقابات والإتحادات والجمعيات)، وتذكرنا تلك الواقعة بما عرف فى تاريخ الجماعة بحادث "السيارة الجيب" سنة 1948.فى عام 2009 فى نهاية ولاية "مهدى عاكف" كمرشد عام للجماعة، جرت انتخابات عامة للتنظيم، لإختيار مكتب ارشاد ومجلس شورى جديدين، بالإضافة الى انتخاب ......
#-محمود
#عزت-
#القائم
#بأعمال
#المرشد
#العام
#للإخوان
#المسلمين..أحكى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690185
جميل السلحوت : عزّت الطيري شاعر موهوب متميّز
#الحوار_المتمدن
#جميل_السلحوت لم تتسنّ لي الفرصة لمطالعة دواوين الشاعر المصريّ عزّت الطيري، كوني أعيش في درّة التّاريخ التي أضاعها إخوتي في العروبة ونسوها، ويا حسرة التاريخ لو يعلمون أيّ مدينة أضاعوا بضياع القدس. ما علينا...فدواوين الشّاعر عزّت الطيري لم تصل وطني الذّبيح، ومن خلال متابعتي لقصائد الشاعر المتميّز عزت الطيري التي ينشرها على صفحات التواصل الاجتماعي، وجدت نفسي أمام شاعر مطبوع ساخر خفيف الظّلّ، سريع البديهة، يصنع من لا شيء قصيدة، حتّى خلته كما أبي نواس عندما قال" والله لو أردت أن لا أتكلم إلا شعرا لفعلت"، وإذا كان الشّاعر الطيريّ قد اختار أن يكتب غزلا عذريّا، وأن يكتب النّوادر والفكاهات، فهو يعبّر بهذا عن روح أشقائنا في أرض الكنانة، الذين عرفوا بخفّة الدّم، وكأنّهم ينتصرون على سوء الأوضاع في مجالات مختلفة من خلال السّخرية منها.عندما قرأت للمرّة الأولى بعض المقاطع الشّعريّة للشّاعر الطّيري، أدهشتني فتوقّفت أمامها، وأعدت قراءتها مستمتعا، وشعرت أنّني قد عثرت على ضالّتي التي أبحث عنها، خصوصا وأنّ صفحات التّواصل الاجتماعيّ تعجّ بكثيرين ممّن يزعمون أنّهم شعراء وشواعر، حتّى كدت أن أعزف عن قراءة "الشّعر" وصنوف الأدب كافّة على "الفيسبوك"، الذي ساوى في النّشر بين العالم والجاهل، وبين الشّاعر ومدّعي الشّعر، لكنّ شغفي لمعرفة مبدعي أمّتنا العربيّة، الذين انقطعنا عنهم، وانقطعوا عنّا بسبب الاحتلال البغيض، الذي أهلك البشر والشّجر والحجر، جعلني أواظب على ما ينشره أشقاؤنا العرب خصوصا أولئك الذين لم أعرف عنهم من قبل، فتابعت الشّاعر الطّيريّ فرحا سعيدا بشعره، وبكلّ كتاباته، واحتفيت بـ "اكتشافي" هذا على عادة أجدادنا القدامى الذين كانت تحتفي كلّ قبيلة منهم بنبوغ شاعر فيها. لكنّ الشّاعر الطيري ليس جديدا على الشّعر، بل ظهر كشاعر مجيد قبل ظهور "الفيس بوك" والشّبكة العنكبوتيّة بأكثر من عقدين، وشارك في مهرجانات شعريّة كبرى في مصر وفي أكثر من قطر عربيّ.والشّاعر الطّيري ولد في قرية صغيرة اسمها نجع قطية، التابع لمركز نجع حمادي بمحافظة قنا، في صعيد مصر، وتبعد عن القاهرة حوالي خمسمائة كيلومتر، ومع أنّه درس الهندسة الزّراعيّة في جامعة أسيوط، إلّا أنّه عاد إلى القرية التي ولد فيها، وابتعد كثيرا عن مراكز الصّخب الإعلاميّ والإبداعي في القاهرة والإسكندريّة، وغيرهما من المدن المصريّة الكبيرة. وبما أنّ الإنسان بمن في ذلك الإنسان المبدع ابن بيئته، فهل جاءت هذه العفويّة البرّاقة وبراءة عذريّة القصيدة التي يكتبها الطّيري، وليدة البيئة الرّيفيّة البريئة التي قضى حياته فيها، هذه البيئة التي لم تهتك عذريّتها ازدحامات المدن الكبيرة كالقاهرة؟ ولا يفهمنّ أحد من هذا أنّ الشّاعر الطّيري بعيد عن الحضارة، منعزل في قريته الصّغيرة في الصّعيد، فالعكس هو الصّحيح، فشاعرنا ذو اطّلاع واسع، وثقافة غزيرة متعدّدة الأوجه والمشارب، ويظهر هذا جليّا في شعره، ولا غرابة في ذلك فشاعرنا ولد وعاش في بيت علم وأدب، فوالده أزهريّ ومدير مدرسة أسّسها في قريته، لكنّه -أي الشّاعر-لم يحظ بتسويق أعماله الشّعريّة كما يليق بها وبه، وكما هو حال مبدعي الطّبقة المخمليّة أو الملتقين بها بشكل وآخر.وإذا كان الشّعر تعبيرا عن لحظة شعور، فإنّ قصائد الطّيري تؤكّد ذلك، فالرّجل لمّاح بطبعه، ويلتقط فكرة قصيدته وهو جالس في شرفة بيته، أو وهو يمرّ في طرقات الحقول بين المزارعين، فيغزلها خيوطها بشرايين قلبه وعاطفته الدّافقة، فتأتي لغتها انسيابيّة عذبة كخرير قناة مياه تمرّ عبر حديقة غنّاء، تأتي كلماته راقصة يعلو إيقاعها، فتتسلّل كما خيوط ضوء القمر ......
#عزّت
#الطيري
#شاعر
#موهوب
#متميّز

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749004
عزت الطيرى : قصائد كسيرة كثيرة
#الحوار_المتمدن
#عزت_الطيرى قصائد كثيرة كسيرة1هم شعراءُ كبارٌوأنا محضُ صغيرٍأُلقى ِ بقصيدتى َ العجفاءِلتلتهم َ قصائدَهمْ...........بوركَ تلميذكَيا موسى2ما ألقيهِ بصندوقِ قماماتِ المنزلِمن شعرٍيصنعُ عشراتٍفازوا بجوائز دولتهمطافوا أنحا ء الكونوشربوا نخب تفاهتهمفعلوا مافعلواطوبىلىولمثلىطوبى للفقراء المحتفظينَبماء كرامتهم !!....ماهُمْ&#1635-;-وإذا مرَّتتنفتح نوافذ كل شوارعنا المسكونة بالأحزانِ تطل عليهالتحس بطعم الفرح الغائبمنذ زمان&#1636-;-التنهيدةرد الصدر على أسئلة القلب&#1637-;-فى آخرة الليلسيطفىء زينبًمن ذاكرة القلبويشعل حزناوينام&#1638-;-وانقطع النور عن البيتوجاءت أحرفها فى الهاتف فاشتعل البيتشموعاومصابيحًوقالت امىدعها تستهلك وقتاوتواصل معجزة&#1639-;-صدرك هرمان عظيمان وينتظرانِ المعجزةالكبرى فاجعلنى يا ملك التاريخ الثالثَكى يكتمل التشبيهوتكتمل القصةٌويبوح ابو الهولبما يخفيهِويحتفظ بهِ.....متفقٌفى الليلِعليهِ&#1640-;-اثقب قاربىَ ثلاثاخوفامن ان تأخذهُالبنت الملكةُ غصباوتجوبَ الكونَ بهِ&#1641-;-وأعطيت ُ كل النساءِغرامى ودادىِولم تعطنى أيهنَّ اهتماماتجاهلننى كالخريفِفأسميتُ نفسىبلادىِ&#1633-;-&#1632-;-لايقترب الخوف من البيتٍ.. على الحائطصورة أمى تنظر بحنانٍفواحمجتاحلأبى&#1633-;-&#1633-;-مهما تقتلنى الأحزان المرةُفالفرج قريبٌيونس يلقمه الحوت ويبتلع خطاهُويوسف يأكله الذئبُكما قال الأخوةُ لأبيهِوتحويه ظلامات البئرٍوإبراهيم صديق النيران الأولُوما كنتُ نبيابل كنت بقايا إنسانٍخطاءٍمشاءٍبحنينٍفارحم عبدكياربولاتأخذنىبصباباتىوجنونىفأنا أطيب من عصفورمسكينِأضعف من حلم بعوضه&#1632-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1632-;-&#1632-;- ......
#قصائد
#كسيرة
#كثيرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=753551