الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عبد اللطيف الكابر : قصيدة: يا جَارة بالدّارجة المغربية
#الحوار_المتمدن
#عبد_اللطيف_الكابر جَارة ... يا جَارةيا شمس هاد الحَارةتّا والفتك و ولفتينيخويتي الحارة و هجرتينيخلّيتي وردة و دمع فعينيدّيتي ايّامي و سنينيسيري بعيد هنّينيأمرك ما بقا يعنينيأنا عامل و كتافي مهدوداوحلامك ماهي محدوداخدّام بعرق جبينيروحي بعيد خلّينيجارة ... يا جارةسكّنوك فالعِمارةالما لحلو و الإنارةوانا بقيت فد الحارةخبزِي يَابس و البِصارةسمعي كْلامي فهمِينيبسمة فقير تكفينيهوا الحارة يشفينيقلب الناس يأوينيعيشتك ما تغرينيجارة .. يا جارةثعلب يا ثرثارةسكّنوك فالعِمارةبفلوس هاد الحارة ......
#قصيدة:
َارة
#بالدّارجة
#المغربية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678332
فراس عوض : فراس عوض : جارة العميد
#الحوار_المتمدن
#فراس_عوض عندما كنت في الرابعة والعشرين من عمري، كنت أدرس في احدى الكليات المتوسطة، ودائما استمع لأم كلثوم ومحمد عبد الوهاب من الحاسوب الذي على مكتبي في الكلية، خلال اوقات فراغي وقرائتي، كان يستغرب زملائي الاستاذة الكهول انني اسمع لأم كلثوم في هذا العمر، متسائلين عن السبب، فاجبتهم انني في صغري كنت احب الشعر جدا، و دائما اشارك في المبارزات الشعرية وجلسات الأنس والموسيقى، وهذا ربما ساهم في صناعة ذائقتي السماعية الفنية، وكبرت معي، فالاصل انك تتذوق لا تسمع، ونمط حياتك يساهم في صقل ذائقتك و وذوقك، كان ذلك كفيلا لتقربي من العميد، الذي كان يثني على ذائقتي و على الفن الجميل، فيتغير أسلوبه معي ويصبح أكثر لطفا ، و يعطيني ما اريد غالبا، لكن لا انكر ايضا انني كنت متميزا، على الاقل بشهادة الزملاء والعميد، يوما ما، جاء العميد فلمحني أسمع لكاظم الساهر، فعقد حاجبيه عابسا و تغيرت ايمائاته! كاظم بالنسبة له فاسق وهابط، فقد كان ذلك الجيل الذي ينحدر منه العميد يعادي الحب غالبا، وليس كاظم بحد ذاته، فالحب بالنسبة له غالبا شيئا من الرذيله والإثم، فاصدر امرا لمنع الاساتذة من استخدام الحاسوب، الا لغاية علمية، فكنت سببا لاحتقان بعض الاساتذة آنذاك، ذهبت عابس الوجه إلى مكتبي وجلست، كتبت مقالا حينها عن الحادثة والحب وكاظم والفن، أعبر فيه عن استيائي الشديد، وابرز فيه جمالية الحب والفن في الآن ذاته ، قرأه العميد، فاستدعاني الى مكتبه، اعتقدت انه سيوبخني، لكن لم آبه بذلك حينها، طرقت باب مكتبه، وجلست الى جواره، نظر إلي بتعجب، وبدأ كلامه الهادئ المنمق، كانت كلماته تمتزج بالحنين لأيام الزمن الجميل، مستهلا حديثه عن ام كلثوم تارة وعبد الوهاب تارة أخرى ، فتبين لي فيما بعد انه كان عاشقا لجارته، وليس للفن الأنيق بحد ذاته! في تلك اللحظة، كان يظهر بهيئة ذلك المتيم الهرم والمراهق في الآن ذاته، كانت نظراته وتنهيداته يبدو عليها الشوق لشيء ما من زمن "الأيام اللي فاتو"، فلا شك ان وراء كل أغنية ذكرى جميلة. حينها، سمح لي، من دون الاساتذة ان اسمع ما اشاء ، واصبح صديقا جميلا لي.. خرجت من مكتبه سعيدا، وانا اتمتم واقول في نفسي: شكرا لك يا جارة العميد في ذلك الزمن الجميل، في زمن جارة الوادي، وشكرا لحبك، فلولاك لخسرت لطف العميد على الأقل، و ربما وظيفتي على الأكثر.. شكرا بحجم ذلك الحب الذي أمتد الى قلبي أيضا:) ......
#فراس
#جارة
#العميد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=678990
امال قرامي : «إياك أعني واسمعي يا جارة»
#الحوار_المتمدن
#امال_قرامي وتوظيف مجموعة من الاستعارات والإيحاءات والعبارات المتداولة في خطابات الاتّهام التي يوجّهونها لمن يريدون تشويه صورته أمام الرأي العامّ حتى صارت عبارة «الأطراف» من أكثر العبارات المثيرة للسخرية لكثرة تردّدها على ألسن السياسيين. فالأطراف تنطبق على الجميع وهي من «المعلوم في السياسية بالضرورة» دون أن تعني طرفا في حدّ ذاته، وليست الغاية من استعمالها إلاّ تحسّب الآتي في عالم السياسة ومراعاة انقلاب موازين القوى في المستقبل. فمن هو اليوم خصم لدود (حزب المقرونة )يمكن أن يتحوّل إلى صديق النهضة/الإئتلاف.ولئن اختلفت شخصية الرئيس قيس سعيد عن التركيبة الشخصية لسائر الذين تقلّدوا منصب رئاسة الجمهورية فإنّه لم يشذّ في خطابه الأخير، عن قاعدة اعتمدها غيره من الفاعلين السياسيين تتمثّل في الإلغاز والتلميح دون التصريح بدعوى أنّ «التونسيين يعلمون» ولكنّه إذ يلغز لا يحتسب حسابا لموقع أحزاب فقدت شرعيتها في نظره بل له اعتبارات أخرى.لقد كان من المتوقّع أن يوجّه الرئيس خطابه المباشر للحاضرين من الوزراء الجدد وأن يكتفي بالتهنئة وإسداء النصيحة والتأكيد على ضرورة التفاني في خدمة المصلحة العامة وتجنّب الأخطاء التي ارتكبها السابقون، وكان بإمكانه أن يجدّد في البرتوكل فيحترم رغبة النساء الرافضات وضع غطاء رأس عند أداء القسم وقناعتهن بقاعدة المساواة والمواطنية ..ولكن يبدو أنّ متابعة «جلسة محاكمة الرئيس وحكومة الرئيس» قد جعلت الرجل يختار استبدال الخطاب التواصلي «البارد» بالخطاب «الحارّ» ويفضّل التخاطب مع الغائبين(هم) لا مع ممثلي حكومة «المشيشي» ملغيا بذلك حضورهم. فالكلام ، وإن كان ظاهريا موجّها لهم إلاّ أنّ مضمون الرسالة يخصّ الخصوم: الغائبين/ الحاضرين.ولم يكن عدم التصريح بأسماء الخصوم قاعدة تقتضيها الآداب الاجتماعية أو رغبة في تجنّب خدش مشاعرهم ، بل هو إمعان «سعيّد» في تحقيرهم وتجريدهم من الفضائل لأنّهم في نظره، لا يرتقون إلى مستوى الخصم الشريف الذي يمكن أن نتحاور معه على قاعدة الندّية والاحترام. فالتسمية علامة اعتراف والتغييب دليل إنكار وجود الآخر.وبما أنّ «سعيد» يتصوّر أنّه في موقع قوّة فإنّه يتعمّد كشف سوءات خصومه في خطاب رسميّ يتابعه الجمهور.لقد أراد الرئيس توجيه عبارات التقريع والوعد والوعيد لمن اعتبرهم دون المستوى المأمول في التعامل الأخلاقيّ وفي المستوى العلميّ، وهو في ذلك لا يخرج عن جبّة المعلم/المؤدّب/الأستاذ الّذي يتكلمّ من موقع تعليميّ اكتسبه بفضل مهنة زاولها طيلة سنوات. ويضاف إلى تلك السلطة «المعرفية» المزعومة سلطة ثانية اكتسبت من الموقع السياسيّ فالرئيس في أعلى هرم السلطة وفي المركز، وسلطة ثالثة اكتسبت بفضل الشرعيّة «الشعبية» التي أذهلت خصومه وسلطة رابعة دستورية فضلا عن السلطة «الأخلاقية» إذ لم يستطع أي سياسيّ بمن في ذلك الغنوشي، أن يبني لنفسه صورة تتماهى مع شخصية «الورع/ التقيّ» . ومن يمتلك كلّ هذه السلط يستطيع أن يصرخ ويؤدّب ويهين ويسخر...وبناء على ذلك تتسع الفجوة بين لاعبين انكشفت عوراتهم أمام جميع التونسيين فما عاد التعريف بهويتهم ضروريا. فهم منذ سنوات يركضون وراء السلطة سمتهم النهم والجشع والنفاق... مستعدون لبيع كلّ شيء في سبيل نيل المراد فقدوا ماء الوجه وما عاد يهمّهم شيء، وبين لاعب تسلّل إلى المشهد فقلب قواعد اللعبة من موقع من ليس لديه ما يخسر. ولأنّه اختار أن يلاعب خصومه في مجال الأخلاق لا في «الدهاء السياسي» فإنّه حاز على رضا التونسيين حتى أولئك الذين يختلفون معه في الرأي فالسياق سياق شوق إلى القيم والمبادئ والإيطيقا...<b ......
#«إياك
#أعني
#واسمعي
#جارة»

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=690803
عارف العقراوي : جارة القبور
#الحوار_المتمدن
#عارف_العقراوي قلبي ليس قيامة ساعة …لا حيي به من مات ..قلبي يم لا يبحر فيه الا …من للحب والحياة تتشبث ..ياجارة القبور بشر انا...لست المسيح لأحييك…فأن كنت لك اليسوعا…أحيي فيك الجسد..أما المشاعر فمن سيحيها ......
#جارة
#القبور

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736496