الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
المثنى الشيخ عطية : عراء الجزائر في التلاقح الخلّاق على سرير الفانتازيا في رواية سمير قسيمي -سلالم ترولار-:
#الحوار_المتمدن
#المثنى_الشيخ_عطية ليس شرطاً في الحقيقة أن يكون قارئ رواية "سلالم ترولار"، مطّلعاً على مسخ كافكا، وشيطان بولغاكوف، وثقوب ميخائيل إنده السوداء، أو على آلهة جيمي ويس، لكي يعيش متعةَ التلاقح الخلّاق الذي نسجه الروائي سمير قسيمي بساطَ ريحٍ موشّى بالعديد من الأعمال الروائية والسينمائية والفنية العالمية الفريدة، وخاصاً به في النهاية كعمل إبداعي متميّز. فرواية قسيمي تطير بقارئها على رياح السّخرية العميقة إلى عوالم فانتازيّة بالغة المتعة، يمكنه أن يرى فيها واقع الجزائر الموازي إن كان جزائرياً، وواقعه إن كان من دولة يحكمها نظام شموليّ، وواقعَ الإنسان على الكرة الأرضية الآن إن كان ابن دولة ديمقراطية تجاوزت مدارسُها مصانع الدول الشمولية في مسخ البشر. وقد يصاب قارئ الرواية على الأغلب بمفاجأة رؤية نفسه ومَن حوله على الصورة التي تفاجئ بها الرواية قارئها في نهايتها. في نسيج قسيمي الفانتازي السّاخر المشوّق بخلق الارتباطات المدهشة، وتصوير القبح النفسي للذات الممسوخة، يمكن للقارئ المطّلع، ولا شرط أن يكون الكاتب قاصداً ذلك أو مطّلعاً على رواية "المعلم ومارغريتا"، أن يستعيد متعة عيش لوثة العبث الجماعية التي أحدثها شيطان ميخائيل بولغاكوف بتنويم أهالي موسكو بالسّحر الأسود، من خلال ما يُحْدِثه قسيمي بأهالي الجزائر الذين استفاقوا، حكومةً وشعباً، على اختفاء جميع ما يسمّى أبواباً ونوافذ من جميع البيوت والعمارات ومن كل ما يفصل الداخل عن الخارج، بما في ذلك غرف أرشيف المخابرات، وأبواب السجون والسيارات، وأغشية بكارة الفتيات كذلك بما هي فاصل للداخل عن الخارج. وفي هذا العراء المرعب الذي يرمز لما أحدثه الحراك الشعبي العارم في الجزائر عام 2019، ينثر قسيمي أحشاء ما تكوّن من مسخٍ سمّي المدينة الدولة "الجزائر" بعد الاستقلال، تحت حكم من أخذوا مكانتهم كآلهة وأنصافَ آلهةٍ بفعل ادعاء الشرعية الثورية التي أنتجتها الثورة الجزائرية، وحكموا البشر وحوّلوهم إلى مسوخٍ تتوهّم أنها الأفضل، باستنساخ تجربة الاتحاد السوفييتي في نسخ البشر كصور متماثلة، والتي لا تغيب عن الرواية سواء بشكل مستترٍ فيما فعله بولغاكوف بتصوير سرنمة البشر، أو بشكل جَليٍّ في الشخصية التي لم يخترْ قسيمي تسميتها عبثاً بالاسم الروسي "أولغا"، كمسخ وُلِد سِفاحاً من تلاقح أنصاف الآلهة هؤلاء مع الشعب بعلاقة غير شرعية. في نثار هذا المسخ المكشوف بلا أبواب ولا نوافذ، يصوّر قسيمي القبح الذي تكوّن من خلال التصوير الكاريكاتيري العاري للشخصيات وتحوّلاتها وفق تحوّل اللحظة التاريخية التي تمرّ بها الجزائر، مثل شخصية جمال حميدي، نقيب البوابين السمين المشعر كقرد، والعنّين الجاهل الذي كان يعمل بواباً على باب وزارة الثقافة، وزوج أولغا التي هجرته بسبب عنّته، مسخ التلاقح السفاحي، المقعد الذي يحوّله "الرجل الضئيل" جدّ أولغا في الحقيقة، صانع الآلهة (وربما كان الجنرال المرعب الذي لا يعرف الجزائريون صورة له، رئيس المخابرات محمد مدين) الذي صنع الإله الزومبي (بورقيبة بصورة واضحة)، ويستبدله عند استحالة استمرار الأوضاع معه، بنقيب البوابين الذي إذا وقع عن كرسيه المتحرك وانقلب أمامه على ظهره لا يستطيع القيام كما السلحفاة إلا بمساعدته، كصورةٍ جديدة للحاكم، بعد عراء الأبواب أو الحراك الشعبي، يرى فيها الشعب نفسه فيرتاح لصورة انخداعه بنفسه. ومع تصويره تفاصيل القبح الذي تكوّن في الدولة المسخ، لا ينسى قسيمي عامل الدين في تسهيل مسخ البشر واستخدامه كعملة ذهبية انتهت في جيب "الرجل الضئيل" صانع الآلهة، ولا ينسى إدخال هذا العامل بصورة مبتكرة تناسب وضع الجزائر الد ......
#عراء
#الجزائر
#التلاقح
#الخلّاق
#سرير
#الفانتازيا
#رواية
#سمير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=701443
عبير خالد يحيي : إشهار كتاب تحليل نقدي في أدب الفانتازيا والخيال العلمي
#الحوار_المتمدن
#عبير_خالد_يحيي إشهار كتاب صدر مؤخرًا للناقدة الذرائعية الدكتورة عبير خالد يحيي كتابها الرابع في الدراسات الذرائعية النقدية المعنون ب ( تحليل نقدي في أدب الفانتازيا والخيال العلمي عند المنظر عبد الرزاق عوده الغالبي – دراسات ذرائعية للناقدة الدكتورة عبير خالد يحيي)الكتاب صادر عن دار المفكر العربي للنشر والتوزيع_ القاهرة _ الطبعة الأولى 1442ه- 2020مبرقم إيداع: 2020/ 22176وترقيم دولي: 978 – 977 – 6855 – 04 – 5 العمل يقع في 244 صفحة قياس 17×24 احتوى على : - تقديم للكتاب : بقلم الناقد الذرائعي المغربي عبد الرحمن الصوفي تحدّث فيه عن تقديم الدكتورة دراسات ذرائعية تطبيقية لمختلف الأجناس الأدبية بآلية ذرائعية تعتمد على النظرية الذرائعية لمنظرها العراقي عبد الرزاق عوده الغالبي المستلة من المنهج الذرائعي, واصفًا الدكتورة بسيدة النقد الذرائعي في العالم العربي, ومتحدّثًا بعدها عن النظرية الذرائعية بمستوياتها العلمية النفسية والفلسفية واللسانية والأخلاقية في تحليل النصوص الأدبية, مشيرًا إلى أن الدكتورة قدّمت تعريفًا للفانتازيا والغرائبية والعجائبية بشكل عام, لتنتقل بعدها لمنظورها الذرائعي لهذه الأنواع السردية, والتي سيتعرّف عليها القارئ بكل يسر في كل مداخل التحليل الذرائعي. مشيرًا إلى اتخاذها رواية " زلاتيا" ورواية " أسرار شهريار" والمجموعة القصصية " حياة مؤجلة" للكاتب والأديب المصري الدكتور شريف عابدين, ورواية " البحث عن كانديد" للروائي المصري الأمريكي الدكتور شريف مليكة, نموذجًا للتطبيق الذرائعي في أدب الفانتازيا, ورواية " الفابريكا" للكاتب المصري أحمد الملواني نموذجًا عن أدب الخيال العلمي, حيث استطاعت أن تخلق التوازن الذي يجعل من الحكي التجريبي سؤالًا أساسيًّا في الثقافة العربية من منظور ذرائعي, مما يجعل مداخلها الذرائعية النقدية في سردية التعجيب الغرائبي والفانتازيا مفتوحة على نسق نوعي من العلامات والأبعاد, ومرصدًا دائمًا للمفارقات بين الطبيعي, العقلي, وفوق الطبيعي, اللاعقلي, بين المتناقضات والكوابيس والاستيهامات المتصدّعة, محاوِلةً استشرافَ أفقٍ نقديٍّ ذرائعي مفتوح يرى أن الغرائبي والعجائبي والفانتازيا والخيال العلمي تمثّل رهانًا تشكيليًّا لخطاب مغاير, ونوعًا من الكتابة تمزج الطبيعي بما هو فوق الطبيعي من الشخصيات والأحداث بطريقة مقلقة, تجعل المتلقي يتردّد بين تفسيرَين للأحداث, ويشكّل هذا التردّد العنصر الأساسي لهذه الأنواع السردية, لكن الدكتورة عبير خالد يحيي بمهارتها النقدية الذرائعية أبعدت المتلقي عن هذا القلق... في رواية "زلاتيا" ترى الدكتورة أن الكاتب نجح نجاحًا مذهلًا في إقناعنا بواقعية البطلة( زلاتيا), فهي إنسانة عادية وليست( سوبر) حكمها ليس صائبًا بشكل دائم, فلم تكن (زاهية) بالصورة التي قدّمتها هي لنا, بل كانت النقيض, لم تكن مظلومة ولا عفيفة, ولم تكن الظروف هي التي دفعتها لتصبح (عالمة), بل كان هناك استعداد أو ما يشبه الاستعداد الطبائعي. والأهم أن الدكتورة قدّمت مفتاحية نقدية ذرائعية في غاية الأهمية وهي التداخل بين الأزمان, وكذلك بين الشخصيات, مع المقارنة بينهما, كما تتبّعت المعلومات والأحداث والمصادر التاريخية المذكورة بالرواية. أما في رواية " أسرار شهريار" فإن الدكتورة غاصت في عناصر التشويق الذي ساد أجواء الرواية من العنوان إلى النهاية, وقرّبت القارئ من الواقع الحياتي في هذا العمل من خلال العديد من الأنواع الأدبية, منها الفانتازية, والميثولوجية, والأنثروبولوجية, والواقعية السحرية, والسيكولوجية, والباراسيكولوجية, والخيال العلمي, ......
#إشهار
#كتاب
#تحليل
#نقدي
#الفانتازيا
#والخيال
#العلمي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705634
رائد الحواري : الفانتازيا في رواية ثلاثة في الليل المتوكل طه
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري الفانتازيا في رواية ثلاثة في الليلالمتوكل طهالفنتازيا أحد أشكال مواجهة الواقع، فرغم أنها تواجهه بطريقة خارج العقل وبعيدة عن المنطق، إلا أنها توصل فكرة الرفض للقارئ، وتجعله يشعر بحجم المأساة المطروحه، واللافت في الفانتازيا إنها تتحدث عن الحياة الآن، لكن لا تقدمها بصورة مباشرة ولا واقعية، وهذا من يخفف على المتلقي، ويجعله ينسجم مع العمل ـ رغم قسوة الفكرة ـ، وهذه ميزة أخرى تحسب للفانتازيا، فهي تتناول مواضع وأفكار قاسية، ولكنها لا توتر القارئ أو تغضبه، لما فيها من تجاوز للعقل، فتبدو الصورة/الحدث/المشهد غير حقيقي وغير واقعي.الرواية تتحدث عن ثلاثة شخصيات، الجد الشيوعي، والهدهد والدربيل، القسم الذي يتحدث السارد عن الجد الشيوعي "أبو صالح" و يتحدث عن الصوفي "أبي بكر العكاس" والكرامات التي يتمتع بها، واللافت في هذا القسم أن الحديث عن الصوفي "العكاس" يتفوق على ما جاء عن الشيوعي. أما القسم الثاني، فيتحدث عن الهدهد والذي تحدث عن المستقبل وما سيكون عليه حال المنطقة العربية وخاصة فلسطين، فهناك مجموعة نبواءت تتحدث عن الخراب القادم، أم القسم الثالث فيتحدث عن "الدربيل/ المنظار" وكيف يشاهد "طارق" الناس والبيوت وما فيها، والواقع وما فيه من أهول.الصوفية والبداياتإذن يمكننا القول أن هناك بداية نقية صافية بدأت بالحديث عن الصوفي "العكاس" والشيوعي "أبو صالح" وهذه الثنائية "العكاس وأبو صالح" تخدم فكرة التوحد والحلول التي تشكل العمود الفقري في الصوفية، والتي تعتمد أصلا على حالة روحية صافية تجعل الفرد يتخلص من ثقل الجسم ليتحرك بروحه إينما يريد، وهذا ما يجعل "العكاس" يتمتع بهذه الكرامة: "لقد صلى أبو بكر الفجر في مسجد رسولنا العظيم في مدينة الحبيب! وعاد لتوه من هناك، لكنه كان معنا الليلة الفائتة، يقود دائرة النور؟" ص2، وهذا الفكرة تأخذنا إلى حادثة الاسراء والمعراج، لكن بطريقة معكوسة، فبدأها الشيخ من فلسطين إلى المدينة، وليس من مكة إلى فلسطين/القدس، اعتقد أن المُراد من هذا الأمر ربط المكانيين، فلسطين والمدينة معا، وربطهما بالدعوة المحمدية للإسلام. ولم تقتصر الكرامات على ما هو شخصي، متعلق "بالعكاس/بالعبادة" فحسب، بل طالت ما هو عام "الطعام" أيضا: " ...وتحلقوا في غير مكان حول الصحون من الأرز واللحم واللبن، وبسملوا وراحوا يأكلون بهدوء وروية، والطعام على حاله لا ينقص منه شيء!" ص3، وكأن السارد من خلال هذا المشهد يريد القول أن البدايات كانت نقية وصافية وفيها الخير الذي لا ينقطع أو ينتهي.دائما أي نهج يحتاج إلى افكار تؤيده، فالفكر يصاحب السلوك ويلازمه، من هنا نجد حديث نبوي شريف يؤكد على حدوث الكرامة: "ولا يزال عبدي يتقرب إلي بالنوافل حتى أحبه، فإذا أحببته كنت سمعه الذي يسمع به، وبصره الذي يبصر به، ويده التي يبطش بها، ورجله التي يمش بها، وإن سألني لأعطيته، ولئن أستعاذن لأعذته" ص6، وهذه دعوة غير مباشرة من السارد للتمسك بالبدايات، بالثوات الفكرية/العقائدة/الأيدولوجية التي بُنيت عليها تلك الحركات. السارد يحمل لنا أشارة، إلى أن القصد هو "الدين الإسلامي الذي نتشره الرسل محمد (ص) من المدينة المنورة إلى العالم: "الشيخ أبو بكر العكاس هو محمد بن عمر بن علي بن عثمان بن بكر بن عبد العزيز، المكنى بالعكاس، المجاور للحرم النبوي الشرف في المدينة لمنورة، قبل أن ينتقل أبناؤه إلى الشام، ويستقروا على الساحل الشرقي للبحر المتوسط، قريبا من يافا، وسط بيارات الليمون والبرتقال، وبين المزارع الممتدة حتى سلسلة الجبال الشرقية، في منطقة الينابيع، معروفة بخصبتها ......
#الفانتازيا
#رواية
#ثلاثة
#الليل
#المتوكل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=727394
رائد الحواري : الفانتازيا في مجموعة خمسون ليلة وليلى يسري الغول
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري مجموعة خمسون ليلة وليلىيسري الغولعندما يكون الموضوع المطروح في الأدب مؤلم، لا من وجود/استخدام طريقة تخفف على المتلقي شيئا من هذا الألم، وهذا ما يحسب للأدب، فهو ليس صورة فتوغرافية عن الواقع، بل لوحة فنية، يقدم الفكرة، لكن باسلوب وأشكال جميلة وممتعة، فهو يوصل الفكرة التي ترسخ بذهن المتلقي، وبأقل الأضرار النفسية عليه، هذا من نجده في مجموعة "خمسون ليلة وليلى" فالعنوان مثير لما فيه من تغريب، فكان من المفترض أن يكون "خمسون ليلة وليلة، لكن القاص يغرب (وليلة) لتكون "وليلى" التي نعرفها بقصة "ليلى والذئب"، وهذا الاسلوب استخدم بأكثر من قصة، وإذا أضفنا اسلوب الفانتازيا نكون أمام مجموعة متميزة، حيث استطاع القاص أن يقدم صورة الموت/الدمار في غزة بطريقة مثلى، تبعد المتلقي ـ قدر الإمكان ـ عن دموية الأحداث، لكن مع إيصال الحدث له.سنحاول توضيع ما جاء في هذه المجموعة بطريقة مختصرة قدر الإمكان، في قصة "عزيزتي فانيا" يتناول مأساة الفلسطيني في غزة ـ علما بأن المجموعة بغالبيتها تتحدث عن غزة ـ من خلال استحضار المرأة/فانيا وإرسال رسالة لها، فمشاهد الموت الدامية التي تحملها الرسالة كثيرة: " سأقول لها إنني في زمن الحرب صرى ماء أتقي مصارع الجدران والأثاث الخشبي والمعدني/ فقد حلعت أعضائي عضوا عضوا، وتحللت مني حتى لم أعد عالقا بين الركام كما حدث مع زوجتي وأبنائي الذين لم تعلموا كيفية التحول إلى أشياء أخرى" ص9، بهذه الفنتازيا استطاع القاص تمرير مشاهد الحرب، فرغم أنه الصورة مؤلمة، إلا أن أسلوبه خففا شيئا من ذلك الألم، وما أن الخطاب موجهة للمرأة/فانيا فأن هذا أسهم في (تلطيف) الأجواء، حيث أن للمرأة لمسة ناعمة/هادئة على الكاتب وعلى المتلقي.في قصة "ما لم تبح به شهرزاد" يزاوج بين طريقة سرد ألف ليلة وليلة وبين أقول وحكم لكتاب وفلاسفة من الغرب، وبين التراث الديني وما فيه من أحدايث نبوية وآيات قرآنية، بطريقة جميلة وسلسلة، واعتقد أن هذه القصة كانت من القصص المتميزة في المجموعة: "إن الحب يهبط على المرأة في لحظة سكون، مملوءة بالشك والإعجاب. (زيلز) ....بلغني أيها الملك السعيد، ذو الرأي الرشيد، أن قوما استهموا على سفينة، فأصاب بعضهم أعلاها، والبعض الآخر أسفلها" ص24، وبعد يدخلنا إلى الصراع بين فتح وحماس بطريقة سلسة وهادئة، ويوصل فكرة الإنهيار الذي أصاب المجتمع الفلسطيني في ظل هذا الانقسام بينهما.في قصة "لوحة من مطر" يتحدث عن لقاء فلسطيني من غزة مع فلسطينية من لبنان، وكيف ان الموت يلاحق الفلسطيني إينما كان: "مات أبي وجميع أخوتي في بيروت عام 1982، وبيقت أنا وأمي وحيدتين، بعد أن قامت الكتائب اللبنانية باغتصابنا أمام أعين الجميع" ص40.وفي قصة "إلى نتاشا مع خاص الحب" يجمع/يزاوج مأساة الفلسطيني مع مأساة إحدى جمهوريات الاتحاد السوفييتي سابقا، "أوسينيا" التي حاولت التحرر والانعتاق من هيمنة الاتحاد: "إننا نريد دولتنا دون الحاجة لتبليسي "اللعينة" إننا نريد الانفصال كسوخومي، أليس لنا الحق أن نعيش كغيرنا من بلدان هذا العالم اللعين؟" ص45.في قصة "المبعوثون في عتمة الخطيئة" يتحدث عن تخيل مستقبل المنطقة العربية بطريقة الفانتازيا: "ـ ماذا عن العرب؟ـ تقصد البلاد العربية؟ـ لقد أضحت ثلاث وأربيعين دولة" ص58.وفي قصة "قبر حزين" يتحدث عن ميت يحتج على ما يجري له في موته: "لقد جئت إلى هنا كي أستريح فلماذا يحدث هذا لي؟! لنا؟! لقد بات موتنا في خطر" ص63، الجميل في هذه القصة الفانتازيا التي جاءت بهان فرغم أن الحديث يدور عن نيت وأموت، وقصف ودمار إلا أن طريقة الف ......
#الفانتازيا
#مجموعة
#خمسون
#ليلة
#وليلى
#يسري
#الغول

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=734462
أميرة أحمد عبد العزيز : بين الفانتازيا والواقع الفعلي
#الحوار_المتمدن
#أميرة_أحمد_عبد_العزيز يصادف هذا الشهر ذكري ميلاد شخصيتين بارزتين، مع تباين العالم الذي ينتمي له كلا منهما، فأحدهما ينتمي إلى عالم الخيال والفاتنازيا، والآخر ينتمي للواقع الفعلي.التاسع من يناير يمثل ذكري ميلاد (البروفيسور سيفروس سنيب) أحد أهم الشخصيات في رواية (هاري بوتر) وهو الشخصية الأكثر جدلا في السلسلة، لم يكن الأمر سيلفت انتباهي -على الأغلب-، لولا تلك المعركة الكلامية التي عجت بها صفحات ومجموعات محبي سلسلة هاري بوتر على (السوشيال ميديا)، والتي أنا واحدة منهم. فقد تصادم عاشقي البروفيسور سنيب مع كارهيه، وحين أكسب الفريق الأول (البروفيسور سنيب) هالة من التقديس واعتبروه رجلا شجاعا بل أشجع الشجعان، فقد قام الثاني بتصويره كشرير حاقدا، بل وقد أسرف البعض وجعل من الرجل سبب رئيسي لشقاء بطل المجموعة.كنت أود بنوع من الطفولية أن ادخل الحلبة لصالح البروفيسور سنيب، ذلك أني أحد المعجبين به، فهو أحب الشخصيات إلى قلبي في حدود عالم الفانتازيا الذي أعرفه؛ لكن بدلا من ذلك فضلت المراقبة عن بعد، لتظهر لي رؤية أكثر عمقا واتساعا. بالمتابعة تذكرت الشخصية الأخرى التي تنتمي لعالم الواقع الفعلي، والتي يصادف ذكري ميلادها أيضا في هذا الشهر، وهو الرئيس المصري الراحل جمال عبد الناصر والذي ولد في الخامس عشر من يناير في بدايات القرن السابق.كالعادة في ذكري ميلاد عبد الناصر وذكري وفاته وكذلك ذكري ثورة 23 يوليو، يزداد الاحتدام ويبرز بشدة الصراع بين محبيه إلى درجة التقديس، وكارهيه لدرجة رؤيته كشياطنا رجيما.ومثلما يفعل (فانز) هاري بوتر مع شخصية سنيب الذي يبدو صراعها يمثل صراع أهواء، فهذا ذاته ما يحدث حول شخصية جمال عبد الناصر، فليس في الأمر موضوعية ولا تفكير ولا حسابات وطنية تتبع، اللهم إلا ما رحم ربي وهؤلاء يحجبوا وسط صراعات الأهواء.إن كان من الممكن أن نتعامل مع شخصية من عالم الفانتازيا بقدر ما يمثله الهوى فينا، ونفسر الحقائق طبقا لمشاعرنا ورغباتنا. فلا يصح هذا مع شخصية من الواقع الفعلي، وإن كنت أظن أن حتى مع الفانتازيا، لا يجب تغليب الهوى لنزيف أو نشوه حدثا أو شخصا -حتى إن كان في إطار حكاية خيالية-، هذا لأن بالأمر تدريب على (التقوى) وعدم تغلب الهوى فينا، مما يجعلنا نتبع نفس الأسلوب في حياتنا اليومية. إن تربية الصغير بها ما نسكبه بداخله من خلال الحكايات والقصص التي نرويها له، وكيف تؤثر فيه، وكيف يتعامل هو مع تفاصيل الحكاية. لذلك يجب علينا حين نجد الطفل يؤثر هواه لينتصر لفكرة تعجبه، فيتخذ أسلوب غير موضوعي يصل لحد الخدع وحجب ما يرفضه وبروز ما يحبه ليصنع صورة مزيفة، لينتصر لبطله أو فكرته على حساب الآخرين أو على حساب قيمة نبيلة، علينا ألا نتقبل الأمر ونصمت لأنها مجرد حكاية خيالية، فتلك القيم التي نقرها للطفل في عالمه الخيالي سيقرها هو في حياته اليومية، وتصبح سمة فيه وأسلوب حياة، لذا اعتقد أن هؤلاء الذين يغلبوا هواهم بشكل كامل يعميهم عن الرؤية الموضوعية للأمور، لا تقع مشكلتهم في الجهل أو قلة المعرفة، بل هو أمر يرجع للتربية التي صنعت قيمهم.من المشترك أيضا في التفاعل مع شخصية جمال عبد الناصر وشخصية سيفروس سنيب، ذلك التماهي الذي يبدو سمة الأطراف المتصارعة، كأنما الأحداث حدثت معهم شخصيا، فيأخذون مواقف حادة فيصيروا كما يقال (ملكيين أكثر من الملك)، حتى مع فقدان العلم التام بأبعاد الشخصية ومعايشة تامة مثلها للحدث.مع ذلك يحسب (لفانز) هاري بوتر أنهم لم يدخلوا الصدام دون أن يكون منهم من قرأ وشاهد السلسة كلها، أو على الأقل شاهد أفلام السلسة جميعها، ليصبح ملم بالأحداث لتكمن المشكلة ......
#الفانتازيا
#والواقع
#الفعلي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744188
محمد عبد الشفيع عيسى : جولة قصيرة في عالَم -الجراثيم الدولية-.. شبه أقصوصة من الفانتازيا الأدبية
#الحوار_المتمدن
#محمد_عبد_الشفيع_عيسى قد تفكّرتُ في الواقع الراهن للعلاقات الدولية على المستويين العالمي والإقليمي، من زاوية "علاقات القوة"، معّرفة باعتبار القوة الشاملة، بأبعادها الاقتصادية – الاجتماعية، و السياسية – العسكرية، والثقافية – الإيديولوجية، فوجدتُ عجبا .و فكرتُ أن أصوغ مقولة "غرائبية الطابع" حول الموضوع في قالب هجين، بالطريقة التى كان يسميها بعض معلمى اللغة العربية "الأسلوب العلميّ المتأدب"، لأَنْحُو بالصّوْغ بعيداً نسبياً عن طريقة الدرس الأكاديمى المحض لهذا الفرع من فروع علم "السياسية" أو "العلوم السياسية"، أيْ "العلاقات الدولية" .ثم أنّى جنحت، في لحظة من لحظات "التداعى الذهنى الحر"، إلى تفضيل الطريقة الأدبية الخالصة، من قالب السرد، على النحو الذى اتبعه أحد أدباء ونقّاد الأدب العربي القدامى، هو أحمد ابن المقفّع، (من العصر العباسيّ الأول)، والذى دفع حياته ثمناً للرأى حول زمانه ومكانه، معبراً عن ذلك خلال كتابيْه "الأدب الكبير" و "الأدب الصغير" و مجموعة "كليلة ودمنة" وغيرها .. غير أنّى وجدت أن كِلا الأسلوب الأدبى لابن المقفع، و "الأسلوب العلمى المتأدب"، ربما يكونان غير وافيين بالغرض، و من ثمّ وجدتُني أرغب في العوْد إلى ما اعتدت عليه، من محاولة المعالجة العلمية فى حقل "العلاقات الدولية". و قد نظرت في ذلك، فارتأيت أنّي كتبت من هذا الباب كثيراً، فما أروت كتابتي الغليل، ولم تصل إلا إلى القليل. وهكذا عدت مرة أخرى إلى تفضيل محاولة "الطريقة العلمية المتأدبة"، حيث يمتزج العلم بغير العلم، أي بالأدب، رغم صعوبة الفصل بين ما يكون علماً وما يكون أدباً. هنا يتمازج الرأي مع الرؤية، وإن شئت فقل "الرؤيا" – و لِمَ لا؟ فما أقرب الواقع إلى شطحات الخيال أو إلى الأحلام في ساعات اليقظة و في المنام. وهل يشفى الغليل أكثر من التصوير غير الواقعى للواقع ، ومن تحليق "الأكاديميّ" في الفضاء الرؤياوىّ و "الفانتازيا"، إن رغب..؟وهكذا أردت أن أُسمّي الأشياء بأسمائها المستعارة من المدركات الذاتية و "الشعورية" وربما اللاشعورية أيضا، دون مواربة أوْ وَجَل، و أن أخوض في الموضوعات التي يدرسها العلم ولكن في قالب تصويري أو حِكائي، لا تثريب عليه من قيود تفرضها المعايير المصطلح عليها في مناهج البحث .و ما دام ذلك كذلك، فلم أجد غضاضة فى أن أنظر شذراً إلى كيان سياسي معين من بين تلك الكيانات الصغيرة الطافية هذه الأيام على سطح الإقليم الذى نعيش فيه، ولكنها ذات أثر ظاهر في اتجاهات عديدة، وأن أصِفَ ذلك الكيان الخاصّ بأنه "جرثومة". وهذه "الجرثومة" تجمع بين الصفات المختلفة للجراثيم، بين أنها "فيروس" أو كائن حىّ مجهرىّ ، ولكنه ذو خطر بالغ على الجسم الذى يخترقه غصْبا ويعيش فيه؛ و بين أنها من قبيل "البكتيريا" التى تلتصق بالجلد أو الأمعاء أو غيرها وتُعْمِل فيها تشويهاً و تُحْدِث ألماً. و هذا الكيان الجرثومي ليس ذلك فقط، ولكنه أيضا بمثابة "خلية سرطانية" أو ما يشبهها، تعيش على دواخل الكائن الحى وتنتقل بين أجزائه لتدمرها ببطء إن لم تواجهها، على الضدّ منها، وبرغمها، قوة قاهرة. ثم أن هذا الكيان الدخيل على الجسم، والذي هو ميكروبيّ الطابع بوجه عام، و فتّاك الأثر على نحو خاص، يتلفّت يمْنةً ويسرةً، بحثاً عن موارد للقوة من خارجه، بوصفه كائناً طفيلياً خالصا، يأخذ ولا يعطى، أو هو يأخذ ماء الحياة من حوله، ويعطى بالسلب الكثير مما يدرسه "علم الأمراض" و "الميكروبيولوجيا" وغيرها .و فوق كون هذا الكيان من طبيعة جرثومية ، فيروسية-بكتيرية معاً، وطفيلية بطبيعة الحال، فإن من يصاب به قد تلحق به أعر ......
#جولة
#قصيرة
#عالَم
#-الجراثيم
#الدولية-..
#أقصوصة
#الفانتازيا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761344