الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عمرو سلعوس : الخطوات الحكومية لدعم العمال الفلسطينيين، عرض إعلامي أم خطوات فعالة؟
#الحوار_المتمدن
#عمرو_سلعوس مع دخول إعلان حالة الطوارئ في الأراضي الفلسطينية الشهر الثاني على التوالي، ومع اقترابنا من إنهاء الشهر الأول من إجراءات الحظر المشدد التي فرضت بقرار مجلس الوزراء بتاريخ 22/3/2020، تعود إلى الواجهة عديد الاسئلة المتعلقة بآثار هذا الإعلان وما لحقه من إجراءات على مختلف أبناء الشعب الفلسطيني على المستويات الاقتصادية والاجتماعية، ويتكرر سؤال اليوم الأول لإعلان حالة الطوارئ المرتبط بوضع العمال الفلسطينيين العاملين في القطاع الخاص. فمنذ بداية الأزمة ظهرت مشكلة الإرتفاع الحاد في مستويات البطالة لمجموع عمال القطاع الخاص نتيجة أعمال التسريح القسري من العمل من قبل أصحاب العمل في قطاعات العمل الأكثر تشغيلاً، وبدأت التكهنات حول قانونية هذه الأفعال وتحديد الجهة المسؤولة عن حماية العمال في ظل هذه الإجراءات من جهة، وتقييم المستويات الادخارية و القدرة على الصمود لمجموع عمال القطاع الخاص من جهة أخرى. ومنذ تلك اللحظة عكفت وزارة العمل الفلسطينية واتحاد نقابات عمال فلسطين على إيجاد حل "مرضي" لجميع الأطراف منعاً للإنهيار الكبير في الاوضاع المعيشية لمجموع العمّال الفلسطينيين. فما هي الحلول التي توصلوا اليها؟الاتفاق ثلاثي الأطرافأُعلن في رام الله بتاريخ 16/3/2020 ما سمي باتفاق أطراف الإنتاج الثلاثة؛ وزارة العمل الفلسطينية واتحاد نقابات عمال فلسطين وممثل عن المجلس التنسيقي للقطاع الخاص في فلسطين. نص الاتفاق على إلزام أصحاب العمل في القطاع الخاص، الذين توقف عمل منشآتهم إثر إعلان الطوارئ، بدفع الأُجور عن شهري آذار ونيسان 2020 بنسبة 50% بما لا يقل عن 1000 شيقل، على أن يدفع المتبقي من الأجر بعد انتهاء الأزمة. و نص أيضاً على الإلتزام بقرار وزير العمل بشأن دوام العاملات الأمّهات والذي صدر بتاريخ 10/3/2020، والمتعلق بتقليص ساعات وأيّام عمل الأمّهات العاملات في القطاع الخاص أسوةً بمثيلاتهن في القطاع العام، وبالعمل على إنشاء صندوق طوارئ لمعالجة الآثار الناتجة عن حالة الطوارئ. الاتفاق ثلاثي الاطراف من ناحية قانونيةيمثّل هذا الاتفاق خروجاً من قبل الأطراف عن القانون الفلسطيني، واجتهاداً في غير محله لتعديل نص قانوني صريح. إذ "تنازلت" وزارة العمل واتحاد نقابات عمال فلسطين لصالح القطاع الخاص، عن التطبيق الكامل لنص المادة 38 من قانون العمل الفلسطيني، والتي جاء فيها "لا ينتهي عقد العمل في حالة صدور قرار إداري أو قضائي بإغلاق المنشأة أو بإيقاف نشاطها مؤقتاً لمدة لا تزيد عن شهرين، وعلى صاحب العمل الاستمرار في دفع أُجور عمّاله طيلة فترة الإغلاق أو الإيقاف المؤقت."، أي أن الوزارة واتحاد النقابات وعلى قاعدة "تقديم التنازل من الطرفين"، منحت لنفسها صلاحية التوقيع على اتفاق يقضي بتعطيل العمل بمادة قانونية، أعدت خصيصاً لمعالجة مثل هكذا حالة، وهي مادّة نافذة في قانون ساري المفعول في فلسطين منذ العام 2000، وهو الأمر الذي يدخل في إطار العمل خارج القانون و يجعل الفقرة الثانية من هذا الإتفاق على وجه التحديد (و التي تنازلت فيها الأطراف عن حق العامل في الحصول على كامل أجره بدون أي تأخير طيلة فترة الاغلاق القسري و لمدة 60 يوما) منعدمة و غير منتجة للآثار القانونية الملزمة. فقواعد قانون العمل هي قواعد آمرة أي أنه لا يجوز الاتفاق على خلافها، كما أنّ إعلان حالة الطوارئ وبحسب المواد (من 110و لغاية 114) من القانون الأساسي و المنظمة لإعلان الطوارئ، لم تمنح الصلاحية القانونية للوزارة أو الحكومة بشكل عام لأن تقوم بإلغاء او تعديل او تعطيل النصوص القانونية سارية المفعول.ويلاحظ أيضاً ......
#الخطوات
#الحكومية
#لدعم
#العمال
#الفلسطينيين،
#إعلامي
#خطوات
#فعالة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=674653
محمد المحسن : أما آن الأوان لوضع تخطيط إعلامي على المستوى العربي يتوافق مع إرادة الأقطار العربية..؟
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن ..هل بإمكاننا الإرتقاء بالخطاب الإعلامي العربي إلى مستوى التحديات التي أفرزها الراهن الإعلامي الكوني،والسموّ به إلى مرتبة الوعي والمسؤولية..؟أم إنّنا مازلنا نتمترس خلف خطوط الإنكسار ويخضع تبعا لذلك-واقعنا الإعلامي-لضغوط سياسية وإقتصادية تمارس للتضييق على الصحافة وللحد من مقدار الحرية التي تتنفّس من خلالها ؟..هل بوسعنا الآن..وهنا،ونحن نلج ألفية ثالثة ونصافح قرنا جديدا تفعيل وسائل الإعلام وتحريرها بما من شأنه أن يخدم الإحتياجات الفعلية للمجتمعات العربية ويبلور دورها الإيجابي في خدمة الأهداف القومية والوطنية والإنمائية؟..أم أنّنا لم نستسغ بعد الدّور الحقيقي للإعلام الهادف ونتجاهل أهميته في معالجة مشاكلنا وقضايانا !؟..إنّ أمريكا ومن ورائها إسرائيل تحاربنا بجيش إعلامي يستهدف إقتلاع جذور الهوية القومية العربية من أعمق نفوسنا،بل ويستهدف إرباك العقل العربي وتركيعه خارج-تخومنا-بما يعني أنّ الولايات المتحدة والغرب كلّه في صفها يحاربنا بجيوش إعلامية تتماهى بأشكال مختلفة مع تداعيات الراهن العربي،وتصوغه في الأخير حسب أهدافها ووفقا لما يجسّد-حضورها-الدائم داخل البيت العربي..ومن هنا فالإعلام القطري وفي ظل هذه-الإختراقات-الغربية،ومهما تناغم مع الحس القومي لا يحقّق في جوهره الوعي المراد،وهذا يعني أنّنا على الصعيد العربي وعلى صعيد جامعة الدول العربية نحتاج إلى ثورة إعلامية هادفة،تؤسّس لإشراقات عربية،وتدرك جسامة المرحلة التاريخية التي يجتازها الفكر العربي بحسّه القومي الآخذ في الإنحسار والتراجع،وذلك بما من شأنه أن يرقى بالإعلام إلى درجة قصوى من الأهمية،لا بإعتباره جزءا تقليديا من مهام الدّولة،أي دولة،بل بإعتباره جيشا حقيقيا يقاتل بجسارة في أعتى معارك الغدر ضراوة،وعليه فقد بات واضحا أنّ سلطة الإعلام ووسائل الترفيه على العقل لا تحتاج إلى إثبات وبالتالي فالرسائل العنصرية التّي تبثّها بعض القنوات أخطر بكثير من الهجوم المباشر لأنّه لا يتمّ الإنتباه لها،وترسّخ بالتكرار،مما يزيد من صعوبة تغييرها.فكيف نواجهها؟..وهل ينبغي أن نقف أمام سؤال:هل تقصد هذه القنوات الإساءة إلى العرب وخدمة إسرائيل؟أم علينا تطويره إلى ما الذي يجب أن نفعله لتطوير المنتج الثقافي المنافس لما تقدّمه؟ولذا،فمواجهة الإختراق الإعلامي الكوني لا تتم عن طريق المقاطعة،لكن عن طريق تطوّر عناصر-الثقافة-الخاصة بنا وبالتخلّص التدريجي من الحيز الذي تملأه الشركات الغربية في إعلامنا..إنّ الغزو الإعلامي الغربي لا هدف له غير اكتساح العقل العربي،وتربية الوجدان العربي،وبالتالي،تطويع الفكر والشعور العربي وفقا لما تحتاجه الإستراتيجية السياسية المرتبطة بتخطيط قادم من واشنطن أو غيرها من العواصم الغربية التي مازالت تحنّ لإستعمار من نوع جديد،وعليه فإعلامنا العربي،وفي حربه المضادة،مطالب باليقظة والدرجة القصوى من الإستعداد للحرب بما يجعله يلتفّ حول القضايا العربية الكبرى،ويدرك أنّ الإعلام الغربي ليس"بريئا"في مخططاته بإعتباره يؤسّس للإستعمار ولتهميش صورة العنصر العربي الفلسطيني وإبتداع صورة لنا وفقا لما يريده حتى ننتهي بالإعتقاد أنّها صورتنا،وهذا يعني أنّه يحمل في طيّاته أفكارا ايديولوجية تهدف بالأساس إلى مضاعفة غربتنا وتكريس استلابنا الحضاري،ولمَ لا،تبرئة الجلاّد وإدانة الضحية!فالصحف مثلا،التي تصدر في الولايات المتحدة لا تشير في إفتتاحياتها ولو بقدر ضئيل إلى مأساة الشعب الفلسطيني في ظل الإستعمار الإسرائيلي الغادر،بقدر ما تنحاز بتواطؤ سافر للعدوّ الصهيوني،كما أنّ التقارير الغربية التي تصاغ في عواصم ا ......
#الأوان
#لوضع
#تخطيط
#إعلامي
#المستوى
#العربي
#يتوافق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=715804
محمد المحسن : حين تحاربنا-إسرائيل-بجيش إعلامي يستهدف اقتلاع جذور الهوية القومية العربية من أعماق النّفس البشرية..
#الحوار_المتمدن
#محمد_المحسن هل يمكن القول إنّ الدولة العربية وضعت خططا إعلامية واضحة،سواء على المستوى القطري أو القومي؟ أم أنّ ما نلحظه مجرّد توجيه استثماري،أو تخطيط برنامجي قصير الأمد؟وفي سؤال مغاير: هل فكّر القادة العرب في وضع خطّة إعلامية دقيقة، من شأنها الرد على الحملات الغربية، في محاولة لتغيير اتجاهات الرأي العام العالمي المضادة للعرب،ليس تجاه قضايا سياسية معينة،وإنّما حيال الصور العربية إجمالا، ليكون ذلك أساساً لتغيير اتجاهات الغرب حيال القضايا العربية السياسية، فيما بعد؟هذه التساؤلات، البريئة، يمكن أن تطرح على المستويين،القُطري والعربي،فإلى جانب التخطيط الإعلامي في كل قطر عربي،فإنّ التخطيط الإعلامي في عالمنا الراهن الذي تزداد فيه الفجوة الإعلامية بين الدول المتقدّمة والنامية، وحيث يختلّ فيه التوازن في تبادل الأنباء والأفكار فيما بينها، يحتاج إلى أن يرتفع إلى المستوى الإقليمي،حتى يتمكّن من الوقوف في مواجهة التسلّط الجديد لوسائل الاتصال في الدولة المتقدّمة.في ضوء هذه النقطة، فإنّ الدعوة إلى تخليص الخطاب الإعلامي العربي من قيود الترهّل، والارتقاء به إلى مستوى التحديات التي يفرضها الراهن الإعلامي الكوني، ليست مقصورة على هذا القطر، أو ذاك، بقدر ما هي دعوة قومية شاملة، فالإعلام القطري،وإن نادى بعضه بشعارات قومية، لا يحقّق الوعي القومي، أي أنّنا على صعيد الأقطار العربية مجتمعة، وعلى صعيد جامعة الدّول العربية، نحتاج، اليوم، وأكثر من أي وقت مضى، إلى ثورة إعلامية شاملة، لا تتوقّف عند حدود ثورة المواصلات والتكنولوجيا وفن صياغة الخبر، وإنّما تتماهى مع هذا كله، جنباً إلى جنب،مع توعية قومية أصيلة في أخطر مرحلةٍ،يجتازها الفكر القومي العربي على مدى تاريخه.والآن أقول-دون خجل من أحد-:هناك شعب عربيّ كامل مسيّج بالأكفان،داخل أسوار عالية، هو الشعب الفلسطيني،يتعرّض لحملة دموية مرعبة،تستهدف مسخ هويته وسلخه من جلده. ولأوّل مرّة،هناك شعب مسلم،يتعرّض لحملة إبادة جماعية،عبر قصف جوّي مرعب،يختلط فيه اللّحم البشري بالتراب،هو الشعب الأفغاني الذي يستغيث،بكل ضمير ينبض إيماناً بوحدة هذه الأمّة وقدسية هذا الدّين. ولأوّل مرّة، هناك تراجع وانحسار للفكر القومي نفسه، حتى أنّه يتخذ، في أحسن الحالات، موقفا دفاعيا، يصل بالمواطن العادي إلى حافة الإحباط. لذلك، نحن جميعا في منعطف تاريخي حاسم ومحفوف بالمخاطر،حيث يرقى الإعلام إلى درجة قصوى من الأهمية، لا باعتباره جزءا تقليدياً من مهام الدّولة، أية دولة، بل باعتباره جيشاً حقيقياً في أشرس المعارك.وإسرائيل تحاربنا بجيش إعلامي يستهدف اقتلاع جذور الهوية القومية العربية من أعماق النّفس البشرية، من خلال إرباك خط الدّفاع الأوّل، العقل العربي، ثم إنهاكه وتركيعه خارج حدودنا العربية أيضا، والولايات المتحدة، والغرب كله معها، حاربنا بجيش إعلامي يصوغ الأحداث السالفة والآنية، عبر تغطية كاملة،تستند إلى خلفيات تاريخية مغلوطة، وتحليلات سياسية مغرضة،من شأنها تشويه صورة العرب وتمجيد العنصرية الصهيونية،ولعلّ أبرز مثال لذلك الصورة الأميركية عن العرب التي تضعنا جميعاً في نمط جامد في أذهان الشعب الأميركي، تماهياً مع أهداف الصهيونية، وقد تجلّى هذا، بوضوح، إثر حرب 1973 حين صوّر العربي"بالنفطي" الذي يوظّف ماله "لابتزاز الغرب"، كما صوّر العربي الفلسطيني"بالإرهابي" الذي يزعج العالم بسلوكه العنيف!نقاط الالتقاء والاتفاق بين الإعلام الأميركي ونظيره الغربي جدّ متشابهة،ولا اختلاف بينها،إلا من حيث اختيار نقاط الإساءة التي تصبّ جميعها في خانة التجريح لضمير هذه الأمّة،ود ......
#تحاربنا-إسرائيل-بجيش
#إعلامي
#يستهدف
#اقتلاع
#جذور
#الهوية
#القومية
#العربية
#أعماق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=718933
ناصر اليافاوي : حارس الأسوار 2 إلهاء إعلامي
#الحوار_المتمدن
#ناصر_اليافاوي كتب &#128072-;-&#127997-;-&#9997-;-&#127996-;-ناصر اليافاوي يطرح علينا الكثير من الإعلاميين ، وغيرهم، سؤال ملح ، هل ستشهد غزة عدوان جديد وقريب ، إستكمالا لما أطلقت عليه دولة الاحتلا.ل حارس الأسوار ..أمام المشهد الراهن نرى : - ما نسمعه من تصعيد إعلامي ، ورد على البلالين الحارقة ، يأتى ضمن ترميم صورة غانيتس وجيشها أمام شعبهم ..- الاحتلا.ل لن يقدم على عملية "حارس الأسوار &#1634-;-" في غزة على المدى القريب لاعتبارات صهيو.نية داخلية كثيرة، سيما أن الجبهة الداخلية مضعضعة ، غير مؤهلة ، وما طبيعة الرد على البلالين الحارقة إلا تدعيم صحة رؤيتنا ، إذ تضرب مواقع فصائل غزة بصواريخ تحذيرية ، ثم قصف الموقع بعد إخلاءه .. - عدم رغبة بينت / لابيد إفساد حكومتهم وإشباع رغبة خصمهم اللدود نتنياهو.. - حكومة بينيت تبحث عن علاج تسكيني، وستستنجد بحكومات عربية وأوربية لإنجاز صفقة الأسرى، وإيجاد حلول ترقيعية إقتصادية ؛ وصولا لتبريد جبهة غزة مرحليا ... ......
#حارس
#الأسوار
#إلهاء
#إعلامي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722469
وسام فتحي زغبر : لا بد من خطاب إعلامي فلسطيني موحد.. «محمد» و«منى» نموذجاً
#الحوار_المتمدن
#وسام_فتحي_زغبر شكلت معركة «سيف القدس» الفصل النوعي الحاسم لمعركة «القدس» خلال المواجهات التي انطلقت شرارتها الأولى في القدس المحتلة في باب العامود في 13 نيسان (إبريل) 2021 وانتقلت إلى الشيخ جراح وسلوان والعيساوية وصولاً إلى المسجد الأقصى الذي بقي لأيام عرضة لاقتحامات عصابات المستوطنين، لتمتد بأشكال نضالية مختلفة لعموم الضفة الغربية قبل أن تصل إلى قطاع غزة، حيث المواجهة العسكرية النوعية لأحد عشر يوماً من 10-21 آيار (مايو) 2021، في مواجهة سياسة التهويد والتهجير والتطهير العرقي والأسرلة والحصار والاقتحامات اليومية للمدن والبلدات الفلسطينية.الشقيقان التوأمان محمد ومنى الكرد (23 عاماً) المهددين بالتهجير من منزلهما في حي الشيخ جراح بالقدس المحتلة، استطاعا دحض الرواية الصهيونية في التحريض على المقاومة الفلسطينية في منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي وفي الظهور الإعلامي على القنوات والفضائيات المحلية والعالمية، من خلال ما يطلق عليه، «المقاومة الشعبية الناعمة» أو «الدبلوماسية الشعبية» كأسلوب نضالي كفاحي لإيصال رسالة الشعب الفلسطيني الواقع تحت نير الاحتلال إلى المنابر العالمية.حيث تمكن الشقيقان من إطلاق حملة إعلامية تسلط الضوء على سياسة الاحتلال في التهجير القسري والتطهير العرقي وهدم المنازل للعائلات الفلسطينية من حي الشيخ جراح في القدس المحتلة وإحلال المستوطنين مكانهم، ليصبحا مراسلين في فضح ما يجري في الشيخ جراح أمام العالم وحشد الدعم والتأييد الدولي لفلسطين والقدس.ذلك الإنجاز العالمي الذي حققه كلاً من محمد ومنى، دفع مجلة «تايم» لإدراج اسميهما ضمن الشخصيات «الأيقونية» في الشرق الأوسط على قائمة من 100 شخصية الأكثر تأثيراً ونفوذاً في العالم لعام 2021.محمد ومنى ينتصران بخطابهما الإعلامي الاستقطابي العقلاني الإنساني كونهما يدركان أن الإعلام هو سلاح رئيسي في المعركة ومن واجبه كشف النوايا العدوانية للاحتلال وفضح انتهاكاته وجرائمه التي تندرج تحت جرائم الحرب وجرائم ضد الإنسانية، ومن مهامه تفنيد الرواية الصهيونية المزيفة المبنية على الأكاذيب والخرافات التوراتية. محمد ومنى انتصرا كما انتصر أسرى سجن جلبوع الستة – الذين أعيد اعتقالهم- بكسر منظومة الاحتلال الأمنية التي يتباهى بها دوماً، بأدواتهم البسيطة لكنهم يمتلكون إرادة التحدي والصمود، أن الحرية والنصر حليف الشعوب المقهورة والواقعة تحت الاحتلال مهما طال الزمن أو قصر.إن أسباب الانتصار الذي حققه محمد ومنى الكرد، هو تبني خطاب إعلامي يستند إلى المقاومة الدبلوماسية وهي شكل من أشكال المقاومة الشعبية الشاملة، واللذين أزالا عوائق الاحتلال الإسرائيلي التي تحول دون فضح جرائمه ونقل معاناة الشعب الفلسطيني إلى الرأي العام الدولي، في الوقت الذي يعجز الإعلام الفلسطيني بشقيه الرسمي وغير الرسمي بكافة مقدراته على البناء على الإنجازات الوطنية إقليمياً ودولياً، مثلما ما حصل في وحدة الشعب الفلسطيني والتي تجسدت خلال «معركة القدس» ومحاولة البعض إلى نسب الإنجاز لنفسه أو أنه وحده الوازن في فصلها الأخير، فيما البعض الآخر حاول تبهيت المواجهة العسكرية باعتبارها قطعت الطريق على مقاومة شعبية كانت في طريقها للتحول لظاهرة شاملة.لذلك بات من الضروري بناء استراتيجية إعلامية موحدة تتبنى خطاباً إعلامياً استقطابياً وعقلانياً وإنسانياً، ويستند لحقائق التاريخ والقانون الدولي، وعلى عدالة القضية والحقوق الوطنية الفلسطينية والالتفاف حول الوحدة الوطنية، لجلب التأييد والانحياز الدولي لصالح قضية الشعب الفلسطيني. والتساؤل هنا، هل نملك أدواتاً نضال ......
#خطاب
#إعلامي
#فلسطيني
#موحد..
#«محمد»
«منى»
#نموذجاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=732129
حيدر المنصوري : بخطاب إعلامي مؤدلج تحريضي ومواقف سياسية مأزومة الشارع العراقي يتخندق
#الحوار_المتمدن
#حيدر_المنصوري بعيدا عن الفلسفة واستعراض عضلات المفردات الرنانة و المصطلحات الجامحة في سباق المثاقفة التي وللأسف الشديد أصبح يتبارز بها البعض من الإعلاميين والمحللين السياسيين وغيرهم من الخبراء وما انتشر وكثر من العناوين باسم الدراسات والبحوث وقراء (الفناجين) في الشأن العراقي بكل مجرياته على حلبات الإعلام العراقي من أجل الظفر (بكأس الولاء) لهذه الجهة او تلك ، او للحصول على (ميدالية الرضا) من هذا القائد او ذاك. وبغياب الرقابة المهنية والتخلي عن أخلاقيات الطرح الموضوعي المحايد والمجرد من الشخصنة والانتماء المعلن او المغلف بغلاف الاستقالالية المفضوحة، بالإضافة إلى فقدان أهمية انسنة الحوارات في قضايا المجتمع المصيرية وما ينتج عنها من رسائل تعبوية قد تذهب بكل تأكيد الى تشكيل قناعات وسلوكيات مجتمعية متطرفة تنقسم على خنادق أطراف صراع تلك القضايا وبالاخص السياسية منها . إن هذا السلوك غير المسؤول من بعض المنصات الاعلامية وبعض الضيوف المنحازين والمتحزبين والذين يرتبطون باجندات الكتل السياسية والاحزاب والشخصيات المتنفذة بطريقة او أخرى، ومن خلال خطاباتهم الموتورة وتحليلاتهم غير المنطقية والتي تبتعد بشكل كبير عن الهم الوطني والإرادة الحرة الصادقة في العمل على صناعة الوعي المجتمعي وقيادة الرأي العام باتجاه تقرير المصير برؤية وطنية واعية من خلال تحليل وتفكيك القضايا بالأسلوب والمعيار والنهج المهني والحيادي الوطني الخالص. بل انهم وللأسف الشديد يشاركون و يعملون على صناعة رأي متطرف ومنقسم في اصطفافات طائفية وعرقية مقيته ،وقد ذهبوا الى ابعد من ذلك في مقت طروحاتهم وخطاباتهم الموبوءة وتسببوا في انقسام العائلة العراقية الواحدة الى ولاءات وانتماءات ايدلوجية متعددة الاتجاهات ومتطرفة المواقف بسبب التغذية الاعلامية الفاسدة فكريا ووطنينا. إن هذا الضخ الاعلامي وسباق هؤلاء الموتورين للظهور المستمر على شاشات التلفاز ومنصات التواصل المتعددة التي تعمدت حجب الكثير من المهنيين والمختصين والمنصفين الوطنيين من الظهور لتوضيح الحقائق وتنوير الرأي العام ،و بمباركة بعض (الكهنة وسدنة) المعابد السياسية وارباب الشأن العراقي من (المبشرين) بوصايا قيادة البلد بوحي رسل الداخل والخارج إنما بذلك يدفعون بعجلة حرق الشارع العراقي ويؤسسون الى ميدان قتال الأخوة وأبناء الشعب الواحد بثمن بخس .والادهى من ذلك أن هؤلاء القادة العظام يبنون مواقفهم ويحددون خياراتهم على اساس ما يطرح أولئك" النوابغ" من افكار تتلاقح مع افكارهم ورؤى تنسجم مع رؤاهم عبر نظاراتهم الشمسية التي يضعونها على عيونهم في اوقات العتمة والظلام الحالك. إن هذا النهج المشوه بالتعاطي مع الازمة السياسية العراقية من خلال هذه الخطابات التحريضية والعدائية في أغلب الاحايين من قبل هؤلاء المنتفعين من المحلليل والخبراء "والعرافات" عبر وسائل الإعلام المختلفة بالعزف على عواطف واعتقادات الجماهير ، الإنسانية منها والدينية والمناطقية وغيرها، وانسجامها مع المواقف المأزومة والمتشنجة لبعض قادة الكتل والاحزاب السياسية إنما يفاقم الازمة ويعدم فرص حلها بل يذهب بها الى سبل التعقيد وفقدان مكونات الحل في "المطبخ السياسي" وفق رؤى وقناعات وطنية عقلائية مسؤولة تبنى على اساس الحفاظ على مكتسبات الوطن والمواطن والارتقاء بالعمل السياسي الديمقراطي ونعكاساته في تحقيق الاستقرار الأمني والاقتصادي وبناء دولة المؤسسات التي يجب أن يديرها اصحاب الاختصاص والكفاءة والنزاهة من أجل رفاهية وكرامة الشعب ، وينقلها الى الشارع الذي شحنه الخطاب الإعلامي المستفي ......
#بخطاب
#إعلامي
#مؤدلج
#تحريضي
#ومواقف
#سياسية
#مأزومة
#الشارع
#العراقي
#يتخندق

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759966