الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
سالم لعريض : الخمار و النقاب لم يردا في القرآن
#الحوار_المتمدن
#سالم_لعريض و الجلباب و يعرف بالطرحة في مصر و الطرف في الجنوب التونسي و الشان في بعض المناطق التونسية وهو غطاء الرأس طويل نوع ما و كانت وظيفته دنياوية بل كانت طبقية و لم تكن له وظيفة دينية بتاتاالقر آن ذكر الجلباب و الحجاب Rideau و ليس كما يدّعي الإخوانجية أن الله كان يقصد به الخمار أو كما يدّعي الوهابية النقاب"يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لأَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَاءِ الْمُؤْمِنِينَ يُدْنِينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلابِيبِهِنَّ ذَلِكَ أَدْنَى أَنْ يُعْرَفْنَ فَلا يُؤْذَيْنَ" (سورة الأحزاب )و لكن كلنا يعرف أن الأمات أي النساء العبيد كن متبرّجات رغم أنهن مؤمنات و زوجات لمؤمنينلقد كان على عهد الرسول و الخلفاء الراشدين نوعان من المؤمنات زوجات مؤمنينواحدة مدعوة للبس الجلباب كلما خرجت للخلاء لقضاء حاجتها لكي لا يعاكسها الرجال (مالا أخلاق)و أن تستقبل ضيوفها من الرجال من وراء حجاب أي rideauو الثانية ممنوع عليها لبس الجلباب أو ينالها العقاب و تضرب بالدرّة و هي تتجول في السوق و تقضي حاجتها في الخلاء و تقدّم الطعام للرجال برأس عارية و صدر نصفه عاري و يمكنها استقبال ضيوفها الرجال مباشرة من دون حجاب أي rideau بل و تجالسهم إن تطلب الأمر ذلكو من هنا نستنتج أن الجلباب له دور وظيفي دنيوي إذ كان يميّز المرأة الحرّة عن المرأة العبدة و اليوم مع وجود المراحيض في المنازل و إلغاء العبودية لم يعد عندنا نوعان من النساء للتمييز بينهما و عملا بالقاعدة الشرعية:" إذا بطل السبب بطل الحكم" ......
#الخمار
#النقاب
#يردا
#القرآن

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=694721
سامح عسكر : هل الخمار والنقاب لباس عربي أم إسلامي؟
#الحوار_المتمدن
#سامح_عسكر لا أدري ما جدوى الاستعلاء القومي والشعوبي؟..فالمصري الذي يُعاير العربي – مثلا - بالبعير والناقة هو أيضا يعايَر بالحمار..!..فإذا كان البعير حيوانا شعبيا عربيا فلا ذنب للعربي في ذلك ولا ذنب للمصري في أن الحمار حيوانا شعبيا تاريخيا لجماهير المصريين منذ فجر التاريخ، والمصري الذي يعاير العربي بأكله حيوان الضبّ فالمصريون يأكلون الفسيخ ، وكلاهما ليس طعاما مُفضّلا عند الآخر، مما يعني أن خلاف الأذواق لم يظل في سياقه كتنوع إنساني وثقافي إنما تحول (لتهمة) وهنا يتحول الخلاف لشقاق واتهامات فورا هي مصدر كل النزعات العنصرية في التاريخ.ربما لأن بعض العرب أفرطوا في تقديس البعير وجعله الفقهاء حيوانا مبروكا في ألبانه وأبواله، بينما المصري لم يقدس الحمار كفضلات ولحوم..أو ربما لقدسية الحمار جذورا تاريخية في الحضارة المصرية القديمة لم تعد موجودة كرمزية الإله سيث god Seth التي هي أحد تجليات الإله "ست" في أسطورة إيزيس وأوزوريس، والمشهور دفن بعض الأعيان في مصر القديمة مع جثث الحمير كما نشر موقع livescience العلمي خبرا بتاريخ 10 مارس عام 2008 باكتشاف بقايا حمير مدفونة في مقابر عائلات أبيدوس، والمشهور حضاريا أن حيوان الحمار أفريقي المنشأ والانتشار ووجوده في مصر القديمة وشعبيته إلى الآن في عمق الثقافة المصرية يدل على الارتباط الشرطي بين مصر وأفريقيا ثقافيا، برغم أن نشاط الملوك المصريين القدامى كان مرتبطا بآسيا في بعض الفترات، لكن هذا النشاط لم يُعطي للبعير الأسيوي والعربي تلك الشعبية التي حصل عليها الحمار بين المصريين..لا يستدعي ذلك مفارقة واتهاما..فصفات الحمار حيوانية وحصرية له وكذلك صفات البعير فلا يُنسب ذلك لبشر، والمصريون والعرب لا يتحملون وزر هذه السمعة التي حصلت عليها تلك الحيوانات سوى عند الجهلة والمتعصبين الشوفينيين..إنما لرمزية النقاب معنى ديني بالفعل، وارتداء المصريات له في التاريخ حصل بفعل الدين أولا ثم تحول إلى عُرف ضارب بالثقافة المصرية لعدة قرون، ولم يكن ذلك حكرا على المصريين بل كان ثقافة إنسانية لبعض الشعوب تحتقر المرأة ولم تتضاءل سوى في بدايات القرن 20 وإلى اليوم بفضل الثورة الصناعية والنسوية العالمية، بل لم تسلم منها ثقافات أوروبا التي تعاملت مع المرأة ككائن ثانوي بعد الرجل ولم تحصل النساء على حقوقها في الثقافة الغربية سوى في القرن 20 أيضا ، وهو العصر الذهبي للنسوية العالمية والثورة الحقوقية للإنسان التي تُوجت بميثاق العالم لحقوق الإنسان في الأربعينات، والذي صار ملزما لكافة دساتير العالم منذ هذا التاريخ وصار تجاوزه معضلا لا طاقة لجماعة أو ملك أن يقفز عليها إلا ويعاقبه المجتمع الدولي، وجميعنا يرى بعينه ردات الفعل الدولية على سلوك حركة طالبان مؤخرا بعد فرض سيطرتها على أفغانستان حين أقرت قوانين الشريعة التي تضطهد النساء وتعيد قوانين القرون الوسطى ما قبل الثورة الحقوقية والعقلية مؤخرا..وهذا يعني أن استدعاء صور المنقبات والمحجبات قبل 100 عام كدليل على عدم مسئولية الشيوخ والسلفيين على تحجيب وتنقيب النساء وأنه خيار بشري (لا محل له من الإعراب) ولا معنى له على الإطلاق، ولا يعدو سوى كونه محاولة لتبرئة الجاني بتواطؤ الضحية معه، بينما فكرة التواطؤ بحاجة لفهم وتحقيق وإثبات، بينما التاريخ يثبت أن مشاهد النقاب والحجاب قبل 100 عام كانت جزءا من ثقافة بشرية تضطهد المرأة بالأساس وتتناولها كسلعة جنسية ومادية في المعارك، وبالتالي صارت دعوات استدعاء هذه الصور هي محاولات مباشرة لاضطهاد وقمع المرأة مرة أخرى، حتى أنه صار من البديهي عند الفقهاء تحريم ......
#الخمار
#والنقاب
#لباس
#عربي
#إسلامي؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=744549