الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
حميد طولست : العمر أقصر وأثمن من أن يغامر به في الإنتظار
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست إلى كل نساء العالم ، أحبن الحياة ، وتمتعن بكل لحظة من لحظاتها ، تبسمن ، بل إضحكن لها وللناس ، إعتنين بأنفسكن ، إمنحنها بعض الوقت ، بل كل الوقت تعطرن ، تزينن ، كنن قويات ، إصنعن حولكن عالما جميلا خاصا بكن ، وإحدرن الإنتظار ، ذاك الطقس الرهيب المرهق ، والمسرحية السخيفة المعادة التي عاشتها معظم جداتكن وأمهاتكن مند الولادة ، وربما ستعشنها أنتن أيضا إذا ما اتخترتن إنتظار جودو الذي لم يأتي جداتكن رغم طول الانتظارت ! صحيح أنه لا تموت النساء من نزيف الولادة ، ولا مما يسميه السلف بالشرف المتبث بين أفخاذهن ، ولا من ظروف العمل في البيوت والمصانع والمزارع -الذي لا تعترف "الباطرونا"بأنه غير آدمي - لكنهن قد يمتن من الانتظار، فما أصعب الانتظار ، وما أقسى لحظاته ، التي هي أكبر من كل مآسي الحياة التي لا تملك حيالها النساء على وجه الخصوص ، سوى التحسّر والشكوى من برودة مقاعد وأرصفته ، التي أمضت فوقها غالبية النساء الجزء الأكبر من أعمارهن في انتظار عودة ما سلب منهن من فرج وأمان وسعادة ، على يد من سرق منهن الرحيق والثمر باسم العقيدة القائمة على معاداة حقهن في الكرامة والمساواة ، التي كان يحدوهن الأمل في ألا تطول بهن لحظات إنتظارها ، وألا تُحول طقوس الإنتظار المرهقة زمانهن الى اللازمن ، وأشياءهن الى اللاشئ ، وهويتهن الى اللامعنى ، وتضيّع عليهن ما هو ممكن في انتظار ما هو مستحيل ، فتصبح الإنتظارية المزمنة مجرد تسلية تنسيهن أن العمر أقصر وأثمن من أن يقامرن به في لعبة انتظار ملهية عن كل مسيراتهن النضاليّة الإنسانيّة ومحطّاتها الطّامحة في غد أفضل تصبح فيه المرأة إنساناً، لا عورة ولا عارا ، ولا عاهرة ولا قديسة ، فقط إنسانة غير متهم بالغواية وإثارة الشهوات ، إنسانة بكل أخطائها وخطاياها ، إنسانة تتمتع بجميع حقوقها اليومية التي دفعت ثمنها نضالات نسائية منحوتة بدماء زكيّة وصمود شامخ التي يعود تاريخها إلى ما قبل 8 مارس الذي ما هو إلا مجرد تاريخ لذكرى لإعادة التأكيد على حقوق أزلية كفلها رب العالمين للمرأة قبل أن تمنحها لها الدساتير والقوانين ، وقبل أن تحولها الرأسمالية إلى مناسبة احتفالية بحتة تستهلك فيها النسوية عبر العروض التجارية المختلفة المتمثلة في تبادل الهدايا والتهاني وتوزيع الورود التي تترك جانبا لتذبل. ......
#العمر
#أقصر
#وأثمن
#يغامر
#الإنتظار

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749950
عماد عبد اللطيف سالم : يحدثُ هذا في أرذَلِ العُمر
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم يحدثُ هذا في "أرذَلِ" العُمر .. في هذا الجزءِ من العالم .(ملاحظة تمهيديّة هامّة : لم يُكتَبْ هذا النصّ لـ "الشيّابِ" و الـ "الشايبات"، المُتفائلينَ والمُكابرين، الذينَ يَدّعونَ "زوراً وبُهتاناً" أنّ الشبابَ هو شبابُ الروح، وأنّ التطلّعات المُريبة لـ "القلب الأخضرِ"، لا تقفُ عند عُمْرٍ معين . قد يكونُ هذا صحيحاً في أماكنَ أخرى من هذا الكون، ولكنّهُ هُنا، خطأٌ شنيع. لذا أنصَحُ هؤلاءِ "الفِتيةِ" الذين يؤمنون بقدراتهم الشبابية "الخارقة"، بمنع أرواحهم"الخضراء" من الاطّلاعِ عليه) .(النصّ)نزعتُ غطاءَ القلمِ "السوفت" بفمي، وأبقيتهُ مُعَلَّقاً هّناك، وبدأتُ الكتابة.بعدما انتهيتُ من الكتابة ، بحثتُ لأكثرَ من نصفِ ساعةٍ عن غطاءِ القَلَمِ في "مساماتِ" البيتِ كافّة، فلم أعثر عليه.وبينما كنتُ راكِعاً بخشوع ، لعلّي أجدُ الغطاء تحتَ "القَنَفَة"، جاء حفيدي الزاحِفِ تَوّاً، وبَحلَقَ في وجهي الأبله، وسحَبَ الغطاء من فمي باحدى يديه، مُتّكِئاً على الأخرى، ثُمّ استأنفَ زحفهُ العظيم ..عليهِ اللعنة .*هذه "حادثةً" واحدة. وبطبيعة الحال فإنّ هناكَ "حوادث" أخرى، كثيرةٍ ومؤسفة، تحدثُ لمن هُم في أرذل العُمْر، قد تكونُ أكثرُ أهميّةً وخطورةً وإحراجاً من هذه، لا استطيعُ البوحَ بها هنا، ويعرفها جيّداً، من يعيشونَ "أرذَلَ العُمْرِ" مثلي.*أن تموتَ بكرامة، ما أن تبلُغَ الستّينَ من العُمْر، هو شيءٌ أفضلُ بكثيرٍ من أنْ تعيشَ"مرذولاً" بعد الستّين.ولأنّ هذا أمرٌ يخصُّ ربّ العالمين وحده، لذا فأنا أبتَهِلُ اليهِ، بخضوعٍ تامٍّ لمشيئته، أنْ يستعيدَ"أمانتهُ" التي أودعَها لدينا، قبلَ أنْ نعود الى الزمنِ الذي كُنّا نرتدي فيه "الحفّاظاتَ"، بكرامةٍ طفوليّةٍ كاملةٍ، وغير منقوصة.*إنّ مُجتمعاتنا، و "دُوَلنا"، و حكوماتنا، و"مؤسساتنا" التعليميّة، لا تحتفي بكبار السنِّ بما يليقُ بخبراتهم العلمية والمهنية، أو بما يحافظ على الحد الأدنى من كرامتهم الشخصية (كبشرٍ عاديّين)، ولم تضع إطاراً قانونياً، شاملاً وكافياً ومُتكاملاً، ينظّمُ كلّ ذلك.و تاريخنا السياسي، و"الأكاديمي"، زاخرٌ بالعديدِ من القصص المؤسفة، عن النهاية الكارثيّة لعقولٍ جميلةٍ طواها الأهمالُ والتهميشُ والنسيان، وطالتها أدواتُ البطشِ والتنكيلِ للسلطات الحاكمةِ المُتعاقِبَةِ( في مختلف المراحل، وتحت مختلفِ التسميات).. والبعضُ من هذه العقول الجميلة ، والشخصيات الأكاديميّةِ المرموقة، ظلَّ هائماً في الشوارعِ، مُلَطّخاً بفضلاتهِ، ويضحكُ "العوامُ" عليهِ، ويسخرُ"الأنذال" من حاجته لصيانة كرامته الشخصيّةِ – الآدميّةِ.. إلى أنّ مات.*في هذا الجزء من العالم، لا تتمُّ العناية ُ بكبار السنّ (سواء كانوا من الناس العاديّين، أومن المُتمَرِّسينَ في مُختلف الاختصاصات) ، إلاّ اذا كانوا يَمُتّونَ بصلةٍ ما لسياسيّنَ "كبار"، أو مُقرَّبينَ من "سماسرةٍ" يُجيدونَ فنونَ"التخادُمِ"(الذي يُزاوِجُ ما بينَ السياسة والاقتصاد)، أو تابعينَ لشيوخ عشائر مُتنفِّذين، أو يعملونَ كأبواقٍ مأجورة لأربابِ السُلطة، وملوكِ الطوائفِ، وتُجّارِ الحروب. * في هذا الجزء من العالم، وفي أفضل الأحوال، سيتمُّ استدعاءُ كبار السِنّ من "المُختَصّينَ" ، واستخدامهم كـ "ديكورٍ"حكوميّ.. وبعدها سيقولُ هؤلاء ما يودّون قوله، للجهات التي قامت باستدعائهم .. وفي نهاية المطاف، لنْ يُنصِتَ لهم أحد.. وسيسمحُ "النظامُ" المؤسسيّ القائم لصغار الموظّفينَ لديه، بالضحكِ عليهم.*أحياناً .. تسمعُ بعضُ الجهات الحكوميّةِ بموتِ هؤلاء . عندها ستمُدّ ......
#يحدثُ
#أرذَلِ
#العُمر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751372
احمد صالح سلوم : قصيدتان: فراشات العمر ..حجلان من حرير واعناب
#الحوار_المتمدن
#احمد_صالح_سلوم قصيدة: فراشات العمرفي نهر يرجعنا الى فراشات تومض في سمرقند الذكرياتجاذبية منفى و فكرة طليقة دون اسم يعلو حربها والسلام..في نهر لاموز مد مطري حانق وجزر يحدق في ضفافه البيضاءفي عمق أغاني النهر استعارة تستحم في الوجدانوبداية لا نهاية لها تكبر وربما تستوقف حبا يتبع حيرة هممت بها لا شأن لها بحليب الجسد ومحطات الاعمار...........................................قصيدة:حجلان من حرير..انتظر ناي يرسم توأمه فوق ليلك المشتهى.. انتظر برفق كمان يبكي على صدرحمامات يضعن خمر الحياة على حجلين من حرير الشهباء..انتظر خلف نرجسة قاسيونسدى او سحابة كل ما فيها ينقض وضوء عبودية قبائل البترودولارانتظر فتنة واحدة على مهل ولا تسافر الى الحنين عصرافقد تكمل آلهات الشام رسم فراشة او نبض شارد يجثو على ركبتيه ليتلو بعضا من ظلال العناقبقلم الشاعر الشيوعي احمد صالح سلوم…………………………………………………ستديو دي كارم – لييجمارس آذار 2022من اصدارات مؤسسة "بيت الثقافة البلجيكي العربي" – شارع دييه كارم - لييج - بلجيكاLa Maison de la Culture Belgo Arabe-Flémalle- Liège- Belgiqueمؤسسة بلجيكية .. علمانية ..مستقلةمواقع المؤسسة على اليوتوب:https://www.youtube.com/channel/UCXKwEXrjOXf8vazfgfYobqAhttps://www.youtube.com/channel/UCxEjaQPr2nZNbt2ZrE7cRBgشعارنا "البديل نحو عالم اشتراكي ......
#قصيدتان:
#فراشات
#العمر
#..حجلان
#حرير
#واعناب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751474
مصطفى الرزاق : العمر الذي مضى ..
#الحوار_المتمدن
#مصطفى_الرزاق يجعلُ عينيكَ مفتوحتينكما لو كانتا من ألف عام مرسومتين على حجر ..هذا الهواءُ يلتف على عنقكمثل عسس الليلو الفراغ يتباعد في رأسك و أطرافكفتتلاشى ... ***مثل صيَّادٍ أعمى يتربص بطريدتهها هي اللحظة مترامية ...كان يمكن لك أن تمسكهاو هي تتسرَّبُ من بين أصابعكلو أنَّكَ كنت حيَّاً .. ......
#العمر
#الذي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754747
مكارم المختار : على شفا العمر...
#الحوار_المتمدن
#مكارم_المختار على شفا العمر.... العين تعشق والوجه يضحك    والقلب من حيرة يتقلبالروح منه لهف وندا     والعقل راجح مندفع متأهبحزن في الحدقات وشفاه     تبسم وألم قابع متوثب  سنين صبا أعمارنا حتى وإن    شاخت السنين تبت أرطبتعلمنا ألاعمار وأن خرفت   أنها ينابيع نرتوي منها ونشربوأن ذبل ورحل  زهر شبابها     فطير من هوى جاثم لا يهرب  من قال غمام الدهر تمنع مطر   وغيث العمر سحاب يسكبيجبر علينا الحب جبروت ملك   والحب فينا سلطان لايغلبهو الحب راح به وكله لغب   ومشاوير فيه الراح فيه تعب  تخوض مجارب لست بخابرها  ومن خبير تستلهم وتجربهمس بالهوى مع النفس وأن طاب   فحديث المحب  سحر وأعذبليال والسمار في الهوى   ينازع ألاحساس والجوارح تضرب  وأن بات كالخريف جف عذبه يبقى حنين ألامل هاجس لاينضبهو الحب في عينيها زمن  أقصوصة ونظرات له زمن الحب تهبوعلى الشفاه  نداء صارخ همس بسمتها وأن حجب فيه راغب  صمتها بين الحديث والسكوت مقالة مستمعا صامتها لها تكن معجبمنى اللقاء قبل اليوم ومن الامس وغداة غد مراد يا لقاء أرغبوجاء الثغر مبتسما بخطوات مها  بين الحيا واللهف ماأعذب  ومن طي الخصلات بأنامل  زينت بأحمر من لون سحر وجهها الطيبلاشك في ميل عن الهوى صبا أو شيب فكل بين بين نحوه يلعبلاتحمي نفسك من صياغ كبت فالرجولة تهزم ما أتى ألاوجب  فالهوى وأن تعقل بالورى وتخلق حير بين ال يكن وألانسبهي الصبا وأن مالبست ميع الهنادم بل في وقار اللبس ترعبما تفه رؤيا ولا ضحل فكر وليس عقيم بينها مطلب  تاه من لا يناصح ومسلكه دروب ما أنيرت وفضاء مجدبليكون كالمغري بضجيج الطبول لا وسامة هو قرع لا يطرببيع الشباب للصبا وسامة ولبيع العقل  صبابة من يرغبراح بين أكناف الشيوخ حكيما باق عمرا أ تشتري وهوألانجبتيه بين شباب ك محيط في بقاع السبيل أمواج حيرة أي أصوبتراه وهم أم يقين متاهة تفيق مشتت بين الصبا والكبر قلب معذب     ......
#العمر...

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=754786
محمد محضار : رحلة العمر
#الحوار_المتمدن
#محمد_محضار تمضي الأيام تباعا..ويتساطر الشوق في تناسق مثير على امتداد مسارنا ، هي تفاصيل صغيرة ، وامتدادات غير واضحة لقيم خبرناها آنفا ، تنبجس كوهج مشرق في لحظة صفاء، وحينها يكبر الحلم الجميل ، ليعانق كل عبير الماضي ، وينسج شرنقة أمل وليد..قد نكون اليوم نعيش باقتصاد في المشاعر ، وقد يكون المرض والألم سرق بعضا من حماس أمسنا، لكن بدور الحب الاولى التي نثرناها في حديقة حبنا ماتزال أصيلة ، تجود بالزهر والورد وكل ماله صلة بالخصب ......
#رحلة
#العمر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756796
عبدالرزاق دحنون : أدونيس وقد ناهز من العمر التسعين
#الحوار_المتمدن
#عبدالرزاق_دحنون حديث في معرض الكتاب الدولي في أبو ظبييقول: الموضوع ليس سهلا، فالكلام عن الشعر كالكلام عن الحب نعيشه لكن لا نعرف كيف نحلله، لذا إذا أردنا الإجابة على سؤال راهن الشعر العربي وواقع القصيدة العربية والتحديات التي تواجهها، فلا بد أن نقول إن هناك نظرتين إلى الشعر والنصوص الراهنة في العالم كله، نظرة ترى الشعر بوصفه إعادة إنتاج لما هو قائم، أي بوصفه جزءا من الثقافة الراهنة أو السائدة، وهذا يجعل منه جزءا عضويا من الثقافة السائدة، وهو ما تبشر به الاتجاهات المحافظة أو التقليدية، والمستوى الثاني من النظر يؤمن بأن علاقة الكلمة بالأشياء هي علاقة تغييرية وليست علاقة وصفية أو فردية.ثمَّ يقول: شخصيا أميل إلى النظرة الثانية مع احترامي للنظرة الأولى، لكن ما هو سائد في المؤسسات العامة وفي الذوق العام لا يزال ينتمي إلى النظرة الأولى، وهي النظرة التي ترى أن الشعر جزء من الثقافة يجب أن يقول ويعالج مشكلات المجتمع.. إلى آخر هذه الأطروحة التي تعرفونها، إذا أردنا أن نصل إلى نتائج سريعة فإن الأمر يحتاج إلى مناقشة طويلة.ثمَّ يقول:إن جيلنا الذي بدأ في خمسينات القرن الماضي أي منذ سبعين سنة، إذا حصرنا راهنه الشعري في هذه السبعين سنة يمكن أن نقول رأيا، أعتقد أنه إذا نظرنا بموضوعية إليه الآن سنرى أنه صمد مما قدمه بعض الأفكار، بعض القصائد، وبعض الشعراء، استطاعت أن تتخطى الراهن إلى المستقبل، لكننا كجيل فشلنا في أشياء كثيرة ولم نستطع أن نحقق الاختراق الذي ينبغي في الشعر الذي يطمح إلى إعطاء صورة جديدة للعالم، أي إلى أن يغير العلاقة بين الكلمة والكلمة، والعلاقة بين الكلمة والشيء، والعلاقة بين الكلمة والقارئ، أن نخلق لغة شعرية جديدة، أن نخلق قارئا جديدا.ثمَّ يقول:أعتقد إذا قارنا جيلنا نحن من عام 1950 إلى 2022 أرى أن الجيل الراهن اليوم من الشباب هو أفضل منا بكثير، استفاد منا لكنه أكثر ميلا إلى تغيير الأشياء، أكثر ميلا إلى خلق علاقات جديدة بين الإنسان والعالم وبين الشيء والكلمة، وأميل أيضا إلى القول إن الصوت الأساسي بالنسبة إليّ في الكتابة الشعرية الحالية يتمثل في صوت المرأة؛ المرأة اليوم تقود الحساسية الشعرية الجديدة، لأنها بدأت تميز جسدها عن رأسها، بدأت تشعر بجسدها وحاجاته وأعماقه وفضاءاته أكثر مما تشعر بوضعها الاجتماعي أو السياسي أو الثقافي أو حتى الديني التابع لثقافتها أي لرأسها، وإذا صح الفصل بهذا الموضوع بين الرأس والجسد، فالمرأة تقود هذا الفصل، وهي بذلك تحقق اختراقا أساسيا لم يستطع الشعراء أن يخترقوه.ثمَّ يقول:وأنا أقرأ الآن نصوصا لشاعرات من كل البلدان العربية، وأعترف أن هذا الجيل النسائي هو أهم بكثير من جيلنا نحن، طبعا هناك نساء وأصوات لم يتح لهن حتى الآن أن ينشرن شعرهن، لكن سيأتي يوم وينشر هذا الشعر. هذا باختصار عما هو راهن، وأنا أراهن على هذا الراهن، إنما لي ملاحظة هي أن الشعر يحتاج إلى ثقافة وفضاء شخصي وعميق وحر، ولا أحد يستطيع أن يعطي الحرية لأي إنسان آخر، الإنسان هو وحده القادر على أن يعيش حريته، وبقدر ما يعيش حريته يقدر على تقديم إنتاج جيد، والأهم من هذا كله أنه لا أحد منا نحن، كلنا عندنا أخوة وأخوات، من نفس الأب والأم، ونعيش في بيت واحد، ومع ذلك لا أحد منهم يحلم الأحلام ذاتها التي يحلم بها الآخر، لكل جسد حياته الخاصة ولكل جسد عالمه الخاص، ولكل جسد فضاؤه الخاص، لكن على مستوى الثقافة كلنا نشترك في ثقافة واحدة وقيم واحدة، والشعر لا يجيء من هذا المشترك، وإنما يجيء من فضاء الجسد المفرد، ليس هناك جسد يشبه جسدا آخر، وهنا يكمن مكان الشعر، وه ......
#أدونيس
#ناهز
#العمر
#التسعين

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757353
محمد محضار : سنوات العمر الضائعة
#الحوار_المتمدن
#محمد_محضار فتحت نافذتيعلى بستان جراحيلمحت فجراً مغتالاًودما مراقاً..صرخت ملء صوتياليوم اِنتحر القمروتفرق نوره بين الكواكبهتفت حتى بحت حنجرتياليوم قتل الفرحوصار الحزن قدرا...حنطت عقليحتى ضمرطرزت قلبيبكلوم الأسر...هو الصمت يبث..لغته الهجينة.في حدائق الذاكرةالعقيمة...هو الجمر يلبس ثوبالأرجوانويزهر في عمق الذاتالحزينةهو اليأس يعششفي أقبية الجوانحالبهيمة...هو الغبن يسكنتلافيف العقلالغريبة..اليوم أعلن لنفسيموت مشاعريالمسكينة..في حادثة سير أليمةاليوم أعلن الحدادعلى أحاسيسي السقيمةوأبكي سنوات عمريالعليلة... ......
#سنوات
#العمر
#الضائعة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759246
حسين عجيب : طبيعة العمر الفردي ، المسافة أو الفجوة بين يوم المولد ويوم الموت
#الحوار_المتمدن
#حسين_عجيب طبيعة العمر الحالي ، عمرك وعمري ، بين النقطة والخط والفضاء ..؟!1 _ يتحدد العمر الحالي ، بالمسافة بين يوم المولد واللحظة الحالية . والسؤال هل المسافة بينهما ، بين يوم الولادة واليوم الحالي أو لحظة الموت _ بالنسبة إلى العمر الكامل _ على شكل نقطة أم على شكل خط ، أم على شكل آخر يختلف عن النقطة والخط ؟الاحتمالات الثلاثة ممكنة نظريا .الاحتمال الأول ، أن تكون المسافة بين الولادة الموت نفس النقطة ، يطرح مشكلة تتعذر على الحل من يأتي الماضي والمستقبل ، وكيف يتشكلان .الاحتمال الثالث ، ربما تكون المسافة بين نقطتي الولادة والموت بأشكال أو صيغ تختلف عن ثقافتنا في العالم الحالي .الاحتمال الثاني ، وأعتقد أنه الممكن فعليا ، توجد مسافة خطية للحياة ( وربما للزمن أيضا ) بين لحظتي الولادة والموت . 2خط الحياة مزدوج بطبيعته ، ذاتي وموضوعي بالتزامن .الخط الذاتي اعتباطي ، أو الحركة الذاتية للحياة والتي تتمثل بحياة الفرد وحركاته المتنوعة ، ويختلف بين شخص وآخر وبين لحظة وأخرى .يمكن تحديد خط الحياة الفردي بالعمر الشخصي ، بين الولادة والموت . ويمكن تحديده من جانب آخر بأنه يحدث في الحاضر فقط .بينما الخط الموضوعي للحياة ، أو الحركة الموضوعية للحياة ، ثابت وفي اتجاه واحد من الماضي إلى المستقبل . ويتمثل بتقدم العمر بالنسبة للفرد ، أيضا يتمثل الخط الموضوعي للحياة بتعاقب الأجيال .كلنا نعرف أن أجدادنا ، وأسلافنا القدامى ، عاشوا في الماضي . ونعرف أن الأحفاد سوف يعيشون في المستقبل ، إن بقيت الحياة على سطح هذا الكوكب ( وإن بقيت بالشكل الذي نعرفه ) . الخط الذاتي للحياة هو المشكلة وحلها بالتزامن ، كونه يشوش على الحركة الموضوعية بشكل دائم .الحركة الموضوعية للحياة تقابل الحركة التعاقبية للزمن ، التي نشعر بها _ لكن بشكل أولي ومشوش جدا _ وهما تتساويان بالسرعة والقيمة وتتعاكسان بالإشارة والاتجاه . ....الزمن يأتي من الخارج إلى الداخل ، عبر الحاضر .( أو من المستقبل إلى الماضي ، عبر الحاضر ) .والحركة الموضوعية للحياة بالعكس من الحركة الانتقالية للزمن ، جاءت أو انتقلت من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر .( أو من الماضي إلى المستقبل ، عبر الحاضر ) .يمكن تمثيل الداخل والخارج ، بداخل الكرة الأرضية وخارجها . أو بداخل الكون وخارجه ، أو بداخل الكائن الحي وخارجه .( الفكرة جديدة ، وما تزال في مرحلة الحوار المفتوح ...)تتكشف صورة الواقع الموضوعي وحركته ، بدلالة الجدلية العكسية بين حركتي الحياة والزمن أولا ، وتتوضح أكثر بدلالة الحركة الموضوعية والمزدوجة للحياة ( أو خط الحياة المزدوج _ سواء الخط الموضوعي من الطفولة إلى الشباب والشيخوخة ، أو بالحركة الانتقالية بين الأجيال ، أو الخط الذاتي للحياة _ الذي يتمثل بالحركة الشخصية والذاتية للفرد الحي ( أنت وأنا ) .2سهم الحياة وسهم الزمن ، هل هما متطابقان كما كان يعتقد نيوتن ؟( أو كما كان يفترض ضمنيا ، ويتضح ذلك عبر تصوره للحاضر خاصة )أم هما يتعاكسان بالفعل ، كما تظهر العديد من الأدلة المنطقية والتجريبية ؟بكل الأحوال بالنسبة للفرد ، يتحدد كلا من سهم الحياة أو سهم الزمن ، بين لحظة الولادة وبين العمر الحالي .الحياة تنمو ، أو تتزايد ، من الصفر في لحظة التكون والتشكل ، إلى العمر الكامل في لحظة الموت . والزمن أو الوقت بالعكس ، يتناقص من بقية العمر الكاملة بلحظة الولادة ، إلى الصفر في لحظة الموت .كيف يتحدد كلا السهمين ، بشكل منطقي وتجريبي ؟!.... ......
#طبيعة
#العمر
#الفردي
#المسافة
#الفجوة
#المولد
#ويوم

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759628
شعوب محمود علي : قطار العمر
#الحوار_المتمدن
#شعوب_محمود_علي 1انثر اوراقي على نافذة الفكر الذي يشدجوادي الصاهل طول الليل والنهاريدور في حدائق الورداُغنّيه خلال ذلك السفرفي مدن السحاب والمطراغنّي في متاحف الأطيان والحجركل ّالبساتين لها ثمرأغنّي للأصنام ام اغنّي للحجرساعة يجري العمرعلى مياه الفجرفي وطن الاحلام والأقدار والخطرفتارة أذوقمرارة الحياة ونبعها الأمر2 على جدار الامسمذكّرات النحسرسمتها تحت ضياء النجم والقمرغنّيت للطيور والبشرعبر قطار العمروسكّة السفر3هويت بالإزميلوتلكم المطرقة الحجرفي زمن النسيان والتذكروعالم التصوّريغمرني بما تضم الأرضوعالم الألوانفي وطن الطيور والإنسان ......
#قطار
#العمر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760896
باسمة وراد : حين بكى جدّي العمرَ والبلاد
#الحوار_المتمدن
#باسمة_وراد بكى العُمرَ والبلادَ دَمعةً واحدة ومضى! مَن دلّني أنفه على أننا ننحدرُ من إحدى سلالات الشرق القديمة. بلغ عامه المائة، وجادت عليه الحياة ببضع سنين أخرى كانت حصَّتُنا. جَدّي ورّاد، إسمٌ حملهُ أو شربهُ من ماء العين التي وردتها أمه وولدته قُربها، تدبّرت أمرها كما لو أنها فرس، وملأت جرّتها وحملتهما سوية وعادت إلى البيت. أتذكر أوان سفره الأخير حين مضى بطوله الفارع وعظامه المكسوّة بالقليل، وسُمرة بشرته الخفيفة التي لوّحتها الشمس، وبأنفه المتعالي الذي كان يستهويني تأمله في زمنٍ كنتُ فيه أقلّبُ ما تيّسر من كتب التاريخ باحثة بشغف عن الدهشة. دّلني أنفه على أننا ننحدرُ من سُلالةٍ تحكي عنها تلك الكتب، أو هكذا خُيّلَ إليَ، ربما ما كان يضفيه حضوره الآتي من الزمن العتيق، الزمن الذي لم يترك منه شيئاً سوى "البارودة" التي حملها على كتفه جنديّاً شابّاً يتلقى الأوامر بالتركية نجا من الموت مراراً، في واحدة منها من سياط وصلت على جياد وقطارات "السفر برلك" أدمت ظهره العنيد، كان لو اعترفَ تحت وطأتها عن مكان رفيقٍ له هارب لمات شنقاً ولما وصلت إلينا اكياس اللوز المجفف، ولما تأملت أنفه طفلةً مأخوذة برائحة تبغ غليونه والعباءة التي كانت لا تنزاح عن كتفيه الشامختين سوى ساعات قليلة كان ينام فيها. في البلاد بقيَ وجدّتي هناك بعد أن غادر كل الأبناء، سكنا البيت العتيق على التلة العالية المطلة على السهل الواسع. واظب على زيارتنا في عمّان مرة كل عام أواخر الصيف، "آن الكرمُ يُعتصرُ" منتظراً بتأمل القادرين على الصبر، أن تجف الثمار التي زرعها وسياج الصبر حارس البيت المشيّد بالحجارة النابت من بين شقوقها العشب، ينتظر نضوج الحبات المعلقة عليه ثمراته بأشواكها ليقطف بكل ما أوتي من استشعار للدهشة التي كانت تسكننا ثمرة تعبه، ويصل حاملا إياها بأكياس من الخيش. لم يتمكن منه المرض، كان مجرّد كسرٍ بسيط أصاب ساقه فأقعده، وتمكن من روحه التي كانت تسير على قدمين واحدثت شرخاً فيها تسللت عبرها إشارات وتلويحات من سبقو. مات عن عمرٍ ناهز المائة عام بضع سنين بعيداً عن بيته، أذكر تلك الليلة جيداً، سبقتها عدة أيام كان مستلقياً في الغرفة شاهدته بأم عيني ينظر إلى الجدار الذي يقابله، رأيت معه وسمعت شريط حياته، صوته يعلو، يحكي مع الفرس التي كان يمتطيها، يعيد أسماء من ماتوا منذ عقود ويحاكيهم، يرطن ببعض الكلمات التركية والإنجليزية، كانت إشارات الوداع تامّة الوضوح، بدأ أفراد العائلة بالتوافد للسلام الأخير، يأتون ويذهبون، قضيت ساعات طويلة بجواره، كانت جدتي قد سكتت تماماً قبلهُ بعامين وتوقفت عن سرد الحكايات ورحلت، لكنها كانت ممن خاطبهم فيعيد صوتاً وصورة الماضي الذي عاشه. غائب تماماً عنا، وحاضر بقوة حضور اللحظة، وأنا المشدودة المندهشة الممسكة بيده كيّ لا يبتعد، وقبل غيابه التام بوقتٍ قليل أسند ظهره للحائط ووافقَ إرضاءً لي على مساعدته في الجلوس، جلس باعتدال، استيقظ من الحلم أو الحقيقة الماثلة فيه، كنت أتمنى أن أموت في بيتي لا هنا قال !! تأمل النافذة وذهب بعينيه بعيداً بعيداً، ضمّني إلى رائحته، بلل وجهي بقطرات ساخنة، كانت دموعه الأولى والأخيرة إذ بكى العُمر والبلاد دمعةً واحدة ومضى! ......
#جدّي
#العمرَ
#والبلاد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761469
محمد علي محيي الدين : الحلو والمر في سنوات العمر
#الحوار_المتمدن
#محمد_علي_محيي_الدين مما يستهويني في عالم التأليف والكتابة، كتب المذكرات، التي من خلالها أجد صوراً مختلفة لحياة إناس كان لهم أثر في الحياة والمجتمع، لذلك تحتجن مكتبتي عشرات إن لم أقل المئات منها، وجلها أو أكثرها أقرأها بروية وإمعان لما فيه من خبرات وتجارب ومواقف حياتية مختلفة ربما يشكل بعضها طريقا دافعاً للإنسان ليحذوا حذو هذه الشخصية أو تلك، ويترسم مسارها، ويرى تجربتها في الحياة ، وكيف خاضت معتركها لتصل إلى ما وصلت إليه رغم ما واجهها من متاعب ومصاعب وعراقيل. وبين يدي كتاب أختار له مؤلفه الاستاذ غالب العميدي عنوان جاذب( حلو ومر.. من سنوات العمر) من مطبوعات دار الفرات، ضمنه ذكرياته وخواطره وما شهده في حياته – التي أتمنى أن تطول- من تجارب ومحطات غنية بدوافعها، طافحة بمواقفها التي زادته إصراراً على أن يكون شيئاً في هذا الوجود، رغم عدم توفر المهيئات اللازمة لأن يكون على ما هو عليه، نظرا لتعقد الظروف والملابسات التي رافقت حياته منذ نشأته الأولى، ورافقته في مسيرته الحافلة بالمثمر من الأعمال، الزاخرة بالمكاسب التي كان يسعى اليها ويترسمها في مسيرته الدائبة في الوصول إلى ما تشتهي نفسه من مسالك رسمها في وجدانه، فكان له ما أراد من طموح ورغبة فيه، وأصبح كما يشتهي في تحقيق ذاته من خلال هاجسه الفني في أن يكون له مكان في الأسرة الفنية ، ذلك هو الاستاذ خالد العميدي الذي شهدته قبل أعوام وعرفته قريباً مذ شهور فكان مخبره نظير منظره في الهمة والسعي والعمل الجاد الدؤوب. في مذكراته محطات شتى يستحق أن يقف الانسان متملياً فيها، خائضا في مساربها، فاحصاً لمسالكها، دراساً لمفاصلها بتأن ليصل ما تناثر منها في طيات الكتاب، ويحاول أن يستجلي من خلالها السعي الجاد، والعمل المتواصل، لتجاوز العقبات التي واجهته في هذا الخضم الهائج من الأحداث والمواقف، فقد ولد لأسرة فقيرة أجبرتها الظروف على دفعه للعمل والكدح في سن مبكرة، والعيش في ظروف لم تكن تهيئ له أن يصل إلى ما وصل إليه، ولكه استطاع تجاوزها بالصبر والاصرار والحرص على مواجهتها، بما يحمل في داخله من عزيمة وهمة، فكان له ما أراد مزاوجاً بين العمل اليومي، والدرس والتحصيل، ورغم هذه الظروف المحبطة كان يمارس هوايته، ويحقق رغبته، ليعمل في الشوطين، ويصل في النهاية إلى ما يبغي ويريد. أول ما يواجهك في هذه المذكرات لفتته الذكية في رسم صورة ناطقة لما عليه مدينته وحيه، حتى ليصح أن نقول عن كتابه أنه كتاب خطط لمدينة الحلة وتركيز واف للحي السكني الذي عاش فيه أكثر أيامه، فهو يذكر ازقتها وساكنيها، ويعرج على معالمها والمراكز المهمة التي فيها، ولا ينسى في هذه العجالة أن يرسم صورا لشخصيات عاشت على هامش الحياة، مركزا على الجوانب المخلفة من حياها، وما كان عليه المجتمع في تلك الايام من توادد ومحبة، وما يزخر به المجتمع من احترام للكبير، وعطف على الصغير ، ويورد حادثة بسيطة في ظاهرها كبيرة في مغازيها عندما يصف حال بعض الأشقياء الذين يتناسون أنفسهم فيرضخون لكبار السن عند تقريعهم، في الوقت الذي لا يتورعون عن ارتكاب كل جريمة في مواقف أخرى، ولكن سلوكهم الاجرامي يتضاءل أمام من يحترمون ويقدرون، بحكم التربية التي كان عليها المجتمع تلك الايام ، في الوقت الذي لا نرى شاهدا لذلك في زماننا هذا ، وهو يعطي صورة لما عليه المجتمع يوم ذاك. ويعرج على التعليم ومستوياته تلك الايام، رغم تفشي الجهل والأمية، ولو قرناه بالتعليم في يومنا هذا لوجدنا البون شاسعاً بين معلم الأمس ومعلم اليوم، فالمعلم تلك الايام مربي يسعى لبناء شخصية الطفل وزرع الصفات الفاضلة والخلال الحميدة فيه، يعامله ......
#الحلو
#والمر
#سنوات
#العمر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761795
شعوب محمود علي : العمر بستان
#الحوار_المتمدن
#شعوب_محمود_علي أحلام عابرةكابدت مرّ مداراتي على ورقومثل من جلن في أسفاره الحدقُوالمرء يدرك بعداً لا يجاوزهلكنما القرب يهوى كلّ من عشقوافالشعر عالم جنّاتي ومحرقتي ايّان اختار كان الوهج والالقفقلت صبراً على مهر تحجّلهعن حافريه النجوم الخضر تنزلق وكنتُ كنت على ما كان من قدر يجري وقد حلّ فيّ الوعد والرمقوقد غرست من الاحلام مزرعةوالآن احصد من نبت له رنقما ضاع جهدي وما ضاعت متاعبنا ولا تبدّد ما غامت به الطرقوالليل أطبق والاحلام غائرة وكلّ ما أنا فيه كان ينغلق أجول أبحث عن ظلّي اعانقه وكلما جاء عن أحلامنا ارق وفي الصباح تطيل العين نظرتهاالى البعيد وما يوحي لنا الاُفقكأنّما الصحو طيف لا يروق لناإلّا إذا كان في تطوافه الغرقشعري البهيّ إذا نثّت سحائبه يزيح مغتسلاً ما مسّه الرهق وكلّ بيت هوى يحوي مظلّتهوكلّما كان يدنو كاد يحترقارعاه مثل وليد في حضانتهوكلّما كان يأتي خفت ينزلقيلفّني كسوار حين يغمرني حدّ المرارات كان العتق والشبق يزينه الحلم والاشباح ترهقه وقد يجوس محيطا ًضمّه الشفقباركته بركات العزّ محتفياًومن تجاوزوا موج المدّ قد غرقوا ......
#العمر
#بستان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767689
محمد حمد : خريفُ العمر يودّع ربيع الشباب
#الحوار_المتمدن
#محمد_حمد قبل أن اتعثّر في ظلمة الوعود وعدتني بكذا وكذا... ثم حذفتْ بضحكةِ غدرِِِِموعد اللقاءْ انتظرتُ على مدى عشرةِ اجيالِِ عاطفية تحت غيمة حاسرة الرأسمخضلّة الجفونيكاد يخنقها في صمتها البكاء بلا نجوم تتبادل التحايا والمناديل وبلا اقمار مشرئبة الأعناقتطلّ عليّ من شرفة السماء وتحثها بالف حيلة كما تمنّيتُ على البقاء ! وبعد ربعِ عمرِِ قاحلداهمتني موجةُ شوقِِ اهوجِِ منفعلِِمن حزنه مُستاء فاخفيتُ تجاعيدي الموغلة في كثافة الزمنخلف قناع يخفي خلفه الف قناعيتغيّر كما يطيبُ لي واينما اشاء كأنني - اعوذ بالله - ولدتُ من حرباء ومع ذلك... ما زلتُ احتفظُ لنفسي بحصّة الأسد من ميزةِ الوفاء ! ......
#خريفُ
#العمر
#يودّع
#ربيع
#الشباب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=767701