الحوار المتمدن
3.18K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
شكري شيخاني : الكردي والارمني... والتهديد التركي 2 - 5
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني خضع الجزء الغربي من أرمينيا التاريخية، والمعروفة باسم أرمينيا الغربية، للسيطرة العثمانية مع معاهدة أماسيا في عام 1555 والتي أدت إلى تقسيمها بشكل دائم عن أرمينيا الشرقية بمقتضى معاهدة قصر شيرين في عام 1639. بعد ذلك، تمت الإشارة إلى المنطقة باسم أرمينيا "التركية" أو "العثمانية". وتم تجميع الغالبية العظمى من الأرمن معاً في مجتمع شبه مستقل، وهي الملَّة الأرمنية، والتي كان يقودها أحد الزعماء الروحيين للكنيسة الرسولية الأرمينية، بطريرك القسطنطينية الأرمني. وكان الأرمن يتركزون بشكل رئيسي في المقاطعات الشرقية من الدولة العثمانية، على الرغم من وجود مجتمعات كبيرة أيضاً في المقاطعات الغربية، وكذلك في العاصمة القسطنطينية.كان المجتمع الأرمني يتكون من ثلاثة طوائف دينية وهي الأرمن الكاثوليك، و الأرمن البروتستانت، و الرسوليين الأرمن، وهي الكنيسة التي يتبعها الأغلبية الساحقة من الأرمن. في ظل نظام الملة، سُمح للجماعة الأرمنية بحكم نفسها تحت نظام الحكم الديني الخاص بها مع تدخل قليل نسبياً من الحكومة العثمانية. عاش معظم الأرمن - ما يقرب من 70% - في ظروف فقيرة وخطيرة في الريف، باستثناء طبقة غنية من الأرمن والتي اتخذت من القسطنطينية مقراً لها، وضمت النخبة الأرمنية نخبة اجتماعية كان من بين أعضائها آل دوزيان (مدراء وزارة المالية)، وآل باليان (كبار المهندسين المعماريين) وآل داديان (المشرفين على مطاحن البارود والمصانع الصناعية). خلال القرن التاسع عشر تحسنت أوضاع الملّة الأرمنيّة الأرثوذكسيّة لتُصبح أكثر طوائف الدولة العثمانية تنظيمًا وثراءً وتعليمًا، وعاشت النخبة من الأرمن في عاصمة الدولة العثمانية حيث تميزوا بالغناء الفاحش وعلى وجه الخصوص العائلات الكبيرة المعروفة آنذاك كعائلة دوزيان و باليان ودادايان حيث كان لهم نفوذ اقتصادي كبير في الدولة. تتشابه أرقام التعداد العثماني مع الإحصائيات التي جمعتها البطريركية الأرمينية، ولكن حسب تقديرات الأخيرة، كان هناك حوالي ثلاثة ملايين أرمني يعيشون في الدولة العثمانية في عام 1878 (400,000 في القسطنطينية و البلقان، وحوالي 600,000 في آسيا الصغرى وكيليكيا، وحوالي 670,000 في أرمينيا الصغرى والمنطقة القريبة من قيصرية، وحوالي 1,300,000 في غرب أرمينيا).في الأقاليم الشرقية، تعرض الأرمن لنزوات جيرانهم من الأتراك والأكراد، والذين كانوا يفرطون في فرض الضرائب عليهم، ويخضعونهم للقصف والخطف، ويجبروهم على التحول إلى الإسلام، ويستغلون عدم تدخل من السلطات المركزية أو المحلية. في الدولة العثمانية، ووفقا لنظام الذمي والذي كان ينفّذ في البلدان الإسلامية، أعطوا الأرمن، مثلهم مثل غيرهم من المسيحيين واليهود، بعض الحريات. وكان النظام الذمي في الدولة العثمانية يعتمد بشكل كبير على العهدة العمرية. حيث كان هناك حرية وحقوق محدودة لغير المسلمين في الممتلكات، والمعيشة، وحرية العبادة، لكنهم كانوا في جوهر الأمر يُعاملون كمواطنين من الدرجة الثانية في الدولة ويُشار إليهم في التركية باسم (بالتركية: gavours)، وهي كلمة تحقيرية تعني "كافر". كما تضمنت العهدة العمرية فقرة والتي منعت غير المسلمين من بناء أماكن جديدة للعبادة والتي كانت تُفرض تاريخياً على بعض طوائف الدولة العثمانية وتم تجاهلها في حالات أخرى، حسب تقدير السلطات المحلية. على الرغم من عدم وجود قوانين نصت على الغيتوهات الدينية، إلا أن هذا أدى إلى تجمع المجتمعات غير المسلمة حول دور العبادة الموجودة... بالإضافة إلى القيود القانونية الأخرى، لم يُعتبر المسيحيون مساوين للمسلمين وتم وضع العديد من ال ......
#الكردي
#والارمني...
#والتهديد
#التركي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759750
شكري شيخاني : الكردي والارمني... والتهديد التركي 3- 5
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني إعادة سرد المقدمة بالنسبة للوجود الارمني والكردي ومايقالبهم من التهديدات التركية المتواصلة.فكان لابد من التذكير في كل مرة أن التهديدات التركية لمناطق شمال وشرق سوريا. هي ليس المقصود منها الوجود الكوردي فقط , بل المقصود كل المكونات التي تعيش على تلك الارض وبتقديري قد تكون الخصوصية اكثر في الاستهداف هما الامتين الكوردية والارمنية .لما لهما من تاريخ طويل مع الانظمة التركية المتعاقبة.. وبين الاتراك والارمن ماصنع الحداد كما يقال.. وهي ليست تهديدات او مناوشات او تحركشات من قبل الجانب التركي القوي والجانب الارمني الضعيف.. بل هو موضوع إبادة ممنهجة ومخطط لها ضمن برامج يستخدمها وينفذها التركي ضد الارمن منذ نيف ومئة عام وبالتحديد منذ العام 1915. حيث عم العثمانيون الى نظام الابادات الجماعية للارمن الإبادة الجماعية للأرمن أو مذابح الأرمن أو المحرقة الأرمنية هي عملية القتل الجماعي الممنهج وطرد الأرمن التي حصلت في أراضي الدولة العثمانية على يد حكومة جمعية الاتحاد والترقي خلال الحرب العالمية الأولى.ظل الأرمن، إلى حد كبير، "مخلصين" للدولة العثمانية خلال هذه السنوات، مما جعلهم يحصلون على لقب "الملّة المخلصة". في منتصف عقد 1860 وأوائل عقد 1870، أفسحت هذه السلبية المجال لتفكير جديد في المجتمع الأرمني. بقيادة المثقفين المتعلمين في الجامعات الأوروبية أو المدارس التبشيرية الأمريكية في تركيا، بدأ الأرمن بالتساؤل حول وضعهم من الدرجة الثانية والضغط من أجل الحصول على معاملة أفضل من قبل حكومتهم. في إحدى هذه الحالات، بعد جمع تواقيع الفلاحين من أرمينيا الغربية، التمس المجلس البلدي الأرمني من الحكومة العثمانية لتصحيح مظالمهم الرئيسية: "النهب والقتل في المدن الأرمنية من قبل الأكراد والشركس، وهم غير لبقين أثناء جمع الضرائب، إلى السلوك الإجرامي من قبل المسؤولين الحكوميين العثمانيين ورفض قبول المسيحيين كشهود في المحاكمة". ونظرت الحكومة العثمانية في هذه المظالم ووعدت بمعاقبة المسؤولين عنها، ولكن لم يتم اتخاذ أي خطوات ذات مغزى للقيام بذلك.وبحلول القرن التاسع عشر أصبحت الدولة العثمانية أكثر تأخراً من غيرها من الدول الأوروبية حتى أنها لقبت ب-"رجل أوروبا العجوز". وقد نالت خلال هذه الفترة العديد من الشعوب التي نالت استقلالها منها كاليونان والرومانيون والصرب والبلغار. كما ظهرت حركات انفصالية بين سكانها العرب والأرمن والبوسنيين مما أدى إلى ردود فعل عنيفة ضدهم. وبعد القمع العنيف للمسيحيين أثناء الأزمة الشرقية الكبرى، وخاصةً في البوسنة والهرسك، وبلغاريا وصربيا، استندت المملكة المتحدة وفرنسا إلى معاهدة مؤتمر باريس لعام 1856 من خلال الادعاء بأنها منحتهم الحق في التدخل وحماية الأقليات المسيحية في الدولة العثمانية. في ظل الضغوط المتزايدة، أعلنت حكومة السلطان عبد الحميد الثاني لنفسها ملكية دستورية مع برلمان (والذي كان يتم تأجيله على الفور تقريباً) ودخل في مفاوضات مع السلطات. وفي الوقت نفسه، قام بطريرك القسطنطينية الأرمني، نيرس الثاني، بتحويل شكاوى الأرمن مثل "الإستيلاء على الأراضي بشكل قسري على نطاق واسع... والتحيل القسري للإسلام لكل من النساء والأطفال، وإشعال الحرائق، وابتزاز الحماية، والاغتصاب، والقتل" إلى السلطات العثمانية.انتهت الحرب الروسية العثمانية (1877-1878) بنصر الإمبراطورية الروسية الحاسم وجيشها من خلال احتلال أجزاء كبيرة من شرق تركيا، ولكن ليس قبل أن يتم تدمير المناطق الأرمنية بأكملها من خلال المذابح التي ارتكبت مع تواطؤ السلطات العثمانية. في أعقاب هذه الأحداث، ......
#الكردي
#والارمني...
#والتهديد
#التركي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759828
شكري شيخاني : الكردي والارمني والتهديد التركي 4_5
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني مقدمة السلسلة :لابد من التذكير في كل مرة أن التهديدات التركية لمناطق شمال وشرق سوريا. هي ليس المقصود منها الوجود الكوردي فقط , بل المقصود كل المكونات التي تعيش على تلك الارض وبتقديري قد تكون الخصوصية اكثر في الاستهداف هما الامتين الكوردية والارمنية .لما لهما من تاريخ طويل مع الانظمة التركية المتعاقبة.. وبين الاتراك والارمن ماصنع الحداد كما يقال.. وهي ليست تهديدات او مناوشات او تحركشات من قبل الجانب التركي القوي والجانب الارمني الضعيف.. بل هو موضوع إبادة ممنهجة ومخطط لها ضمن برامج يستخدمها وينفذها التركي ضد الارمن منذ نيف ومئة عام وبالتحديد منذ العام 1915. حيث عم العثمانيون الى نظام الابادات الجماعية للارمن الإبادة الجماعية للأرمن أو مذابح الأرمن أو المحرقة الأرمنية هي عملية القتل الجماعي الممنهج وطرد الأرمن التي حصلت في أراضي الدولة العثمانية على يد حكومة جمعية الاتحاد والترقي خلال الحرب العالمية الأولى. مع أن مجازر متفرقة قد ارتكبت بحق الأرمن منذ منتصف العام 1914م، فإن المتفق عليه أن تاريخ بداية الإبادة هو 24 أبريل 1915م، وهو اليوم الذي جمعت فيه السلطات العثمانية مئات من المثقفين وأعيان الأرمن واعتقلتهم ورحلتهم من القسطنطينية (إسطنبول اليوم) إلى ولاية أنقرة حيث لقي أغلبهم حتفه. تضاءلت آفاق الإصلاحات بسرعة بعد توقيع معاهدة برلين، حيث انتقلت الظروف الأمنية في المقاطعات الأرمنية من سيئ إلى أسوأ وانتشرت الانتهاكات. وبسبب الانزعاج من هذا التحول في الأحداث، قرر عدد من المثقفين الأرمن والذين كانوا يعيشون في أوروبا وروسيا إنشاء أحزاب ومجتمعات سياسية مكرسة لتحسين مواطنيهم في الدولة العثمانية. في الربع الأخير من القرن التاسع عشر، أصبحت هذه الحركة تهيمن عليها ثلاثة أحزاب: الأرمنكان، والتي كان تأثيرها محدودًا على وان، والحزب الديمقراطي الاجتماعي في ولاية هونتشكيان، والاتحاد الثوري الأرمني. وبغض النظر عن الخلافات الإيديولوجية، كان لجميع الأطراف هدف مشترك وهو تحقيق ظروف اجتماعية أفضل لأرمن الدولة العثمانية من خلال الدفاع عن النفس، والدعوة إلى زيادة الضغط الأوروبي على الحكومة العثمانية لتنفيذ الإصلاحات الموعودة.بعد فترة وجيزة من توقيع معاهدة برلين، حاول السلطان عبد الحميد الثاني (1876-1909) منع تنفيذ أحكام الإصلاح من خلال التأكيد على أن الأرمن لم يشكلوا أغلبية في المحافظات وأن تقاريرهم عن الانتهاكات مبالغ فيها إلى حد كبير أو خاطئة. في عام 1890، أنشأ عبد الحميد جماعة شبه عسكرية معروفة باسم الخيالة الحميدية، والتي كانت في معظمها مكونة من غير النظاميين الأكراد المكلّفين "بالتعامل مع الأرمن كما يشاءون". بينما كان المسؤولون العثمانيون يثيرون عن قصد الثورات (غالباً ما كان ذلك نتيجة من الإفراط في فرض الضرائب) في المدن ذات الكثافة السكانية الأرمنية، مثل ساسون في عام 1894 وزيتون في 1895-1896، وكانت هذه الخيالة الحميدية تستخدم العنف بشكل متزايد للتعامل مع الأرمن عن طريق الاضطهاد والمذابح. في بعض الحالات، نجح الأرمن في محاربة فرق الخيالة الحميدية، وفي عام 1895 جلبت التجاوزات ضد الأرمن إلى عناية الدول العظمى، والتي أدانت الباب العالي فيما بعد.في مايو من عام 1895، أجبرت القوى الأوروبية السلطان عبد الحميد على التوقيع على حزمة من الإصلاحات الجديدة والتي هدفت إلى تقليص سلطات الخيالة الحميدية، ولكن، مثل معاهدة برلين، لم تنفذ هذه الإصلاحات أبداً. في 1 أكتوبر من عام 1895، تجمع ألفان من الأرمن في القسطنطينية لتقديم التماس لتنفيذ الإصلاحات، لكن وحدات الشرطة العثمانية فضت ا ......
#الكردي
#والارمني
#والتهديد
#التركي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759922
شكري شيخاني : الحلقة الاخيرة ..الكردي والارمني .. والتهديد التركي 5 - 5
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني الحرب التركية الأرمينية، المعروفة في المصادر التركية باسم العملية الشرقية أو الجبهة الشرقية (بالتركية: Do&#287-;-u Cephesi)، كانت صراعا وقع في خريف عام 1920 بين جمهورية أرمينيا الأولى والقوميين الأتراك، في أعقاب التوقيع على معاهدة سيفر. غزا الجيش التركي تحت قيادة كاظم كارابكر أرمينيا وهزمها، وتمكن من احتلال الأراضي التي فقدتها الإمبراطورية العثمانية إلى الإمبراطورية الروسية في 1855 و1878.تلى النصر العسكري التركي احتلال روسيا السوفيتية لأرمينيا وبداية العهد السوفيتي بها. أكدت معاهدة موسكو (مارس 1921) بين روسيا السوفيتية والجمعية الوطنية الكبرى التركية ذات الصلة بمعاهدة كارس (أكتوبر 1921) المكاسب الإقليمية التركية التي تحققت بقيادة كارابكر وأنشأت الحدود التركية–الأرمينية مع تفكك الإمبراطورية الروسية في أعقاب ثورة فبراير 1917 والجمهورية الترانسقوقازية الديمقراطية الإتحادية في مايو 1918، أعلن أرمن جنوب القوقاز رسميا استقلال جمهورية أرمينيا الأولى. بعد سنتين اثنتين من وجودها، كان تعاني هذه الجمهورية الصغيرة، وعاصمتها يريفان، من عدد من المشاكل المنهكة، بدء من النزاعات الإقليمية القوية مع جيرانها وأزمة اللاجئين المروعة.كان أكبر مشكل لأرمينيا هو نزاعها مع جارتها في الغرب، الإمبراطورية العثمانية. قتل العثمانيون ما يصل إلى 1,5 مليون أرمني خلال الإبادة الجماعية الأرمنية. على الرغم من أن جيوش الإمبراطورية العثمانية في نهاية المطاف احتلت جنوب القوقاز في صيف عام 1918 وكانت على وشك سحق الجمهورية، قاومت أرمينيا حتى نهاية أكتوبر، عندما استسلمت الإمبراطورية العثمانية إلى الحلفاء. على الرغم من أن الإمبراطورية العثمانية جزئيا احتلها الحلفاء، فإنه لم يتم سحب القوات من حدود الحرب الروسية التركية حتى فبراير 1919 واحتفظ بالعديد على من القوات والتي تعبئتها على طول هذه الحدود.خلال الحرب العالمية الأولى وفي الفترة التي تلت مفاوضات السلام في باريس، تعهد الحلفاء بمعاقبة الأتراك ومكافأة بعض الدول التي كانت ضد الدولة العثمانية بإعطاءهم بعض أراضيها، إن لم يكن كل شيء، ولهذا، ضمت المقاطعات الشرقية من الإمبراطورية العثمانية إلى الجمهورية الأرمنية الوليدة. لكن الحلفاء كانوا أكثر اهتماما بمعاهدات السلام الختامية مع ألمانيا والأعضاء الأوروبيين الآخرين في دول المركز. في المسائل المتعلقة بالشرق الأدنى، كانت للقوى الرئيسية وهي بريطانيا العظمى، فرنسا، إيطاليا والولايات المتحدة، مصالح متضاربة حول مناطق النفوذ المحتملة. وفي حين كانت هناك نزاعات داخلية بين الحلفاء، وكانت الولايات المتحدة مترددة في قبول الوصاية على أرمينيا، بدأت عناصر ساخطة في الإمبراطورية العثمانية في 1920 بالتنصل من قرارات الحكومة العثمانية في القسطنطينية، وبعدها، اندمجت وشكلت الحركة الوطنية التركية، تحت قيادة مصطفى كمال باشا. اعتبر القوميين الأتراك أي تقسيم سابق للأراضي العثمانية (و أي تقسيمات لاحقة للأراضي التركية) أمرا غير مقبول. وأعلنوا أن هدفهم الوحيد هو «ضمان سلامة ووحدة البلاد». تعاطف البلاشفة مع الحركة الوطنية التركية بسبب المعارضة المشتركة «للإمبريالية الغربية»، كما أشار إليها البلاشفة.في رسالته إلى فلاديمير لينين، زعيم البلاشفة، والمؤرخة 26 أبريل 1920، وعد مصطفى كمال أتاتورك بتنسيق العمليات العسكرية مع البلاشفة في «الحرب ضد الحكومات الإمبريالية» وطلب خمسة ملايين ليرة إضافة إلى أسلحة وإسعافات أولية إلى قواته. في 1920، زودت حكومة لينين الكماليين بحوالي 6000 بندقية، أكثر من خمسة ملايين خرطوش بندقية ......
#الحلقة
#الاخيرة
#..الكردي
#والارمني
#والتهديد
#التركي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759969
شكري شيخاني : الكرد.... والتهديد التركي المستمر 1 - 10
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني هنا في منطقة الشرق الأوسط ...لم ... ولن تهدأ, مالم يتم إيجاد حل عادل وشامل ودائم للقضية الكردية في أقسامها الاربعة ...وأعني إيران ... سوريا.. تركيا والعراق . وإن كانت جمهورية العراق قد تم فيها حلحلة القضية نوعا" ما جزيئا" أما في الجمهورية السورية والجمهورية الاسلامية الايرانية فلازالت الامور كما هب ان لم تزداد سوءا"..اما موضوع الامة الكردية في تركيا فهو الحالة التي تتفاقم ليس كل بل كل ساعة من الزمن التي يحكم فيها حزب العدالة والتنمية التركي ومن سبقه من العنصريين والفاشيين إقليم كردستان تركيا هو أكثر إقليم ملتهب منذ عشرات السنين . ففي كل حقبة زمنية او عهد لنظام تركي متعجرف او عنصري.. يزداد لهيب الصراع وتزداد معه جملة التهديدات تترافق وتتزامن مع مسلسل الاجتياحات والاغتيالات وقضم المزيد من الحقوق المشروعة للامة الكردية... والصراع الكُردي التُركي هو نزاع مسلح بين بين أنظمة متعددة تتصف بالفاشية والعدوانية, تحكم الجمهورية التركية, وبين الشعوب الكردية الثائرة والتي تطالب بحقوقها الانسانية المشروعة , مثلها في ذلك مثل باقي الشعوب والامم ..حقوق الحريات السياسية والاقتصادية والاجتماعية .. تطالب بإقليم يرعى ويصون هذه الحقوق , ضمن الاراضي التركية .. سيما اذا ما علمنا أن عدد الكرد في تركيا قد يتجاوز ال 23 مليون كردي . يدينون بكافة الديانات والمعتقدات والمذاهب .. ولكن كما اورد سابقا" بأن الانظمة التركية المتعاقبة قد تفننت وأبدعت في إيجاد الحجج ضد هذه الشعوب الكردية التي تطالب بالحقوق التي طالبت بعدالة التعامل, وليس الانفصال عن تركيا . بل المعاملة كباقي الاقاليم في دول العالم، لتأمين حكم ذاتي وقدر أكبر من الحقوق السياسية والثقافية للكُرد داخل الجمهورية التركية.تعود الثورات الكردية ضد الدولة العثمانية إلى قرنين من الزمان، لكن تاريخ الصراع الحديث يعود إلى الوقت الذي ألغيت فيه الخلافة. كان الأكراد في عهد عبد الحميد الثاني، الخليفة وكذلك السلطان، رعايا مخلصين للخليفة، وأصبح إنشاء جمهورية علمانية بعد إلغاء الخلافة الإسلامية في عام 1924 مصدر استياء واسع النطاق.أدى إنشاء الدولة القومية التركية والمواطنة التركية إلى إنهاء نظام الملل الذي دام قرونًا، والذي وحد الجماعات العرقية المسلمة في الإمبراطورية العثمانية تحت هوية إسلامية موحدة. اعتبرت الدولة التركية العلمانية المُشكلة حديثًا، الجماعات العرقية المسلمة المتنوعة في الإمبراطورية السابقة تركية، و لم تعترف بالهوية القومية الكردية أو الإسلامية المستقلة. كانت إحدى نتائج هذه التغييرات الزلزالية، سلسلة من الانتفاضات في المناطق الشرقية والجنوبية الشرقية المأهولة بالسكان الأكراد في تركيا، بما في ذلك ثورة الشيخ سعيد التي قمعت بوحشية في عام 1925. وتشمل الأحداث التاريخية الكبرى الأخرى انتفاضة بيتليس (1914)، والثورات الكردية خلال الحرب العالمية الأولى (1914-1917)، و ثورة كوجكيري (1920)، و ثورة بيت الشباب (1924)، و ثورة أرارات (1930)، وثورة درسيم (1938). ومادامت الانظمة التركية المتعاقبة لا ولن تفهم لغة الحوار والنقاش ولا تريد أن تعطي للاكراد ابناء الوطن الاصليين حقوقهم المشروعة. فكان لابد من نشوء أحزاب قوية , تمسك ورقة الحوار بيد والبندقية باليد الاخرىتأسس حزب العمال الكردستاني(بّي كي كي) في عام 1974 على يد عبد الله أوجلان. في البداية كانت منظمة ماركسية لينينية، تخلت عن الشيوعية الأرثوذكسية وتبنت برنامجًا لمزيد من الحقوق السياسية والاستقلال الثقافي للأكراد. بين عامي 1 ......
#الكرد....
#والتهديد
#التركي
#المستمر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760068
محمود عباس : هل تأجل أم ألغي الاجتياح التركي لغربي كوردستان
#الحوار_المتمدن
#محمود_عباس مصالح وظروف إدارة البيت الأبيض الحالية، وفي هذه المرحلة، لا تسمح لتركيا باجتياح ما تبقى من جغرافية نفوذها، المنطقة الكوردية في شرق الفرات، وتكرار خطأ إدارتي أوباما وترمب. فالتصريحات الدبلوماسية بين الطرفين، والتي بدأها أردوغان في 23 من الشهر الماضي، والردود الأمريكية الهشة من عدة محاور إلى أن ختمها وزير الخارجية أنتوني بلينكن، لا تقارن بالعامل الداخلي الأمريكي الكارثي المتعارض مع المتطلبات التركية، وحيث التضخم المتصاعد والمؤدي إلى تراجع شعبية إدارة بايدن والحزب الديمقراطي، والمؤدي إلى تكثيف الحزب الجمهوري لانتقاداته، مع بحث دائم عن علل إضافية يطعن بها الحزب الديمقراطي. وبالتالي فمن غير المتوقع أن تجازف هذه الإدارة، بإضافة أزمة أخرى إلى ما تعانيه، خاصة وهي تواجه إشكاليات إستراتيجية، كالصراع المحتدم بينها وبين روسيا وخلافاتها مع الصين، وورقة السلاح النووي الإيراني وغيرها. فالسماح لتركيا، تعني تعريض أمن الشعب الأمريكي والأوربي إلى الخطر، أي أنها، في المنطق العسكري-السياسي، تتخلى عن منطقة الأداة التي تستخدمها في محاربة داعش. وقد أصبح معروفا لدى القيادة الأمريكية، أن تركيا كانت عرابة داعش طوال السنوات الماضية، حسب تصريح المسؤول الأمريكي عن سوريا، ومستشار الأمن القومي، ماك كفيرك، أمام الكونغرس، فأية خطوة كهذه سترجح كفة الجمهوريين في الانتخابات القادمة، وربما خسارة مؤكدة لإدارة بايدن. تظل منطقة عفرين، وغربي الفرات عامة، الضحية التي درجت ضمن حوارات مؤتمر أستانة الأخير، المنطقة التي لم تنتبه روسيا أهميتها ومدى ما خسرته، إلا بعد حين، وتبينت ذلك عندما سمحت تركيا لخمسة عشرة منظمة، ما بين المرتزقة والتكفيريين، وجماعات تجار الحروب، وأدوات عند الطلب، بأن تنهب وتعبث فيها، وتدمر البنية الثقافية والاجتماعية والقومية الكوردية تحديداً، تقسو أو تخفف من فجورها بناء على ما تتطلبه مصالح عرابها، وبالتالي أصبحت من ضمن المعادلات التي تحاورها تركيا عليها. منبج وتل رفعت كانتا محور الخلافات في مؤتمرهم الأخير، بينت روسيا عن رفضها لأي اجتياح تركي، لعدة أسباب، تتعلق بظروفها الجارية في حربها مع الناتو، ووجودها الإستراتيجي في سوريا، والتي هي مواجهة مباشرة لأمريكا، وهو ما دفعت بتركيا إلى تحريك أدواتها، المنظمات التكفيرية السورية المسلحة، لإثارة الفوضى ما بين منطقتي إدلب وعفرين. سمحت لهيئة تحرير الشام بالهجوم على المناطق المتاخمة لتل رفعت والمنبج، كمحاولة لتبرئة موقفها من الانتقادات الروسية حول سلاح المنظمة المنضوية تحت قائمة الإرهاب، على أنها تقع خارج سيطرتها، وتتحرك بدون أوامرها، وأن القوة التي ترغب بالاجتياح ليست القوى المسماة بالجيش الوطني، وقد بينت عمليات الإخلاء التركي والمنظمات الأخرى من المناطق التي دخلتها عن التمثيلية الهشة، والتي لم تؤثر على الموقف الروسي الرافض للاجتياح التركي، وهو ما أدت بتركيا إلى إعادة الهيئة إلى مناطقها الأولية مع إصدار بيانات فضفاضة. بعد المؤتمر السادس عشر لمؤتمرات أستانة، والتي تعهدت فيها تركيا على سحب الأسلحة الثقيلة من يد هيئة تحرير الشام، مقابل احتلالها لعفرين، ولأسباب تتعلق بأمنها الداخلي، واحتمالية حدوث موجات أخرى من المهاجرين، وغيرها من الإشكاليات، لم تنفذ وعدها، وهو ما أدى إلى أمتعاض روسيا طوال السنتين الماضيين، انتهت برفض مدعوم من إيران في مؤتمرهم الأخير، السماح لتركيا باجتياح تل رفعت ومنبج، إلى جانب أسباب أخرى تتعلق بطموحها في السيطرة على كلية سوريا من خلال إعادة سلطة النظام، وقد كانت تلك طعنة في تقديرات تر ......
#تأجل
#ألغي
#الاجتياح
#التركي
#لغربي
#كوردستان

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760192
شكري شيخاني : .الوجود الكوردي في ظل التهديد التركي المستمر 2 - 10
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني صدق من قال أن لكل حربٍ لابد من نهاية وسلام تنتهي به. مع أنني كردي الاصل . ولي كامل الاعتزاز والفخر بأصولي الكوردية لكنني أحاول أن أكتب بحيادية يغلب عليها لغة المنطق والواقع سندخل في هذه الحلقة وما يتلوها في تفاصيل مهمة وهامة لنتعرف على حقيقة الصراع خلفيّاته وحوامله، ودوافع وتبعات استمراره، والعوائد السياسيّة والاقتصاديّة الناجمة عن توقّفه. الصراع الكردي – التركي، يمتدّ بجذوره إلى نهايات الدولة العثمانيّة، مع انتفاضة عبيدالله النهري سنة 1880، ثم تلتها انتفاضات البدرخانيين في جزيرة بوطان. وتفاقم الصراع مع ولادة الجمهوريّة التركيّة على يد مصطفى كمال أتاتورك (1881 – 1938)، وتعمّق واتسع نطاقه مع انطلاقة حزب العمال الكردستاني PKK نهاية عام 1978. ما يعني أن الصراع الكردي – التركي هو الأطول من نوعه ليس في الشرق الأوسط وحسب، بل في العالم.وخلال فترة الصراع هذه، عاش كرد تركيا فترة مظلمة وقاتمة، قوامها القمع والترهيب والصهر والانكار والتذويب العرقي في بوتقة القوميّة التركيّة، وصلت بالكرد إلى التنكّر لأصلهم ولغتهم وثقافتهم وهويّتهم القوميّة.وفي هذه الأيّام، تجري أنقرة مفاوضات مع زعيم العمال الكردستاني عبدالله أوجلان، المسجون في تركيا إثر اختطافه من العاصمة الكينيّة نيروبي في 15/02/1999. والإعلام التركي مطبول بهذه المفاوضات وما يمكن أن يتمخّض عنها.أثناء ذلك، اغتيل ثلاث ناشطات كرديّات في العاصمة الفرنسيّة باريس ليلة 09/01/2013، هنّ ليلى سويلمز وفيدان دوغان وسكينة جانسيز. والأخيرة، إحدى القيادات النسائيّة البارزة في الكردستاني، ومن مؤسسه. هذا الحدث، ألقى بظلال الخوف والقلق على التفاوض بين أنقرة وأوجلان، فازدادت التحليلات والتكهّنات حول عملية السلام، وهل ستتكلل بالنجاح؟هذه الدراسة، تدور حول جذور وخلفيّات الصراع الكردي – التركي، والعوائد السياسيّة والاقتصاديّة التي ستحصدها تركيا وحكومتها، في حال تكللت المفاوضات بالنجاح.توطئة ....يعيد الكثير من المؤرّخين جذور الكرد إلى العرق الآري، ويعتبرونهم أحفاد شعوب سكنت جبال زاعروس وطوروس والمناطق المحاذية لها، منذ الألف الثالثة قبل الميلاد. ويرى الباحث والمؤرّخ الكردي محمد أمين زكي (1880 - 1948) في مؤلّفه & خلاصة تاريخ الكرد وكردستان& أن أصول الكرد تشكّلت من طبقتين، الأولى سكنت جبال زاغروس وطوروس وهي: لولو، كوتي، كورتي، جوتي، جودي، كاسي، سوباري، خالدي، هوري، ميتاني. والطبقة الثانية، هي الشعوب الهندو – اوروبيّة التي أتت فيما بعد واستقرّت في المنطقة، كالميديين والكاردوخيين، واندمجت بشعوبها ليتشكّل منها فيما بعد الكرد.كما أتى المؤرّخون اليونانيون على ذكر الكرد، بخاصة أثناء الحروب اليونانيّة – الفارسيّة وتقهقر جيش اسكندر في جبال زاغروس. ومن ذلك، المؤرّخ اليوناني زينفون (427 - 355) الذي أشار الى شعب وصفهم & بالمحاربين الأشداء ساكني الجبال& ، وسمّاهم بـ& كاردوخ& الذين هاجموا الجيش اليوناني أثناء عبوره للمنطقة عام 400 قبل الميلاد. كما اتى هيرودوت (484 – 425) على ذكر الكرد في مؤلفاته. وجاء المسعودي (896 – 975) في كتابه & مروج الذهب& على ذكرهم أيضاً. ما يعني انهم من أقدم شعوب المنطقة وليسوا طارئين او وافدين.كلمة كردستان (وطن الكرد) كاصلاح جغرافي – إداري ذي دلالة قوميّة وديموغرافيّة، لم يبتدعها الكرد، بل جاءت على عهد السلطان سنجار السلجوقي (1118 – 1157) حين فصل القسم الغربي من إقليم الجبال وجعله ولاية تحت حكم قريبه سليمان شاه وأطلق عليه اسم كردستان. وشملت هذه الولاية الأراضي الممتدة بين أذربيجان ......
#.الوجود
#الكوردي
#التهديد
#التركي
#المستمر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760202
شكري شيخاني : الوجود الكوردي في ظل التهديد التركي المستمر 3- 10
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني كما يقال تعددت الاسباب والعداء واحد ... نعم العداء والنظرة الفوقية والتعالي على الكورد وتهميش مصالحهم وانعدام الخدمات الضرورية لحياتهم العامة كانت من الاسباب المهمة لتفجر الاوضاع وهذا الكلام قبل ان يكون هناك ب ك ك وقبل ان يكون أي وجود للمظاهر المسلحة....... أسباب المشكلة الكرديّة في تركيابعد تقسيم تركة & الرجل المريض& بين الإنكليز والفرنسيين في اتفاقيّة سايكس – بيكو سنة 1916، خشيت النخب التركيّة الحاكمة، من زيادة تفتيت المتبقّي من السلطنة العثمانيّة. ويشير د. ابراهيم الداقوقي في كتابه & أكراد تركيا& إلى أن: تصريح كليمنصو، رئيس وزراء فرنسا، الذي قال فيه إن & إدارة العثمانيين سيّئة، ومظالمهم متنوّعة من عصور عديدة، وهم عديمو الكفاءة والأهليّة في إدارة العناصر غير التركيّة، فيجب ألاّ نترك أمّة ما في إرادتهم& ، هذا التصريح، وارتفاع وتيرة النشاطات القوميّة للجمعيّات الكرديّة، أقلق الباب العالي من ان يؤدّي الى إنفصال كردستان عن الادارة التركيّة. فأخذت الصحافة العثمانيّة تذكّر الكرد بالإخاء الاسلامي والوطنيّة العثمانيّة.ثم بادر الاتراك الى تشكيل هيئة وزاريّة لدراسة القضيّة الكرديّة، مؤلّفة من شيخ الاسلام حيدري زاده ابراهيم افندي، عيوق باشا وزير الاشغال، عوني باشا وزير البحريّة، الأمير علي بدرخان عضو جمعيّة تعالي كردستان، ومراد بدرخان وعبد القادر افندي من اعضاء مجلس الاعيان. واتفقت الهيئة على:1 ــ منح كردستان الاستقلال الذاتي، شريطة قبولهم البقاء في الجامعة العثمانيّة.2 ــ اتخاذ التدابير الفعالة لاعلان هذا الاستقلال والشروع في تنفيذ مقتضاه حالاً.ويقول الداقوقي: لم ينفّذ الصدر الاعظم فريد باشا مقررات الهيئة. ويشير الى انه & بعد تنصيب مصطفى كمال رئيساً لمؤتمر (جمعية الدفاع عن حقوق الولايات الشرقيّة) الكرديّة، تحرّك سريعاً لتعبئة جماهير شرقي الاناضول للانخراط في حركة التحرير.وينقل الباحث الكردي محمد ملا أحمد (1934 – 2009) عن الكاتب الانكليزي _ الكابتن هـ. س. آرمسترونغ، من كتابه & الذئب الاغبر.. مصطفى كمال أتاتورك& قوله: & كانت الوعود دائماً في نظر مصطفى كمال وسيلة لغاية، وسلّماً إلى هدف. لذا اتصل مع زعماء العشائر الكرديّة، وحاورهم باسم الوطنيّة والدين. حتى أنه ارتدى زيّ رجال الدين المسلمين، واتصل بهم وطلب منهم الوقوف في وجه مؤامرات الأرمن، والأوربيين المسيحيين (الكفار). فجذبهم إليه. وتقوّى بمساعدتهم.وكان الاتحاديون قد جذبوا العديد من القوميين الأكراد، من أعضاء النوادي السياسيّة في دياربكر وماردين وغيرها إليهم. مقابل وعود بإعطائهم الاستقلال الذاتي، إذا ساعدوهم ضد الحلفاء والأرمن. واستطاع مصطفى كمال إبعاد الأكراد عن دعم حكومة اسطنبول وقطع لهم الوعود الكثيرة بإعطائهم الاستقلال، إن هم ساعدوه في التخلّص من الأعداء. وبيّن للأكراد لزوم & إرجاء القضيّة الكرديّة إلى أن يطهّر البلاد من الأعداء... قاطعاً لهم الوعود الصريحة باعتراف تركيا للأكراد وكردستان بالإستقلال، بمساحة أوسع من التي وردت في معاهدة سيفر.ووثق الكثير من زعماء الأكراد بمصطفى كمال، لأنه كان يتكلم باسم الدين والوحدة الوطنية& .ولكن، لم تقتنع بعض الزعامات الكرديّة بوعود مصطفى كمال، بخاصّة بعد & رفضه وقادته العسكريين تشكيل الكرد فرقة عسكريّة كرديّة في ارضروم للدفاع عن الولايات الشرقيّة، ورفضهم قيام ايّة حركة باسم الكرد، فانقسم الكرد الى فريقين. الاول: يؤيد التعاون مع مصطفى كمال، وإرجاء مسألة الحقوق القوميّة الكرديّة. والثاني: رفض التعاون معه ودعا للاتصال بدول ......
#الوجود
#الكوردي
#التهديد
#التركي
#المستمر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760316
شكري شيخاني : الوجود الكوردي في ظل التهديد التركي المستمر 4 - 10
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني وكما كتبت سابقا" أنني أتوخى الحيادية في ذكر الكثير من التفصيل لأحداث ومواقع كانت تشكل علامات بارزة في حياة الكورد والاتراك .. وإن كنت من أصول كردية معتزا" ومفتخرا" ولكن في ذات الوقت أريد لكل المكونات من حولنا مفصل تاريخي بكل ما للكلمة من معنى .. وهو عصر معاهدة سيفر.. حيث تغيرت بموجبها جغرافيا كثيرة ووضع حدود مصطنعة بل وتغيير ديمغرافي.. ماذا تعني معاهدة سيفر:بعد هزيمة العثمانيين في الحرب العالميّة الأولى، وفي اطار الحفاظ على السلطة وقطع الطريق على حكومة مصطفى كمال في أنقرة، وبالتوازي مع مساعي استمالة الأقليّات القوميّة في السلطنة بخاصّة الكرد والأرمن، وكنوع من تبرئة الذمّة من مذابح الأرمن، وقّعت حكومة اسطنبول برئاسة علي رضا باشا يوم 10/08/1920 على معاهدة سيفر والتي نصّت على الاعتراف بأرمينيا، وبالعراق وسورية تحت الانتداب الفرنسي والبريطاني.كما نصّت البنود 62، 63، 64 من الفقرة الثالثة على منح المناطق الكرديّة الحكم الذاتي، واحتمال حصول كردستان على الاستقلال، والسماح لولاية الموصل بالانضمام إلى كردستان، طبقاً للبند 62. ونصّت البنود الثلاث على التالي:62 ــ تشكل الحكومة لجنة يكون مقرها القسطنطينة – اسطنبول - تتألف من اعضاء ثلاثة تعيّنهم الحكومة البريطانيّة والفرنسيّة والايطاليّة. وعلى هذه اللجنة ان تضع في غضون ستة اشهر من التوقيع على هذه المعاهدة مشروعاً للحكم الذاتي المحلي للمناطق التي تسكنها غالبيّة كرديّة والواقعة شرق الفرات وجنوب الحدود الجنوبيّة لأرمينيا، كما ستقرر فيما بعد، وشمال حدود تركيا مع سورية، وبلاد ما بين النهرين.63 ــ توافق الحكومة العثمانيّة من الآن على قبول وتنفيذ القرارات التي تتخذها الهيئة المقرر تشكيلها في المادة 62 أعلاه خلال ثلاثة أشهر من تاريخ إخطارها بتنفيذ تلك القرارات.64 ــ في غضون سنة واحدة من هذا التاريخ، اذا ظهر الشعب الكردي القاطن ضمن المناطق المحددة في المادة 62، ان اغلبيّة سكان تلك المناطق ترغب في الاستقلال عن تركيا، واذا رأى المجلس (مجلس عصبة الأمم) أن هؤلاء جديرون بهذا الاستقلال، وإذا اوصى بأن تمنح لهم، فعلى تركيا ان توافق على تنفيذ مثل هذه التوصية، وان تتنازل عن كل حقوقها وامتيازاتها في تلك المناطق.رفضت حكومة أنقرة هذه المعاهدة، واعتبرتها اذلالاً للسلطنة العثمانيّة وظلماً بحقّها، وتخاذلاً من حكومة اسطنبول والسلطان محمد وحيد الدين، وان الفريق الحاكم في اسطنبول قد خان الوطن. ففي 30/10/1922 قدّم مصطفى كمال مشروع قرار الى البرلمان يطالب فيه بإلغاء السلطنة واتهام السلطان بالخيانة العظمى. ووافق البرلمان على ذلك في 01/11/1922 بفصل السلطنة عن الخلافة وإلغاء الأولى!.ونجحت حكومة أنقرة في اقناع الاكراد بإرجاء مطالبهم القوميّة، عبر قطع الوعود لهم، كما ذكرنا آنفاً، فأرسل مصطفى كمال وفداً الى مؤتمر لوزان، برئاسة صديقه عصمت إينونو (1884 _ 1973). وأثناء تواجد الوفد هناك، طلب مصطفى كمال من النواب الأكراد في البرلمان، الرد على الاستفسار، الذي وصله من إينونو (كردي الاصل)، في مؤتمر لوزان، حول رغبة الأكراد في البقاء ضمن الدولة التركيّة الجديدة. فردّ النائب الكردي عن أرضروم، حسين عوني بيك، قائلاً: & إن هذه البلاد هي للأكراد والأتراك. وإن حقّ التحدّث من هذه المنصّة، هو للأُمتَين، الكرديّة والتركيّة& . وأيده النواب الكرد في البرلمان. وبموجبه، أعلن إينونو في مؤتمر لوزان، أن & تركيا هي للشعبَين، التركي والكردي، المتساويَين أمام الدولة، ويتمتعان بحقوق قوميّة متساوية& .وحين وجد المشاركون، أن الأكراد، ......
#الوجود
#الكوردي
#التهديد
#التركي
#المستمر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760454
شكري شيخاني : الوجود الكوردي في ظل التهديد التركي المستمر 5 - 10
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني الوجود الكردي ف معلوم أن التاريخ دائما عرضة للجدل والتساؤل والتحليل وعلى هذا الاساس فقد عرف عن الشعب الكُردي ورموزه التاريخية سعيهم الثابت والمُؤثل الى بذل جهود حثيثة للاقتراب والانفتاح على المحيطين العربي والغربي سياسيا ودبلوماسيا وثقافيا واجتماعيا ولا أحد ينسى في هذا المجال التحركات الدبلوماسية للزعيم الكوردي التا ريخي (مصطفى البارزاني) وبذله جهودا مضيئة للتقرب من الاخوة العرب والعشائر العربية وتوطيد العلاقات مع الرؤساء والزعماء العرب خاصة عندما قام (بارزاني) بزيارة تأريخية الى القاهرة عام &#1633-;-&#1641-;-&#1637-;-&#1640-;- والتقى بالزعيم العربي الراحل (جمال عبد الناصر)... والجميع يعلم أن الاهتمام بالشعب الكُردي هو اهتمام هو اهتمام بكل ابناء العرق الكوردي في اوطانهم الاربعة سوريا تركيا ايران والعراق . لان المواطن الكوردي هو جزء مهم من تركيبة النسيج العراقي والتركي والسوري ووالايراني وهذه الدول بطبيعة الحال متعددة في تنوع القوميات وتكاد تكون مختلفة عن بعض الجوار كالاردن وفلسطين ولبنان ومصر فهي مختلفة عن باقي البلدان العربية من حيث التركيبة الاجتماعية التي يتمتعو ن بها...ونحن اذ نمر اليوم بهول السنين العصيبة التي تمر على الشعب الكوردي وباقي ابناء العروبة المنتمين للاعراق والقوميات المتعددة نقول على الاخوة العرب في سائر الاقطار العربية ان لا يكتفوا فقط بالنحيب والتقزم السياسي تجاه المشهد الكوردي الحالي بل عليهم الوقوف اكثرمع معاناة اخوانهم من الشعب الكوردي في الاقطار الاربعة واثبات عذريتهم السياسية وايجاد طرق جديدة لحل مشاكل المنطقة وبالذات ترتيب البيت العربي الكورديومن وجهة نظرنا فان بعض أروقة ومنابر الاعلام العربي في ظرفنا الراهن لم يهتموا بالقضية الكُردية حق الاهتمام بل اكتفوا بنقل الاخبار الهامشية والسطحية عن معاناة الاكراد الموزعين في البلدان الاربعة بل دأبت الكثير من وسائل الاعلام العربية عن قصد او بغير ترويج فكرة الانفصال والتقسيم .وقد أصاب هذا الموقف الكُرد بالاحباط في كثير من الاحيان فلا يوجد من اعلاميي الا خوة العرب الا قلة قليلة ممن آثروا وتأثروا وسعوا جاهدين الى اظهار حقيقة الشعب الكُردي كما هي للعالم العربي والغربي (مواقف موجعة لكنها غير مميتة).. مع هذا: أن تصلوا متأخرا خيرمن ان لا تصلوا أبدا؟؟. وهنا لابد من ذكر شىء مهم وهو ان العديد ممن يعتبرون أنفسهم مفكرين او مثقفين متنورين او حتى اعلاميين متحضرين لازالوا ومع شديد الاسف يخلطون بين الدور القومي والديني عندما يتحدثون الشعب الكوردي وهؤلاء ولله الحمد قلة قليلة .. ونسيت هذه القلة ان للكورد قومية يعني لغة . يعني ثقافة . يعني فولكور.. يعني عادات وتقاليد منذ الاف السنين وان القومية الكوردية مثلها في ذلك مثل باقي القوميات عندما جاءتها الاديان فمنهم نمن اعتنق اليهودية ومنهم من سار بدرب المسيحية ومنه من أسلم واتبع دين محمد ابن عبد الله عليه أفضل الصلاة والسلام.. ومنهم من بقي لاديني.. تماما" كما هي القومية العربية .. فلماذا العجب والتعجباليوم وقد وصل اقليم كُردستان الى مرحلة حرية التعبير والكلام والتخلص من دور الضحية المثالية والتوجه نحو القضايا الساخنة والاكثر اثارة في سيناريوهات بناء العراق الجديد فاذا قسنا هذه الرؤيا بمقياس انساني عادل فانها رؤيا مشروعة ومطلب طبيعي فمن حق الشعب الكُردي ومن حق الشعب الفلسطيني أيضا ومن حق اية مجموعة عرقية متجانسة ان يكون لها كيانها واستقلالها وحريتها في تقرير مصيرها وصنع مستقبلها..لكن هذه المسألة المصيرية وبكل اسف عندما تطرح على ......
#الوجود
#الكوردي
#التهديد
#التركي
#المستمر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760562
شكري شيخاني : الوجود الكردي في ظل التهديد التركي المستمر 7 - 10
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني في كل مقالة او كتابة عن القضية الكوردية لابد من القول بأن لكل قسم او وجود للكورد في منطقة ما, يختلف تماما" عن وجود الكرد في منطقة او دولة أخرى .....تماما" مثل القومية العربية فأهل سوريا العرب يختلفون عن العرب في الاردن وكذلك لبنان والعراق.. مع العلم أن اللغة واحدة وقد تكون بعض العادات والتقاليد متقاربة .. ولكن لكل شعب خصوصية معينة ... وكذلك بالنسبة للكورد .. فالاكراد في العراق مختلفون في ظروفهم ومعيشتهم وغالبية حياتهم عن الاكراد في تركيا مثلا".. وكذلك الاكراد في سوريا مختلفون تماما" عن الاكراد في ايران مع انه يجمع بين كل هؤلاء اللغة والمصير المشترك. بل وكثير من العادات والتقاليد .. وفي مقال قريب من هذه الافكار للاستاذ رستم الكثير من الاراء حول ذلك وأقتبس من مقالته هنا مايلي :هل صحيح أننا نود أن نتحاور لنصل إلى نتائج مرضية وواقعية توافقية؛ بحيث "يرضى" الجميع بها وتحقق بالتالي الحد الأعلى – وليس الأدنى – الممكن لكل الأطراف والتي نتشارك مع بعضنا على هذه الجغرافية المتنازع حتى على مسمياتها وليس فقط هويتها وثقافتها الحضارية وبالتالي انتمائها السياسي والحضاري. أم إننا نريد أن نبقى أسيري الفكر السلفي القومي المتشدد وبالتالي أن نتمترس خلف أيديولوجياتنا الجاهزة والمعلبة وهكذا يستمر "حوار الطرشان" بيننا ويبقى الهدف هو "ضرب الناطور وليس أكل العنب" وحل مشاكلنا المستعصية وذلك نتيجةً لثقافاتنا المتوارثة والقائمة على مبدأ الإقصاء والنفي أو الابتلاع والتذويب...ويشترك بذلك حزب البعث في القطرين.. حتى انني اسميته تنظيم البعث في العراق وبلاد الشامما دفعنا أن نكتب ما سبق – وحسب منهجية هذه السلسلة من المقالات – هو ما كتبه الأستاذ معقل زهور عدي في نشرة ( كلنا شركاء ) عدد 4/7/2006م. وتحت عنوان: "آفاق التعايش العربي – الكردي في سورية" حيث يشيد في بداية مقاله بالجهود والمساهمة والمشاركة الكردية وإلى جانب إخوتهم العرب في بناء هذه البلدان والحضارات فها هو يكتب: "فالأكراد لن يهاجروا من سورية وكذلك العرب بالطبع، وهم محكومون بالتعايش الذي استمر مئات السنين دون ان نسمع في التاريخ عن اضطهاد العرب للكرد أو الكرد للعرب، ما نعرفه هو تاريخ مشترك لعب فيه الأكراد دورا هاما وايجابيا في الحضارة العربية الاسلامية، وشاركوا فيها في الغنم والغرم، في الدفاع عن الأرض والقتال ضد الغزاة كما فعل نور الدين الشهيد وصلاح الدين الأيوبي وصولا الى ابراهيم هنانو، وفي تبوء الحكم وانشاء الممالك والدول ومنها مملكة حماة الأيوبية التي يعتبر أحد ملوكها الكردي ( أبو الفداء ) رمزا للعدل ومحبة الحضارة والعلم والأدب العربي". ......
#الوجود
#الكردي
#التهديد
#التركي
#المستمر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760870
شكري شيخاني : الوجود الكردي في ظل التهديد التركي المستمر 8- 10
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني هناك فئات أو أفراد .. او جماعات كانها فرغت نفسها للهجوم على الكورد وجملة قضاياهم ...نود أن نذكر الأخ معقل بأنه صحيحٌ كان هناك تعايش بين هذين المكونين وغيرهم من الإثنيات والأعراق في ظل الدولة الإسلامية ولكن ضمن حامل ثقافي عربي؛ أي بهوية وثقافة عربية وهذا بحد ذاته هو الاضطهاد، بل هو إلغاء وتذويب للآخر ونعتقد بأن الأخ معقل يتفق معنا بأن هذه (أي تذويب الآخر) هي أشد من الاضطهاد بكثير. ولكنه - وللأسف - لا يكتفي بذاك الإجحاف بحق التاريخ وشعوب المنطقة، بل يحاول أن يشوه الحاضر أيضاً وذلك عندما يتعرض لتجربة إقليم كوردستان (العراق) ويكتب في سياق المقال نفسه ما يلي: "حيث لم يكن في ذلك الوقت لحسن الحظ مكان للمتعصبين الأكراد الذين ظهروا ( لسوء الحظ ) في عصرنا أمثال الذين يحاولون في كردستان العراق اليوم محو كل ما هو عربي بدءا من الأبجدية وليس انتهاء بغسل التاريخ من كل ما هو مشترك وثمين بين العرب والأكراد، وفبركة تاريخ آخر يشطب أكثر من ألف عام ليعود لفضاء الألف الثاني قبل الميلاد في رحلة اسطورية على خطى بعض المارونيين المتعصبين".حيث نلاحظ أنه يتجنى على تجربة الكورد في الإقليم من عدة نقاط ومواقف: أولها، عندما يحاول أن يوحي للقارئ بأن الكورد يحاولون أن يغيروا معالم ثقافتهم - مع العلم أن الواقع في كوردستان العراق يكذب هذه الافتراءات - وذلك جراء طرح ثلة من النخب الكوردية ونتيجةً لاجتهادات لغوية وليس سياسية بحتة (وإن كان هناك البعض منه) بتغيير الحرف العربي - الآرامي الأصل - إلى الحرف اللاتيني، وهكذا يستبان لنا الموقف السابق والجاهز لديه تجاه غيره وقضاياهم؛ ألا وهو التخوين و(التنكر للأصل) وكأن الكورد قبيلة عربية أو فخذٌ من قبيلة وبالتالي ثقافتهم ولغتهم وأبجديتهم هي عربية بحتة وبأن هذه الثقافة والأبجدية ومن خلال الإسلام لم تقم بعملية الاحتلال والسلب والإقصاء لثقافة الأصل الكوردية والأمازيغية كنماذج حية.ثانياً نحن من يجب أن يحاسب الثقافة والتاريخ العربي الإسلامي بأنها ثقافة غزو واحتلال وهي قامت بـ"محو كل ما هو (أصيل وأصلي) بدءا من الأبجدية وليس انتهاء بغسل التاريخ" وليس هذه الثقافات وشعوبها التي تعرضت للنهب والسلب واليوم تناضل في سبيل حريتها واستقلالها وبالطرق السلمية الديمقراطية وليس على الطريقة الإسلامية بالإكراه وقطع الرؤوس. ونعتقد بأن هذه – الإبقاء على ما هو قائم وبالتالي هيمنة العنصر العربي على كل المكونات الأخرى- هي بؤرة القلق والأرق لدى السيد معقل زهور عدي، وليس خوفه على الأخوة العربية الكوردية أو مسألة التعايش والجوار وسوف نتأكد من ذلك في الفقرات اللاحقة والتي سنقف عندها من مقاله المشار إليه.حيث يكتب بصدد المسألة الكوردية في سوريا ومجموعة المشاكل والقضايا العالقة والتي لم تعالج رغم كل هذه السنوات والأنظمة المتعاقبة وبعض الوعود بين الحين والآخر، ما يلي: "باستثناء مسألة تجنيس الأكراد غير المجنسين (وقد كان عدم تجنيسهم بالطبع خطأ غير مبرر)، والسماح للأكراد بالتمتع بلغتهم وثقافتهم، لا توجد في سورية مشكلة كردية حقيقية سوى ما تريد بعض النخب النفخ فيه متشجعة بالحالة الكردية في العراق دون ادراك للفرق الكبير بين وضع الأكراد في العراق ووضعهم في سورية، ومتشجعة – ولنكن صريحين – بالحملة الأمريكية على العراق والمنطقة، معتبرة ان الفرصة قد لاحت للاستقواء بالأمريكان وحلفائهم لانتزاع حقوق غير حقيقية والانقلاب على التعايش العربي – الكردي".لاحظ بدايةً مفهوم "حقوق غير حقيقية" والالتباس الذي يقع فيه الكاتب وذلك عندما يكون مأخوذاً بفكر مغلق وقمعي وكيف يلتبس عليه الأمور ......
#الوجود
#الكردي
#التهديد
#التركي
#المستمر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=761050
مازن الحسوني : التصدي للعدوان التركي مسؤولية الجميع
#الحوار_المتمدن
#مازن_الحسوني العدوان التركي الجديد على المواطنين العراقيين في الأراضي العراقية يمثل حلقة جديدة من التجاوزات المستمرة لتركيا على بلدنا خاصة وأ ن تركيا دأبت منذ سنين طويلة على استخدام قواتها العسكرية للأعتداء على اراضي بلدنا.عذر القوات التركية في كل مرة كان هو التصدي لحزب العمال الكردي والذي ينشط في كردستان العراق ولكن هذا كان هو الغطاء العلني لستراتجية السلطات التركية في التدخل بالشأن العراقي والذي لا يخفي المطامح التركية في توسيع نفدوذها الجغرافي بداخل الأراضي العراقية .ضعف السلطة العراقية منذ زمن طويل ساهم في تمادي السلطات التركية وكذلك أتفاقياتها المتعددة الأوجه مع الحكومة الكردستانية في أربيل بعيدأ عن مصالح الوطن .كان من ضمن هذه الأتفاقيات التواجد العسكري التركي بكثافة في كردستان مما سهل للسلطات التركية القيام بكل ما تريده بداخل الأراضي العراقية.أن التصدي لهذه التجاوزات المستمرة يتطلب مايلي :1-موقف قوي من السلطات العراقية بما يمكن أن تقوم به مثل التفكير بالعقود التجارية مع تركيا ووقفها وايجاد بدائل مناسبة عوضأ عنها .2-تقليص تصدير النفط عبر الأراضي التركية وحتى التفكير بوقفها .3-الضغط بكل الوسائل الدولية والشعبية العراقية لأجل غلق كل القواعد العسكرية التركية في البلد .4-حث المواطنين على عدم السفر لتركيا لأجل السياحة أو التجارة .5-الضغط على حكومة كردستان من قبل الحكومة العراقية وكل الأحزاب والمنظمات المدنية لأعلان موقفها الصريح والواضح بأنهاء تواجد القوات التركية في كردستان.6- الحلول العسكرية لا تخدم العراق بالوقت الحاضر ولكن هذا لا يمنع من التفكير بها في المستقبل أن لم تنفع الحلول السلمية الأخرى .أن مسؤولية التصدي لهذا العدوان لا تكفي أن تقوم بها الحكومة العراقية والتي يعلم جميعنا كيف هي ضعيفة وغير قادرة على القيام برد مناسب وهذا ما شجع الحكومة في أنقرة للتصرف كيفما تريد بالشأن العراقي دون خوف من أية عواقب .أن الموقف الموحد من قبل ابناء الشعب ومن يمثله أحزاب ومنظمات مجتمع مدني وشخصيات فردية مهم جدأ في ارسال رسالة واضحة ورادعة للحكومة التركية لأنهاء تجاوزاتها على اراضي بلدنا حتى وأن كانت ظروف البلد غير مستقرة في ظل حكومة ضعيفة الصلاحيات ......
#التصدي
#للعدوان
#التركي
#مسؤولية
#الجميع

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762916
حامد محمد طه السويداني : القصف التركي على شمال العراق الاهداف والمخاطر
#الحوار_المتمدن
#حامد_محمد_طه_السويداني من المؤسف ان تقوم الحكومة التركية بشن هجوم ارهابي على منطقة آمنة يتواجد فيها سياح مدنيين ابرياء اطفال ونساء وكبار في السن وترويعهم وقتل 9 اشخاص وجرح اكثر من 33 شخصا في مدينة دهوك بكردستان العراق وتحديدا في مصيف برخ السياحي في قضاء زاخو ولنتسائل اهذه هي الديمقراطية التركية التي يحلم الاتراك بان يكونوا جزء من منظومة حضارية كالاتحاد الاوربي ام هي العثمانية الجديدة التي بشر بها حزب العدالة والتنمية على اساس الاخوة الاسلامية بين العرب والاتراك ام هي اخلاق حسن الجوار وقبل الدخول في موضوع القصف التركي على شمال العراق ومخاطره المستقبلية على العلاقات العراقية التركية. تكررت العمليات العسكرية التركية في شمال العراق بهدف مطاردة حزب العمال الكردستاني PKK المحظور في تركيا ولتوضيح ابعاد هذه المشكلة واخفاق الحكومات التركية في حلها فبعد نصف قرن من القضاء على اخر حركة كردية مسلحة في تركيا في فترة ما بين الحربين العالميتين الاولى والثانية وهي حركة ديرسيم (تونجلي) حاليا عام 1937 واجهت تركيا حركة كردية مسلحة جديدة شكلت تحديا لم يسبق للبلاد ان واجهته على صعيد المشكلة الكردية ففي 15 اب 1984 بدأ جزب العمال الكردستاني PKK بزعامة عبد الله اوجلان حركته المسلحة في تركيا بهجوم مسلح على مدن شيرناك واروخ وشيروان في ولاية سيرت وقصبة شمديتلي في ولاية حكاري فكان ذلك الهجوم هو بداية حرب طويلة الامد بين القوات التركية والشرطة وحراس القرى من الموالين لتركيا من جهة وحزب العمال الكردستاني PKK من جهة اخرى. بالرغم من المبادرات من جانب الشخصيات السياسية الرسمية في تركيا ومن جانب PKK ودعوات العديد من المثقفين الاتراك لحل المشكلة الكردية عن طريق الحوار والاعتراف بالحقوق الكردية (السياسية والثقافية) على غرار ما حدث في سبعينات القرن العشرين بالنسبة لاكراد العراق الذين حصلوا على بعض الحقوق منها الحكم الذاتي وحق التكلم والاعتراف باللغة الكردية والثقافة الكردية، الا ان المؤسسة التركية احبطت تلك المبادرات واصرت على الحل العسكري ولحد كتابة هذه السطور. في 15 تشرين الثاني 1984 عقد اتفاق عراقي تركي عرف باسم (المطاردة الحثيثة) والذي سمح لقوات الطرفين تعقب المسلحين في ارض الطرف الاخر لمسافة تتراوح من 5-10 كيلومتر على خط الحدود واستمر العمل بهذا الاتفاق لغاية صيف 1988 أي بانتهاء الحرب العراقية الايرانية واستندت تركيا اليه (3) مرات في العامين 1987-1988 وبعد انتهاء الحرب العراقية الايرانية ولجوء ما يقرب من 50-60 الف كردي عراقي الى تركيا بسبب عمليات الجيش العراقي لبسط الامن في شمال العراق الغت تركيا الاتفاق من جانب واحد ثم عادت وطلبت تجديده مرة اخرى في العام 1989 لكن العراق رفض ذلك. وليس ما يدعي الساسة الاتراك اليوم بان لديهم اتفاق مع الحكومة العراقية بالدخول الى الاراضي العراقية وهذا الامر غير صحيح والاتفاق ملغى اساساً، الا ان وبعد انتخاب توركوت اوزال رئيسا للجمهورية في 28 تشرين الاول 1989 صرح باستمرار مواجهة ما اسماهم (الانفصالين الاكراد) وهدد بتعقب المقاتلين اينما ذهبوا وقال لن تخفف ضغوطنا على المتمردين الاكراد، ومنذ ذلك التاريخ والحكومة التركية تقوم بالتجاوزات العسكرية على الحدود العراقية وانتهاك سيادة العراق رغم مذكرات الاحتجاج التي قدمها العراق للامم المتحدة وتنديد الجامعة العربية بهذا التجاوز ولم يكتف العراق بتقديم مذكرات الاحتجاج على هذه العمليات الى المنظمات الدولية للام المتحدة فالجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الاسلامي والتي بلغ مجموعها حوالي (27) مذكرة احتجاج في غضون (10) ايام من ......
#القصف
#التركي
#شمال
#العراق
#الاهداف
#والمخاطر

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763445
سامي عبد الحميد : المسرح التركي وكليوباترا
#الحوار_المتمدن
#سامي_عبد_الحميد مثلما استضاف (مسرح الاوزة) في مدينة ستراتفورد والانكليزية فرقة عراقية لتقدم هناك بمناسبة مهرجان شكسبير الألفي مسرحية (روميو وجولييت في بغداد) إعداد وإخراج مناضل داود، يستضيف (مسرح الكرة) في لندن فرقة مسرحية تركية لتقدم مسرحية شكسبير (انطوني وكليوباتر) تزامناً مع أحداث اولمبياد لندن للألعاب الرياضية وكذلك يستضيف ستوديو في هامرسميث في لندن ايضاً الفرقة العراقية لتقدم مسرحيتها هناك بالمناسبة، علماً أنني سبق أن قدمت إعدادا لمسرحية كليوباترا من ثلاثة نصوص مسرحية لثلاثة كتّاب من عصور مختلفة هم: شكسبير وشو وأحمد شوقي وذلك مع طلبة الفنون الجميلة وكنت قد اقترحت على مسرح الحناجر في القاهرة أن اجري التجربة نفسها مع أعضاء فرقة ذلك المسرح إلا أن اقتراحي لم يجد صدى وكان الأجدر بالمسرح المصري وليس التركي أن يقدم في لندن مسرحية عن كليوباترا فمن الأحق بها ولكن للأسف فإن المسرح الحقيقي في مصر تراجع كثيراً ومنذ زمن بل تراجع أكثر هذه الأيام وبعد التغيير.يتحدث ممثل دور (انطونيو) في المسرحية الممثل التركي خالق بيلغينر عن المسرحية فيقول إنها أول مسرحية تخرج بالتركية ومع ممثلين أتراك تقدم في مسرح (غلوب-الكرة) وإنها سبق ان قدمت في تركيا عام 1947 وبالطبع فان ثيمتها الرئيسة هي (الحب) ويعتقد أنها افضل قصة حب في التاريخ حيث أحبت الملكة المصرية الجميلة (كليوباترا) القائد الروماني (انطونيو) حباً جارفاً كلفهما حياتهما. ويذكر الممثل التركي جملة انطونيو في المسرحية حيث يقول لحبيبته "هل تحتاجين إلى اكتشاف جنة جديدة وأرض جديدة؟"، مشيراً الى توحدهما في الموت، ولو كانت كليوباترا قد بقيت على قيد الحياة بعد وفاة انطونيو لما أضخت قصة حبهما من الأساطير، ويستطرد الممثل التركي في قوله: "إنني أحب تلك المرأة وذلك الرجل حقاً"، والحب شيء آخر "لحب يقتضي أن تجد نفسك ليس هناك شيء اسمه هو ولا شيء اسمه أنا هناك فقط نحن" وعندما سئل الممثل: لماذا سميت المسرحية (تراجيديا انطوني وكليوباترا)؟ لماذا تراجيديا، أجاب قائلاً: تكمن التراجيديا المأساة في حقيقة كون انطونيو وقع فريسة الحيرة، فهو من جهة وقع في حب المصرية (كليوباترا) أرادت روما استعباد بلدها بقيادته ومن جهة أخرى مسؤولياته التي تنتظره في روما، ولكنه فضّل حبه على مسؤولياته الوطنية.سيكون إخراج المسرحية في مسرح الكرة مختلفاً عن إخراجها في اسطنبول، حيث لن تكون مناظر ولا إضاءة وسوف يرى الجمهور من هو الممثل الحقيقي ومن هو غير الممثل فالممثل هو العنصر الجوهري في المسرح، فالمسرح فن الممثل أما الفيلم فهو فن المخرج. ......
#المسرح
#التركي
#وكليوباترا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765711
رمضان حمزة محمد : هل سد الجزرة التركي الصغير في حجمه والكبير في تأثيره ... دخلنا في منهجية نظرية “العصا والجزرة”.؟
#الحوار_المتمدن
#رمضان_حمزة_محمد هل سد الجزرة الصغير في حجمه والكبير في تأثيره ... دخلنا في منهجية نظرية “العصا والجزرة”.؟سد إليسو وسد الجزرة انا اسميتهم بالمنظومة المائية الخانقة للعراق ، وهذه المنظومة التي تقع على المثلث العراقي ، التركي ، السوري ستنهي نهر دجلة وسيصيح العراق بدون دجلة بعد إكمال هذه المنظومة الخطيرة في تنفيذ أهدافها القريبة والبعيدة المدى .... تهدف بالاساس الى إخراج ""سد الموصل"" الإستراتيجي من الخدمة وحرمانه من مياه نهر دجلة ، اي بعبارة أخرى حرمان العراق من خزين المياه الإستراتيجي وتحريم أراضي العراق الزراعية من الترسبات الفيضية التي تساعد استمرارية خصوبة وتجديد التربة سنويا، ومن ترسبات الحصى الرمل كمواد إنشائية وستكون المياه التي ستصل الى العراق فقط مياه بزل ملوثة بالعديد من الملوثات ومنها ملوثات المبيدات الزراعية من المشاريع التركية المقيمة ضمن هذه المنظومة المائية .ومنذ بداية التخطيط والتصميم لسد إليسو ودون مراعاة وضع العراق المائي كدولة مصب، ومراعاة حقوق الجيرة الحسنة والحقوق التاريخية المكتسبة للعراق على مر الزمان ، وخاصة لمستقبل خزان سد الموصل. مما سيقلل تدفقات المياه إلى العراق بشكل كبير، وهنا يتضح بان تركيا تستخدم سدودها للابتزاز السياسي ضد سوريا والعراق بعد أن تجاوزت خطط مشاريعها المائية حدود التنمية والإستثمار المعلنة. لأن خزان سد إليسو بسعة إجمالية تبلغ 10.4 مليار متر مكعب ، وطاقة تشغيل عادية تبلغ 7.46 مليار متر مكعب. مع سعة إضافية تبلغ 3 مليار متر مكعب لخزان إليسو عندما يعمل السد في المستوى الطبيعي. يعني ببساطة أن عملية إملاء خزان سد إليسو سيستوعب نصف التدفق السنوي لنهر دجلة البالغ 15 مليار متر مكعب بعد اكتمال منظومة سد إليسو والجزرة ، وبذلك سيكون نهردجلة بالكامل تحت سيطرة محكمة من قبل الدولة (التركية). تديرها وزارة الخارجية وليس سلطة المياه في البلاد ، وأن التدفق الوحيد الذي التزمت تركيا بإطلاقه هو التدفق البيئي البالغ 60 م 3 / ثانية. وبالتالي ، لم تلتزم تركيا بتدفق محدد لكيفية ملء خزان سد الموصل، عليه سيكون السيناريو الاسوء لمستقبل سد الموصل التي ترسمه تركيا مع جهات أخرى هو إخراج سد الموصل من الخدمة الفعلية كسد لتوليد الكهرباء وكخزان إستراتيجي لحماية الأمن المائي والغذائي للعراق، وخاصة في مواسم الجفاف والصيهود ، وباكمال التشغيل الكامل لسد إليسو من قبل الحكومة التركية، وإكمال العمل في سد الجزرة الصغير في معطياتته الهندسية والكبير في تاثيراته على مستقبل نهر دجلة ومستقبل العراق المائي إجمالاً، سيتم التسليط بموازات ذلك الضوء على مشاكل سد الموصل إعلامياً من جديد والمبالغة في بيان درجة الضعف في وضع الإستقرار والثبات لأسس جسم السد واكتافه وإظهارها كحقائق جديدة ومخيقة وبهالة إعلامية كبيرة، هذا هو السيناريو الأسوأ المرسوم لمستقبل سد الموصل في الاشهر والسنوات القليلة المقبلة ليتم بها رسم خط المياه "الجديد" بإعادة الملف المائي كاملاً الى الأتراك ويبقى الملف النفطي فقط بيد العراق ليتم بعد ذلك العمل بمبدأ المقايضة الماء مقابل النفط كما هو دارج في فلسفة الأتراك منذ القدم. منظومة سد إليسو – الجزرة كانت "الخطوات المسبقة"، ليتم العمل وفق هذا السيناريو في ظل ظروف يواجه البلاد بشكل مأساوي عاصفة كاملة وعاتية من المشاكل الإقتصادية والسياسية والإجتماعية. حالة الركود والسكون وعدم الحديث عن عما تقوم به تركيا وإيران من التحكم بحصص العراق المائية المشروعة قانوناً وعرفاً مؤلمٌ جداً، والمضاعفات الاجتماعية الموهنة للعزيمة اكثر ألماً. السؤال هل سيتمدّد الركود إلى الع ......
#الجزرة
#التركي
#الصغير
#حجمه
#والكبير
#تأثيره

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765983