الحوار المتمدن
3.19K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
نبيل عودة : نص مثير لعفيف صلاح سالم بين الرواية والأدب التسجيلي
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة الكتاب: الخمس العجاف السمان لوحات من حياة مدينة الناصرة للأديب: عفيف صلاح سالمالكاتب عفيف سالم بالنسبة لي، أكثر من مجرد زميل أو كاتب آخر، إذ تكونت رؤيتنا الثقافية والسياسية الشاملة بترابط وموازاة، منذ جيلنا المبكر، وعبر سنوات عديدة ممتدة وفاصلة في تكوين نظرة الإنسان لعالمه، بجوانبه المختلفة والمتشعبة. وأظن أن قدرتنا الإنشائية وعشقنا للأدب العربي، برزت في الصفوف الابتدائية، لنجد عبر ذلك ما يشدنا إلى هدف أدبي مشترك، وشاءت ضرورات الحياة وتكون وعينا الثقافي، أن نلتقي أيضاً تحت مظلة الفكر الماركسي في قترته الذهبية، ولتتحول السياسة إلى النصف الآخر من تكويننا الشخصي، وليس الأدبي فقط.السنوات، التي مرت منذ بداياتنا السياسية والأدبية، أكسبتني ميزة، بأني حين أقرأ نصاً لعفيف، أكاد أعيش تفاصيل أكثر مما استطاع عفيف أن ينقله بالحبر الأسود للقارئ العادي، وهنا لا بد من ملاحظة اعتراضية، بأني أعني النصوص النثرية، وليس نصوصه الشعرية التي لي معها ومعه مشكلة أخرى، قد أعود إليها في مناسبة لاحقة .هذه العلاقة الخاصة مع النص وصانعه جعلتني أتردد كثيراً في تناول عمله الأدبي (رواية "الخمس العجاف السمان")، وذلك خوفاً من الحماسة التي ستقودني للمبالغة، وهو أمر أرفضه كما لا شك لدي أن عفيف يرفضه أكثر مني، أو العكس الذهاب لاتجاه لم يرده عفيف، وتكون النتيجة نفس النتيجة رغم اختلاف الحال.الكتابة عن أو "نقد" عمل لأديب لا أعرفه ولا تربطني به أواصر صداقة ووحدة فكر رغم وجهات النظر المختلفة (أحياناً) أسهل كثيراً، وتتيح لي الحرية المطلقة في التعبير عن رأيي، حتى بتسرع. أما الوقوف والتأمل ومحاولة فذلكة موقف، للتحايل على ترددي في تثبيت رأيي، فهو حالة سمجة لا تتلاءم مع طبيعتي المندفعة في أغلب الأحيان، وتكمن الصعوبة أيضاً بكون تجربة عفيف الأدبية، وخاصة ذاكرته الأدبية، تشكل بالنسبة لي نوسطالجيا، فهل أستطيع أن أتجرد من كل ما ذكرته لأكتب بموضوعية ؟! لأكتب بطريقة لا يشتم منها أني "آكل العنب وأقاتل الناطور"؟! إذا أعجبني العمل سيقول البعض: "لا أحد يقول عن زيته عكر"، وإذا لم يعجبني فقد "تورطت" ليس مع صديقي الكاتب فحسب، وإنما مع بعض المتربصين، مع أن أمرهم لا يعنيني كثيراً.هذه هي أجوائي وأنا أقرأ روايته الأولى " الخمس العجاف السمان"، وهذه التسمية، حتى لو لم يكن إسم عفيف كدلالة عليها، كنت نسبتها بشكل من الأشكال لأجواء عفيف.ما حسم أمري للكتابة أمران، أولاً غياب النقد أو صمته أمام هذا العمل، وأعمال كثيرة أخرى، مما يطرح إشكاليات غير نقدية وغير مهنية في ادبنا الفلسطيني داخل اسرائيل.لكل الحق أن يقيم "الخمس العجاف السمان" حسب فهمة، وعلى رأسها سؤال (ربما هو استفزازي) عن المعايير الذاتية، وغير الأدبية إطلاقا في المعالجة النقدية لنص ما، وثانياً منذ ولجت هذا الباب لم أعد أستطيع التراجع، ولم يعد هناك أي منطق في الكتابة عن نصوص لأدباء لا أعرفهم، وتجاهل نصوص لأدباء تربطني بهم علاقات صداقة خاصة وأحياناً مميزة.وهكذا أوكلت أمري للقلم.رواية عفيف سالم "الخمس العجاف السمان"، لم تنتظم في ذهني في باب الرواية. رغم نصها القصصي. هذه الملاحظة لا علاقة لها بتعريف نوع العمل، وقدرة النص على إيصال الدلالات التي يبتغيها الكاتب.وقفت حائراً أمام تصنيفها، ومتردداً في طرح وجهة نظري، وكما أقول دائماً، أنا لا أصدر حكماً نقدياً، إنما موقفاً ذاتياً، انطباعاً ذاتياً.عفيف في روايته/ ذكرياته النصراوية وانطباعاته التي لم تغب عن ذاكرته رغم الزمن الطويل الذي يفصل صياغة النص عن الأحداث التي يستعيد ......
#مثير
#لعفيف
#صلاح
#سالم
#الرواية
#والأدب
#التسجيلي

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=731670
عبدالله مطلق القحطاني : الْإِلْحَادُ وَالْأَدَبُ فِي النَّقْدِ الدِّينِيِّ وَأَفْنَانُ الْقَاسِمِ نَمُوذَجَاً
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_مطلق_القحطاني قَبْلَ أَنْ أَنْقُلَ لَكُمْ طَرَائِفَ مُدْهِشَةً وَمبْدِعَةً كَشَفَتْ لِي أَنَّ أُسْتَاذَنَا الْمُبْدِعَ الْأَدِيبَ الْكَبِيرَ وَالشَّاعِرَ والرِّوَائِيَّ الْمُتَمَيِّزَ وَالْعَبْقَرِيَّ !الْأُسْتَاذُ الدُّكْتُورُ أَفْنَانُ الْقَاسِمِ يَتَمَتَّعُ بِلَمْسَةٍ سَاحِرَةٍ وَسَاخرَةٍ مِن الْكُومِيدِيَا السَّوْدَاءِ لَوْ صَحَّ لِي نَقْلُ الْوَصْفِ !كُومِيدِيَا مُبْهرَةٌ اِمْتَزَجَتْ مَعَ نَقْدٍ ساخِرٍ وَلَاذِعٍ غَيْرِ مَسْبُوقٍ صَوْب الْآلِهَةِ وَالْمُقَدَّسِ وَالْمُحَرَّمِ وتَابُوتِهِ الْمُتَعَدِّدِ الْأَوْجُهِ وَالْمُحَرَّمَاتْ ! قَبْلَ هَذَا كُلِّهِ لَا بُدَّ مِنْ ذِكْرِ أَمْرٌ هامٍّقَبْلَ بِضْعِ سَنَوَاتٍ قَالَ أَحَدُ خُطَبَاءِ صَلَاةِ الْجُمُعَةِ فِي خُطْبَتِهِ :إنَّ حِفْظَ الْقُرْآنِ وَتَعَلُّمَهُ فِي الصِّغَرِ سَبَبٌ لِتَوْسِيعِ الْمَدَارِكِ الْعَقْلِيَّةِ والْقُدْرَاتِ الذِّهْنِيَّةْ , وَالْفَصَاحَةِ اللُّغَوِيَّةْ ! !حِينِهَا لَمْ أَشْعُرْ بِالْحِيرَةِ فَحَسْبٌبَل وَرَاوَدَنِيَ غَضَبٌ غَيْرُ مَسْبُوقٍ فَاق حُزْنِيَ وَغَضَبِيَ بِنَفْسِ اللَّحْظَةِ عِنْدَمَا كَانَ ضَابِطُ التَّحْقِيقِ الْمُسْلِم أَحَدُ أَتْبَاعِ الْفِرْقَةِ النَّاجِيَةِ يَقُومُ بِتَعْذِيبِيْ فِي أَثْنَاءِ التَّحْقِيقِ قَبْلَ ثَلَاثَةِ عُقُودٍ وَلَازِلْتُ حَتَّى اللَّحْظَةَ أُعَانِيَ مِنْهَا !لَلْأَسَف لَمْ أَكُنْ حِينِهَا أَقْدِرُ أَنْ أَرُدَّ عَلَى ذَاكَ الْخَطِيبِ أَوْ أَنْ أُفَنِّدَ كَلَامَهُ عِلْمِيًّا وَعَمَلِيَّاً مَخَافَةَ الْأَذَىَ مِنْهُ أَوْ مِنْ أَحَدِ أَتْبَاعِهِ السُّذَجِ الْمُتَدَيِّنِينْ !الْمُجْتَمَعُ حِينِهَا كَانَ وَلَازَالَ بِالطَّبْعِ يَعيشُ حالَةً مِنَ الأَدْلَجَةِ الدِّينِيَّةِ الْعَفِنَةِ الَّتِي تُدَغْدِغُ الْمَشَاعِرَ بِأَفْيُونٍ دِينِيٍّ فَاخِرٍ يَشِلُّ الْعَقْلَ وَيُغَيِّبُهْ !فَلَا تَتَوَقَّعُ مَعَهُ كُنْهَ رَدَّةِ فِعْلِ أَحَدِ أَتْبَاعِ ذَاكَ الْخَطِيبِ وَعُنْفِهِ صَوْبَك بِحَالِ أَقْدَمْتَ فَقَطْ عَلَى تَفْنِيدِ زَعْمِهِ بِشَكْلٍ عَقْلانِيٍّ بَسِيطٍ بِشَوَاهِدَ مِنْ وَاقِعٍ مُعَاشٍ مِنْ قِبَلِ ذَاكَ الْإِمَامِ الْخَطِيبِ قَبْلَ بَقِيَّةِ الْقَطِيع ! هِي مُعَانَاةٌ نَفْسِيَّةٌ فَوْقَ مُعَانَاةٍ أُخْرَى وَ أَلَمٌ لَا يُطَاقُ وأيَّامٌ تُدْمِي الْعُيُونَوَتَعْصِرُ الْقُلُوبَ مِنْ الْحَسْرَةِ وَتَجْرَحُ فُؤَادَ الْعَاقِلِ لِلِاِنْحِطَاطِ الفِكْرِيِّ وَالتَّغْيِيبِ الْمُجْتَمَعِيِّ الَّذِي وَصَلْنَا إلَيْهِ تَحْتَ عِنْوَانِ الْمَقَدَّسِ وَالْخِطَابِ الدِّينِيّ !الكَارِثَةُ عِنْدَمَا كَانَ يَتَحَدَّثُ عَنْ فَضْلِ الْجِهَادِ الْعَظِيمِ وَالْحُورِ الْعَيْنِ وَأَنْهَارِ خَمْرِ الْجَنَّةِ وَبِسِيَاقٍ عاطفيٍّ لَمْ أَسْمَعْ قَطّ مِثْلَه حَلَاوَةً وَجَزَالَةً وَحَمَاسَةً وَوَصْفًا وَدَغْدَغَةً لِمَشَاعِرِ الْمُصَلِّينَ لَا سِيَّمَا الشَّبَابِ مِنْهُمُ وَالَمَرَاهقِينْبِالْمُنَاسَبَةْ هَل قَرَأْتُمْ مَقَالَةً قَدِيمَةً لِي هُنَا بِعِنْوَانْ :فِي حَارَتِنَا إمَامُ جَامِعٍ يَدْعُو لِمُجْرِمِيِّ دَاعِشَ ؟ نَحْنُ فِعْلًا بِحَاجَةٍ لعَبْقَرِيَّةِ أُسْتَاذِ مَادَّةِ النَّقْدِ الأَدَبِيّ عَلَى مَدَى خَمْسَةِ عُقُودٍ فِي جَامِعَةِه السُّورْبُون وَجَامَعَةِ بَرْلِينَ وَعِدَّه جَامِعَات عَرَبِيَّةٍ أُخْرَى الدُّكْتُورْ أَفْنَانَ الْقَاسِمِ وَبِحَقّهُو شَاعِر ......
#الْإِلْحَادُ
َالْأَدَبُ
#النَّقْدِ
#الدِّينِيِّ
َأَفْنَانُ
#الْقَاسِمِ
َمُوذَجَاً

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=737087
الكبير الداديسي : المهرجان الدولي : السينما والأدب + فيديو
#الحوار_المتمدن
#الكبير_الداديسي احتضن نادي المحاماة بآسفي مساء يوم الجمعة 19 نونبر 2021 ندوة لتقديم جديد النسخة الثانية للمهرجان الدولي للسينما والأدب بآسفي قدم خلالها رئيس المهرجان السيد إدريس اشويكة، ومدير المهرجان السيد سمير تونزي جديد هذه النسخة بعدما عمل وباء كورونا على تأجيلها لسنتين ، كما عرضا خلال هذه الندوة أعضاء من لجنة التحكيم، والأفلام المشاركة في المسابقتين الرسميتين (مسابفة الفيلم الطويل+ مسابقة الفيلم القصير) وبعض الصعوبات التي تعترض تنظيم المهرجان في الرابط أسفله تصريح كل من رئيس المهرجان ومديره https://www.youtube.com/watch?v=w_Brq0X5qHI ......
#المهرجان
#الدولي
#السينما
#والأدب
#فيديو

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738296
رياض كامل : مقدمة كتاب حوارات في الفكر والأدب- رياض كامل
#الحوار_المتمدن
#رياض_كامل حوارات في الفكر والأدبمقدمة راودتني فكرة محاورة الأدباء قبل حوالي ثلاثة عقود، إيمانا مني أنّ صوت الأديب والأدب هام جدا، ويجب أن يصل إلى الناس في بيوتهم، وإلى الطلاب في مدارسهم وجامعاتهم وكلياتهم. فقمت مع طلابي، أثناء عملي في حقل التربية والتعليم، بإجراء حوارات أدبية مع عدد كبير من الأدباء في بلادنا، وقد فاجأني الشاعر جريس دبيات بإشارته إلى ذلك في السؤال الأول من الحوار معه: "اسمح لي أوّلا أن أبدأ بهذه الحكاية، في أواخر الألف الماضي، عندما كنتَ مديرا لمدرسة راهبات مار يوسف الثانوية في الناصرة، كان ابني "حكم" طالبا لديك في اللغة العربية، وقد قمتَ مع مدرستك باستضافة مؤتمر الإبداع الأوّل الذي شارك فيه أدباء كثيرون، وأحدث ردّ فعل رائعا على الساحة الثقافيّة". جمعتُ هذه الحوارات في كتابين بعنوان "حوارات أدبية"، صدر الجزء الأول سنة 1994، والثاني سنة 1995، وهما يشتملان على حوارات مع أربعة وخمسين كاتبا وكاتبة، تبعهما مؤتمران أدبيّان شارك فيهما أهم الأدباء الفلسطينيين من الجليل والمثلث ومدن الساحل وقراه، ومن الضفة الغربية، ومن مدينة القدس العربية. حضر المؤتمر في كل مرة مئات الطلاب وما يقرب من مائتين من الأدباء والأديبات والباحثين والباحثات. وبادرتُ في السنة التالية إلى محاورة عدد آخر من الأدباء مع طلابي، لكنّ البرنامج لم يكتمل لعدم توفر الميزانية لإصدار الجزء الثالث وتمويل المؤتمر، كما جرت العادة. وما لفت نظري في حينه هو الإقبال الكبير على اقتناء الكتابين، وتوجّه بعض مسؤولي المكتبات الأكاديمية إليّ للحصول على نسختين وأكثر لأنّ أوراق النسخ التي بحوزتهم قد تلِفت وتمزّقت لكثرة ما تداولتها أيدي الطلاب الجامعيين.عادت الفكرة تراودني من جديد منذ مدة. وقد أثارني جدا، كما أثار غيري، الحديث عن "أزمة اللغة العربية" وما يثار من نقاش، بين الفينة والأخرى، في مواقع أدبية وفكرية مختلفة، وبالذات تلك التساؤلات القلقة التي كانت، وما زالت تُوجّه إليّ، شخصيا، في العديد من اللقاءات حول اللغة العربية، والأدب العربي عامة، والفلسطيني خاصة؛ ومنها ذاك التساؤل الذي انبثق في أعقاب موت محمود درويش، سميح القاسم وإميل حبيبي، وقافلة كبيرة من الأدباء الفلسطينيين من رواد الحركة الأدبية والفكرية في بلادنا، حول مستقبل الأدب الفلسطيني في ظل غياب "الكبار". كنت أجيب في كل مرة: إنّ الأدب لا يموت، واللغة لا تموت ما دام هناك أدباء مبدعون، وما دام هناك من يغار على أدبه. كان امرؤ القيس وطرفة والأعشى، ثم جاء المتنبي وأبو العلاء والجاحظ وغيرهم، ماتوا جميعا ولم يمت الأدب، وجاء أحمد شوقي وحافظ إبراهيم وطه حسين وغيرهم وماتوا، ولم يمت الأدب العربي، وظهر نجيب محفوظ ويوسف إدريس وحنا مينة والطيب صالح وإدوارد سعيد، ومجموعة كبيرة من الروائيين وكتاب القصة والمسرحيين والشعراء وأبدعوا، وأتونا بما هو جديد، وماتوا وبقي الأدب العربي. هل ذلك يعني أننا بخير؟ وهل إثارة هذه الأسئلة تأتي من فراغ؟ بما أن الحديث لا يدور عن "أزمة" محلية فقد وجدت أن تشمل حواراتي مجموعة من الأدباء من أقطار عربية مختلفة، بعد أن تأكّد لي، من خلال القراءة والمتابعة، أنّ هذا القلق يساور كثيرين من عشاق اللغة في العالم العربي الواسع. وكان من الطبيعي أن أتوجّه لأدباء عرفتهم، من خلال لقاءات جمعتني بهم شخصيا، أو من خلال قراءة إبداعهم، وبعد أن وجدت في كتاباتهم إبداعا راقيا، وفكرا عميقا. قمت بالاتصال بهم فأبدوا ترحيبا وتشجيعا. لم أكتف بما سمعت وبما رأيت في محيطي القريب فالعالم العربي رحب وشاسع من مشرقه وحتى مغربه. وظلت الفكرة تلحّ عليّ ......
#مقدمة
#كتاب
#حوارات
#الفكر
#والأدب-
#رياض
#كامل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738649
السيد إبراهيم أحمد : حوار بين الطب والأدب.. مع الطبيب الأديب رضا صالح..
#الحوار_المتمدن
#السيد_إبراهيم_أحمد مشهور بين أهل مدينته بدكتور الأمراض الجلدية، وتعرفه النخبة الأدبية والثقافية والفكرية بالروائي والقاص، فقد صدرت له: المجموعة القصصية بعنوان: "آه منها" عن دار "قراءة"2006، ورواية "فضاءات مدينة" عن دار نشر بيت الياسمين 2012، ورواية "حكايات البالطو الأبيض" عن دار شرقيات 2012، ورواية "يامن كنت طبيبى" عن هيئة قصور الثقافة 2014، ورواية ليالى الآيس كريم عن دار عماد للنشر 2017، ومجموعة قصصية "مطلوب آنسة!" عن الهيئة العامة للكتاب2017، ورواية "شارع الفنارات، عن الهيئة العامة لقصور الثقافة 2018، ورواية "بيتنا القديم" عن دار نشر إسلام2019.وله تحت الطبع رواية: "ذكرياتى فى الطائف" أو "أيامى هناك"، ومجموعتان قصصيتان.إنه الطبيب الأديب رضا صالح خليفة، عضو اتحاد كتاب مصر، وعضو نادي أدب السويس، ورئيس الأدب المركزي الحالي بمدينة السويس. وفي حضرته الهادئة هدوء الحكماء بمذاقها الأدبي المختلف نتناوب الحوار بين الأدب وإبداعاته وعلاقته بالطب:ـ لا يولد الإنسان طبيبا أو روائيا: فهل اخترت أن تكون طبيبا؟ وما الذي قادك إلى عالم الرواية؟ من هنا نرجو منكم إطلالة على البدايات؟فى المرحلة الابتدائية لاحظ المدرسُ حُسنَ خطي وحبي للغة العربية، وكان يقول لي: (لولا موضوع التعبير لحصلت على الدرجة النهائية)، ولم يكن مسموحًا أيامها إعطاء الدرجة النهائية في موضوعات التعبير بالذات، وكان يُعطي أعلى درجة في التعبير 8 على 10، ويقول لنا: (عباس العقاد أو طه حسين لن يحصل على 10 من 10 فى التعبير!).فى تلك المرحلة تعرفتُ على سلاسل قصص "أرسين لوبين" اللص الظريف، ومجلات "سمير وميكي" وغيرها ثم سلسلة اقرأ وروايات عالمية في المرحلة الاعدادية، وتوثقت صلتي بمدرس الفصل أُولىَ تاسع بمدرسة السويس الإعدادية القديمة بنين وهو أستاذ اللغة العربية حسام الدين مصطفى جاد، وهو الذي جعلني أحب اللغة العربية، وكنتُ أتردد على مكتبة المدرسة وقرأتُ في تلك السن المبكرة "الأيام" و"دعاء الكروان" و"حديث الأربعاء" و"الشيخان" للدكتورطه حسين؛ فلمستُ موسيقى عذبة في أسلوبه، ثم تعرفتُ على العقاد وتأثرتُ بعباراته القوية ولغته الرصينة، ومن بعد العقاد تعرفتُ على "إبراهيم عبد القادر المازني" وقرأتُ له "إبراهيم الكاتب" و"من النافذة"، كما عثرتُ على "عصفور من الشرق" و "يوميات نائب في الأرياف" لتوفيق الحكيم، وتعرفتُ أيضًا على سلسلة "كتابي" و"اقرأ" التي تصدرها "دار المعارف" وكانت مؤسسة حريصة على نشر الكتب الأدبية والثقافية التي عمرت بها المكتبة العربية .. باختصار كانت هذه المرحلة الاعدادية عجيبة وغريبة!ـ هذا عن المرحلتين الابتدائية والإعدادية؛ فماذا عن المرحلتين الثانوية والجامعية؟عند دخولى المدرسة الثانوية للمتفوقين في القاهرة "حي عين شمس"، وكانت مدرسة داخلية.. خضتُ فيها تجربة عميقة في الغربة والاختلاط بالآخرين في تلك السن المبكرة، وعلى الرغم من أن ميولي كانت أدبية إلا أن المدرسة لم يكن بها قسم أدبى ـ باعتبار أن خريجيها يمثلون نواة العلماء والمخترعين، فوجئت بزيارة لي فنزلتُ من السكن إلى بهو الاستقبال لأرى أستاذى "حسام الدين مصطفى جاد" وهو يُسلم عليَ مُهللا ومُرحبًا وأعطاني لُفافة كانت في يده؛ فإذا هي مجموعة من الكتب الأدبية وكراسات وكشاكيل وأقلام حبر وجاف ورصاص.أود أن أذكر هنا الأستاذ أحمد صوان ـ رحمه الله ـ مدرس اللغة العربية في المدرسة الثانوية، وكان رجلاً محبوبًا، وأستاذًا فاضلاً، أذكر أنه قال لنا يومًا وهو يوزع كراسات التعبير: (أتدرون من صاحب أعلى درجة؟)، تعلقت الأبصار بالأس ......
#حوار
#الطب
#والأدب..
#الطبيب
#الأديب
#صالح..

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=739005
نبيل عودة : الأدب المهجري قديما والأدب الاغترابي حاليا يشكلان انقاذا لثقافتنا
#الحوار_المتمدن
#نبيل_عودة الأدب المهجري قديما والأدب الاغترابي حاليا يشكلان انقاذا لثقافتنا ونهضة إبداعية ثقافية هامة جدامقدمة:هل الفائض بالنتاج الشعري في ثقافتنا الفلسطينية داخل إسرائيل هو دليل ثقافي وابداعي شعري مشجع؟هل كثرة الإصدارات الشعرية ووجود متخصصين تحت غطاء يسمى ب "النقد" الذي كثرت صولاته وجولاته لدرجة فقدت التمييز بين الجديد والأقدم، بين الطبخة الشعرية الطازجة وبين الطبخة التي علاها العفن، هو دليل نهضة ثقافية وابداعية في مجال الشعر تحديدا، بينما الجنار القصصي شبه غائب عن الابداع الا بأقلام اقل من أصابع اليد الواحدة، ولا يحظى بالاهتمام الذي يحظى به الشعر لأسباب تبدو لي بعيدة عن الأدب وعن النقد وعن القراءة والانطباع الذاتي من الإصدارات، ويبدو ان افتتاحية النقد تكتب قبل ان يبدأ الناقد بقراءة النص. ما زلت التزم الصمت والابتعاد عن مهزلة النقد في ثقافتنا المحلية قراءة وكتابة، ليس قصورا او خوفا او ترددا، بل لا اريد ان افقد وقتا ثمينا بقراءات مملة والانشغال بعملية تقنيب لا شيء نقدي فيه، رغم اني اقرأ أحيانا نصوصا شعرية جميلة، لكن لعدد لا يتجاوز أصابع اليد الواحدة. ولأسماء لا أجد نشوء بدائل ثقافية لها، في القصة والشعر خاصة !! هل يمكن القول ان عصر المثقفين العرب الكبار في طريقه للتلاشي والاندثار؟لست مطلعا بشكل واسع على الشعر العام عربيا، ولا أجد كتابا قصصيين وروائيين الا ما ندر، كبدائل لما عشناه مع روايات القرن الماضي، القرن العشرين مثلا!!الواقع الاغترابي:تعرفت منذ سنوات قليلة بعد زيارتي لأستراليا، على الأدب المهجري الحديث الذي يصاغ تحت مسميات جديدة "الأدب الإغترابي"! وفوجئت من ضخامة دوره الثقافي ومن فظاعة تجاهله أيضا في عواصم العرب المختلفة. ما عدا لبنان الذي يبقى في الطليعة الثقافية بحكم انتمائهم الى لبنان او اندماجهم بالنشاط الثقافي مع اديب لبناني بارز انا أعتبره لوحده اهم من أي دولة عربية في المجال الثقافي والابداعي المتنوع والمتعدد الوجوه. كما تعودنا منذ الأدب المهجري الأول بأعلامه من جبران ونعيمة والريحاني وأبو ماضي وفرحات والمعلوفين.. الخ. الى الأديب الإغترابي (المهجري) المتنوع الابداعات والموسوعي باهتماماته الثقافية الدكتور جميل ميلاد الدويهي وعدد من زملائه في الاغتراب الأسترالي، وربما عدد في الاغتراب داخل الوطن أيضا، نجد ان حضانة اللغة العربية وصيانة تطور الثقافة العربية، أضحت مهمة إغترابية وبجدارة. تذكروا أيها العرب هذا الاسم، جمل ميلاد الدويهي، سيكون له المكان البارز والقيمة الثقافية والتطويرية لكل ثقافتنا العربية، اسوة بالسابقين من جبران وصحبه!! وكل مثقف لا يتابع ابداعاته يعيش منعزلا عن ثقافة مرحلتنا التاريخية برمتها!!جميل أسس موقعا انترنيتيا باسم: (أفكار اغترابية - https://www.afkarightirabiah.com.au) يشارك بالكتابة فيه مجموعة ادباء إغترابيين وعربا من اماكن مختلفة، ومنهم عرب من "فلسطين 48" أيضا، الأكثر اغترابا حتى من ادباء العالم العربي المتواجدين في المهجر. ولعل الفلسطينيون هم الأكثر اغترابا بحكم واقعهم وتنصل العرب من مسؤوليته عن مستقبلهم رويدا رويدا. الى جانب الموقع بدأ جميل الدويهي ينشر مجلة شهرية اغترابية، هي خطوة لتعميق التيار الاغترابي وايصال صوته لكل بقاع الأرض العربية.ونجد أيضا ان أفكار اغترابية أصبحت دارا لنشر الابداعات الأدبية لصاحب الدار ولأدباء مساهمين ومشاركين في النشاط الثقافي.مرة أخرى أؤكد ان هذا ال ......
#الأدب
#المهجري
#قديما
#والأدب
#الاغترابي
#حاليا
#يشكلان
#انقاذا
#لثقافتنا

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=746162
جميلة شحادة : الإبداع، والأدب، وقلة الأدب
#الحوار_المتمدن
#جميلة_شحادة في إحدى الندوات الثقافية، التي حضرتُها قبل أسبوع لمناقشة عمل أدبي، فوجئت بناقد أدبي أكاديمي له باع طويل (وأنا شخصيًا أشهد له بذلك) في نقد الأعمال الأدبية بكل أجناسها: رواية، قصة، قصيدة، مسرحية... يتوجه الى كاتب العمل قائلا له: الأمر الذي أعيبه عليك بعملك هذا، أنه "عمل نظيف"، أي أنه خالٍ من الشتائم، ولا سيما أنك تتناول فيه قضية من صميم واقع مجتمعنا. وعندما اعترض الكاتب وآخرون غيره بأن العمل قد تضمن شتائمًا؛ قال: يلعن أبوك ويلعن... هذه الشتائم، ناعمة، مهذبة، وكلمة "طز" على سبيل المثال، لا تعتبر شتيمة. بالتأكيد أن معظمنا مُدرك أننا لا نعيش في المدينة الفاضلة، وأن مجتمعنا لا تغمره الفضيلة، لكن ليس معظمنا يدرك أن للأدب والفنون بكل أصنافها من رسم، وتمثيل وتصوير وإخراج... دوْرٌ بالتعبير عن هموم الناس وبإظهار عيوب المجتمع، والحديث عن قضاياه ولا سيما تلك المسكوت عنها، والتي تُعتبر تابوهات لا يجب الاقتراب منها أو الحديث عنها، وعلى رأسها الثالوث: الدين والجنس والسياسة. لكن يبقى السؤال، الى أي مدى بإمكان المبدع أن يعبّر عن تلك المحظورات؟ والأهم، كيف يعبّر المبدع عنها؟ هل بأسلوبٍ مباشر وواضحٍ دون لفٍّ أو دوران؟ أم باللجوء الى المجاز أو الحكاية المَثَلية كما فعل الفيلسوف الهندي بيدبا في كتابه، والذي ترجمه ابن المقفع لاحقًا عن الفهلوية الى العربية تحت عنوان كليلة ودمنة؟ برأيي الشخصي، إن قمة الإبداع تكون عندما يكون المبدع حرًا وبشكل مطلق. غير أن الواقعيُّ منّا وغير الجاهل، يعرف أنه لا وجود للحرية المطلقة على كوكبنا الأزرق. ربّما، الذين نطلق عليهم صفة الجنون هم المتمتعون بأقصى حدود الحرية، حيث لا يَعقلهم ما يَعقل الأفراد غير المجانين، ومن هذا المنطلق، تبقى عملية الإبداع في كل المجالات نسبية. وبهذا أردت أن أقول بأن التطرق للمحظورات، وبالذات الجنس والدين، والحديث عنها، يبقى محكومًا للكثير من الضوابط. والآن قد يقول قارئ في نفسه: وما فائدة الكاتب أو الرسام أو المخرج والممثل؛ إذا لم يغامر ليبدع، أو إذا لم يحدث التغيير في مجتمعه وبيئته؟ صحيح؛ على هؤلاء في أحيان كثيرة أن يغامروا لإظهار إبداعهم، بل وتقع عليهم مسؤولية إحداث التغيير في ظواهر مجتمعية متخلِّفة، وأنماط تفكير ظلامية، وأنماط سلوكية مقيتة، وأن يَنْقدوا طرائق الحكم والحكاّم ... بشرط أن يكونوا مؤمنين برسالةٍ إنسانية، وأن التغيير الذي يسعوْن لإحداثه سيكون لصالح الناس عامة، لا أن يخوضوا في المحظور فقط لإرضاء فئة ما، أو لتحقيق مأربٍ شخصي أو فئوي. ثم أن الخوض في المحظور يجب أن يسبقه علم وثقافةٍ واسعة، مع إدراك أن إحداث التغيير يجب أن يكون تدريجيًا. فالمبدع سواء أكان أديبًا أو رسامًا أو مخرجًا سينمائيًا، أو غير ذلك؛ عليه أن لا يتصنَّع الخوض في المحظورات، فإقحام موضوع الجنس على سبيل المثال دون أن يكون ذلك مناسبا لسياق العمل، وإنما فقط لكي يثير غرائز المتلقي، أو ليكون العمل جاذبا وبهدف تحقيق النجاح هو أمر مرفوض بالنسبة لي، على الأقل. إن الكتابة عن الجنس في الروايات وغيرها من الأجناس الأدبية ليس جديدًا؛ وإظهار الإيحاءات والمشاهد الجنسية في الأفلام السينمائية ليس جديدًا أيضًا؛ لكن الجديد هو الموضوع أصبح "تقليعة"، يرتكز كل عمل "إبداعي" على وجوده؛ حيث أصبح معظم الروائيين والمخرجين والممثلين والرسامين وغيرهم، يقحمونه عنوة في أعمالهم حتى عندما لا يكون ذلك مناسبًا أو متماشيًا مع سياق العمل، وكأن الروائي أو المخرج السينمائي لا يرى قيمة لعمله، الا إذا زيّنه بإيحاءات جنسية، أو ضمّنه بشتائم ومشاهد جنسية. أو لربما، ظن ......
#الإبداع،
#والأدب،
#وقلة
#الأدب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749839
جميلة شحادة : الإبداع، والأدب، وقلة الأدب
#الحوار_المتمدن
#جميلة_شحادة في إحدى الندوات الثقافية، التي حضرتُها قبل أسبوع لمناقشة عمل أدبي، فوجئت بناقد أدبي أكاديمي له باع طويل (وأنا شخصيًا أشهد له بذلك) في نقد الأعمال الأدبية بكل أجناسها: رواية، قصة، قصيدة، مسرحية... يتوجّه الى كاتب العمل قائلا له: الأمر الذي أعيبه عليك بعملك هذا، أنه "عمل نظيف"، أي أنه خالٍ من الشتائم، ولا سيما أنك تتناول فيه قضية من صميم واقع مجتمعنا. وعندما اعترض الكاتب وآخرون غيره قائلين: لقد تضمّن العمل شتائمًا. قال لهم: يلعن أبوك ويلعن... هذه الشتائم، ناعمة، مهذبة، وكلمة "طز" على سبيل المثال، لا تعتبر شتيمة. بالتأكيد أن معظمنا مُدرك أننا لا نعيش في المدينة الفاضلة، وأن مجتمعنا لا تغمره الفضيلة، لكن ليس معظمنا يدرك أن للأدب والفنون بكل أصنافها من رسم، وتمثيل وتصوير وإخراج... دوْرٌ بالتعبير عن هموم الناس ودورٌ بإظهار عيوب المجتمع، والحديث عن قضاياه ولا سيما تلك المسكوت عنها، والتي تُعتبر تابوهات لا يجب الاقتراب منها أو الحديث عنها، وعلى رأسها الثالوث: الدين والجنس والسياسة. لكن يبقى السؤال، الى أي مدى بإمكان المبدع أن يعبّر عن تلك المحظورات؟ والأهم، كيف يعبّر المبدع عنها؟ هل بأسلوبٍ مباشر وواضحٍ دون لفٍّ أو دوران؟ أم باللجوء الى المجاز أو الحكاية المَثَلية كما فعل الفيلسوف الهندي بيدبا في كتابه، والذي ترجمه ابن المقفع لاحقًا عن الفهلوية الى العربية تحت عنوان كليلة ودمنة؟ برأيي الشخصي، إن قمة الإبداع تكون عندما يكون المبدع حرًا وبشكل مطلق. غير أن الواقعيُّ منّا وغير الجاهل، يعرف أنه لا وجود للحرية المطلقة على كوكبنا الأزرق. ربّما، الذين نطلق عليهم صفة الجنون هم المتمتعون بأقصى حدود الحرية، حيث لا يَعقلهم ما يَعقل الأفراد غير المجانين. ومن هذا المنطلق، تبقى عملية الإبداع في كل المجالات نسبية. وبهذا أردت أن أقول بأن التطرُّق للمحظورات، وبالذات الجنس والدين، والحديث عنها، يبقى محكومًا للكثير من الضوابط. والآن قد يقول قارئ في نفسه: وما فائدة الكاتب أو الرسام أو المخرج والممثل؛ إذا لم يغامر كي يبدع، أو إذا لم يحدِث التغيير في مجتمعه وبيئته؟ صحيح؛ على هؤلاء في أحيان كثيرة أن يغامروا لإظهار إبداعهم، بل وتقع عليهم مسؤولية إحداث التغيير في ظواهر مجتمعية متخلِّفة، وأنماط تفكير ظلامية، وأنماط سلوكية مقيتة، وأن يَنْقدوا طرائق الحُكم والحكاّم ... بشرط أن يكونوا مؤمنين برسالةٍ إنسانية، وبأن التغيير الذي يسعوْن لإحداثه سيكون لصالح الناس عامة، لا أن يخوضوا في المحظور فقط لإرضاء فئة ما، أو لتحقيق مأربٍ شخصي أو فئوي. ثم أن الخوض في المحظور يجب أن يسبقه علم وثقافةٍ واسعة، مع إدراك أن إحداث التغيير يجب أن يكون تدريجيًا. فالمبدع سواء أكان أديبًا أو رسامًا أو مخرجًا سينمائيًا، أو غير ذلك؛ عليه أن لا يتصنَّع الخوض في المحظورات. فإقحام موضوع الجنس على سبيل المثال دون أن يكون ذلك مناسبا لسياق العمل، وإنما فقط لكي يثير غرائز المتلقي، أو ليكون العمل جاذبا وبهدف تحقيق النجاح، هو أمر مرفوض بالنسبة لي، على الأقل. إن الكتابة عن الجنس في الروايات وغيرها من الأجناس الأدبية ليس جديدًا؛ وإظهار الإيحاءات والمشاهد الجنسية في الأفلام السينمائية ليس جديدًا أيضًا؛ لكن الجديد هو أن الموضوع أصبح "تقليعة"، يرتكز كل عمل "إبداعي" على وجوده؛ حيث أصبح معظم الروائيين والمخرجين والممثلين والرسامين وغيرهم، يقحمونه عنوة في أعمالهم حتى عندما لا يكون ذلك ضرورة أو مناسبًا أو متماشيًا مع سياق العمل، وكأن الروائي أو المخرج السينمائي لا يرى قيمة لعمله، الا إذا زيّنه بإيحاءات جنسية، أو ضم ......
#الإبداع،
#والأدب،
#وقلة
#الأدب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=749819
عصام محمد جميل مروة : اللغة والأدب سياق نهج التنوير عند -- كريم مروة --
#الحوار_المتمدن
#عصام_محمد_جميل_مروة الأديب الكبير اللبناني الاستاذ كريم مروةتحية ملؤها غبطة الإحترام والتقدير والتبجيل صباح المجد العظيم في هذا اليوم الربيعي المخلد ادباً منسقًا نابعاً من مداد وحبر عقود ماضية من الزمن الزاهد بكل عنفوان حتى غدت الورقات والصفحات الصماء البيضاء اثناء مرور قلم الكاتب كريم مروة في دورة التاريخ وتاصيلهِ !؟. فكيف لا وانت من كتابه وواضعى نقاطهِ وفواصلهِ لكى تبدو للقارىء كأنها للتو خرجت الى الملء.صدر في "" 12- ايار - مايو - 2022 "" كتاباً جديداً للمؤرخ القدير الاستاذ كريم مروة تدور في خبايا وصفحات الكتاب المتخصص في احوال الشيعة والزعماء من اقطاب وعلماء يحملون شهادات ثورية مغموسة بدم الحسين على ارض مدينة العلم النجف الأشرف وما تلاها من منابع العلم والنهل للكبار من الشيوخ والسادة الذين رهنوا زهرة ايام شبابهم كي يتمكنوا خدمة مجتمعاتهم المنتشرة على كافة اصقاع المعمورة ،عنوان وأسم الكتاب "" أضواء على رواد الإصلاح الديني في العصر العربي الحديث "" .فكيف لا والعلماء الثلاثة الذين كانوا محور نقاش المفكر الاستاذ كريم مروة الماركسي النهج والمنحى في تقليد اثبته "" ابو احمد "" طيلة سبعة عقود وازيد من الزمن بحثاً عن انارة تنوير المسافة ما بين التاريخ ورواده . السادة والأئمة والشيوخ الذين بحث في عقولهم وكتاباتهم الاول السيد موسى الصدر . والثاني العلامة سماحة السيد محمد حسين فضل الله. والثالث فضيلة الشيخ محمد مهدي شمس الدين . ولك سيدي القارئ ان تبحث في مكتبات عقول ما قالته ادبيات تلك الوجوه الثلاثة عن علاقاتها مع ايران من جهة المذهب ومن بعد الثورة عام "" 1979"" وإنبلاج صيغة ولاية الفقيه ، كما لا بد لنا هنا ان نبدى مقدرة وحذر الباحث التاريخي كريم مروة في إدراج الفرق الشاسع ما بين علاقة العلماء حيث تخرجوا من مرجعيات الحوزات العلمية في النجف وما بين ايصال الفكر الثوري الخالص الى ساحات وميادين الجمهورية اللبنانية حيث تنتشر المئات من الألاف لأتباع نهج ثورة الحسين إبن علي .صدور الكتاب الأن يعني كل تفوق وتقدم في خطة بحث الكاتب برغم تقدمه في السن ،إلا انهُ محارب ومقاتل وكاتب لا يتراجع ولا يميل او يحيد عن مواقفه الحمراء ومزجها وتقديمها كونها اساساً تاريخياً لكى يدركه كل الذين لهم في معرفة الثقافة الاسلامية الشيعية وخلافها مع ولاية الفقيه المطروحة بعد الثورة الايرانية . كما لاحظنا في بعض الكتب التي صدرت للمؤلف حول تاريخ القادة والمشاهير في لبنان والعالم العربي وكبار ارصدة الفكر الماركسي بحيث راهن الباحث كريم مروة معتقداً بإن ثقافة الثورة والفكر تنسجم مع كماليات وطموح الشعوب المختلفة في الطوائف والملل وحتى في بلد مثل لبنان يسكنه اكثر من "" 18- طائفة "" عليهم التكيف مع بعضهم البعض والعيش المشترك حسب ادبيات الأديان والمذاهب المنتشرة منذ ما قبل ثلاثة الاف عام من الإرتباك الثقافي ومحاولات الإزاحة المتراكمة لهذا او ذاك ..مستدركاً سلطة اليهود وظهور المسيح ونبوة محمد وتاريخ الإسلام الى اللحظة !؟..اذا، الكتاب الجديد ما هو الا عصارة افكار خلابة تضاف الى مكتبة العقلاء والقراء الذين يقرأون وبكل هدوء عن اهوال حصلت وقد تجري الأن وربما لاحقاً .في ذروة ابحاث الكاتب عن تقديم فرصة علمية حول اصول العلاقة ما بين العمالقة الكبار وما بين اركان الجمهورية اللبنانية تِباعاً وصولاً الى حلقات الوصل التي يراها تنقطع لأسباب غير حقيقية وواقعية بعد غياب انظمة كبرى ورحيل الثلاثة عن مدار الجمهورية اللبنانية الغارقة في فسادها واوساخها وعتمتها وعطشها وجهلها المتغيَّر من زمن الى اخ ......
#اللغة
#والأدب
#سياق
#التنوير
#كريم
#مروة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757594
نائلة أبوطاحون : ديوان على ضفاف الأيام والأدب الجميل بقلم: رائد يونس
#الحوار_المتمدن
#نائلة_أبوطاحون "على ضفاف الأيام" ، صدر نهاية العم 2019 عن مكتبة كل شيء في حيفا. ديوان الشعر الأول للشاعرة الفلسطينية المتألقة نائلة أبو طاحون، من اليسير أن تنتقل من ضفة نهر إلى أخرى، لكن أن تقف على ضفاف الأيام وأن تتأمل ، فتلك مسألة تستحق النظرللوهلة الأولى تحسب نفسك تلهو على الضفاف، لكنك سرعان ما تكتشف أنك تغوص في أعماق فن شعري خاص.تعالوا نحاول القفز من الضفاف إلى الأعماق....ونطوف معا في أكثر من محطة تتطلّبها طبيعة الرحلة، ونتذوق معا جمال الأدب والصياغة الشعرية.والعواطف الجياشة هنا وهناك، كما عبّرت عنها الشاعرة الفلسطينية نائلة أبو طاحون.قدّم للديوان الدكتور علي أبو عميرة من جمهورية مصر العربية، ولم يتردّد وهو على ضفة الضفاف أن يصف شاعرتنا بالمبدعة، وأكد أنها تأخرت في إصدار الديوان استجابة لمقولة: أن للفاكهة أوان.. وللربيع فصل وزمانولم تنس الشاعرة أن تُغادر الضفاف بلحن شعريّ ثريّ:أعانِقُها وَمُزنُ العَينِ تَهْمي ... فقد جَفّت بِعَيْنيها الزّهورُعلى صفاف الأيام ليس مجرد ديوان شعر بل عالم متنوّع جميل من ملح الأفكار والعواطف والمواقف الإنسانية والاجتماعية والوطنية، إنه بحر عميق غني بالروائع.استطاعت الشاعرة الغوص في الأعماق مسلّحة بالثقافة والمشاعر والعواطف، والتفاعل مع الأحداث، إذ توقفت وبكت أمّها وأباها بحرقة، لكن هذا البكاء لم يكن منفصلا عن ولائها ومشاعرها الوطنية والركوع عند أقدام الوطن. تمعّن معي:أوّاه يا وجع القصيدة حينما... تجثو الحروف وحلمها سعاديتخضرُّ صحراء الحروف وتنتشي... في طهر أمّي ترتجي انشاديلكن لون الحزن روّع أسطري... فبكت حروفي دون أيّ مدادوعند بوابات القدس توقفت معتذرة بأسى:يا قدس عُذرا فما في الركب من أحدٍ... الدّربُ أقفرَ والأعرابُ قد فُضِحوا وكانت الشاعرة قد صرخت في مُستهلّ القصيدة:تبًّا لقومٍ إذا ما صرّحوا شَطحوا... وإن هُمو استأسَدوا يومَ الوغى نَبَحواوعن واقع العرب قالت مقهورة متألّمة:نَعبت بروضِ العُرب غربانُ الخنا... وتوثّبت في أرضنا الشّحناءُولم تنس في خضمّ الأحداث الصعبة أن تُطلَّ علينا بنفحات من نوع خاص:إن مرّ طيفُك عابرا قلب المدىأشواقُ قلبيَ في الصّبابةِ تستَعِرأوَلستَ من أشعَلتَها في أضلُعيمُرها فديتُكَ تستكينَ وتستقرأمطِر فؤاديَ بالحَنان وبالهوىكي تستفيقَ براعم الحبّ العَطِر محطات كثيرة تستوقفنا على ضفاف الأيام.. في عمق ضفاف الأيام ولكنني سأكتفي بما ختمت الشاعرة واختتمت به ضفافها الرقراقةكن سيد الأشواق في ليلي الطويلكن سيدي عند اكتمال البدر في حلمي الجميل وأختم بـ :لا تساومصوت جدي لم يزل.. يتلو الوصيّةلا تساوم .. لا تهادن ..ترتضي حمل الدنية؟لا حياة نبتغيها إن بثوب الذل كانت..أو قصور مخمليّة. ......
#ديوان
#ضفاف
#الأيام
#والأدب
#الجميل
#بقلم:
#رائد
#يونس

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758837
منى حلمي : السفر الممتع مع ثمار الفلسفة والفكر والأدب
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي ----------------------------------------------------سقراط 470 ق . م - 399 ق . م وصناعة الذات -------------------------------------------سقراط 470 ق . م - 399 ق . م الفيلسوف الأشهر لليونان وأيضا منه استقت الفلسفة الغربية ، أسس مبادئها حتى استحق لقب " أبو الفلسفة الغربية " . لم يهتم بكتابة فلسفته التى تناولت كافة أوجه الحياة والمجتمع مانحا أهمية كبرى على الأخلاق ، وكيفية حث الانسان على مصارعة الأفكار وتوليد المخزون من طاقات عقله الكامنة . قالوا لأن أمه كانت تعمل قابلة لتوليد النساء ، وهو ورث المهنة ولكن فى توليد الأفكار . كل ما توصلنا اليه من فلسفته كان عن طريق تلامذته وأشهرهم أفلاطون 427 ق م - 347 ق م ، الذى كتب " حوارات أفلاطون " التى تعتتبر أكثر الروايات تكاملا عن حياة وفلسفة سقراط . ولأن سقراط اهتم بالأخلاق ، فقد اعتبر أن أساس الفضيلة ، أو أن أكبر الفضائل أو أن الفضيلة الوحيدة هى معرفة النفس ، والتى عبر عنها قائلا : فى مقولته الشهيرة " اعرف نفسك ". قلب سقراط المائدة . فالانسان كان يبحث فى كل زمان ومكان عن " ذاته " . جاء سقراط وقال متحديا : " لا تبحث عن ذاتك .. أنت تصنع ذاتك ". وهو هنا يناقض الفكرة الشائعة أن الذات كنز مدفون فى مكان مجهول علينا البحث عنه لاقتنائه . ان الذات ليست كتلة مادية ثابتة جاهزة ، مختبئة فى مكان ، وعلينا ايجادها لنرتديها فوق أجسادنا . الذات نصنعها كل لحظة وكل يوم ، مع كل فكرة وكل تجربة وكل ألم وكل فرح نمر به . الذات ليست هبة تسقط علينا من السماء ، بل جهد ومعرفة وتفكير وشغل وتأمل . نجن نصنع ذواتنا ، ولسنا ننتظرها تدق على الباب . اميل سوران 8 أبريل 1911 - 20 يونيو 1995 والمحتال ------------------------------------------------- ربما لأنه مولود فى مثل يوم مولدى 8 أبريل ، أشعر بتقارب بينى وبين كتاباته ورؤيته للحياة ومشاعره تجاه البشر والعالم ، أعطوه أسماء لا تنطبق عليه مثل " سيد الكآبة " ، لكننى أغيرها الى " سيد الحقيقة " فالناس من عادتهم دائما عندما يجرد انسان ما ، أقنعتهم ويعطيهم الحقيقة دون تجميل أو ترقيع أو تستر وراء الأوهام والخرافات وأهوائهم المألوفة ورغباتهم ضد العقل ومنطق الوجود ، وجريهم الساذج وراء ما يسمونه " السعادة " ، فانهم يتهمون هذا الانسان بأشياء كثيرة ، منها الجنون ، التطرف ، الانحلال ، الجهل ، الفسق ، الكفر بالمعتقدات الدينية ، التآمر ، والتنفيس عن اضطراباته النفسية الداخلية . وكان من نصيب الفيلسوف اميل سيوران أن يلقبوه ب " سيد الكآبة " لأن الحقيقة فعلا " تسبب الكآبة " ان لم يكن الانسان فيلسوفا ومتمردا ومتفردا ، معتزا بذاته وقناعات عقله الحر . من المقولات التى قالها اميل سيوران ، وأحبها لأنها ليست فقط حقيقية ، فاضحة للأمور ، ولكن لأنها تنطبق أكثر ما تنطبق على احوالنا فى البلاد العربية والاسلامية التى توصف بأنها متدينة بفطرتها . يقول اميل سيوران : " منْ يتكلم بالنيابة عن أى أحد ، هو بالتأكيد محتال ". كلمة لو آمنا بها لتغيرت حياتنا نساء ورجالا وأطفالا ، أفرادا وجماعات من المهد الى اللحد . فريدريك نيتشه 15 أكتوبر 1844 - 26 أغسطس 1900 وعظمة القيادة ------------------------------------------------------------------- أعشق التقلسف والفلاسفة منذ كنت جنينا فى بطن أمى .. والفلسفة فى حياتى هى كل شئ .. وكل شئ بدون فلسفة هو لا شئ .. ونيتشه 15 أكت ......
#السفر
#الممتع
#ثمار
#الفلسفة
#والفكر
#والأدب

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=763679