عادل الخياط : أين وصل التحقيق عن إغتيال : كامل شياع وهادي المهدي و
#الحوار_المتمدن
#عادل_الخياط تكمل التايتل وأنوار جاسم مهوس .. طبعا تتبعه عشرات ورُبما مئات من الإغتيالات , مثلا آخرها إيهاب الوزني الكربلائي .. العملية الكتابية هي مُجرد تذكير , وبالمناسبة : تذكير لا قيمة له في بلد الميليشيات .. الكلمات لا قيمة لها إزاء الجزر الدموي الذي يحدث في العراق على أيدي الميليشيات الولائية الإيرانية ..إذن عن ماذا تسأل أو تتقصى , يعني إذا كانت السلطة في العراق هي التي تغتال , فهل تتبع أزلامها ؟ هل ثمة سُخرية أشد من تلك السُخرية ؟! .. الحزب الحاكم الدعوجي قال سابقا : لا يُمكن محاكمة المالكي لو إنقلبت الدنيا على قضية الموصل وجريمة سبايكر الجماعية , فهل تريد من يُحاسبه على إغتيال هادي المهدي مثلا هههه .. كامل شياع , متى أغتيل : في سنة 600 قبل الميلاد , لا أعرف .. سوف نصيغها على نحو فنطازي : هو تساؤل للمهدي وشياع ما هو سبب أو الداعي الذي قادهما أو قادكما للعودة للعراق والتوغل في تلك العملية القذرة , الدولة القذرة التي تقودها عصابات أشد بأساً من عصابات مافيوية , عصابات المكسيك وكولومبيا وروسيا وإيطاليا وغيرها من العصابات المافيوية حول العالم .. ربما أحد ما سوف يقول : العملية مبنية على حس وطني .. لكن ثمة إستفسار يقود لأحد الأفلام للممثل : هارسون فورد عندما يقود عملية ملاحقة لواحدة من إشد عصابات المخدرات في أميركا الجنوبية - أعتقد كولومبيا - في النتيجة يتضح ان الرئيس الأميركي مشترك فيها , أو ان ثمة له ضلع فيها .. يعني هو مجرد فيلم للإثارة وليس بالضرورة ان يدخل ( الرئيس ) نفسه في عملية على نحو مخدراتي , عمل سياسي غير أخلاقي يقترن بالسياسة وبيع الأسلحة مثل عملية ( إيران كونترا ) مُحتمل , أما عملية مخدرات فتلك عملية مُسبعدة منطقياً تصب في سينوريوهات القصر الأبيض الأميركي تأتيك الأشياء على هذا النحو لكي تتساءل مرة أخرى : ما الذي دعا كامل شياع أو المهدي في هذا المخاض المافيوي للعودة .. كامل شياع كان يعمل في وزارة الثقافة , عندي قريبة تعمل في هذا السلك , يعني موظفة بسيطة , مرة قالت لي : ان هذا الشخص ذات راية تعكس الشرف الرفيع في تداواله للعمل .. إغتالوه لكونه مرآة للشرف ههه : شرف في مستنقع الرذيلة ... الحزب الشيوعي يصير في نهايات العُمر براغماتي من خلال تعامله من تيار الصدر , ولا تدري أو لا يدري الحزب كيفية تفكير جماعة الصدر وتأتي العينة في ثورة تشرين عن ان الجماعة هي ذات الفقاعة من بقية التشكيلات الراضخة تحت تفكير الولي الفقيه الإيراني .. المُهم إنفض التلاقح مع الصدر , وهذا هذا هذا هذا بحث آخر , لكن هل كان الحزب نقيا أو ذات فرقعة في متابعة قضية إغتيال " كامل شياع" ربما سوف يُقال لك : إذا كانت الدولة مُنهدة على هذا النحو الغير طبيعي في متابعة قضية إغتيال : كامل شياع " وغيره فما قيمة التتابع في تلك المسألة ...عموما هي القضية لا تخص شخصاً بعينه , إنما يدب أو يجب القول : ان التراتيب تصنعها المتغيرات , تسألني : كيف تنفلق المُتغيرات ؟ إسأل صُناع القرار في هذا الدوران القذر ! ......
#التحقيق
#إغتيال
#كامل
#شياع
#وهادي
#المهدي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726125
#الحوار_المتمدن
#عادل_الخياط تكمل التايتل وأنوار جاسم مهوس .. طبعا تتبعه عشرات ورُبما مئات من الإغتيالات , مثلا آخرها إيهاب الوزني الكربلائي .. العملية الكتابية هي مُجرد تذكير , وبالمناسبة : تذكير لا قيمة له في بلد الميليشيات .. الكلمات لا قيمة لها إزاء الجزر الدموي الذي يحدث في العراق على أيدي الميليشيات الولائية الإيرانية ..إذن عن ماذا تسأل أو تتقصى , يعني إذا كانت السلطة في العراق هي التي تغتال , فهل تتبع أزلامها ؟ هل ثمة سُخرية أشد من تلك السُخرية ؟! .. الحزب الحاكم الدعوجي قال سابقا : لا يُمكن محاكمة المالكي لو إنقلبت الدنيا على قضية الموصل وجريمة سبايكر الجماعية , فهل تريد من يُحاسبه على إغتيال هادي المهدي مثلا هههه .. كامل شياع , متى أغتيل : في سنة 600 قبل الميلاد , لا أعرف .. سوف نصيغها على نحو فنطازي : هو تساؤل للمهدي وشياع ما هو سبب أو الداعي الذي قادهما أو قادكما للعودة للعراق والتوغل في تلك العملية القذرة , الدولة القذرة التي تقودها عصابات أشد بأساً من عصابات مافيوية , عصابات المكسيك وكولومبيا وروسيا وإيطاليا وغيرها من العصابات المافيوية حول العالم .. ربما أحد ما سوف يقول : العملية مبنية على حس وطني .. لكن ثمة إستفسار يقود لأحد الأفلام للممثل : هارسون فورد عندما يقود عملية ملاحقة لواحدة من إشد عصابات المخدرات في أميركا الجنوبية - أعتقد كولومبيا - في النتيجة يتضح ان الرئيس الأميركي مشترك فيها , أو ان ثمة له ضلع فيها .. يعني هو مجرد فيلم للإثارة وليس بالضرورة ان يدخل ( الرئيس ) نفسه في عملية على نحو مخدراتي , عمل سياسي غير أخلاقي يقترن بالسياسة وبيع الأسلحة مثل عملية ( إيران كونترا ) مُحتمل , أما عملية مخدرات فتلك عملية مُسبعدة منطقياً تصب في سينوريوهات القصر الأبيض الأميركي تأتيك الأشياء على هذا النحو لكي تتساءل مرة أخرى : ما الذي دعا كامل شياع أو المهدي في هذا المخاض المافيوي للعودة .. كامل شياع كان يعمل في وزارة الثقافة , عندي قريبة تعمل في هذا السلك , يعني موظفة بسيطة , مرة قالت لي : ان هذا الشخص ذات راية تعكس الشرف الرفيع في تداواله للعمل .. إغتالوه لكونه مرآة للشرف ههه : شرف في مستنقع الرذيلة ... الحزب الشيوعي يصير في نهايات العُمر براغماتي من خلال تعامله من تيار الصدر , ولا تدري أو لا يدري الحزب كيفية تفكير جماعة الصدر وتأتي العينة في ثورة تشرين عن ان الجماعة هي ذات الفقاعة من بقية التشكيلات الراضخة تحت تفكير الولي الفقيه الإيراني .. المُهم إنفض التلاقح مع الصدر , وهذا هذا هذا هذا بحث آخر , لكن هل كان الحزب نقيا أو ذات فرقعة في متابعة قضية إغتيال " كامل شياع" ربما سوف يُقال لك : إذا كانت الدولة مُنهدة على هذا النحو الغير طبيعي في متابعة قضية إغتيال : كامل شياع " وغيره فما قيمة التتابع في تلك المسألة ...عموما هي القضية لا تخص شخصاً بعينه , إنما يدب أو يجب القول : ان التراتيب تصنعها المتغيرات , تسألني : كيف تنفلق المُتغيرات ؟ إسأل صُناع القرار في هذا الدوران القذر ! ......
#التحقيق
#إغتيال
#كامل
#شياع
#وهادي
#المهدي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726125
الحوار المتمدن
عادل الخياط - أين وصل التحقيق عن إغتيال : كامل شياع وهادي المهدي و