مصعب قاسم عزاوي : مقصلة الأغذية المعدلة وراثياً
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي ملخص من إعداد فريق دار الأكاديمية لمحاضرة قدمها مصعب قاسم عزاوي في المنتدى الثقافي في لندن.تمثل الأغذية المعدلة وراثياً الإنجاز الأكثر حضوراً اجتماعياً وصحياً في حيوات كل بني البشر لأبحاث الهندسة الوراثية التي تمولها شركات عبرة للقارات تتبجح بالزعم بأن هذه الأغذية ستمثل المدخل العلمي لحل مشاكل الغذاء في العالم المعاصر، عبر توفير ما يكفي لإطعام الفقراء جميعهم على اختلاف جنسياتهم، لتقضي بذلك على مشكلة عدم التوازن المرعب بين واقع التغذية القاصرة في العديد من البلدان المفقرة وبين ذلك المستوى الذي تنعم به الدول الصناعية.وكحقيقة أولية يمكن النظر إلى الواقع العام الذي تجري خلاله أبحاث الهندسة الوراثية الغذائية من خلال الإشارة إلى النقطتين المحوريتين التاليتين:1- إن أبحاث الهندسة الوراثية الغذائية وتطبيقاتها العملية، محكومة عموماً بسيطرة مجموعة من الشركات الاحتكارية الكبرى وعلى رأسها شركة مونسانتو الأمريكية العابرة للقارات، والتي كانت المتهم الأول في اضطراب معدلات العديد من الهرمونات في أجسام مستهلكي منتجاتها الغذائية، والذي كان له الكثير من العواقب الصحية الوخيمة على أولئك المستهلكين، والذي أثارت أزمتهم بلبلة في نظام الرقابة الصحية في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا في خريف عام 2016، والذي انتهى كالعادة لصالح الشركات العابرة للقارات وليس المستهلكين العزل من وسائل الدفاع عن انفسهم في المحافل القانونية المتخمة بجحافل المحامين العاملين لصالح تلك الشركات.2- لقد أخذت الهندسة الوراثية الغذائية طريقها إلى التطبيق العملي في الواقع الاقتصادي العالمي دون استشارة أو موافقة الشعوب أو حتى الحكومات في تلك الدول التي تزعم أن الديموقراطية وحقوق الإنسان رايتها الأولى. أذ أصبح الكثير من المحاصيل على طول العالم وعرضه معدلة وراثياً بقوة الأمر الواقع، وبشكل سابق على إدخال ذلك الموضوع في إطار الحوار الاجتماعي للقبول به أو رفضه وفق مبادئ الديموقراطية المعطلة في أرجاء الأرضين بأشكال وإخراجات متباينة. ومثال ذلك كون منتجات فول الصويا جميعها أصبحت معدلة وراثياً بنسبة تقارب 95% من مجموع الإنتاج العالمي. وينسحب هذا الأمر وبشكل تدريجي ومتسارع في بعض الأحيان على محاصيل القطن، والبطاطا، والبندورة.ويجب الإشارة إلى أن الهندسة الوراثية وللوهلة الأولى تبدو قريبة من ناحية الهدف فقط من عمليات الاصطفاء التجريبي الذي يتم في المخابر أو في الطبيعة من خلال مزاوجة مجموعة من السلاسل النباتية المتباينة في بعض الصفات من أجل الحصول على جيل جديد يمتلك صفات أكثر تميزاً من ناحية الإنتاجية أو المقاومة للأمراض والظروف البيئية. وتمثل هذه الطريقة الأخيرة نموذجاً لإعادة استعمال وتطوير تقنيات التاريخ الطبيعي على الأرض في عملية تطور الأحياء والذي استخدمه بشكل فاعل غالبية الشعوب من أجل الحصول على سلالات حيوانية أو نباتية متميزة، وقد كان سكان الهلال الخصيب من أكثر المجموعات البشرية تقدماً في هذا الميدان وخاصة فيما يتعلق بتهجين سلالات الأحصنة والقمح في بادية الشام ووادي الرافدين.أما الهندسة الوراثية النباتية فهي تقف على النقيض من جوهر آلية الاصطفاء الطبيعي إذ تعمد إلى إدماج نموذج مورثي جديد في الحمض النووي داخل نواة الخلية النباتية؛ أي أنها تضيف أو تحذف مورثة من داخل الجينات الموجودة سابقاً في الخلية، لتمنح هذه الخلية صفات جديدة من خلال تغيير شيفرة الأوامر التي يمثلها الحمض النووي في النواة والذي يقود عملية النشاط الخلوي لبناء الخلايا الجديدة التي تنتج في نهاية الأمر ......
#مقصلة
#الأغذية
#المعدلة
#وراثياً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700756
#الحوار_المتمدن
#مصعب_قاسم_عزاوي ملخص من إعداد فريق دار الأكاديمية لمحاضرة قدمها مصعب قاسم عزاوي في المنتدى الثقافي في لندن.تمثل الأغذية المعدلة وراثياً الإنجاز الأكثر حضوراً اجتماعياً وصحياً في حيوات كل بني البشر لأبحاث الهندسة الوراثية التي تمولها شركات عبرة للقارات تتبجح بالزعم بأن هذه الأغذية ستمثل المدخل العلمي لحل مشاكل الغذاء في العالم المعاصر، عبر توفير ما يكفي لإطعام الفقراء جميعهم على اختلاف جنسياتهم، لتقضي بذلك على مشكلة عدم التوازن المرعب بين واقع التغذية القاصرة في العديد من البلدان المفقرة وبين ذلك المستوى الذي تنعم به الدول الصناعية.وكحقيقة أولية يمكن النظر إلى الواقع العام الذي تجري خلاله أبحاث الهندسة الوراثية الغذائية من خلال الإشارة إلى النقطتين المحوريتين التاليتين:1- إن أبحاث الهندسة الوراثية الغذائية وتطبيقاتها العملية، محكومة عموماً بسيطرة مجموعة من الشركات الاحتكارية الكبرى وعلى رأسها شركة مونسانتو الأمريكية العابرة للقارات، والتي كانت المتهم الأول في اضطراب معدلات العديد من الهرمونات في أجسام مستهلكي منتجاتها الغذائية، والذي كان له الكثير من العواقب الصحية الوخيمة على أولئك المستهلكين، والذي أثارت أزمتهم بلبلة في نظام الرقابة الصحية في الولايات المتحدة الأمريكية وأوروبا في خريف عام 2016، والذي انتهى كالعادة لصالح الشركات العابرة للقارات وليس المستهلكين العزل من وسائل الدفاع عن انفسهم في المحافل القانونية المتخمة بجحافل المحامين العاملين لصالح تلك الشركات.2- لقد أخذت الهندسة الوراثية الغذائية طريقها إلى التطبيق العملي في الواقع الاقتصادي العالمي دون استشارة أو موافقة الشعوب أو حتى الحكومات في تلك الدول التي تزعم أن الديموقراطية وحقوق الإنسان رايتها الأولى. أذ أصبح الكثير من المحاصيل على طول العالم وعرضه معدلة وراثياً بقوة الأمر الواقع، وبشكل سابق على إدخال ذلك الموضوع في إطار الحوار الاجتماعي للقبول به أو رفضه وفق مبادئ الديموقراطية المعطلة في أرجاء الأرضين بأشكال وإخراجات متباينة. ومثال ذلك كون منتجات فول الصويا جميعها أصبحت معدلة وراثياً بنسبة تقارب 95% من مجموع الإنتاج العالمي. وينسحب هذا الأمر وبشكل تدريجي ومتسارع في بعض الأحيان على محاصيل القطن، والبطاطا، والبندورة.ويجب الإشارة إلى أن الهندسة الوراثية وللوهلة الأولى تبدو قريبة من ناحية الهدف فقط من عمليات الاصطفاء التجريبي الذي يتم في المخابر أو في الطبيعة من خلال مزاوجة مجموعة من السلاسل النباتية المتباينة في بعض الصفات من أجل الحصول على جيل جديد يمتلك صفات أكثر تميزاً من ناحية الإنتاجية أو المقاومة للأمراض والظروف البيئية. وتمثل هذه الطريقة الأخيرة نموذجاً لإعادة استعمال وتطوير تقنيات التاريخ الطبيعي على الأرض في عملية تطور الأحياء والذي استخدمه بشكل فاعل غالبية الشعوب من أجل الحصول على سلالات حيوانية أو نباتية متميزة، وقد كان سكان الهلال الخصيب من أكثر المجموعات البشرية تقدماً في هذا الميدان وخاصة فيما يتعلق بتهجين سلالات الأحصنة والقمح في بادية الشام ووادي الرافدين.أما الهندسة الوراثية النباتية فهي تقف على النقيض من جوهر آلية الاصطفاء الطبيعي إذ تعمد إلى إدماج نموذج مورثي جديد في الحمض النووي داخل نواة الخلية النباتية؛ أي أنها تضيف أو تحذف مورثة من داخل الجينات الموجودة سابقاً في الخلية، لتمنح هذه الخلية صفات جديدة من خلال تغيير شيفرة الأوامر التي يمثلها الحمض النووي في النواة والذي يقود عملية النشاط الخلوي لبناء الخلايا الجديدة التي تنتج في نهاية الأمر ......
#مقصلة
#الأغذية
#المعدلة
#وراثياً
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=700756
الحوار المتمدن
مصعب قاسم عزاوي - مقصلة الأغذية المعدلة وراثياً
مشعل يسار : لقاحات Covid-19 المعدلة وراثيًا: عملية سرية لإعادة هندسة البشرية؟
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار ======إن أولى لقاحات Covid التي تتدفق إلى السوق اليوم هي منتجات معدلة وراثيًا. ومع ذلك، لم يذكر هذا علنا بما أنه يمكن أن يخيف معظم المتلقين المحتملين.لكن من حق الناس أن يعرفوا بالضبط ما الذي يتم حقنه في دورتهم الدموية. يجب إبلاغ أولئك الذين يتم حقنهم.: هناك في دساتير معظم البلدان بند يتعلق بمشاكل صحة الإنسان. فلا يمكن إجبار أي شخص على الموافقة على علاج ما من دون "موافقته الواعية".من السهل إلى حد ما اتخاذ خيار مستنير إذا أدرك الشخص أنه يتم استخدامه كخنزير غينيا أو كأرنب اختبار في تجربة واسعة النطاق على صحة الإنسان. ويصف أستاذ علم الأحياء الدقيقة الدكتور سوشاريت بهاكي وطبيب الرئة البارز الدكتور وولفجانج وودارج، في مقالهما "هندسة وراثية تحت راية أغراب" اللقاح بأنه "تدخل جديد وخطير للغاية بواسطة الهندسة الوراثية في جهاز المناعة لدينا"."الحمض النووي الريبي RNA المؤتلف، الذي يتم إدخاله في الخلايا البشرية، يغير أيضًا العمليات الجينية، ويمكن تصنيفه على أنه تعديل جيني للخلايا أو للكائن الحي.". ومن غير المعروف ما هي المضاعفات التي يمكن أن تبدأ في هذه الحالة ؛ أيضًا، لا يمكن استبعاد الضرر الذي يلحق بوظيفة الإنجاب، مما قد يؤدي إلى تغييرات وأضرار ستنتقل إلى الأجيال القادمة.خلال الحملة ضد الكائنات المعدلة وراثيًا في أوروبا، أصبح من الواضح أن غالبية المستهلكين لا يريدون شراء واستهلاك المنتجات المعدلة وراثيًا - فماذا يمكننا أن نقول عن لقاح الكائنات المعدلة وراثيًا؟ سوف يفكر الناس مليًا عندما يعلمون أن "إنقاذهم بواسطة اللقاح" الذي يتم الترويج له كثيرًا يتم من خلال منتج هندسة وراثية لم يتم اختباره من قبل على البشر ونتائج التلقيح به غير معروفة.لذا، دعونا نفكر إلى أين قادنا هذا الجنون الكوفيدي.لقد قادت منظمة الصحة العالمية، وهي منظمة مشكوك في أمرها للغاية، كل الناس نحو سعي يائس للبحث عن العامل الوهمي الممرض لوباء غير موجود، وهو مجرد سلالة من الأنفلونزا الموسمية المعتادة ولا يشكل أي خطر. إجراءات الاختبار PCR، كما اتضح، لا تعطي مؤشرات دقيقة، بل تعطي نتائج عشوائية إيجابية / سلبية، اعتمادًا على حساسية الاختبار لجزيئات الحمض النووي الريبي، والتي تظهر نتيجة رد الفعل الدفاعي الطبيعي للجهاز المناعي، أو الإيكوسوم، على التهديد الفيروسي الناشئ.ومع ذلك، دعونا نتذكر أن حالة الطوارئ الوهمية هذه تستخدم كغطاء من أجل دفع الناس إلى العزلة الذاتية، والإفلاس اللاحق لملايين الشركات، مع الانتهاك اليومي للحقوق والحريات المدنية. فيتم الآن نصح الجمهور الخائف والمربك بالتطعيم ضد فيروس وهمي. وقد فضلت "السلطات" لقاح الكائنات المعدلة وراثيا، لأن تأثير مثل هذا اللقاح على التمثيل الغذائي البشري غير معروف، وبالتالي سيكون هذا تجربة مفيدة لشركات الأدوية الكبرى Big Pharma - وكذلك للحكومات التي تملي تلك سياساتها الصحية - لمعرفة كيف سيتفاعل الناس معها وماذا سيحدث بعد ذلك.تمثل نتائج العزلة والتكميم والتباعد الاجتماعي نتيجةَ هذه التجربة الاجتماعية-النفسية: من ينكسر أولاً؟ ما مدى فعالية عامل الخوف؟ هل يمكن وضع جزء من السكان قيد الإقامة الجبرية باستخدام "التعلم عن بعد"؟ هل إن نفسية الناس تصبح مشلولة بما يكفي لمواصلة اتباع هذه السياسة، حتى دون الضغط على زر الوباء؟ ما مدى عمق "إعادة الضبط العظيمة" تحت ستار الدخان الكوفيدي؟والجزء المادي من التجربة. أوليست هذه أداة لتقليص عدد السكان؟ لقد كان هذا البند على جدول أعمال ناديي روما وبيلدربيرغ منذ عقود.فسوف يمنح لقاح ا ......
#لقاحات
#Covid-19
#المعدلة
#وراثيًا:
#عملية
#سرية
#لإعادة
#هندسة
#البشرية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705243
#الحوار_المتمدن
#مشعل_يسار ======إن أولى لقاحات Covid التي تتدفق إلى السوق اليوم هي منتجات معدلة وراثيًا. ومع ذلك، لم يذكر هذا علنا بما أنه يمكن أن يخيف معظم المتلقين المحتملين.لكن من حق الناس أن يعرفوا بالضبط ما الذي يتم حقنه في دورتهم الدموية. يجب إبلاغ أولئك الذين يتم حقنهم.: هناك في دساتير معظم البلدان بند يتعلق بمشاكل صحة الإنسان. فلا يمكن إجبار أي شخص على الموافقة على علاج ما من دون "موافقته الواعية".من السهل إلى حد ما اتخاذ خيار مستنير إذا أدرك الشخص أنه يتم استخدامه كخنزير غينيا أو كأرنب اختبار في تجربة واسعة النطاق على صحة الإنسان. ويصف أستاذ علم الأحياء الدقيقة الدكتور سوشاريت بهاكي وطبيب الرئة البارز الدكتور وولفجانج وودارج، في مقالهما "هندسة وراثية تحت راية أغراب" اللقاح بأنه "تدخل جديد وخطير للغاية بواسطة الهندسة الوراثية في جهاز المناعة لدينا"."الحمض النووي الريبي RNA المؤتلف، الذي يتم إدخاله في الخلايا البشرية، يغير أيضًا العمليات الجينية، ويمكن تصنيفه على أنه تعديل جيني للخلايا أو للكائن الحي.". ومن غير المعروف ما هي المضاعفات التي يمكن أن تبدأ في هذه الحالة ؛ أيضًا، لا يمكن استبعاد الضرر الذي يلحق بوظيفة الإنجاب، مما قد يؤدي إلى تغييرات وأضرار ستنتقل إلى الأجيال القادمة.خلال الحملة ضد الكائنات المعدلة وراثيًا في أوروبا، أصبح من الواضح أن غالبية المستهلكين لا يريدون شراء واستهلاك المنتجات المعدلة وراثيًا - فماذا يمكننا أن نقول عن لقاح الكائنات المعدلة وراثيًا؟ سوف يفكر الناس مليًا عندما يعلمون أن "إنقاذهم بواسطة اللقاح" الذي يتم الترويج له كثيرًا يتم من خلال منتج هندسة وراثية لم يتم اختباره من قبل على البشر ونتائج التلقيح به غير معروفة.لذا، دعونا نفكر إلى أين قادنا هذا الجنون الكوفيدي.لقد قادت منظمة الصحة العالمية، وهي منظمة مشكوك في أمرها للغاية، كل الناس نحو سعي يائس للبحث عن العامل الوهمي الممرض لوباء غير موجود، وهو مجرد سلالة من الأنفلونزا الموسمية المعتادة ولا يشكل أي خطر. إجراءات الاختبار PCR، كما اتضح، لا تعطي مؤشرات دقيقة، بل تعطي نتائج عشوائية إيجابية / سلبية، اعتمادًا على حساسية الاختبار لجزيئات الحمض النووي الريبي، والتي تظهر نتيجة رد الفعل الدفاعي الطبيعي للجهاز المناعي، أو الإيكوسوم، على التهديد الفيروسي الناشئ.ومع ذلك، دعونا نتذكر أن حالة الطوارئ الوهمية هذه تستخدم كغطاء من أجل دفع الناس إلى العزلة الذاتية، والإفلاس اللاحق لملايين الشركات، مع الانتهاك اليومي للحقوق والحريات المدنية. فيتم الآن نصح الجمهور الخائف والمربك بالتطعيم ضد فيروس وهمي. وقد فضلت "السلطات" لقاح الكائنات المعدلة وراثيا، لأن تأثير مثل هذا اللقاح على التمثيل الغذائي البشري غير معروف، وبالتالي سيكون هذا تجربة مفيدة لشركات الأدوية الكبرى Big Pharma - وكذلك للحكومات التي تملي تلك سياساتها الصحية - لمعرفة كيف سيتفاعل الناس معها وماذا سيحدث بعد ذلك.تمثل نتائج العزلة والتكميم والتباعد الاجتماعي نتيجةَ هذه التجربة الاجتماعية-النفسية: من ينكسر أولاً؟ ما مدى فعالية عامل الخوف؟ هل يمكن وضع جزء من السكان قيد الإقامة الجبرية باستخدام "التعلم عن بعد"؟ هل إن نفسية الناس تصبح مشلولة بما يكفي لمواصلة اتباع هذه السياسة، حتى دون الضغط على زر الوباء؟ ما مدى عمق "إعادة الضبط العظيمة" تحت ستار الدخان الكوفيدي؟والجزء المادي من التجربة. أوليست هذه أداة لتقليص عدد السكان؟ لقد كان هذا البند على جدول أعمال ناديي روما وبيلدربيرغ منذ عقود.فسوف يمنح لقاح ا ......
#لقاحات
#Covid-19
#المعدلة
#وراثيًا:
#عملية
#سرية
#لإعادة
#هندسة
#البشرية؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705243
الحوار المتمدن
مشعل يسار - لقاحات Covid-19 المعدلة وراثيًا: عملية سرية لإعادة هندسة البشرية؟