حسيب شحادة : إلى متى انتهاك قواعد العربية والاستخفاف بها؟
#الحوار_المتمدن
#حسيب_شحادة تطرّقت لهذا الموضوع الجليل في مناسبات سابقة، كما يتبيّن من البحث في غوغل. هذه الحالة من الانتهاك والاستخفاف، قلّما يجدها القارىء المهتمّ، في لغات أخرى، وأنا شخصيًا، نادرًا ما أقرأ أو أعثر على أخطاء أو هفوات لغوية أو أسمع عنها في مؤلّفات بلغات مثل العبرية والإنجليزية والألمانية والفرنسية والفنلندية. هذه الفوضى اللغوية العارمة في العربية المعيارية، ليست مقتصرةً على ما يُنشر على الشابكة العنكبوتية، التي لا تعرف لا التنخيل ولا حتّى الغربلة بغربال الفاروط، بل تطال كتاباتِ الذين تخصّصوا في اللغة العربية وعشقوها، ودقّق تلك الكتابات مدقّق لغوي، وهنا ترقد الطامة الكبرى.أعود وأُذكّر بنقطة جوهرية في هذا القضية المؤرّقة لكل غيور على عنوان هويّتنا وحضارتنا، وهي أنّ العربية المعيارية MSA، هي لغة العرب الأدبية والقومية، وليست لغةَ أُمّ أيّ عربي، إذ أنّ لغة أمّ كلّ واحد منّا، هي لهجة محليّة معيّنة، وما أكثر اللهجات العربية في العالم العربي، وفي الكثير من الأحيان، يتعذّر على هذا العربي التواصل مع أخيه العربي الآخر والتفاهم بالعامية بصورة كافية. العربي الفلسطيني مثلا، لا يفهم لهجة العربي المغربي. غنيّ عن البيان أنّ البون بين العربية المعيارية والعربية المحكية بلهجاتها الكثيرة جدًّا، ما زال واسعًا وعميقا. أضف إلى ذلك، هنالك مجموعة من الأسباب والعوامل التي أدّت، وما زالت تؤدّي بنسب متفاوتة، إلى هذا المستوى المتدنّي في معرفة اللغة العربية المعيارية منها: نسبة الأمّية في أوساط الأمّهات العربيات، مربيات الأجيال، ما زالت عالية؛ المعلّم، في الغالب الأعمّ، غير مؤهّل عادة للقيام برسالته كما ينبغي، لأنّ قسمًا كبيرًا من المعلّمين اختاروا هذا المهنة لعدم توفّر مِهن أخرى، يتطلّب القبول لها علامات ٍعالية؛ الكثير من الكتب الدراسية غير صالحة لهذا العصر؛ طريقة التدريس في معظمها تلقينية وليست تحليلية وظيفية؛ نفور الطالب عادة من العربية واللجوء لتعلّم لغات أخرى؛ اهتمام غير كاف لوزارة التربية والتعليم بالعربية، وفي البلاد جُرّدت العربية من كونها لغة رسمية ثانية منذ ١-;-٩-;- تموز العام ٢-;-٠-;-١-;-٨-;-، وقبل هذا التاريخ كانت العربية لغة رسمية على الورق في كلّ الحالات تقريبا. أخيرًا وليس آخرًا، نكرّر العربية المعيارية ليست لغة يومية حياتية محكية منذ قرون كثيرة، بل لغة الكتابة والثقافة القومية، الفكر والفلسفة والدين والأدب . هذا الوضع، الابتعاد عن الحياة اليومية المباشرة، يعني ابتعاد الفصحى عن الواقع المُعاش وحيويّتها محدودة. في ما يلي، أُريد أن أسرُد تلك الأخطاء اللغوية، في الصرف والنحو والتشكيل، وهفوات أخرى، وَفق ورودها في الكتاب التالي، الذي ٱ-;-نتهيت من مطالعته الآن. والحقّ يقال، لقد تمتعتُ في القراءة وٱ-;-كتسبت بعض المعلومات وفُتحت أمامي بعض النوافذ للاستقراء والتفكير؛ إلّا أنّ ما رصدته عيناي خلالَ القراءة قد نغّص عليّ تلك المتعة. آمل أن يكون في القائمة التالية شبه الكاملة فائدة ما، أوّلًا لتصحيحها في طبعة ثانية لصالح القارىء العربي العادي ولا سيّما للطلاب؛ وثانيًا والأهمّ، لاستخدامها في المدرسة من الصفّ الثامن فما فوق، بغية تطبيق ما درسه الطالب من مادّة قواعد اللغة العربية. العبرة في تطبيق المادّة النظرية وليس حفظها كالببغاء تقريبا؛ وعلى الطالب النجيب ألّا يثق بصوابية كلّ ما يقرأه في هذه الأيّام، بل يُعمل عقله ويبحث في كلّ ما يشُكّ فيه في المعاجم وكتب القواعد المعتبرة. وهذه الفكرة تذكّرني بما قاله اللغوي المعروف ابن جنّي (٩-;-£ ......
#انتهاك
#قواعد
#العربية
#والاستخفاف
#بها؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676099
#الحوار_المتمدن
#حسيب_شحادة تطرّقت لهذا الموضوع الجليل في مناسبات سابقة، كما يتبيّن من البحث في غوغل. هذه الحالة من الانتهاك والاستخفاف، قلّما يجدها القارىء المهتمّ، في لغات أخرى، وأنا شخصيًا، نادرًا ما أقرأ أو أعثر على أخطاء أو هفوات لغوية أو أسمع عنها في مؤلّفات بلغات مثل العبرية والإنجليزية والألمانية والفرنسية والفنلندية. هذه الفوضى اللغوية العارمة في العربية المعيارية، ليست مقتصرةً على ما يُنشر على الشابكة العنكبوتية، التي لا تعرف لا التنخيل ولا حتّى الغربلة بغربال الفاروط، بل تطال كتاباتِ الذين تخصّصوا في اللغة العربية وعشقوها، ودقّق تلك الكتابات مدقّق لغوي، وهنا ترقد الطامة الكبرى.أعود وأُذكّر بنقطة جوهرية في هذا القضية المؤرّقة لكل غيور على عنوان هويّتنا وحضارتنا، وهي أنّ العربية المعيارية MSA، هي لغة العرب الأدبية والقومية، وليست لغةَ أُمّ أيّ عربي، إذ أنّ لغة أمّ كلّ واحد منّا، هي لهجة محليّة معيّنة، وما أكثر اللهجات العربية في العالم العربي، وفي الكثير من الأحيان، يتعذّر على هذا العربي التواصل مع أخيه العربي الآخر والتفاهم بالعامية بصورة كافية. العربي الفلسطيني مثلا، لا يفهم لهجة العربي المغربي. غنيّ عن البيان أنّ البون بين العربية المعيارية والعربية المحكية بلهجاتها الكثيرة جدًّا، ما زال واسعًا وعميقا. أضف إلى ذلك، هنالك مجموعة من الأسباب والعوامل التي أدّت، وما زالت تؤدّي بنسب متفاوتة، إلى هذا المستوى المتدنّي في معرفة اللغة العربية المعيارية منها: نسبة الأمّية في أوساط الأمّهات العربيات، مربيات الأجيال، ما زالت عالية؛ المعلّم، في الغالب الأعمّ، غير مؤهّل عادة للقيام برسالته كما ينبغي، لأنّ قسمًا كبيرًا من المعلّمين اختاروا هذا المهنة لعدم توفّر مِهن أخرى، يتطلّب القبول لها علامات ٍعالية؛ الكثير من الكتب الدراسية غير صالحة لهذا العصر؛ طريقة التدريس في معظمها تلقينية وليست تحليلية وظيفية؛ نفور الطالب عادة من العربية واللجوء لتعلّم لغات أخرى؛ اهتمام غير كاف لوزارة التربية والتعليم بالعربية، وفي البلاد جُرّدت العربية من كونها لغة رسمية ثانية منذ ١-;-٩-;- تموز العام ٢-;-٠-;-١-;-٨-;-، وقبل هذا التاريخ كانت العربية لغة رسمية على الورق في كلّ الحالات تقريبا. أخيرًا وليس آخرًا، نكرّر العربية المعيارية ليست لغة يومية حياتية محكية منذ قرون كثيرة، بل لغة الكتابة والثقافة القومية، الفكر والفلسفة والدين والأدب . هذا الوضع، الابتعاد عن الحياة اليومية المباشرة، يعني ابتعاد الفصحى عن الواقع المُعاش وحيويّتها محدودة. في ما يلي، أُريد أن أسرُد تلك الأخطاء اللغوية، في الصرف والنحو والتشكيل، وهفوات أخرى، وَفق ورودها في الكتاب التالي، الذي ٱ-;-نتهيت من مطالعته الآن. والحقّ يقال، لقد تمتعتُ في القراءة وٱ-;-كتسبت بعض المعلومات وفُتحت أمامي بعض النوافذ للاستقراء والتفكير؛ إلّا أنّ ما رصدته عيناي خلالَ القراءة قد نغّص عليّ تلك المتعة. آمل أن يكون في القائمة التالية شبه الكاملة فائدة ما، أوّلًا لتصحيحها في طبعة ثانية لصالح القارىء العربي العادي ولا سيّما للطلاب؛ وثانيًا والأهمّ، لاستخدامها في المدرسة من الصفّ الثامن فما فوق، بغية تطبيق ما درسه الطالب من مادّة قواعد اللغة العربية. العبرة في تطبيق المادّة النظرية وليس حفظها كالببغاء تقريبا؛ وعلى الطالب النجيب ألّا يثق بصوابية كلّ ما يقرأه في هذه الأيّام، بل يُعمل عقله ويبحث في كلّ ما يشُكّ فيه في المعاجم وكتب القواعد المعتبرة. وهذه الفكرة تذكّرني بما قاله اللغوي المعروف ابن جنّي (٩-;-£ ......
#انتهاك
#قواعد
#العربية
#والاستخفاف
#بها؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=676099
الحوار المتمدن
حسيب شحادة - إلى متى انتهاك قواعد العربية والاستخفاف بها؟
حسيب شحادة : ما زال ٱنتهاك قواعد اللغة الأساسية والاستخفاف بها يسرحان ويمرحان
#الحوار_المتمدن
#حسيب_شحادة ما زال ٱنتهاك قواعد اللغة الأساسية والاستخفاف بها يسرحان ويمرحانب. حسيب شحادةجامعة هلسنكيعالجتُ هذه القضية الهامّة في الماضي أكثر من مرّة، كما يستطيع المهتمّ أن يرى بمساعدة البحث في غوغل. وقد تطرّقت مؤخرًا لهذه القضية بإسهاب ما تحت عنوان مماثل ”إلى متى هذا الانتهاك لقواعد العربية والاستخفاف بها“، حيث أخذت مصادفةً من كتاب الدكتور محمد حسين حبيب الله، إنسان إن شاء الله. مقالات في الفكر والتربية والمجتمع. الناصرة : دار النهضة للطباعة والنشر، ط. ١، ٢٠١٩، ٢٠٩ ص. أنموذجا للانتهاك والاستخفاف المذكورين. والآن أذكر أدناه الأخطاء اللغوية: الصرفية والنحوية والهفوات الأخرى في الكتاب الآخر الصادر في العام ذاته: د. محمد حبيب الله، عندما تشرق الشمس، الناصرة: دار النهضة للطباعة والنشر، ط. ١، ٢٠١٩، ٢١٥ ص. يُذكر أنّ عدد الأخطاء المذكورة في الكتاب الأوّل قد تجاوز المائتين وعددها في هذا الإصدار فاق ذلك . لا أجد أيّة ضرورة في إعادة ما ركّزت عليه في المقال السابق، واكتفي هنا بذِكر هذه النقاط باقتضاب:أ) العربية المعيارية -MSA - هي لغة العرب الأدبية والقومية، وليست لغةَ أُمّ أي عربي.ب) لغة أُمّ العربي هي لهجة محلية معيّنة.ت) في بعض الأحيان، يتعذّر التفاهم بين ناطقي اللهجات، مثلا الفلسطيني والمراكشي.ث) البون بين العربية المعيارية واللهجات العربية، وما أكثرَها، ما زال واسعًا وعميقا.ج) هنالك أسباب وظروف أُخرى أدّت إلى تدنّي مستوى معرفة العربية المعيارية بين العرب، معظمها معروف ولا حاجة للتكرار (أُنظر مثلًا ص. ١٦٦ في الكتاب قيد المراجعة اللغوية).ح) من المفروض أن يؤدّي وجود المدقِّق اللغوي إلى تنقية الكتاب من الشوائب على أنواعها، أو في أسوأ الحالات تقليص عددها، إلا أنّ ذلك لم يحصُل لا في الكتاب السابق، ولا في هذا الكتاب اللاحق. التدقيق اللغوي أضحى في عصرنا الحاضر عِلمًا قائمًا بذاته في المجتمعات المتقدّمة. ولا تخلو أيّة دار نشر معروفة من المحرّرين والمدقّقين الأكْفاء. خ) من المفروغ منه، أنّه ليس كلّ خِريّج جامعي في موضوع اللغة العربية معصومًا من الخطأ، إذ أنّ الجامعات في البلاد وفي العالم الغربي، وفي بعض الدول العربية حتّى، لا تُخرّج معلّمين متمكّنين من اللغة العربية المعيارية حديثًا وقراءة وكتابة، بل ديدنها الأساس البحث وتذويت أساليبه المتنوّعة وإكساب أدوات المعرفة. أضف إلى ذلك، أنّ التدريس يجري دائمًا تقريبًا بلغة أجنبية أو بالعامية. أن يكون الواحد عاشقًا للعربية ومُغرمًا فيها لا يعني بالضرورة امتلاكه ناصيتها!د) وعليه لا مندوحة للكاتب من مراجعة مادّة القواعد الأساسية قبل التفكير في الكتابة والنشر، وطلب تدقيقها وتنقيحها أكثرَ من مرّة من العارفين الضالعين حقًّا في قواعد العربية وأساليبها. هذا التدقيق، قبل دفع المادّة للطباعة ينبغي أن يكون مقابل مبلغ من المال يتّفق عليه. كفانا الاستهتار بالعربية وبالقارىء والتخجيل والكرم الحاتمي الظاهري الأجوف، قولُ الحقّ واجب، ويقول مثلنا الفلسطيني ”هُقْعُد إعْوج واحكي صحيح“! (أُنظر مثلا ما جاء في التعليق على هذا الكتاب بدون ذكر كلمة واحدة عن الجانب اللغوي: http://www.almadar.co.il/news-13,N-85172.html). الساكت عن الخطأ شيطان أخرس. ومثل هذا القول الشائع ”الأخطاء لا تخفى على القارىء اللبيب“ لا مكان له في الكتابات الجادّة.ذ) هل أولى الكتّاب والمتعلّمون والمثقّفون  ......
#ٱنتهاك
#قواعد
#اللغة
#الأساسية
#والاستخفاف
#يسرحان
#ويمرحان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683839
#الحوار_المتمدن
#حسيب_شحادة ما زال ٱنتهاك قواعد اللغة الأساسية والاستخفاف بها يسرحان ويمرحانب. حسيب شحادةجامعة هلسنكيعالجتُ هذه القضية الهامّة في الماضي أكثر من مرّة، كما يستطيع المهتمّ أن يرى بمساعدة البحث في غوغل. وقد تطرّقت مؤخرًا لهذه القضية بإسهاب ما تحت عنوان مماثل ”إلى متى هذا الانتهاك لقواعد العربية والاستخفاف بها“، حيث أخذت مصادفةً من كتاب الدكتور محمد حسين حبيب الله، إنسان إن شاء الله. مقالات في الفكر والتربية والمجتمع. الناصرة : دار النهضة للطباعة والنشر، ط. ١، ٢٠١٩، ٢٠٩ ص. أنموذجا للانتهاك والاستخفاف المذكورين. والآن أذكر أدناه الأخطاء اللغوية: الصرفية والنحوية والهفوات الأخرى في الكتاب الآخر الصادر في العام ذاته: د. محمد حبيب الله، عندما تشرق الشمس، الناصرة: دار النهضة للطباعة والنشر، ط. ١، ٢٠١٩، ٢١٥ ص. يُذكر أنّ عدد الأخطاء المذكورة في الكتاب الأوّل قد تجاوز المائتين وعددها في هذا الإصدار فاق ذلك . لا أجد أيّة ضرورة في إعادة ما ركّزت عليه في المقال السابق، واكتفي هنا بذِكر هذه النقاط باقتضاب:أ) العربية المعيارية -MSA - هي لغة العرب الأدبية والقومية، وليست لغةَ أُمّ أي عربي.ب) لغة أُمّ العربي هي لهجة محلية معيّنة.ت) في بعض الأحيان، يتعذّر التفاهم بين ناطقي اللهجات، مثلا الفلسطيني والمراكشي.ث) البون بين العربية المعيارية واللهجات العربية، وما أكثرَها، ما زال واسعًا وعميقا.ج) هنالك أسباب وظروف أُخرى أدّت إلى تدنّي مستوى معرفة العربية المعيارية بين العرب، معظمها معروف ولا حاجة للتكرار (أُنظر مثلًا ص. ١٦٦ في الكتاب قيد المراجعة اللغوية).ح) من المفروض أن يؤدّي وجود المدقِّق اللغوي إلى تنقية الكتاب من الشوائب على أنواعها، أو في أسوأ الحالات تقليص عددها، إلا أنّ ذلك لم يحصُل لا في الكتاب السابق، ولا في هذا الكتاب اللاحق. التدقيق اللغوي أضحى في عصرنا الحاضر عِلمًا قائمًا بذاته في المجتمعات المتقدّمة. ولا تخلو أيّة دار نشر معروفة من المحرّرين والمدقّقين الأكْفاء. خ) من المفروغ منه، أنّه ليس كلّ خِريّج جامعي في موضوع اللغة العربية معصومًا من الخطأ، إذ أنّ الجامعات في البلاد وفي العالم الغربي، وفي بعض الدول العربية حتّى، لا تُخرّج معلّمين متمكّنين من اللغة العربية المعيارية حديثًا وقراءة وكتابة، بل ديدنها الأساس البحث وتذويت أساليبه المتنوّعة وإكساب أدوات المعرفة. أضف إلى ذلك، أنّ التدريس يجري دائمًا تقريبًا بلغة أجنبية أو بالعامية. أن يكون الواحد عاشقًا للعربية ومُغرمًا فيها لا يعني بالضرورة امتلاكه ناصيتها!د) وعليه لا مندوحة للكاتب من مراجعة مادّة القواعد الأساسية قبل التفكير في الكتابة والنشر، وطلب تدقيقها وتنقيحها أكثرَ من مرّة من العارفين الضالعين حقًّا في قواعد العربية وأساليبها. هذا التدقيق، قبل دفع المادّة للطباعة ينبغي أن يكون مقابل مبلغ من المال يتّفق عليه. كفانا الاستهتار بالعربية وبالقارىء والتخجيل والكرم الحاتمي الظاهري الأجوف، قولُ الحقّ واجب، ويقول مثلنا الفلسطيني ”هُقْعُد إعْوج واحكي صحيح“! (أُنظر مثلا ما جاء في التعليق على هذا الكتاب بدون ذكر كلمة واحدة عن الجانب اللغوي: http://www.almadar.co.il/news-13,N-85172.html). الساكت عن الخطأ شيطان أخرس. ومثل هذا القول الشائع ”الأخطاء لا تخفى على القارىء اللبيب“ لا مكان له في الكتابات الجادّة.ذ) هل أولى الكتّاب والمتعلّمون والمثقّفون  ......
#ٱنتهاك
#قواعد
#اللغة
#الأساسية
#والاستخفاف
#يسرحان
#ويمرحان
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=683839
almadar
ادب وشعر | التنوّع الثري في موضوعات كتاب «عندما تشرق الشمس» للدكتور محمد حبيب الله | موقع المدار الاول في الشمال
أتحفنا مؤخرًا الدكتور الفاضل محمد حبيب الله (أبو رامي) باهدائي مشكورًا
نسخ
نسخ
مروان صباح : هستيريا المذهبية والاستخفاف بالفيروس وجدانيات ترمب ...
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / الهستريا المذهبية والتوظيف الامبريالي لم يحصدا سوى القتل والعنف والكهراهية والحقد ، وعلى مدار السنة ، يوم بيوم وفي كل يوم ، يوجد في لبنان ذكرى لمغدور تم اغتياله ، وبذكرى اغتيال حسام الحسن نقول لنظام الاسد وحزب الله ، لقد استطاعوا إدخال النكبة وليس الحزن فحسب إلى كل بيت في كلا البلدين وبالطبع لا نستثني العراق النازف واليمن السعيد الذي لم يشهد سعادة منذ الخلّق ، وقد لا يكون من المبالغة ، بأن مخططي القتل الجماعي والاغتيالات الشخصية ، يلاقون المصير ذاته لكن من جهات أشرس وأعنف إمبريالية وبالتالي ، إذ بل من الصعب أن يستيقظ المرء دون أن يمرّ على ذكرى لمقتول يومياً .أما بالنسبة لصديق البشرية المستجد ، فيروس كوفيد 19 ، من المفيد للدول العالم التعامل مع المواطنين على أنهم أطفال وأن يتعظوا بخالقهم ، لقد أرسل الخالق للبشرية حسب الحديث المحمدي ، 350 ألف نبي ورسول ومازالوا الناس بين إنكار أو منخرطين بمعصيته ليس عن اصرار بقدر ما أنه جهل وضعف إرادة ، ليس إلا ، على الرغم من اعترافهم بذلك وبالتالي الناس لا تلتزم بالوقائيات إلا عندما يهددها الفيروس بشكل مباشر أو الحكومات تفرض عقوبات صارمة ، وهذا كشفه مؤخراً لماذا الفيروس يختفي عندما يُفرض حظر شامل ويعود عندما تعود الحياة إلى ازدحامها المعتاد ، وبالتالي جميع الإصابات التى اصيبت بها البشرية جمعاء حتى الان والتى وصلت إلى 40 مليون ، حصلت نتيجة التراخي والإهمال أو الاستخفاف ، والمصطلح الأخير ، هو عنصر ملاصق بالإنسان . ايضاً ، ليس من الطبيعي أن نغلق الخاطرة دون التوقف عند الرئيس الأمريكي ترمب ، بوجدانيته المعتادة ، يصنع هذه المرة حيرة ثقيلة في صدور البشرية ، عندما أعاد تغريدة تويترية لشخص أشار عن إحتمالية عدم قتل اسامة بن لادن وأنه على قيد الحياة ، وبالفعل شيء يحير ويضع العقل بالكف ، بل إذا استطاع فريق ترمب إثبات ذلك ، ستكون ضربة قاتله للحزب الديمقراطي . والسلام ......
#هستيريا
#المذهبية
#والاستخفاف
#بالفيروس
#وجدانيات
#ترمب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695986
#الحوار_المتمدن
#مروان_صباح / الهستريا المذهبية والتوظيف الامبريالي لم يحصدا سوى القتل والعنف والكهراهية والحقد ، وعلى مدار السنة ، يوم بيوم وفي كل يوم ، يوجد في لبنان ذكرى لمغدور تم اغتياله ، وبذكرى اغتيال حسام الحسن نقول لنظام الاسد وحزب الله ، لقد استطاعوا إدخال النكبة وليس الحزن فحسب إلى كل بيت في كلا البلدين وبالطبع لا نستثني العراق النازف واليمن السعيد الذي لم يشهد سعادة منذ الخلّق ، وقد لا يكون من المبالغة ، بأن مخططي القتل الجماعي والاغتيالات الشخصية ، يلاقون المصير ذاته لكن من جهات أشرس وأعنف إمبريالية وبالتالي ، إذ بل من الصعب أن يستيقظ المرء دون أن يمرّ على ذكرى لمقتول يومياً .أما بالنسبة لصديق البشرية المستجد ، فيروس كوفيد 19 ، من المفيد للدول العالم التعامل مع المواطنين على أنهم أطفال وأن يتعظوا بخالقهم ، لقد أرسل الخالق للبشرية حسب الحديث المحمدي ، 350 ألف نبي ورسول ومازالوا الناس بين إنكار أو منخرطين بمعصيته ليس عن اصرار بقدر ما أنه جهل وضعف إرادة ، ليس إلا ، على الرغم من اعترافهم بذلك وبالتالي الناس لا تلتزم بالوقائيات إلا عندما يهددها الفيروس بشكل مباشر أو الحكومات تفرض عقوبات صارمة ، وهذا كشفه مؤخراً لماذا الفيروس يختفي عندما يُفرض حظر شامل ويعود عندما تعود الحياة إلى ازدحامها المعتاد ، وبالتالي جميع الإصابات التى اصيبت بها البشرية جمعاء حتى الان والتى وصلت إلى 40 مليون ، حصلت نتيجة التراخي والإهمال أو الاستخفاف ، والمصطلح الأخير ، هو عنصر ملاصق بالإنسان . ايضاً ، ليس من الطبيعي أن نغلق الخاطرة دون التوقف عند الرئيس الأمريكي ترمب ، بوجدانيته المعتادة ، يصنع هذه المرة حيرة ثقيلة في صدور البشرية ، عندما أعاد تغريدة تويترية لشخص أشار عن إحتمالية عدم قتل اسامة بن لادن وأنه على قيد الحياة ، وبالفعل شيء يحير ويضع العقل بالكف ، بل إذا استطاع فريق ترمب إثبات ذلك ، ستكون ضربة قاتله للحزب الديمقراطي . والسلام ......
#هستيريا
#المذهبية
#والاستخفاف
#بالفيروس
#وجدانيات
#ترمب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=695986
الحوار المتمدن
مروان صباح - هستيريا المذهبية والاستخفاف بالفيروس وجدانيات ترمب ...