محمد محمد بوطرفة : مهارات الكتابة أسسها واهم مفاهيمها
#الحوار_المتمدن
#محمد_محمد_بوطرفة تعنـي المهارة الأداء المتقن لأي عمل من الأعمال، بشرط أن يكون هذا الأداء قائماً على الفهم والاقتصاد في الوقت والجهد، ومما يساعد على اتقان المهارة: الممـارسـة والتكـرار والفهـم، وإدراك العـلاقـات والنتائج والتشجيع، والتعزيز، والتوجيه.ويتضح من ذلك أن المهارة أمر تراكمي يبدأ بمهارات صغيرة ثم يبنى عليها مهارات أكبر فأكبر، وإن هذا التدرج في اكتساب المهارة من الصغيرة إلى الكبيرة يتطلب أمرين:1. المعرفة النظرية: وهي أن يكون المتعلم على وعي بالأسس النظرية التي يقوم من خلالها النجاح في الأداء.2. تدريب عملي: فأي مهارة لغوية لا يمكن إتقان أدائها إلاّ إذا تم التدريب عليها والاستمرار إلى أن تكتسب المهارة.وتنقسم المهارات اللغوية إلى أربع مهارات هي: المهارات القرائية، والمهارات الكتابية، ومهارات الحديث، ومهارات الاستماع، ويمضي الإنسان نصف وقته في عملية الاستماع، وتليها من حيث الشيوع والاستخدام عملية التحدث ثم القراءة ثم الكتابة، ومما يذكره مدكور(2006) أن الإنسان المثقف العادي يستمع ما يوازي كتاباً كل اسبوع، ويقرأ ما يوازي كتاباً كل شهر، ويكتب ما يـوازي كتابـاً كـل عـام؛ ومع هذا ، فإن هذه المهـارات لا تنفصـل عـن بعضهـا في واقـع الاستخـدام اللغـوي، فالمستمـع يجــد نفسـه متحدثاً، أو كاتباً، أو قارئاً وللمزيد عن مهارات الكتابة راجع : https://mqalaat.com/ إن تصنيف كثير من الدارسين للمهارات اللغوية إلى مهارات استقبال (القراءة والاستماع) ومهارات إرسال (المحادثة والكتابة) يقرون بوجود مهارات سالبة لا يمارس المتعلم فيها أي نشاط، ومهارات إيجابية فيها من النشاط والجهد ما فيها. غير أننا نرى أن هذا التقسيم والتصنيف جائر لا يستند إلى أي حقيقة علمية أو عملية؛ فالمتعلم في مهارتي الاستماع والقراءة يمارس ما يمارسه من مهارتي المحادثة والكتابة، ولكنها ممارسة لا تصيبها الأذن، أو العين بل عمليات عقليـة غيـر مرئيـة أو ظاهـرة، أو حالة من التفاعل الإيجابي أو السلبي. وأكبر دليل على ذلك ما ينتجه المتعلم محادثة أو كتابة بناء على مهارتي الاستماع والقراءة، فإيجابية الأخيرتيـن مبنيـة علـى إيجابيـة السابقتيـن، وكذلـك سلبيتهما .وترتبط فنون اللغة الأربعة (الاستماع والتحدث والقراءة والكتابة). فيمابينها بعلاقة عضوية قوامها التأثير والتأثر، ودليل ذلك أن كل شكل من أشكال الفنون له وجود في الآخر، فمثلاً نلاحظ أن الكفايـة في واحـد من هذه الفنون ينعكـس على بقيـة الفنـون الأخرى، وهذا ما يوضحه النموذج الذي يقدمـه (لاند ستين) وهذا النمـوذج يوضـح مدى التداخـل بين فنـون اللغة بصورة توضح جانبي الإرسال والاستقبال في اللغة، مما يتضح معه أيضاً وحدة هذه اللغة وتكاملها ومدى تأثير كل من فنونها في الآخر، وفي الوقت نفسه تأثر هذه الفنون ببعضها.مهارات الكتابة الفنية ماهية عمليات الكتابةهي مجموعة الأفعال الذهنية واللغوية الأدائية التي يمارسها الكاتب لتوليد عدد من الأفكار المرتبطة بموضوع الكتابة، وترجمتها إلى وحدات لغوية في شكل كلمات وجمل وفقرات، مراعياً قواعد الكتابة العربية، وعوامل الإقناع والتأثير في جمهور القراء المستهدفين بالكتابة.ويعد التعبير الكتابي عملية عقلية فكرية أدائية ذات مراحل متداخلة ، ومتشابكة تنتهي بعد انتهاء الكتابة(Muran,1999). وللكتابة مراحل هي:-أولاً - مرحلة ما قبل الكتابة (pre- writing)ثانياً - مرحلة التأليف (Composing)ثالثاً - مرحلة المراجعة(R ......
#مهارات
#الكتابة
#أسسها
#واهم
#مفاهيمها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677688
#الحوار_المتمدن
#محمد_محمد_بوطرفة تعنـي المهارة الأداء المتقن لأي عمل من الأعمال، بشرط أن يكون هذا الأداء قائماً على الفهم والاقتصاد في الوقت والجهد، ومما يساعد على اتقان المهارة: الممـارسـة والتكـرار والفهـم، وإدراك العـلاقـات والنتائج والتشجيع، والتعزيز، والتوجيه.ويتضح من ذلك أن المهارة أمر تراكمي يبدأ بمهارات صغيرة ثم يبنى عليها مهارات أكبر فأكبر، وإن هذا التدرج في اكتساب المهارة من الصغيرة إلى الكبيرة يتطلب أمرين:1. المعرفة النظرية: وهي أن يكون المتعلم على وعي بالأسس النظرية التي يقوم من خلالها النجاح في الأداء.2. تدريب عملي: فأي مهارة لغوية لا يمكن إتقان أدائها إلاّ إذا تم التدريب عليها والاستمرار إلى أن تكتسب المهارة.وتنقسم المهارات اللغوية إلى أربع مهارات هي: المهارات القرائية، والمهارات الكتابية، ومهارات الحديث، ومهارات الاستماع، ويمضي الإنسان نصف وقته في عملية الاستماع، وتليها من حيث الشيوع والاستخدام عملية التحدث ثم القراءة ثم الكتابة، ومما يذكره مدكور(2006) أن الإنسان المثقف العادي يستمع ما يوازي كتاباً كل اسبوع، ويقرأ ما يوازي كتاباً كل شهر، ويكتب ما يـوازي كتابـاً كـل عـام؛ ومع هذا ، فإن هذه المهـارات لا تنفصـل عـن بعضهـا في واقـع الاستخـدام اللغـوي، فالمستمـع يجــد نفسـه متحدثاً، أو كاتباً، أو قارئاً وللمزيد عن مهارات الكتابة راجع : https://mqalaat.com/ إن تصنيف كثير من الدارسين للمهارات اللغوية إلى مهارات استقبال (القراءة والاستماع) ومهارات إرسال (المحادثة والكتابة) يقرون بوجود مهارات سالبة لا يمارس المتعلم فيها أي نشاط، ومهارات إيجابية فيها من النشاط والجهد ما فيها. غير أننا نرى أن هذا التقسيم والتصنيف جائر لا يستند إلى أي حقيقة علمية أو عملية؛ فالمتعلم في مهارتي الاستماع والقراءة يمارس ما يمارسه من مهارتي المحادثة والكتابة، ولكنها ممارسة لا تصيبها الأذن، أو العين بل عمليات عقليـة غيـر مرئيـة أو ظاهـرة، أو حالة من التفاعل الإيجابي أو السلبي. وأكبر دليل على ذلك ما ينتجه المتعلم محادثة أو كتابة بناء على مهارتي الاستماع والقراءة، فإيجابية الأخيرتيـن مبنيـة علـى إيجابيـة السابقتيـن، وكذلـك سلبيتهما .وترتبط فنون اللغة الأربعة (الاستماع والتحدث والقراءة والكتابة). فيمابينها بعلاقة عضوية قوامها التأثير والتأثر، ودليل ذلك أن كل شكل من أشكال الفنون له وجود في الآخر، فمثلاً نلاحظ أن الكفايـة في واحـد من هذه الفنون ينعكـس على بقيـة الفنـون الأخرى، وهذا ما يوضحه النموذج الذي يقدمـه (لاند ستين) وهذا النمـوذج يوضـح مدى التداخـل بين فنـون اللغة بصورة توضح جانبي الإرسال والاستقبال في اللغة، مما يتضح معه أيضاً وحدة هذه اللغة وتكاملها ومدى تأثير كل من فنونها في الآخر، وفي الوقت نفسه تأثر هذه الفنون ببعضها.مهارات الكتابة الفنية ماهية عمليات الكتابةهي مجموعة الأفعال الذهنية واللغوية الأدائية التي يمارسها الكاتب لتوليد عدد من الأفكار المرتبطة بموضوع الكتابة، وترجمتها إلى وحدات لغوية في شكل كلمات وجمل وفقرات، مراعياً قواعد الكتابة العربية، وعوامل الإقناع والتأثير في جمهور القراء المستهدفين بالكتابة.ويعد التعبير الكتابي عملية عقلية فكرية أدائية ذات مراحل متداخلة ، ومتشابكة تنتهي بعد انتهاء الكتابة(Muran,1999). وللكتابة مراحل هي:-أولاً - مرحلة ما قبل الكتابة (pre- writing)ثانياً - مرحلة التأليف (Composing)ثالثاً - مرحلة المراجعة(R ......
#مهارات
#الكتابة
#أسسها
#واهم
#مفاهيمها
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=677688
مالك ابوعليا : مساهمة في منهجية دراسة الثقافة ونقد مفاهيمها المثالية
#الحوار_المتمدن
#مالك_ابوعليا كاتب المقالة: الماركسي السوفييتي ليف ايفيموفيتش كيرتمان*ترجمة: مالك أبوعلياعلى الرغم من حقيقة أن دراسة تاريخ ثقافة الغرب الأوروبي والمُجتمعات الأمريكية في القرن السابع عشر حتى القرن العشرين قد أحرزت تقدماً الى حدٍ ما في السنوات الأخيرة، فانه لا حاجة الى القول الى أن هذا الفرع من المعرفة التاريخية لا يزال مُتأخراً بشكلٍ كبير عن دراسة التاريخ الاقتصادي والاجتماعي والسياسي.كان ماركس وانجلز، لدن تحديدهم خصائص الظواهر والوضعيات التاريخية المُعقدة، يأخذون العلاقة الدياليكتيكية بين الوجود المادي والحياة الروحية بعين الاعتبار. يتحدد موقع الطبقة أو المجموعة الاجتماعية أو فردٍ مُعين بدرجةٍ كبيرةٍ، في مَجرى الصراع الطبقي، بمبادئ النظرة الى العالم، ونمط التوجهات القِيَمية ومُثُلها الأخلاقية والاجتماعية والجمالية والتي تمتد جذورها في البناء التحتي ولكنها تتحلى بالاستقلالية النسبية. لم يكن من المُمكن لأي حركة سياسية أن توجد على الإطلاق بدون النضال من أجل تملّك عقول وقلوب الناس، وهذا النضال لا يدور بأي حالٍ من الأحوال في مجال المفاهيم السياسية أو الاجتماعية فقط. انه يتخلل جميع جوانب الحياة الروحية للمجتمع. يكتسب الشكل الايديولوجي للصراع الطبقي أهميةً مُتزايدةً باستمرار في التاريخ الحديث، ويتعين على الدراسات التاريخية الماركسية اللينينية أن تدرسه بنفس عمق وشمول دراستها للأشكال السياسية والاقتصادية. لقد صار تاريخ الثقافة بحد ذاته من أكثر الصراعات الايديولوجية حِدّةً. ان القضية، في الحالة المعروضة أمامنا، ليست الدراسات الثقافية النظرية بقدر ما تتعلق بالضبط بتاريخ الثقافة، ولا سيما في بلدان الغرب المُعاصر. في الواقع، لا يوجد فرق كبير بين هذين الأمرين لأن المؤرخين البرجوازيين يسندون أنفسهم على تنويعاتٍ نظرية مثالية حول الثقافة، بينما يتعامل مُنظرو الدراسات الثقافية مع المواد التاريخية والتعميمات الموجودة في أعمال المؤرخين. لقد قام الفلاسفة والسوسيولوجيين والاثنوغرافيين السوفييت بالكثير، للكشف عن عدم قُدرة مفاهيم نظرية الثقافة البرجوازية على الصمود في وجه النقد(1).يُنكر الغالبية العُظمى من مُنظري ومؤرخي الثقافة البرجوازيين الطابع الطبقي للمسائل الروحية، وتستند دراستهم لثقافة القرون من السابع عشر الى العشرين على هذا الموقف. بغض النظر عن المهام الملموسة التي قد يضعها هذا الباحث أو ذاك نُصب أعينه، فإنهم دائماً ما يخوضون في جدالٍ مُباشرٍ أو ضمني مع الماركسية ويناضلون ضد تعاليم لينين حول وجود ثقافتين برجوازية وديمقراطية في ثقافة المُجتمع الرأسمالي. ينطبق هذا أكثر ما ينطبق على الأعمال التي تهتم بالثقافة الغربية المُعاصرة والتي تسود فيها حول حاضرها ومُستقبلها نظرةً تشاؤمية.يُقارب البروفسور فريدريك لودفيك بولاك Frederik Lodewijk Polak من مدرسة العلوم الاقتصادية الهولندية، تشخيص الحياة الفكرية الغربية من مواقع "صورة المُستقبل"، وهي فكرة أساسية في مفاهيمه. كان هذا هو العنوان الذي أطلقه على كتابه، والذي إدعّى انه اكتشف فيه "قانوناً تاريخياً جديدياً لديناميكيات الثقافة". قام بصياغة القانون بإيجازٍ شديد: "ان كل ثقافة تمتلك صورة عن المُستقبل تمر بفترة ازدهار، وكل ثقافة لديها صورة ضعيفة وغير مُتكاملة عن المُستقبل محكومٌ عليها بشكلٍ قاطعٍ بالانحلال". إن الافتقار الى صورة ايجابية عن المُستقبل يقضي على "كل العناصر الثقافية الأُخرى مثل الحمض الحاد"، و"عصرنا... لم يُطوّر صوراً للمُستقبل، أو أنه قام بتطوير صوراً سلبيةً فقط"(2). يُحلل بولاك، من وجهة ......
#مساهمة
#منهجية
#دراسة
#الثقافة
#ونقد
#مفاهيمها
#المثالية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748596
#الحوار_المتمدن
#مالك_ابوعليا كاتب المقالة: الماركسي السوفييتي ليف ايفيموفيتش كيرتمان*ترجمة: مالك أبوعلياعلى الرغم من حقيقة أن دراسة تاريخ ثقافة الغرب الأوروبي والمُجتمعات الأمريكية في القرن السابع عشر حتى القرن العشرين قد أحرزت تقدماً الى حدٍ ما في السنوات الأخيرة، فانه لا حاجة الى القول الى أن هذا الفرع من المعرفة التاريخية لا يزال مُتأخراً بشكلٍ كبير عن دراسة التاريخ الاقتصادي والاجتماعي والسياسي.كان ماركس وانجلز، لدن تحديدهم خصائص الظواهر والوضعيات التاريخية المُعقدة، يأخذون العلاقة الدياليكتيكية بين الوجود المادي والحياة الروحية بعين الاعتبار. يتحدد موقع الطبقة أو المجموعة الاجتماعية أو فردٍ مُعين بدرجةٍ كبيرةٍ، في مَجرى الصراع الطبقي، بمبادئ النظرة الى العالم، ونمط التوجهات القِيَمية ومُثُلها الأخلاقية والاجتماعية والجمالية والتي تمتد جذورها في البناء التحتي ولكنها تتحلى بالاستقلالية النسبية. لم يكن من المُمكن لأي حركة سياسية أن توجد على الإطلاق بدون النضال من أجل تملّك عقول وقلوب الناس، وهذا النضال لا يدور بأي حالٍ من الأحوال في مجال المفاهيم السياسية أو الاجتماعية فقط. انه يتخلل جميع جوانب الحياة الروحية للمجتمع. يكتسب الشكل الايديولوجي للصراع الطبقي أهميةً مُتزايدةً باستمرار في التاريخ الحديث، ويتعين على الدراسات التاريخية الماركسية اللينينية أن تدرسه بنفس عمق وشمول دراستها للأشكال السياسية والاقتصادية. لقد صار تاريخ الثقافة بحد ذاته من أكثر الصراعات الايديولوجية حِدّةً. ان القضية، في الحالة المعروضة أمامنا، ليست الدراسات الثقافية النظرية بقدر ما تتعلق بالضبط بتاريخ الثقافة، ولا سيما في بلدان الغرب المُعاصر. في الواقع، لا يوجد فرق كبير بين هذين الأمرين لأن المؤرخين البرجوازيين يسندون أنفسهم على تنويعاتٍ نظرية مثالية حول الثقافة، بينما يتعامل مُنظرو الدراسات الثقافية مع المواد التاريخية والتعميمات الموجودة في أعمال المؤرخين. لقد قام الفلاسفة والسوسيولوجيين والاثنوغرافيين السوفييت بالكثير، للكشف عن عدم قُدرة مفاهيم نظرية الثقافة البرجوازية على الصمود في وجه النقد(1).يُنكر الغالبية العُظمى من مُنظري ومؤرخي الثقافة البرجوازيين الطابع الطبقي للمسائل الروحية، وتستند دراستهم لثقافة القرون من السابع عشر الى العشرين على هذا الموقف. بغض النظر عن المهام الملموسة التي قد يضعها هذا الباحث أو ذاك نُصب أعينه، فإنهم دائماً ما يخوضون في جدالٍ مُباشرٍ أو ضمني مع الماركسية ويناضلون ضد تعاليم لينين حول وجود ثقافتين برجوازية وديمقراطية في ثقافة المُجتمع الرأسمالي. ينطبق هذا أكثر ما ينطبق على الأعمال التي تهتم بالثقافة الغربية المُعاصرة والتي تسود فيها حول حاضرها ومُستقبلها نظرةً تشاؤمية.يُقارب البروفسور فريدريك لودفيك بولاك Frederik Lodewijk Polak من مدرسة العلوم الاقتصادية الهولندية، تشخيص الحياة الفكرية الغربية من مواقع "صورة المُستقبل"، وهي فكرة أساسية في مفاهيمه. كان هذا هو العنوان الذي أطلقه على كتابه، والذي إدعّى انه اكتشف فيه "قانوناً تاريخياً جديدياً لديناميكيات الثقافة". قام بصياغة القانون بإيجازٍ شديد: "ان كل ثقافة تمتلك صورة عن المُستقبل تمر بفترة ازدهار، وكل ثقافة لديها صورة ضعيفة وغير مُتكاملة عن المُستقبل محكومٌ عليها بشكلٍ قاطعٍ بالانحلال". إن الافتقار الى صورة ايجابية عن المُستقبل يقضي على "كل العناصر الثقافية الأُخرى مثل الحمض الحاد"، و"عصرنا... لم يُطوّر صوراً للمُستقبل، أو أنه قام بتطوير صوراً سلبيةً فقط"(2). يُحلل بولاك، من وجهة ......
#مساهمة
#منهجية
#دراسة
#الثقافة
#ونقد
#مفاهيمها
#المثالية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=748596
الحوار المتمدن
مالك ابوعليا - مساهمة في منهجية دراسة الثقافة ونقد مفاهيمها المثالية