عبدالله مطلق القحطاني : أنا أفضل حالا ممن تَخرَّج من كليته
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_مطلق_القحطاني رؤيا الفينيق:إشارات سريعة إلى مواقف جريئة في كتابات عبد الله مطلق القحطانيأ.د. أفنان القاسم24 / 6 / 2020أسلوب النقض في النقد ما يتميز به العالِم بالأكوان وبالأديان عبد الله مطلق القحطاني، فلا مجانية على هامش الكوجيتو لدى ديكارت تحيده، ولا مثالية على متن الفكرة لدى هيجل تقيده، إنه في أحكامه ينتمي إلى التحكيم العقلي وهو في ذلك أقرب إلى الحَكَم منه إلى الحاكم، يستخلص ويستنتج وأحيانًا يستدرك كل شيء من الخطاب ومن السياق، من الخطاب ما يدرسه في مقالاته، فمقالاته كلها أقرب إلى دراسة النصوص التي في خطوطها العريضة تنتمي إلى سياق، ومن السياق ما يضعه وهذا دومًا في زمن الكتابة، فمواقفه كلها أبعد من رمي الحاضر بالماضي الذي في أبعاده المادية ينتمي إلى خطاب، ليدلل بأسبقية السياق الذي نعيشه اليوم وبأولوية الخطاب الذي ينهل من مسائل زمننا المعاصر.في مقالته الأولى "في السعودية أوقِفوا الطبع ونقِّحوا تراثنا الإسلامي!" (2014) يطالب القحطاني بالتوقف عن طباعة كتب الترهيب الني تقمعنا باسم الدين في تفسيره المغترِب، فتعمق اغترابنا، ابن عبد الوهاب نموذجًا للتغريب، وكل ما هو على شاكلته في الاستهلاك الإيديولوجي مما يدعى التراث الإسلامي، فيربط السياق بالخطاب، "بكل ما يُضحك من تفاهات الأمور" كما يقول، ويركز على رفض كل ما هو مشين في التراث الإسلامي بالدعوة إلى تنقيحه، وبالتالي التعامل معه من وجهة نظر علمية، فتُنزع عنه سمة القداسة، ويُحقن بثيمات الحداثة ضد ثيمات التكفير.في مقالته الثانية "الإسلام والقمع وترسيخ الحكم الدكتاتوري!" (2015) يرى القحطاني الإسلام بنصوصه، مطاردًا دومًا بهمي السياق والخطاب، ويجمل ذلك بكلمتي الترهيب والترغيب، اعتمادًا منه على النص القرآني، وممارسات الشريعة والتشريع التي تنتمي إلى زمان آخر ومجتمع آخر، فيقول "الإسلام كشريعة وتشريعات ليس صالحًا لكل زمان ومكان" "الحقوق في الإسلام أسطوانة مشروخة" "لا حقوق للمحكوم في الإسلام أمام الحاكم في الإسلام قولاً واحدًا"، مما يجعلني أقوم بإرجاء المقول أمام القائل في سياق سعودي دكتاتوري (عودونا عليه) يهدف إلى ترسيخ أقدام النظام في الأرض الجيوسياسية للسعودية وللمنطقة نظام ناقص القيمة (أتخمونا به)، فخطاب القحطاني الحاد الحار الحر المباشر يطغى على فحواه، ومن هذه الناحية يبرز قلمه بقوة.في مقالته الثالثة "منع المرأة من الولاية العامة يدين الإسلام!" (2014) يقف القحطاني إلى جانب المرأة السعودية وقوف الحسام النجدي، فيفند أسباب ظلمها في سياق "امبريالي" إسلامي، وينصرها بخطابه أمام الخطاب الديني، وهذه هي السمة المميزة لأسلوبه دومًا وأبدًا، إنه أسلوب حرية الدلالات ودلالات الحرية، فهو لا يتردد عن محق الفقهاء "أيتام ابن عبد الوهاب" كما يدلل بهذه الاستعارة الذين يعتدون على جوهر المرأة (السعودية وغيرها) بتصنيفها قاصرًا وإن بلغت من العمر أرذله، وهو لا يتردد عن سحق القيمين على شئون المرأة والرجل في إنقاص حقوقهما وطمس كل معالم الديمقراطية. إنه دومًا في السياقين الماضي والحاضر، إنه دومًا في الخطابين المنقود والناقد، ومن بنية الازدواج هذه يبرز كأسلوب وكصرخة.في السعودية أوقفوا الطبع ونقحوا تراثنا الإسلامي !عبدالله مطلق القحطاني2014 / 8 / 10العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الدينيمنذ أوائل السبعينات من القرن الميلادي المنصرم تحت اللحظة أصابت بعض من في المجتمع حمى الطبع والتوزيع! بل وفاقت كميات ما طبع من كتب التراث الإسلامي جميع ما طبع من نسخ القرآن الكريم أضعافا مض ......
#أفضل
#حالا
#تَخرَّج
#كليته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758038
#الحوار_المتمدن
#عبدالله_مطلق_القحطاني رؤيا الفينيق:إشارات سريعة إلى مواقف جريئة في كتابات عبد الله مطلق القحطانيأ.د. أفنان القاسم24 / 6 / 2020أسلوب النقض في النقد ما يتميز به العالِم بالأكوان وبالأديان عبد الله مطلق القحطاني، فلا مجانية على هامش الكوجيتو لدى ديكارت تحيده، ولا مثالية على متن الفكرة لدى هيجل تقيده، إنه في أحكامه ينتمي إلى التحكيم العقلي وهو في ذلك أقرب إلى الحَكَم منه إلى الحاكم، يستخلص ويستنتج وأحيانًا يستدرك كل شيء من الخطاب ومن السياق، من الخطاب ما يدرسه في مقالاته، فمقالاته كلها أقرب إلى دراسة النصوص التي في خطوطها العريضة تنتمي إلى سياق، ومن السياق ما يضعه وهذا دومًا في زمن الكتابة، فمواقفه كلها أبعد من رمي الحاضر بالماضي الذي في أبعاده المادية ينتمي إلى خطاب، ليدلل بأسبقية السياق الذي نعيشه اليوم وبأولوية الخطاب الذي ينهل من مسائل زمننا المعاصر.في مقالته الأولى "في السعودية أوقِفوا الطبع ونقِّحوا تراثنا الإسلامي!" (2014) يطالب القحطاني بالتوقف عن طباعة كتب الترهيب الني تقمعنا باسم الدين في تفسيره المغترِب، فتعمق اغترابنا، ابن عبد الوهاب نموذجًا للتغريب، وكل ما هو على شاكلته في الاستهلاك الإيديولوجي مما يدعى التراث الإسلامي، فيربط السياق بالخطاب، "بكل ما يُضحك من تفاهات الأمور" كما يقول، ويركز على رفض كل ما هو مشين في التراث الإسلامي بالدعوة إلى تنقيحه، وبالتالي التعامل معه من وجهة نظر علمية، فتُنزع عنه سمة القداسة، ويُحقن بثيمات الحداثة ضد ثيمات التكفير.في مقالته الثانية "الإسلام والقمع وترسيخ الحكم الدكتاتوري!" (2015) يرى القحطاني الإسلام بنصوصه، مطاردًا دومًا بهمي السياق والخطاب، ويجمل ذلك بكلمتي الترهيب والترغيب، اعتمادًا منه على النص القرآني، وممارسات الشريعة والتشريع التي تنتمي إلى زمان آخر ومجتمع آخر، فيقول "الإسلام كشريعة وتشريعات ليس صالحًا لكل زمان ومكان" "الحقوق في الإسلام أسطوانة مشروخة" "لا حقوق للمحكوم في الإسلام أمام الحاكم في الإسلام قولاً واحدًا"، مما يجعلني أقوم بإرجاء المقول أمام القائل في سياق سعودي دكتاتوري (عودونا عليه) يهدف إلى ترسيخ أقدام النظام في الأرض الجيوسياسية للسعودية وللمنطقة نظام ناقص القيمة (أتخمونا به)، فخطاب القحطاني الحاد الحار الحر المباشر يطغى على فحواه، ومن هذه الناحية يبرز قلمه بقوة.في مقالته الثالثة "منع المرأة من الولاية العامة يدين الإسلام!" (2014) يقف القحطاني إلى جانب المرأة السعودية وقوف الحسام النجدي، فيفند أسباب ظلمها في سياق "امبريالي" إسلامي، وينصرها بخطابه أمام الخطاب الديني، وهذه هي السمة المميزة لأسلوبه دومًا وأبدًا، إنه أسلوب حرية الدلالات ودلالات الحرية، فهو لا يتردد عن محق الفقهاء "أيتام ابن عبد الوهاب" كما يدلل بهذه الاستعارة الذين يعتدون على جوهر المرأة (السعودية وغيرها) بتصنيفها قاصرًا وإن بلغت من العمر أرذله، وهو لا يتردد عن سحق القيمين على شئون المرأة والرجل في إنقاص حقوقهما وطمس كل معالم الديمقراطية. إنه دومًا في السياقين الماضي والحاضر، إنه دومًا في الخطابين المنقود والناقد، ومن بنية الازدواج هذه يبرز كأسلوب وكصرخة.في السعودية أوقفوا الطبع ونقحوا تراثنا الإسلامي !عبدالله مطلق القحطاني2014 / 8 / 10العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الدينيمنذ أوائل السبعينات من القرن الميلادي المنصرم تحت اللحظة أصابت بعض من في المجتمع حمى الطبع والتوزيع! بل وفاقت كميات ما طبع من كتب التراث الإسلامي جميع ما طبع من نسخ القرآن الكريم أضعافا مض ......
#أفضل
#حالا
#تَخرَّج
#كليته
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758038
الحوار المتمدن
عبدالله مطلق القحطاني - أنا أفضل حالا ممن تَخرَّج من كليته!