ردوان كريم : الشاب الجزائري حراق في دماغه سواء كان راحل أم باقي
#الحوار_المتمدن
#ردوان_كريم لماذا و لماذا، أسئلة كثيرة تراودك عندما تحاول أن تفهم الشاب الجزائري. تبحث الميديا الخشبية على أقلية القلة التي تعد على أصابع اليد في كل مرة تتحدث عن الشباب. تصف لنا هذا الجيل الصغير على أنه لا يعرف ما يريد، جيل أبله و غير مسؤول، غير مثقف. تكتفي بوصفه بالغير الناضج و الفاقد لأخلاق سابقيه، و تهم كثيرة نسبت ظلما إليه. و لكن قبل أن نسأل "لماذا" هل الجواب وحده كفيل بتغير حالته؟! الجواب: لا، و لكن معليش! لماذا الشاب الجزائري غير سعيد؟ لماذا هو أكثر شباب العالم إحباطا؟ لماذا لا نراه مليء بالرغبة و الحيوية؟ لماذا نراه غارق في أفكاره؟ لماذا لا نراه يحب عمله؟ لماذا لا نراه يستمتع بحياته و لماذا يحاولون إقناعنا بأن هذا الجيل الكئيب يعيش شبابه بطريقة عادية؟ السؤال الصحيح هو كيف نقنع الشاب الجزائري بوجود أمل و نحن في مأتم الأحلام و كيف نقنعه أنه يوجد مستقبل زاهر و حاضره يملئه الفراغ؟ يحاول بعض الدكاترة و البروفيسورات الذين حصلوا على مناصب مكنتهم من إئتمان مستقبلهم و مستقبل أولادهم أن الشباب الجزائري غير مهتم بالعلم، لا يهمه من يكون اينشتاين و بوهر، لا تهمه ماري كيوري، و لا يهمه فوكو و لا من هو تشومسكي، هو جيل لا يقرأ ! يعتقدون أن ما يهمهم هو اللهو والترفيه فقط! كلام زائف غير منطقي، و تحليل سطحي. فأين مكان الحفلات التي يرقص فيها؟ أين قاعات السينما التي يقصدها؟ أين هي المسارح التي يضحك فيها؟ أين هي القاعات الرياضية التي يقصدها؟ أين هي الحدائق العمومية التي يجلس فيها؟ أين هي الأماكن التي يذهب إليها هذا الذي تدعون أنه مهتم بالعلاقات الغرامية فقط؟ أين هي الحانة التي يسكر فيها؟ أو بالأحرى أين هي المكتبات التي يجب أن يكون فيها؟! من أين يأتيه المال ليذهب إلى هذه الأماكن بربكم؟! ماهي هذه الوظيفة التي تسمح له بشراء و إرتداء الألبسة التي يصفونها بالغير متماشية مع عادات و تقاليد مجتمع التخلف الفارض لنفسه اليوم؟ الشاب الجزائري المعاصر هو الأكثر وعيا من أي جيل شاب مضى على هذه الأرض الملعونة؛ فهو أكثر إحتكاكا بأقرانه في دول العالم، و أكثرهم ارتباطا بالحضارة المعاصرة. الشاب الجزائري المعاصر لديه من الوعي ما لا يسمح له بالتأقلم مع الغباوة و الجهل الذي يحاول النظام الحاكم الحفاظ عليه إلى جانب الفئة المستفيدة منه. الشاب الجزائري المعاصر يريد أن يعيش وفقا لمبادئه الخاصة، ثقافته الخاصة، و أن لا يقل شأنه عن الشاب الأمريكي أو الإنجليزي. الشاب الجزائري المعاصر يريد الحرية الكاملة للإنسان المعاصر و ليس حرية العبد عند للحضارة الإغريقية في عصرها الذهبي، فتلك الحضارة لما نعيشه اليوم تخلف مهما كانت متطورة و العبد يبقى عبدا اليوم و غدا و ليس حرا. الطالب الجزائري يرى الأجيال التي تخرجت بعد العهدة الثانية للديناستي (dynasty)البوتفليقية بدون عمل مهما كانت شهادتهم و نحن في العهدة الخامسة، و يعتقد أن مصيره لا يختلف عنهم بحيث أن التغير ظهرت استحالته بتكاثر الفكر الإخونجي المدعي المعارضة ما يمنع تشكل هذه الأخيرة لتحقيق التغير و لو كان طفيفا. الشاب المتعلم ليس له أي مكانة في مجتمع يعبد المادة و المال دون إله آخر. و الشاب الذي لم يكمل دراسته إن لم يكن له حرفة تمكنه من حصد لقمت عيشه و دفع الضرائب يجد نفسه متسكعا من شارع إلى آخر و من إستغلال إلى آخر. فحتى أبناء الأغنياء لا توجد فضائات شبانية للترفيه عن أنفسهم، فحتى أموال أوليائهم لا تنفع في سجن الفضاء الأزرق الجزائري. الحراقة و المهاجر بشهادته العلمية ليس سعيدا في أوطان الناس و من يقول عن أموات الحراقة يوجد عمل هنا لو أرادوا العمل، ......
#الشاب
#الجزائري
#حراق
#دماغه
#سواء
#راحل
#باقي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705240
#الحوار_المتمدن
#ردوان_كريم لماذا و لماذا، أسئلة كثيرة تراودك عندما تحاول أن تفهم الشاب الجزائري. تبحث الميديا الخشبية على أقلية القلة التي تعد على أصابع اليد في كل مرة تتحدث عن الشباب. تصف لنا هذا الجيل الصغير على أنه لا يعرف ما يريد، جيل أبله و غير مسؤول، غير مثقف. تكتفي بوصفه بالغير الناضج و الفاقد لأخلاق سابقيه، و تهم كثيرة نسبت ظلما إليه. و لكن قبل أن نسأل "لماذا" هل الجواب وحده كفيل بتغير حالته؟! الجواب: لا، و لكن معليش! لماذا الشاب الجزائري غير سعيد؟ لماذا هو أكثر شباب العالم إحباطا؟ لماذا لا نراه مليء بالرغبة و الحيوية؟ لماذا نراه غارق في أفكاره؟ لماذا لا نراه يحب عمله؟ لماذا لا نراه يستمتع بحياته و لماذا يحاولون إقناعنا بأن هذا الجيل الكئيب يعيش شبابه بطريقة عادية؟ السؤال الصحيح هو كيف نقنع الشاب الجزائري بوجود أمل و نحن في مأتم الأحلام و كيف نقنعه أنه يوجد مستقبل زاهر و حاضره يملئه الفراغ؟ يحاول بعض الدكاترة و البروفيسورات الذين حصلوا على مناصب مكنتهم من إئتمان مستقبلهم و مستقبل أولادهم أن الشباب الجزائري غير مهتم بالعلم، لا يهمه من يكون اينشتاين و بوهر، لا تهمه ماري كيوري، و لا يهمه فوكو و لا من هو تشومسكي، هو جيل لا يقرأ ! يعتقدون أن ما يهمهم هو اللهو والترفيه فقط! كلام زائف غير منطقي، و تحليل سطحي. فأين مكان الحفلات التي يرقص فيها؟ أين قاعات السينما التي يقصدها؟ أين هي المسارح التي يضحك فيها؟ أين هي القاعات الرياضية التي يقصدها؟ أين هي الحدائق العمومية التي يجلس فيها؟ أين هي الأماكن التي يذهب إليها هذا الذي تدعون أنه مهتم بالعلاقات الغرامية فقط؟ أين هي الحانة التي يسكر فيها؟ أو بالأحرى أين هي المكتبات التي يجب أن يكون فيها؟! من أين يأتيه المال ليذهب إلى هذه الأماكن بربكم؟! ماهي هذه الوظيفة التي تسمح له بشراء و إرتداء الألبسة التي يصفونها بالغير متماشية مع عادات و تقاليد مجتمع التخلف الفارض لنفسه اليوم؟ الشاب الجزائري المعاصر هو الأكثر وعيا من أي جيل شاب مضى على هذه الأرض الملعونة؛ فهو أكثر إحتكاكا بأقرانه في دول العالم، و أكثرهم ارتباطا بالحضارة المعاصرة. الشاب الجزائري المعاصر لديه من الوعي ما لا يسمح له بالتأقلم مع الغباوة و الجهل الذي يحاول النظام الحاكم الحفاظ عليه إلى جانب الفئة المستفيدة منه. الشاب الجزائري المعاصر يريد أن يعيش وفقا لمبادئه الخاصة، ثقافته الخاصة، و أن لا يقل شأنه عن الشاب الأمريكي أو الإنجليزي. الشاب الجزائري المعاصر يريد الحرية الكاملة للإنسان المعاصر و ليس حرية العبد عند للحضارة الإغريقية في عصرها الذهبي، فتلك الحضارة لما نعيشه اليوم تخلف مهما كانت متطورة و العبد يبقى عبدا اليوم و غدا و ليس حرا. الطالب الجزائري يرى الأجيال التي تخرجت بعد العهدة الثانية للديناستي (dynasty)البوتفليقية بدون عمل مهما كانت شهادتهم و نحن في العهدة الخامسة، و يعتقد أن مصيره لا يختلف عنهم بحيث أن التغير ظهرت استحالته بتكاثر الفكر الإخونجي المدعي المعارضة ما يمنع تشكل هذه الأخيرة لتحقيق التغير و لو كان طفيفا. الشاب المتعلم ليس له أي مكانة في مجتمع يعبد المادة و المال دون إله آخر. و الشاب الذي لم يكمل دراسته إن لم يكن له حرفة تمكنه من حصد لقمت عيشه و دفع الضرائب يجد نفسه متسكعا من شارع إلى آخر و من إستغلال إلى آخر. فحتى أبناء الأغنياء لا توجد فضائات شبانية للترفيه عن أنفسهم، فحتى أموال أوليائهم لا تنفع في سجن الفضاء الأزرق الجزائري. الحراقة و المهاجر بشهادته العلمية ليس سعيدا في أوطان الناس و من يقول عن أموات الحراقة يوجد عمل هنا لو أرادوا العمل، ......
#الشاب
#الجزائري
#حراق
#دماغه
#سواء
#راحل
#باقي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=705240
الحوار المتمدن
ردوان كريم - الشاب الجزائري حراق في دماغه سواء كان راحل أم باقي
خلف الشرع : راحل مجيد
#الحوار_المتمدن
#خلف_الشرع في الرابع عشر من آذار تكون قد مرت الذكرى السنوية الاولي على رحيلك عن العالم الذي كنت احد فاعليه... أيها الوارث والمورث،،، شجرة انت تمتد جذورها في تربة هذا الوطن الذي أحببت واعطيت له وبطريقه ميزتك عن غيرك من المنافحين المهوسين ببناء الوطن الجميل،، انت عامل النسيج - معمل الوصي - هناك حيث صقلت ثوريتك حيث سبقك إلى هذه الناصية، مناضلون اخرون يعملون بوعيهم الطبقي ويسيروا بهديه حافزا ومرشدا للعمل والاتساع...... كنت تقول بأن النضال في كل مكان... وها انت احد الجنود ،، بعد تطوعك في الجيش....... وتكبر وترى انك مطالب ان يكون عطائك اكبر؛ تقول: بأن الوطن بما انه للجميع فعليهم جميعا أن يقدموا شيئا للوطن، ودون ذلك الفهم والوعي الذي لا أحدا فتوجهت الي(جدتي) والدتك تنقل لها، ما يشغل بالك.....! الوطن والفقراء،، فكنت تلقى إليها اسباب الانتماء.....! الوعي الوطني،، فكنت تقول لها :-(ان امية النبي محمد لم تمنعه ان يفكر.... فكان مدرسة في السعي نحو تبديل الحال..... نقلت إليها (جدتي ام سالم) ابجديات الوطنية،، وكيف ان الوطن محروما من التمتع بخيراته... جيوب ابن البلد خاوية، وجيوب الأجنبي وأعوانه ، منتفخة الاوداج، كما العامل والفلاح محروما من إنتاجه وجهد عافيته ولم يكن ما تقوله _للجدة _غريبا عنها وكان سببا اولا لهجرتها من الريف وضياع الجهد فكانت هي وزميلات لها عاملات في ورش جز الصوف؛ ...؛.. ثم اشتد عودك مستويا، فكنت عاملا صغير السن في معمل الوصي للنسيج... كنت انا صغيرا تحيطني بعطفك ولم تكن الجدة تبخل بحنانها ورعايتها وحبها..... استويت انت شابا فتطوعت في وحدات الجيش فتى شيوعيا،،،، ولم تستثنيني كجهد وطنى...! فكنت تلقى الي ما يفجر شعوري الوطني وحقدي المقدس تجاه من يمتهنني .... وهكذا كنت بؤرة تستقطب من يريد سلوك جادة الوعي والمسؤولية،، فكنا نتلقى منك معاني ومفردات الوعي وصدق الانتماء والثبات والاعتزاز بالباذلين الأوائل ومؤشري الوعي وصحة التوجه والتحليل الواعي،،فكان ان صار عندي وعن طريقك عزيمة لا تنشد الا الاتساع والامتداد وتحفزني ان لا انتظر حتى ابث ما اعرف....! فكان مزيجا من الرغبة والحماس فقد كنت انت مهتما لكل ما هو خيرا،،، ولم أكن تلميذك الوحيد فكل ما اعرف تلاميذ نجباء في مدرسة الوطن ومحبيه مدرسة الحزب،،،، متفانين نجباء..... وهكذا بات هم الوطن ومعانات أبناءه نزوعا لا يفتر ولم تلجمه المعوقات ولم تثنه عرقلات الكارهون ممن ادمنوا الفائدة على حساب الأكثرية الفاعلة الكادحة؛ .... لقد كنت رسولا لم يعجز من حمل رسالته وبشرف ونبل.. لم نكن َانا وجدتي تلاميذك، فقط فقد صرت ظاهرة، تلهج دائما بحرية واستقلال الوطن وسعادة ناسه،،، فكان الانتماء هاجسا لا يمل من استحضاره دستورا وخارطة طريق ولم يكن هذا الطريق سهلا.. فطريق الحق والوعي لا يشوبه قلة مريديه والمداومة ديدنا.... أيها الباذخ العطاء،، لقد غبت عنا جسدا ومثالا حيا لناشد النضال في الطريق الصعب، وعهدا لك منا، اننا لا ننتكس مهما كانت التضحيات فلقد اوقدت فينا شعلة الوعي والانتماء والتضحية،، لست وحيدا فقد كان حزبك منجما للبطولة والرجولة والإنسانية والعمل والأمل فنم قريرا، فنحن أبناء وحاملي الرسالة النبيلة التي يتنكبها الشيوعيون، ذوات تمتلك الوعي المكين، ولا تتصيد نجاحا عابرا او نجاحات ظرفية...... علمتنا أن طريقنا طويلا وغايتنا نبيلة،، هدفنا حسن العيش ونبالته، فإلى كل أنبياء الحرية... ! الي كل شيوعي الأرض تحية،، لمن لم تفل ارادتهم كل العراقيل، فهم دائما سائرون نحو كريم العيش وحسن العطاء... أيها المناضل البطل (سالم فهد ابو صلاح) كنت معلما شيوع ......
#راحل
#مجيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723455
#الحوار_المتمدن
#خلف_الشرع في الرابع عشر من آذار تكون قد مرت الذكرى السنوية الاولي على رحيلك عن العالم الذي كنت احد فاعليه... أيها الوارث والمورث،،، شجرة انت تمتد جذورها في تربة هذا الوطن الذي أحببت واعطيت له وبطريقه ميزتك عن غيرك من المنافحين المهوسين ببناء الوطن الجميل،، انت عامل النسيج - معمل الوصي - هناك حيث صقلت ثوريتك حيث سبقك إلى هذه الناصية، مناضلون اخرون يعملون بوعيهم الطبقي ويسيروا بهديه حافزا ومرشدا للعمل والاتساع...... كنت تقول بأن النضال في كل مكان... وها انت احد الجنود ،، بعد تطوعك في الجيش....... وتكبر وترى انك مطالب ان يكون عطائك اكبر؛ تقول: بأن الوطن بما انه للجميع فعليهم جميعا أن يقدموا شيئا للوطن، ودون ذلك الفهم والوعي الذي لا أحدا فتوجهت الي(جدتي) والدتك تنقل لها، ما يشغل بالك.....! الوطن والفقراء،، فكنت تلقى إليها اسباب الانتماء.....! الوعي الوطني،، فكنت تقول لها :-(ان امية النبي محمد لم تمنعه ان يفكر.... فكان مدرسة في السعي نحو تبديل الحال..... نقلت إليها (جدتي ام سالم) ابجديات الوطنية،، وكيف ان الوطن محروما من التمتع بخيراته... جيوب ابن البلد خاوية، وجيوب الأجنبي وأعوانه ، منتفخة الاوداج، كما العامل والفلاح محروما من إنتاجه وجهد عافيته ولم يكن ما تقوله _للجدة _غريبا عنها وكان سببا اولا لهجرتها من الريف وضياع الجهد فكانت هي وزميلات لها عاملات في ورش جز الصوف؛ ...؛.. ثم اشتد عودك مستويا، فكنت عاملا صغير السن في معمل الوصي للنسيج... كنت انا صغيرا تحيطني بعطفك ولم تكن الجدة تبخل بحنانها ورعايتها وحبها..... استويت انت شابا فتطوعت في وحدات الجيش فتى شيوعيا،،،، ولم تستثنيني كجهد وطنى...! فكنت تلقى الي ما يفجر شعوري الوطني وحقدي المقدس تجاه من يمتهنني .... وهكذا كنت بؤرة تستقطب من يريد سلوك جادة الوعي والمسؤولية،، فكنا نتلقى منك معاني ومفردات الوعي وصدق الانتماء والثبات والاعتزاز بالباذلين الأوائل ومؤشري الوعي وصحة التوجه والتحليل الواعي،،فكان ان صار عندي وعن طريقك عزيمة لا تنشد الا الاتساع والامتداد وتحفزني ان لا انتظر حتى ابث ما اعرف....! فكان مزيجا من الرغبة والحماس فقد كنت انت مهتما لكل ما هو خيرا،،، ولم أكن تلميذك الوحيد فكل ما اعرف تلاميذ نجباء في مدرسة الوطن ومحبيه مدرسة الحزب،،،، متفانين نجباء..... وهكذا بات هم الوطن ومعانات أبناءه نزوعا لا يفتر ولم تلجمه المعوقات ولم تثنه عرقلات الكارهون ممن ادمنوا الفائدة على حساب الأكثرية الفاعلة الكادحة؛ .... لقد كنت رسولا لم يعجز من حمل رسالته وبشرف ونبل.. لم نكن َانا وجدتي تلاميذك، فقط فقد صرت ظاهرة، تلهج دائما بحرية واستقلال الوطن وسعادة ناسه،،، فكان الانتماء هاجسا لا يمل من استحضاره دستورا وخارطة طريق ولم يكن هذا الطريق سهلا.. فطريق الحق والوعي لا يشوبه قلة مريديه والمداومة ديدنا.... أيها الباذخ العطاء،، لقد غبت عنا جسدا ومثالا حيا لناشد النضال في الطريق الصعب، وعهدا لك منا، اننا لا ننتكس مهما كانت التضحيات فلقد اوقدت فينا شعلة الوعي والانتماء والتضحية،، لست وحيدا فقد كان حزبك منجما للبطولة والرجولة والإنسانية والعمل والأمل فنم قريرا، فنحن أبناء وحاملي الرسالة النبيلة التي يتنكبها الشيوعيون، ذوات تمتلك الوعي المكين، ولا تتصيد نجاحا عابرا او نجاحات ظرفية...... علمتنا أن طريقنا طويلا وغايتنا نبيلة،، هدفنا حسن العيش ونبالته، فإلى كل أنبياء الحرية... ! الي كل شيوعي الأرض تحية،، لمن لم تفل ارادتهم كل العراقيل، فهم دائما سائرون نحو كريم العيش وحسن العطاء... أيها المناضل البطل (سالم فهد ابو صلاح) كنت معلما شيوع ......
#راحل
#مجيد
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723455
الحوار المتمدن
خلف الشرع - راحل مجيد
شكري شيخاني : هل نسيت أنك راحل
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني ألم يشغل بالك ولو للحظات ماذا ستفعل الامهات اللواتي فقدن ازواجهن بسب الحرب المجنونة والمفتعلة.. وهن يحاولن تأمين لقمة الخبز. لا شك نسيت بأنك راحلألم يخطر ببالك ولو لثواني أن دعوة المظلومين والمقهورين من المعذبين في الداخل والخارج ماذا ستفعل بك وبعائلتك ولو بعد حين...لا شك نسيت انك راحلأين هولاكو وأين جنكيز خان... أين هتلر وأين القياصرة.. أين تشاوشيسكو وأين نيرون اين القذافي وأين علي صالح... وأين وأين ألم تتعظ .. ألم تقرأ ماحصل بهم ومعهم... لا شك نسيت بأنك راحل كيف تنام او كيف يأتيك النوم وألاف الاطفال لاينامون من البرد في حقول ومزارع درعا وادلب وارياف حلب ودمشق وحماة ...لا شك نسيت بأنك راحل كيف تشعر وانت تنظر الى اولادك وهم برعايتك وحنانك وحمايتك بينما عشرات الاطفال ينتظرون من يمسح على رؤوسهم ويشعرهم بطفولتهم.. لا شك نسيت بأنك راحل...صفحات التواصل الاجتماعي ينشر فيها كل يوم نعوات الترحم على من توفي بمرض او اغتيل او استشهد ... ولكن لا شك نسيت بأنك راحل والرحيل الكيفي الان.. أفضل الف مرة من الرحيل قسرا" وجبرا" قتلا" او غدرا"أسألك الرحيلا ......
#نسيت
#راحل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736140
#الحوار_المتمدن
#شكري_شيخاني ألم يشغل بالك ولو للحظات ماذا ستفعل الامهات اللواتي فقدن ازواجهن بسب الحرب المجنونة والمفتعلة.. وهن يحاولن تأمين لقمة الخبز. لا شك نسيت بأنك راحلألم يخطر ببالك ولو لثواني أن دعوة المظلومين والمقهورين من المعذبين في الداخل والخارج ماذا ستفعل بك وبعائلتك ولو بعد حين...لا شك نسيت انك راحلأين هولاكو وأين جنكيز خان... أين هتلر وأين القياصرة.. أين تشاوشيسكو وأين نيرون اين القذافي وأين علي صالح... وأين وأين ألم تتعظ .. ألم تقرأ ماحصل بهم ومعهم... لا شك نسيت بأنك راحل كيف تنام او كيف يأتيك النوم وألاف الاطفال لاينامون من البرد في حقول ومزارع درعا وادلب وارياف حلب ودمشق وحماة ...لا شك نسيت بأنك راحل كيف تشعر وانت تنظر الى اولادك وهم برعايتك وحنانك وحمايتك بينما عشرات الاطفال ينتظرون من يمسح على رؤوسهم ويشعرهم بطفولتهم.. لا شك نسيت بأنك راحل...صفحات التواصل الاجتماعي ينشر فيها كل يوم نعوات الترحم على من توفي بمرض او اغتيل او استشهد ... ولكن لا شك نسيت بأنك راحل والرحيل الكيفي الان.. أفضل الف مرة من الرحيل قسرا" وجبرا" قتلا" او غدرا"أسألك الرحيلا ......
#نسيت
#راحل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=736140
الحوار المتمدن
شكري شيخاني - هل نسيت أنك راحل