احمد الحاج : الى الرئيس الاميركي بايدن ... ليس بحصر السلاح وحده بل بالفضيلة ونبذ العنف والعنصرية ومكافحة المخدرات كذلك
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج لاشك ان الجريمة المروعة التي أقدم عليها مراهق اميركي بإطلاق الرصاص على عشرات التلاميذ في مدرسته الابتدائية السابقة - روب - بولاية تكساس قبيل بداية العطلة الصيفية والتي أسفرت عن مقتل 21 شخصا ( 19 تلميذا كلهم دون سن العاشرة + معلمتين اثنتين ) وإصابة آخرين بجروح مختلفة لا تحل بتنكيس الاعلام ، ولا بإبداء الحزن الاعلامي ،ولا بإشعال الشموع ، ولابذرف الدموع المشفوع بعبارات الاسف ، ولا بوضع اكاليل الزهور على عتبات المدرسة كما جرت عليه العادة ، ولابتبادل التعازي الكترونيا ، ولا باقامة مجالس العزاء حضوريا ، ولا بإختلاف جمهور مواقع التواصل وتقاطعهم بين داعين الى الترحم على الضحايا وبين معترضين عليها كما نفعل نحن في الشرق الاوسط مع كل وفاة ، ولا بإقتراح تقييد بيع السلاح في اميركا كما اقترحت جنابك يا بايدن وفي اكثر من مجزرة سابقة قبل تصريحك الاخير والتي سبق ان سمعنا بمقترحات مماثلة على لسان كل من اوباما الضاحك بخبث وقد كنت نائبه طوال مدة رئاسته ، كذلك ترامب ابو كذيلة وشعر سارح العابس المتجهم عقب كل مجزرة جماعية بسلاح منفلت !-يا بايدن عليك اولا وقبل كل شيء تحجيم مستوى ونسبة بث العنف الدموي المتواصل في السينما الاميركية التي تعتاش ومنذ عقود على سداسي ( العنف + الجنس + الرعب+ الخمور والمخدرات +السطو المسلح +الشذوذ ) فهذا السداسي المقزز والمثير للاشمئزاز وغير المبرر بالمرة وعلى مدار الساعة صار ملهما لأمثال المراهق سلفادور راموس ،الذي أقدم على ارتكاب جريمته النكراء بحق الاطفال العزل ومعلميهم ، وملهما لكل المراهقين والطائشين وشاردي الذهن والفاشلين والمرضى النفسيين ليس في اميركا وحدها بل في كل ارجاء العالم ..افلامكم السينمائية هي الملهم الرئيس والدافع الاول للعنف والجريمة بكل تفاصيلها على سطح الكوكب الذي سبق لكم أن عبثتم بمناخه ، وقبلها بأخلاقه ، وبأفكاره ،و بأسرته ، وببلدانه ،وبمزروعاته ، وبمخلوقاته ، وبمياهه واجوائه وتربته ..قبل ان تنتقلوا للعبث - بحسب المدعى والمعلن - بالكواكب الاخرى في مجرة درب التبانة ليس اولها القمر ولن يكون آخرها المريخ !- يا بايدن عليك بحظر المواقع والالعاب الالكترونية التي تدعو وتروج الى العنف والاباحية والرعب والجريمة المنظمة على مدار اليوم والا فإن مجازر مقززة ومرعبة مماثلة ستشهدها اميركا مستقبلا بين الفينة والاخرى ستتسارع بإطراد ولات حين مندم !- يا بايدن عليك بسحب السلاح غير المرخص فورا وحصر السلاح بيد الدولة والاجهزة الامنية فقط لاغير مع تقنين وتضييق بيع واستعمال المرخص منه - واغلاق المتاجر التي تبيع كل انواع السلاح بما فيها المسدسات والبنادق والرشاشات الالية ونصف الالية والقناصات والقنابل اليدوية والصوتية وبموافقة السلطات المحلية !- يا بايدن عليك بمكافحة المخدرات بكل انواعها وبشراسة قل نظيرها لأن المخدر انما يهاجم مناط التفكير في الانسان - العقل - الذي يميزه عن البهائم والعجماوات ويتركه فريسة سهلة لشهواته وغرائزه وعبثيته وافكاره الهدامة التي ترضعونه اياها صباح مساء بزعم حرية التعبير عن الرأي ، فيرتكب من الحماقات والجرائم ما يندى لها جبين الانسانية جمعاء ، ولعل تكرار المجازر الجماعية التي تطاول الابرياء في اميركا ، على منوال جريمة العنصري الذي اغتال واصاب عشرات المصلين في كرايست تشيرتش في نيوزيلندا متأثرا بالافلام والالعاب الاميركية ، خير شاهد على ما اقول !- يا بايدن إن أسعار بعض الاسلحة في اميركا ولاسيما منها المسدسات وبحسب ما يظهر لنا في الاعلانات والافلام الهول يهوووودية ،وينشر في امازون ، وتيك توك ، وبقية المواق ......
#الرئيس
#الاميركي
#بايدن
#بحصر
#السلاح
#وحده
#بالفضيلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757178
#الحوار_المتمدن
#احمد_الحاج لاشك ان الجريمة المروعة التي أقدم عليها مراهق اميركي بإطلاق الرصاص على عشرات التلاميذ في مدرسته الابتدائية السابقة - روب - بولاية تكساس قبيل بداية العطلة الصيفية والتي أسفرت عن مقتل 21 شخصا ( 19 تلميذا كلهم دون سن العاشرة + معلمتين اثنتين ) وإصابة آخرين بجروح مختلفة لا تحل بتنكيس الاعلام ، ولا بإبداء الحزن الاعلامي ،ولا بإشعال الشموع ، ولابذرف الدموع المشفوع بعبارات الاسف ، ولا بوضع اكاليل الزهور على عتبات المدرسة كما جرت عليه العادة ، ولابتبادل التعازي الكترونيا ، ولا باقامة مجالس العزاء حضوريا ، ولا بإختلاف جمهور مواقع التواصل وتقاطعهم بين داعين الى الترحم على الضحايا وبين معترضين عليها كما نفعل نحن في الشرق الاوسط مع كل وفاة ، ولا بإقتراح تقييد بيع السلاح في اميركا كما اقترحت جنابك يا بايدن وفي اكثر من مجزرة سابقة قبل تصريحك الاخير والتي سبق ان سمعنا بمقترحات مماثلة على لسان كل من اوباما الضاحك بخبث وقد كنت نائبه طوال مدة رئاسته ، كذلك ترامب ابو كذيلة وشعر سارح العابس المتجهم عقب كل مجزرة جماعية بسلاح منفلت !-يا بايدن عليك اولا وقبل كل شيء تحجيم مستوى ونسبة بث العنف الدموي المتواصل في السينما الاميركية التي تعتاش ومنذ عقود على سداسي ( العنف + الجنس + الرعب+ الخمور والمخدرات +السطو المسلح +الشذوذ ) فهذا السداسي المقزز والمثير للاشمئزاز وغير المبرر بالمرة وعلى مدار الساعة صار ملهما لأمثال المراهق سلفادور راموس ،الذي أقدم على ارتكاب جريمته النكراء بحق الاطفال العزل ومعلميهم ، وملهما لكل المراهقين والطائشين وشاردي الذهن والفاشلين والمرضى النفسيين ليس في اميركا وحدها بل في كل ارجاء العالم ..افلامكم السينمائية هي الملهم الرئيس والدافع الاول للعنف والجريمة بكل تفاصيلها على سطح الكوكب الذي سبق لكم أن عبثتم بمناخه ، وقبلها بأخلاقه ، وبأفكاره ،و بأسرته ، وببلدانه ،وبمزروعاته ، وبمخلوقاته ، وبمياهه واجوائه وتربته ..قبل ان تنتقلوا للعبث - بحسب المدعى والمعلن - بالكواكب الاخرى في مجرة درب التبانة ليس اولها القمر ولن يكون آخرها المريخ !- يا بايدن عليك بحظر المواقع والالعاب الالكترونية التي تدعو وتروج الى العنف والاباحية والرعب والجريمة المنظمة على مدار اليوم والا فإن مجازر مقززة ومرعبة مماثلة ستشهدها اميركا مستقبلا بين الفينة والاخرى ستتسارع بإطراد ولات حين مندم !- يا بايدن عليك بسحب السلاح غير المرخص فورا وحصر السلاح بيد الدولة والاجهزة الامنية فقط لاغير مع تقنين وتضييق بيع واستعمال المرخص منه - واغلاق المتاجر التي تبيع كل انواع السلاح بما فيها المسدسات والبنادق والرشاشات الالية ونصف الالية والقناصات والقنابل اليدوية والصوتية وبموافقة السلطات المحلية !- يا بايدن عليك بمكافحة المخدرات بكل انواعها وبشراسة قل نظيرها لأن المخدر انما يهاجم مناط التفكير في الانسان - العقل - الذي يميزه عن البهائم والعجماوات ويتركه فريسة سهلة لشهواته وغرائزه وعبثيته وافكاره الهدامة التي ترضعونه اياها صباح مساء بزعم حرية التعبير عن الرأي ، فيرتكب من الحماقات والجرائم ما يندى لها جبين الانسانية جمعاء ، ولعل تكرار المجازر الجماعية التي تطاول الابرياء في اميركا ، على منوال جريمة العنصري الذي اغتال واصاب عشرات المصلين في كرايست تشيرتش في نيوزيلندا متأثرا بالافلام والالعاب الاميركية ، خير شاهد على ما اقول !- يا بايدن إن أسعار بعض الاسلحة في اميركا ولاسيما منها المسدسات وبحسب ما يظهر لنا في الاعلانات والافلام الهول يهوووودية ،وينشر في امازون ، وتيك توك ، وبقية المواق ......
#الرئيس
#الاميركي
#بايدن
#بحصر
#السلاح
#وحده
#بالفضيلة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757178
الحوار المتمدن
احمد الحاج - الى الرئيس الاميركي بايدن ... ليس بحصر السلاح وحده بل بالفضيلة ونبذ العنف والعنصرية ومكافحة المخدرات كذلك !!