حميد طولست : التغول السقوط الأخلاقي والإنحطاط القيمي في زمن كورونا.
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست أود أولا أن ألفت عناية كل من يقرأ هذا الموضوع أني لا أقصد الإساءة أو الإهانة لكائن من يكون ، وتحديدا أولئك الذين يشعرون بحساسية شديدة تجاه تساؤلاتي الموضوعية والتي تستدعيى -من وجهة نظري- إجابات واضحة تعالج منطقها العقلي ، وتجلي غموضها التأويلي ، وتزيل كل علامات الاستفهام عن مقاصدها ، بعيدا عن انفعالية وهياج التغول الديني ويحمله من مآسي العنف والتطرف والطائفية ، الذي لا يجعل الأفكار صلبة ولا مستمرة ، ولا يقوّي قدرة إقناع الجماهير بمعتقداته الأحادية الاتجاه التي يتعصب إليها المتشددون الذين يعتبرون أن كل فكر مخالف ، هو فكر باطل ومنحرف وردة وشرك وإلحاد وازدراء للأديان ، يوجب التصدي بالتشنيع والتشويه وهدر الدم ، الذي يجرد المتنورين من الإرادة والخيار ، ويجمد نشاطاتهم الفكرية ، ويدخل كل من حاول منهم انتاج فكر أو فن تنويري في دوامة الدفاع عن النفسة وتبرئتها من تهم المروق والفسوق والإلحاد وازدراء الأديان ، التهم الجاهزة التي جعل منها الظلاميون سيف ديموقليس المسلط على رقاب المخالفين المنتقدين المنددين كل ذلك السقوط الأخلاقي والإنحطاط القيمي الذي تجاوز الحدود ، دون أن يؤسس لتيار فكري حضاري ، ودون أن يقود إلى ثقافة نهضوية معاصرة ، ولا يسعى إلا لترسيخ الجهل والسفه وتدعيم التفاهة والقبح المشوه للإسلام الذي يدعي الدفاع عنه ، من لا يعرفون عنه غير ما حوت كتب موتى القرون الوسطى ، التي يستنسخون خوعبلات أوهامها وسرابية هذياناتها وتفاسير خرافية وتأويلاتها المسيئة للإسلام ورسوله ، يتخذونها نقطة ارتكاز ومنطلق لاستمالة ودغدغة عواطف البسطاء بأسطورة "الدين في خطر وأنهم هم حماته" الخدعة الخبيثة التي يوظفون فخاخها الماكرة لتبرير لجوئهم لعنف الجاهلية الأولى من احل تحقيق مصالح شخصية أو سياسية دمرت بلدانا بأكملها ، الأمر الذي يجعل كل ذي عقل يفقد أي أمل في نجاة مغربنا المسلم المسالم من السقوط في نفس المصير الذي لن تحمد عقباه ، مالم يتم الحسم في مسألة التغول الديني الدموي الذي يخطئ من يعتقد بأنه مجرد تهور متدينين لا علاقة له بأنماط العنف والارهاب ، بينما هو في حقيقة أمره مشكل ذهنية بدأت تسود المجتمع بصفة مهولة. حميد طولست Hamidost@hotmail.comمدير جريدة"منتدى سايس" الورقية الجهوية الصادرة من فاس رئيس نشر "منتدى سايس" الإليكترونية رئيس نشر جريدة " الأحداث العربية" الوطنية.عضو مؤسس لجمعية المدونين المغاربة.عضو المكتب التنفيذي لرابطة الصحافة الإلكترونية.عضو المكتب التنفيدي للمنتدى المغربي لحقوق الإنسان لجهة فاس مكناسعضو المكتب التنفيدي لـ "لمرصد الدولي للإعلام وحقوق الأنسان " ......
#التغول
#السقوط
#الأخلاقي
#والإنحطاط
#القيمي
#كورونا.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679759
#الحوار_المتمدن
#حميد_طولست أود أولا أن ألفت عناية كل من يقرأ هذا الموضوع أني لا أقصد الإساءة أو الإهانة لكائن من يكون ، وتحديدا أولئك الذين يشعرون بحساسية شديدة تجاه تساؤلاتي الموضوعية والتي تستدعيى -من وجهة نظري- إجابات واضحة تعالج منطقها العقلي ، وتجلي غموضها التأويلي ، وتزيل كل علامات الاستفهام عن مقاصدها ، بعيدا عن انفعالية وهياج التغول الديني ويحمله من مآسي العنف والتطرف والطائفية ، الذي لا يجعل الأفكار صلبة ولا مستمرة ، ولا يقوّي قدرة إقناع الجماهير بمعتقداته الأحادية الاتجاه التي يتعصب إليها المتشددون الذين يعتبرون أن كل فكر مخالف ، هو فكر باطل ومنحرف وردة وشرك وإلحاد وازدراء للأديان ، يوجب التصدي بالتشنيع والتشويه وهدر الدم ، الذي يجرد المتنورين من الإرادة والخيار ، ويجمد نشاطاتهم الفكرية ، ويدخل كل من حاول منهم انتاج فكر أو فن تنويري في دوامة الدفاع عن النفسة وتبرئتها من تهم المروق والفسوق والإلحاد وازدراء الأديان ، التهم الجاهزة التي جعل منها الظلاميون سيف ديموقليس المسلط على رقاب المخالفين المنتقدين المنددين كل ذلك السقوط الأخلاقي والإنحطاط القيمي الذي تجاوز الحدود ، دون أن يؤسس لتيار فكري حضاري ، ودون أن يقود إلى ثقافة نهضوية معاصرة ، ولا يسعى إلا لترسيخ الجهل والسفه وتدعيم التفاهة والقبح المشوه للإسلام الذي يدعي الدفاع عنه ، من لا يعرفون عنه غير ما حوت كتب موتى القرون الوسطى ، التي يستنسخون خوعبلات أوهامها وسرابية هذياناتها وتفاسير خرافية وتأويلاتها المسيئة للإسلام ورسوله ، يتخذونها نقطة ارتكاز ومنطلق لاستمالة ودغدغة عواطف البسطاء بأسطورة "الدين في خطر وأنهم هم حماته" الخدعة الخبيثة التي يوظفون فخاخها الماكرة لتبرير لجوئهم لعنف الجاهلية الأولى من احل تحقيق مصالح شخصية أو سياسية دمرت بلدانا بأكملها ، الأمر الذي يجعل كل ذي عقل يفقد أي أمل في نجاة مغربنا المسلم المسالم من السقوط في نفس المصير الذي لن تحمد عقباه ، مالم يتم الحسم في مسألة التغول الديني الدموي الذي يخطئ من يعتقد بأنه مجرد تهور متدينين لا علاقة له بأنماط العنف والارهاب ، بينما هو في حقيقة أمره مشكل ذهنية بدأت تسود المجتمع بصفة مهولة. حميد طولست Hamidost@hotmail.comمدير جريدة"منتدى سايس" الورقية الجهوية الصادرة من فاس رئيس نشر "منتدى سايس" الإليكترونية رئيس نشر جريدة " الأحداث العربية" الوطنية.عضو مؤسس لجمعية المدونين المغاربة.عضو المكتب التنفيذي لرابطة الصحافة الإلكترونية.عضو المكتب التنفيدي للمنتدى المغربي لحقوق الإنسان لجهة فاس مكناسعضو المكتب التنفيدي لـ "لمرصد الدولي للإعلام وحقوق الأنسان " ......
#التغول
#السقوط
#الأخلاقي
#والإنحطاط
#القيمي
#كورونا.
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=679759
الحوار المتمدن
حميد طولست - التغول السقوط الأخلاقي والإنحطاط القيمي في زمن كورونا.
قاسم محمد الياسري : الثالوث القيمي لسيكولوجيا المواطنة العدالة والحرية والمساوات
#الحوار_المتمدن
#قاسم_محمد_الياسري د-قاسم محمد الياسريبعد أن عبثت السياسة بالعدالة والنظام الأخلاقي في وطننا إنفجرت صرخات المواطنة مطالبة بالعدالة والمساوات بلا قمع للحريات فالخلافات السياسية والتخبط الاداري في مؤسسات الدولة المحاصصاتية أيقضت الوعي الوطني وجددت الفكر في حياتنا اليومية للبحث عن مساحة السلام مع النفس ومع الاخرين فتعالت صرخات المواطن نريد وطن والوطن يصرخ أين الوطني الذي ينقذني من نزيف الدم والخراب وكلاهما يبحثان عن سلوك المواطنة السليم . في هذا الجزئ من دراستنا التي سنقدمها للقارئ إستندت لمبدأ المواطنة على الثالوث القيمي (العدالة والحرية والمساوات)هذا الثالوث هوالذي يمنح مفهوم المواطنة معناه الحقيقي ويخرج المواطن من حالته السلبية المجردة الى مشارك حقيقي وفعال في كل أنشطة الوطن فالوطنية ليست شعارا مجرد من حقيقة وواقع الحياة بل هو منظومة قيمية إدارية وسياسية تتجه بكل الامكانات لمنح المواطن جميع حقوقه التي تدفعه للالتزام بواجباته ومسؤلياته الوطنية .وسيكولوجيا المواطنة والإنتماء للوطن ليس شأنا سهلا وعابر بما تختزنه من عمق وجداني وعاطفي يرفده عمق فكري وتاريخي بل هي قيمة انسانية كبرى تكتسب أهميتها عند البشر جمعاء لأن المواطنة تمثل الوعاء الحاضن الأكبر والضروري لمشاريع التقدم والتطورالإنساني لكل وطن . وبما ان مفهوم المواطنة مرتبط بالمواطن بروابط عدة أهمها الإنتماء والهوية فالمواطن هو من يحمل مفهوم المواطنة وهو المعنى المضاف للانسان حين يكون مرتبطا بمجتمعه فهو الانسان مضافا إلية مدلول من دلالات الوطن فالوطن في معناه الواسع هو من يمنح المنتمي له حقوقا هي أقرب من دلالات وجوده ومجال فعالياته والمواطنة كمفهوم وحقيقة وإجراء هي إبداع إنساني دستوري يضمن لجميع مكونات المجتمع المشاركة في إدارة شأنه العام وإثراء الوطن بمختلف الاصعدة وفي جميع المستويات .فالمواطنة هي حقوق وواجبات ومنهجا في السلوك وممارسة لآفاق وتطلعات لحقائق دستورية وسياسية مروهونة بواقع إجتماعي وثقافي وفق دراسة للعلاقة بين المواطنة والتعددية الثقافية دعما للتنوع الثقافي في بناء المجتمع ودعما لعلاقة الانتماء الجمعي المشترك في الوطن .أما الإنتماء الوطني كمفهوم هوإشارة بالانتساب لكيان وطني متوحدا معه ومندمجا فيه بشرف حين يشعربالأمان في داخل الوطن .. ومفهوم الانتماء مفهوما مركبا ذات أبعاد عديدة منها الهوية الوطنية التي هي دليل وجوده فتبرز سلوكيات افراد في مجتمع الوطن كمؤشرات للتعبيرعن الهوية ومن ثم الانتماء لمجتمع الوطن وهذا الميل يؤكد رابط الإنتماء الوطني تصاحبه رغبة وجدانية في المشاعر للحب والتوحد لتعزيز التفاعل والإستمتاع بالإنتماء للوطن في مجتمع الوطن وكل هذا يساهم في تقوية الإنتماء ونموه مصحوبا بالولاء الذي هو جوهر الالتزام بدعم الهوية الذاتية ويقوي هوية مجتمع الوطن .ورغم إختلاف الآراء حول الإنتماء الوطني مابين كونه حاجة نفسية اساسية او كونه اتجاها وشعور واحساسا ونتيجة لكونه حاجة وشعور بافتقاد لشيئ معين سواء كان المفتقد فسيولوجيا داخليا او سيكولوجيا إجتماعيا كالحاجة الى الإنتماء والانجاز أو كونه ميلا او دافعا .وهنا يتبين مما تقدم يؤكد إستحالة حياة الأفراد بلا إنتماء لأن الإنتماء يبدأ مع الإنسان منذ لحظة ولادته بهدف اشباع الحاجات الضرورية لكل شخص وينمو هذا الإنتماء بنمو ونضج الفرد الى ان يصبح انتماءه للمجتمع الكبيرالذي يتطلع الى أن يشبع حاجات افراده ولا يمكن ان يتحقق للانسان الشعور بشخصيتة ومكانتة وأمنه وقوته وحبه وصداقاته الا من خلال مجتمع الوطن . والسلوك الانساني لا يكتسب معناه الا في موقف اجتمعاعي يظهر من خلال ......
#الثالوث
#القيمي
#لسيكولوجيا
#المواطنة
#العدالة
#والحرية
#والمساوات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723163
#الحوار_المتمدن
#قاسم_محمد_الياسري د-قاسم محمد الياسريبعد أن عبثت السياسة بالعدالة والنظام الأخلاقي في وطننا إنفجرت صرخات المواطنة مطالبة بالعدالة والمساوات بلا قمع للحريات فالخلافات السياسية والتخبط الاداري في مؤسسات الدولة المحاصصاتية أيقضت الوعي الوطني وجددت الفكر في حياتنا اليومية للبحث عن مساحة السلام مع النفس ومع الاخرين فتعالت صرخات المواطن نريد وطن والوطن يصرخ أين الوطني الذي ينقذني من نزيف الدم والخراب وكلاهما يبحثان عن سلوك المواطنة السليم . في هذا الجزئ من دراستنا التي سنقدمها للقارئ إستندت لمبدأ المواطنة على الثالوث القيمي (العدالة والحرية والمساوات)هذا الثالوث هوالذي يمنح مفهوم المواطنة معناه الحقيقي ويخرج المواطن من حالته السلبية المجردة الى مشارك حقيقي وفعال في كل أنشطة الوطن فالوطنية ليست شعارا مجرد من حقيقة وواقع الحياة بل هو منظومة قيمية إدارية وسياسية تتجه بكل الامكانات لمنح المواطن جميع حقوقه التي تدفعه للالتزام بواجباته ومسؤلياته الوطنية .وسيكولوجيا المواطنة والإنتماء للوطن ليس شأنا سهلا وعابر بما تختزنه من عمق وجداني وعاطفي يرفده عمق فكري وتاريخي بل هي قيمة انسانية كبرى تكتسب أهميتها عند البشر جمعاء لأن المواطنة تمثل الوعاء الحاضن الأكبر والضروري لمشاريع التقدم والتطورالإنساني لكل وطن . وبما ان مفهوم المواطنة مرتبط بالمواطن بروابط عدة أهمها الإنتماء والهوية فالمواطن هو من يحمل مفهوم المواطنة وهو المعنى المضاف للانسان حين يكون مرتبطا بمجتمعه فهو الانسان مضافا إلية مدلول من دلالات الوطن فالوطن في معناه الواسع هو من يمنح المنتمي له حقوقا هي أقرب من دلالات وجوده ومجال فعالياته والمواطنة كمفهوم وحقيقة وإجراء هي إبداع إنساني دستوري يضمن لجميع مكونات المجتمع المشاركة في إدارة شأنه العام وإثراء الوطن بمختلف الاصعدة وفي جميع المستويات .فالمواطنة هي حقوق وواجبات ومنهجا في السلوك وممارسة لآفاق وتطلعات لحقائق دستورية وسياسية مروهونة بواقع إجتماعي وثقافي وفق دراسة للعلاقة بين المواطنة والتعددية الثقافية دعما للتنوع الثقافي في بناء المجتمع ودعما لعلاقة الانتماء الجمعي المشترك في الوطن .أما الإنتماء الوطني كمفهوم هوإشارة بالانتساب لكيان وطني متوحدا معه ومندمجا فيه بشرف حين يشعربالأمان في داخل الوطن .. ومفهوم الانتماء مفهوما مركبا ذات أبعاد عديدة منها الهوية الوطنية التي هي دليل وجوده فتبرز سلوكيات افراد في مجتمع الوطن كمؤشرات للتعبيرعن الهوية ومن ثم الانتماء لمجتمع الوطن وهذا الميل يؤكد رابط الإنتماء الوطني تصاحبه رغبة وجدانية في المشاعر للحب والتوحد لتعزيز التفاعل والإستمتاع بالإنتماء للوطن في مجتمع الوطن وكل هذا يساهم في تقوية الإنتماء ونموه مصحوبا بالولاء الذي هو جوهر الالتزام بدعم الهوية الذاتية ويقوي هوية مجتمع الوطن .ورغم إختلاف الآراء حول الإنتماء الوطني مابين كونه حاجة نفسية اساسية او كونه اتجاها وشعور واحساسا ونتيجة لكونه حاجة وشعور بافتقاد لشيئ معين سواء كان المفتقد فسيولوجيا داخليا او سيكولوجيا إجتماعيا كالحاجة الى الإنتماء والانجاز أو كونه ميلا او دافعا .وهنا يتبين مما تقدم يؤكد إستحالة حياة الأفراد بلا إنتماء لأن الإنتماء يبدأ مع الإنسان منذ لحظة ولادته بهدف اشباع الحاجات الضرورية لكل شخص وينمو هذا الإنتماء بنمو ونضج الفرد الى ان يصبح انتماءه للمجتمع الكبيرالذي يتطلع الى أن يشبع حاجات افراده ولا يمكن ان يتحقق للانسان الشعور بشخصيتة ومكانتة وأمنه وقوته وحبه وصداقاته الا من خلال مجتمع الوطن . والسلوك الانساني لا يكتسب معناه الا في موقف اجتمعاعي يظهر من خلال ......
#الثالوث
#القيمي
#لسيكولوجيا
#المواطنة
#العدالة
#والحرية
#والمساوات
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=723163
الحوار المتمدن
قاسم محمد الياسري - الثالوث القيمي لسيكولوجيا المواطنة العدالة والحرية والمساوات
سناء حربول : أخلاقيات البلاغة من البناء المعرفي إلى بناء النسق القيمي
#الحوار_المتمدن
#سناء_حربول أخلاقيات البلاغة من البناء المعرفي إلى بناء النسق القيمي"شهدت كلية الآداب والعلوم الإنسانية بمارتيل التابعة لجامعة عبد المالك السعدي يوم الخميس 08 يوليوز 2021 ابتداء من الساعة التاسعة والنصف صباحا، عقد ندوة علمية وطنية في موضوع "أخلاقيات البلاغة من البناء المعرفي إلى بناء النسق القيمي"، من تنظيم المركز المغربي "دراسات" للثقافة والآداب والأبحاث التربوية بتنسيق مع فرقة البحث في الإبداع النسائي بالكلية التي ترأسها الدكتورة سعاد الناصر "أم سلمى".استُهلت الندوة بكلمة ترحيبية من طرف رئيس المركز الدكتور عبد المجيب رحمون ، رحب فيها بالحاضرين أساتذة وطلبة باحثين ، متوجها بالشكر الجزيل إلى السيد عميد كلية الآداب الأستاذ الدكتور مصطفى الغاشي على دعمه و مساندته للندوة منذ الإعلان عنها؛ حيث أحيلت الكلمة له مباشرة، فعبر عن سعادته بحضور هذا اللقاء الثقافي العلمي، كما أشاد بمجهودات فرقة البحث في الإبداع النسائي، مؤكدا على الدور الكبير الذي تقوم به المراكز البحثية للطلبة الباحثين في تفعيل الأنشطة الثقافية لمد جسور الإشعاع الجامعي، وبالمقابل على دور الجامعات في احتضان الباحثين، وضرورة انخراطها في المشاريع العلمية، واختتم كلمته بالتعبير عن متمنياته لمركز " دراسات " بالتوفيق والنجاح معلنا استعداد كلية الآداب احتضان أي نشاط قد ينظمه المركز مستقبلا .بعد أن جُدد الشكر و الامتنان للسيد العميد على جميل تفاعله وحسن تواصله، من طرف مسير الجلسة رئيس المركز ؛ تناولت الكلمة الدكتورة سعاد الناصر حيث أشادت بدور الندوة في مجال البحث العلمي، خاصة و أن موضوعها يكتسي أهمية بالغة، ذلك أن البلاغة تسهم في تشييد البناء المعرفي و النسق القيمي، كما أن لها دورا في ترقية الذوق الجمالي، في ظل أزمة القيم الإنسانية في العصر الراهن. وقد تناول الكلمة بعدها رئيس المركز المغربي للثقافة و الآداب و الأبحاث التربوية، الدكتور عبد المجيب رحمون، حيث تطرق إلى موضوع الندوة، مؤكدا على وجوب قيام البلاغة بدورها، و المتمثل في تكريس مفهوم القيمة، مستشهدا بالنصوص الأدبية العربية القديمة، كنصوص الجاحظ التي تنظر إلى الأخلاق باعتبارها حجة و سلطة، وليست أثرا وقيمة، إلا إذا استثنيا بعض الرسائل كرسالة كتمان السر وحفظ اللسان على سبيل التمثيل. هذا وقد عد الدكتور رحمون البحث في أخلاقيات البلاغة أمرا أساسيا، مبينا أن المقصود بالأخلاقيات في هذا المجال "الوثيقة التي تبلور منهج الإنسان في الحياة" باعتبار أن البلاغة تبحث في الإرادة الخيرة كما في الفلسفات الأخلاقية، ولقد جاءت الندوة لتجيب عن هذا الإشكال العام. وكانت المداخلة الأولى في اللقاء للدكتور محمد العمري، مجدد الدرس البلاغي الحديث وأستاذ البلاغة و تحليل الخطاب بجامعة محمد الخامس بالرباط، والذي أ بى إلا أن يشارك في الندوة بمداخلة مرئية على الرغم من ظروفه الصحية . وقد عنون مداخلته ب :" بلاغة الحوار: مساهمة في تخليق الخطاب السياسي "، قسم من خلالها الخطاب إلى نوعين: خطاب ينشد التغيير، وخطاب متكتل. مركزا مداخلته على الخطاب السياسي المعتمد في أساسه على البلاغة، التي اعتبرها د.العمري بفن المرونة، وحرب على التحجر، و أنه يجب التصدي للخطاب العنيف المقاوم للتغيير، وقد كان ذلك أساسا لتأليف كتابه الموسوم ب: "دائرة الحوار و مزالق العنف : كشف لأسباب المغالطة". الكتاب الذي ألفه صاحبه في ظرفية عرفت انزلاقات خطيرة في الحوار السياسي، الذي كان يرفض أية حقيقة واردة من جهة أخرى مغايرة، مؤكدا على ضرورة تغطية الحوار للاعتقادات الممتدة بين الفردي ......
#أخلاقيات
#البلاغة
#البناء
#المعرفي
#بناء
#النسق
#القيمي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725013
#الحوار_المتمدن
#سناء_حربول أخلاقيات البلاغة من البناء المعرفي إلى بناء النسق القيمي"شهدت كلية الآداب والعلوم الإنسانية بمارتيل التابعة لجامعة عبد المالك السعدي يوم الخميس 08 يوليوز 2021 ابتداء من الساعة التاسعة والنصف صباحا، عقد ندوة علمية وطنية في موضوع "أخلاقيات البلاغة من البناء المعرفي إلى بناء النسق القيمي"، من تنظيم المركز المغربي "دراسات" للثقافة والآداب والأبحاث التربوية بتنسيق مع فرقة البحث في الإبداع النسائي بالكلية التي ترأسها الدكتورة سعاد الناصر "أم سلمى".استُهلت الندوة بكلمة ترحيبية من طرف رئيس المركز الدكتور عبد المجيب رحمون ، رحب فيها بالحاضرين أساتذة وطلبة باحثين ، متوجها بالشكر الجزيل إلى السيد عميد كلية الآداب الأستاذ الدكتور مصطفى الغاشي على دعمه و مساندته للندوة منذ الإعلان عنها؛ حيث أحيلت الكلمة له مباشرة، فعبر عن سعادته بحضور هذا اللقاء الثقافي العلمي، كما أشاد بمجهودات فرقة البحث في الإبداع النسائي، مؤكدا على الدور الكبير الذي تقوم به المراكز البحثية للطلبة الباحثين في تفعيل الأنشطة الثقافية لمد جسور الإشعاع الجامعي، وبالمقابل على دور الجامعات في احتضان الباحثين، وضرورة انخراطها في المشاريع العلمية، واختتم كلمته بالتعبير عن متمنياته لمركز " دراسات " بالتوفيق والنجاح معلنا استعداد كلية الآداب احتضان أي نشاط قد ينظمه المركز مستقبلا .بعد أن جُدد الشكر و الامتنان للسيد العميد على جميل تفاعله وحسن تواصله، من طرف مسير الجلسة رئيس المركز ؛ تناولت الكلمة الدكتورة سعاد الناصر حيث أشادت بدور الندوة في مجال البحث العلمي، خاصة و أن موضوعها يكتسي أهمية بالغة، ذلك أن البلاغة تسهم في تشييد البناء المعرفي و النسق القيمي، كما أن لها دورا في ترقية الذوق الجمالي، في ظل أزمة القيم الإنسانية في العصر الراهن. وقد تناول الكلمة بعدها رئيس المركز المغربي للثقافة و الآداب و الأبحاث التربوية، الدكتور عبد المجيب رحمون، حيث تطرق إلى موضوع الندوة، مؤكدا على وجوب قيام البلاغة بدورها، و المتمثل في تكريس مفهوم القيمة، مستشهدا بالنصوص الأدبية العربية القديمة، كنصوص الجاحظ التي تنظر إلى الأخلاق باعتبارها حجة و سلطة، وليست أثرا وقيمة، إلا إذا استثنيا بعض الرسائل كرسالة كتمان السر وحفظ اللسان على سبيل التمثيل. هذا وقد عد الدكتور رحمون البحث في أخلاقيات البلاغة أمرا أساسيا، مبينا أن المقصود بالأخلاقيات في هذا المجال "الوثيقة التي تبلور منهج الإنسان في الحياة" باعتبار أن البلاغة تبحث في الإرادة الخيرة كما في الفلسفات الأخلاقية، ولقد جاءت الندوة لتجيب عن هذا الإشكال العام. وكانت المداخلة الأولى في اللقاء للدكتور محمد العمري، مجدد الدرس البلاغي الحديث وأستاذ البلاغة و تحليل الخطاب بجامعة محمد الخامس بالرباط، والذي أ بى إلا أن يشارك في الندوة بمداخلة مرئية على الرغم من ظروفه الصحية . وقد عنون مداخلته ب :" بلاغة الحوار: مساهمة في تخليق الخطاب السياسي "، قسم من خلالها الخطاب إلى نوعين: خطاب ينشد التغيير، وخطاب متكتل. مركزا مداخلته على الخطاب السياسي المعتمد في أساسه على البلاغة، التي اعتبرها د.العمري بفن المرونة، وحرب على التحجر، و أنه يجب التصدي للخطاب العنيف المقاوم للتغيير، وقد كان ذلك أساسا لتأليف كتابه الموسوم ب: "دائرة الحوار و مزالق العنف : كشف لأسباب المغالطة". الكتاب الذي ألفه صاحبه في ظرفية عرفت انزلاقات خطيرة في الحوار السياسي، الذي كان يرفض أية حقيقة واردة من جهة أخرى مغايرة، مؤكدا على ضرورة تغطية الحوار للاعتقادات الممتدة بين الفردي ......
#أخلاقيات
#البلاغة
#البناء
#المعرفي
#بناء
#النسق
#القيمي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725013
الحوار المتمدن
سناء حربول - أخلاقيات البلاغة من البناء المعرفي إلى بناء النسق القيمي
عصام الياسري : مفهوم الوطن والوطنية.. بين المنظور القيمي ومواقف احزاب السلطة .
#الحوار_المتمدن
#عصام_الياسري مقدمةفي أواسط القرن الماضي نشأت في منطقة الخليج دويلات صغيرة بالكاد ترى على الخريطة الجغرافية للعالم. تفتقر للكثير مما يؤهلها لأن تكون حاضرة بين الأسماء الكبيرة للدول. فلا المال والعمران، ولا التعليم والكِتاب والمعاهد وعلم التكنولوجيا والمعلومة متوفر.كما وتفتقر للطاقة والبنى التحتية والتنمية البشرية وقوى ووسائل الإنتاج. فيما قطاعات الزراعة والصناعة والثقافة والفنون شبه معدومة... اليوم أصبحت من الدول المؤثرة في السياسة والاقتصاد العالمي، فقط لأن القائمين على إدارة أنظمة الحكم فيها، يمتلكون عنصر الإخلاص والشعور بالمسؤولية الوطنية والأخلاقية والمجتمعية والرغبة الصادقة لبناء الدولة المدنية باتجاه اللحاق بالحضارة العالمية المعاصرة. الأهم، الإطار الوطني العام، الذي يجتمعون عليه أبناؤها للنهوض بالمجتمع والدولة نحو الإعمار وبناء المستقبل: حب الوطن والشعور بالانتماء إلى ترابه المقدس بأي ثمن.تم توثيق الكلمة الألمانية vaterlant (homeland E.) وتعني “الوطن الأم”، لأول مرة في نهاية القرن الحادي عشر، وهي نسخة مختصرة من أصل الترجمة للكلمة اللاتينية patria المعنى الأساسي لــ “الملكية الأبوية”. اكتسبت في البداية ليس فقط معنى جغرافيا، بل أيضا معنى سياسيا بارزا مع “ظهور الأمة” في النصف الثاني من القرن الثامن عشر، حيث أخذت الكلمة معناها الحالي “الوطن”، البلد الذي ينتمي إليه الإنسان.فما هو مفهوم “الوطن؟”. وماذا تعني “هوية الانتماء” مجتمعيا؟.بالنسبة للعديد يرتبط كل شخص منذ ولادته في بيئة مكانية ما. على سبيل المثال بمعنى مجازي، “المنزل”، الذي يعني “الوطن الروحي”، لعلاقته بمكان معين، وله دور في تكوين الهوية الخاصة. فالمنزل، مرتبط بمكان، بالناس أو العائلة أو الأصدقاء أو الأعياد والعادات أو الدين، اللهجة المألوفة أو الذوق أو الرائحة أو اللحن، مثلا، “قيّم مرتبطة ببيئة بلدنا”، يمكن أن تثير فينا مشاعر الوطن. والوطن هو الشعور بالأمن والأمان والانتماء والتوجه. لكن هذا الشعور لا يرتبط بالضرورة بمكان واحد أو فئة رعوية (عرقية) محددة، بل يمكن أن ينشأ في مجموعة متنوعة من الأماكن في مساحة جغرافية معينة.تشير المناقشات الأكاديمية إلى أن مفهوم أو مصطلح الوطن، يجمع العوامل (الجغرافية، السوسيولوجية والفلسفية والدينية والأنثروبولوجية والنفسية والقانونية). في الاستخدام العام، ينطبق على المكان الذي يولد فيه الشخص والذي تحدث فيه التجارب المبكرة للتنشئة الاجتماعية، والتي تشكل البداية للهوية والشخصية ونمو العقلانية والمواقف ووجهات النظر. ولا يمكن استخدام مصطلح “الوطن” كمصطلح (ثابت)، بل مفهوم ديناميكي ومصمم بشكل فردي وذو تجربة وخبرة فردية. ينتج عن هذا مطلب “أن يكونوا أفراد” المجتمع “على دراية ببنائهم الاجتماعي والثقافي. وعادة يشير هذا أيضا إلى شكل من أشكال الحياة المستقرة من أجل تسوية دائمة الأجل والعيش في مكان ما. هذا لا يعني فقط المدينة الواحدة أو القرية التي ولدنا فيها، قد يكون المكان الذي نشأنا فيه، أو البيئة الجمعية التي شكلت شخصيتنا وقيمنا ورؤيتنا للعالم- والتي تجمعنا ببعضنا.في مرحلة ما يضطر البعض لمغادرة وطنهم طواعية ليعيشوا في مكان آخر، ويشعر الأشخاص الذين فروا من بلدانهم بأن موطنهم في مكانين، ثم يتحدث المرء عن هوية مختلطة. وقد يضطر الإنسان في ظل ظروف سياسية واقتصادية ومجتمعية معقدة وقاسية، إلى مغادرة وطنه تحت الإكراه، عندئذ يكون من الصعب تطوير إحساس جديد بوطن هو غير الذي نشأ فيه، لكن من الممكن أن يشعر بأنه في وطنه، المهم هنا هو الشعور ......
#مفهوم
#الوطن
#والوطنية..
#المنظور
#القيمي
#ومواقف
#احزاب
#السلطة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759419
#الحوار_المتمدن
#عصام_الياسري مقدمةفي أواسط القرن الماضي نشأت في منطقة الخليج دويلات صغيرة بالكاد ترى على الخريطة الجغرافية للعالم. تفتقر للكثير مما يؤهلها لأن تكون حاضرة بين الأسماء الكبيرة للدول. فلا المال والعمران، ولا التعليم والكِتاب والمعاهد وعلم التكنولوجيا والمعلومة متوفر.كما وتفتقر للطاقة والبنى التحتية والتنمية البشرية وقوى ووسائل الإنتاج. فيما قطاعات الزراعة والصناعة والثقافة والفنون شبه معدومة... اليوم أصبحت من الدول المؤثرة في السياسة والاقتصاد العالمي، فقط لأن القائمين على إدارة أنظمة الحكم فيها، يمتلكون عنصر الإخلاص والشعور بالمسؤولية الوطنية والأخلاقية والمجتمعية والرغبة الصادقة لبناء الدولة المدنية باتجاه اللحاق بالحضارة العالمية المعاصرة. الأهم، الإطار الوطني العام، الذي يجتمعون عليه أبناؤها للنهوض بالمجتمع والدولة نحو الإعمار وبناء المستقبل: حب الوطن والشعور بالانتماء إلى ترابه المقدس بأي ثمن.تم توثيق الكلمة الألمانية vaterlant (homeland E.) وتعني “الوطن الأم”، لأول مرة في نهاية القرن الحادي عشر، وهي نسخة مختصرة من أصل الترجمة للكلمة اللاتينية patria المعنى الأساسي لــ “الملكية الأبوية”. اكتسبت في البداية ليس فقط معنى جغرافيا، بل أيضا معنى سياسيا بارزا مع “ظهور الأمة” في النصف الثاني من القرن الثامن عشر، حيث أخذت الكلمة معناها الحالي “الوطن”، البلد الذي ينتمي إليه الإنسان.فما هو مفهوم “الوطن؟”. وماذا تعني “هوية الانتماء” مجتمعيا؟.بالنسبة للعديد يرتبط كل شخص منذ ولادته في بيئة مكانية ما. على سبيل المثال بمعنى مجازي، “المنزل”، الذي يعني “الوطن الروحي”، لعلاقته بمكان معين، وله دور في تكوين الهوية الخاصة. فالمنزل، مرتبط بمكان، بالناس أو العائلة أو الأصدقاء أو الأعياد والعادات أو الدين، اللهجة المألوفة أو الذوق أو الرائحة أو اللحن، مثلا، “قيّم مرتبطة ببيئة بلدنا”، يمكن أن تثير فينا مشاعر الوطن. والوطن هو الشعور بالأمن والأمان والانتماء والتوجه. لكن هذا الشعور لا يرتبط بالضرورة بمكان واحد أو فئة رعوية (عرقية) محددة، بل يمكن أن ينشأ في مجموعة متنوعة من الأماكن في مساحة جغرافية معينة.تشير المناقشات الأكاديمية إلى أن مفهوم أو مصطلح الوطن، يجمع العوامل (الجغرافية، السوسيولوجية والفلسفية والدينية والأنثروبولوجية والنفسية والقانونية). في الاستخدام العام، ينطبق على المكان الذي يولد فيه الشخص والذي تحدث فيه التجارب المبكرة للتنشئة الاجتماعية، والتي تشكل البداية للهوية والشخصية ونمو العقلانية والمواقف ووجهات النظر. ولا يمكن استخدام مصطلح “الوطن” كمصطلح (ثابت)، بل مفهوم ديناميكي ومصمم بشكل فردي وذو تجربة وخبرة فردية. ينتج عن هذا مطلب “أن يكونوا أفراد” المجتمع “على دراية ببنائهم الاجتماعي والثقافي. وعادة يشير هذا أيضا إلى شكل من أشكال الحياة المستقرة من أجل تسوية دائمة الأجل والعيش في مكان ما. هذا لا يعني فقط المدينة الواحدة أو القرية التي ولدنا فيها، قد يكون المكان الذي نشأنا فيه، أو البيئة الجمعية التي شكلت شخصيتنا وقيمنا ورؤيتنا للعالم- والتي تجمعنا ببعضنا.في مرحلة ما يضطر البعض لمغادرة وطنهم طواعية ليعيشوا في مكان آخر، ويشعر الأشخاص الذين فروا من بلدانهم بأن موطنهم في مكانين، ثم يتحدث المرء عن هوية مختلطة. وقد يضطر الإنسان في ظل ظروف سياسية واقتصادية ومجتمعية معقدة وقاسية، إلى مغادرة وطنه تحت الإكراه، عندئذ يكون من الصعب تطوير إحساس جديد بوطن هو غير الذي نشأ فيه، لكن من الممكن أن يشعر بأنه في وطنه، المهم هنا هو الشعور ......
#مفهوم
#الوطن
#والوطنية..
#المنظور
#القيمي
#ومواقف
#احزاب
#السلطة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759419
الحوار المتمدن
عصام الياسري - مفهوم الوطن والوطنية.. بين المنظور القيمي ومواقف احزاب السلطة!.