بلقيس خالد : قراءة ثانية في كتاب رحلاتي بين الغرائب والعجائب للرحالة الصحفي عبد المنعم موسى الديراوي
#الحوار_المتمدن
#بلقيس_خالد قراءتي الأولى للكتاب كانت مباشرة ً بعد استلامي لنسختي من الكتاب مهداة لي من المؤلف..هكذا هي البصرة ريادية الخطوات في الشعر الحديث والقصة القصيرة وغيرهما، ومن خلال (رحلاتي بين الغرائب والعجائب) للأستاذ الصحفي عبد المنعم الديراوي فهي خطوة ريادية، يكفي البصرة فخرا أن الأستاذ الديراوي البصري هو أول عراقي وثالث عربي يصل قمة جبل افريست ويغرس العلم العراقي، وهو أول عراقي وعربي يصل إلى جزر أندمان. وهكذا تفرد يستحق التقديرات الرسمية من قبل وزارة الثقافة العراقية.. ومن جانب آخر أرى الأستاذ الديراوي يجدد الوصل مع تلك الاجناسية التي نكاد ننسها وأعني بذلك أدب الرحلات التي قرأنا عنها مثل رحلات ابن بطوطة وكذلك رحلات أبن رسلان.. يتضح لي وأنا أقرأ الكتاب أن الكتابة أخذت نهج اليوميات وهي الطريقة الأكثر نجاحا في الحفاظ على خطوات الرحلات، وكذلك هناك النص المرئي المتجسد بالصور الفوتو.. وكنت أتمنى لو كانت الصور ملونة.. والكتاب مثلما يتناول الحياة اليومية فأن المؤلف يصغي للأسطورة التي صارت واقعية مثل أسطورة الألهة.. كوماري /ص161 وأسطورة عبادة الفئران / ص173لاحظت في هذا الكتاب الماتع، أن الأستاذ الديراوي ظل أمينا لمنهجه في فهم الغرائب والعجائب حين يخبرنا في ص30 من الكتاب: (كرحالة أتجرد من كل التأثيرات وأغور بين تفسيرات كهنتهم..). هذا الموقف وّفر للكتاب كل أسباب التشويق التي تجعل القارئ لا يترك الكتاب إلاّ بعد أن ينتهي منه............................ورقتي المشاركة في امسية ملتقى جيكور الثقافي الثلاثاء 13/ 7/ 2021 ......
#قراءة
#ثانية
#كتاب
#رحلاتي
#الغرائب
#والعجائب
#للرحالة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725015
#الحوار_المتمدن
#بلقيس_خالد قراءتي الأولى للكتاب كانت مباشرة ً بعد استلامي لنسختي من الكتاب مهداة لي من المؤلف..هكذا هي البصرة ريادية الخطوات في الشعر الحديث والقصة القصيرة وغيرهما، ومن خلال (رحلاتي بين الغرائب والعجائب) للأستاذ الصحفي عبد المنعم الديراوي فهي خطوة ريادية، يكفي البصرة فخرا أن الأستاذ الديراوي البصري هو أول عراقي وثالث عربي يصل قمة جبل افريست ويغرس العلم العراقي، وهو أول عراقي وعربي يصل إلى جزر أندمان. وهكذا تفرد يستحق التقديرات الرسمية من قبل وزارة الثقافة العراقية.. ومن جانب آخر أرى الأستاذ الديراوي يجدد الوصل مع تلك الاجناسية التي نكاد ننسها وأعني بذلك أدب الرحلات التي قرأنا عنها مثل رحلات ابن بطوطة وكذلك رحلات أبن رسلان.. يتضح لي وأنا أقرأ الكتاب أن الكتابة أخذت نهج اليوميات وهي الطريقة الأكثر نجاحا في الحفاظ على خطوات الرحلات، وكذلك هناك النص المرئي المتجسد بالصور الفوتو.. وكنت أتمنى لو كانت الصور ملونة.. والكتاب مثلما يتناول الحياة اليومية فأن المؤلف يصغي للأسطورة التي صارت واقعية مثل أسطورة الألهة.. كوماري /ص161 وأسطورة عبادة الفئران / ص173لاحظت في هذا الكتاب الماتع، أن الأستاذ الديراوي ظل أمينا لمنهجه في فهم الغرائب والعجائب حين يخبرنا في ص30 من الكتاب: (كرحالة أتجرد من كل التأثيرات وأغور بين تفسيرات كهنتهم..). هذا الموقف وّفر للكتاب كل أسباب التشويق التي تجعل القارئ لا يترك الكتاب إلاّ بعد أن ينتهي منه............................ورقتي المشاركة في امسية ملتقى جيكور الثقافي الثلاثاء 13/ 7/ 2021 ......
#قراءة
#ثانية
#كتاب
#رحلاتي
#الغرائب
#والعجائب
#للرحالة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725015
الحوار المتمدن
بلقيس خالد - قراءة ثانية في كتاب (رحلاتي بين الغرائب والعجائب) للرحالة الصحفي عبد المنعم موسى الديراوي
زيتوني ماكس : بلد الغرائب
#الحوار_المتمدن
#زيتوني_ماكس لست أستغرب في بلد الغرائبكما أستغرب فيه وجود العقلوصاحبه أغرب من الغريب حتى من أجهل الناس بالفعلمن الذين يسلب عقله الفارغ صوت الضرب على الطبلمن الذين تلعب الكرة بعقله كما تلعب الخمرة بالسطللو أرى بهيما يغني والقوم تطرب حوله بجهل الجهل أو خطيبا يخطب في برلمان من الذين يقاد بالعصا والحبل ......
#الغرائب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762968
#الحوار_المتمدن
#زيتوني_ماكس لست أستغرب في بلد الغرائبكما أستغرب فيه وجود العقلوصاحبه أغرب من الغريب حتى من أجهل الناس بالفعلمن الذين يسلب عقله الفارغ صوت الضرب على الطبلمن الذين تلعب الكرة بعقله كما تلعب الخمرة بالسطللو أرى بهيما يغني والقوم تطرب حوله بجهل الجهل أو خطيبا يخطب في برلمان من الذين يقاد بالعصا والحبل ......
#الغرائب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=762968
الحوار المتمدن
زيتوني ماكس - بلد الغرائب