محمد العوني : من إعلام الديماغوجية إلى إعلام البيداغوجية
#الحوار_المتمدن
#محمد_العوني بعد تفاقم جائحة كورونا بالمغرب تكاثر الحديث عن "قلة أو تدني الوعي لدى فئات واسعة " وهو حكم جاهز أطلق ويطلق في عدة مناسبات ، علما أن تتبع ردود فعل الشعب المغربي في العموم ، وباستثناء الحالات الشاذة ، أبرز أن التعامل الواعي المعتمد على الاحتياطات و تقبل ما فرضته إجراءات الطوارئ الصحية بمستوى من الانضباط لم يكن متوقعا ؛ بما فيه أكثرية الحالات المكرهة التي حاولت أن تغلب الانضباط حتى على الحدود الدنيا للعيش ؛ تدني الوعي أم تدني التوعية ؟ من المؤكد أن شرائح قليلة من بعض الفئات لم تربط انضباطها أو قلته بوعي ضروري بالجائحة وبالمسؤوليات الفردية والجماعية إزاءها ، و وعي بسياقها و بأوضاع البلاد في مختلف المجالات وبمستجدات الجائحة وتطوراتها عالميا ... ومن يطلب ذلك من هاته الشرائح فهو كمن يطلب الماء من بئر ناشف. مع كل هذه النسبية التي ينبغي التعامل بها مع ردود فعل المغاربة ،فلاريب أن سؤال التوعية طرح ولازال مطروحا ليس فقط حول طبيعة الفيروس المستجد وكيفية الوقاية منه وكيفية علاجه ، بل كذلك حول الأوضاع الصحية بالبلاد والأمراض المنتشرة و واقع المنظومة الصحية وما إلى ذلك. والمؤسسات المكلفة أو المعنية بالتوعية متعددة ّ؛ ومن ضمنها ـ إن لم نقل في مقدمتها ـ المؤسسة الإعلامية. وفي انتظاردراسات علمية لمضامين الإعلام وأشكاله خلال الجائحة ، تسعفنا المتابعة أن نقدم ملاحظات أولية ، تؤكد بخلاصة عامة دون أن تكون تعميمية ، بأن عمليات التوعيىة لم تكن في مستوى تحديات الجائحة وما طرحته من رهانات على علاقتها بوظائف الإعلام وبتجديده وتطويره وملاءمته مع الحاجيات المستحدثة للوطن وللمواطنات والمواطنين ... فهل ساهم الإعلام في "التراخي " الذي تردد الحديث عنه كثيرا ، بسبب افتقاده لما يكفي من البيداغوجية ؟ وقبل هذا السؤال ألم يساهم في ذلك إعلام الديماغوجية "المزدهر"في بلادنا ؟ كان استعمال مصطلح ديماغوجية منتشرا بشكل مبالغ فيه قبل سنوات ،ثم تقلص استعماله بشكل ملومس لأسباب قد تحتاج لدراسة الباحثين اللغويين والإعلاميين... ويقصد به العمليات والأنشطة التي تسعى ل "أكل "الأدمغة أو "لحسها" كما يقال في تعبير آخر... عند البحث في المصطلح نجد بسهولة التعريف المبسط التالي : " كلمة يونانية مشتقة من كلمة (ديموس)، وتعني الشعب، و(غوجية) وتعني العمل" أما معناها السياسي "فهي الأساليب التي تستعمل لخداع الشعب وإغرائه ظاهرياً للوصول للسلطة وخدمة مصالح محددة" ؛ وتبعا لذلك فالديماغوجي هو الشخص الذي يسعى "لاجتذاب الناس إلى جانبه عن طريق الوعود الكاذبة والتملق وتشويه الحقائق ويؤكد كلامه مستندا إلى شتى فنون الكلام وضروبه وكذلك الأحداث، ولكنه لا يلجأ إلى البرهان لأن ذلك يبعث على التفكير ويوقظ الحذر، والكلام الديماغوجي مبسط ومتزندق، يعتمد على جهل سامعيه ..." ولا يسمح الحيز بتعريف البيداغوجية ، لاسيما أنه مصطلح معروف لدى الكثير من القراء وقليل الالتباس وأقرب للبحث عن معانيه واستعمالاته . ما على الديماغوجية وما للبيداغوجية إعلام الديماغوجية يتذاكى على المتلقين؛ إعلام البيداغوجية يحترم ذكاءهم.. هذا يتقن التبسيطية الفجة ويغرق في المصطلحات الضخمة والكلمات المفخمة؛ وذاك يعمل على البساطة وعلى التفكير في الرسائل المقدمة و"يدير لسانه في فمه سبع مرات" قبل النطق بكلمة أو كتابتها.. إعلام الديماغوجية "يتعالم" على العلماء والخبراء ويقدمهم بشكل مفخم ومضخم ويشوه ما يقولونه؛ إعلام البيداغوجية يحترم العلم والعلماء والخبرة والخب ......
#إعلام
#الديماغوجية
#إعلام
#البيداغوجية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692785
#الحوار_المتمدن
#محمد_العوني بعد تفاقم جائحة كورونا بالمغرب تكاثر الحديث عن "قلة أو تدني الوعي لدى فئات واسعة " وهو حكم جاهز أطلق ويطلق في عدة مناسبات ، علما أن تتبع ردود فعل الشعب المغربي في العموم ، وباستثناء الحالات الشاذة ، أبرز أن التعامل الواعي المعتمد على الاحتياطات و تقبل ما فرضته إجراءات الطوارئ الصحية بمستوى من الانضباط لم يكن متوقعا ؛ بما فيه أكثرية الحالات المكرهة التي حاولت أن تغلب الانضباط حتى على الحدود الدنيا للعيش ؛ تدني الوعي أم تدني التوعية ؟ من المؤكد أن شرائح قليلة من بعض الفئات لم تربط انضباطها أو قلته بوعي ضروري بالجائحة وبالمسؤوليات الفردية والجماعية إزاءها ، و وعي بسياقها و بأوضاع البلاد في مختلف المجالات وبمستجدات الجائحة وتطوراتها عالميا ... ومن يطلب ذلك من هاته الشرائح فهو كمن يطلب الماء من بئر ناشف. مع كل هذه النسبية التي ينبغي التعامل بها مع ردود فعل المغاربة ،فلاريب أن سؤال التوعية طرح ولازال مطروحا ليس فقط حول طبيعة الفيروس المستجد وكيفية الوقاية منه وكيفية علاجه ، بل كذلك حول الأوضاع الصحية بالبلاد والأمراض المنتشرة و واقع المنظومة الصحية وما إلى ذلك. والمؤسسات المكلفة أو المعنية بالتوعية متعددة ّ؛ ومن ضمنها ـ إن لم نقل في مقدمتها ـ المؤسسة الإعلامية. وفي انتظاردراسات علمية لمضامين الإعلام وأشكاله خلال الجائحة ، تسعفنا المتابعة أن نقدم ملاحظات أولية ، تؤكد بخلاصة عامة دون أن تكون تعميمية ، بأن عمليات التوعيىة لم تكن في مستوى تحديات الجائحة وما طرحته من رهانات على علاقتها بوظائف الإعلام وبتجديده وتطويره وملاءمته مع الحاجيات المستحدثة للوطن وللمواطنات والمواطنين ... فهل ساهم الإعلام في "التراخي " الذي تردد الحديث عنه كثيرا ، بسبب افتقاده لما يكفي من البيداغوجية ؟ وقبل هذا السؤال ألم يساهم في ذلك إعلام الديماغوجية "المزدهر"في بلادنا ؟ كان استعمال مصطلح ديماغوجية منتشرا بشكل مبالغ فيه قبل سنوات ،ثم تقلص استعماله بشكل ملومس لأسباب قد تحتاج لدراسة الباحثين اللغويين والإعلاميين... ويقصد به العمليات والأنشطة التي تسعى ل "أكل "الأدمغة أو "لحسها" كما يقال في تعبير آخر... عند البحث في المصطلح نجد بسهولة التعريف المبسط التالي : " كلمة يونانية مشتقة من كلمة (ديموس)، وتعني الشعب، و(غوجية) وتعني العمل" أما معناها السياسي "فهي الأساليب التي تستعمل لخداع الشعب وإغرائه ظاهرياً للوصول للسلطة وخدمة مصالح محددة" ؛ وتبعا لذلك فالديماغوجي هو الشخص الذي يسعى "لاجتذاب الناس إلى جانبه عن طريق الوعود الكاذبة والتملق وتشويه الحقائق ويؤكد كلامه مستندا إلى شتى فنون الكلام وضروبه وكذلك الأحداث، ولكنه لا يلجأ إلى البرهان لأن ذلك يبعث على التفكير ويوقظ الحذر، والكلام الديماغوجي مبسط ومتزندق، يعتمد على جهل سامعيه ..." ولا يسمح الحيز بتعريف البيداغوجية ، لاسيما أنه مصطلح معروف لدى الكثير من القراء وقليل الالتباس وأقرب للبحث عن معانيه واستعمالاته . ما على الديماغوجية وما للبيداغوجية إعلام الديماغوجية يتذاكى على المتلقين؛ إعلام البيداغوجية يحترم ذكاءهم.. هذا يتقن التبسيطية الفجة ويغرق في المصطلحات الضخمة والكلمات المفخمة؛ وذاك يعمل على البساطة وعلى التفكير في الرسائل المقدمة و"يدير لسانه في فمه سبع مرات" قبل النطق بكلمة أو كتابتها.. إعلام الديماغوجية "يتعالم" على العلماء والخبراء ويقدمهم بشكل مفخم ومضخم ويشوه ما يقولونه؛ إعلام البيداغوجية يحترم العلم والعلماء والخبرة والخب ......
#إعلام
#الديماغوجية
#إعلام
#البيداغوجية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=692785
الحوار المتمدن
محمد العوني - من إعلام الديماغوجية إلى إعلام البيداغوجية
بوشعيب بن ايجا : علم النفس التربوي بين سؤال التطبيق و الآفاق البيداغوجية
#الحوار_المتمدن
#بوشعيب_بن_ايجا يتكون مجال علم النفس التربية من مجمل المعطيات التي تنتج عن تحليلات و الملاحظات و الدراسات العلمية ، و الاختبارات التي موضوعها دراسة كل أوجه الأوضاع التربوية من الزاوية النفسية ، و كذلك دراسة كل أوجه الاوضاع المختلفة العوامل التي تحددها ، من موضوعات هذا العلم دراسة الطرائق بصورة عامة وتأثيرها على العملية التعليمية التعلمية ، يبدو إذن أن موضوعات هذا العلم متشعبة و معقدة تتطلب تخصصا .و قد حاول غاستون ميالاريه ، صاحب الخبرة الطويلة في مواضيع علم النفس التربوي و التربية أن يحدد لهذا العلم حقله على ضوء التطورات الحديثة في مجال الطرائق و البرامج متناولا المشاكل النفسية التي تعترض تعليم القراءة و الحساب و الرياضيات و التاريخ بصورة خاصة.و أخيرا يتطرق هذا الكتاب إلى التقويم المدرسي ، فيستعرض إشكاله و يحدد دوره في العلاقة التربوية ، و تأثيرها على التعلم و الاستيعاب المدرسيين ، و أهم من كل ذلك يتوقف على مفاعيل هذا التقويم النفسي و العوامل المرتبطة بالشخصية (شخصية المعلم و التلميذ) ، فعلم النفس يهتم بمدى واسع من العملية التعليمية التعلمية ، فهو حلقة وصل بين النظرية النفسية و التطبيق التربوي، لاسيما أنه يعمل على حل المشاكل التربوية من أجل رفع نجاعة و فعالية الفعل البيداغوجي.و علم النفس يهتم بالتعلم لدى التلاميذ ، و يعرف بعض الدارسين التعلم بعدة تعاريف، فالتعلم هو عبارة عن عملية اكتساب الطرق التي تجعلنا نشبع دوافعنا أو نصل الى تحقيق أهدافنا ، و هذا يأخذ دائما شكل حل المشكلات. و يعرف جيفورد التعلم ، باعتباره تغير في السلوك ناتج عن استثارة ، وهذا التغير في السلوك قد يكون نتيجة لأثر منبهات بسيطة و قد يكون لمواقف معقدة، و يقول روبرت ودورث أن التعلم هو نشاط من قبل الفرد يؤثر في نشاطه المقبل أي يعتبر التعلم سلوكا يقوم به الفرد يؤثر في سلوكه المقبل، و يقول ماكونل "التعلم هو التغير المطرد السلوك الذي يرتبط من ناحيتها المواقف المتغيرة التي يوجد فيها الفرد ، و يرتبط من ناحية أخرى بمحاولات الفرد المستمرة و الاستجابة لها بنجاح و قد اثار العالم النفسي جان بياجيه، أن علم النفس هو أساس ظهور التربية ، حيت يؤكد أن الدراسات النفسية و كيفية ملاحظتها عملت على انعاش علم التربية خصوصا عند تجاوزه لميدان علم البحث الى الميدان المدرسي، هذا يعني أن علم النفس يركز على أفراد المجتمع على اختلاف طبائعهم و أجناسهم.وقد ظهر علم النفس التربوي خصوصا مع ادوارد ثورندايك ، الذي شغل منصب أول أستاذ جامعي في علم النفس التربوي، في تاريخ السيكولوجيا ، وقد تم تطبيق أساسيات و مبادئ علم النفس في مجال التربية ، وقد تم الاعلان بأن علم النفس التربوي مادة أساسية و ضرورية للمعلم سنة 1888 عندما قامت الجمعية التربوية القومية بالولايات المتحدة الأمريكية بعقد مؤتمر أكدت فيه ذلك ، و بذلك يدرس علم النفس التربوي كأساس متخصص في الجامعات ، وكما قلنا سابقا اول من ارتاد دراسة موضوعات علم النفس التربوي هو ثورندايك و تشارلز جر و لويس و ترمان، و يتكون علم النفس التربوي، من عدة مصطلحات منها:1. العلم، و هو الفكر العقلي المنظم الهادف الى فهم الظواهر و طبيعة الاشياء من أجل القدرة على السيطرة عليها.2. النفس، هو المكان أو الحيز الافتراضي الذي يحتوي على مجموعة من المكونات الداخلية ، الشعورية و اللاشعورية.3. التريبة، هي ضرورة فردية ، و اجتماعية، تهدف إلى تطوير شخصية الفرد ليتفاعل مع المجتمع بإيجابية ، وأيضا الاهتمام بالمجتمع و تلبية احتياجاته.وبذلك يكون علم النفس التربوي هو احد مجا ......
#النفس
#التربوي
#سؤال
#التطبيق
#الآفاق
#البيداغوجية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765595
#الحوار_المتمدن
#بوشعيب_بن_ايجا يتكون مجال علم النفس التربية من مجمل المعطيات التي تنتج عن تحليلات و الملاحظات و الدراسات العلمية ، و الاختبارات التي موضوعها دراسة كل أوجه الأوضاع التربوية من الزاوية النفسية ، و كذلك دراسة كل أوجه الاوضاع المختلفة العوامل التي تحددها ، من موضوعات هذا العلم دراسة الطرائق بصورة عامة وتأثيرها على العملية التعليمية التعلمية ، يبدو إذن أن موضوعات هذا العلم متشعبة و معقدة تتطلب تخصصا .و قد حاول غاستون ميالاريه ، صاحب الخبرة الطويلة في مواضيع علم النفس التربوي و التربية أن يحدد لهذا العلم حقله على ضوء التطورات الحديثة في مجال الطرائق و البرامج متناولا المشاكل النفسية التي تعترض تعليم القراءة و الحساب و الرياضيات و التاريخ بصورة خاصة.و أخيرا يتطرق هذا الكتاب إلى التقويم المدرسي ، فيستعرض إشكاله و يحدد دوره في العلاقة التربوية ، و تأثيرها على التعلم و الاستيعاب المدرسيين ، و أهم من كل ذلك يتوقف على مفاعيل هذا التقويم النفسي و العوامل المرتبطة بالشخصية (شخصية المعلم و التلميذ) ، فعلم النفس يهتم بمدى واسع من العملية التعليمية التعلمية ، فهو حلقة وصل بين النظرية النفسية و التطبيق التربوي، لاسيما أنه يعمل على حل المشاكل التربوية من أجل رفع نجاعة و فعالية الفعل البيداغوجي.و علم النفس يهتم بالتعلم لدى التلاميذ ، و يعرف بعض الدارسين التعلم بعدة تعاريف، فالتعلم هو عبارة عن عملية اكتساب الطرق التي تجعلنا نشبع دوافعنا أو نصل الى تحقيق أهدافنا ، و هذا يأخذ دائما شكل حل المشكلات. و يعرف جيفورد التعلم ، باعتباره تغير في السلوك ناتج عن استثارة ، وهذا التغير في السلوك قد يكون نتيجة لأثر منبهات بسيطة و قد يكون لمواقف معقدة، و يقول روبرت ودورث أن التعلم هو نشاط من قبل الفرد يؤثر في نشاطه المقبل أي يعتبر التعلم سلوكا يقوم به الفرد يؤثر في سلوكه المقبل، و يقول ماكونل "التعلم هو التغير المطرد السلوك الذي يرتبط من ناحيتها المواقف المتغيرة التي يوجد فيها الفرد ، و يرتبط من ناحية أخرى بمحاولات الفرد المستمرة و الاستجابة لها بنجاح و قد اثار العالم النفسي جان بياجيه، أن علم النفس هو أساس ظهور التربية ، حيت يؤكد أن الدراسات النفسية و كيفية ملاحظتها عملت على انعاش علم التربية خصوصا عند تجاوزه لميدان علم البحث الى الميدان المدرسي، هذا يعني أن علم النفس يركز على أفراد المجتمع على اختلاف طبائعهم و أجناسهم.وقد ظهر علم النفس التربوي خصوصا مع ادوارد ثورندايك ، الذي شغل منصب أول أستاذ جامعي في علم النفس التربوي، في تاريخ السيكولوجيا ، وقد تم تطبيق أساسيات و مبادئ علم النفس في مجال التربية ، وقد تم الاعلان بأن علم النفس التربوي مادة أساسية و ضرورية للمعلم سنة 1888 عندما قامت الجمعية التربوية القومية بالولايات المتحدة الأمريكية بعقد مؤتمر أكدت فيه ذلك ، و بذلك يدرس علم النفس التربوي كأساس متخصص في الجامعات ، وكما قلنا سابقا اول من ارتاد دراسة موضوعات علم النفس التربوي هو ثورندايك و تشارلز جر و لويس و ترمان، و يتكون علم النفس التربوي، من عدة مصطلحات منها:1. العلم، و هو الفكر العقلي المنظم الهادف الى فهم الظواهر و طبيعة الاشياء من أجل القدرة على السيطرة عليها.2. النفس، هو المكان أو الحيز الافتراضي الذي يحتوي على مجموعة من المكونات الداخلية ، الشعورية و اللاشعورية.3. التريبة، هي ضرورة فردية ، و اجتماعية، تهدف إلى تطوير شخصية الفرد ليتفاعل مع المجتمع بإيجابية ، وأيضا الاهتمام بالمجتمع و تلبية احتياجاته.وبذلك يكون علم النفس التربوي هو احد مجا ......
#النفس
#التربوي
#سؤال
#التطبيق
#الآفاق
#البيداغوجية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=765595
الحوار المتمدن
بوشعيب بن ايجا - علم النفس التربوي بين سؤال التطبيق و الآفاق البيداغوجية