حمدى عبد العزيز : فظاعة ووضاعة الوجه الإستعماري العنصري للرأسمالية الأوربية ..
#الحوار_المتمدن
#حمدى_عبد_العزيز طالعت أثناء متابعتي لبعض المنصات الإعلامية الدولية أن المانيا اعترفت رسمياً في هذه الأيام بأنها قد ارتكبت في الفترة من 1884 وحتي عام 1915أثناء استعمارها لدولة نامبيا مذابح إبادة جماعية ضد أبناء الشعب الناميبي ..طبعاً لا أدري هل أطلقت عليها تعبير مذابح تطهير عرقي ذو نزعة عنصرية إستعمارية أم لا .. ذلك أن حقائق الاعتراف تقول أن مذابح الإبادة الجماعية كانت تستهدف اعراق (الهيريرو) و (الناما) من الشعب الناميبي ..من الواضح أن المناطق التي كانت تتركز فيها هذه الأعراق هي المناطق التي كان الإستعمار الأوربي (الألماني) يعاني فيها من ارتفاع درجة مقاومة أبناء الشعب الناميبي المستعمر .. هذا النوع من (المذابح العنصرية) قد راح ضحيتها عشرات الآلاف من أبناء الشعب الناميبي ، وهذه تقديرات ألمانية ولنا أن نتصور أن الأعداد فاقت ذلك بكثير ..إذن فأوربا الإستعمارية ذات الطابع العنصري الإستعلائي لم ترتكب فقط الهلوكوست النازي ضد مواطنيها من اليهود الأوربيين الذين عبأتهم فيما بعد من خلال الحركة الصهيونية الاوربية نحو الإستيطان في فلسطين لينتج عن ذلك مذابح لم تقشعر لها الأبدان الأوربية في حق الفلسطينين سواء ماجري علي سبيل المثال والحصر في مذبحة كفر قاسم أو دير ياسين أو غيرها من مذابح نتجت عن ممارسات العصابات الصهيونية الأوربية الإجرامية ، لإجبار الفلسطينيين علي الرحيل من ديارهم وأراضيهم لتبني دولة إسرائيل عبر إرهاب آبائها المؤسسين الذين لم يكونوا سوي منظمي وقادة عصابات إرهابية مجرمة من المستوطنين الأوربيين علي حساب أرض وحقوق ودماء وعظام الشعب الفلسطيني لتوظفهم امريكا التي ورثت الإستعمار الأوربي فيما بعد كمرتكز للهيمنة الإستعمارية الجديدة بالقرب من قناة السويس وآبار النفط ..أوربا الإستعمارية ارتكبت مذابح هائلة منها ماحدث علي أرض الجزائر واعترفت به فرنسا مؤخراً علي سبيل المثال وكذلك ماقترفته بلجيكا في الكونغو ومااعترف به برلمانها متأخراً دون تحمل أية إلتزامات تجاه الشعب الكونغولي ، ومنها بالطبع مالم يعرف بعد ..هذا بخلاف مانزح من مقدرات طبيعية ومعادن ثروات كانت تكمن في باطن الأرض كمقدرات لأجيال سابقة ولاحقة وقادمة من الشعوب المستعمرة ، وبخلاف أبناء المستعمرات الذين اقتيدوا إلي المستعمرات الأوربية الجديدة في الأمريكتين كعبيد ثم كعمالة بالسخرة لمراكمة أرباح المستعمر الأوربي .. ، وربما ستظهر في المستقبل مذابح أخري ذات طابع عنصري استعماري أخري ارتكتبت في حق الشعوب الأفريقية والآسيوية أثناء الحقب الإستعمارية لم يعترف بها ورثة أوربا الإستعمارية بعد لتنضم إلي سلسلة حلقات تلك المذابح التي عرفناها واعترفت بها الحكومات الأوربية مؤخراً ..طبعاً الحديث هنا عن الوجه الإستعماري الأوربي ، لاعن الوجه الإنساني الأوربي المتمثل في ذلك التراث الحضاري الإنساني الفكري والعلمي الذي نتج عن عصري النهضة والتنوير ، وانتجه بشر لم يكونوا يحملون السلاح ضد الشعوب المستضعفة بل ومنهم من عاني من إضطهاد المؤسسات السياسية والدينية .. لااتحدث عن التراث الثوري الإنساني الذي خلفته الثورات الشعبية العظمي (والمغدورة في أغلبها) في أوربا ، ولااتحدث عن ثوارها ومفكريها ..المهم أن الحكومة الألمانية أعلنت (للتطهر) من خطيئتها في حق الشعب الناميبي أنها ستمنح الحكومة الناميبية مليار يورو كمساعدات تنموية للدولة الإفريقية (يابلاش) !!!!طبعاً لم يتحدث أحد أن هذه المساعدات ستذهب لتسهيل حركة رؤوس الأموال الألمانية ، وكم سيكون حجم استثمارات شركة (سيمنس) الألمانية علي سبيل المثال ......
#فظاعة
#ووضاعة
#الوجه
#الإستعماري
#العنصري
#للرأسمالية
#الأوربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721172
#الحوار_المتمدن
#حمدى_عبد_العزيز طالعت أثناء متابعتي لبعض المنصات الإعلامية الدولية أن المانيا اعترفت رسمياً في هذه الأيام بأنها قد ارتكبت في الفترة من 1884 وحتي عام 1915أثناء استعمارها لدولة نامبيا مذابح إبادة جماعية ضد أبناء الشعب الناميبي ..طبعاً لا أدري هل أطلقت عليها تعبير مذابح تطهير عرقي ذو نزعة عنصرية إستعمارية أم لا .. ذلك أن حقائق الاعتراف تقول أن مذابح الإبادة الجماعية كانت تستهدف اعراق (الهيريرو) و (الناما) من الشعب الناميبي ..من الواضح أن المناطق التي كانت تتركز فيها هذه الأعراق هي المناطق التي كان الإستعمار الأوربي (الألماني) يعاني فيها من ارتفاع درجة مقاومة أبناء الشعب الناميبي المستعمر .. هذا النوع من (المذابح العنصرية) قد راح ضحيتها عشرات الآلاف من أبناء الشعب الناميبي ، وهذه تقديرات ألمانية ولنا أن نتصور أن الأعداد فاقت ذلك بكثير ..إذن فأوربا الإستعمارية ذات الطابع العنصري الإستعلائي لم ترتكب فقط الهلوكوست النازي ضد مواطنيها من اليهود الأوربيين الذين عبأتهم فيما بعد من خلال الحركة الصهيونية الاوربية نحو الإستيطان في فلسطين لينتج عن ذلك مذابح لم تقشعر لها الأبدان الأوربية في حق الفلسطينين سواء ماجري علي سبيل المثال والحصر في مذبحة كفر قاسم أو دير ياسين أو غيرها من مذابح نتجت عن ممارسات العصابات الصهيونية الأوربية الإجرامية ، لإجبار الفلسطينيين علي الرحيل من ديارهم وأراضيهم لتبني دولة إسرائيل عبر إرهاب آبائها المؤسسين الذين لم يكونوا سوي منظمي وقادة عصابات إرهابية مجرمة من المستوطنين الأوربيين علي حساب أرض وحقوق ودماء وعظام الشعب الفلسطيني لتوظفهم امريكا التي ورثت الإستعمار الأوربي فيما بعد كمرتكز للهيمنة الإستعمارية الجديدة بالقرب من قناة السويس وآبار النفط ..أوربا الإستعمارية ارتكبت مذابح هائلة منها ماحدث علي أرض الجزائر واعترفت به فرنسا مؤخراً علي سبيل المثال وكذلك ماقترفته بلجيكا في الكونغو ومااعترف به برلمانها متأخراً دون تحمل أية إلتزامات تجاه الشعب الكونغولي ، ومنها بالطبع مالم يعرف بعد ..هذا بخلاف مانزح من مقدرات طبيعية ومعادن ثروات كانت تكمن في باطن الأرض كمقدرات لأجيال سابقة ولاحقة وقادمة من الشعوب المستعمرة ، وبخلاف أبناء المستعمرات الذين اقتيدوا إلي المستعمرات الأوربية الجديدة في الأمريكتين كعبيد ثم كعمالة بالسخرة لمراكمة أرباح المستعمر الأوربي .. ، وربما ستظهر في المستقبل مذابح أخري ذات طابع عنصري استعماري أخري ارتكتبت في حق الشعوب الأفريقية والآسيوية أثناء الحقب الإستعمارية لم يعترف بها ورثة أوربا الإستعمارية بعد لتنضم إلي سلسلة حلقات تلك المذابح التي عرفناها واعترفت بها الحكومات الأوربية مؤخراً ..طبعاً الحديث هنا عن الوجه الإستعماري الأوربي ، لاعن الوجه الإنساني الأوربي المتمثل في ذلك التراث الحضاري الإنساني الفكري والعلمي الذي نتج عن عصري النهضة والتنوير ، وانتجه بشر لم يكونوا يحملون السلاح ضد الشعوب المستضعفة بل ومنهم من عاني من إضطهاد المؤسسات السياسية والدينية .. لااتحدث عن التراث الثوري الإنساني الذي خلفته الثورات الشعبية العظمي (والمغدورة في أغلبها) في أوربا ، ولااتحدث عن ثوارها ومفكريها ..المهم أن الحكومة الألمانية أعلنت (للتطهر) من خطيئتها في حق الشعب الناميبي أنها ستمنح الحكومة الناميبية مليار يورو كمساعدات تنموية للدولة الإفريقية (يابلاش) !!!!طبعاً لم يتحدث أحد أن هذه المساعدات ستذهب لتسهيل حركة رؤوس الأموال الألمانية ، وكم سيكون حجم استثمارات شركة (سيمنس) الألمانية علي سبيل المثال ......
#فظاعة
#ووضاعة
#الوجه
#الإستعماري
#العنصري
#للرأسمالية
#الأوربية
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=721172
الحوار المتمدن
حمدى عبد العزيز - فظاعة ووضاعة الوجه الإستعماري العنصري للرأسمالية الأوربية ..
كوسلا ابشن : الدور الإستعماري للإسلام
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن يقول كاتب القرآن: "وأورثكم أرضهم وديارهم وأموالهم وأرضا لم تطئوها وكان الله على كل شيْ قديرا" (الاحزاب: 27).قال أبو العباس القلقشندي: "اعلم أن مساكن العرب في ابتداء الأمر, كانت بجزيرة العرب" ( نهاية الأرب في معرفة أنساب العرب, ص51.).شهادة لا يختلف فيها إثنين, أن العرب هم أهل الحجاز و النجد, فهذه الجغرافية المعروفة بشبه الجزيرة العربية هي بلاد العرب, وما غيرها من بلدان الشرق الأوسط و القارة الإفريقية هي بلدان الشعوب الغير العربية (العجم). إذا فكيف أصبحت هذه البلدان من الشرق الأوسط الى شمال افريقيا بلاد للعرب؟. لا يختلف وضع الأتراك عن وضع العرب. الترك هم أهل جبال غرب آسيا عرفوا بالترحال و الرعي في هذه المناطق. بإعتناق أحد زعمائهم و هو أوغوز سلجوق الإسلام, بدأت غزوات السلجوقيون لكافة أراضي الأناضول و أملاك البزنطيين, و إستكمل العثمانيون مهمة الإحتلال و أسلمة أهالي المنطقة, و بفضل الإسلام تم التحول الهوياتي لشعوب المنطقة و صناعة الشعب التركي و صناعة بلاد الأتراك الحالية. يقول ابن خلدون:" العدوان أكثر ما يكون من الامم المتوحشة الساكنين في بالقفر كالعرب والترك و التركمان و أشباههم, لانهم جعلوا أرزاقهم في رماحهم ومعاشهم فيما بأيدي غيرهم" (تاريخ ابن خلدون).التعاليم الإسلامية, شكلت الأرضية النظرية للإستعمار, "وأورثكم أرضهم وديارهم وأموالهم وأرضا لم تطئوها وكان الله على كل شيْ قديرا" (الاحزاب: 27).هكذا حرض الإسلام على غزو أراضي الشعوب الآخرى و نهب خيراتها و سبي نسائها و إحتلال أراضيها. حسب التعاليم الإسلامية فالأراضي المحتلة محكومة بأحكام الغنيمة. و الحكم في الأرض المغنومة حسب ما ورد في كتاب (موسوعة الفقه الإسلامي) : "إذا كانت الغنيمة أرضا فتحها المسلمون عنوة, فيخير الإمام فيها بين أمرين, الأول: قسمها بين الغانمين, عن سهل بن أبي حثمة رضي الله عنه قال: قسم رسول الله صلى الله عليه وسلم خيبر نصفين نصفا لنوائبه وحاجته و نصفا بين المسلمين قسمها بينهم. ( أخرجه أبو داود). و الثاني: أن يقفها على المسلمين, فيقرها بحالها, ويضرب عليها خراجا مستمرا يدوم نفعه للمسلمين, يؤخذ ممن هي بيده, يكون أجرة لها كل عام, كما فعل عمر رضي الله عنه بما فتحه من أرض الشام ومصر والعراق".البلدان المحتلة, هي غنيمة النظام الإستعماري بشرعية إسلامية و كانت إلزامية للدولة المحمدية الجديدة في البحث عن الأراضي الخصبة الغنية بثرواتها و الوافرة المياه, فالدولة الجديدة لم تكن تتوفر على شروط بقائها (بلاد الصحاري و القفار), ولهذا كانت بحاجة الى موارد إقتصادية, العنصر الأساسي في تأسيس الدولة و تطورها وإستمراريتها. كما كان الإسلام العنصر الأساسي في تأسيس دولة الترك ببلاد شعوب الأناظول و أرض الإغريق. الغنيمة الإسلامية شرعنت إحتلال أوطان الشعوب المقهورة. قد يكون الاسلام هو المعتقد الديني الوحيد, الذي خدم اللغة و القومية صاحب واضعي هذه التعاليم و الذي هم العرب و دافع عن النظام العربي الاستعماري و أحكام التعريب اللساني و الهوياتي, بتكريس الإحتلال بالتحول الهوياتي, من الهوية الأصلية الى الهوية العربية بالنسبة للإستعمار العربي, إعتمادا على التعريب اللساني و تكريس الدين العرقي, "وكذلك أوحينا إليك قرأنا عربيا لتنذر أم القرى ومن حولها" (سورة الشورى, 5),"وكذلك أنزلناه حكماً عربيا " (سورة الرعد, 38). عن ابن تيمية قال: قال رسول الله: "إن الرب واحد, والأب واحد, والدين واحد, وإن العربيةَ ليست لأحدكم بأب ولا أم, إنما هي لسان, فمن تكلم بالعربية فهو عربي", ثم قال ابن تيمية: "وهذا ......
#الدور
#الإستعماري
#للإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751983
#الحوار_المتمدن
#كوسلا_ابشن يقول كاتب القرآن: "وأورثكم أرضهم وديارهم وأموالهم وأرضا لم تطئوها وكان الله على كل شيْ قديرا" (الاحزاب: 27).قال أبو العباس القلقشندي: "اعلم أن مساكن العرب في ابتداء الأمر, كانت بجزيرة العرب" ( نهاية الأرب في معرفة أنساب العرب, ص51.).شهادة لا يختلف فيها إثنين, أن العرب هم أهل الحجاز و النجد, فهذه الجغرافية المعروفة بشبه الجزيرة العربية هي بلاد العرب, وما غيرها من بلدان الشرق الأوسط و القارة الإفريقية هي بلدان الشعوب الغير العربية (العجم). إذا فكيف أصبحت هذه البلدان من الشرق الأوسط الى شمال افريقيا بلاد للعرب؟. لا يختلف وضع الأتراك عن وضع العرب. الترك هم أهل جبال غرب آسيا عرفوا بالترحال و الرعي في هذه المناطق. بإعتناق أحد زعمائهم و هو أوغوز سلجوق الإسلام, بدأت غزوات السلجوقيون لكافة أراضي الأناضول و أملاك البزنطيين, و إستكمل العثمانيون مهمة الإحتلال و أسلمة أهالي المنطقة, و بفضل الإسلام تم التحول الهوياتي لشعوب المنطقة و صناعة الشعب التركي و صناعة بلاد الأتراك الحالية. يقول ابن خلدون:" العدوان أكثر ما يكون من الامم المتوحشة الساكنين في بالقفر كالعرب والترك و التركمان و أشباههم, لانهم جعلوا أرزاقهم في رماحهم ومعاشهم فيما بأيدي غيرهم" (تاريخ ابن خلدون).التعاليم الإسلامية, شكلت الأرضية النظرية للإستعمار, "وأورثكم أرضهم وديارهم وأموالهم وأرضا لم تطئوها وكان الله على كل شيْ قديرا" (الاحزاب: 27).هكذا حرض الإسلام على غزو أراضي الشعوب الآخرى و نهب خيراتها و سبي نسائها و إحتلال أراضيها. حسب التعاليم الإسلامية فالأراضي المحتلة محكومة بأحكام الغنيمة. و الحكم في الأرض المغنومة حسب ما ورد في كتاب (موسوعة الفقه الإسلامي) : "إذا كانت الغنيمة أرضا فتحها المسلمون عنوة, فيخير الإمام فيها بين أمرين, الأول: قسمها بين الغانمين, عن سهل بن أبي حثمة رضي الله عنه قال: قسم رسول الله صلى الله عليه وسلم خيبر نصفين نصفا لنوائبه وحاجته و نصفا بين المسلمين قسمها بينهم. ( أخرجه أبو داود). و الثاني: أن يقفها على المسلمين, فيقرها بحالها, ويضرب عليها خراجا مستمرا يدوم نفعه للمسلمين, يؤخذ ممن هي بيده, يكون أجرة لها كل عام, كما فعل عمر رضي الله عنه بما فتحه من أرض الشام ومصر والعراق".البلدان المحتلة, هي غنيمة النظام الإستعماري بشرعية إسلامية و كانت إلزامية للدولة المحمدية الجديدة في البحث عن الأراضي الخصبة الغنية بثرواتها و الوافرة المياه, فالدولة الجديدة لم تكن تتوفر على شروط بقائها (بلاد الصحاري و القفار), ولهذا كانت بحاجة الى موارد إقتصادية, العنصر الأساسي في تأسيس الدولة و تطورها وإستمراريتها. كما كان الإسلام العنصر الأساسي في تأسيس دولة الترك ببلاد شعوب الأناظول و أرض الإغريق. الغنيمة الإسلامية شرعنت إحتلال أوطان الشعوب المقهورة. قد يكون الاسلام هو المعتقد الديني الوحيد, الذي خدم اللغة و القومية صاحب واضعي هذه التعاليم و الذي هم العرب و دافع عن النظام العربي الاستعماري و أحكام التعريب اللساني و الهوياتي, بتكريس الإحتلال بالتحول الهوياتي, من الهوية الأصلية الى الهوية العربية بالنسبة للإستعمار العربي, إعتمادا على التعريب اللساني و تكريس الدين العرقي, "وكذلك أوحينا إليك قرأنا عربيا لتنذر أم القرى ومن حولها" (سورة الشورى, 5),"وكذلك أنزلناه حكماً عربيا " (سورة الرعد, 38). عن ابن تيمية قال: قال رسول الله: "إن الرب واحد, والأب واحد, والدين واحد, وإن العربيةَ ليست لأحدكم بأب ولا أم, إنما هي لسان, فمن تكلم بالعربية فهو عربي", ثم قال ابن تيمية: "وهذا ......
#الدور
#الإستعماري
#للإسلام
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751983
الحوار المتمدن
كوسلا ابشن - الدور الإستعماري للإسلام