مالك جبار كاظم : أنتهاك القانون من حفظتهِ
#الحوار_المتمدن
#مالك_جبار_كاظم صور اخرى تمثل ظاهرة العنف المشينة ضد الأطفال , إذ يُستَخدم العنف بِغِلٍّ وبسوء قصد سافر ضد أضعف أفراد المجتمع وأعجزهم عن حماية أنفسهم، وهم الأطفال في المدارس والملاجئ والشوارع ومخيمات اللاجئين ومناطق الحرب والمعتقلات والحقول والمصانع.يتعرض الأطفال في كل جانب تقريباً من جوانب حياتهم للعنف المفرط، الذي يأتي في أغلب الأحيان من جانب الأفراد المسؤولين عن حمايتهم والحفاظ على سلامتهم. فكثيراً ما يتعرض الأطفال للعنف على أيدي الشرطة أو غيرهم من المسؤولين عن تنفيذ القانون . ويمثل ألاطفال بصفة خاصة هدفاً سهلاً للإيذاء بسبب فقرهم وصغر سنهم وجهلهم بحقوقهم في أغلب الأحوال، وعدم وجود الكبار الذين يمكن أن يقصدوهم طلباً للعون, فيتعرضون للضرب على أيدي الشرطة, فإنهم كثيراً ما يتعرضون لسوء المعاملة والإيذاء، ويقاسون العقوبات البدنية الشديدة والتعذيب والسخرة والحرمان من الطعام والعزل والتقييد والاعتداءات الجنسية والتحرش, ولا يزال العنف مستمراً ضد الأطفال بسبب السكوت عنه والتقاعس عن اتخاذ إجراء حياله, وفي حالات تعرض الأطفال للانتهاكات البدنية أن مرتكبي هذه الانتهاكات يفلتون من العقاب في كل الأحوال تقريباً، وضباط الشرطة الذين عذبوا أطفالاً أمام الشهود ما زالوا في الخدمة.قال الامام علي عليه السلام :لا تظلمن إذا ما كنت مقتدراً… فالظلم ترجع عقباه إلى الندمِتنام عيناك والمظلوم منتبهٌ… يدعو عليك وعين الله لم تنمِ .وهاهي سلطة حفظ القانون المنتهك الاول لحقوق الانسان فجريمة الامس للطفل المعنف ليس هي الاولى ولن تكون الاخيرة التي تنتهك فيها حقوق الانسان في العراق, وعلى ايدي سلطة تسمي نفسها (قوات حفظ القانون), القوة أنشئت لغرض إنهاء التظاهرات التي تشكلت من عدة أجهزة أمنية أبرزها الشرطة الاتحادية، بتعداد يبلغ آلاف العناصر الأمنية, التي شكلها رئيس الوزراء المستقيل عادل عبد المهدي، مع فورة التظاهرات في بغداد وجنوبي العراق، والتي تعتبر المتهم الأول في عمليات القمع والقتل. قوة حفظ القانون تنتهك اليوم القانون وحقوق الانسان وكل القيم الاجتماعية والاخلاقية على يد زمرة من الجهلة الذين اسائوا بفعلهم هذا الى كل جهة معنية بحفظ وتطبيق القانون قبل ان يسئوا الى اعراض وفئات المجتمع . تنص اتفاقية حقوق الطفل، التي صادقت عليها كل دول العالم تقريباً، على إلزام الحكومات بحماية الأطفال من كل أشكال العنف المادي والمعنوي . إلا أن ملايين الأطفال ما زالوا يعانون من العنف والإيذاء, وكثيراً ما يُنظر إلى أعمال العنف في هذا الصدد على أنها حوادث مؤسفة ولكنها فردية منعزلة وليست ظاهرة عالمية تستدعي ردود فعل دولية متضافرة.فكيف رايتم انفسكم وانتم تحيطون بهذا الفتى اليتيم الذي جريمته انه خرج مع المتظاهرين؟ هل استطعتم بفعلكم المشين هذا ان تظهروا شجاعتكم امام هذا الطفل؟ بعد هذا الفعل الشنيع على الحكومة اعادة النظر بهذه القوة ومنتسبيها ووضع مجموعة من المعايير والضوابط لهذه القوة التي هدفها حفظ القانون,وليس انتهاك القانون وحقوق الانسان وادخالهم لدورات مكثفة في معايير حقوق الانسان واحترام حقوق الانسان . (ليس حرًا من يهان أمامه إنسان ولا يشعر بإهانة. نيلسون مانديلا) ......
#أنتهاك
#القانون
#حفظتهِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687030
#الحوار_المتمدن
#مالك_جبار_كاظم صور اخرى تمثل ظاهرة العنف المشينة ضد الأطفال , إذ يُستَخدم العنف بِغِلٍّ وبسوء قصد سافر ضد أضعف أفراد المجتمع وأعجزهم عن حماية أنفسهم، وهم الأطفال في المدارس والملاجئ والشوارع ومخيمات اللاجئين ومناطق الحرب والمعتقلات والحقول والمصانع.يتعرض الأطفال في كل جانب تقريباً من جوانب حياتهم للعنف المفرط، الذي يأتي في أغلب الأحيان من جانب الأفراد المسؤولين عن حمايتهم والحفاظ على سلامتهم. فكثيراً ما يتعرض الأطفال للعنف على أيدي الشرطة أو غيرهم من المسؤولين عن تنفيذ القانون . ويمثل ألاطفال بصفة خاصة هدفاً سهلاً للإيذاء بسبب فقرهم وصغر سنهم وجهلهم بحقوقهم في أغلب الأحوال، وعدم وجود الكبار الذين يمكن أن يقصدوهم طلباً للعون, فيتعرضون للضرب على أيدي الشرطة, فإنهم كثيراً ما يتعرضون لسوء المعاملة والإيذاء، ويقاسون العقوبات البدنية الشديدة والتعذيب والسخرة والحرمان من الطعام والعزل والتقييد والاعتداءات الجنسية والتحرش, ولا يزال العنف مستمراً ضد الأطفال بسبب السكوت عنه والتقاعس عن اتخاذ إجراء حياله, وفي حالات تعرض الأطفال للانتهاكات البدنية أن مرتكبي هذه الانتهاكات يفلتون من العقاب في كل الأحوال تقريباً، وضباط الشرطة الذين عذبوا أطفالاً أمام الشهود ما زالوا في الخدمة.قال الامام علي عليه السلام :لا تظلمن إذا ما كنت مقتدراً… فالظلم ترجع عقباه إلى الندمِتنام عيناك والمظلوم منتبهٌ… يدعو عليك وعين الله لم تنمِ .وهاهي سلطة حفظ القانون المنتهك الاول لحقوق الانسان فجريمة الامس للطفل المعنف ليس هي الاولى ولن تكون الاخيرة التي تنتهك فيها حقوق الانسان في العراق, وعلى ايدي سلطة تسمي نفسها (قوات حفظ القانون), القوة أنشئت لغرض إنهاء التظاهرات التي تشكلت من عدة أجهزة أمنية أبرزها الشرطة الاتحادية، بتعداد يبلغ آلاف العناصر الأمنية, التي شكلها رئيس الوزراء المستقيل عادل عبد المهدي، مع فورة التظاهرات في بغداد وجنوبي العراق، والتي تعتبر المتهم الأول في عمليات القمع والقتل. قوة حفظ القانون تنتهك اليوم القانون وحقوق الانسان وكل القيم الاجتماعية والاخلاقية على يد زمرة من الجهلة الذين اسائوا بفعلهم هذا الى كل جهة معنية بحفظ وتطبيق القانون قبل ان يسئوا الى اعراض وفئات المجتمع . تنص اتفاقية حقوق الطفل، التي صادقت عليها كل دول العالم تقريباً، على إلزام الحكومات بحماية الأطفال من كل أشكال العنف المادي والمعنوي . إلا أن ملايين الأطفال ما زالوا يعانون من العنف والإيذاء, وكثيراً ما يُنظر إلى أعمال العنف في هذا الصدد على أنها حوادث مؤسفة ولكنها فردية منعزلة وليست ظاهرة عالمية تستدعي ردود فعل دولية متضافرة.فكيف رايتم انفسكم وانتم تحيطون بهذا الفتى اليتيم الذي جريمته انه خرج مع المتظاهرين؟ هل استطعتم بفعلكم المشين هذا ان تظهروا شجاعتكم امام هذا الطفل؟ بعد هذا الفعل الشنيع على الحكومة اعادة النظر بهذه القوة ومنتسبيها ووضع مجموعة من المعايير والضوابط لهذه القوة التي هدفها حفظ القانون,وليس انتهاك القانون وحقوق الانسان وادخالهم لدورات مكثفة في معايير حقوق الانسان واحترام حقوق الانسان . (ليس حرًا من يهان أمامه إنسان ولا يشعر بإهانة. نيلسون مانديلا) ......
#أنتهاك
#القانون
#حفظتهِ
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=687030
الحوار المتمدن
مالك جبار كاظم - أنتهاك القانون من حفظتهِ
عبدالقادربشيربيرداود : أنتهاك القانون في محفل فرض القانون
#الحوار_المتمدن
#عبدالقادربشيربيرداود استشاط غيارى مواقع التواصل الاجتماعي ( صحافة المواطن ) غضبا بعد انتشار مقطع فيديو مخجل يظهر اعتداء نفر من الشرطة على عدد من النسوة يعتصرن ألما على ذويهم ؛ بغض النظر عن حيثيات سير المحكمة متجاوزين مهامهم المقدس في حفظ الامن ؛ والسهر على تنفيذ القوانين والاحكام داخل( المحكمة) التي تعد اعلى منبروأصدق هيئة قضائية تتولى الفصل في المنازعات ؛ ويعود الفضل في كل هذه الضجة الاعلامية الانسانية الى ( صحافة المواطن ) التي تميل دائما الى التفاعل ؛ التشارك والتقاسم متخطية النمط التقليدي الى فضاء اشمل ؛ واكثر تأثيرا ؛ ومتابعة من قبل الجميع لتقوي حسن المواطنة الفعالة ؛ كونها حركة اعلامية اصلاحية تعمل على جعل الحياة العامة بخير عبر نشر الوعي ؛ ومناقشة الحلول الممكنة للمشكلات المطروحة بتحريك الرأي العام ؛ وتنبيه الجهات ذات العلاقة بذلك ...جنبا الى جنب ( صحافة المواطن ) ؛ وبحسب معطيات العصر ؛ والمتغيرات في حدود المسؤوليات تقع على عاتق منظمات المجتمع المدني ( NGO ) مسؤولية اخلاقية كبيرة ؛ هي القيام بوقفة حقيقية فعلية تجاه هذا العمل غير المنضبط مهنيا ؛ أمنيا و لااخلاقيا ؛ لانه اسلوب غير رجولي ؛ غير انساني ؛ وغير مدني ؛ ويتوجب اشعار مديريات الشرطة بان من اولى مهامها رفع مستوى الوعي بين موظفيها وتعليمهم اسلوب احترام كرامة المواطن ...ناهيك عن ذلك ؛ فقد تعالت ردود الافعال الغاضبة من المتابعين اصحاب الهمم العالية الذين وصفوا ذلك الاعتداء بالسافر والجبان ؛ متسائلين وبأستغراب : اين الاخلاق في هذا التصرف المهين ؟ اين وصلت الثقافة والقيم الانسانية ؟ خاصة ماجرى كان في حرم محكمة !!! ...بدورنا نضم صوتنا الى اصوات كل الشرفاء اصحاب الضمائر الحية ؛ مطالبين وبألحاح وزارة الداخلية التي تعد اولى جهة تحاسب ابناءها اذا ما اخطأوا باتخاذ الاجراءات الادارية ؛ وتوقيع العقوبات على ان لاتقل عن الفصل من الخدمة غير متهاونين – حاشاهم - مع المخطىء الذي يخالف القانون عمدا واستكبارا ؛ ويعمل على تعكير صفو العلاقة بين اجهزة الامن وبين ابناء الشعب ؛ وايلاء اهتمام اكبر بحقوق المراة التي تمثل نصف المجتمع بل كل المجتمع لانها الام والاخت والزوجة ؛ والسهر على تحقيق امن وسلامة المواطن في ظل احترام كامل للقانون والدستور ... وللحديث بقية ......
#أنتهاك
#القانون
#محفل
#القانون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759744
#الحوار_المتمدن
#عبدالقادربشيربيرداود استشاط غيارى مواقع التواصل الاجتماعي ( صحافة المواطن ) غضبا بعد انتشار مقطع فيديو مخجل يظهر اعتداء نفر من الشرطة على عدد من النسوة يعتصرن ألما على ذويهم ؛ بغض النظر عن حيثيات سير المحكمة متجاوزين مهامهم المقدس في حفظ الامن ؛ والسهر على تنفيذ القوانين والاحكام داخل( المحكمة) التي تعد اعلى منبروأصدق هيئة قضائية تتولى الفصل في المنازعات ؛ ويعود الفضل في كل هذه الضجة الاعلامية الانسانية الى ( صحافة المواطن ) التي تميل دائما الى التفاعل ؛ التشارك والتقاسم متخطية النمط التقليدي الى فضاء اشمل ؛ واكثر تأثيرا ؛ ومتابعة من قبل الجميع لتقوي حسن المواطنة الفعالة ؛ كونها حركة اعلامية اصلاحية تعمل على جعل الحياة العامة بخير عبر نشر الوعي ؛ ومناقشة الحلول الممكنة للمشكلات المطروحة بتحريك الرأي العام ؛ وتنبيه الجهات ذات العلاقة بذلك ...جنبا الى جنب ( صحافة المواطن ) ؛ وبحسب معطيات العصر ؛ والمتغيرات في حدود المسؤوليات تقع على عاتق منظمات المجتمع المدني ( NGO ) مسؤولية اخلاقية كبيرة ؛ هي القيام بوقفة حقيقية فعلية تجاه هذا العمل غير المنضبط مهنيا ؛ أمنيا و لااخلاقيا ؛ لانه اسلوب غير رجولي ؛ غير انساني ؛ وغير مدني ؛ ويتوجب اشعار مديريات الشرطة بان من اولى مهامها رفع مستوى الوعي بين موظفيها وتعليمهم اسلوب احترام كرامة المواطن ...ناهيك عن ذلك ؛ فقد تعالت ردود الافعال الغاضبة من المتابعين اصحاب الهمم العالية الذين وصفوا ذلك الاعتداء بالسافر والجبان ؛ متسائلين وبأستغراب : اين الاخلاق في هذا التصرف المهين ؟ اين وصلت الثقافة والقيم الانسانية ؟ خاصة ماجرى كان في حرم محكمة !!! ...بدورنا نضم صوتنا الى اصوات كل الشرفاء اصحاب الضمائر الحية ؛ مطالبين وبألحاح وزارة الداخلية التي تعد اولى جهة تحاسب ابناءها اذا ما اخطأوا باتخاذ الاجراءات الادارية ؛ وتوقيع العقوبات على ان لاتقل عن الفصل من الخدمة غير متهاونين – حاشاهم - مع المخطىء الذي يخالف القانون عمدا واستكبارا ؛ ويعمل على تعكير صفو العلاقة بين اجهزة الامن وبين ابناء الشعب ؛ وايلاء اهتمام اكبر بحقوق المراة التي تمثل نصف المجتمع بل كل المجتمع لانها الام والاخت والزوجة ؛ والسهر على تحقيق امن وسلامة المواطن في ظل احترام كامل للقانون والدستور ... وللحديث بقية ......
#أنتهاك
#القانون
#محفل
#القانون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759744
الحوار المتمدن
عبدالقادربشيربيرداود - أنتهاك القانون في محفل فرض القانون