الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
رائد الحواري : الدهشة في مجموعة -ماذا لو- سمير الشريف
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري الدهشة في مجموعة "ماذا لو"سمير الشريف تعرفت على مجموعة من كتاب قصة القصيرة جدا في الأردن، منهم "هاني أبو نعيم، محمد عارف مشيه، هارون الصبيحي، وسمير الشريف" ولكلا منهم له خائصه وطريقته في طريقة تقديم القصة، اعتقد أن جمالية هذه النوع من القصص يكمن في الدهشة التي يُحدثها في القارئ، فرغم حجم القصة متواضع، إلا أن أثرها كبير، ومن هنا تأتي جمالية، كلمات قليلة لكنها مؤثرة.قبل الدخول إلى المجموعة ننوه إلى أن هذه المجموعة تتناول أكثر من موضوع وفكرة، فهي لا تخضع لموضوع بعينه، فنجد منها من يتناول الهم الوطني والقومي، والواقع اجتماعي وديني وسياسي، كما أن شكل التقديم متعدد، منها ما جاء بطريقة ساخرة، ومنها الرمزي، ومنها الواقعي، ومنها من جاء من خلال الفانتازيا، سنحاول التوقف قليلا عند ما جاء في مجموعة "ماذا لو" محاولين تبيان شيء من جمالية قصة الومضة."موضةبعد انتهاء المؤتمر الوطني، عرجت زوجة الرئيس على باريس، لإلقاء نظرة على آخر صرعات الموضة" ص9، رغم أن الحدث واقعي، إلا أنه يأخذنا إلى رمزية الفاسد، كما أن المفارقة بين المؤتمر الوطني وصرعات الموضة تأخذنا إلى السخرية، وهنا تكمن أهمية القصة، تعدد المناهج التي تُحمل عليها، والتي يمكن أن يلتجئ إليها القارئ، فالحدث يبدو عادي، لكنه معبأ بالأشكال الأدبية."الصورةالشهيد الذي سجن في إطار مقابل الباب الرئيس، طعنه الملل، نزل معتمدا على ساقة المصابة، بل خرقة، وصعد، يمسح الغبار عن أطراف الصورة" ص19، الفانتازيا واضحة في القصة، لكن الجميل في القصة، هو حركة الشهيد، فهو مصاب بقدمه، بمعنى أنه ثقيل الحركة، ومع هذا قام بعدت حركات، نزل، بلل، صعد، ي/مسح، واللافت في الحركة أنها ابقت الشهيد مرتفعا بعد أن صعد، كما أنها أبقته (نظيفا) بعد أن مسح أطراف الصورة، وهذا يأخذنا إلى الرمزية، فهل الغبار العالق بأطراف الصورة هو الانتهازي والوصولي؟."مزمزرقلق ليلة الاقتراع، لم ينم، عبثت به الحيرة، رتب أقمعته على الطاولة واحتار أي الوجوه يلبس في صباح يوم التصويت" ص33، رغم أن الفكرة واضحية، إلا أن طريقة تقديمها جميلة، فقد بدأت القصة بفعل ينسب إلى المهمومين، البسطاء، أصحاب الضمير الحي: "قلق، لم ينم" لكنها تفاجئنا عندما وجدنا صاحب الفعل يرتدي الاقنعة، وله أكثر من وجه، وكأن القصة لا تريدنا أن لا نأخذ بالبدايات فقط، بل نكمل إلى النهاية، حتى نحكم بصورة صحيحة على الحدث/الشخص/الفكرة."هل؟أمام الشماعة التي تؤجلين عليها أمنياتك وتعلقين ما تبقى منك، وقفت بخشوع، تنهدت قبل أن تزفري بحرقة.ـ هل خلقت لأنحني أم أنحني لأعيش؟وظل الجواب معلقا." ص38، دائما عندما يأتي النص الأدبي متعلق بالمرأة، فهو يزداد إثارة، وبما أن القصة تتحدث عنها، فقد كان وقع القصة كبير على القارئ، كما أن السؤال جاء ليصدم القارئ ويحيره، فإي جواب سيكون موجعا ومؤلما، كما أن استخدام القاص اسلوب تداعي ضمير المخاطب زاد من أثارة المتلقي وجعله ينحاز للمرأة ويشعر بوجعها."غيابوضع آخر ضربة لفرشاته، جلس ينتظر الغائب الذي عبر اللوحة بحثا عن وطن" ص41، من جمالية القصة أنها تتحدث عن لوحة، وهذا يريح القارئ ويشعره بإحساس ناعم، كما أن التداخل أفعال الماضي: "وضع، جلس" المتعلقة بالرسام/الفنان، وبين الفعل المضارع "ينظر" ثم وجود فعل ماضي "عبر" المتعلق بطل اللوحة جعل القصة متداخلة ومتشابكة وترفع من تفكير القارئ ليتوقف عندها متأملا بجمال القصة، فبدا وكأنه أمام لوحة فنية وعليه أن يتأملها جيدا لمعرفة ما أرده الفنان، وأيضا ليصل إلى تركيبة الجمال الكامن فيها، وه ......
#الدهشة
#مجموعة
#-ماذا
#سمير
#الشريف

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716193
رأفت عادل خطاب : فن الدهشة أو كيف تكتب فنًا يدهش القارئ رياض داخل
#الحوار_المتمدن
#رأفت_عادل_خطاب عنوان الكتاب : دعابلالمؤلف : رياض داخلالطبعة :الأولى. صدرت عن دار السرد للطباعة والنشر. عدد الصفحات &#1640-;-&#1640-;- صفحة. "دعابل "مجموعة قصصية قصيرة جدًا وجميلة جدًابعد رواية {الجريدة} وهي التجربة الأولى، يتحفنا الروائي رياض داخل بعمل إبداعي آخر وهي مجموعة قصصية رائعة تحمل عنوان "دعابل " الصادرة عن "دار السرد " استطاع رياض داخل ان يتجاوز كل العقبات التي وضعها بعض الطواويس تحت يافطة هذا لايصلح وهذا يصلح بكل أريحية حيث استطاع ان يجمع بين العملين الرواية والمجموعة أسلوب سردها الذي يمتاز بالكوميديا السوداء ، القصص القصيرة جدًا، شديدة التكثيف، كثيرة الأفكار، الأسئلة المطروحة، التفاصيل الصغيرة، التي تصنع منها قصصًا جميلة ومختلفة، وما وراء الجمل، السرد المحكم، واللغة التي تدعوك للانتباه أكثر لما يقال، أما عن فن الدهشة أضع أمامكم مقتبس من قصة عواد [خرجت خارج البيت الخربة وكعادتها تنظر يمينا ويسارا لعله يأتي، شاهدت حافلة كبيرة امتلأت بأهل زوجها وأهلها، احتضنتها أمها قائلة : تأخرنا الجميع ينتظرك،" ليلى" أنها الذكرى السنوية لوفاة (عواد)] .و تقع المجموعة من &#1634-;-&#1632-;- قصة قصيرة وقصيرة جدًا و عدد من الشهادات لكتاب عرب وعراقين، يصنع رياض داخل مجموعةً قصصيةً يمكننا أن نعتبرها فن الدهشة أو كيف تكتب فنًا يدهش من يقرأه أو يسمعه أو يشاهده، فتنبهر به وتود أن تستزيد منه، رغبةً ألا ينقطع هذا الحبل الممدود لك من كتابةٍ جميلة، تخبرك أن القصة القصيرة ما زال لها زمنًا وكُتابًا، قادرين على صنع الدهشة مرة أخرى.في مجموعته "دعابل" يؤكد رياض أنه ما زال هناك أوفياء لفن كتابة القصة القصيرة، ففي الحقيقة نادرًا ما نجد كاتبًا وفيًا للقصة بهذا الشكل أو بما صنعه رياض في قصصه في هذه المجموعة، و ربما بعض الأبواب لا تطرق أكثر من مرة بالفعل، لكن في هذه المجموعة، تطرق الأبواب مئات المرات، فمثل هذه الكتابة يعاد قراءتها أكثر من مرة، ولا تمل أبدًا.مع كل قصة نقرأها في هذه المجموعة، بعد كل سطرٍ، ربما نعيد قراءته ثانيةً ونتفكر فيه قليلًا، نجد أن خلف هذا السطر شيئًا آخر مختلفًا، يود أن يقفز بك لقصة أخرى جديدة. ......
#الدهشة
#تكتب
#فنًا
#يدهش
#القارئ
#رياض
#داخل

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=722933
عبد الحسين شعبان : سعدي يوسف: شاعر الدهشة الأولى والحداثة الثانية
#الحوار_المتمدن
#عبد_الحسين_شعبان سعدي يوسف شاعر الدهشة الأولى والحداثة الثانية* نشرت في مجلة (أفق) التي تصدرها "مؤسسة الفكر العربي" في 26 تموز /يوليو 2021بقيتُ مشدوداً طيلة أسابيع وأنا أتابع خبر مرض سعدي يوسف، فما أن كَتبت إقبال محمّد علي، رفيقته المُخلصة "سعدي يُصارِع المرض... هو الذي رأى كلّ شيء، فغنِّي بذكره يا بلادي"، حتّى تيقّنتُ أنّ الذئب الذي ظلَّ يترصّده سنواتٍ طويلة سيتمكّن منه، فقد دخلَ أحد المستشفيات في لندن في 4 نيسان/ إبريل 2021 مُتأثِّراً بمُضاعفات سرطان الرئة الذي ظلّ مُتكتِّماً عليه لحين، وفضَّلَ أن يُكابده وحده بكبرياءٍ وشموخ، كي لا يُقلق الأصدقاء ويشمِّت الأعداء.ثمّ رحل في 13 حزيران/ يونيو 2021 عن عمرٍ ناهز الـ 87 عاماً، كان حافلاً بالشعر والكتابة والإبداع والتمرُّد والمنفى."سأرحلُ في قطارِ الفجرِ:شَعري يموجُ، وريشُ قُـبَّـعَـتي رقيقُتناديني السماءُ لها بُروقٌويدفعُني السبيلُ بهِ عُـــروقُ.سأرحلُ...إنّ مُقتـبَــلِـي الطريقُ".المتنفِّسُ شِعراًلم يكُن سعدي يوسف المولود في "أبو الخصيب" - مُحافظة البصرة في العام 1934 شاعراً فحسب، بل إنّه حالةُ شعر، فلم يكُن يكتب الشعر، بل كان يتنفّسه. والشعر بالنسبة إليه هو الحياة بسليقتها وتلقائيّتها، على حدّ تعبير الشاعر الكبير محمود درويش، مثلما الحياة هي الشعر، وخصوصاً حين يندغم ما هو خاصّ بما هو عامّ، وتتشابك الذّات بالموضوع.يُعدّ سعدي من أبرز شعراء الحداثة الشعريّة الثانية مع أدونيس ومحمود درويش، إذا اعتبرنا أنّ الحداثةَ الشعريّة الأولى ممثَّلة بنازك الملائكة وبدر شاكر السيّاب وعبد الوهّاب البيّاتي وبلند الحيدري، وقد واصَلَ ولوجَ طريق الحداثة مُنتقِّلاً من قصيدة التفعيلة إلى قصيدة النثر، مازِجاً الغنائيّة بالسرديّة على نحوٍ غير متكلّف في إطار بلاغة جديدة شكلاً ومضموناً، مُتّخِذاً أشكالاً جديدة وجوهراً جديداً، ربّما غير مألوف في إطار مِعمارٍ فنيّ دقيق.وبحسب ما يقول سعدي نفسه: الشعر ساحة مفتوحة وكلّ تجريب فيها مُمكن مثلما كلّ الأشكال مُمكنة ولا وجود لشكلٍ فريد، بل إنّ الأشكال تتعدَّد في القصيدة، وتلك ميزة غنىً واكتناز. وهكذا ترى قصيدته مكتظّة بالصور إلى درجة أنّه يتداخل، هو ونصّه، أحياناً في لقاءٍ حميم وحوارٍ مُتّصل مع الروح، حيث تمكَّن من تقريب اليوميّ والمألوف والعاديّ والإنسانيّ إلى قيَمٍ شعريّة مُثيرة وأليفة، وبقدر زهد اللّغة وبساطتها، لكنّها في الوقت عَينه تحتاج إلى وعيٍ لفَهمِ طبيعة العلاقة بين اليومي والتاريخي والعابر والخالد والحاضر والمُستقبل.لعلّ قصيدة سعدي يوسف تُلامس الحياتيّ، المَعيش، المَنظور، المَلموس والحسّيّ، الفيورباخيّ إذا جاز التعبير، وهي بقدر فردانيّتها، فإنّها عامّة أيضاً، حيث القيَم الجماليّة. ويُحاوِل سعدي إشراك المتلقّي في قصيدته، بما هو آنيّ ومُباشر ومحسوس، وهكذا ترى مفرداته تتعلّق بحياتنا.منذ أن قرأتُ مجموعته الشعريّة "الأخضر بن يوسف"، لم أُشفَ من قصيدة سعدي، فقد شعرتُ أنّه يكتب باسمنا أو باسم كلّ واحدٍ منّا أو حتّى من دون أن يسألنا، فهو يُمثِّلنا ويُعبِّر عنّا، وهكذا انفتَحتْ ذائقتي الشعريّة على نحوٍ جديد من الشعر.بقيتُ مُغرَماً ومُندهشاً بنصّه الباذخ، لأنّني شعرتُ أنّني أمام شاعر من نَوعٍ مُختلف، وكنتُ كلّما أقرأ قصيدةً جديدةً له، ازدادُ قناعةً بأنّه يُخاطبني أنا بالذات، ويُلامس فردانيّتي، حيث كان يتحدّث بلغةٍ مُختلفة خارج الإيقاع المُفخّم."يبلّل ماؤه طعم الوسادة في ليالي النوء والحسرةويأتي مثل رائحة الطحالب، أخضر ال ......
#سعدي
#يوسف:
#شاعر
#الدهشة
#الأولى
#والحداثة
#الثانية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=726249
رائد الحواري : الدهشة في الومضة: منذر يحيى عيسى
#الحوار_المتمدن
#رائد_الحواري منذر يحيى عيسىالدهشة في الومضة: "البرتقالةُ التي تركتها على الشجرةِ وحيدةًأصابها حزنٌ شديدٌ"فهوتْ لتنعمَ بدفءِ الترابْ" الفكرة مدهشة بالتاكيد، فأنسة "البرتقال" وأعطائه صفات/"حزن" الإنسانية أمر مثير، لكن جمالية الومضة لا تكمن بهذه الصفة فقط، بل في إعادتنا إلى رمزية البرتقال، رمزية فلسطين الأولى قبل أن تتحول إلى الزيتون واللوز، وبهذا يكون القاص قد أحدث فعلين، دهشة أدبية، وتقديم فكرة أرض فلسطين التاريخية.القاص يؤكد على أهمية الارض من خلال: "فهوت لتنعم بدفء التراب" فهو لا يذكر الوطن،/الأرض وإنما التراب، وهذا "الترب" متماثل مع الصورة/الحالة الأدبية التي جاءت ضمن سياق الومضة/القصة، فهو لا يريد أن (يخدش) جمالية القصة، لهذا أبقاها محتفظة بصيغتها كنص أدبي، وليس سياسي. وإذا ما توقفنا عند فعل القاص "تركتها"، الذي (يختفي) بعدها، إن كان على مستوى فكرة القصة، أو ضمن (الواقع)، بحيث لم يعد له وجود، فهو بإبتعاده عن الأحداث، ترك المجال "للبرتقالة" لتقوم بفعلين، "أصابها، فهوت" والجمل في الفعلين، أن الأول"أصابها" جاء قاسي "حزن شديد" والثاني كان فيه الراحة: "لتنعم بدفء" بمعنى أنها وجدت (الراحة/السكينة) بينما القاص غاب ولم نعرف عنه شيء، بمعنى أنه أصبح مجهول الحال/المكان/الظرف، وبهذا تكون "شجرة البرتقال والتراب" هما مركز الأحداث، وهما من ثبت في القصة والمكان، وهما أبقى من القاص الذي رحل/غاب/اختفى.الومضة منشورة على صفحة القاص ......
#الدهشة
#الومضة:
#منذر
#يحيى
#عيسى

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=735220
خالد محمد الزنتاني : بين جمال الماضي وقبح الحاضر وغموض المستقبل الدهشة لاتزال مستمرة - نظرة إلى الواقع العربي المأزوم
#الحوار_المتمدن
#خالد_محمد_الزنتاني علاء الأسواني كاتب وروائي مصري معروف كان له صالون ثقافي يتناول قضايا التنوير والديمقراطية لكن بعد تبدل المناخ السياسي في مصر وشعوره بعدم مقدرته على الإستمرار إختار الهجرة إلى الغرب وحط الرحال في الولايات المتحدة الأمريكية وإستمر من هناك من وقت لآخر ينشر مداخلاته عبر حساباته الشخصية.يصف الإسواني نفسه بالليبرالي ويؤمن بتطبيق الديمقراطية على إطلاقها بدون شروط مسبقة ويرى أن غيابها هو الذي تسبب لمجتمعاتنا في مزيد من الإنكسارات والهزائم المتلاحقة وأن جميع أزماتنا المتراكمة لن تُحل إلا بتطبيق نظام ديمقراطي كامل بغض النظر عن حالة الجهل والتبعية التي تغرق فيها شعوبنا ولهذا دائما ما يختتم جميع لقاءاته وحواراته الفكرية بالمقولة الشهيرة (الديمقراطية هي الحل) ويستخدمها كرد على المشككين فيها وعلى المؤمنين بفكرة المستبد العادل.الفيديو ماقبل الأخير للأسواني كان ندوة بعنوان (بين أبو الخير وإنجازات السيسي) !! تناول فيها الفرق الكبير بين مناخ الديمقراطية الذي كانت تعيشه مصر زمن الأربعينيات وكيف تدرجت الأحوال من سيء إلى أسوء حتى وصلت إلى ما وصلت إليه في هذه الأيام!ما أثار إنتباهي في هذه الندوة هو إستعراض الأسواني لحالة تعاني منها كل المجتمعات العربية بلا إستثناء والجميع يتكلم عنها ويستغرب حدوثها ويضع لها التفسيرات المخطئة والخادعة وهي لماذا كانت أوضاع الشعوب العربية في الماضي أفضل حالا مما هي عليه الآن؟ يبدأ الطبيب علاء الأسواني الإجابة عن هذا السؤال بسرد حادثتين لصحفي مصري يعمل بجريدة الأهرام عام 1946 إسمه (أبو الخير نجيب) عُرف بحماسه ووطنيته ومناهضته للنظام الملكي حضر في يوم إلى مكتب رئيس الوزراء لإجراء لقاء صحفي وجلس ينتظر أمام الباب 45 دقيقة لم يتمكن خلالها من الدخول فزعل وعاد لمقر الصحيفة وقدم إستقالة جاء فيها "أنه أصبح غير قادرا على إحترام نفسه بعدما أُهدرت كرامته في مبنى رئاسة الوزراء"!في اليوم التالي تضامنت إدارة الصحيفة مع موقف الصحفي وقامت بتنفيذ حصار إعلامي على رئيس الوزراء "إسماعيل صدقي" لمدة شهر تجاهلت فيه كل أخباره ونشاطاته بشكل كامل حتى رضخ أخيرا لمطالبها وحضر شخصيا إلى مقر الأهرام وقدم إعتذار شخصي تأسف فيه على مابدر من مدير مكتبه تجاه الصحفي المستقيل. في الحادثة الأخرى يروي الإسواني كيف هدد الصحفي أبو الخير نجيب الملك فاروق شخصيا في مقالة صحفية بإشعال ثورة شعبية عارمة فرفع الملك دعوى قضائية انتهت بالقبض على الصحفي وأودع السجن وعندما علم رئيس الوزراء "النقراشي باشا" إتصل بالملك فاروق وخيره بين إستقالة الحكومة أو إطلاق سراح الصحفي! وفي النهاية تراجع الملك ووافق على مطلب رئيس الوزراء وأطلق سراح الصحفي المشاغب.يقدم علاء الأسواني هاتين الحادثتين كمثال على الحالة الديمقراطية التي كانت تعيشها مصر في ذلك العصر ويقارنها بين حرية الصحافة في العهد الملكي الذي تم تصويره في مخيلة المصريين بنظام الإنبطاح والعمالة وبين ما حصل للصحافة في عهد الثورة بعد وصول عبدالناصر للحكم ويسرد واقعة شبيهة بتلك التي حدثت في عهد فاروق عندما تعرض نفس الصحفي في أحد مقالاته بالنقد لعبدالناصر وكيف عاملته حكومة الثورة بقسوة وقمع وصل إلى الحكم عليه بالإعدام ثم تخفيف الحكم إلى المؤبد ليقضي أبو الخير نجيب بقية حياته في السجن قبل أن يصل السادات إلى الحكم بعد 19 سنة ويطلق سراحه بسبب تدهور حالته الصحية، وهنا يتعجب الإسواني كيف تحظى حكومة عبدالناصر بكل هذا الإعجاب والتأييد الشعبي ويصفها الناس بالوطنية برغم ماشهدته عهودها م ......
#جمال
#الماضي
#وقبح
#الحاضر
#وغموض
#المستقبل
#الدهشة
#لاتزال
#مستمرة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=738876
قاسم المحبشي : العرب ؛ استئناف الدهشة والشغف الجديد
#الحوار_المتمدن
#قاسم_المحبشي تأسيس بيت الفلسفة بالإمارات العربية المتحدة وجمعية فلسفية سعودية في الرياض ومبادرة يلا نتفلسف في الأردن ومؤتمر الفلسفة في المملكة العربية السعودية وقبلهما تأسيس تجمع الفلاسفة العرب في ليبيا والمجمع الفلسفي العربي في بغداد ونشاط فلسفي شبه يومي في الجزائر وتونس والمغرب العربي وفي أم الدنيا تعقد الجمعية الفلسفية المصرية مؤتمرها الحادي والثلاثين بعد غدا السبت في جامعة القاهرة بعنوان بالغة الدلالة والأهمية الفلسفة والمستقبل. ماذا يعني هذا؟ إنه يعني استئناف الدهشة والشغف الجديد والشغف الجديد هنا؛ يعني الفلسفة تحديدا وقد استعادة عافيتها وعادت للتألق.. إن الفلسفة تعيش اليوم حالة انفجار لانها تفتقد إلى مرتكز ثابت وإلى منطقة قابلة للكشف ومع ذلك لاتزال هي الطريق الصحيح للتفكير العقلاني في العالم اذا اردنا أن يكون لوجودنا معنى ان نتجاوز التزمت الغريزي والتعصب الانفعالي، المدمر للعقل .فلا تنوير بلا فلسفة ولا تعايش وتسامح بدون حوار فكري فلسفي عميق، فهل ادركنا اهمية الفلسفة؟ والفلسفة حوار مفتوح، حوار بين الأفكار والآراء حوار بين الذات والآخرين، حوار بين الشعوب والثقافات، حوار خصب غايته البحث عن الحقيقة والمعنى في عالم يكتنفه الغموض والفوضى واللامعنى أنها حكمة الشعوب التي تروي ملحمة المغامرة الانسانية وصيروتها على هذه الأرض.ويكفي الفلسفة فخراً وسمواً أن معناها الحرفي هو«محبة الحكمة» «فيلو» حب «وسوفيا» الحكمة وهي إذ جمعت في بنيتها العميقة بين الحب والحكمة فإنها حميمية الصلة بالانسان أنها وليدة اقتران القلب والعقل ثمرة الزواج المقدس بين أقوى وأنبل عاطفة انسانية «الحب» وأسمى وأجل مزية تميز بها الانسان عن الحيوان العقل «الحكمة» وفعل «أحب» اليوناني يعني وافق وانسجم أو تكلم بلغة العقل.وإذا كانت الفلسفة ربيبة الدهشة بحسب أفلاطون فما هي الدهشة ؟ هي حالة شعورية تنتاب الكائن الإنساني في لحظة مباغته من تأمُّل العالم على نحو قصدي أشبه بقدح زناد الوعي المتسائل الحائر بإزاء ظواهر الوجود والحياة والموت. الدهشة حالة اغتراب الوعي الشقي، وكما كتب الفيلسوف العربي أحمد نسيم برقاوي " يعيش المثقف عادة حال الاغتراب الذي لا يفارقه طوال حياته الإبداعية. بل قُلْ إنَّ الاغتراب هو أسُّ التجربة الكتابية لمثقف أوتي أيَّ حظ من موهبة الإبداع. وآية ذلك أنَّ المثقف هو دائمًا ابن الممكن المتجاوز للواقع، ولهذا فهو يعيش تجربة المايجب أن يكون على نحو مستمر، يعيش تجربة التناقض بين أحلامه وآماله وواقعه، ويُعبِّر عن هذا التناقض في الفن والأدب والفلسفة، بوصفه مُتمرِّدًا، والتمرُّد هُنا هو التعيُّن الحقيقي لاغتراب المثقف". نَعَم، الدهشة لا تأتي إلَّا في لحظة اغتراب الكائن، إذ تجعله يرى العالم عن بُعْد بعكس القرب المُدْمَج، فأكثر الأشياء قُرْبًا مِنَّا هي أكثرها بُعْدًا عن فهمنا! فالغارق بالبحر لا يراه والغاطس في الغابة لا يراها، وكلما ابتعدنا مسافة عن الأشياء التي تغرقنا كلما استطعنا رؤيتها بوضوح أكثر وتمكنَّا من تقيمها وتقديرها كما هي عليه بالواقع لا كما نُحبُّها أن تكون! لذا قيل إنَّ الحُبَّ أعمى! لأنَّ المُحبِّين يقتربون من بعضهم حَدَّ الالتصاق والتوحُّد بما يجعلهم عميانًا عن رؤية بعضهم واكتشاف المميزات والعيوب.البعد يكشف والقرب يعمي. إنَّنا نحتاج إلى الفلسفة لكي نستطيع رؤية الاشياء التي نعيشها كل لحظة في حياتنا بحسب (روسو). والدهشة ليست مُجَرَّد تعجُّب، بل هي أشبه بالكشف والانكشاف، وهي بحسب (جان جرش) في كتابه "الدهشة الفلسفية" لحظة مفارقة في حياة الكائن يتفت ......
#العرب
#استئناف
#الدهشة
#والشغف
#الجديد

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=740335
عماد عبد اللطيف سالم : بلدٌ مُدهِشٌ جداً .. بلدٌ هو الدهشة
#الحوار_المتمدن
#عماد_عبد_اللطيف_سالم نحنُ العراقيّونَ أقَلُّ الشعوبِ إصابةً بالدهشة.تهطُلُ علينا الأمطارُ خفيفةً، مرّتينِ في العام، فنغرَقُ، لأنّنا نكتَشِفُ أنّ لا مجاري لدينا.. ولا نُصابُ بالدهشة.تأتي الرياحُ مُحمّلةً بالغبار، فنكتَشِفُ أنّ نصفَ العراقيّينَ مُصابونَ بالربو.. ولا نُصابُ بالدهشة.يذهبُ المُصابونَ بالربو إلى المستشفيات، فنكتشفُ أنّ لا أوكسجينَ في المستشفيات، ونختَنِق، ونموت.. ولا نُصابُ بالدهشة.نُصابُ بـ "كورونا"، فنموت، لأنّنا نكتَشِفُ أنّ لا أسِرّةَ كافيةً في المستشفيات.. ولا نُصابُ بالدهشة.يأتي الشتاءُ ، فنشعرُ بالبرد، ونكتَشِفُ أنّ لا "نفطَ أبيضَ" لدينا، ونحنُ رابع أكبر مُنتِجٍ للنفط في العالم.. ولا نُصابُ بالدهشة.ننفقُ 40 مليار دولار على الكهرباء، ويأتي الصيفُ، فنشعرُ بالحَرّ، بل ويموتُ "كادحينا"من الحَرّ ، و نكتَشِفُ أنّ لا كهرباء لدينا، فنستورِدُ الكهرباء ممّن لم يُنفِقوا عليها"رُبْع" ما أنفقناهُ نحنُ.. ولا نُصابُ بالدهشة.نحرِقُ الغازَ الذي لدينا، ونكتَشِفُ أنّ "الاخرينَ"لا يَحْرِقونَ الغازَ الذي لديهم، فنستورِدُهُ منهم.. ولا نُصابُ بالدهشة.تنخفضُ مناسيبُ دجلة والفرات، ويقطعُ عنّا "الأصدقاء" ما تبقّى من ماء ينابيعهم، ونكتشِفُ أنّ سدودنا قليلةً، وأنّ لاحول لنا ولا قوّةً ولا "تدابير"، وأنّنا قد نموتُ من العطشِ قريباً.. ولا نُصابُ بالدهشة.يُشكِّلُ رئيسُ الوزراء "اللجان" تلوَ اللجان للتحقّقِ من قتلِنا.. وتُحقِّقُ اللجان في صحّة وقائع نشاهدها بالصوتِ والصورةِ على التلفزيون، ولا تتوصّلُ اللجانَ إلى شيء، ولا نعرِفُ من هو القاتل، ونبقى شهوداً على دم القتيل المسفوكِ "على الهواءِ"مُباشرةً، ونعرِفُ وجوهَ القتَلَة، و "هويّاتهم"، وليس بوسعنا فعلُ شيء عدا الخوفِ والصمت.. ولا نُصابُ بالدهشة.يستقيلُ رئيسُ الوزراء، أو تنتهي"ولايتهُ" علينا، فنكتَشِفُ أنّ لا أحد يصلَحُ ليكونَ رئيساً للوزراء بدلاً عنه، من بين 40 مليون عراقي، 20 مليوناً منهم(على الأقلّ) يحملون شهادة الدكتوراه .. ولا نُصابُ بالدهشة.تحتَلُّ "داعشَ" ثُلثَ العراق، فنكتَشِفُ أنّ لا جيش لدينا، مع أنّنا أنفَقْنا على الجيش 50 مليار دولار.. ولا نُصابُ بالدهشة.تنخَفِضُ أسعارُ "مولانا" خام برنت إلى 20 دولار للبرميل، فنكتَشِفُ أنّ لا عائداتَ لدينا، عدا ايرادات النفط، وبأنّنا يجبُ أن ننتحِر.. ولا نُصابُ بالدهشة.ترتفِع أسعارُ "مولانا" خام برنت إلى 120 دولار للبرميل، فنكتَشِفُ أنّنا لا نعرفُ ماذا يمكنُ لنا أن نفعلُ بعائداتها، فنـتركهم"يُحاصِصونها"، ونسمحُ لهم بسرقتها، ونُصفّقُ لهم، بل ويُقاتِلُ بعضنا بعضاً، و "نستشهِدُ" من أجلهم لأنّهم يفعلون ذلك.. ونصبحُ أكثر فقراً وموتاً من السابق .. ولا نُصابُ بالدهشة.تسرَحُ الحيتانُ الكبارُ بيننا، وتمرَح، ونكتَشِفُ أنّنا لا نستطيعُ إصطيادَ حوتِ واحدٍ منها لإطعامِ الجياع.. بينما الجياعُ يحلمونَ بالسردين، و"رؤوس الجِرِّي"، وصغارَ "الزوري".. ولا نُصابُ بالدهشة.ننتخِبُ "نحنُ" قبل ستّةِ أشهر، ويفوزونَ "هُم"، و يختَلِفونَ على "الكعكة"، ولا "كعكَ" لنا في كلّ هذا، ولا كِسرَةَ خُبزٍ، ولا "إستكانَ" شايٍ مُرّ .. ولا نُصابُ بالدهشة.نحنُ نموت.. نموتُ كثيراً.. ونَكتَشِفُ أنّنا نموتُ بلا سبَبٍ معقول.. ولا نُصابُ بالدهشة.كُلُّ هذهِ الأشياءَ إكتَشَفناها.. دونَ دهشة.ولكن.. أنْ نموتَ أخيراً، ونكتَشِفُ أنّنا قد لا نَجِدُ قبراً لنُدفَنَ فيه.. وإذا وَجَدنا قبراً، فإنّ لا طاقةَ لنا على تحمُّلِ كُلفةِ الدَفن، فهذا هو الأمرُ الوحيد ..الذي يبعَثُ ......
#بلدٌ
ُدهِشٌ
#جداً
#بلدٌ
#الدهشة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=751622
سمير الأمير : أصنام الدهشة.... سمير الأمير
#الحوار_المتمدن
#سمير_الأمير أصنام الدهشة&#43457سمير الأمير&#43458كان يجب علي أن أتمهل قليلامظنة أن تكون مشاعري ملوثة بتراث المواويل التى لعنت جمالك وقللت من قيمة عقلك، في الواقع هي لم تكن تتقصدك شخصيا وإنما كانت تمارس قهرها بتعميم الإدانة، وهو أمر متضمن فى الوصف الوظيفي لمعظم المواويل والحكايات الشعبية على الأقل كان هذا ما ظننت وانا أُقلل من قيمة كل المواويل تطويعا لإرادة إنصافك الساذجة، وانتصارا لأوهام الأيدولوجيا التى تنفي كل ماهو خارجها بزعم الدايلكتيك، وللحق أيضا إرضاء لولعي بالفن التشكيلي الذي ورط "نزارقباني" في عبادة أصنام الدهشةومضى زمن كنت فيه "أتحملك"، متجاهلا استعذابك للقهر والإدانة، وتوحدك بهما في معظم الأحايين لكننى الآن جاوزت الستين وكلما ضعف بصري زادت بصيرتي وأدركت أنك بالفعل لست بهذا القدر من الجمال الذي اعتدت على وصفه في قصائدي الثورية، ولست مثل " أمي" كما كنت أردد محاولا اقناع نفسي الحقيقة أن كل يوم جديد معك كان يساوي فقد ذاكرة يوم قديمولست أيضا "حبيبتي" باعتبارك تكرهين الشعر وتولعين بالمسلسلات التلفزيونية المملة ، ويسيطر عليك وسواس النظافة فتحكين جلدك حتى تدممين كل جسدك! ولا تتوقفين عن مطاردة الأتربة العالقة بقطع الأثاث، لكنك لا تأبهين أبدا للأتربة التى ظلت تعلق بأرواحنا سنينا حتى أعطبتها، لا أعتقد أننا بحاجة لاعتذار أحدنا للآخر فواقع الأمر أن "البشاعة "ليست سوى كلمة نرددها لنوحي للناس أن نفوسنا تستنكر القبح، ولا تعني سوى أننا ذهبنا بعيدا في القدرة على الادعاء، حتى أصبح اعتذارنا عنه ادعاء إضافيا، وبشاعة متجددة!! ......
#أصنام
#الدهشة....
#سمير
#الأمير

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=752336
اسماعيل شاكر الرفاعي : عملاق الدهشة الشعبية
#الحوار_المتمدن
#اسماعيل_شاكر_الرفاعي كتب النواب شعراً شعبياً مدهشاً ، مواصلاً دهشة الشعر الذي احتوته الكثير من قصائد ملا عبود الكرخي : " بغداد مبنية ابتمر فلّش وكل خستاوي " .في أشعاره الشعبية تجاوز النواب نثرية الشعر وبرودته في الكثير من قصائد مجايليه من الشعراء الشعبيين ، وحتى من شعراء الفصيح كالزهاوي والرصافي الذين ظل خيالهما اللغوي اسيراً لمعنى المفردات القاموسية التي قفلت قواميسها - وما زالت - خيال الشعراء ، ولم تمنحهم فرصة التعبير النّوابي الخلاق : " چانن ثيابي علي غربه ، گبل جيتك ، ومستاحش من اعيوني " . قد يشذ عن هذا القول الشاعر الموهوب عبد الأمير الحصيري في قصيدته الشهيرة : انا الشريد " انا الاله وندماني ملائكة والحانة الكون والجلاس مَن خلقوا " وقد ظلت تجربة النواب وألقها المبهر في ديوانه : " الريل وحمد " تسري في دماء الشاعر عبد الرزاق عبد الواحد ومحاولاته في الاقتراب من روح السرد والحكي اليومي حتى في افخم قصائده المرسلة الى صدام حسين .. وما ان تحوّل النواب الى كتابة الفصيح حتى اختفت من أشعاره دهشة الابداع المحمولة على الخلق اللغوي ، وحل محلها الصراخ والشعارات والكثير من الألفاظ والتعبيرات السوقية ... بل انني تصادف وان عثرت في احدى مكتبات صيدا في سبعينيات القرن المنصرم على ديوان له صغير الحجم ، تحتوي احدى قصائده على هذهالابيات التي تتحول فيها المرأة الى اداة : وعيون حذائي تشتم خطى امرأة في الليل امرأة ليست اكثر من زورق لعبور الليل ... ......
#عملاق
#الدهشة
#الشعبية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756828
أمل سالم : طرائق الدهشة، عبر رواية -كل من عليها خان- للسيد حافظ.  
#الحوار_المتمدن
#أمل_سالم مقالي في كتاب (الشخصيات بين المرئي واللا مرئي والثابت والمتغير في السرد الروائي)، للدكتورة نجاة صادق الجشمي، عن رواية "كل من عليها خان" للسيد حافظ، الصادر عام 2021 عن مركز الوطن العربي "رؤيا"، ودار "العنوان" للنشر والتوزيع بالشارقة. والكتاب يحتوي على مجموعة مقالات لكل من: أ.د. فايزة سعد، أ.د. سعيد علي إسماعيل، د. عايدي على جمعة، د. كاميليا عبد الفتاح، والأساتذة: إيمان الزيات، رضوى جابر، أحمد حنفي. طرائق الدهشة، عبر رواية "كل من عليها خان" للسيد حافظ. إذ لم يندهش الكاتب لن يندهش القارئ"، وهذه الجملة المعتادة يجب أن تكون مشروطة بتلقائية الدهشة؛ فالدهشة المفتعلة دهشة زائفة، لا أمل فيها، لا أمل في أن تنتج مبدَعًا مميزًا، بكرًا سهلًا ممتنعًا، لم يصل إليه إلا صاحبه، ويستحيل تقليده. الواضح أننا عندما نطالع كتاب السيد حافظ، كل من عليها خان، نجد أننا أمام طرائق متعددة من الدهشة! واختيارى لمفردة طرائق كونها تعني معجميًّا: طبقات متتالية، بالضبط فنحن أمام آفاق متتالية من الدهشة؛ لا نكاد ننتهى من استيعاب واحدة منها حتى تفاجئنا التالية، هي دهشة مركبة ومتراكبة في آن.  وقبل أن نبدأ فى كشف النقاب عن الدهشة المركبة، علينا أن ننتبه لأمرين، أثناء تأسيس رؤيتنا الإنطباعية عن ذلك المنتج الثقافي الإبداعى، وهما: -الأول: أننا لسنا بصدد مناقشة عملًا روائيًّا معتادًا! ولا يمكن معرفة طبيعة هذا المنتج الثقافى الماثل بين أيدينا إلا عبر فرضية المؤلف- الموجودة على الغلاف-: بأن كتابه بمثابة رواية. -آخرهما: أننا إذ تجاوزنا ذلك/ أسلمنا بأننا بصدد رواية، فإننا بالتأكيد لسنا بصدد رواية تقليدية؛ بمعنى أنها رواية تستمد روافدها من روايات سابقة؛ فالرواية هى شكل أدبى ليس له أطر ومحددات وليس لها شكل ثابت، فمثلما تجاوزت قصيدة التفعيلة/ ثم قصيدة النثر بنية البيت الشعري من وزن وقافية فى القصيدة العمودية، فإن الرواية الجيّدة لن تسير داخل قواعد مسبقة أو قوالب جامدة، بل تضع هى قواعدها أثناء الكتابة، ومن ثم لكل رواية بنيتها الخاصة. وهذا ما يُحدِث الدهشة عند الكاتب، ومن ثم عند القارئ. وإن كنت أعتبر أن التناص والتماس بين بنى بعض الروايات يقلل من قيمة الرواية الأحدث، ويأتى ذلك على غرار التماس مع ألف ليلة وليلة مثلاً، والاتكاء على التراث فى بعض الروايات.  ثم إننا يمكن أن نتحدث عن أربعة طرائق للدهشة، فى المنتج الإبداعى للسيد حافظ، مكنته من أن يكون من أهل الإبداع لا من أهل الاتباع، وهى بالترتيب: دهشة التكوين والبناء الروائى، ودهشةالانتقال عبر الأبعاد المكانية، ودهشة انتفاء الزمن الروائي، ودهشة السرد الحاوي. ولا يمكنناالتحدث على كل هذه المناح في مقال واحد ولذا فإن العينة الدالة هي خير ممثل في هذه الحالة، فلنتناول دهشة التكوين في عجالة، فنقول:  بالتتبع والتفحص الدقيق لبنية العمل الإبداعى، الماثل بين يدينا، سنجد أنفسنا أمام بنية رياضية هندسية محسوبة بدقة، وتبدأ هذه البنية من العنوان؛ حيث طرح الكاتب سبعة عناوين للكتاب وترك للقارئ حرية اختيار العنوان المناسب له، وعليه سيخوض القارئ/ المشارك- ظاهريًا- فى قراءة الرواية، ووضع شراكة المتلقى مع المبدع وهذا ما يمكن وصفه اصطلاحيًّأ ديمقراطية النص! عرف الكاتب نفسه من خلال: 1-النص عن الشاعر القديم، والذى يعلن فيه شحَّ مصر، ومهَّره الكاتب شراكة بين الشاعر القديم وبينه. 2-اعلن الكاتب الانتماء العروبي صراحة ودون مواربة. 3-فى كشف السر: قَرَن الكاتب حالته بحالة الأديب عادل كامل ......
#طرائق
#الدهشة،
#رواية
#عليها
#خان-
#للسيد
#حافظ.

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=759518
أمل سالم : كل من عليها خان رواية طرائق الدهشة- سلسلة دراسات نقدية عن الكاتب السيد حافظ- 14
#الحوار_المتمدن
#أمل_سالم سلسلة دراسات نقدية عن الكاتب السيد حافظ- إعداد وتقديم: أحمد محمد الشريفأثارت رواية "حتى يطمئن قلبي" للكاتب / السيد حافظ, فكر العديد من الكتاب والباحثين مما دفعهم لإصدار عدد من الدراسات النقدية والرسائل الجامعية والأبحاث عنها.وإذ نعرض لعدد منها خدمة للقارئ, نستعرض اليوم هنا دراسة بقلم:أمـــــل ســـــالمكل من عليها خان رواية طرائق الدهشة"إذ لم يندهش الكاتب لن يندهش القارئ"، وهذه الجملة المعتادة يجب أن تكون مشروطة بتلقائية الدهشة؛ فالدهشة المفتعلة دهشة زائفة، لا أمل فيها، لا أمل في أن تنتج مبدَعًا مميزًا، بكرًا سهلًا ممتنعًا، لم يصل إليه إلا صاحبه، ويستحيل تقليده. الواضح أننا عندما نطالع كتاب السيد حافظ، كل من عليها خان، نجد أننا أمام طرائق متعددة من الدهشة! واختيارى لمفردة طرائق كونها تعني معجميًّا: طبقات متتالية، بالضبط فنحن أمام آفاق متتالية من الدهشة؛ لا نكاد ننتهى من استيعاب واحدة منها حتى تفاجئنا التالية، هي دهشة مركبة ومتراكبة في آن. وقبل أن نبدأ فى كشف النقاب عن الدهشة المركبة، علينا أن ننتبه لأمرين، أثناء تأسيس رؤيتنا الإنطباعية عن ذلك المنتج الثقافي الإبداعى، وهما:الأول: أننا لسنا بصدد مناقشة عملًا روائيًّا معتادًا! ولا يمكن معرفة طبيعة هذا المنتج الثقافى الماثل بين أيدينا إلا عبر فرضية المؤلف- الموجودة على الغلاف-: بأن كتابه بمثابة رواية.-آخرهما: أننا إذ تجاوزنا ذلك/ أسلمنا بأننا بصدد رواية، فإننا بالتأكيد لسنا بصدد رواية تقليدية؛ بمعنى أنها رواية تستمد روافدها من روايات سابقة؛ فالرواية هى شكل أدبى ليس له أطر ومحددات وليس لها شكل ثابت، فمثلما تجاوزت قصيدة التفعيلة/ ثم قصيدة النثر بنية البيت الشعري من وزن وقافية فى القصيدة العمودية، فإن الرواية الجيّدة لن تسير داخل قواعد مسبقة أو قوالب جامدة، بل تضع هى قواعدها أثناء الكتابة، ومن ثم لكل رواية بنيتها الخاصة. وهذا ما يُحدِث الدهشة عند الكاتب، ومن ثم عند القارئ. وإن كنت أعتبر أن التناص والتماس بين بنى بعض الروايات يقلل من قيمة الرواية الأحدث، ويأتى ذلك على غرار التماس مع ألف ليلة وليلة مثلاً، والاتكاء على التراث فى بعض الروايات. ثم إننا يمكن أن نتحدث عن أربعة طرائق للدهشة، فى المنتج الإبداعى للسيد حافظ، مكنته من أن يكون من أهل الإبداع لا من أهل الاتباع، وهى بالترتيب: دهشة التكوين والبناء الروائى، ودهشةالانتقال عبر الأبعاد المكانية، ودهشة انتفاء الزمن الروائي، ودهشة السرد الحاوي. ولا يمكنناالتحدث على كل هذه المناح في مقال واحد ولذا فإن العينة الدالة هي خير ممثل في هذه الحالة، فلنتناول دهشة التكوين في عجالة، فنقول: بالتتبع والتفحص الدقيق لبنية العمل الإبداعى، الماثل بين يدينا، سنجد أنفسنا أمام بنية رياضية هندسية محسوبة بدقة، وتبدأ هذه البنية من العنوان؛ حيث طرح الكاتب سبعة عناوين للكتاب وترك للقارئ حرية اختيار العنوان المناسب له، وعليه سيخوض القارئ/ المشارك- ظاهريًا- فى قراءة الرواية، ووضع شراكة المتلقى مع المبدع وهذا ما يمكن وصفه اصطلاحيًّأ ديمقراطية النص!عرف الكاتب نفسه من خلال:1-النص عن الشاعر القديم، والذى يعلن فيه شحَّ مصر، ومهَّره الكاتب شراكة بين الشاعر القديم وبينه.2-اعلن الكاتب الانتماء العروبى صراحة ودون مواربة.3-فى كشف السر: قرن الكاتب نفسه بحالة الأديب عادل كامل؛ وهو من أبرز أدباء الجيل الأول في الرواية العربية، والذى وصفه نجيب محفوظ بأنه من طليعة كتّاب جيله بلا جدال، لكنه اعتز ......
#عليها
#رواية
#طرائق
#الدهشة-
#سلسلة
#دراسات
#نقدية

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764234