الحوار المتمدن
3.07K subscribers
12 photos
94.8K links
الموقع الرسمي لمؤسسة الحوار المتمدن في التلغرام
Download Telegram
عزيز الخزرجي : ألمطلوب بعد نجاح الثورة ؟
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي ألمطلوب بعد نجاح الثورة ألقائمة؟سؤآل كبير (1) وردني بصياغات مختلفة جزئيّة و كلّية من عدّة أصدقاء بينهم مسؤوليين و نواب و إعلاميين أعزاء و مُتابعين مخلصين أودّهم؛ مستفسرين لمستقبل آلأحداث .. حيث يهمهم مستقبل العراق المجهول الذي دخل في غيبوبة عميقة و لا نعرف عنها سوى أنهُ مستقبل أظلم و أتعس من أية مرحلة تأريخيّة مرّ بها العراق و لو تركت الامور على حالها و أعاد المتحاصصون الوضع إلى ما كان عليه من قبل فإن الفناء هو المصاحب الوحيد للعراقيين! و قد أجبتُ عن تلك الأسئلة أيضاً بصدق و أخلاص و بما يرضي الله تعالى بصياغات و عروض مختلفة كل حسب مستواه أجملتها بالمقال ألآتي .. علّنا نتمكن من إنقاذ العراق و ضمان مستقبل الأجيال البريئة القادمة على ا لأقل و بآلتالي ربما الجّنة التي باتت لا تهم الناس لأعتقادهم بأنّ آلعذاب و النار التي مسّتهم بسبب الفاسدين ستكون شفيعة لهم يوم القيامة لدخول الجنة :و جوابنا كان .. كآلآتي :[شكراً أيّها الأعزاء المحترمون على متابعاتكم و حرصكم الدائم على حقوق الشعب الضائعة و مصيره المجهول بعد ما تحوّل العراق لإصطبل بل لخربة بسبب التحاصصات السياسيّة لنهب أموال الفقراء الذين تعجّ بهم الشوارع و الأسواق المزدحمة خصوصاً في بغداد و المدن الكبرى التي لم يعد فيها شارع نظيف أو محل يُمكن التوقف فيه و التبضع منه بأمان بعيدا عن "القتل" و "القفاصة" .. وهم يبيعون كل شيئ تحت حرارة الصيف اللاهبة لتأمين لقمة خبز في حرّ الصيف أو برد الشتاء .. حيث يعيش الآن بحدود 10 مليون عراقي تحت خط الفقر إضافة إلى وجوب ألأسعاف الفوري لثلاثة ملايين عائلة عراقية شديدة الحاجة لأبسط مقومات الحياة و العيش .. فقد تمّ تدمير و هتك وسلب حرمة العراق و نفطه لجيوب 500 مسؤول كبير يحيط بهم بحدود 5000 مطبل مرتزق و حولهم أكثر من 70 ألف مرتزق مشعوذ عاطل عن العمل و شعب ممزّق جملة و تفصيلاً, يُضاف لهم بحدود مليون متقاعد بلا خدمة جديرة بينهم الكثير من غير العراقيين كآلمصريين و الإيرانيين و العرب يعيش أكثرهم في الخارج قد أثقلوا كاهل العراق و يجب محاسبتهم و قطع ذلك النزيف وتلك الرواتب الحرام كدم عاجلاً لا آجلاً .. و إرجاع جميع العراقيين المهاجرين و المهجرين الذين نهبت ممتلكاتهم و حتى هوياتهم إلى داخل العراق سريعأً. بإختصار شديد .. الجواب على سؤآلكم المحوريّ و العميق في نفس الوقت, هو و كما بينتُ ذلك للملأ سابقاً و من خلال مئات المقالات و البيانات .. أقول و أكرر : (خلاص الشعب ليس سهلاً .. خصوصاً و المطالب عظيمة و مصيريّة و حقّة و في مقابلكم تتواجهون مع مجموعات لا تفقه حتى من الحياة ناهيك عن الفكر شيئاً سوى ملأ كروشهم و حساباتهم و تفريغها من تحت .. و أنتم تُطالبون بتغييرات أساسية تنتهي بمحاكمتهم؛ و تبديل الدستور الفاسد و القوانين المتعلقة بآلحقوق و الحريات و الضمانات الأجتماعيّة و الأقتصاديّة إلى جانب تقديم المفسدين لمحاكمة عادلة لكونهم سرقوا العراق و حولوه إلى خربة)! و هذا هو الأنقلاب و الثورة الكونية .. و أبداً ليست سهلة .. و تحتاج لدماء عظيمة لحلٍّ جذري و نهائي لا كآلمرات السابقة لترجع الأمور على عهدها السابق مع نفس تلك الكروش المعفنة.. لترتيب الأمور و تعديل النظام من جديد و من الأساس بحيث يتساوى فيه حقوق الموظفين مع العمال و الجنود و المسؤوليين حتى رئاسات الجمهورية و الحكومة و البرلمان للقضاء على الفوارق الطبقية و الحقوقية .. لأن الجميع يحتاجون للسكن و الغذاء و الملبس و غيرها و هذه الأمور الضرورية لا تختص بطبقة المسؤوليين و الوزراء و المحافظين فقط .. بل الجميع ......
#ألمطلوب
#نجاح
#الثورة

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766795
عزيز الخزرجي : ألمطلوب بعد نجاح الثورة؟
#الحوار_المتمدن
#عزيز_الخزرجي ألمطلوب بعد نجاح الثورة ألقائمة؟سؤآل كبير (1) وردني بصياغات مختلفة جزئيّة و كلّية من عدّة أصدقاء بينهم مسؤوليين و نواب و إعلاميين أعزاء و مُتابعين مخلصين أودّهم؛ مستفسرين لمستقبل آلأحداث .. حيث يهمهم مستقبل العراق المجهول الذي دخل في غيبوبة عميقة و لا نعرف عنها سوى أنهُ مستقبل أظلم و أتعس من أية مرحلة تأريخيّة مرّ بها العراق و لو تركت الامور على حالها و أعاد المتحاصصون الوضع إلى ما كان عليه من قبل فإن الفناء هو المصاحب الوحيد للعراقيين! و قد أجبتُ عن تلك الأسئلة أيضاً بصدق و أخلاص و بما يرضي الله تعالى بصياغات و عروض مختلفة كل حسب مستواه أجملتها بالمقال ألآتي .. علّنا نتمكن من إنقاذ العراق و ضمان مستقبل الأجيال البريئة القادمة على ا لأقل و بآلتالي ربما الجّنة التي باتت لا تهم الناس لأعتقادهم بأنّ آلعذاب و النار التي مسّتهم بسبب الفاسدين ستكون شفيعة لهم يوم القيامة لدخول الجنة :و جوابنا كان .. كآلآتي :[شكراً أيّها الأعزاء المحترمون على متابعاتكم و حرصكم الدائم على حقوق الشعب الضائعة و مصيره المجهول بعد ما تحوّل العراق لإصطبل بل لخربة بسبب التحاصصات السياسيّة لنهب أموال الفقراء الذين تعجّ بهم الشوارع و الأسواق المزدحمة خصوصاً في بغداد و المدن الكبرى التي لم يعد فيها شارع نظيف أو محل يُمكن التوقف فيه و التبضع منه بأمان بعيدا عن "القتل" و "القفاصة" .. وهم يبيعون كل شيئ تحت حرارة الصيف اللاهبة لتأمين لقمة خبز في حرّ الصيف أو برد الشتاء .. حيث يعيش الآن بحدود 10 مليون عراقي تحت خط الفقر إضافة إلى وجوب ألأسعاف الفوري لثلاثة ملايين عائلة عراقية شديدة الحاجة لأبسط مقومات الحياة و العيش .. فقد تمّ تدمير و هتك وسلب حرمة العراق و نفطه لجيوب 500 مسؤول كبير يحيط بهم بحدود 5000 مطبل مرتزق و حولهم أكثر من 70 ألف مرتزق مشعوذ عاطل عن العمل و شعب ممزّق جملة و تفصيلاً, يُضاف لهم بحدود مليون متقاعد بلا خدمة جديرة بينهم الكثير من غير العراقيين كآلمصريين و الإيرانيين و العرب يعيش أكثرهم في الخارج قد أثقلوا كاهل العراق و يجب محاسبتهم و قطع ذلك النزيف وتلك الرواتب الحرام كدم عاجلاً لا آجلاً .. و إرجاع جميع العراقيين المهاجرين و المهجرين الذين نهبت ممتلكاتهم و حتى هوياتهم إلى داخل العراق سريعأً. بإختصار شديد .. الجواب على سؤآلكم المحوريّ و العميق في نفس الوقت, هو و كما بينتُ ذلك للملأ سابقاً و من خلال مئات المقالات و البيانات .. أقول و أكرر : (خلاص الشعب ليس سهلاً .. خصوصاً و المطالب عظيمة و مصيريّة و حقّة و في مقابلكم تتواجهون مع مجموعات لا تفقه حتى من الحياة ناهيك عن الفكر شيئاً سوى ملأ كروشهم و حساباتهم و تفريغها من تحت .. و أنتم تُطالبون بتغييرات أساسية تنتهي بمحاكمتهم؛ و تبديل الدستور الفاسد و القوانين المتعلقة بآلحقوق و الحريات و الضمانات الأجتماعيّة و الأقتصاديّة إلى جانب تقديم المفسدين لمحاكمة عادلة لكونهم سرقوا العراق و حولوه إلى خربة)! و هذا هو الأنقلاب و الثورة الكونية .. و أبداً ليست سهلة .. و تحتاج لدماء عظيمة لحلٍّ جذري و نهائي لا كآلمرات السابقة لترجع الأمور على عهدها السابق مع نفس تلك الكروش المعفنة.. لترتيب الأمور و تعديل النظام من جديد و من الأساس بحيث يتساوى فيه حقوق الموظفين مع العمال و الجنود و المسؤوليين حتى رئاسات الجمهورية و الحكومة و البرلمان للقضاء على الفوارق الطبقية و الحقوقية .. لأن الجميع يحتاجون للسكن و الغذاء و الملبس و غيرها و هذه الأمور الضرورية لا تختص بطبقة المسؤوليين و الوزراء و المحافظين فقط .. بل الجميع ......
#ألمطلوب
#نجاح
#الثورة؟

لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=766811