محمود العياط : حول قصيدة فى رثاء جرير للفرزدق للدكتور محمود العياط
#الحوار_المتمدن
#محمود_العياط حول قصيدة فى رثاء جرير للفرزدقللدكتور محمود العياط فى ديوان لى بإسم ديوان سيبويه توجدقصيدة بعنوان فى رثاء جرير للفرزدقفيها الاتىمات الفرزدق بعدما جدعتهليت الفرزدق كان عاش طويلامات الفرزدقياجريرومن قبلهالاخطلوبقيت وحدكتبكى عليهمعلى حدةان جريروالفرزدقوالاخطلمن مشكاةصدى نجوم مجرةواحدةانتهى نص العياطولقد اعجب بها الاصدقاءو مدحوها و هى تصف حزنالفرزدق لموت جريرو توضح مدى الوفاءعند الفرزدقرغم قصائد الهجاء المتبادلةو هى ليست قصائد عاديةبل هى من قمم الاشعار العربيةويقال انها افصح شعر للعربو علوم لغوية اشتقتمن قصائدهم تسمى النقائضهل كانا رغم ذلك الهجاء اصدقاءربما كانوا يفتعلون ذلكمن اجل المتعةوالتخصص والتفردو جذب انتباة الملكلمزيد من الجاةربما لكى اوضح مدى التنافسبين الشاعرين اذكرمقالات عدةعلى مر العصورطه حسين كان يقول إن جرير والأخطل والفرزدق أمضوا أعمارهم في هجاء بعضهم البعض وبذلك أغنوا الشعر العربي إغناء عظيما و لقد قرأت للاستاذ محمد نجمفى رزر اليوسفمقالة بعنوان معركة جرير والفرزدقو هى كالاتىوكأنها حرب البسوس أو حرب داحٍس والغبراء فقد نشأت حرب كلامية بين جرير والفرزدق امتدت لأربعين عاما، حيث ظل الشاعران الكبيران يتهاجيان ويتشاتمان والشعراء من حولهما فريقان، يتعصب كل فريق لصاحبه ويدافع عنه، ويهجو شـــاعر الفــــريق الآخر وقد سقط شعراء كُثر فى تلك المعركة ممن انحازوا لكل من الشاعرين ولم يبق منهم سوى الأخطل الذى كان يناصر الفرزدق ضد جرير وقد حاول الخليفة سليمان بن عبد الملك الصلح بينما دون جدوى، حيث سأل جرير: مالك والفرزدق، فأجاب: إنه يظلمنى، بينما قال الفرزدق: رأيت آبائى يظلمون آباءه، فسرت فيه بسيرتهم، هذا على الرغم من انتماء الشاعرين إلى قبيلة واحدة هى تميم، ولكن الفرزدق كان يتباهى بأهله المباشرين من بنى مجاشع ودارم فى حين كان جرير يهاجم الفرزدق فى عروبته ويعده هجينا، وقد قال فيهما أحد الشعراء المعاصرين لهما ذهب الفرزدق بالفخـــار وإنمـــاحلو الكــــلام ومره لجريروتصادف أن اجتمع الثلاثة (الأخطل والفرزدق وجرير) فى مجلس الخليفة عبدالملك بن مروان فاحضر بين يديه كيسا فيه خمسمائة دينار، وقال لهم: ليقل كل منكم بيتا فى مدح نفسه، فأيكم غلب فله الكيس وبدأ الفرزدق.. فقال:أنا القطران والشعــــراء جربىوفى القطــــران للجربى شفاءوبعده قال الأخطل:فـــإن تــك زق زاملة فإنـــىأنا الطاعــــون ليس لــــه دواءوبعدهما قال جرير:أنا المــوت الذى أتى عليكمفليس لهـــــارب منى نجــــاءفقال عبد الملك لجرير: خذ الكيس، فلعمرى إن الموت يأتى على كل شىء.كما اجتمع جرير والفرزدق عند الحجاج والى العراق فى عهد الأمويين، فقال: من مدحنى منكم بشعر يوجز فيه ويحسن صفتى فله هذه الخلعة.فقال الفرزدق:فمن يأمن الحجاج - والطير تتقىعقوبته - إلا الضعيف العزائمثم قال جرير:فمن يأمن الحجاج - أما عقابهفمـــر، وأما عفـــوه فــوثيقيسر لك البغضاء كل ......
#قصيدة
#رثاء
#جرير
#للفرزدق
#للدكتور
#محمود
#العياط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716349
#الحوار_المتمدن
#محمود_العياط حول قصيدة فى رثاء جرير للفرزدقللدكتور محمود العياط فى ديوان لى بإسم ديوان سيبويه توجدقصيدة بعنوان فى رثاء جرير للفرزدقفيها الاتىمات الفرزدق بعدما جدعتهليت الفرزدق كان عاش طويلامات الفرزدقياجريرومن قبلهالاخطلوبقيت وحدكتبكى عليهمعلى حدةان جريروالفرزدقوالاخطلمن مشكاةصدى نجوم مجرةواحدةانتهى نص العياطولقد اعجب بها الاصدقاءو مدحوها و هى تصف حزنالفرزدق لموت جريرو توضح مدى الوفاءعند الفرزدقرغم قصائد الهجاء المتبادلةو هى ليست قصائد عاديةبل هى من قمم الاشعار العربيةويقال انها افصح شعر للعربو علوم لغوية اشتقتمن قصائدهم تسمى النقائضهل كانا رغم ذلك الهجاء اصدقاءربما كانوا يفتعلون ذلكمن اجل المتعةوالتخصص والتفردو جذب انتباة الملكلمزيد من الجاةربما لكى اوضح مدى التنافسبين الشاعرين اذكرمقالات عدةعلى مر العصورطه حسين كان يقول إن جرير والأخطل والفرزدق أمضوا أعمارهم في هجاء بعضهم البعض وبذلك أغنوا الشعر العربي إغناء عظيما و لقد قرأت للاستاذ محمد نجمفى رزر اليوسفمقالة بعنوان معركة جرير والفرزدقو هى كالاتىوكأنها حرب البسوس أو حرب داحٍس والغبراء فقد نشأت حرب كلامية بين جرير والفرزدق امتدت لأربعين عاما، حيث ظل الشاعران الكبيران يتهاجيان ويتشاتمان والشعراء من حولهما فريقان، يتعصب كل فريق لصاحبه ويدافع عنه، ويهجو شـــاعر الفــــريق الآخر وقد سقط شعراء كُثر فى تلك المعركة ممن انحازوا لكل من الشاعرين ولم يبق منهم سوى الأخطل الذى كان يناصر الفرزدق ضد جرير وقد حاول الخليفة سليمان بن عبد الملك الصلح بينما دون جدوى، حيث سأل جرير: مالك والفرزدق، فأجاب: إنه يظلمنى، بينما قال الفرزدق: رأيت آبائى يظلمون آباءه، فسرت فيه بسيرتهم، هذا على الرغم من انتماء الشاعرين إلى قبيلة واحدة هى تميم، ولكن الفرزدق كان يتباهى بأهله المباشرين من بنى مجاشع ودارم فى حين كان جرير يهاجم الفرزدق فى عروبته ويعده هجينا، وقد قال فيهما أحد الشعراء المعاصرين لهما ذهب الفرزدق بالفخـــار وإنمـــاحلو الكــــلام ومره لجريروتصادف أن اجتمع الثلاثة (الأخطل والفرزدق وجرير) فى مجلس الخليفة عبدالملك بن مروان فاحضر بين يديه كيسا فيه خمسمائة دينار، وقال لهم: ليقل كل منكم بيتا فى مدح نفسه، فأيكم غلب فله الكيس وبدأ الفرزدق.. فقال:أنا القطران والشعــــراء جربىوفى القطــــران للجربى شفاءوبعده قال الأخطل:فـــإن تــك زق زاملة فإنـــىأنا الطاعــــون ليس لــــه دواءوبعدهما قال جرير:أنا المــوت الذى أتى عليكمفليس لهـــــارب منى نجــــاءفقال عبد الملك لجرير: خذ الكيس، فلعمرى إن الموت يأتى على كل شىء.كما اجتمع جرير والفرزدق عند الحجاج والى العراق فى عهد الأمويين، فقال: من مدحنى منكم بشعر يوجز فيه ويحسن صفتى فله هذه الخلعة.فقال الفرزدق:فمن يأمن الحجاج - والطير تتقىعقوبته - إلا الضعيف العزائمثم قال جرير:فمن يأمن الحجاج - أما عقابهفمـــر، وأما عفـــوه فــوثيقيسر لك البغضاء كل ......
#قصيدة
#رثاء
#جرير
#للفرزدق
#للدكتور
#محمود
#العياط
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=716349
الحوار المتمدن
محمود العياط - حول قصيدة فى رثاء جرير للفرزدق للدكتور محمود العياط