سعد محمد مهدي غلام : الطيران وقوفا إضاءة على نص شلال عنوز -هل جربت امتطاء الريح -
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام قالَ لي: …….……..وهو يلبسُ الأفُق ………….هل جرّبتَ أمتِطاء ألريح؟..قلتُ: …..وهل وقفَت لِيَ الريحُ يوماً؟…وأنا الذي يهرولُ ..في ألأتجاه المُعاكس..يقومُ ويجثو……...أتعبَ المسافات…فأتعبتهُ المُنى البلهاء..وعاثَ في لُبِّ صبرهِ…رِعافٌ من قَلَق…فأمتَطَتهُ الرّيحُ…لامَناصَ الاّ ….…….ألأذعان ياصاحِبي…فأنا مِن أُمَّةٍ ………لاتَمتطي الرّيح …..ولا تَسُدُّ النَّوافِذَ وألأَبوابَ…أُمَّةٌ أَرَضاتٌ ……..تَعتاشُ على بعضِ دماها..تَرقُصُ بألطُّوفان …...وتَحتَفِلُ بالطُّغاة..قالَ لي: …….……..وهو يلبسُ الأفُق ………….هل جرّبتَ أمتِطاء ألريح؟..قلتُ: …..وهل وقفَت لِيَ الريحُ يوماً؟…وأنا الذي يهرولُ ..في ألأتجاه المُعاكس..يقومُ ويجثو……...أتعبَ المسافات…فأتعبتهُ المُنى البلهاء..وعاثَ في لُبِّ صبرهِ…رِعافٌ من قَلَق…فأمتَطَتهُ الرّيحُ في قصيدته هل جربت امتطاء الريح: النزف السائل من الانزياح التبكيتي أتراه يخاطب نفسه؟ أم يجيب على أحد؟ إنها محنة الاختبار التي يمر بها الشاعر والصوفي في الحياة. وهو يواجه الواقع وخصوصًا عندما يكون بخصوصيات ك "شلال عنوز "له وظيفة وأسرة وكيان اجتماعي ومكانة اعتبارية بين أهله من العامين ومن الخاصين في مدينة ذات خصوصية سبق وأن تعرضنا لها بالتفصيل ... وفي بلاد أصابتها الصيحة وتبلقعت فصار عاليها سافلها. إنه بشر من الناس له العيال والمسلك. ولكنه من الشعراء الذين طرقوا درب قصيدة النثر. أرى البعض يحدث نفسه لماذا هذا التمييز بين هذا الجنس وسواه؟ ليس أنا من فعل بل هو ما يملي للعلم ،إننا لا نتوافق مع "سوزان برنارد ""ومانسيل جونز "في كثير من اأامور ولا مع" عز الدين المناصرة "و" عبد القادر الجنابي "ولا مع العديد ولكن قريبين من فهم" أنسي الحاج" و"أدونيس" ... أرشيف هذ الجنس وتاريخية التي نجد إنها في "مخاطبات ومواقف" "النفري" وشطحات "البسطامي" وبعض ما أفصح عنه "ذنون المصري "و"المرسي ابوالعباس".... إنَّ مطلع دعاء الصباح الذي أتيت عليه ولمن يرغب أن يبحث عنه ،أنه نص راق من قصيدة النثر ،هذا الجنس وثيقة تغيير الجذور. كم من المزروعات لاترها إلابعد حين؟ سيقول: لي الحين الأشهر والأيام والسنين وليس القرون والعقود. لسنا وحدنا هناك من أشار إلى "كرستوفرمارلو " السابق البعيد عن بودلير ورامبو ، وهناك ما أشار إلى "بترارك ، هناك من قال: إن كتابات فيها ملامح "بروس" في "روبنسن كروزو" يعني في "حي بن يقظان". إن كان "ابن سينا "عبر ما ورد في الإشارات وإنه مستقى من إصول" يونانية" لايعنينا أو "ابن طفيل" وإن أخذ عن "ابن سينا "أو "دانتي "المستعير من" المعري" و"ابن طفيل"... كما إن شعراء أخذوا من أهل المقامات. عمومًا نجد ملامح قصيدة الشعر في أدب وادي الرافدين ودلتا النيل والكتب الدينية السماوية وغيرالسماوية ونحن هنا لسنا في تأصيل ولا تدوين آرشفي نحن نبغي القول إن ما دبجه "شلال "استلهام من كل الأمس وهو اندلاق شلالي بوحي يتغذى من جرف عدول انزياحي متعال متسلح بالاستعارة الحادة والحذقة يندفع كسيل حط من منحدر صخري ناتئ في أرخبيل بحر مائج حط بحمولاته بعد المنزلق في مسلكه الحاد دافعًا الحجر والشجر ومتجاوزًا الحفر ... هموم "سيزيفوس" المحكوم بالقدر "لكنها هنا معها ملامح "سيف ديموقريطس "ومع التدحرج في الثنايا يقف "بروكروس " عند منعطفات المطاوي ... وهو ينتظر الجواب يلقي التهمة على الريح وما شأنها وهذا ديدنها منذ خلق الإنسان. هو القدر ،المصير ،الا ......
#الطيران
#وقوفا
#إضاءة
#شلال
#عنوز
#جربت
#امتطاء
#الريح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768362
#الحوار_المتمدن
#سعد_محمد_مهدي_غلام قالَ لي: …….……..وهو يلبسُ الأفُق ………….هل جرّبتَ أمتِطاء ألريح؟..قلتُ: …..وهل وقفَت لِيَ الريحُ يوماً؟…وأنا الذي يهرولُ ..في ألأتجاه المُعاكس..يقومُ ويجثو……...أتعبَ المسافات…فأتعبتهُ المُنى البلهاء..وعاثَ في لُبِّ صبرهِ…رِعافٌ من قَلَق…فأمتَطَتهُ الرّيحُ…لامَناصَ الاّ ….…….ألأذعان ياصاحِبي…فأنا مِن أُمَّةٍ ………لاتَمتطي الرّيح …..ولا تَسُدُّ النَّوافِذَ وألأَبوابَ…أُمَّةٌ أَرَضاتٌ ……..تَعتاشُ على بعضِ دماها..تَرقُصُ بألطُّوفان …...وتَحتَفِلُ بالطُّغاة..قالَ لي: …….……..وهو يلبسُ الأفُق ………….هل جرّبتَ أمتِطاء ألريح؟..قلتُ: …..وهل وقفَت لِيَ الريحُ يوماً؟…وأنا الذي يهرولُ ..في ألأتجاه المُعاكس..يقومُ ويجثو……...أتعبَ المسافات…فأتعبتهُ المُنى البلهاء..وعاثَ في لُبِّ صبرهِ…رِعافٌ من قَلَق…فأمتَطَتهُ الرّيحُ في قصيدته هل جربت امتطاء الريح: النزف السائل من الانزياح التبكيتي أتراه يخاطب نفسه؟ أم يجيب على أحد؟ إنها محنة الاختبار التي يمر بها الشاعر والصوفي في الحياة. وهو يواجه الواقع وخصوصًا عندما يكون بخصوصيات ك "شلال عنوز "له وظيفة وأسرة وكيان اجتماعي ومكانة اعتبارية بين أهله من العامين ومن الخاصين في مدينة ذات خصوصية سبق وأن تعرضنا لها بالتفصيل ... وفي بلاد أصابتها الصيحة وتبلقعت فصار عاليها سافلها. إنه بشر من الناس له العيال والمسلك. ولكنه من الشعراء الذين طرقوا درب قصيدة النثر. أرى البعض يحدث نفسه لماذا هذا التمييز بين هذا الجنس وسواه؟ ليس أنا من فعل بل هو ما يملي للعلم ،إننا لا نتوافق مع "سوزان برنارد ""ومانسيل جونز "في كثير من اأامور ولا مع" عز الدين المناصرة "و" عبد القادر الجنابي "ولا مع العديد ولكن قريبين من فهم" أنسي الحاج" و"أدونيس" ... أرشيف هذ الجنس وتاريخية التي نجد إنها في "مخاطبات ومواقف" "النفري" وشطحات "البسطامي" وبعض ما أفصح عنه "ذنون المصري "و"المرسي ابوالعباس".... إنَّ مطلع دعاء الصباح الذي أتيت عليه ولمن يرغب أن يبحث عنه ،أنه نص راق من قصيدة النثر ،هذا الجنس وثيقة تغيير الجذور. كم من المزروعات لاترها إلابعد حين؟ سيقول: لي الحين الأشهر والأيام والسنين وليس القرون والعقود. لسنا وحدنا هناك من أشار إلى "كرستوفرمارلو " السابق البعيد عن بودلير ورامبو ، وهناك ما أشار إلى "بترارك ، هناك من قال: إن كتابات فيها ملامح "بروس" في "روبنسن كروزو" يعني في "حي بن يقظان". إن كان "ابن سينا "عبر ما ورد في الإشارات وإنه مستقى من إصول" يونانية" لايعنينا أو "ابن طفيل" وإن أخذ عن "ابن سينا "أو "دانتي "المستعير من" المعري" و"ابن طفيل"... كما إن شعراء أخذوا من أهل المقامات. عمومًا نجد ملامح قصيدة الشعر في أدب وادي الرافدين ودلتا النيل والكتب الدينية السماوية وغيرالسماوية ونحن هنا لسنا في تأصيل ولا تدوين آرشفي نحن نبغي القول إن ما دبجه "شلال "استلهام من كل الأمس وهو اندلاق شلالي بوحي يتغذى من جرف عدول انزياحي متعال متسلح بالاستعارة الحادة والحذقة يندفع كسيل حط من منحدر صخري ناتئ في أرخبيل بحر مائج حط بحمولاته بعد المنزلق في مسلكه الحاد دافعًا الحجر والشجر ومتجاوزًا الحفر ... هموم "سيزيفوس" المحكوم بالقدر "لكنها هنا معها ملامح "سيف ديموقريطس "ومع التدحرج في الثنايا يقف "بروكروس " عند منعطفات المطاوي ... وهو ينتظر الجواب يلقي التهمة على الريح وما شأنها وهذا ديدنها منذ خلق الإنسان. هو القدر ،المصير ،الا ......
#الطيران
#وقوفا
#إضاءة
#شلال
#عنوز
#جربت
#امتطاء
#الريح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=768362
الحوار المتمدن
سعد محمد مهدي غلام - الطيران وقوفا إضاءة على نص شلال عنوز -هل جربت امتطاء الريح -