محمد ابراهيم بسيوني : اعادة العدوي ومناعة القطيع واللقاح
#الحوار_المتمدن
#محمد_ابراهيم_بسيوني مناعة الأفراد أو القطيع المستمدة من التعافي من COVID-19 ستكون عاملاً مفيدًا جدًا في مكافحة المرض. ومع ذلك، لن يكون من المفيد الاعتماد على هذه الإمكانية دون أي أدلة داعمة واضحة وقابلة للتعميم.صحيح ان عدد حالات إعادة العدوى المعروفة منخفض جدًا بحيث لا يشكل بيانات مهمة عند مقارنته بملايين الأشخاص الذين ثبتت إصابتهم بـ COVID-19. في كلتا الحالتين، يجب أن تؤخذ هذه النتائج الجديدة على محمل الجد بسبب آثارها على الصحة العامة.احتمال الإصابة مرة أخرى "مقلق" وسيتعين أخذه في الاعتبار عند البحث عن لقاح. أننا لا نعرف حتى الآن، لكن الإجماع العام بين الخبراء هو أن التعافي من العدوى من المرجح أن يؤدي إلى حماية لاحقة. من الواضح أنه إذا لم تستمر المناعة لفترة طويلة، فإن ذلك له آثار على اللقاح. ومن الواضح أنه إذا كانت هناك، على سبيل المثال، تغييرات طفيفة في الفيروس تقودنا إلى أن نتمكن من الإصابة مرة أخرى، فإن لها أيضًا آثارًا على اللقاح، لذلك علينا أن نأخذ ذلك في الاعتبار. إصابة مدير حميات دمنهور مرتين بالكورونا بفاصل خمسة أسابيع بين التعافي من الأولى والإصابة بالثانية، خاصة وأن المسحة كانت إيجابية في المرة الأولي وبعدها ثبت تعافيه منها بمسحة سلبية، ولكن أتت المسحة في الإصابة اللاحقة بنتيجة إيجابية مرة أخرى. تجدر الإشارة إلى أن المسحة الإيجابية للفيروس هي إفادة بوجود الفيروس أو أحد مكوناته في الحلق أو المسار التنفسي وجودا فيزيائيا، ولكنه ليس بالضرورة دليلا على أن الفيروس في حالة اشتباك مرضى مع خلايا الشخص الحامل له، وهذا ما يطلق عليه حامل المرض، وهو ليس بالضرورة مصابا بالمرض.من المرجح أن الاختبارات الإيجابية بعد فترة وجيزة من التعافي تمثل إفرازا مستمرا للرنا الفيروسي، وتجدر الإشارة إلى أن اختبارات تفاعل البوليميراز المتسلسل لا يمكنها التمييز بين الفيروس"الحي" والـ RNA غير المعدي. حتى بعد موت الفيروس، تظل شظايا الحمض النووي (RNA) باقية في الخلايا. أثناء التعافي يكوّن الجهاز المناعي اجساماً مضادة تتعارك مع الفيروس وتقضي عليه، وبعد مرور 3 ايام من زوال الأعراض فإنه لن يوجد اي اثر للفيروس المعدي. ثبت أيضاً أن نتيجة الفحص تبقى إيجابية حتى بعد خمسة أسابيع من الإصابة والمكتشف حقيقة هو بقايا ورفات الفيروس وليس الفيروس المعدي.اما عن تفسير المسحة الإيجابية لمرتين متتاليتين تعقبهما مسحة سلبية، فهو ليس مؤشرا يؤكد بأن حامل الفيروس قد أصيب به، فربما كان وجود الفيروس وجودا فيزيائيا ولم يسبب المرض وبعدها تخلص الجسم منه.من المحتمل أيضا أن الفيروس في المسحة الإيجابية الأولى ليس هو ذات الفيروس الذي ظهر في المسحة التي ظهرت بعد خمسة اسابيع، لأن عائلة الكورونا تضم أكثر من عضو منها كوفيد-19.طبعاً السبب في الاصابة الاولى هو كورونا، والسبب في الإصابة الثانية قد يكون أي ميكروب تنفسي آخر من ميكروبات الزكام:من عوائل الفيروسات مثلاًinfluenzaRhinoviruscoronavirusesparainfluenzametapneumovirusesRSVالبكتيرياM. pneumoniaeC. pneumoniaeS. pneumoniaeH. influenzaeثمة احتمال ثالث وهو أن المريض قد تلقف الاصابة الثانية قبل اكتمال تكوين البروتينات الدفاعية من المرة الأولي.ولا يمكن اغفال احتمالية تحور الفيروس المتسبب في الضربة الأولى إلى كود فيروسي جديد لا يتعرف عليه الجهاز المناعي ويسمح الضربة الثانية.فبعد أن أفيد أن أكثر من 100 مريض في كوريا الجنوبية أثبتت إصابتهم بـ CO ......
#اعادة
#العدوي
#ومناعة
#القطيع
#واللقاح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685843
#الحوار_المتمدن
#محمد_ابراهيم_بسيوني مناعة الأفراد أو القطيع المستمدة من التعافي من COVID-19 ستكون عاملاً مفيدًا جدًا في مكافحة المرض. ومع ذلك، لن يكون من المفيد الاعتماد على هذه الإمكانية دون أي أدلة داعمة واضحة وقابلة للتعميم.صحيح ان عدد حالات إعادة العدوى المعروفة منخفض جدًا بحيث لا يشكل بيانات مهمة عند مقارنته بملايين الأشخاص الذين ثبتت إصابتهم بـ COVID-19. في كلتا الحالتين، يجب أن تؤخذ هذه النتائج الجديدة على محمل الجد بسبب آثارها على الصحة العامة.احتمال الإصابة مرة أخرى "مقلق" وسيتعين أخذه في الاعتبار عند البحث عن لقاح. أننا لا نعرف حتى الآن، لكن الإجماع العام بين الخبراء هو أن التعافي من العدوى من المرجح أن يؤدي إلى حماية لاحقة. من الواضح أنه إذا لم تستمر المناعة لفترة طويلة، فإن ذلك له آثار على اللقاح. ومن الواضح أنه إذا كانت هناك، على سبيل المثال، تغييرات طفيفة في الفيروس تقودنا إلى أن نتمكن من الإصابة مرة أخرى، فإن لها أيضًا آثارًا على اللقاح، لذلك علينا أن نأخذ ذلك في الاعتبار. إصابة مدير حميات دمنهور مرتين بالكورونا بفاصل خمسة أسابيع بين التعافي من الأولى والإصابة بالثانية، خاصة وأن المسحة كانت إيجابية في المرة الأولي وبعدها ثبت تعافيه منها بمسحة سلبية، ولكن أتت المسحة في الإصابة اللاحقة بنتيجة إيجابية مرة أخرى. تجدر الإشارة إلى أن المسحة الإيجابية للفيروس هي إفادة بوجود الفيروس أو أحد مكوناته في الحلق أو المسار التنفسي وجودا فيزيائيا، ولكنه ليس بالضرورة دليلا على أن الفيروس في حالة اشتباك مرضى مع خلايا الشخص الحامل له، وهذا ما يطلق عليه حامل المرض، وهو ليس بالضرورة مصابا بالمرض.من المرجح أن الاختبارات الإيجابية بعد فترة وجيزة من التعافي تمثل إفرازا مستمرا للرنا الفيروسي، وتجدر الإشارة إلى أن اختبارات تفاعل البوليميراز المتسلسل لا يمكنها التمييز بين الفيروس"الحي" والـ RNA غير المعدي. حتى بعد موت الفيروس، تظل شظايا الحمض النووي (RNA) باقية في الخلايا. أثناء التعافي يكوّن الجهاز المناعي اجساماً مضادة تتعارك مع الفيروس وتقضي عليه، وبعد مرور 3 ايام من زوال الأعراض فإنه لن يوجد اي اثر للفيروس المعدي. ثبت أيضاً أن نتيجة الفحص تبقى إيجابية حتى بعد خمسة أسابيع من الإصابة والمكتشف حقيقة هو بقايا ورفات الفيروس وليس الفيروس المعدي.اما عن تفسير المسحة الإيجابية لمرتين متتاليتين تعقبهما مسحة سلبية، فهو ليس مؤشرا يؤكد بأن حامل الفيروس قد أصيب به، فربما كان وجود الفيروس وجودا فيزيائيا ولم يسبب المرض وبعدها تخلص الجسم منه.من المحتمل أيضا أن الفيروس في المسحة الإيجابية الأولى ليس هو ذات الفيروس الذي ظهر في المسحة التي ظهرت بعد خمسة اسابيع، لأن عائلة الكورونا تضم أكثر من عضو منها كوفيد-19.طبعاً السبب في الاصابة الاولى هو كورونا، والسبب في الإصابة الثانية قد يكون أي ميكروب تنفسي آخر من ميكروبات الزكام:من عوائل الفيروسات مثلاًinfluenzaRhinoviruscoronavirusesparainfluenzametapneumovirusesRSVالبكتيرياM. pneumoniaeC. pneumoniaeS. pneumoniaeH. influenzaeثمة احتمال ثالث وهو أن المريض قد تلقف الاصابة الثانية قبل اكتمال تكوين البروتينات الدفاعية من المرة الأولي.ولا يمكن اغفال احتمالية تحور الفيروس المتسبب في الضربة الأولى إلى كود فيروسي جديد لا يتعرف عليه الجهاز المناعي ويسمح الضربة الثانية.فبعد أن أفيد أن أكثر من 100 مريض في كوريا الجنوبية أثبتت إصابتهم بـ CO ......
#اعادة
#العدوي
#ومناعة
#القطيع
#واللقاح
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
http://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=685843
الحوار المتمدن
محمد ابراهيم بسيوني - اعادة العدوي ومناعة القطيع واللقاح
إيهاب الرفاعي : العدوي المتكررة للجهاز التنفسي عند الأطفال — المشكلة والحل ؟
#الحوار_المتمدن
#إيهاب_الرفاعي نظرأً لأن التهابات الجهاز التنفسي تمثل حوالي 30-50% من إجمالي كشوفات أي عيادة أطفال،فقد التزمت بأقصي درجات الوضوح والشفافية والدقة العلمية في كتابة هذا الموضوع،وأتمني لو يصل إلي كل الأمهات، والآباء، والأطباء أيضاً — مع الالتزام به.⭐-;-️-;-⭐-;-️-;-⭐-;-️-;-🌟-;- تعريف المشكلة:●-;- الالتهابات المتكررة للجهاز التنفسي العلوي:(= 6 مرات أو أكثر في العام)مثل التهاب البلعوم الأنفي/ التهاب الحلق واللوزتين/ التهاب الحنجرة/ التهاب الجيوب الأنفية/ التهاب الأذن الوسطى.●-;- الالتهابات المتكررة للجهاز التنفسي السفلي:(= 3 مرات أو أكثر في العام)مثل التهاب القصيبات/ التهاب الشعب الهوائية/ الالتهاب الرئوي.🌟-;- حجم المشكلة:●-;- حوالي 25% من الأطفال أقل من عامين.●-;- حوالي 15-20% من الأطفال بعمر 2-6 سنوات.(السبب الرئيسي 👈-;- عدم نضج الجهاز المناعي عند الأطفال في السنوات الأولي من العمر)🌟-;- توابع المشكلة:بالإضافة إلي المضاعفات المرضية المتعددة علي المدي القصير، عايز أركز علي حاجتين مهمين جداً علي المدي المتوسط والبعيد:1- كثرة استخدام المضادات الحيوية (وتوابعها الكارثية).2- زيادة خطر الإصابة بالربو (علاقة وطيدة).🌟-;- الحلول الوقائية المقترحة:1- قواعد الوقاية العامة:الرضاعة الطبيعية/ التغذية السليمة/ قواعد النظافة الصحية وخاصة غسل اليدين/ تجنب الأماكن المزدحمة/ عدم التعرض لدخان السجائر وملوثات الهواء/ بالإضافة إلى ممارسة الرياضة والنوم الجيد والحالة النفسية الجيدة.2- الانتظام في جدول التطعيمات + تطعيم الإنفلونزا الموسمية سنوياً (لجميع الأطفال فوق عمر 6 شهور).كل هذه الإجراءات -للأسف- لم تؤدي إلي تقليل حجم المشكلة بدرجة مقبولة!!فما هو الحل العملي المقترح للتصدي لهذه المشكلة؟؟ ??What More Can We Do ⮟-;-⮟-;- استخدام الأدوية التي تحفز/تنظم نشاط بعض مكونات الجهاز المناعي، وتُسمى:(المحفزات أو المنبهات أو المنشطات المناعية)⭐-;-️-;-⭐-;-️-;-⭐-;-️-;-بدأ ظهور المنشطات المناعية (التي تؤخذ عن طريق الفم) واستخدامها منذ ثمانينيات القرن الماضي، وتمت دراسة العديد من هذه المستحضرات المناعية علي أمل أن يكون لها دور وقائي فعال ضد العدوى المتكررة للجهاز التنفسي عند الأطفال ..ومن أمثلة هذه المنشطات المناعية:●-;- الفيتامينات والمعادن (خاصة فيتامين أ ، ج ، د + الزنك)●-;- المُحلَّلات البكتيرية المجفدة (= سلالات مُحلَّلة -أي تم تكسيرها كيميائياً أو ميكانيكياً- من البكتيريا المسببة للأمراض، ثم يتم تجفيفها بالتبريد)●-;- البروبيوتيك (= سلالات حية من البكتيريا النافعة)●-;- البيدوتيمود/ اللاكتوفيرين/ الأيزوبرينوزين●-;- مستخلصات الأعشاب (خاصة الإشيناسيا والبيلارجونيوم والثوم)●-;- منتجات نحل العسل<br ......
#العدوي
#المتكررة
#للجهاز
#التنفسي
#الأطفال
#المشكلة
#والحل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733676
#الحوار_المتمدن
#إيهاب_الرفاعي نظرأً لأن التهابات الجهاز التنفسي تمثل حوالي 30-50% من إجمالي كشوفات أي عيادة أطفال،فقد التزمت بأقصي درجات الوضوح والشفافية والدقة العلمية في كتابة هذا الموضوع،وأتمني لو يصل إلي كل الأمهات، والآباء، والأطباء أيضاً — مع الالتزام به.⭐-;-️-;-⭐-;-️-;-⭐-;-️-;-🌟-;- تعريف المشكلة:●-;- الالتهابات المتكررة للجهاز التنفسي العلوي:(= 6 مرات أو أكثر في العام)مثل التهاب البلعوم الأنفي/ التهاب الحلق واللوزتين/ التهاب الحنجرة/ التهاب الجيوب الأنفية/ التهاب الأذن الوسطى.●-;- الالتهابات المتكررة للجهاز التنفسي السفلي:(= 3 مرات أو أكثر في العام)مثل التهاب القصيبات/ التهاب الشعب الهوائية/ الالتهاب الرئوي.🌟-;- حجم المشكلة:●-;- حوالي 25% من الأطفال أقل من عامين.●-;- حوالي 15-20% من الأطفال بعمر 2-6 سنوات.(السبب الرئيسي 👈-;- عدم نضج الجهاز المناعي عند الأطفال في السنوات الأولي من العمر)🌟-;- توابع المشكلة:بالإضافة إلي المضاعفات المرضية المتعددة علي المدي القصير، عايز أركز علي حاجتين مهمين جداً علي المدي المتوسط والبعيد:1- كثرة استخدام المضادات الحيوية (وتوابعها الكارثية).2- زيادة خطر الإصابة بالربو (علاقة وطيدة).🌟-;- الحلول الوقائية المقترحة:1- قواعد الوقاية العامة:الرضاعة الطبيعية/ التغذية السليمة/ قواعد النظافة الصحية وخاصة غسل اليدين/ تجنب الأماكن المزدحمة/ عدم التعرض لدخان السجائر وملوثات الهواء/ بالإضافة إلى ممارسة الرياضة والنوم الجيد والحالة النفسية الجيدة.2- الانتظام في جدول التطعيمات + تطعيم الإنفلونزا الموسمية سنوياً (لجميع الأطفال فوق عمر 6 شهور).كل هذه الإجراءات -للأسف- لم تؤدي إلي تقليل حجم المشكلة بدرجة مقبولة!!فما هو الحل العملي المقترح للتصدي لهذه المشكلة؟؟ ??What More Can We Do ⮟-;-⮟-;- استخدام الأدوية التي تحفز/تنظم نشاط بعض مكونات الجهاز المناعي، وتُسمى:(المحفزات أو المنبهات أو المنشطات المناعية)⭐-;-️-;-⭐-;-️-;-⭐-;-️-;-بدأ ظهور المنشطات المناعية (التي تؤخذ عن طريق الفم) واستخدامها منذ ثمانينيات القرن الماضي، وتمت دراسة العديد من هذه المستحضرات المناعية علي أمل أن يكون لها دور وقائي فعال ضد العدوى المتكررة للجهاز التنفسي عند الأطفال ..ومن أمثلة هذه المنشطات المناعية:●-;- الفيتامينات والمعادن (خاصة فيتامين أ ، ج ، د + الزنك)●-;- المُحلَّلات البكتيرية المجفدة (= سلالات مُحلَّلة -أي تم تكسيرها كيميائياً أو ميكانيكياً- من البكتيريا المسببة للأمراض، ثم يتم تجفيفها بالتبريد)●-;- البروبيوتيك (= سلالات حية من البكتيريا النافعة)●-;- البيدوتيمود/ اللاكتوفيرين/ الأيزوبرينوزين●-;- مستخلصات الأعشاب (خاصة الإشيناسيا والبيلارجونيوم والثوم)●-;- منتجات نحل العسل<br ......
#العدوي
#المتكررة
#للجهاز
#التنفسي
#الأطفال
#المشكلة
#والحل
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=733676
الحوار المتمدن
إيهاب الرفاعي - العدوي المتكررة للجهاز التنفسي عند الأطفال — المشكلة والحل ؟!