احمد البهائي : اللي ابوه قاضي ميضربش على بطنه طفل المرور ابن القاضي
#الحوار_المتمدن
#احمد_البهائي يعتبرالقضاء هو حجر الزاوية في الحفاظ على الحقوق والوالحريات العامة والفردية على وجه الخصوص ، ومش كدا بس كمان يعتبر من ركائز دولة الحق والقانون ، فمن اهم وظائف الدولة اقامة العدل وتوزيعه على اهل الحق ، ولتحقيق هذا لازم يكون عندنا قضاء قوي وعادل ومستقل .طب ازاي هيكون عندنا قضاء عادل ومستقل وبعض القائمين عليه يعني الشغالين فيه عندهم خلل ، يبدأ من طريقة اللي على اساسها يتم اختيارهم القائمة على الوراثة ايوه الوراثة ، هل يعقل ان فية عائلة من اواخر السبعينات وحتى الان مكونه من 52 فرد كلهم بيشتغلوا في سلك القضاء رجالة وستات دا بقى اسمه ايه اسمه عمل بالوراثة يعني مستنقع فساد ، دا بقى لازم يكون نتاجه اللي احنا فيه الوقتي (طفل المرور ابن القاضي ) ، الواد عمره 13 سنه قاصر بيسوق سيارة ابوه سيادة المستشار ومتعته بيمر على رجال المرور ونازل فيهم شتيمة وسب واستهزاء ، تخيل دا كمان 15 سنة هيبقى قاضي طبعا بالوراثة وتبعا لقانون الوراثة ، طب دا هيعمل ايه لما يكون قاضي للاسف هيكون عجينة فساد .لنقول لابد من تطهير ، وتنظيف ، مؤسسات الدولة دون استثناء ، قاضي مش عارف يربي ابنه والواد واخد عربيته المرشيدس وبيستغل وظيفة ابوه ، طب القاضي دا نتوقع منه ايه هل هيحكم بالعدل!؟ . .عن جد احنا في فوضى وخلل افرب الى قوانين ساكسونيا نعم للاسف هذا هو الواقع ، وعلى الجانب الاخر شوف كام واحد غلبان بيجري على رزق اولاده اتسحب منه رخصة عربيته من نفس رجل المرور اللي ابن القاضي هراه شتيمة وتهزيئ علشان حاجه فارغه متستهلش يمكن منها انه نسى وهو معدي على رجل المرور يقوله صباح الفل ياباشا !. لنقول هنا تكمن المشكلة بدون اي تحيز : منذ اواخر السبعينات ظهرت طبقة ، تدعي انها من الطبقة المتوسطة ، ولكنها في الحقيقة طبقة صنعتها سلطة الدولة ومن داخل مؤسساتها ، تندرج تحت مسمى " انتلجنسيا السلطة " التي هي احد اجنحة البورجوازية الان ، فمن المعروف ان الانتلجنسيا هي طبقة يصنعها الشعب ، اما في مصر تصنعها الدولة ويكون كلا منهما في خدمة الاخر، وهذا ما نراه الان في مصر ، فعندما قامت ثورة 23 يوليو 1952 ، كانت الانتلجنسيا الحقيقية وقتها تمثل العمود الفقري في الطبقة البورجوازية الصغيرة التي تتكون من"" الطلبة والموظفين واصحاب المهن الحرة من المحامين والمهندسين والاطباء والصحفين واساتذة الجامعات وصغار التجار والصناع وغيرهم.." التي كانت تمثل في مصر نفس الدور الذي كانت تمثله الطبقة الوسطى الاوروبية في مناصرة الديموقرا طية الليبرالية ، ولكنها كانت في مصر تمتاز بصفة في التكوين ، فكانت تستمد اهميتها من التركيب الطبقي الاجتماعي ، فكانت الانتلجنسيا المصرية تنحدر من طبقتين اجتماعيتين " الطبقة الاستقراطية والطبقة الوسطى " وهذا ما كان يميزها في عملها السياسي وفكرها الاقتصادي والاجتماعي ، ولكن بعد قيام ثورة يوليو وفي اواخر الخمسينات ، دخلت تلك الطبقة في صراع داخلي بين فرعيها ، بفعل عدة عوامل ومتغيرات اثرت على الاصول الاجتماعية للانتلجنسيا ، الى ان تم القضاء تماما على فرع الانتلجنتسيا الاستقراطية ، وظهرت " انتلجنسيا الوطنية " ، التي ارادت ان تتجه الى طبقة ( البروليتاريا ) التى تمثل العمال الصناعيين والفلاحون ، لتنتقي منها لتوسع من قاعدتها ، ولكن بعد فترة وجيزة فشلت تلك التجربة بفعل عوامل خارجية وداخلية ، التي لو كان كتب لها النجاح لاعطت نموذجا فريدا سجل بأسمها ، فمن اسباب عدم نجاح انتلجنسيا الوطنية انها ظلت تسير على اسس ومفاهيم واليات انتلجنسيا البورجوازية الصغيرة ولم تضع الاسس الخاصة بها التي تساعدها على التطور مع ......
#اللي
#ابوه
#قاضي
#ميضربش
#بطنه
#المرور
#القاضي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697662
#الحوار_المتمدن
#احمد_البهائي يعتبرالقضاء هو حجر الزاوية في الحفاظ على الحقوق والوالحريات العامة والفردية على وجه الخصوص ، ومش كدا بس كمان يعتبر من ركائز دولة الحق والقانون ، فمن اهم وظائف الدولة اقامة العدل وتوزيعه على اهل الحق ، ولتحقيق هذا لازم يكون عندنا قضاء قوي وعادل ومستقل .طب ازاي هيكون عندنا قضاء عادل ومستقل وبعض القائمين عليه يعني الشغالين فيه عندهم خلل ، يبدأ من طريقة اللي على اساسها يتم اختيارهم القائمة على الوراثة ايوه الوراثة ، هل يعقل ان فية عائلة من اواخر السبعينات وحتى الان مكونه من 52 فرد كلهم بيشتغلوا في سلك القضاء رجالة وستات دا بقى اسمه ايه اسمه عمل بالوراثة يعني مستنقع فساد ، دا بقى لازم يكون نتاجه اللي احنا فيه الوقتي (طفل المرور ابن القاضي ) ، الواد عمره 13 سنه قاصر بيسوق سيارة ابوه سيادة المستشار ومتعته بيمر على رجال المرور ونازل فيهم شتيمة وسب واستهزاء ، تخيل دا كمان 15 سنة هيبقى قاضي طبعا بالوراثة وتبعا لقانون الوراثة ، طب دا هيعمل ايه لما يكون قاضي للاسف هيكون عجينة فساد .لنقول لابد من تطهير ، وتنظيف ، مؤسسات الدولة دون استثناء ، قاضي مش عارف يربي ابنه والواد واخد عربيته المرشيدس وبيستغل وظيفة ابوه ، طب القاضي دا نتوقع منه ايه هل هيحكم بالعدل!؟ . .عن جد احنا في فوضى وخلل افرب الى قوانين ساكسونيا نعم للاسف هذا هو الواقع ، وعلى الجانب الاخر شوف كام واحد غلبان بيجري على رزق اولاده اتسحب منه رخصة عربيته من نفس رجل المرور اللي ابن القاضي هراه شتيمة وتهزيئ علشان حاجه فارغه متستهلش يمكن منها انه نسى وهو معدي على رجل المرور يقوله صباح الفل ياباشا !. لنقول هنا تكمن المشكلة بدون اي تحيز : منذ اواخر السبعينات ظهرت طبقة ، تدعي انها من الطبقة المتوسطة ، ولكنها في الحقيقة طبقة صنعتها سلطة الدولة ومن داخل مؤسساتها ، تندرج تحت مسمى " انتلجنسيا السلطة " التي هي احد اجنحة البورجوازية الان ، فمن المعروف ان الانتلجنسيا هي طبقة يصنعها الشعب ، اما في مصر تصنعها الدولة ويكون كلا منهما في خدمة الاخر، وهذا ما نراه الان في مصر ، فعندما قامت ثورة 23 يوليو 1952 ، كانت الانتلجنسيا الحقيقية وقتها تمثل العمود الفقري في الطبقة البورجوازية الصغيرة التي تتكون من"" الطلبة والموظفين واصحاب المهن الحرة من المحامين والمهندسين والاطباء والصحفين واساتذة الجامعات وصغار التجار والصناع وغيرهم.." التي كانت تمثل في مصر نفس الدور الذي كانت تمثله الطبقة الوسطى الاوروبية في مناصرة الديموقرا طية الليبرالية ، ولكنها كانت في مصر تمتاز بصفة في التكوين ، فكانت تستمد اهميتها من التركيب الطبقي الاجتماعي ، فكانت الانتلجنسيا المصرية تنحدر من طبقتين اجتماعيتين " الطبقة الاستقراطية والطبقة الوسطى " وهذا ما كان يميزها في عملها السياسي وفكرها الاقتصادي والاجتماعي ، ولكن بعد قيام ثورة يوليو وفي اواخر الخمسينات ، دخلت تلك الطبقة في صراع داخلي بين فرعيها ، بفعل عدة عوامل ومتغيرات اثرت على الاصول الاجتماعية للانتلجنسيا ، الى ان تم القضاء تماما على فرع الانتلجنتسيا الاستقراطية ، وظهرت " انتلجنسيا الوطنية " ، التي ارادت ان تتجه الى طبقة ( البروليتاريا ) التى تمثل العمال الصناعيين والفلاحون ، لتنتقي منها لتوسع من قاعدتها ، ولكن بعد فترة وجيزة فشلت تلك التجربة بفعل عوامل خارجية وداخلية ، التي لو كان كتب لها النجاح لاعطت نموذجا فريدا سجل بأسمها ، فمن اسباب عدم نجاح انتلجنسيا الوطنية انها ظلت تسير على اسس ومفاهيم واليات انتلجنسيا البورجوازية الصغيرة ولم تضع الاسس الخاصة بها التي تساعدها على التطور مع ......
#اللي
#ابوه
#قاضي
#ميضربش
#بطنه
#المرور
#القاضي
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=697662
الحوار المتمدن
احمد البهائي - اللي ابوه قاضي ميضربش على بطنه(طفل المرور ابن القاضي)
عدلي عبد القوي العبسي : الكراهيه ام الارهاب والافقار ابوه
#الحوار_المتمدن
#عدلي_عبد_القوي_العبسي الارهاب هو اقوى الاسلحه التي استخدمها اعداء الحركه الوطنيه اليمنيه من انصار الثوره المضاده في صراعهم الطوبل المرير الحاقد ضدها منذ مطلع الثمانينيات بدأت هذه اللعبه الفاشيه القذره من وقت مبكر مطلع الثمانينات وبتحريض وتعليم ودعم خليجي وامبريالي اميركي وبريطاني وفي ظل شبه غياب وتهاون وتخاذل فاضح من قبل القوى الوطنيه في شمال البلاد انذاك وفيما بعد في التسعينيات على وجه الخصوص اشتد هذا الوباء الاجتماعي المصطنع و بدأ ينتشر في مؤسسات المجتمع الحيويه كالمدرسه والمسجد والنوادي و المؤسسات الاداريه والجيش بل وحتى في حزب السلطه العسقبلي وحزب اخر اسلامي متطرف متحالف معه ولم يكن في المقابل اي جهود وطنيه شعبيه ومدنيه تحاصر هذا الوباء منذ ولادته الاولى او على الاقل تخفف من انتشاره وخطره وجدت القوى الرجعيه الخليجيه واعوانها في النظام المعاديه للثوره والشعب و التي تمارس الوصايه والتنفذ وتعتبر اليمن حديقه خلفيه لها و اقليم نفوذ ومطامع لها انه في الطريق من اجل محاصره وتدمير ما تبقى من قوى الثوره اليمنيه و لافشال عمليه تحقيق الوحده اليمنيه التي حدثت مطلع التسعينيات كان لابد من تأزيم الوضع الاقتصادي في البلاد وتحطيم الامن الاجتماعي والعبث بالمستوى المعيشي للمواطن والهجوم عليه من اجل خلق حاله الغضب والخوف لدى الجيل الجديد من الشباب الغر وتخليق كتله جماهيريه من الشباب الاسلامي المتطرف المعادي للتوجهات الوطنيه الجديده كان لابد من تكثيف اساليب التربيه والتعليم والاعلام الصانعه المغذيه للكراهيه في المؤسسات الاهليه والحكوميه واهمها اداه المناهج الدراسيه التي تعلم التكفير والتخوين للاخر المختلف بمعنى ان سلاح الارهاب كان هو السلاح الفعال بنظر هذه القوى الحاقده في التعامل مع ظاهره الحركه الوطنيه الديموقراطيه التقدميه بقياده الحزب الاشتراكي اليمني انذاك .لجأ هذا النظام القمعي الفاسد والعميل السابق الى استخدام وتوظيف التناقضات والكراهيه والارهاب ضد خصومه الوطنيين وبتشجيع من داعميه في الخلف الانظمه الرجعيه والامبرياليه المعاديه للشعب السعوديه واميركا وبريطانيا تحديدا القوى الوطنيه الديموقراطيه آنذاك وعلى رأسها الحزب الاشتراكي اليمني ادركت خطوره هذه الظاهره وهذا السلاح المدمر واخذ قادتها يطلقون التحذيرات والنصائح الثمينه للشعب وكافه نخبه وقطاعاته وقواه السياسيه والاجتماعيه ، تلك التحذيرات التي تمحورت حول الفكره الاهم : انتبهوا ، العدو يلعب على الاختلافات في المجتمع ويغذي نزعه الكراهيه بين ابناءه ويصنع الارهاب كسلاح سياسي واجتماعي خطير يحقق له هدفه الشيطاني في اجتثاث الحركه الوطنيه بكل اتجاهاتها او ما تبقى منها !!وهكذا ومع مرور الوقت ومن تجربه الشعب اليمني وخبرته المعاشه مع النظام شبه الفاشي السابق و مغامراته وسياساته المتهوره في بث التفرقه بين ابناء الوطن وصولا الى صناعته واستخدامه للارهاب وصلنا الى الاستنتاجات التاليه المهمه : اولا : ان الاختلافات الاجتماعيه (التناقضات الاجتماعيه الثانويه ) في ظروف الازمه تصبح حاضنه اجتماعيه للكراهيهثانيا : السياسات الامنيه التحكميه للنظام العسقبلي الفاشي السابق هي اداه مهمه مساعده باعتباره نظام كان ......
#الكراهيه
#الارهاب
#والافقار
#ابوه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760408
#الحوار_المتمدن
#عدلي_عبد_القوي_العبسي الارهاب هو اقوى الاسلحه التي استخدمها اعداء الحركه الوطنيه اليمنيه من انصار الثوره المضاده في صراعهم الطوبل المرير الحاقد ضدها منذ مطلع الثمانينيات بدأت هذه اللعبه الفاشيه القذره من وقت مبكر مطلع الثمانينات وبتحريض وتعليم ودعم خليجي وامبريالي اميركي وبريطاني وفي ظل شبه غياب وتهاون وتخاذل فاضح من قبل القوى الوطنيه في شمال البلاد انذاك وفيما بعد في التسعينيات على وجه الخصوص اشتد هذا الوباء الاجتماعي المصطنع و بدأ ينتشر في مؤسسات المجتمع الحيويه كالمدرسه والمسجد والنوادي و المؤسسات الاداريه والجيش بل وحتى في حزب السلطه العسقبلي وحزب اخر اسلامي متطرف متحالف معه ولم يكن في المقابل اي جهود وطنيه شعبيه ومدنيه تحاصر هذا الوباء منذ ولادته الاولى او على الاقل تخفف من انتشاره وخطره وجدت القوى الرجعيه الخليجيه واعوانها في النظام المعاديه للثوره والشعب و التي تمارس الوصايه والتنفذ وتعتبر اليمن حديقه خلفيه لها و اقليم نفوذ ومطامع لها انه في الطريق من اجل محاصره وتدمير ما تبقى من قوى الثوره اليمنيه و لافشال عمليه تحقيق الوحده اليمنيه التي حدثت مطلع التسعينيات كان لابد من تأزيم الوضع الاقتصادي في البلاد وتحطيم الامن الاجتماعي والعبث بالمستوى المعيشي للمواطن والهجوم عليه من اجل خلق حاله الغضب والخوف لدى الجيل الجديد من الشباب الغر وتخليق كتله جماهيريه من الشباب الاسلامي المتطرف المعادي للتوجهات الوطنيه الجديده كان لابد من تكثيف اساليب التربيه والتعليم والاعلام الصانعه المغذيه للكراهيه في المؤسسات الاهليه والحكوميه واهمها اداه المناهج الدراسيه التي تعلم التكفير والتخوين للاخر المختلف بمعنى ان سلاح الارهاب كان هو السلاح الفعال بنظر هذه القوى الحاقده في التعامل مع ظاهره الحركه الوطنيه الديموقراطيه التقدميه بقياده الحزب الاشتراكي اليمني انذاك .لجأ هذا النظام القمعي الفاسد والعميل السابق الى استخدام وتوظيف التناقضات والكراهيه والارهاب ضد خصومه الوطنيين وبتشجيع من داعميه في الخلف الانظمه الرجعيه والامبرياليه المعاديه للشعب السعوديه واميركا وبريطانيا تحديدا القوى الوطنيه الديموقراطيه آنذاك وعلى رأسها الحزب الاشتراكي اليمني ادركت خطوره هذه الظاهره وهذا السلاح المدمر واخذ قادتها يطلقون التحذيرات والنصائح الثمينه للشعب وكافه نخبه وقطاعاته وقواه السياسيه والاجتماعيه ، تلك التحذيرات التي تمحورت حول الفكره الاهم : انتبهوا ، العدو يلعب على الاختلافات في المجتمع ويغذي نزعه الكراهيه بين ابناءه ويصنع الارهاب كسلاح سياسي واجتماعي خطير يحقق له هدفه الشيطاني في اجتثاث الحركه الوطنيه بكل اتجاهاتها او ما تبقى منها !!وهكذا ومع مرور الوقت ومن تجربه الشعب اليمني وخبرته المعاشه مع النظام شبه الفاشي السابق و مغامراته وسياساته المتهوره في بث التفرقه بين ابناء الوطن وصولا الى صناعته واستخدامه للارهاب وصلنا الى الاستنتاجات التاليه المهمه : اولا : ان الاختلافات الاجتماعيه (التناقضات الاجتماعيه الثانويه ) في ظروف الازمه تصبح حاضنه اجتماعيه للكراهيهثانيا : السياسات الامنيه التحكميه للنظام العسقبلي الفاشي السابق هي اداه مهمه مساعده باعتباره نظام كان ......
#الكراهيه
#الارهاب
#والافقار
#ابوه
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=760408
الحوار المتمدن
عدلي عبد القوي العبسي - الكراهيه ام الارهاب والافقار ابوه