نصار محمد جرادة : عن الجنس والحب والرق والسبي والاغتصاب
#الحوار_المتمدن
#نصار_محمد_جرادة ارتباط ممارسة الجنس بالحب والمشاعر الراقية السامية والإرادة الحرة والإدراك السليم الواعي أفضل وأكرم - عندي وبالتأكيد عند كل ذي لب ناضج وإنسانية صادقة وأخلاق - من ارتباطه بالجبر والإكراه أو بالاحتياج الغرائزي البحت تحت أي مسمى أو مبرر قانوني أو ديني أو عرفي أو اجتماعي ، فالمرأة التي تمارس الجنس مضطرة أو مكرهة لا يختلف واقعها الشعوري عن تلك التي تتزوج مرغمة بمن لا تحب وبمن لا يناسبها عمرا ويكافئها مكانة ويوازيها فكرا وثقافة ، ويستحيل أن تشعر بالسعادة أو الرضا في حياتها ، الرضا عن نفسها وكذا عن الآخرين ، ويستحيل أيضا أن تندمج أو تنصهر تماما في محيطها الأسري وكذا في محيطها الاجتماعي القريب .تقودني هذه المسلّمة التي أؤمن بها إيمانا مطلقا يوازي إيماني بربي وخالقي للتفكير طويلا ومليا بالنسوة الضحايا اللائي كن يتعرضن لحظهن العاثر ونحس أقدارهن على مدار تاريخنا العربي الزاهر بشقيه الجاهلي والهجري للرق والسبي والاغتصاب وما أكثرهن ، بكل ما تحمله تلك الأفعال من قهر وإذلال وامتهان لجسد المرأة وكرامتها وعفتها بذرائع شتى وبمبررات واهية زائفة صنعها الفقه الذكوري العنتري الغالب العفن ، المتعطش الشبق ، المتدثر بالدين !! .وإذا كنا اليوم كما الأمس قادرين على فهم وتكييف وتجريم فعل الزنا كعلاقة جنسية كاملة تتم بين طرفين خارج إطار الزواج الديني أو المدني ، فإننا بحيادية كاملة وبوعي تام نعجز في زماننا الحاضر هذا عن تبني أو تبرير أي قاعدة أو فعل يبيح الرق وتملك إنسان قوي قاهر لآخر ضعيف منهزم فضلا عن إكراهه معنويا أو ماديا على ممارسة الجنس كمفعول به بأي صورة من الصور !! .إنني عند تفتيش غائص عميق دقيق متخيل مفترض في نفسية امرأة ما تم سبيها وتسليعها واغتصابها إثر حصول انهزام عسكري لقومها وتشتت قسري لكيانهم الاجتماعي الذي كان قائما أجد غالبا أمّاً معطاءة مضحية ساهرة على راحة أبناء هانئين أو بنتا مدللة لأب حان أو أختا عزيزة لأشقاء كرام شداد أو زوجة مصانة لرجل فاضل وجيه أو رئيس عشيرة أو حي أو قوم وأجد أيضا ندوبا وجروحا نفسية غائرة لا يمكن أن تندمل أو تشفى مهما عظم التبرير وتقدس أو تقادم الزمن !! .وبعد : لأن السبية لا تملك حولا ولا قوة فهي لا تستطيع أن تختار سابيها أو أن تخالف إرادة من وقعت في سهمه أو من اشتراها من السوق أو من وهبها للغير أو أهداها ، ولا سقف أعلى أو عدد محدد لمثل هذه التصرفات الهجينة ، فهي قد تبيت عند رجل وفي الصباح التالي تجد نفسها في متاع رجل غيره ، وهي مجبرة معنويا وماديا على الرضوخ لمطالب سيدها وتنفيذ رغباته ونزواته الجنسية أيا كانت وبالتالي فهي لا يمكن إلا أن تكون مغتصبة !! .وحق لكل ذي لب ناضج أن يتساءل : كيف يصح ويحسن إسلام طفل مسترق نجا من الموت بأعجوبة لأنه كان صغيرا وفي غير زمرة المقاتلين ، وهو يرى أمه أو أخته السبية تباع وتشترى كسلعة في الأسواق وتتحسس مفاتنها أيادي ضباع بشرية ونخاسون , أو طفل اختطف واسترق وأخصي عمدا ليظل طول حياته في خدمة الحريم !! .وكيف يصح ويحسن إسلام سبية قتل أخوها أو أبوها أو زوجها في معركة دفاع دموية قاسية عن الذات والحمى والأهل والعرض ، وكيف تصفو نفسها وترق مشاعرها لمن سباها وتسرى بها بعد أن الحق بها وبأهلها وقومها كل ذلك الأذى والدمار المعنوي والعار !! .وكيف لمسلم عاقل حر أبيّ غيور كريم أن يتقبل شرعة السبي أو معاملة بالمثل لحريمه ونساء قومه إذا حصل وقدر الله له ولهم انهزام أمام الأعداء في معركة ما اجتيحت فيها الديار وتحطمت الحصون !! .وبعد : ما أحوجنا اليوم إلى مراجعة ومساءلة ومحاكمة كثير من ن ......
#الجنس
#والحب
#والرق
#والسبي
#والاغتصاب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725322
#الحوار_المتمدن
#نصار_محمد_جرادة ارتباط ممارسة الجنس بالحب والمشاعر الراقية السامية والإرادة الحرة والإدراك السليم الواعي أفضل وأكرم - عندي وبالتأكيد عند كل ذي لب ناضج وإنسانية صادقة وأخلاق - من ارتباطه بالجبر والإكراه أو بالاحتياج الغرائزي البحت تحت أي مسمى أو مبرر قانوني أو ديني أو عرفي أو اجتماعي ، فالمرأة التي تمارس الجنس مضطرة أو مكرهة لا يختلف واقعها الشعوري عن تلك التي تتزوج مرغمة بمن لا تحب وبمن لا يناسبها عمرا ويكافئها مكانة ويوازيها فكرا وثقافة ، ويستحيل أن تشعر بالسعادة أو الرضا في حياتها ، الرضا عن نفسها وكذا عن الآخرين ، ويستحيل أيضا أن تندمج أو تنصهر تماما في محيطها الأسري وكذا في محيطها الاجتماعي القريب .تقودني هذه المسلّمة التي أؤمن بها إيمانا مطلقا يوازي إيماني بربي وخالقي للتفكير طويلا ومليا بالنسوة الضحايا اللائي كن يتعرضن لحظهن العاثر ونحس أقدارهن على مدار تاريخنا العربي الزاهر بشقيه الجاهلي والهجري للرق والسبي والاغتصاب وما أكثرهن ، بكل ما تحمله تلك الأفعال من قهر وإذلال وامتهان لجسد المرأة وكرامتها وعفتها بذرائع شتى وبمبررات واهية زائفة صنعها الفقه الذكوري العنتري الغالب العفن ، المتعطش الشبق ، المتدثر بالدين !! .وإذا كنا اليوم كما الأمس قادرين على فهم وتكييف وتجريم فعل الزنا كعلاقة جنسية كاملة تتم بين طرفين خارج إطار الزواج الديني أو المدني ، فإننا بحيادية كاملة وبوعي تام نعجز في زماننا الحاضر هذا عن تبني أو تبرير أي قاعدة أو فعل يبيح الرق وتملك إنسان قوي قاهر لآخر ضعيف منهزم فضلا عن إكراهه معنويا أو ماديا على ممارسة الجنس كمفعول به بأي صورة من الصور !! .إنني عند تفتيش غائص عميق دقيق متخيل مفترض في نفسية امرأة ما تم سبيها وتسليعها واغتصابها إثر حصول انهزام عسكري لقومها وتشتت قسري لكيانهم الاجتماعي الذي كان قائما أجد غالبا أمّاً معطاءة مضحية ساهرة على راحة أبناء هانئين أو بنتا مدللة لأب حان أو أختا عزيزة لأشقاء كرام شداد أو زوجة مصانة لرجل فاضل وجيه أو رئيس عشيرة أو حي أو قوم وأجد أيضا ندوبا وجروحا نفسية غائرة لا يمكن أن تندمل أو تشفى مهما عظم التبرير وتقدس أو تقادم الزمن !! .وبعد : لأن السبية لا تملك حولا ولا قوة فهي لا تستطيع أن تختار سابيها أو أن تخالف إرادة من وقعت في سهمه أو من اشتراها من السوق أو من وهبها للغير أو أهداها ، ولا سقف أعلى أو عدد محدد لمثل هذه التصرفات الهجينة ، فهي قد تبيت عند رجل وفي الصباح التالي تجد نفسها في متاع رجل غيره ، وهي مجبرة معنويا وماديا على الرضوخ لمطالب سيدها وتنفيذ رغباته ونزواته الجنسية أيا كانت وبالتالي فهي لا يمكن إلا أن تكون مغتصبة !! .وحق لكل ذي لب ناضج أن يتساءل : كيف يصح ويحسن إسلام طفل مسترق نجا من الموت بأعجوبة لأنه كان صغيرا وفي غير زمرة المقاتلين ، وهو يرى أمه أو أخته السبية تباع وتشترى كسلعة في الأسواق وتتحسس مفاتنها أيادي ضباع بشرية ونخاسون , أو طفل اختطف واسترق وأخصي عمدا ليظل طول حياته في خدمة الحريم !! .وكيف يصح ويحسن إسلام سبية قتل أخوها أو أبوها أو زوجها في معركة دفاع دموية قاسية عن الذات والحمى والأهل والعرض ، وكيف تصفو نفسها وترق مشاعرها لمن سباها وتسرى بها بعد أن الحق بها وبأهلها وقومها كل ذلك الأذى والدمار المعنوي والعار !! .وكيف لمسلم عاقل حر أبيّ غيور كريم أن يتقبل شرعة السبي أو معاملة بالمثل لحريمه ونساء قومه إذا حصل وقدر الله له ولهم انهزام أمام الأعداء في معركة ما اجتيحت فيها الديار وتحطمت الحصون !! .وبعد : ما أحوجنا اليوم إلى مراجعة ومساءلة ومحاكمة كثير من ن ......
#الجنس
#والحب
#والرق
#والسبي
#والاغتصاب
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=725322
الحوار المتمدن
نصار محمد جرادة - عن الجنس والحب والرق والسبي والاغتصاب
منى حلمي : - الايكوفيمينزم - : الطبيعة أنثى مستباحة للتحرش والاغتصاب والعنف
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي " الايكوفيمنيزم " : الطبيعة أنثى مستباحة للتحرش والاغتصاب والعنف ---------------------------------------------------------------------- 5 يونيو ، هو اليوم العالمى لحماية البيئة . واختيرت السويد لتستضيف الاحتفالات العالمية هذا العام 2022 ، تحت شعار : " لا نملك الا أرضا واحدة ". تعمق اهتمامى بقضايا البيئة ، وأنا فى لندن ، للحصول على الماجيستير ، فى التنمية والتخطيط العمرانى ، وقررت أن أعد الدكتوراة فى العلوم البيئية ، بعد عودتى لمصر . كان مشرفى د . قدرى حفنى ، الأستاذ الرفيع علما وثقافة وخلقا ، جامعة عين شمس / معهد الدراسات والبحوث البيئية . اخترت موضوع " الايكوفيمينزم " وهو مزيج من " ايكولوجى " علم البيئة ، و" فيمينزم " ويعنى حركات تحرير المرأة . نعيش فى " عالم واحد " ، وفى حضارة واحدة ، تفرض سطوتها على الجميع . حضارة طبقية من أجل الأغنياء ... حضارة ذكورية تقهر النساء .. حضارة همجية تدعى التحضر ، ما زالت تطمع فى التوسعات ، واخفاء الحقائق ، تعتمد البطش المسلح ، والتدخل العسكرى . حضارة عالمية تزعم فصل الدين عن الدولة ، وهى دينية من الجذور وحتى النخاع ، لا تخاصم الأصوليات الدينية ، بل تنشطها لمصالحها . ولا تحارب الارهاب الدينى ، يقسم الشعوب على أساس دينى ، مذهبى ، طائفى ، طالما يدعم مبادئها . حضارة التضخم الاعلامى والتكنولوجى المضلل ، والتناقضات والازدواجيات الأخلاقية والثقافية الصاخبة ، المغلفة بمسميات برّاقة . حضارة سببت للرجال ، " الصلع " المبكر ، و " القذف " المبكر ، و " الكفن المبكر ". وأصابت النساء بهوس " الطاعة " ، وهوس " التجميل " ، وفوبيا " العنوسة " . حضارة أمراض وفيروسات مستحدثة ، واختلالات فى نفوسنا ، وأجسادنا ، هى نتيجة احتجاج الطبيعة ، وغضب البيئة ، وانتقام الأرض ، ضد منْ ينتهك سلامتها وتوازنها . حضارة الثلاجات الممتلئة ، والنفوس الفارغة . حضارة المنشطات الجنسية ، والعواطف اليائسة . حضارة تبنى ناطحات السحاب ، وتهدم شموخ الانسان . تقتل الالآف بمهارة ، وفشلت فى اسعاد شخص واحد ، سعادة انسانية حقيقية دائمة . حضارة تشترى لاعب كرة القدم ، بمليارات الدولارات ، وتدفع أرقاما خيالية لنجوم الاعلام والسينما ، بينما يموت الملايين ، فى كل مكان من سوء التغذية وقلة الدواء ، وتدهور البيئة . الآن ، العالم يستهلك ويمتلك ويكتشف ويعرف أكثر . لكنه أكثر قسوة وتعاسة . أى فلسفة تحكم الاستهلاك والتملك والاكتشاف والمعرفة ؟. هذه هى القضية . نحتاج وعيا عالميا بيئيا جديدا ، يتجاوز الحواجز الجغرافية والسياسية ، من أجل " أخلاق عالمية جديدة " تنقلنا من حضارة ديكتاتورية ، واستبداد ، النسق " الهرمى " ، الى حضارة ديمقراطية وعدالة ، النسق " الدائرى " . وقد صنعت حركات " الايكوفيمينزم " ، العالمية ، اضافتها الجديدة ، ألخصها كالتالى : 1 – العلاقة العضوية الوثيقة ، بين حركات تحرير المرأة ، وحركات حماية البيئة والطبيعة ، وحركات تحرير الشعوب المقهورة . ان تحرير النساء ، وتحرير البيئة ، وتحرير الشعوب ، " نضال " ، واحد مترابط .2 – الانتهاكات للطبيعة ، وللبيئة ، من افراز الحضارة " الذكورية " ، المستغِلة للنساء والأرض والموار الطبيعية والبيئية . تلك الحضارة ، لم تنتج طوال تاريخها ، الا الموت والدمار والحروب والجرائم والتفرقة .والمرأة بحكم ارت ......
#الايكوفيمينزم
#الطبيعة
#أنثى
#مستباحة
#للتحرش
#والاغتصاب
#والعنف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758363
#الحوار_المتمدن
#منى_حلمي " الايكوفيمنيزم " : الطبيعة أنثى مستباحة للتحرش والاغتصاب والعنف ---------------------------------------------------------------------- 5 يونيو ، هو اليوم العالمى لحماية البيئة . واختيرت السويد لتستضيف الاحتفالات العالمية هذا العام 2022 ، تحت شعار : " لا نملك الا أرضا واحدة ". تعمق اهتمامى بقضايا البيئة ، وأنا فى لندن ، للحصول على الماجيستير ، فى التنمية والتخطيط العمرانى ، وقررت أن أعد الدكتوراة فى العلوم البيئية ، بعد عودتى لمصر . كان مشرفى د . قدرى حفنى ، الأستاذ الرفيع علما وثقافة وخلقا ، جامعة عين شمس / معهد الدراسات والبحوث البيئية . اخترت موضوع " الايكوفيمينزم " وهو مزيج من " ايكولوجى " علم البيئة ، و" فيمينزم " ويعنى حركات تحرير المرأة . نعيش فى " عالم واحد " ، وفى حضارة واحدة ، تفرض سطوتها على الجميع . حضارة طبقية من أجل الأغنياء ... حضارة ذكورية تقهر النساء .. حضارة همجية تدعى التحضر ، ما زالت تطمع فى التوسعات ، واخفاء الحقائق ، تعتمد البطش المسلح ، والتدخل العسكرى . حضارة عالمية تزعم فصل الدين عن الدولة ، وهى دينية من الجذور وحتى النخاع ، لا تخاصم الأصوليات الدينية ، بل تنشطها لمصالحها . ولا تحارب الارهاب الدينى ، يقسم الشعوب على أساس دينى ، مذهبى ، طائفى ، طالما يدعم مبادئها . حضارة التضخم الاعلامى والتكنولوجى المضلل ، والتناقضات والازدواجيات الأخلاقية والثقافية الصاخبة ، المغلفة بمسميات برّاقة . حضارة سببت للرجال ، " الصلع " المبكر ، و " القذف " المبكر ، و " الكفن المبكر ". وأصابت النساء بهوس " الطاعة " ، وهوس " التجميل " ، وفوبيا " العنوسة " . حضارة أمراض وفيروسات مستحدثة ، واختلالات فى نفوسنا ، وأجسادنا ، هى نتيجة احتجاج الطبيعة ، وغضب البيئة ، وانتقام الأرض ، ضد منْ ينتهك سلامتها وتوازنها . حضارة الثلاجات الممتلئة ، والنفوس الفارغة . حضارة المنشطات الجنسية ، والعواطف اليائسة . حضارة تبنى ناطحات السحاب ، وتهدم شموخ الانسان . تقتل الالآف بمهارة ، وفشلت فى اسعاد شخص واحد ، سعادة انسانية حقيقية دائمة . حضارة تشترى لاعب كرة القدم ، بمليارات الدولارات ، وتدفع أرقاما خيالية لنجوم الاعلام والسينما ، بينما يموت الملايين ، فى كل مكان من سوء التغذية وقلة الدواء ، وتدهور البيئة . الآن ، العالم يستهلك ويمتلك ويكتشف ويعرف أكثر . لكنه أكثر قسوة وتعاسة . أى فلسفة تحكم الاستهلاك والتملك والاكتشاف والمعرفة ؟. هذه هى القضية . نحتاج وعيا عالميا بيئيا جديدا ، يتجاوز الحواجز الجغرافية والسياسية ، من أجل " أخلاق عالمية جديدة " تنقلنا من حضارة ديكتاتورية ، واستبداد ، النسق " الهرمى " ، الى حضارة ديمقراطية وعدالة ، النسق " الدائرى " . وقد صنعت حركات " الايكوفيمينزم " ، العالمية ، اضافتها الجديدة ، ألخصها كالتالى : 1 – العلاقة العضوية الوثيقة ، بين حركات تحرير المرأة ، وحركات حماية البيئة والطبيعة ، وحركات تحرير الشعوب المقهورة . ان تحرير النساء ، وتحرير البيئة ، وتحرير الشعوب ، " نضال " ، واحد مترابط .2 – الانتهاكات للطبيعة ، وللبيئة ، من افراز الحضارة " الذكورية " ، المستغِلة للنساء والأرض والموار الطبيعية والبيئية . تلك الحضارة ، لم تنتج طوال تاريخها ، الا الموت والدمار والحروب والجرائم والتفرقة .والمرأة بحكم ارت ......
#الايكوفيمينزم
#الطبيعة
#أنثى
#مستباحة
#للتحرش
#والاغتصاب
#والعنف
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758363
الحوار المتمدن
منى حلمي - - الايكوفيمينزم - : الطبيعة أنثى مستباحة للتحرش والاغتصاب والعنف