سعاد عزيز : إيران في صدارة الاعدامات في العالم
#الحوار_المتمدن
#سعاد_عزيز الحقائق الثابتة التي لايمکن أن تتقبل التغيير في إيران في ظل النظام الديني الحاکم، هي إستحالة التخلي عن الممارسات القمعية بمختلف إتجاهاتها وأنواعها، وإستحالة التخلي عن النهج السياسي ـ الفکري للنظام المبني على أساس التطرف والارهاب، وکل من يعلق آمالا على إمکانية حدوث أي تغيير فيما ذکرناه فإنما أمره وحاله کالذي يبني قصورا في الهواء، بل وحتى إن مزاعم الاعتدال والاصلاح التي بدأت تظهر في هذا النظام منذ أواسط العقد التاسع من الالفية المنصرمة وشهد العالم 4 ولايات للرئيسين محمد خاتمي وحسن روحاني وهما يحملان بيرق تلك المزاعم، فإنهما وفي نهاية المطاف لم يقدما شيئا بهذا الصدد. المثير للسخرية إنه وبعد 16 عاما وهي الفترة التي قضاها کل من محمد خاتمي وحسن روحاني کرئيسين وبعد کل ذلك التطبيل والتزمير لمزاعم الاصلاح والاعتدال فقد أعقبهما شخصية متشددة مثل ابراهيم رئيسي، والانکى من ذلك إن المرشد الاعلى للنظام قد قام بنفسه حمل لواء إبعاد وإقصاء تيار الاعتدال المزعوم عندما قام بإختيار رئيسي ومهد لجلوسه على کرسي الرئاسة، ومع إن رئيسي قد سعى منذ البداية لعدم الترکيز على تشدده وأطلق تصريحات يٶ-;-کد فيها على إنه من المدافعين عن حقوق الانسان، لکن ذلك لم يشفع له إذ أن العالم ينظر للأفعال وليس للأقوال.في التقرير الجديد لمنظمة العفو الدولية الصادر في 24 مايو الجاري، جاء في جانب منه:" أن الاستخدام العالمي لعقوبة الإعدام قد زاد بنسبة 20٪-;-" و"تظهر المراجعة السنوية لعقوبة الإعدام كيف أدت إعادة فتح المحاكم بعد جائحة كوفيد إلى زيادة أحكام الإعدام وعمليات الإعدام"، لکن الملفت للنظر والمثير جدا هو إن تقرير المنظمة قد جاء فيه أيضا أن النظام الإيراني لديه أكبر عدد من الإعدامات في العالم منذ عام 2017. وإستطردت أن"النظام الإيراني يتصدر قائمة الدول التي تستخدم عقوبة الإعدام بإعدام ما لا يقل عن 314 شخصا في عام 2021" وأکد التقرير بأن الأرقام الفعلية من المرجح أن تكون أعلى.الملاحظة التي يجب أخذها بنظر الاعتبار هو إن إيران خلال العام 2017 ولحد أغسطس 2021، کانت في ظل رئاسة حسن روحاني، وهو مايٶ-;-کد کذب وزيف مزاعم الاعتدال وماکان يدعيه روحاني بشأن تحسين أوضاع حقوق الانسان، ولاريب من إنه ومنذ مجئ رئيسي فإن الاصوات والنداءات من جانب المنظمات المعنية بحقوق الانسان تتزايد بشأن إستمرار الممارسات القمعية والانتهاکات الممنهجة لحقوق الانسان وتصاعد الاعدامات بوتائر ملفتة للنظر، خصوصا وإن تقرير منظمة العفو الدولية قد لفت النظر الى أنه يواصل قادة النظام الإيراني انتهاك حقوق الأطفال وانتهاك الالتزامات الدولية في هذا الصدد، وأعدموا ما لا يقل عن ثلاثة متهمين كانوا دون سن الثامنة عشرة وقت ارتكاب الجريمة. وکل هذا يدل على إن النظام الايراني مستمر على مواصلة نهجه القمعي التعسفي ولايبالي بکل ماتذکره وتقوله المنظمات المعنية بحقوق الانسان بهذا الصدد ضده، ومن المهم أن لانتجاهل أبدا ماقد جاء في هذا التقرير من إن"النظام الإيراني يتصدر قائمة الدول التي تستخدم عقوبة الإعدام بإعدام ما لا يقل عن 314 شخصا في عام 2021." ......
#إيران
#صدارة
#الاعدامات
#العالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757468
#الحوار_المتمدن
#سعاد_عزيز الحقائق الثابتة التي لايمکن أن تتقبل التغيير في إيران في ظل النظام الديني الحاکم، هي إستحالة التخلي عن الممارسات القمعية بمختلف إتجاهاتها وأنواعها، وإستحالة التخلي عن النهج السياسي ـ الفکري للنظام المبني على أساس التطرف والارهاب، وکل من يعلق آمالا على إمکانية حدوث أي تغيير فيما ذکرناه فإنما أمره وحاله کالذي يبني قصورا في الهواء، بل وحتى إن مزاعم الاعتدال والاصلاح التي بدأت تظهر في هذا النظام منذ أواسط العقد التاسع من الالفية المنصرمة وشهد العالم 4 ولايات للرئيسين محمد خاتمي وحسن روحاني وهما يحملان بيرق تلك المزاعم، فإنهما وفي نهاية المطاف لم يقدما شيئا بهذا الصدد. المثير للسخرية إنه وبعد 16 عاما وهي الفترة التي قضاها کل من محمد خاتمي وحسن روحاني کرئيسين وبعد کل ذلك التطبيل والتزمير لمزاعم الاصلاح والاعتدال فقد أعقبهما شخصية متشددة مثل ابراهيم رئيسي، والانکى من ذلك إن المرشد الاعلى للنظام قد قام بنفسه حمل لواء إبعاد وإقصاء تيار الاعتدال المزعوم عندما قام بإختيار رئيسي ومهد لجلوسه على کرسي الرئاسة، ومع إن رئيسي قد سعى منذ البداية لعدم الترکيز على تشدده وأطلق تصريحات يٶ-;-کد فيها على إنه من المدافعين عن حقوق الانسان، لکن ذلك لم يشفع له إذ أن العالم ينظر للأفعال وليس للأقوال.في التقرير الجديد لمنظمة العفو الدولية الصادر في 24 مايو الجاري، جاء في جانب منه:" أن الاستخدام العالمي لعقوبة الإعدام قد زاد بنسبة 20٪-;-" و"تظهر المراجعة السنوية لعقوبة الإعدام كيف أدت إعادة فتح المحاكم بعد جائحة كوفيد إلى زيادة أحكام الإعدام وعمليات الإعدام"، لکن الملفت للنظر والمثير جدا هو إن تقرير المنظمة قد جاء فيه أيضا أن النظام الإيراني لديه أكبر عدد من الإعدامات في العالم منذ عام 2017. وإستطردت أن"النظام الإيراني يتصدر قائمة الدول التي تستخدم عقوبة الإعدام بإعدام ما لا يقل عن 314 شخصا في عام 2021" وأکد التقرير بأن الأرقام الفعلية من المرجح أن تكون أعلى.الملاحظة التي يجب أخذها بنظر الاعتبار هو إن إيران خلال العام 2017 ولحد أغسطس 2021، کانت في ظل رئاسة حسن روحاني، وهو مايٶ-;-کد کذب وزيف مزاعم الاعتدال وماکان يدعيه روحاني بشأن تحسين أوضاع حقوق الانسان، ولاريب من إنه ومنذ مجئ رئيسي فإن الاصوات والنداءات من جانب المنظمات المعنية بحقوق الانسان تتزايد بشأن إستمرار الممارسات القمعية والانتهاکات الممنهجة لحقوق الانسان وتصاعد الاعدامات بوتائر ملفتة للنظر، خصوصا وإن تقرير منظمة العفو الدولية قد لفت النظر الى أنه يواصل قادة النظام الإيراني انتهاك حقوق الأطفال وانتهاك الالتزامات الدولية في هذا الصدد، وأعدموا ما لا يقل عن ثلاثة متهمين كانوا دون سن الثامنة عشرة وقت ارتكاب الجريمة. وکل هذا يدل على إن النظام الايراني مستمر على مواصلة نهجه القمعي التعسفي ولايبالي بکل ماتذکره وتقوله المنظمات المعنية بحقوق الانسان بهذا الصدد ضده، ومن المهم أن لانتجاهل أبدا ماقد جاء في هذا التقرير من إن"النظام الإيراني يتصدر قائمة الدول التي تستخدم عقوبة الإعدام بإعدام ما لا يقل عن 314 شخصا في عام 2021." ......
#إيران
#صدارة
#الاعدامات
#العالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757468
الحوار المتمدن
سعاد عزيز - إيران في صدارة الاعدامات في العالم
ياسر عزت : سريلانكا: الجماهير في صدارة التغيير مجددًا
#الحوار_المتمدن
#ياسر_عزت شهد العالم خلال الأسابيع الماضية اندلاع ثورة شعبية في سريلانكا أشعلتها الجماهير الثائرة على نظام الحكم المسئول عن تردي الأوضاع السياسية والمعيشية للغالبية العظمي من السكان. أدت الثورة الجماهيرية إلى استقالة الحكومة بالكامل؛ ومن بينهم أفراد عائلة راجاباسكا المتقلدين أهم المناصب في الدولة، وعلى رأسهم الرئيس المخلوع جوتابايا، الذي حكم البلاد منذ 2019، وكان من قبل وزيرًا للدفاع من 2005 إلى 2015.اندلعت الاحتجاجات منذ شهور ضد النظام احتجاجًا على الأزمة الاقتصادية المستمرة. الجماهير غاضبة من سوء إدارة وفساد الحزب الحاكم الذي عاش المنتمون له في رفاهية على حساب الطبقة العاملة والكادحين، الذين يعانون من ارتفاع الأسعار وانقطاع التيار الكهرباء ونقص الوقود والعملات الاجنبية، والنقص الحاد في الدواء، مما أدى إلى انهيار منظومة الصحة. هذا علاوة على الانتهاكات بحق الصحفيين المعارضين للنظام وإغلاق المجال العام أمام المعارضة السياسية.وإلى جانب تجريم الدولة لحق العمال في التنظيم، هناك الظروف الاقتصادية المجحفة التي تعيشها الطبقة العاملة السريلانكية وقد وضع هذان السببان السياسة كأداة بعيدة عن متناول الجماهير. وهذا أدى بدوره الآن إلى فراغ الساحة من المعارضة السياسية الفعالة التي ترى في نفسها بديل لهذا النظام المجرم.إسقاط الرئيسالنظام الذي لم يسقط بالكامل بعد كان رهانه الدائم للاستمرار هو ضعف قدرات الجماهير السياسية في تمثيل تهديد حقيقي لسياساته وأهدافه، ولكن سرعان ما انقلبت الأمور رأسًا على عقب؛ فالجماهير التي أنهكها الفقر أدركت أنه لا سبيل للخلاص من الاستبداد سوى الثورة، وتأثرت بموجات شعوب ثارت من قبل فانتفضت غير مبالية بالمخاطر. وصلت حياة الغالبية العظمى من الشعب إلى النقطة التي لا رجعة فيها، وبعد مواجهات استمرت لأيامٍ طويلة مع الشرطة، نجحت الجماهير، في 14 يوليو الجاري، في إجبار الرئيس، الذي فرَّ في اليوم السابق إلى سنغافورة، على التنحي، ووجه رئيس الوزراء السريلانكي، الذي أصبح الرئيس المؤقت للبلاد، خطابًا متلفزًا أصدر فيه أوامره للجيش باتخاذ كل ما يلزم من إجراءات لاستعادة النظام.لكن الجماهير أصرت على رحيل جميع ممثلي الحكومة وقرروا الإضراب العام. توقفت الأعمال التجارية، واضطرت المتاجر والمصانع إلى الإغلاق، وكفَّت وسائل النقل العام عن العمل حيث انضم عمال القطارات والحافلات إلى الإضراب إلى جانب عمال الصحة، ودعا اتحاد عمال البريد أعضائه في جميع أنحاء الجزيرة إلى الخروج، وأغلق المعلمون المضربون المدارس.لكن مع زيادة مشاركة العمال في الاحتجاجات تزداد اعتداءات الدولة، إذ كان الرئيس قد أعلن حالة الطوارئ وأدخل قوانين جديدة تقر المزيد من الصلاحيات للدولة من أجل سحق المعارضة. على سبيل المثال، تمنح هذه القوانين الشرطة صلاحيات اعتقال المشتبه بهم لفترات طويلة دون أي رقابة قضائية. ولكن، في تحدي لهذه القوانين التي فرضتها الحكومة، توجه الآلاف إلى العاصمة كولومبو للانضمام إلى احتجاج ضخم استولوا فيه على القطارات والشاحنات والحافلات التي لا يزال لديها وقود، وبمجرد وصولهم إلى العاصمة انضموا إلى مئات الآلاف من الآخرين الغاضبين من الانهيار الاقتصادي والسياسي.هتفوا معًا: “جوتا يجب أن تذهب”، في إشارة إلى الرئيس جوتابايا راجاباكسا وعائلته من الحكومة. وأقاموا حواجز مرتجلة لمنع الشرطة والجيش من تفريق الاحتجاجات. حتى أنهم استولوا على خراطيم المياه وألقوا رجال الشرطة من عرباتهم وكتبوا على جانبها “أعيدوا أموالنا المسروقة”.وعلى مسافة ليست ب ......
#سريلانكا:
#الجماهير
#صدارة
#التغيير
#مجددًا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764400
#الحوار_المتمدن
#ياسر_عزت شهد العالم خلال الأسابيع الماضية اندلاع ثورة شعبية في سريلانكا أشعلتها الجماهير الثائرة على نظام الحكم المسئول عن تردي الأوضاع السياسية والمعيشية للغالبية العظمي من السكان. أدت الثورة الجماهيرية إلى استقالة الحكومة بالكامل؛ ومن بينهم أفراد عائلة راجاباسكا المتقلدين أهم المناصب في الدولة، وعلى رأسهم الرئيس المخلوع جوتابايا، الذي حكم البلاد منذ 2019، وكان من قبل وزيرًا للدفاع من 2005 إلى 2015.اندلعت الاحتجاجات منذ شهور ضد النظام احتجاجًا على الأزمة الاقتصادية المستمرة. الجماهير غاضبة من سوء إدارة وفساد الحزب الحاكم الذي عاش المنتمون له في رفاهية على حساب الطبقة العاملة والكادحين، الذين يعانون من ارتفاع الأسعار وانقطاع التيار الكهرباء ونقص الوقود والعملات الاجنبية، والنقص الحاد في الدواء، مما أدى إلى انهيار منظومة الصحة. هذا علاوة على الانتهاكات بحق الصحفيين المعارضين للنظام وإغلاق المجال العام أمام المعارضة السياسية.وإلى جانب تجريم الدولة لحق العمال في التنظيم، هناك الظروف الاقتصادية المجحفة التي تعيشها الطبقة العاملة السريلانكية وقد وضع هذان السببان السياسة كأداة بعيدة عن متناول الجماهير. وهذا أدى بدوره الآن إلى فراغ الساحة من المعارضة السياسية الفعالة التي ترى في نفسها بديل لهذا النظام المجرم.إسقاط الرئيسالنظام الذي لم يسقط بالكامل بعد كان رهانه الدائم للاستمرار هو ضعف قدرات الجماهير السياسية في تمثيل تهديد حقيقي لسياساته وأهدافه، ولكن سرعان ما انقلبت الأمور رأسًا على عقب؛ فالجماهير التي أنهكها الفقر أدركت أنه لا سبيل للخلاص من الاستبداد سوى الثورة، وتأثرت بموجات شعوب ثارت من قبل فانتفضت غير مبالية بالمخاطر. وصلت حياة الغالبية العظمى من الشعب إلى النقطة التي لا رجعة فيها، وبعد مواجهات استمرت لأيامٍ طويلة مع الشرطة، نجحت الجماهير، في 14 يوليو الجاري، في إجبار الرئيس، الذي فرَّ في اليوم السابق إلى سنغافورة، على التنحي، ووجه رئيس الوزراء السريلانكي، الذي أصبح الرئيس المؤقت للبلاد، خطابًا متلفزًا أصدر فيه أوامره للجيش باتخاذ كل ما يلزم من إجراءات لاستعادة النظام.لكن الجماهير أصرت على رحيل جميع ممثلي الحكومة وقرروا الإضراب العام. توقفت الأعمال التجارية، واضطرت المتاجر والمصانع إلى الإغلاق، وكفَّت وسائل النقل العام عن العمل حيث انضم عمال القطارات والحافلات إلى الإضراب إلى جانب عمال الصحة، ودعا اتحاد عمال البريد أعضائه في جميع أنحاء الجزيرة إلى الخروج، وأغلق المعلمون المضربون المدارس.لكن مع زيادة مشاركة العمال في الاحتجاجات تزداد اعتداءات الدولة، إذ كان الرئيس قد أعلن حالة الطوارئ وأدخل قوانين جديدة تقر المزيد من الصلاحيات للدولة من أجل سحق المعارضة. على سبيل المثال، تمنح هذه القوانين الشرطة صلاحيات اعتقال المشتبه بهم لفترات طويلة دون أي رقابة قضائية. ولكن، في تحدي لهذه القوانين التي فرضتها الحكومة، توجه الآلاف إلى العاصمة كولومبو للانضمام إلى احتجاج ضخم استولوا فيه على القطارات والشاحنات والحافلات التي لا يزال لديها وقود، وبمجرد وصولهم إلى العاصمة انضموا إلى مئات الآلاف من الآخرين الغاضبين من الانهيار الاقتصادي والسياسي.هتفوا معًا: “جوتا يجب أن تذهب”، في إشارة إلى الرئيس جوتابايا راجاباكسا وعائلته من الحكومة. وأقاموا حواجز مرتجلة لمنع الشرطة والجيش من تفريق الاحتجاجات. حتى أنهم استولوا على خراطيم المياه وألقوا رجال الشرطة من عرباتهم وكتبوا على جانبها “أعيدوا أموالنا المسروقة”.وعلى مسافة ليست ب ......
#سريلانكا:
#الجماهير
#صدارة
#التغيير
#مجددًا
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=764400
الحوار المتمدن
ياسر عزت - سريلانكا: الجماهير في صدارة التغيير مجددًا