موريس صليبا : هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة رُكني الحجّ والصلاة في الإسلام؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة رُكني الحجّ والصلاة في الإسلام؟ماذا تقولون عن الركن الذي يأمركم بالحجّ إلى مكّة؟ ألا تعلمون أنّه صورة طبق الأصل لاحتفال وثنيّ تُعبّرون خلاله علنا عن كلّ الخرافات والمعتقدات الباطلة التي كانت القبائل العربيّة، عبّاد الأوثان، تمارسها قبل نشأة الإسلام، مثل الركض بين تلّتين، والشرب من مياه نبع زمزم، والطواف سبع مرّات حول حجر الكعبة. نعم، كانت في الواقع طقوسا تقليديّة خاصّة بالإحيائيّين، ولا تعقل إطلاقا ممارستها تمجيدا لإله نعتبره خالق الكون.ما رأيكم بتقبيل الحجر الأسود في الكعبة، أو بخرافة رمي الحجارة ضد أركان الشيطان الثلاثة، أو باقي الطقوس البدائيّة الغريبة التي تُفرض على الحجّاج؟ أين هي الروحانيّة في هذا التجمّع الذي يبدو أنّه اختُرع لدفعكم أكثر فأكثر نحو الاستسلام والانصياع التامّ لتعاليم الإسلام المفروضة لتأمين ديمومته. عليكم بالحجّ خمسة أيّام كي تتثبّتوا في العصبيّة الإسلاميّة والخضوع الوهميّ والتسمّم العقليّ المكثّف. لا تنسوا كم من الضحايا تسقط كلّ سنة خلال هذا الطواف الجماهيري بسبب الازدحام والتدافع والهرج والمرج. وهكذا تنتهي هذه الطقوس الوثنيّة، كما ينتهي شهر رمضان بذبح الآلاف من الأغنام في سبيل تمجيد إله الإسلام، مصّاص الدماء. إن المسخرة في طريقة تنظيم هذا الحجّ القائم على عبادة الأشياء المسحورة، أو هذا الكرنفال الوثنيّ الهادف إلى إعطاء واقع للوهم الإسلاميّ، تعتبر مثالا بليغا عن معتقد يحاول دفع شعوب نحو التعصّب الأكثر بدائيّة وهلوسة وخطرا. على ظاهرة الحجّ هذه علّق المفكّر "صموئيل زوامر" بقوله: "لا يمكن اعتبار الحجّ إلى مكّة مع ما يتضمنه من خرافات وطقوس صبيانيّة، إلاّ إهانة ووصمة عار في مفهوم التوحيد الإلهي المحمّديّ."كذلك علّق على هذا الموضوع العلاّمة المسلم أبو حامد الغزالي قائلا: "إنّ الحجّ يشكّل الواجب الأقلّ عقلانيّة في الإسلام، لأنّنا نمارس خلاله حركات وطقوسا مجرّدة من أيّ أساس عقلانيّ." *وماذا تقولون أيضا عن واجب الصلاة المفروض عليكم خمس مرّات في اليوم؟ أليس غسيلا وبرمجة يوميّة للدماغ في أوقات محدّدة تتْلوّن خلالها بشكل ميكانيكيّ نفس العبارات والآيات الخاوية، مستلهمين بذلك، في سبيل إقناع نفوسكم، "طريقة كوي" التي تعتمد على الإيحاء الذاتي والتنويم المغناطيسي الذاتي، التي فسّرها وكشف عنها عالم النفس والصيدلي الفرنسي إميل كوي دي لا شاتينيري (1857-1926)ألا تدركون أنّ هذه الطقوس المرهقة انجبت أجيالا من المسلمين عاجزين عن التفكير، مستعبدين مسيّرين خاضعين منزوعي الدماغ. فلا بدّ للدين والإيمان وكذلك الصلاة أن يكونوا خيارا حرّا وليس واجبا مفروضا، أن يكونوا رغبة وجدانيّة وحاجة شخصيّة، إذ بدونها لا صراحة ولا صدقيّة، وكذلك لا اثر للروحانيّة التي يشعر بها الزاهدون في هذه الدنيا؟ألا تلحظون أنّكم حتّى في صلواتكم تساهمون في إبراز سطحيّة الإسلام ونزع كلّ روحانيّة عنه؟ أليست طريقة تموضعكم الانقياديّ للصلاة، أيّ الانبطاح أرضا، موجّهين المؤخرة نحو السماء والرأس إلى التراب، كافية كدليل واضح للتعبير عن استسلامكم الأعمى؟وماذا تقولون عن الذين هم أكثر جنونا بينكم، هؤلاء الذين يلطمون رؤوسهم أرضا أثناء الصلاة، ويُبرزون، كراية معبّرة عن تديّنهم الساذج، تلك الزبيبة على جباههم (الماركة المسجّلة)،كإشارة تفاخريّة تجسّد تعصّبهم الأعمى؟ اسألوا أنفسكم وتساءلوا إن كانت هذه الحَدَبة دليلا ساطعا على الروحانيّة في الإسلام؟ *في دراسة مستفيضة وموثّقة نشرها البروفسور سامي عو ......
#هوبار
#لومار
#يسأل:
#أيّها
#المسلمون،
#تعرفون
#حقيقة
#رُكني
#الحجّ
#والصلاة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756385
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة رُكني الحجّ والصلاة في الإسلام؟ماذا تقولون عن الركن الذي يأمركم بالحجّ إلى مكّة؟ ألا تعلمون أنّه صورة طبق الأصل لاحتفال وثنيّ تُعبّرون خلاله علنا عن كلّ الخرافات والمعتقدات الباطلة التي كانت القبائل العربيّة، عبّاد الأوثان، تمارسها قبل نشأة الإسلام، مثل الركض بين تلّتين، والشرب من مياه نبع زمزم، والطواف سبع مرّات حول حجر الكعبة. نعم، كانت في الواقع طقوسا تقليديّة خاصّة بالإحيائيّين، ولا تعقل إطلاقا ممارستها تمجيدا لإله نعتبره خالق الكون.ما رأيكم بتقبيل الحجر الأسود في الكعبة، أو بخرافة رمي الحجارة ضد أركان الشيطان الثلاثة، أو باقي الطقوس البدائيّة الغريبة التي تُفرض على الحجّاج؟ أين هي الروحانيّة في هذا التجمّع الذي يبدو أنّه اختُرع لدفعكم أكثر فأكثر نحو الاستسلام والانصياع التامّ لتعاليم الإسلام المفروضة لتأمين ديمومته. عليكم بالحجّ خمسة أيّام كي تتثبّتوا في العصبيّة الإسلاميّة والخضوع الوهميّ والتسمّم العقليّ المكثّف. لا تنسوا كم من الضحايا تسقط كلّ سنة خلال هذا الطواف الجماهيري بسبب الازدحام والتدافع والهرج والمرج. وهكذا تنتهي هذه الطقوس الوثنيّة، كما ينتهي شهر رمضان بذبح الآلاف من الأغنام في سبيل تمجيد إله الإسلام، مصّاص الدماء. إن المسخرة في طريقة تنظيم هذا الحجّ القائم على عبادة الأشياء المسحورة، أو هذا الكرنفال الوثنيّ الهادف إلى إعطاء واقع للوهم الإسلاميّ، تعتبر مثالا بليغا عن معتقد يحاول دفع شعوب نحو التعصّب الأكثر بدائيّة وهلوسة وخطرا. على ظاهرة الحجّ هذه علّق المفكّر "صموئيل زوامر" بقوله: "لا يمكن اعتبار الحجّ إلى مكّة مع ما يتضمنه من خرافات وطقوس صبيانيّة، إلاّ إهانة ووصمة عار في مفهوم التوحيد الإلهي المحمّديّ."كذلك علّق على هذا الموضوع العلاّمة المسلم أبو حامد الغزالي قائلا: "إنّ الحجّ يشكّل الواجب الأقلّ عقلانيّة في الإسلام، لأنّنا نمارس خلاله حركات وطقوسا مجرّدة من أيّ أساس عقلانيّ." *وماذا تقولون أيضا عن واجب الصلاة المفروض عليكم خمس مرّات في اليوم؟ أليس غسيلا وبرمجة يوميّة للدماغ في أوقات محدّدة تتْلوّن خلالها بشكل ميكانيكيّ نفس العبارات والآيات الخاوية، مستلهمين بذلك، في سبيل إقناع نفوسكم، "طريقة كوي" التي تعتمد على الإيحاء الذاتي والتنويم المغناطيسي الذاتي، التي فسّرها وكشف عنها عالم النفس والصيدلي الفرنسي إميل كوي دي لا شاتينيري (1857-1926)ألا تدركون أنّ هذه الطقوس المرهقة انجبت أجيالا من المسلمين عاجزين عن التفكير، مستعبدين مسيّرين خاضعين منزوعي الدماغ. فلا بدّ للدين والإيمان وكذلك الصلاة أن يكونوا خيارا حرّا وليس واجبا مفروضا، أن يكونوا رغبة وجدانيّة وحاجة شخصيّة، إذ بدونها لا صراحة ولا صدقيّة، وكذلك لا اثر للروحانيّة التي يشعر بها الزاهدون في هذه الدنيا؟ألا تلحظون أنّكم حتّى في صلواتكم تساهمون في إبراز سطحيّة الإسلام ونزع كلّ روحانيّة عنه؟ أليست طريقة تموضعكم الانقياديّ للصلاة، أيّ الانبطاح أرضا، موجّهين المؤخرة نحو السماء والرأس إلى التراب، كافية كدليل واضح للتعبير عن استسلامكم الأعمى؟وماذا تقولون عن الذين هم أكثر جنونا بينكم، هؤلاء الذين يلطمون رؤوسهم أرضا أثناء الصلاة، ويُبرزون، كراية معبّرة عن تديّنهم الساذج، تلك الزبيبة على جباههم (الماركة المسجّلة)،كإشارة تفاخريّة تجسّد تعصّبهم الأعمى؟ اسألوا أنفسكم وتساءلوا إن كانت هذه الحَدَبة دليلا ساطعا على الروحانيّة في الإسلام؟ *في دراسة مستفيضة وموثّقة نشرها البروفسور سامي عو ......
#هوبار
#لومار
#يسأل:
#أيّها
#المسلمون،
#تعرفون
#حقيقة
#رُكني
#الحجّ
#والصلاة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756385
الحوار المتمدن
موريس صليبا - هوبار لومار يسأل: أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة رُكني الحجّ والصلاة في الإسلام؟
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 12 : أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة صيام رمضان؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا يهدف صيام رمضان إلى دعم اللحمة بين أعضاء الأمّة الإسلاميّة عبر إلزامهم شرعا بواجب مشترك، كما تمارس خلاله تحرّيّاتٍ فاعلة وصارمة على الذين يحاولون أو يتهرّبون من احترام وتطبيق هذا الواجب الدينيّ المزعوم. هكذا يستغلّ الإسلام، ودون قيد، هذه الطريقة، كي يخضع الجسد والروح لهذا الواجب الذي يضعف من قدرات العقل والتفكير لدى أتباعه، ويمهّد السبيل لفرض صورة الإسلام وبدعته التعصّبيّة في البلدان التي ينتشر فيها، ساعيا إلى إخضاعها والسيطرة عليها بفضل الجهاد الإلزامي المستمرّ، الذي تأمر به تعاليم القرآن الشيطانيّة.*لا علاقة لصيام رمضان بين الإنسان وإلهه، بل بين الإنسان والمجتمع. على المستوى الفيزيولوجي، يشكّل الصيام على الطريقة الرمضانيّة ظاهرة خطيرة مجرّدة من أيّة مسؤوليّة عقلانيّة، لأنّ جسم الإنسان يعاني سريعا من مضاعفات الفطام الغذائي، كما تتعرّض كثيرا القدرات العقليّة للضعف والإنهاك والتقهقر. أمّا كميّة الوحدات الحراريّة المكثّفة التي تدخل إلى جسم الإنسان عند الإفطار مساء، فيصعب هضمها، نظرا لتزامن هذه العمليّة مع فترة الخلود إلى النوم، أي في الوقت الذي لا يستطيع فيه الجسم استيعاب هذا الكمّ من الحراريّات بسهولة. إضافة إلى ذلك، تُعتبر فترة الانقطاع السريع عن الطعام، وخاصّة الامتناع عن تناول ما يحتاج إليه الجسم من الماء أو السوائل، من الحالات التي يتحمّلها الجهاز العضويّ بصعوبة قصوى. فامتناع الإنسان عن تناول أي سائل خلال ساعات طوال من النهار يسبّب توتّرا أليما في جسمه، ويدفعه بالتالي إلى الإتّخام بأنواع مختلفة من المأكولات قبل النوم. وهذا انحراف وضلال تعصّبيّ يضرّ كثيرا بصحّة المتمسّكين أو الملزمين بهذه الممارسة والمغلوبين على أنفسهم.خلال شهر رمضان، وهو أحد أشهر السنة الهجريّة، تمارس عادات خرافيّة وهميّة عدوانيّة مؤذية. تغيب فيه كلّ إشارة إلى التسامي الروحانيّ بسبب تخمة المأكولات المستهلكة. أمّا وصف رمضان بشهر الصيام، فهو نوع من النفاق على الذات وعلى الآخرين، إذ يأكل المسلمون خلاله نفس الكميّة كالأيام العاديّة، إن لم يكن أكثر بكثير، لأنّهم لا يبدّلون شيئا في سلوكهم سوى مواعيد وجبات الطعام. لذلك نجزم بكل اقتناع بأنّ شهر رمضان ليس شهر صيام روحيّ، بل العكس تماما. فكيفما نظرنا إلى هذه المسألة، سواء من زاوية طبيّة أو فيزيولوجيّة، نستنتج أنّ تغيير مواعيد الأكل في هذا الشهر يسيء بشراسة إلى جهاز الإنسان ويزعزع توازنه. أمّا تقنيّا، فيُحرم هذا الجهاز يوميّا من الطعام فترة تتراوح بين ثمان إلى ثمانية عشر ساعة حسب فصول السنة والمناطق الجغرافيّة. وهذا أمر سخيف للغاية وخطير أيضا، كما يصفه الأطباء والإخصائيّون في علم الأغذية. فامتناع الإنسان عن تناول السوائل خلال ساعات طوال، خاصّة خلال فصل الصيف وفي المناطق الحارّة، يؤدّي حتما إلى مضاعفات مؤلمة، خاصّة لدى الأطفال والمسنّين الذين يطلب منهم شرب الماء بكثرة في مثل هذه الحالات، حتّى وإن لم يشعروا بالعطش. أمّا ما يقال عن مكاسب ومحاسن الصيام أو عن الحِمية البسيطة، فكلّها تزول وتتلاشى سريعا بفعل التوتّر وانتظار الفرج عند اقتراب ساعة الإفطار. عندها تسمح الشريعة بكلّ أنواع التجاوزات والإسرافات والإنحرافات والشراهة.*يشكّل صيام رمضان خطرا على صحّة الأولاد. لذا لا بدّ من حظره في المدارس حفاظا على سلامتهم الجسديّة والعقليّة. ليس رمضان سوى شهر للإسراف على أشكاله، خلال النهار كما خلال الليل. أثناءه تتكاثر الأزمات القلبيّة، والالتهابات الدماغيّة، والتشنّج في العروق الدمويّة، والتكاثر في التسبيخ السُكّريّ، وحو ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#أيّها
#المسلمون،
#تعرفون
#حقيقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756488
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا يهدف صيام رمضان إلى دعم اللحمة بين أعضاء الأمّة الإسلاميّة عبر إلزامهم شرعا بواجب مشترك، كما تمارس خلاله تحرّيّاتٍ فاعلة وصارمة على الذين يحاولون أو يتهرّبون من احترام وتطبيق هذا الواجب الدينيّ المزعوم. هكذا يستغلّ الإسلام، ودون قيد، هذه الطريقة، كي يخضع الجسد والروح لهذا الواجب الذي يضعف من قدرات العقل والتفكير لدى أتباعه، ويمهّد السبيل لفرض صورة الإسلام وبدعته التعصّبيّة في البلدان التي ينتشر فيها، ساعيا إلى إخضاعها والسيطرة عليها بفضل الجهاد الإلزامي المستمرّ، الذي تأمر به تعاليم القرآن الشيطانيّة.*لا علاقة لصيام رمضان بين الإنسان وإلهه، بل بين الإنسان والمجتمع. على المستوى الفيزيولوجي، يشكّل الصيام على الطريقة الرمضانيّة ظاهرة خطيرة مجرّدة من أيّة مسؤوليّة عقلانيّة، لأنّ جسم الإنسان يعاني سريعا من مضاعفات الفطام الغذائي، كما تتعرّض كثيرا القدرات العقليّة للضعف والإنهاك والتقهقر. أمّا كميّة الوحدات الحراريّة المكثّفة التي تدخل إلى جسم الإنسان عند الإفطار مساء، فيصعب هضمها، نظرا لتزامن هذه العمليّة مع فترة الخلود إلى النوم، أي في الوقت الذي لا يستطيع فيه الجسم استيعاب هذا الكمّ من الحراريّات بسهولة. إضافة إلى ذلك، تُعتبر فترة الانقطاع السريع عن الطعام، وخاصّة الامتناع عن تناول ما يحتاج إليه الجسم من الماء أو السوائل، من الحالات التي يتحمّلها الجهاز العضويّ بصعوبة قصوى. فامتناع الإنسان عن تناول أي سائل خلال ساعات طوال من النهار يسبّب توتّرا أليما في جسمه، ويدفعه بالتالي إلى الإتّخام بأنواع مختلفة من المأكولات قبل النوم. وهذا انحراف وضلال تعصّبيّ يضرّ كثيرا بصحّة المتمسّكين أو الملزمين بهذه الممارسة والمغلوبين على أنفسهم.خلال شهر رمضان، وهو أحد أشهر السنة الهجريّة، تمارس عادات خرافيّة وهميّة عدوانيّة مؤذية. تغيب فيه كلّ إشارة إلى التسامي الروحانيّ بسبب تخمة المأكولات المستهلكة. أمّا وصف رمضان بشهر الصيام، فهو نوع من النفاق على الذات وعلى الآخرين، إذ يأكل المسلمون خلاله نفس الكميّة كالأيام العاديّة، إن لم يكن أكثر بكثير، لأنّهم لا يبدّلون شيئا في سلوكهم سوى مواعيد وجبات الطعام. لذلك نجزم بكل اقتناع بأنّ شهر رمضان ليس شهر صيام روحيّ، بل العكس تماما. فكيفما نظرنا إلى هذه المسألة، سواء من زاوية طبيّة أو فيزيولوجيّة، نستنتج أنّ تغيير مواعيد الأكل في هذا الشهر يسيء بشراسة إلى جهاز الإنسان ويزعزع توازنه. أمّا تقنيّا، فيُحرم هذا الجهاز يوميّا من الطعام فترة تتراوح بين ثمان إلى ثمانية عشر ساعة حسب فصول السنة والمناطق الجغرافيّة. وهذا أمر سخيف للغاية وخطير أيضا، كما يصفه الأطباء والإخصائيّون في علم الأغذية. فامتناع الإنسان عن تناول السوائل خلال ساعات طوال، خاصّة خلال فصل الصيف وفي المناطق الحارّة، يؤدّي حتما إلى مضاعفات مؤلمة، خاصّة لدى الأطفال والمسنّين الذين يطلب منهم شرب الماء بكثرة في مثل هذه الحالات، حتّى وإن لم يشعروا بالعطش. أمّا ما يقال عن مكاسب ومحاسن الصيام أو عن الحِمية البسيطة، فكلّها تزول وتتلاشى سريعا بفعل التوتّر وانتظار الفرج عند اقتراب ساعة الإفطار. عندها تسمح الشريعة بكلّ أنواع التجاوزات والإسرافات والإنحرافات والشراهة.*يشكّل صيام رمضان خطرا على صحّة الأولاد. لذا لا بدّ من حظره في المدارس حفاظا على سلامتهم الجسديّة والعقليّة. ليس رمضان سوى شهر للإسراف على أشكاله، خلال النهار كما خلال الليل. أثناءه تتكاثر الأزمات القلبيّة، والالتهابات الدماغيّة، والتشنّج في العروق الدمويّة، والتكاثر في التسبيخ السُكّريّ، وحو ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#أيّها
#المسلمون،
#تعرفون
#حقيقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756488
الحوار المتمدن
موريس صليبا - هوبار لومار يسأل (12): أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة صيام رمضان؟
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 13 : أيّها المسلمون، ماذا تعرفون عن الخنزير واللحم الحلال؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا يبدو أنّ تحريم أكل لحم الخنزير بسبب التعصّب الإيديولوجي والجهل هو أمر عبثيّ وانحرافيّ بامتياز. إن كان من النادر جدّا أن يسبّب شوي غير كاف للحم الخنزير مشاكل صحّيّة أو تعقيدات طبّيّة، فمن السهولة بمكان معالجة هذا الخطر، كما عولجت تداعيات باقي الموادّ الغذائيّة عبر الإرشاد والتوجيه واكتساب المهارة السليمة في كيفيّة تحضير الطعام. لذلك لا يوجد أيّ عذر صحّيّ أو مبرّر طبّيّ يستطيع التبجّح فيه كلّ من يدعو إلى حظر أكل لحم الخنزير. ويقال أيضا إنّ هناك أسباب أخرى، – غير أنّها كلّها خاطئة واهية وسيئة النيّة – وراء حظر لحم الخنزير. يدّعي بعضهم بأنّ هذا الحيوان يأكل أطعمة غير شرعيّة، حرام، أي برازه. غير أنّكم تنسون، وبنيّة خبيثة، أنّ الدواجن على أنواعها، مثل الدجاج وغيرها، – والتي تعتبر شرعا حلالا، في الإسلام – تتغذّى أيضا من برازها. غير أنّ الإسلام يلجأ دوما إلى الكيل بمكيالين، حسب الظروف والمصالح، ووفقا لتناقض وأهواء المنطق العقليّ الإسلاميّ المتحيّز.أليس من الأفضل لكم أيّها المسلمون، أن تتساءلوا مع المؤرخين والمفكّرين ذوي العقول السليمة عن مصدر هذا الحظر الغريب؟ ألا يعود كلّ ذلك، وقبل كلّ شيء، إلى خوف ثقافي واقتصاديّ من عمليّة التحضّر، أيّ إلى انتقال الشعوب البدويّة من حالة الرحّل إلى حالة الإقامة الدائمة في المدن والدساكر؟ أنتم تعلمون أنّ لحم الخنزير له نكهة لذيذة وجذّابة. وهذا يعني أنّ هذا الحيوان يحتاج إلى تربيّة في مكان مستقرّ. غير أنّه، بحكم حجمه وقوائمه القصيرة، لا يستطيع اللحاق بقوافل البدو الرحّل دون أن يسبّب لهم تباطؤا وتداعيات ومشاكل لا هرب منها. وكما هو الحال مع كلّ أنواع الزيغ والشذوذ في الإسلام، يُلجأ كالعادة إلى أوامر (مزعومة) قاطعة لا يجوز انتهاكها، تنسب إلى إله القرآن دون أي مبرّر عقلانيّ مقنع. هل سمعتم أو قرأتم أيّة دراسة علميّة تثبت وجود مشاكل صحّيّة مصدرها لحم الخنزير اللذيذ؟ نحن اليوم في القرن الحادي والعشرين، فلو كان هناك أيّ أذى للصحّة العامّة ناتج عن أكل لحم الخنزير، لكان هذا الإثبات قد ملأ منذ زمن طويل صحف العالم ووسائل الإعلام المحليّة والدوليّة قبل الإسلاميّة. هناك أكثر من 80 بالمائة من البشر في العالم يأكلون لحم الخنزير، فهل هم أكثر جهلا وغباء منكم، أيّها المسلمون؟ أم أن حقيقة الأمور تناقض ذلك تماما؟ الجدير بالذكر أنّ أشياء كثيرة من جسم الخنزير، وأنتم تعرفون ذلك، موجودة في أدوية كثيرة، خاصّة في الأنسولين، ولا غنى لكم عنها، وفي مختلف أنواع الشوكولا التي تحبّونها كثيرا، وكذلك في مساحيق التجميل والعطور التي تستهلكونها بكثرة، رجالا ونساء.بالمقابل، أنتم ترفضون أكل لحم لا يوصف بالحلال، غير أنّكم تجهلون خطره وأذاه ومسؤوليته عن عدد كبير جدّا من الانعكاسات الصحّيّة التي يسبّبها كل سنة في العالم، وذلك بسبب هذا التقليد الإسلاميّ البربريّ الذي يفرض ذبح المواشي دون تدويخ مسبق. يتركون هذه الحيوانات البريئة تفرّغ دمها خلال دقائق طويلة من الآلام المجّانيّة نزولا عند رغبة الإسلام الغوغائيّة. فمن الضروري جدّا إجراء دراسة علميّة عن خطورة لحم الحلال على صحّة الإنسان، إذ بسبب التداعيات الصحّيّة الخطيرة العائدة إلى وجود جراثيم في الجهاز الهضميّ، مثل البكتيريّات المعروفة بـ "إيشيريشيا كولي" (Echerichia coli 0157:H7) والموجودة في اللحم الحلال المفروم المعروف بـ (steak haché)، يموت عدد كبير من الأطفال كلّ سنة في فرنسا، وكذلك آلاف الأطفال في العالم. لا يشار إلى ذلك إلاّ نادرا، كي لا تُفضحون ويُساء إلى عقائدكم الخرافيّة العبثيّة ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#أيّها
#المسلمون،
#ماذا
#تعرفون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756738
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا يبدو أنّ تحريم أكل لحم الخنزير بسبب التعصّب الإيديولوجي والجهل هو أمر عبثيّ وانحرافيّ بامتياز. إن كان من النادر جدّا أن يسبّب شوي غير كاف للحم الخنزير مشاكل صحّيّة أو تعقيدات طبّيّة، فمن السهولة بمكان معالجة هذا الخطر، كما عولجت تداعيات باقي الموادّ الغذائيّة عبر الإرشاد والتوجيه واكتساب المهارة السليمة في كيفيّة تحضير الطعام. لذلك لا يوجد أيّ عذر صحّيّ أو مبرّر طبّيّ يستطيع التبجّح فيه كلّ من يدعو إلى حظر أكل لحم الخنزير. ويقال أيضا إنّ هناك أسباب أخرى، – غير أنّها كلّها خاطئة واهية وسيئة النيّة – وراء حظر لحم الخنزير. يدّعي بعضهم بأنّ هذا الحيوان يأكل أطعمة غير شرعيّة، حرام، أي برازه. غير أنّكم تنسون، وبنيّة خبيثة، أنّ الدواجن على أنواعها، مثل الدجاج وغيرها، – والتي تعتبر شرعا حلالا، في الإسلام – تتغذّى أيضا من برازها. غير أنّ الإسلام يلجأ دوما إلى الكيل بمكيالين، حسب الظروف والمصالح، ووفقا لتناقض وأهواء المنطق العقليّ الإسلاميّ المتحيّز.أليس من الأفضل لكم أيّها المسلمون، أن تتساءلوا مع المؤرخين والمفكّرين ذوي العقول السليمة عن مصدر هذا الحظر الغريب؟ ألا يعود كلّ ذلك، وقبل كلّ شيء، إلى خوف ثقافي واقتصاديّ من عمليّة التحضّر، أيّ إلى انتقال الشعوب البدويّة من حالة الرحّل إلى حالة الإقامة الدائمة في المدن والدساكر؟ أنتم تعلمون أنّ لحم الخنزير له نكهة لذيذة وجذّابة. وهذا يعني أنّ هذا الحيوان يحتاج إلى تربيّة في مكان مستقرّ. غير أنّه، بحكم حجمه وقوائمه القصيرة، لا يستطيع اللحاق بقوافل البدو الرحّل دون أن يسبّب لهم تباطؤا وتداعيات ومشاكل لا هرب منها. وكما هو الحال مع كلّ أنواع الزيغ والشذوذ في الإسلام، يُلجأ كالعادة إلى أوامر (مزعومة) قاطعة لا يجوز انتهاكها، تنسب إلى إله القرآن دون أي مبرّر عقلانيّ مقنع. هل سمعتم أو قرأتم أيّة دراسة علميّة تثبت وجود مشاكل صحّيّة مصدرها لحم الخنزير اللذيذ؟ نحن اليوم في القرن الحادي والعشرين، فلو كان هناك أيّ أذى للصحّة العامّة ناتج عن أكل لحم الخنزير، لكان هذا الإثبات قد ملأ منذ زمن طويل صحف العالم ووسائل الإعلام المحليّة والدوليّة قبل الإسلاميّة. هناك أكثر من 80 بالمائة من البشر في العالم يأكلون لحم الخنزير، فهل هم أكثر جهلا وغباء منكم، أيّها المسلمون؟ أم أن حقيقة الأمور تناقض ذلك تماما؟ الجدير بالذكر أنّ أشياء كثيرة من جسم الخنزير، وأنتم تعرفون ذلك، موجودة في أدوية كثيرة، خاصّة في الأنسولين، ولا غنى لكم عنها، وفي مختلف أنواع الشوكولا التي تحبّونها كثيرا، وكذلك في مساحيق التجميل والعطور التي تستهلكونها بكثرة، رجالا ونساء.بالمقابل، أنتم ترفضون أكل لحم لا يوصف بالحلال، غير أنّكم تجهلون خطره وأذاه ومسؤوليته عن عدد كبير جدّا من الانعكاسات الصحّيّة التي يسبّبها كل سنة في العالم، وذلك بسبب هذا التقليد الإسلاميّ البربريّ الذي يفرض ذبح المواشي دون تدويخ مسبق. يتركون هذه الحيوانات البريئة تفرّغ دمها خلال دقائق طويلة من الآلام المجّانيّة نزولا عند رغبة الإسلام الغوغائيّة. فمن الضروري جدّا إجراء دراسة علميّة عن خطورة لحم الحلال على صحّة الإنسان، إذ بسبب التداعيات الصحّيّة الخطيرة العائدة إلى وجود جراثيم في الجهاز الهضميّ، مثل البكتيريّات المعروفة بـ "إيشيريشيا كولي" (Echerichia coli 0157:H7) والموجودة في اللحم الحلال المفروم المعروف بـ (steak haché)، يموت عدد كبير من الأطفال كلّ سنة في فرنسا، وكذلك آلاف الأطفال في العالم. لا يشار إلى ذلك إلاّ نادرا، كي لا تُفضحون ويُساء إلى عقائدكم الخرافيّة العبثيّة ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#أيّها
#المسلمون،
#ماذا
#تعرفون
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756738
الحوار المتمدن
موريس صليبا - هوبار لومار يسأل (13): أيّها المسلمون، ماذا تعرفون عن الخنزير واللحم الحلال؟
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 14 : أيها المسلمون، هل تعرفون حقيقة موسى ويسوع المسيح ومحمّد؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أيها المسلمون، أولا، ما موقف إسلامكم من الديانات الأخرى؟ إذا كان الإسلام، كما يؤكّد منظّروكم وفقهاؤكم، منذ أربعة عشر قرنا، الدين الحقّ الوحيد، ويزعمون أنّه خاتم كل الأديان السماويّة، وإذا كنتم تعبدون الإله "الله" كالمرشد الأعلى والأسمى، ففي هذه الحال لا أحد يستطيع إزعاج الإسلام، أو توجيه أيّة تهمة أو نقد له. ولكن بالمقابل، هذا الافتراض يعني أنّ على الإسلام تقديم ذاته، دون خوف أو قلق، في أعلى مستوى من المثاليّة، دون عيب فيه على الإطلاق، وبمنتهى التسامح إزاء كل الأديان وكلّ الفلسفات والعقائديّات. عليه أن يكون محروسا ومدعوما من إلهه "الله". ينبغي أن يكون هناك اقتناع بحقيقته المطلقة ويقينه العميق، كي يدرك الذين هم خارج سربه بضرورة الانتماء عفويّا إلى حقيقته النموذجيّة التي يدّعي الإسلام وأنصاره امتلاكها.هذا ما يدفعنا أيضا إلى التفكير بالشوق إلى حلاوة العيش في بلاد المسلمين. غير أنّنا نرى كلّ يوم المسلمين يهربون زرافات زرافات من بلدانهم "الجميلة الرائعة" التي تسودها شريعة الإسلام، بحثا عن الحريّة والديموقراطيّة والكرامة، آملين بوجودها والتمتّع بها في بلاد الغرب "أرض الكفر والفساد"، كما يردّد على مسامعكم شيوخكم وفقهاؤكم. غير أنّنا نشهد منذ أربعة عشر قرنا العكس تماما، أي كلّ ما يناقض إدّعاءات الإسلام وأكاذيبه التي يعمل وتعملون باسمه وباسم إلهكم الوهميّ على فرضها كحقائق مطلقة. لذلك لا يستطيع الإسلام إلاّ التنكّر لكل الأديان والعمل على إبادتها. فكلّما حاصر الإسلام هذه الأديان وضيّق على وجودها، يجد نفسه محاصرا ويرفض رؤية نفسه في هذه الحال، أو كما يراه المراقبون. فلا يستطيع المسلمون الاطمئنان والارتياح والشعور بوجودهم إلاّ عندما يهاجمون الآخرين ويدمّرون بيوتهم وأرزاقهم ومعالم وجودهم. فكل ما لا علاقة له بالإسلام يشكّل هدفا شرعيّا كي يقضي المسلمون عليه. الإسلام يعاني من قلق وجوديّ مميت لا يستطيع العيش بهدوء وسلام مع من لا يتقبّل أفكاره ومعتقداته الخانقة للحريّات، لأنّ كلّ تعايش سلميّ مع الآخر يقوده إلى الانهيار. فعلى مثال الحيوانات الزاحفة النهّابة المفترسة، يطبّق الإسلام شريعة الغاب. عليه ان يقضي على كل منافس لضمان ديمومته. فلو كان الإسلام مقتنعا بامتلاكه الحقيقة المطلقة، لما كان يخاف ويضطرب من أيّ نقد يوجّه له. بل عليه أن يتقبّل بهدوء كل مواجهة ومناظرة. لكشف هراء وكذب الحقائق التي يتبجّح بها الإسلام والمسلمون، سنقدّم لكم عرضا مقارنا عن ممثليّ الديانات الثلاث: موسى يسوع المسيح ومحمّد. فهل تعرفون حقيقة كلّ واحد منهم؟*بصرف النظر عن التحوير والتحريف الذي قام به مخترعو الإسلام بالنسبة للنصوص المقدّسة عند اليهود والمسيحيّين، وبالرغم من إشارة القرآن مرّات عديدة إلى موسى والمسيح، يتبيّن أنّ الذين شاركوا في كتابة القرآن كانوا مصابين بمرض فقدان الذاكرة. لذلك تجنّبوا بعناية فائقة إطلاع المسلمين على ما فعله موسى والمسيح، كما رفضوا عمدا التطرّق إلى رسالتيهما المهمّتين للغاية، إذ لا يمكن السكوت عنهما، لكونهما تشكّلان أساسا ومصدرا لأهمّ الإنجازات الأخلاقيّة والأدبيّة في تاريخ الإنسانيّة.القرآن لا يهتمّ إطلاقا بـ "الوصايا العشر" التي تسلّمها موسى على طور سيناء. كما يتجنّب كتبةُ القرآن أيّ ذكر لها أو لمضمونها، خاصّة تلك الوصايا التي تأمر وتقول: "لا تقتل، لا تسرق، لا تكذب، لا تزنِ ..."، وذلك لتناقضها التام مع مفاهيم الجهاد والمجاهدين الواردة في القرآن. كذلك ينبذ الإسلام والقرآن ويرفضان أجمل هديّة وأعظم رسالة أعطاها للإنسانيّة السيّ ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#أيها
#المسلمون،
#تعرفون
#حقيقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756875
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أيها المسلمون، أولا، ما موقف إسلامكم من الديانات الأخرى؟ إذا كان الإسلام، كما يؤكّد منظّروكم وفقهاؤكم، منذ أربعة عشر قرنا، الدين الحقّ الوحيد، ويزعمون أنّه خاتم كل الأديان السماويّة، وإذا كنتم تعبدون الإله "الله" كالمرشد الأعلى والأسمى، ففي هذه الحال لا أحد يستطيع إزعاج الإسلام، أو توجيه أيّة تهمة أو نقد له. ولكن بالمقابل، هذا الافتراض يعني أنّ على الإسلام تقديم ذاته، دون خوف أو قلق، في أعلى مستوى من المثاليّة، دون عيب فيه على الإطلاق، وبمنتهى التسامح إزاء كل الأديان وكلّ الفلسفات والعقائديّات. عليه أن يكون محروسا ومدعوما من إلهه "الله". ينبغي أن يكون هناك اقتناع بحقيقته المطلقة ويقينه العميق، كي يدرك الذين هم خارج سربه بضرورة الانتماء عفويّا إلى حقيقته النموذجيّة التي يدّعي الإسلام وأنصاره امتلاكها.هذا ما يدفعنا أيضا إلى التفكير بالشوق إلى حلاوة العيش في بلاد المسلمين. غير أنّنا نرى كلّ يوم المسلمين يهربون زرافات زرافات من بلدانهم "الجميلة الرائعة" التي تسودها شريعة الإسلام، بحثا عن الحريّة والديموقراطيّة والكرامة، آملين بوجودها والتمتّع بها في بلاد الغرب "أرض الكفر والفساد"، كما يردّد على مسامعكم شيوخكم وفقهاؤكم. غير أنّنا نشهد منذ أربعة عشر قرنا العكس تماما، أي كلّ ما يناقض إدّعاءات الإسلام وأكاذيبه التي يعمل وتعملون باسمه وباسم إلهكم الوهميّ على فرضها كحقائق مطلقة. لذلك لا يستطيع الإسلام إلاّ التنكّر لكل الأديان والعمل على إبادتها. فكلّما حاصر الإسلام هذه الأديان وضيّق على وجودها، يجد نفسه محاصرا ويرفض رؤية نفسه في هذه الحال، أو كما يراه المراقبون. فلا يستطيع المسلمون الاطمئنان والارتياح والشعور بوجودهم إلاّ عندما يهاجمون الآخرين ويدمّرون بيوتهم وأرزاقهم ومعالم وجودهم. فكل ما لا علاقة له بالإسلام يشكّل هدفا شرعيّا كي يقضي المسلمون عليه. الإسلام يعاني من قلق وجوديّ مميت لا يستطيع العيش بهدوء وسلام مع من لا يتقبّل أفكاره ومعتقداته الخانقة للحريّات، لأنّ كلّ تعايش سلميّ مع الآخر يقوده إلى الانهيار. فعلى مثال الحيوانات الزاحفة النهّابة المفترسة، يطبّق الإسلام شريعة الغاب. عليه ان يقضي على كل منافس لضمان ديمومته. فلو كان الإسلام مقتنعا بامتلاكه الحقيقة المطلقة، لما كان يخاف ويضطرب من أيّ نقد يوجّه له. بل عليه أن يتقبّل بهدوء كل مواجهة ومناظرة. لكشف هراء وكذب الحقائق التي يتبجّح بها الإسلام والمسلمون، سنقدّم لكم عرضا مقارنا عن ممثليّ الديانات الثلاث: موسى يسوع المسيح ومحمّد. فهل تعرفون حقيقة كلّ واحد منهم؟*بصرف النظر عن التحوير والتحريف الذي قام به مخترعو الإسلام بالنسبة للنصوص المقدّسة عند اليهود والمسيحيّين، وبالرغم من إشارة القرآن مرّات عديدة إلى موسى والمسيح، يتبيّن أنّ الذين شاركوا في كتابة القرآن كانوا مصابين بمرض فقدان الذاكرة. لذلك تجنّبوا بعناية فائقة إطلاع المسلمين على ما فعله موسى والمسيح، كما رفضوا عمدا التطرّق إلى رسالتيهما المهمّتين للغاية، إذ لا يمكن السكوت عنهما، لكونهما تشكّلان أساسا ومصدرا لأهمّ الإنجازات الأخلاقيّة والأدبيّة في تاريخ الإنسانيّة.القرآن لا يهتمّ إطلاقا بـ "الوصايا العشر" التي تسلّمها موسى على طور سيناء. كما يتجنّب كتبةُ القرآن أيّ ذكر لها أو لمضمونها، خاصّة تلك الوصايا التي تأمر وتقول: "لا تقتل، لا تسرق، لا تكذب، لا تزنِ ..."، وذلك لتناقضها التام مع مفاهيم الجهاد والمجاهدين الواردة في القرآن. كذلك ينبذ الإسلام والقرآن ويرفضان أجمل هديّة وأعظم رسالة أعطاها للإنسانيّة السيّ ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#أيها
#المسلمون،
#تعرفون
#حقيقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=756875
الحوار المتمدن
موريس صليبا - هوبار لومار يسأل (14): أيها المسلمون، هل تعرفون حقيقة موسى ويسوع المسيح ومحمّد؟
موريس صليبا : المواطن الفرنسيّ هوبار لومار يسأل 15 : هل تعرفون حقيقة مفهوم -الأمّة-؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة مفهوم "الأمّة"؟خلافا لما يُقال لكم، لم يُخترع الإسلام في البداية ليكون دينا، يل لتكوين قواعد وأسس تصلح لتنظيم حياة بعض البدو القاطنين في الصحاري البعيدة. لماذا؟ لأنّ البدو لم يتوقّفوا، منذ فجر التاريخ، عن السرقة والنهب والقتال والانتقام وممارسة هوايتهم المفضّلة المشهورة والمعروفة بالغزو. لذلك عزم محمّد، كديكتاتور وقائد حرب، على توحيدهم، دون التفكير إطلاقا بإقامة دين وإعطائه صبغة شموليّة. ولكن كان لا بدّ من أن تأتي عدة أجيال بعد موته، كي تظهر فكرة تبرير فتوحات وغزوات بدويّة حصلت بسرعة غير منتظرة. فجرى صبغ هذه الإيديولوجيّة التوسعيّة بغطاء روحيّ يتوافق مع الحلّ والترحال. كان الإسلام ، بادئ ذي بدء، إيديولوجيّة سياسيّة حربيّة قبل أن يُغلّف ببهرجات دينيّة بهدف تبرير انتشاره وفتوحاته، والتأكيد على أن الله هو الذي فرضه على الإنسانيّة. لذلك لا يمكن الحديث عن الإسلام دون معرفة الرحم البدويّ الذي نشأ فيه. بعد رحيل محمّد ومنذ اختراع إيديولوجيّته السياسيّة الدينيّة، لم يتبدّل هدف الإسلام، أي الفتح والغزو بكل أنواعه وإخضاع الإنسانيّة له بكل الوسائل المتاحة، حتّى انتصار إرادة إله محمّد المزعومة. هذا ملخص روحانيّة الإسلام، وكلّ ما ينبغي إدراكه. *إن إيديولوجيّة تأمر بقتل من يرفض الخضوع لدكتاتوريّتها من المستحيل أن تشكّل دينا. فالإسلام ليس بالتالي إلا بدعة سياسيّة توتاليتاريّة توسّعيّة تشكّل خطرا مميتا على الإنسانيّة. بعد كل هذه التأكيدات على الأخوّة التضامنيّة الكبيرة داخل "الأمّة"، ألا يثور غضبكم وسخطكم عندما يتبيّن لكم أنّه، منذ نشأة الإسلام، ليس من إنسان أخطر بالنسبة لمسلم إلا مسلم آخر؟ فماذا تقولون عن الكراهيّة الدائمة بين المسلمين السنّة والشيعة، مع العلم أن المسلمين الشيعة ينقسمون إلى مجموعة من الفرق، تؤكّد كلّ منها أنّها تمثّل الإسلام الصحيح؟ وهكذا تتكرّر السبحة منذ أربعة عشر قرنا، والمسلمون ينهشون بعضهم بعضا كتماسيح "الكَيمان" في مستنقعهم المشترك. فكل فرد منهم يعادي أو يحارب الآخر وكلّ مجموعة تعادي أو تحارب الأخرى. فهل هذه هي أخوّة الأمّة التي يتشدّق بها قرآنكم؟ أنتم تشهدون اليوم، وأكثر من أي يوم مضى، أن لا أحد يقتل مسلمين إلاّ المسلمون أنفسهم. وهذا ما يشهد عليه اليوم العالم أجمع. لذلك نرى كيف يتحارب المسلمون مع بعضهم في بلدان المغرب العربي أو في دول الشرق الأوسط، وفي أيّ مكان آخر يتواجد فيه مسلمون. لذلك لا يتذكّر أحد منهم ما جاء في القرآن في سورة النساء 4، الآيّة 93 والتي تقول بكلّ وضووح: "من يقتلُ مؤمنا متعمّدا فجزاؤه جهنّم خالدا فيها وغضبَ الله عليه ولعنًهُ وأعدّ له عذابا عظيما." وبالرغم من هذه الآية، يستطيع المراقب والمتابع للأحداث أن يرى كل يوم بهجة انحدار أخوّتكم الإسلاميّة العظيمة نحو أعماق جهنّم التي وعدكم بها قرآنكم. هذه الأخوّة تتقاتل وتتناحر وتتمزّق بشراسة بربريّة لا مثيل لها أمام أنظار المراقبين المنذهلة. حتما، لا يستنكر ذلك أي مسلم، لأنّ كلّ شيء يحصل باسم محمّد وإله محمّد الأكبر، وعلى مرأى دون شكّ من "الشيطان الأكبر" الذي تزداد سعادته بسفك دماء المسلمين على أيدي المسلمين!هل ستكون جهنّم المصير الرئيسيّ للمسلمين؟ أليس هذا هو المكان المخصّص لقطّاع الطرق واللصوص والمجرمين والسفّاحين والجزّارين الذين ينتجهم الإسلام بغزارة لا مثيل لها، ابتداء من نبيّهم محمّد "القدوة الدمويّة المفضّلة" لهم، وأوّل مسؤول عن معظم الجرائم والاغتيالات المقترفة باسم الجهاد المشوّه للخليقة وال ......
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#يسأل
#تعرفون
#حقيقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757055
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أيّها المسلمون، هل تعرفون حقيقة مفهوم "الأمّة"؟خلافا لما يُقال لكم، لم يُخترع الإسلام في البداية ليكون دينا، يل لتكوين قواعد وأسس تصلح لتنظيم حياة بعض البدو القاطنين في الصحاري البعيدة. لماذا؟ لأنّ البدو لم يتوقّفوا، منذ فجر التاريخ، عن السرقة والنهب والقتال والانتقام وممارسة هوايتهم المفضّلة المشهورة والمعروفة بالغزو. لذلك عزم محمّد، كديكتاتور وقائد حرب، على توحيدهم، دون التفكير إطلاقا بإقامة دين وإعطائه صبغة شموليّة. ولكن كان لا بدّ من أن تأتي عدة أجيال بعد موته، كي تظهر فكرة تبرير فتوحات وغزوات بدويّة حصلت بسرعة غير منتظرة. فجرى صبغ هذه الإيديولوجيّة التوسعيّة بغطاء روحيّ يتوافق مع الحلّ والترحال. كان الإسلام ، بادئ ذي بدء، إيديولوجيّة سياسيّة حربيّة قبل أن يُغلّف ببهرجات دينيّة بهدف تبرير انتشاره وفتوحاته، والتأكيد على أن الله هو الذي فرضه على الإنسانيّة. لذلك لا يمكن الحديث عن الإسلام دون معرفة الرحم البدويّ الذي نشأ فيه. بعد رحيل محمّد ومنذ اختراع إيديولوجيّته السياسيّة الدينيّة، لم يتبدّل هدف الإسلام، أي الفتح والغزو بكل أنواعه وإخضاع الإنسانيّة له بكل الوسائل المتاحة، حتّى انتصار إرادة إله محمّد المزعومة. هذا ملخص روحانيّة الإسلام، وكلّ ما ينبغي إدراكه. *إن إيديولوجيّة تأمر بقتل من يرفض الخضوع لدكتاتوريّتها من المستحيل أن تشكّل دينا. فالإسلام ليس بالتالي إلا بدعة سياسيّة توتاليتاريّة توسّعيّة تشكّل خطرا مميتا على الإنسانيّة. بعد كل هذه التأكيدات على الأخوّة التضامنيّة الكبيرة داخل "الأمّة"، ألا يثور غضبكم وسخطكم عندما يتبيّن لكم أنّه، منذ نشأة الإسلام، ليس من إنسان أخطر بالنسبة لمسلم إلا مسلم آخر؟ فماذا تقولون عن الكراهيّة الدائمة بين المسلمين السنّة والشيعة، مع العلم أن المسلمين الشيعة ينقسمون إلى مجموعة من الفرق، تؤكّد كلّ منها أنّها تمثّل الإسلام الصحيح؟ وهكذا تتكرّر السبحة منذ أربعة عشر قرنا، والمسلمون ينهشون بعضهم بعضا كتماسيح "الكَيمان" في مستنقعهم المشترك. فكل فرد منهم يعادي أو يحارب الآخر وكلّ مجموعة تعادي أو تحارب الأخرى. فهل هذه هي أخوّة الأمّة التي يتشدّق بها قرآنكم؟ أنتم تشهدون اليوم، وأكثر من أي يوم مضى، أن لا أحد يقتل مسلمين إلاّ المسلمون أنفسهم. وهذا ما يشهد عليه اليوم العالم أجمع. لذلك نرى كيف يتحارب المسلمون مع بعضهم في بلدان المغرب العربي أو في دول الشرق الأوسط، وفي أيّ مكان آخر يتواجد فيه مسلمون. لذلك لا يتذكّر أحد منهم ما جاء في القرآن في سورة النساء 4، الآيّة 93 والتي تقول بكلّ وضووح: "من يقتلُ مؤمنا متعمّدا فجزاؤه جهنّم خالدا فيها وغضبَ الله عليه ولعنًهُ وأعدّ له عذابا عظيما." وبالرغم من هذه الآية، يستطيع المراقب والمتابع للأحداث أن يرى كل يوم بهجة انحدار أخوّتكم الإسلاميّة العظيمة نحو أعماق جهنّم التي وعدكم بها قرآنكم. هذه الأخوّة تتقاتل وتتناحر وتتمزّق بشراسة بربريّة لا مثيل لها أمام أنظار المراقبين المنذهلة. حتما، لا يستنكر ذلك أي مسلم، لأنّ كلّ شيء يحصل باسم محمّد وإله محمّد الأكبر، وعلى مرأى دون شكّ من "الشيطان الأكبر" الذي تزداد سعادته بسفك دماء المسلمين على أيدي المسلمين!هل ستكون جهنّم المصير الرئيسيّ للمسلمين؟ أليس هذا هو المكان المخصّص لقطّاع الطرق واللصوص والمجرمين والسفّاحين والجزّارين الذين ينتجهم الإسلام بغزارة لا مثيل لها، ابتداء من نبيّهم محمّد "القدوة الدمويّة المفضّلة" لهم، وأوّل مسؤول عن معظم الجرائم والاغتيالات المقترفة باسم الجهاد المشوّه للخليقة وال ......
#المواطن
#الفرنسيّ
#هوبار
#لومار
#يسأل
#تعرفون
#حقيقة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757055
الحوار المتمدن
موريس صليبا - المواطن الفرنسيّ هوبار لومار يسأل (15): هل تعرفون حقيقة مفهوم -الأمّة-؟
كاظم فنجان الحمامي : هل تعرفون شيئاً عن حقل السيبة ؟
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي تراودني الشكوك منذ سنوات حول موقع حقل السيبة الغازي، هل هو في البصرة عند مقتربات شط العرب ؟، أم خارج البصرة ؟، وهل هو في مكان ما داخل العراق ؟، أم في جزر الواقواق ؟، لأنه من غير المعقول أن يكون لدينا مثل هذا الحقل الغازي العملاق ولا نعرف عنه شيئاً، ومن غير المعقول ان تتعاقد عليه الدولة منذ أكثر من عشر سنوات من دون أن نقطف ثماره حتى الآن، ومن دون أن تكون أبوابه مفتوحة لتشغيل المهندسين العاطلين عن العمل ؟. .سبق لنا ان خاطبنا وزارة النفط بعشرات الكتب البرلمانية، وسبق ان كتبنا مئات المقالات الاستقصائية من دون ان نحصل على الجواب الشافي. .لابد ان تكون هنالك اسرار وخفايا تحوم حول هذا الحقل الغامض، ولابد ان يكون محفوفاً بأمور غريبة لها علاقة بالجنيات والارواح الشريرة. ولا ندري حتى الآن من هي الجهة التي نطرق أبوابها حتى نكشف خبايا هذا السر الذي يكتنفه الغموض. . حتى لجنة النفط والطاقة النيابية لا تعرف عنه شيئاً، والاغرب من ذلك كله ان الفضائيات العراقية التي تتحدث عن كل شيء تقريباً، لم تتحدث عن هذا الحقل، ولا تعرف الطريق اليه. .قالوا عندما افتتحوه قبل عشر سنوات ضوئية: ان الغاز الذي سينتجه حقل السيبة سيغطي احتياجات محطاتنا الوطنية لتوليد الطاقة الكهربائية، ولن نحتاج بعد الآن لاستيراد الغاز من الخارج، ولكن لا الراح اجاني ولا رد الخبر ليه، ولا ابو علي ولا مسحاته. .كل الحقول تنتج وتنشط، وتسهم في تعظيم الموارد المالية، والمنافع الخدمية، الا هذا الحقل الذي تعشعش فيه العفاريت والاشباح. .وليس عندنا ما نقوله في ختام تساؤلاتنا غير المجدية عن حقل السيبة، سوى مناشدة سكان كوكب (كيبلر-88) الغازي، الذي تفوق كتلته كوكب المشتري بثلاث مرات. عسى ان يعلموا عنه شيئاً. . ......
#تعرفون
#شيئاً
#السيبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757249
#الحوار_المتمدن
#كاظم_فنجان_الحمامي تراودني الشكوك منذ سنوات حول موقع حقل السيبة الغازي، هل هو في البصرة عند مقتربات شط العرب ؟، أم خارج البصرة ؟، وهل هو في مكان ما داخل العراق ؟، أم في جزر الواقواق ؟، لأنه من غير المعقول أن يكون لدينا مثل هذا الحقل الغازي العملاق ولا نعرف عنه شيئاً، ومن غير المعقول ان تتعاقد عليه الدولة منذ أكثر من عشر سنوات من دون أن نقطف ثماره حتى الآن، ومن دون أن تكون أبوابه مفتوحة لتشغيل المهندسين العاطلين عن العمل ؟. .سبق لنا ان خاطبنا وزارة النفط بعشرات الكتب البرلمانية، وسبق ان كتبنا مئات المقالات الاستقصائية من دون ان نحصل على الجواب الشافي. .لابد ان تكون هنالك اسرار وخفايا تحوم حول هذا الحقل الغامض، ولابد ان يكون محفوفاً بأمور غريبة لها علاقة بالجنيات والارواح الشريرة. ولا ندري حتى الآن من هي الجهة التي نطرق أبوابها حتى نكشف خبايا هذا السر الذي يكتنفه الغموض. . حتى لجنة النفط والطاقة النيابية لا تعرف عنه شيئاً، والاغرب من ذلك كله ان الفضائيات العراقية التي تتحدث عن كل شيء تقريباً، لم تتحدث عن هذا الحقل، ولا تعرف الطريق اليه. .قالوا عندما افتتحوه قبل عشر سنوات ضوئية: ان الغاز الذي سينتجه حقل السيبة سيغطي احتياجات محطاتنا الوطنية لتوليد الطاقة الكهربائية، ولن نحتاج بعد الآن لاستيراد الغاز من الخارج، ولكن لا الراح اجاني ولا رد الخبر ليه، ولا ابو علي ولا مسحاته. .كل الحقول تنتج وتنشط، وتسهم في تعظيم الموارد المالية، والمنافع الخدمية، الا هذا الحقل الذي تعشعش فيه العفاريت والاشباح. .وليس عندنا ما نقوله في ختام تساؤلاتنا غير المجدية عن حقل السيبة، سوى مناشدة سكان كوكب (كيبلر-88) الغازي، الذي تفوق كتلته كوكب المشتري بثلاث مرات. عسى ان يعلموا عنه شيئاً. . ......
#تعرفون
#شيئاً
#السيبة
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757249
الحوار المتمدن
كاظم فنجان الحمامي - هل تعرفون شيئاً عن حقل السيبة ؟
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 18 : هل تعرفون أنّ الرجل المسلم متسلّط؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا متى ستتوقّفون أيّها المسلمون أو تتوقّف الأكثريّة بينكم، عن لعب دور المازوخيّين، خاصّة مازوخيّي التسلّط؟متى ستحترمون النساء، كلّ النساء دون تمييز؟متى ستفهمون أنّ النساء لسن دمى منفوخة جاهزة لخدمة أهوائكم وغرائزكم وحاجاتكم المنزليّة، كما يقول قرآنكم؟لماذا تحتاجون إلى تحجيب نسائكم والإقفال عليهنّ؟ هل تفعلون ذلك لتثبتوا أنّكم مسلمون صالحون تحاولون إيعاز ذلك إلى التقيّد بإرادة اله القرآن؟ لماذا لا تحترمون النساء كما هنّ؟ هل يمكنكم فعل أي خير دون النساء؟ متى تقبلون وتدركون أنّ النساء لا يرغبن منافستكم، بل هنّ متساويات معكم بالكرامة رغم الاختلاف البيولوجي الطبيعي؟لماذا تضمرون كلّ هذه الكراهيّة لهنّ؟ ألا يعود ذلك إلى كلّ أنواع الكبت التي يفرضها عليكم الإسلام؟ هل تعتبرون ذلك أمرا طبيعيّا كي تستغلّوا جبن قوّتكم الجسديّة وعنفكم ضد النساء اللواتي لا يتمتّعن بوسائل دفاعيّة كافية، لأنّ قرآنكم المعادي لهنّ يسمح بذلك ويحثّ عليه؟ لماذا تعطون دائما انطباعا عن هوسكم بحياتكم الجنسيّة؟ لماذا تخلطون بين الرجوليّة والوحشيّة، وتنهكون أنفسكم لإبراز رجوليّتكم المزعومة؟ هل تشكّون بذلك؟ لماذا هذه الحاجة إلى التسلّط والهيمنة واحتقار الآخر؟ هل أنتم متأكّدون من معرفة الحقيقة كما يزعم القرآن الذي، بسبب هذا التأكيد الخاطئ، يلزمكم بالتّصرّف كأناس عنصريّين بدائيّين يسمحون لنفسهم كلّ الممارسات الخسيسة ضد الذين لا يتمنّون إطلاقا التشبّه بكم؟ هل تعتبرون ذلك أمرا مبرراً ومشروعاً لفرض قناعاتكم السيّئة والمؤذية بالعنف والاحتيال؟ متى ستتوقّفون عن التبجّح بأنّكم أفضل الناس، بينما أخطاء الإسلام وجرائمه تثبت عكس ذلك منذ أربعة عشر قرنا؟ من يصدّقكم؟ متى ستصبحون أناسا يشعرون بالمسؤوليّة، جديرين بالكرامة والاحترام والتقدير، أناسا لطفاء في عشرتهم مع الآخرين، يقبلون النقد والنقد الذاتي، منفتحين على جميع البشر؟ احترموا أنفسكم واحترموا من يعيش في بيئتكم دون تمييز، إذا أردتم أن نتوقّف عن الخوف والحذر من معاشرتكم، والإشارة إليكم كنماذج سيئة للإنسانيّة. كي يُحترم الإنسان، ينبغي عليه بادئ ذي بدء أن يكون أهلا للاحترام! اطرحوا على أنفسكم أسئلة عقلانيّة! اسألوا أنفسكم لماذا هذا الحذر الجماعي من الإسلام، من المسلم، ومن كلّ شعائر المسلمين! طهّروا معتقداتكم من السموم الفاسدة والمفسدة والزائفة ومن قناعاتكم التي لا تعرف أيّة براهين أو أدلّة مقنعة، بل تلوّث عقولكم ونفوسكم، وتهدم حياتكم، وتسبّب المآسي لكم ولكل من يقترب منكم أو يحيط بكم. يُطلب منكم أن لا تفعلوا شيئا دون شاهد ولا تصدّقوا أمرا دون دليل. فكيف تؤمنون بنبيّ يدّعي بنزول الوحي عليه دون شاهد؟كيف تقبلون برجل يدّعي النبوّة ويعتبر نفسه "رحمة للعالمين" وتعبدونه كما تعبدون إله الإسلام، وفي الوقت نفسه يشتهي طفلة في سن حفيدته تبلغ السادسة من عمرها ينكحها ويدخل عليها في سنّ التاسعة وهو يتجاوز الثالثة والخمسين من العمر؟كيف تؤلهون رجلا قام بعشرات الغزوات سعيا إلى السبي والسلب والنهب وتعتبرونهم "القدوة الفضلى"، تقتدون به وتسيرون على منواله؟ ألستم مازوخيّين على غراره وعلى مثال خلفائه الذين حاربوا شعوبا كثيرة، واحتلوا أراضي الآخرين، ودمّروا حضارات عديدة؟الإسلام عقيدة شرسة لا أخلاق فيها، اخترعها وركّب جزئياتها أناس مازوخيّون لمازوخيّين على شاكلتهم. سنتابع نشر تساؤلات المواطن الفرنسيّ هوبار لومار في حلقات متتالية. ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#تعرفون
#الرجل
#المسلم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757708
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا متى ستتوقّفون أيّها المسلمون أو تتوقّف الأكثريّة بينكم، عن لعب دور المازوخيّين، خاصّة مازوخيّي التسلّط؟متى ستحترمون النساء، كلّ النساء دون تمييز؟متى ستفهمون أنّ النساء لسن دمى منفوخة جاهزة لخدمة أهوائكم وغرائزكم وحاجاتكم المنزليّة، كما يقول قرآنكم؟لماذا تحتاجون إلى تحجيب نسائكم والإقفال عليهنّ؟ هل تفعلون ذلك لتثبتوا أنّكم مسلمون صالحون تحاولون إيعاز ذلك إلى التقيّد بإرادة اله القرآن؟ لماذا لا تحترمون النساء كما هنّ؟ هل يمكنكم فعل أي خير دون النساء؟ متى تقبلون وتدركون أنّ النساء لا يرغبن منافستكم، بل هنّ متساويات معكم بالكرامة رغم الاختلاف البيولوجي الطبيعي؟لماذا تضمرون كلّ هذه الكراهيّة لهنّ؟ ألا يعود ذلك إلى كلّ أنواع الكبت التي يفرضها عليكم الإسلام؟ هل تعتبرون ذلك أمرا طبيعيّا كي تستغلّوا جبن قوّتكم الجسديّة وعنفكم ضد النساء اللواتي لا يتمتّعن بوسائل دفاعيّة كافية، لأنّ قرآنكم المعادي لهنّ يسمح بذلك ويحثّ عليه؟ لماذا تعطون دائما انطباعا عن هوسكم بحياتكم الجنسيّة؟ لماذا تخلطون بين الرجوليّة والوحشيّة، وتنهكون أنفسكم لإبراز رجوليّتكم المزعومة؟ هل تشكّون بذلك؟ لماذا هذه الحاجة إلى التسلّط والهيمنة واحتقار الآخر؟ هل أنتم متأكّدون من معرفة الحقيقة كما يزعم القرآن الذي، بسبب هذا التأكيد الخاطئ، يلزمكم بالتّصرّف كأناس عنصريّين بدائيّين يسمحون لنفسهم كلّ الممارسات الخسيسة ضد الذين لا يتمنّون إطلاقا التشبّه بكم؟ هل تعتبرون ذلك أمرا مبرراً ومشروعاً لفرض قناعاتكم السيّئة والمؤذية بالعنف والاحتيال؟ متى ستتوقّفون عن التبجّح بأنّكم أفضل الناس، بينما أخطاء الإسلام وجرائمه تثبت عكس ذلك منذ أربعة عشر قرنا؟ من يصدّقكم؟ متى ستصبحون أناسا يشعرون بالمسؤوليّة، جديرين بالكرامة والاحترام والتقدير، أناسا لطفاء في عشرتهم مع الآخرين، يقبلون النقد والنقد الذاتي، منفتحين على جميع البشر؟ احترموا أنفسكم واحترموا من يعيش في بيئتكم دون تمييز، إذا أردتم أن نتوقّف عن الخوف والحذر من معاشرتكم، والإشارة إليكم كنماذج سيئة للإنسانيّة. كي يُحترم الإنسان، ينبغي عليه بادئ ذي بدء أن يكون أهلا للاحترام! اطرحوا على أنفسكم أسئلة عقلانيّة! اسألوا أنفسكم لماذا هذا الحذر الجماعي من الإسلام، من المسلم، ومن كلّ شعائر المسلمين! طهّروا معتقداتكم من السموم الفاسدة والمفسدة والزائفة ومن قناعاتكم التي لا تعرف أيّة براهين أو أدلّة مقنعة، بل تلوّث عقولكم ونفوسكم، وتهدم حياتكم، وتسبّب المآسي لكم ولكل من يقترب منكم أو يحيط بكم. يُطلب منكم أن لا تفعلوا شيئا دون شاهد ولا تصدّقوا أمرا دون دليل. فكيف تؤمنون بنبيّ يدّعي بنزول الوحي عليه دون شاهد؟كيف تقبلون برجل يدّعي النبوّة ويعتبر نفسه "رحمة للعالمين" وتعبدونه كما تعبدون إله الإسلام، وفي الوقت نفسه يشتهي طفلة في سن حفيدته تبلغ السادسة من عمرها ينكحها ويدخل عليها في سنّ التاسعة وهو يتجاوز الثالثة والخمسين من العمر؟كيف تؤلهون رجلا قام بعشرات الغزوات سعيا إلى السبي والسلب والنهب وتعتبرونهم "القدوة الفضلى"، تقتدون به وتسيرون على منواله؟ ألستم مازوخيّين على غراره وعلى مثال خلفائه الذين حاربوا شعوبا كثيرة، واحتلوا أراضي الآخرين، ودمّروا حضارات عديدة؟الإسلام عقيدة شرسة لا أخلاق فيها، اخترعها وركّب جزئياتها أناس مازوخيّون لمازوخيّين على شاكلتهم. سنتابع نشر تساؤلات المواطن الفرنسيّ هوبار لومار في حلقات متتالية. ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#تعرفون
#الرجل
#المسلم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757708
الحوار المتمدن
موريس صليبا - هوبار لومار يسأل (18): هل تعرفون أنّ الرجل المسلم متسلّط؟
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 19 : ماذا تعرفون عن -المسلم المعتدل-؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أين يختبئ المسلمون الذين يزعمون أنّهم معتدلون؟ ما هذه الأوهام التي يتحدّثون عنها؟ الم يصبح الصمت الرهيب المطبق أمام أعمال الرعب والإرهاب التي تمارس باستمرار باسم إله الإسلام، أمرا غريبا ومشبوها؟ من هم هؤلاء المؤمنون الذين يخافون جيرانهم المسلمين، يرتعبون من شبحهم الإسلاميّ، من رجال دينهم، حتّى في دول الغرب، ويتذلّلون امام ممثليّ الأصوليّة الإسلاميّة؟ من هم هؤلاء الرجال وتلك النسوة الذين، لا قلب لهم ولا شفقة، لا يحرّكون ساكنا أمام الجرائم المقترفة باسم الإسلام، كالإرهاب والاغتيالات والمجازر وقطع الرؤوس وحرق الناس أحياء وجرائم الشرف على الطريقة الإسلاميّة، وكلّ الأعمال المشينة التي تمارس يوميّا باسم إله الإسلام وفي سبيله؟ أين هم هؤلاء الذين يتبجّحون بأنّهم مسلمون معتدلون، لا يحركون ساكنا للمطالبة بالمساواة بين المرأة والرجل ولا يستنكرون إطلاقا الدعوات التي تطلق لاغتصاب النساء ورجمهنّ وجلدهنّ وتشويههنّ وتحقيرهنّ والتمثيل بهنّ؟ هذه الممارسات التي يحثّ عليها ويأمر بها "قرآن كريم" و"أحاديث نبويّة". ما شا الله! متى سيفهم هؤلاء "المسلمون المعتدلون" أنّ صمتهم لا مبرّر له ولا يمكن فهمه أو قبوله، ومن شأنه أن يزيد الحذر والريب أكثر فأكثر لدى غير المسلمين تجاههم؟ لماذا لا نسمع أبدا صوت تلك الفئة من الأكثريّة المسلمة التي تزعم أنّها مؤيّدة لشرعة حقوق الإنسان العالميّة؟ لماذا لا تبرز سخطها واستنكارها للجرائم العديدة التي يقترفها أناس من أفرادها ودينها؟ متى سنرى هؤلاء يتظاهرون مرّة ضدّ أعمال العنف اليوميّة باسم الإسلام، مستنكرين الأكاذيب والمعايير السيئة والتصرّفات المتطرّفة؟ لماذا لا يجرأون على البوح بحقيقة الربط بين معتقداتهم الدينيّة وخطابات الأصوليّين الإسلاميّين على الفضائيّات التلفزيونيّة، مثل "الجزيرة" وزميلاتها، والذين لا يأتون بشيء جديد غير وارد في القرآن وأحاديث النبيّ وفتاوى الشيوخ والأئمة؟ أين كان هؤلاء المسلمون المعتدلون بعد اعتداءات نيويورك وواشنطن ولندن ومدريد وموسكو وتولوز ونيس وبرلين وغيرها؟ هل سمع احد عن وجودهم وتحرّكهم؟ هل نشعر بوجودهم كلّ مرّة تقترف باسم الإسلام عمليّات إرهابيّة شبه يوميّة؟ متى سيستفيقون من سباتهم العميق ويقومون بتطهير اللاوعي لديهم من كلّ المعتقدات المضرّة والمسيئة للأخلاق واستبدالها بمعتقدات تسمح لهم بالعيش مع الآخرين في ظلّ قيم صادقة وشريفة؟ متى سنسمع عن هؤلاء المدّعين بأنّهم مسلمون "معتدلون"، هؤلاء الذين لا يعبّرون قطعا عن أيّ تحفّظٍ أو نقد لأبناء دينهم "غير المعتدلين"، أيّ ما يسمّونهم بالمتطرّفين أو الأصوليّين أو السلفيّين أو الوهّابيّين، أي "المسلمين الحقيقيّين"؟ متى تجرّأوا وأعلنوا أمام العالم أجمع وعدسات وسائل الإعلام بأنّ هؤلاء يسيرون في طريق خاطئ؟في الواقع وباختصار، لن يستطيعوا فعل ذلك أبدا دون أن تكون لهم الجرأة لفضح القرآن، وتعاليم "قدوتهم الفضلى" محمّد، وإله القرآن، صنم الكراهيّة، ودون تعريض أنفسهم للموت بسبب حدّ الردّة. وأنتنّ، أيّتها النساء المسلمات، خاصة اللواتي يعشن في الغرب، لماذا لا تعبّرن أبدا عن سعادتكنّ بالعيش في مجتمع يحظّر العقوبات الجسديّة، خاصّة ضدّ النساء، ويحميكنّ من نظام تعدّد الزوجات، والزواج القسريّ، والتطليق السهل على الطريقة الإسلاميّة، ويضمن لَكُنّ المساواة في اختيار شريك حياتكنّ والطلاق والشهادة في المحاكم ورعاية أطفالكنّ، وضمان إرثكنّ بالتساوي مع الرجل، ويجنّبكنّ كل المعايير والمقاييس السيئة التي يفرضها عليكنّ الإسلام؟ نعم، لن تفعلن ذلك لأن ال ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#ماذا
#تعرفون
#-المسلم
#المعتدل-؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757886
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أين يختبئ المسلمون الذين يزعمون أنّهم معتدلون؟ ما هذه الأوهام التي يتحدّثون عنها؟ الم يصبح الصمت الرهيب المطبق أمام أعمال الرعب والإرهاب التي تمارس باستمرار باسم إله الإسلام، أمرا غريبا ومشبوها؟ من هم هؤلاء المؤمنون الذين يخافون جيرانهم المسلمين، يرتعبون من شبحهم الإسلاميّ، من رجال دينهم، حتّى في دول الغرب، ويتذلّلون امام ممثليّ الأصوليّة الإسلاميّة؟ من هم هؤلاء الرجال وتلك النسوة الذين، لا قلب لهم ولا شفقة، لا يحرّكون ساكنا أمام الجرائم المقترفة باسم الإسلام، كالإرهاب والاغتيالات والمجازر وقطع الرؤوس وحرق الناس أحياء وجرائم الشرف على الطريقة الإسلاميّة، وكلّ الأعمال المشينة التي تمارس يوميّا باسم إله الإسلام وفي سبيله؟ أين هم هؤلاء الذين يتبجّحون بأنّهم مسلمون معتدلون، لا يحركون ساكنا للمطالبة بالمساواة بين المرأة والرجل ولا يستنكرون إطلاقا الدعوات التي تطلق لاغتصاب النساء ورجمهنّ وجلدهنّ وتشويههنّ وتحقيرهنّ والتمثيل بهنّ؟ هذه الممارسات التي يحثّ عليها ويأمر بها "قرآن كريم" و"أحاديث نبويّة". ما شا الله! متى سيفهم هؤلاء "المسلمون المعتدلون" أنّ صمتهم لا مبرّر له ولا يمكن فهمه أو قبوله، ومن شأنه أن يزيد الحذر والريب أكثر فأكثر لدى غير المسلمين تجاههم؟ لماذا لا نسمع أبدا صوت تلك الفئة من الأكثريّة المسلمة التي تزعم أنّها مؤيّدة لشرعة حقوق الإنسان العالميّة؟ لماذا لا تبرز سخطها واستنكارها للجرائم العديدة التي يقترفها أناس من أفرادها ودينها؟ متى سنرى هؤلاء يتظاهرون مرّة ضدّ أعمال العنف اليوميّة باسم الإسلام، مستنكرين الأكاذيب والمعايير السيئة والتصرّفات المتطرّفة؟ لماذا لا يجرأون على البوح بحقيقة الربط بين معتقداتهم الدينيّة وخطابات الأصوليّين الإسلاميّين على الفضائيّات التلفزيونيّة، مثل "الجزيرة" وزميلاتها، والذين لا يأتون بشيء جديد غير وارد في القرآن وأحاديث النبيّ وفتاوى الشيوخ والأئمة؟ أين كان هؤلاء المسلمون المعتدلون بعد اعتداءات نيويورك وواشنطن ولندن ومدريد وموسكو وتولوز ونيس وبرلين وغيرها؟ هل سمع احد عن وجودهم وتحرّكهم؟ هل نشعر بوجودهم كلّ مرّة تقترف باسم الإسلام عمليّات إرهابيّة شبه يوميّة؟ متى سيستفيقون من سباتهم العميق ويقومون بتطهير اللاوعي لديهم من كلّ المعتقدات المضرّة والمسيئة للأخلاق واستبدالها بمعتقدات تسمح لهم بالعيش مع الآخرين في ظلّ قيم صادقة وشريفة؟ متى سنسمع عن هؤلاء المدّعين بأنّهم مسلمون "معتدلون"، هؤلاء الذين لا يعبّرون قطعا عن أيّ تحفّظٍ أو نقد لأبناء دينهم "غير المعتدلين"، أيّ ما يسمّونهم بالمتطرّفين أو الأصوليّين أو السلفيّين أو الوهّابيّين، أي "المسلمين الحقيقيّين"؟ متى تجرّأوا وأعلنوا أمام العالم أجمع وعدسات وسائل الإعلام بأنّ هؤلاء يسيرون في طريق خاطئ؟في الواقع وباختصار، لن يستطيعوا فعل ذلك أبدا دون أن تكون لهم الجرأة لفضح القرآن، وتعاليم "قدوتهم الفضلى" محمّد، وإله القرآن، صنم الكراهيّة، ودون تعريض أنفسهم للموت بسبب حدّ الردّة. وأنتنّ، أيّتها النساء المسلمات، خاصة اللواتي يعشن في الغرب، لماذا لا تعبّرن أبدا عن سعادتكنّ بالعيش في مجتمع يحظّر العقوبات الجسديّة، خاصّة ضدّ النساء، ويحميكنّ من نظام تعدّد الزوجات، والزواج القسريّ، والتطليق السهل على الطريقة الإسلاميّة، ويضمن لَكُنّ المساواة في اختيار شريك حياتكنّ والطلاق والشهادة في المحاكم ورعاية أطفالكنّ، وضمان إرثكنّ بالتساوي مع الرجل، ويجنّبكنّ كل المعايير والمقاييس السيئة التي يفرضها عليكنّ الإسلام؟ نعم، لن تفعلن ذلك لأن ال ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#ماذا
#تعرفون
#-المسلم
#المعتدل-؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=757886
الحوار المتمدن
موريس صليبا - هوبار لومار يسأل (19): ماذا تعرفون عن -المسلم المعتدل-؟
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 22 : ماذا تعرفون عن أحوال العالم الإسلامي؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أيّها المسلمونبمن تستهزئون عندما تثيرون موضوع الأخلاق أو تتبجّحون بالآداب في الإسلام؟ابدأوا بتحليل وتقييم الأحوال الكارثيّة التي تتحكّم بالعالم الإسلاميّ وخاصّة بالبلدان العربيّة الإسلاميّة التي هي مهد الإسلام. ألا يكفيكم الإطّلاع والحكم على التقارير الخاصّة بدول "منظّمة العالم الإسلاميّ"، كي تستنتجوا بأنفسكم أنها ترزح في المستويات الدنيا؟ لقد كان الإسلام دوما عنصر خراب وتخلّف منظّم للشعوب التي استعمرها وأخضعها لنفوذه، وعامل كبت وقهر وتدمير لها. شكّل سدّا منيعا لخنق حريّاتها، وأفشل كلّ مبادرة خلاّقة انطلقت منها، وتحوّل إلى مخدّر كارثي أدخلها في حالة من السبات العميق المزمن. كيف يمكنكم الاعتقاد بأنّ الإسلام قادر على إنقاذ البشريّة، بينما تشير كل المعطيات والوقائع الحسّيّة إلى العكس تماما، كما تدفع بالإنسانيّة إلى الحذر الشديد والدائم منها. لماذا؟ لأنّ هناك 57 دولة إسلاميّة أعضاء في هذه المنظّمة، تتحكّم بها أنظمة ديكتاتوريّة، و57 دولة متخلّفة في وضع إنسانيّ واقتصاديّ يُرثى له. تنعدم فيها الحريّات، والمساواة. ويغيب عنها أيّ أمل بتطوّر ممكن، وذلك بسبب الإسلام المتحجّر بمعتقداته القرآنيّة الفوقيّة. في هذه الدول، تفتك عقيدتكم التوتاليتاريّة فتكا ذريعا في كلّ الميادين. تُساء معاملة المسلمين. يُقتل غالبا ودوريّا، أو يُذبح أحيانا غير المسلمين، خاصّة المسيحيّون، باسم إلهكم (الله). فغير المسلمين الذين تعتبرونهم، منذ أربعة عشر قرنا، كمواطنين من درجة ثانية أو سفلى، وترفضون منحهم أيّة مساواة بالحقوق والواجبات، تنسون أنّ أجدادهم كانوا أسياد بلدانكم قبل مجيء الإسلام. تخلّفت كلّ هذه البلدان وتقهقرت بسبب الإسلام. لا تنسوا أنّ من بينكم أناس هربوا من هذه الدول، أو يحلمون ويأملون بالهرب منها، متى تسنّت لهم الفرصة، حتّى وإن اضطروا إلى المخاطرة بحياتهم. لماذا؟ لأنّ الإسلام يفرض عليهم حياة عديمة الإنسانيّة. وهذا أيضا مؤشّر صادم يكشف لكم فشل هذا المعتقد الذي لا يعطي ولن يستطيع أبدا إعطاء أيّة صورة إيجابيّة عنه في أيّ مجال كان. ماذا نرى حيثما نوجّه الأنظار في العالم الإسلاميّ؟ من تمبوكتو في مالي، وحتّى تدمُر وباقي المدن السوريّة، مرورا بجاكارتا، ووادي باميان في أفغانستان، والسعوديّة، والموصِل، وباقي الأماكن الأثريّة التاريخيّة العريقة في العراق وسوريّا، ماذا يفعل فيها المسلمون المتعصّبون، أبناء جلدتكم وإخوتكم في الدين، غير الذبح والقتل وتدمير التراث الحضاريّ والدينيّ للإنسانيّة، انسجاما مع تعاليم قرآنكم "الكريم"؟ أمام هذا الدمار للتراث الإنسانيّ، لا يحرّك أحد منكم ساكنا. إضافة إلى ذلك، لا نشهد في الـدول الأعضاء في "منظّمة العالم الإسلاميّ" إلاّ الإحباط والبؤس والقنوط والكراهيّة والقتل والانغلاق على الذات والتعصّب الأعمى وعدم التسامح والحروب الطائفيّة وحروب الإبادة والفقر والجهل وعصابات المجانين التي اختارت العودة إلى الطبيعة الهمجيّة في ظلّ شريعة الغاب والوحوش المفترسة. ولا ننسى العصابات التي تعذّب، وتبتر، وتمثّل، وترهب، وتقتل باسم إلهكم (الذي تصفونه بالرحمن الرحيم)، يفظّعون بالبشر بأشرس الطرق. لا يجمع بين كلّ هؤلاء مخرج مشترك واحد، غير الإسلام القائم على قرآن المسلمين، والجهاد "المقدّس"، والشريعة الإسلاميّة العديمة الإنسانيّة. تتناقل وكالات الأنباء والفضائيات ووسائل الإعلام كلّ يوم جرائم المسلمين في العالم أجمع، وتضيفها إلى موسوعة البربريّات القائمة، مشكّلة براهين حسيّة وإثباتات لا ريب فيها، مسجّلة بالصوت والصورة شهادات وحقائق تثبت أنّ الإ ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#ماذا
#تعرفون
#أحوال
#العالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758539
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا أيّها المسلمونبمن تستهزئون عندما تثيرون موضوع الأخلاق أو تتبجّحون بالآداب في الإسلام؟ابدأوا بتحليل وتقييم الأحوال الكارثيّة التي تتحكّم بالعالم الإسلاميّ وخاصّة بالبلدان العربيّة الإسلاميّة التي هي مهد الإسلام. ألا يكفيكم الإطّلاع والحكم على التقارير الخاصّة بدول "منظّمة العالم الإسلاميّ"، كي تستنتجوا بأنفسكم أنها ترزح في المستويات الدنيا؟ لقد كان الإسلام دوما عنصر خراب وتخلّف منظّم للشعوب التي استعمرها وأخضعها لنفوذه، وعامل كبت وقهر وتدمير لها. شكّل سدّا منيعا لخنق حريّاتها، وأفشل كلّ مبادرة خلاّقة انطلقت منها، وتحوّل إلى مخدّر كارثي أدخلها في حالة من السبات العميق المزمن. كيف يمكنكم الاعتقاد بأنّ الإسلام قادر على إنقاذ البشريّة، بينما تشير كل المعطيات والوقائع الحسّيّة إلى العكس تماما، كما تدفع بالإنسانيّة إلى الحذر الشديد والدائم منها. لماذا؟ لأنّ هناك 57 دولة إسلاميّة أعضاء في هذه المنظّمة، تتحكّم بها أنظمة ديكتاتوريّة، و57 دولة متخلّفة في وضع إنسانيّ واقتصاديّ يُرثى له. تنعدم فيها الحريّات، والمساواة. ويغيب عنها أيّ أمل بتطوّر ممكن، وذلك بسبب الإسلام المتحجّر بمعتقداته القرآنيّة الفوقيّة. في هذه الدول، تفتك عقيدتكم التوتاليتاريّة فتكا ذريعا في كلّ الميادين. تُساء معاملة المسلمين. يُقتل غالبا ودوريّا، أو يُذبح أحيانا غير المسلمين، خاصّة المسيحيّون، باسم إلهكم (الله). فغير المسلمين الذين تعتبرونهم، منذ أربعة عشر قرنا، كمواطنين من درجة ثانية أو سفلى، وترفضون منحهم أيّة مساواة بالحقوق والواجبات، تنسون أنّ أجدادهم كانوا أسياد بلدانكم قبل مجيء الإسلام. تخلّفت كلّ هذه البلدان وتقهقرت بسبب الإسلام. لا تنسوا أنّ من بينكم أناس هربوا من هذه الدول، أو يحلمون ويأملون بالهرب منها، متى تسنّت لهم الفرصة، حتّى وإن اضطروا إلى المخاطرة بحياتهم. لماذا؟ لأنّ الإسلام يفرض عليهم حياة عديمة الإنسانيّة. وهذا أيضا مؤشّر صادم يكشف لكم فشل هذا المعتقد الذي لا يعطي ولن يستطيع أبدا إعطاء أيّة صورة إيجابيّة عنه في أيّ مجال كان. ماذا نرى حيثما نوجّه الأنظار في العالم الإسلاميّ؟ من تمبوكتو في مالي، وحتّى تدمُر وباقي المدن السوريّة، مرورا بجاكارتا، ووادي باميان في أفغانستان، والسعوديّة، والموصِل، وباقي الأماكن الأثريّة التاريخيّة العريقة في العراق وسوريّا، ماذا يفعل فيها المسلمون المتعصّبون، أبناء جلدتكم وإخوتكم في الدين، غير الذبح والقتل وتدمير التراث الحضاريّ والدينيّ للإنسانيّة، انسجاما مع تعاليم قرآنكم "الكريم"؟ أمام هذا الدمار للتراث الإنسانيّ، لا يحرّك أحد منكم ساكنا. إضافة إلى ذلك، لا نشهد في الـدول الأعضاء في "منظّمة العالم الإسلاميّ" إلاّ الإحباط والبؤس والقنوط والكراهيّة والقتل والانغلاق على الذات والتعصّب الأعمى وعدم التسامح والحروب الطائفيّة وحروب الإبادة والفقر والجهل وعصابات المجانين التي اختارت العودة إلى الطبيعة الهمجيّة في ظلّ شريعة الغاب والوحوش المفترسة. ولا ننسى العصابات التي تعذّب، وتبتر، وتمثّل، وترهب، وتقتل باسم إلهكم (الذي تصفونه بالرحمن الرحيم)، يفظّعون بالبشر بأشرس الطرق. لا يجمع بين كلّ هؤلاء مخرج مشترك واحد، غير الإسلام القائم على قرآن المسلمين، والجهاد "المقدّس"، والشريعة الإسلاميّة العديمة الإنسانيّة. تتناقل وكالات الأنباء والفضائيات ووسائل الإعلام كلّ يوم جرائم المسلمين في العالم أجمع، وتضيفها إلى موسوعة البربريّات القائمة، مشكّلة براهين حسيّة وإثباتات لا ريب فيها، مسجّلة بالصوت والصورة شهادات وحقائق تثبت أنّ الإ ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#ماذا
#تعرفون
#أحوال
#العالم
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758539
الحوار المتمدن
موريس صليبا - هوبار لومار يسأل (22): ماذا تعرفون عن أحوال العالم الإسلامي؟
موريس صليبا : هوبار لومار يسأل 22 :هل تعرفون كيف تسيئون لأولادكم؟
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا الإيديولوجيّة الأكثر شؤما وخطورة هي التي تصوّرونها لأولادكم بأنّهم الأفضل والأكثر كفاءة من الآخرين، بينما هم في الواقع يعيشون حالة مذريّة للغاية. إنّ هذا الكذب والنفاق الذي يروّج له باستمرار في المساجد والمدارس القرآنيّة والمجتمع الإسلاميّ، دون أي برهان على هذه الإدّعاءات المتعاليّة، ليست إلاّ مخدّرا يلوّث عقول المسلمين ويفسدهم حتى يجعل منهم دمى متحرّكة لاواعية لا تعمل إلاّ بالتصوّرات الواهية والأوهام الغوغائيّة. ثمّ، عندما يجابه أولادكم وقائع الحياة ويكتشفون الحقيقة، يتعرّضون لإحباط نفسيّ يولّد لديهم الأمراض النفسيّة وبفجّر غرائزهم العدوانيّة ضدّ كل ما هو جميل، وحرّ، وسخيّ، وثقافيّ. هكذا ينعكس كلّ ذلك في كراهيّة ذاتيّة لاواعية، تنمو وتدفع بأصحابها إلى اتّهام الآخرين وتحميلهم، بكل جبن ووقاحة، مسؤوليّة عاهاتهم الشخصيّة وبؤسهم النفسيّ والاجتماعيّ. *بعد مرور أربعة عشر قرنا على ظهور الإسلام الذي تزعمون بأنّه أتى لينشر النور بين البشر، ما زالت بلدانكم الإسلاميّة الـ57، محرومة منه ومصنّفة في أسفل قائمة الدول الأكثر تخلّفا إنسانيّا واقتصاديّا. فدول الخليج، وعلى رأسها إمارة قطر والمملكة العربيّة السعوديّة، لا تعرف ولا تستطيع تصنيع إبرة أو مخرز. غير أنّها بالمقابل، وبفضل ثروة باطن أراضيها النفطيّة، التي لا تستطيع استخراجها واستغلالها بمفردها، تراها تستبسل بضراوة لا مثيل لها، لتلويث العالم بإيديولوجيّتها السياسيّة التوتاليتاريّة. هل هذا هو، بالنسبة لكم، جمال الإسلام وعظمته؟ علّق على مأساة الإسلام هذه، الباحث الفرنسيّ "رينيه مارشاند" (ٌRené Marchand)، بقوله: "لا يُعرّف الإسلام بذاته في كل أنحاء العالم إلاّ ببمارساته الظلاميّة العبثيّة، بالمجازر التي يقترفها أتباعه، بخطف الناس واستخدامهم كرهائن للابتزاز أو لتصفيتهم الجسديّة، وبعمليّات التهريب المحظورة. هذا الإسلام كشف عن عجزه في مجال تأمين الحدّ الأدنى من التعليم والرفاهية لشعوبه. لذلك تنتفض اليوم بوجهه الشعوب التي حاول قمعها بحجّة إخضاعها لإله القرآن." إنّ أنانيتكم الذاتيّة الإسلامية ذات الأبعاد المتطرّفة كوّنت لديكم نوعا من التسلّط والكبرياء وأعمت بصائركم لدرجة أنّه لم يعد لديكم أيّ تحفّظ أو حشمة أو خجل. فتبيّن أنّكم انتم الذين تمارسون كلّ الأعمال الحقيرة والخسيسة التي تتّهمون بها الآخرين الذين تعتبرونهم أعداء لكم، فُرض عليكم إخضاعهم أو قتلهم أو ذبحهم بأي طريقة كانت، وفقا لما يأمركم به قرآنكم وركن الجهاد الوارد فيه، أي أن تقضوا على 80% من البشرية غير المسلمة. في هذا الإطار شخّص أحد أبناء جلدتكم، الباحث "سالم بن عمّار"، مأساة المسلمين وأمراضهم العقليّة، فكتب قائلا: "من المؤلم الاستنتاج أنّ المسلمين يسيرون عكس تيّار موكب الإنسانيّة. فعدم تكيّفهم الاجتماعيّ جعلهم في مستويات متأخرة جدّا في كلّ الميادين، بسبب أدلجتهم وتمذهبهم العنيف المتعصّب الذي يدغدغ أنانيّتهم الفظّة والبدائيّة. نظرا لقناعتهم المزعومة بالانتماء إلى خير أمّة جاءت إلى الأرض، وبأفضليّة قوانينهم وشريعتهم، وبسيادتهم بالتالي على العالم، يعتقدون أن من واجب باقي الإنسانيّة أن تخضع لهم وتسير وفق إرادتهم. وللأسف،نسوا أنّهم كانوا عبيدا قبل تُصوّرهم ووهمهم أنهم وصلوا إلى درجة أسياد العالم. لذلك، وبعد افتضاح أمرهم، أصبح من المفروض عليهم تحطيم قيود هذا السجن المرضيّ العقليّ الذي يتخبّطون فيه، وحثّهم على السعي لاستعادة كرامتهم الإنسانيّة."أيّها المسلمون! اعلموا أن لا مصداقيّة أخلاقيّة لكم ولإسلامكم! فأنتم في كلّ مكان وفي كلّ المجالا ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#تعرفون
#تسيئون
#لأولادكم؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758679
#الحوار_المتمدن
#موريس_صليبا الإيديولوجيّة الأكثر شؤما وخطورة هي التي تصوّرونها لأولادكم بأنّهم الأفضل والأكثر كفاءة من الآخرين، بينما هم في الواقع يعيشون حالة مذريّة للغاية. إنّ هذا الكذب والنفاق الذي يروّج له باستمرار في المساجد والمدارس القرآنيّة والمجتمع الإسلاميّ، دون أي برهان على هذه الإدّعاءات المتعاليّة، ليست إلاّ مخدّرا يلوّث عقول المسلمين ويفسدهم حتى يجعل منهم دمى متحرّكة لاواعية لا تعمل إلاّ بالتصوّرات الواهية والأوهام الغوغائيّة. ثمّ، عندما يجابه أولادكم وقائع الحياة ويكتشفون الحقيقة، يتعرّضون لإحباط نفسيّ يولّد لديهم الأمراض النفسيّة وبفجّر غرائزهم العدوانيّة ضدّ كل ما هو جميل، وحرّ، وسخيّ، وثقافيّ. هكذا ينعكس كلّ ذلك في كراهيّة ذاتيّة لاواعية، تنمو وتدفع بأصحابها إلى اتّهام الآخرين وتحميلهم، بكل جبن ووقاحة، مسؤوليّة عاهاتهم الشخصيّة وبؤسهم النفسيّ والاجتماعيّ. *بعد مرور أربعة عشر قرنا على ظهور الإسلام الذي تزعمون بأنّه أتى لينشر النور بين البشر، ما زالت بلدانكم الإسلاميّة الـ57، محرومة منه ومصنّفة في أسفل قائمة الدول الأكثر تخلّفا إنسانيّا واقتصاديّا. فدول الخليج، وعلى رأسها إمارة قطر والمملكة العربيّة السعوديّة، لا تعرف ولا تستطيع تصنيع إبرة أو مخرز. غير أنّها بالمقابل، وبفضل ثروة باطن أراضيها النفطيّة، التي لا تستطيع استخراجها واستغلالها بمفردها، تراها تستبسل بضراوة لا مثيل لها، لتلويث العالم بإيديولوجيّتها السياسيّة التوتاليتاريّة. هل هذا هو، بالنسبة لكم، جمال الإسلام وعظمته؟ علّق على مأساة الإسلام هذه، الباحث الفرنسيّ "رينيه مارشاند" (ٌRené Marchand)، بقوله: "لا يُعرّف الإسلام بذاته في كل أنحاء العالم إلاّ ببمارساته الظلاميّة العبثيّة، بالمجازر التي يقترفها أتباعه، بخطف الناس واستخدامهم كرهائن للابتزاز أو لتصفيتهم الجسديّة، وبعمليّات التهريب المحظورة. هذا الإسلام كشف عن عجزه في مجال تأمين الحدّ الأدنى من التعليم والرفاهية لشعوبه. لذلك تنتفض اليوم بوجهه الشعوب التي حاول قمعها بحجّة إخضاعها لإله القرآن." إنّ أنانيتكم الذاتيّة الإسلامية ذات الأبعاد المتطرّفة كوّنت لديكم نوعا من التسلّط والكبرياء وأعمت بصائركم لدرجة أنّه لم يعد لديكم أيّ تحفّظ أو حشمة أو خجل. فتبيّن أنّكم انتم الذين تمارسون كلّ الأعمال الحقيرة والخسيسة التي تتّهمون بها الآخرين الذين تعتبرونهم أعداء لكم، فُرض عليكم إخضاعهم أو قتلهم أو ذبحهم بأي طريقة كانت، وفقا لما يأمركم به قرآنكم وركن الجهاد الوارد فيه، أي أن تقضوا على 80% من البشرية غير المسلمة. في هذا الإطار شخّص أحد أبناء جلدتكم، الباحث "سالم بن عمّار"، مأساة المسلمين وأمراضهم العقليّة، فكتب قائلا: "من المؤلم الاستنتاج أنّ المسلمين يسيرون عكس تيّار موكب الإنسانيّة. فعدم تكيّفهم الاجتماعيّ جعلهم في مستويات متأخرة جدّا في كلّ الميادين، بسبب أدلجتهم وتمذهبهم العنيف المتعصّب الذي يدغدغ أنانيّتهم الفظّة والبدائيّة. نظرا لقناعتهم المزعومة بالانتماء إلى خير أمّة جاءت إلى الأرض، وبأفضليّة قوانينهم وشريعتهم، وبسيادتهم بالتالي على العالم، يعتقدون أن من واجب باقي الإنسانيّة أن تخضع لهم وتسير وفق إرادتهم. وللأسف،نسوا أنّهم كانوا عبيدا قبل تُصوّرهم ووهمهم أنهم وصلوا إلى درجة أسياد العالم. لذلك، وبعد افتضاح أمرهم، أصبح من المفروض عليهم تحطيم قيود هذا السجن المرضيّ العقليّ الذي يتخبّطون فيه، وحثّهم على السعي لاستعادة كرامتهم الإنسانيّة."أيّها المسلمون! اعلموا أن لا مصداقيّة أخلاقيّة لكم ولإسلامكم! فأنتم في كلّ مكان وفي كلّ المجالا ......
#هوبار
#لومار
#يسأل
#تعرفون
#تسيئون
#لأولادكم؟
لقراءة المزيد من الموضوع انقر على الرابط ادناه:
https://ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=758679
الحوار المتمدن
موريس صليبا - هوبار لومار يسأل (22):هل تعرفون كيف تسيئون لأولادكم؟